نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 635

هل تريد ان تكون الملك

هل تريد ان تكون الملك

الفصل635 هل تريد ان تكون الملك

سرعان ما ركل دين ركبة إيانلار. جعل الألم قدم إيانلار تنزلق للخلف وكاد يركع. مد دين يده وأمسك برقبة إيانلار. على الرغم من أن إيانلار كان لديه جثة بربرية ظخمة وكان طولها أكثر من مترين، إلا أنه كان يجلس القرفصاء أمام دين. كان من الصعب عليه المقاومة حيث تم تقييد أجزائه الحيوية.

  “ليس سيفا سيئا،” أشاد بصوت هادئ.

سرعان ما ركل دين ركبة إيانلار. جعل الألم قدم إيانلار تنزلق للخلف وكاد يركع. مد دين يده وأمسك برقبة إيانلار. على الرغم من أن إيانلار كان لديه جثة بربرية ظخمة وكان طولها أكثر من مترين، إلا أنه كان يجلس القرفصاء أمام دين. كان من الصعب عليه المقاومة حيث تم تقييد أجزائه الحيوية.

صدم أيانلار ويقظ كثيرا. استدار ورأى شخصين يرتديان ملابس غريبة. لقد رأى هذه الملابس الغريبة في معركة الجدار. كانوا ملابس الناس داخل الجدار!

حدقت المرأة بفارغ الصبر في الصبي على الأرض. أصبح عقلها فارغا. بعد فترة، عادت ببطء إلى رشدها. رفعت رأسها للنظر إلى الابن الفخور الذي كانت فخورة به ذات مرة. في هذه اللحظة، شعرت بأنها غير مألوفة للغاية. لقد فوجئت للحظة. فجأة، لاحظت أن هناك شخصين يرتديان ملابس غريبة يقفان خلف ابنها. فكرت على الفور في مشهد مقتل هذين الشخصين للجنرالات الذين جاءوا لحراسة المكان. شعرت بالبرد في قلبها وغضب لا يوصف. قالت بصوت يرتجف، “هل فعلت هذا لأنك استمعت إلى تعليماتهم؟ هل هم الأشخاص داخل الجدار؟ لقد تواطأت بالفعل مع الناس داخل الجدار وقتلت والدك وأخيك. أنت، أنت … “

“قاتل؟”؟ ضيق أيانلار عينيه، وظهرت نظرة قاتلة على وجهه. كيف دخلت؟؟ من انت؟”

في الليل المظلم، كان هناك رنين مفاجئ لجرس على التل. في الوقت نفسه، اشتعلت النار في حامل المصباح، وأحرقت النيران بضعة خيام للعائلة المالكة البربرية. وتشابكة الصرخات والصياح واللهب والقتل في الليل المظلم.

“لسوء الحظ، لا يمكنني قتل الشخص الذي أريد قتله أكثر من غيره. السيف هو مجرد خردة حديدية. قال دوديان بلا مبالاة: “لا تقلق، أريد فقط عقد صفقة معك.

كانت عيون إيانلار مليئة بالصدمة عندما فكر في شيء ما. نظر إلى دين بشكل مريب: “هل أرسلك والدي لاختباري؟ إذا كان الأمر كذلك،أليست هذه الطريقة ضعيفة بعض الشيء؟ “

“اتفاق؟” رفع إيانلار حاجبيه: “كلام فارغ! اذهب إلى الجحيم! هدر واندفع نحو دين بسيفه.

تغير تعبير الخادم قليلا. نظر إلى إيانلار.


مد دوديان أصابعه وقرص طرف السيف. سحب طرف السيف و قام بلويه في الاتجاه المعاكس. كان السيف مرنا للغاية. التوى وطعن نحو إيانلار.

“نعم!“ استجاب أحد الحاضرين الموثوق بهم والتفت للمغادرة. سرعان ما عاد مع ثلاثة أطفال يبلغون من العمر سبع أو ثماني سنوات،أيديهم وأقدامهم مقيدة بسلاسل حديدية. كانا ولدين وفتاة واحدة، وجميعهم كانوا يرتدون ملابس حيوانية عالية الجودة.

تقلصت عيون إيانلار وهو يتراجع في عجلة من أمره.

كانت عيون إيانلار مليئة بالصدمة عندما فكر في شيء ما. نظر إلى دين بشكل مريب: “هل أرسلك والدي لاختباري؟ إذا كان الأمر كذلك،أليست هذه الطريقة ضعيفة بعض الشيء؟ “

سرعان ما ركل دين ركبة إيانلار. جعل الألم قدم إيانلار تنزلق للخلف وكاد يركع. مد دين يده وأمسك برقبة إيانلار. على الرغم من أن إيانلار كان لديه جثة بربرية ظخمة وكان طولها أكثر من مترين، إلا أنه كان يجلس القرفصاء أمام دين. كان من الصعب عليه المقاومة حيث تم تقييد أجزائه الحيوية.

“قاتل؟”؟ ضيق أيانلار عينيه، وظهرت نظرة قاتلة على وجهه. كيف دخلت؟؟ من انت؟”

“الآن، هل يمكننا التحدث؟” سأل دوديان.

نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!“

كان وجه إيونلار مليئا بالصدمة، وكان قلبه في حالة اضطراب. ولكن أكثر من ذلك، كان مرعوبا. لم يعتقد أبدا أنه بقوته، سيخضعه شخص ما في تبادل واحد. يجب أن يكون معروفا أنه لم يكن ثملا، ولم يكن مهملا. كان فقط أن خصمه كان قويا جدا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو السرعة، فقد تجاوزه دين بكلاهما بكثير.

رأت المرأة هذا وصرخت بغضب: “دعه يذهب! دعه يذهب! كيف تجرؤ على لمس العائلة المالكة! هل تريد أن تموت؟!“

“نتحدثنتحدث عن ماذا؟” قال إيانلار على مضض. لاحظ فجأة أن الضجة الناجمة عن المعركة هنا لم تنبه الحاضرين في الخارج. هل يمكن أن يكون

كانت نظرة إيانلار قاتمة. أخذ نفسا عميقا وقال: “أمي، لقد أجبرتني على القيام بذلك!“ بينما كان يتحدث، استدار وصاح، “احضرهم إلى هنا!“

قال دوديان بلا مبالاة: “أنا أعرفك. أنت واحد من أفضل الأمراء. تريد أن تكون ملك البرابرة، أليس كذلك؟”

“لسوء الحظ، لا يمكنني قتل الشخص الذي أريد قتله أكثر من غيره. السيف هو مجرد خردة حديدية.“ قال دوديان بلا مبالاة: “لا تقلق، أريد فقط عقد صفقة معك.“

تحول وجه إيانلار إلى قبيح: “كيف تعرف عني؟ من أخبرك؟”

“قال: “أعدك”.

“أختك، إيفيت.

صدم أيانلار ويقظ كثيرا. استدار ورأى شخصين يرتديان ملابس غريبة. لقد رأى هذه الملابس الغريبة في معركة الجدار. كانوا ملابس الناس داخل الجدار!

“هي؟ كنت أعرف أن هذه العاهرة اللعينة لم تكن جيدة! قبض أيانلار قبضته بغضب.

نظر إليه إيانلار. لم يجرؤ على دحضه، لكنه كان غاضبا.

نظر إليه دين: “بطريقة ما، إنها أفضل منك.

نظر إليه إيانلار. لم يجرؤ على دحضه، لكنه كان غاضبا.

كان وجه إيونلار مليئا بالصدمة، وكان قلبه في حالة اضطراب. ولكن أكثر من ذلك، كان مرعوبا. لم يعتقد أبدا أنه بقوته، سيخضعه شخص ما في تبادل واحد. يجب أن يكون معروفا أنه لم يكن ثملا، ولم يكن مهملا. كان فقط أن خصمه كان قويا جدا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو السرعة، فقد تجاوزه دين بكلاهما بكثير.

“لقد جئت إليك اليوم بشكل أساسي لمساعدتك على تحقيق رغبتك. قال دوديان.

“الآن، هل يمكننا التحدث؟” سأل دوديان.

كان إيانلار مندهشا. وسع عينيه وقال: “تساعدني على تحقيق أمنيتي؟ أنت، تريدني أن

“قال: “أعدك”.


“استجابتك ليست بطيئة. جيد. أشاد دين، ولكن لم تكن هناك ابتسامة على وجهه.

صدم أيانلار ويقظ كثيرا. استدار ورأى شخصين يرتديان ملابس غريبة. لقد رأى هذه الملابس الغريبة في معركة الجدار. كانوا ملابس الناس داخل الجدار!

كانت عيون إيانلار مليئة بالصدمة عندما فكر في شيء ما. نظر إلى دين بشكل مريب: “هل أرسلك والدي لاختباري؟ إذا كان الأمر كذلك،أليست هذه الطريقة ضعيفة بعض الشيء؟

“أختك، إيفيت.“

قال دوديان بلا مبالاة: “لو كان والدك قد حصل على مساعدتي، لكان قادرا على اختراق الجدار في ضربة واحدة.

كان إيانلار مندهشا. كان يعلم أن دين لم يكن يتفاخر. بمساعدة مثل هذا الشخص، كان بحاجة فقط إلى التسلل إلى الحائط واغتيال عدد قليل من قادة الجيش. سيلعب دورا كبيرا في الحرب.

“أي أخ برأيك يشكل تهديدا؟ سأساعدك على قتله.“ قال دوديان.

سأحقق رغبتك إذا كنت تريد أن تكون الملك ولكن عليك أن تستمع إلي. قال دوديان بلا مبالاة.

صدم أيانلار ويقظ كثيرا. استدار ورأى شخصين يرتديان ملابس غريبة. لقد رأى هذه الملابس الغريبة في معركة الجدار. كانوا ملابس الناس داخل الجدار!

غرق قلب إيانلار، وومضت عيناه. كان يعلم أنه إذا وافق، سيكون مجرد دمية حتى لو صعد إلى العرش. ولكن إذا لم يوافق، فمن المرجح ألايكون له نهاية جيدة. كان من الأفضل الاتفاق  معه  اولاً.

كان وجه إيونلار مليئا بالصدمة، وكان قلبه في حالة اضطراب. ولكن أكثر من ذلك، كان مرعوبا. لم يعتقد أبدا أنه بقوته، سيخضعه شخص ما في تبادل واحد. يجب أن يكون معروفا أنه لم يكن ثملا، ولم يكن مهملا. كان فقط أن خصمه كان قويا جدا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو السرعة، فقد تجاوزه دين بكلاهما بكثير.


“قال: “أعدك”.

  “ليس سيفا سيئا،” أشاد بصوت هادئ.

أومأ دوديان برأسه: “ثم اقتل والدك وسيكون العرش لك.

صدم أيانلار ويقظ كثيرا. استدار ورأى شخصين يرتديان ملابس غريبة. لقد رأى هذه الملابس الغريبة في معركة الجدار. كانوا ملابس الناس داخل الجدار!

صدم إيانلار. قال على عجل، “أليس هذا متهورا جدا؟”

كان إيانلار مندهشا. وسع عينيه وقال: “تساعدني على تحقيق أمنيتي؟ أنت، تريدني أن … “

“ألا تريد ذلك؟”

“نعم، بالطبع أريد ذلك! ابتسم إيانلار بمرارة وقال: “لكن والدي محمي دائما من قبل شخص ما. لا أستطيع حتى الاقتراب منه، ولا يمكنني حتى إحضار سلاح عندما أذهب لرؤيته. لا يمكنني قتله على الإطلاق. لو استطعت، لكنت

استمتعوا

“سأساعدك.. قال دوديان: “تعال معي.

“أي أخ برأيك يشكل تهديدا؟ سأساعدك على قتله.“ قال دوديان.

فكر إيانلار في شيء ما: “الشيخ، من فضلك انتظر. أخشى أنني لن أتمكن من اعتلاء العرش حتى لو ساعدتني في قتل والدي. إخوتيالآخرون أقوياء جدا. إذا مات والدي، فلن يستطيع  أحد قمعهم. أخشى أنني لن أتمكن من الاستيلاء على العرش بقوتي الحالية”

“لسوء الحظ، لا يمكنني قتل الشخص الذي أريد قتله أكثر من غيره. السيف هو مجرد خردة حديدية.“ قال دوديان بلا مبالاة: “لا تقلق، أريد فقط عقد صفقة معك.“

“أي أخ برأيك يشكل تهديدا؟ سأساعدك على قتله. قال دوديان.

كان وجه إيونلار مليئا بالصدمة، وكان قلبه في حالة اضطراب. ولكن أكثر من ذلك، كان مرعوبا. لم يعتقد أبدا أنه بقوته، سيخضعه شخص ما في تبادل واحد. يجب أن يكون معروفا أنه لم يكن ثملا، ولم يكن مهملا. كان فقط أن خصمه كان قويا جدا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو السرعة، فقد تجاوزه دين بكلاهما بكثير.

أيانلار كان مصدوما. بعد وقت طويل، استجاب أخيرا قال في دهشة، “هل يمكن فعل ذلك حقا؟”

نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!“

“نعم.

كانت عيون إيانلار مليئة بالصدمة عندما فكر في شيء ما. نظر إلى دين بشكل مريب: “هل أرسلك والدي لاختباري؟ إذا كان الأمر كذلك،أليست هذه الطريقة ضعيفة بعض الشيء؟ “

“جيد! كان إيانلار متحمسا و عندها أومأ برأسه.

استمتعوا

كانت عيون إيانلار مليئة بالصدمة عندما فكر في شيء ما. نظر إلى دين بشكل مريب: “هل أرسلك والدي لاختباري؟ إذا كان الأمر كذلك،أليست هذه الطريقة ضعيفة بعض الشيء؟ “

في الليل المظلم، كان هناك رنين مفاجئ لجرس على التل. في الوقت نفسه، اشتعلت النار في حامل المصباح، وأحرقت النيران بضعة خيام للعائلة المالكة البربرية. وتشابكة الصرخات والصياح واللهب والقتل في الليل المظلم.

  “ليس سيفا سيئا،” أشاد بصوت هادئ.

تم إلقاء التل بأكمله في حالة من الفوضى. فقط عندما بدأت السماء في السطوع استعاد التل سلامه. فقط الدخان من الخيام المحترقة انجرف إلى المسافة. كان إيانلار يحمل سيفا في يده. كان يرتدي درعا مهيبا، وكان طرف سيفه موجها إلى رقبة امرأة جميلة وكريمة. قال ببرود، “أمي، أين شارة ملك الوحش؟ حتى لو لم تخبرني، سأجده عاجلا أم آجلا!

سأحقق رغبتك إذا كنت تريد أن تكون الملك ولكن عليك أن تستمع إلي. قال دوديان بلا مبالاة.

نظرت إليه المرأة بحزن وسخط: “اقتلني! حتى لو قتلتني فلن تحصل عليه! أيها الوغد!

لقد مات الأب! أنا ملك البرابرة! لا تجبريني! قال إيانلار بغضب.

“ملك؟ باه! أيها الوغد! ما كان يجب أن أنجبك! كان يجب أن أخنقك في المهد إذا علمت أن هذا اليوم سيأتي! كانت عيون المرأة حمراء من الغضب. كانت هناك دموع جافة على وجهها. نظرت إلى إيانلار. لم تخشى السيف على رقبتها.

كان وجه إيونلار مليئا بالصدمة، وكان قلبه في حالة اضطراب. ولكن أكثر من ذلك، كان مرعوبا. لم يعتقد أبدا أنه بقوته، سيخضعه شخص ما في تبادل واحد. يجب أن يكون معروفا أنه لم يكن ثملا، ولم يكن مهملا. كان فقط أن خصمه كان قويا جدا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو السرعة، فقد تجاوزه دين بكلاهما بكثير.

كانت نظرة إيانلار قاتمة. أخذ نفسا عميقا وقال: “أمي، لقد أجبرتني على القيام بذلك! بينما كان يتحدث، استدار وصاح، “احضرهم إلى هنا!

تحول وجه إيانلار إلى قبيح: “كيف تعرف عني؟ من أخبرك؟”

“نعم! استجاب أحد الحاضرين الموثوق بهم والتفت للمغادرة. سرعان ما عاد مع ثلاثة أطفال يبلغون من العمر سبع أو ثماني سنوات،أيديهم وأقدامهم مقيدة بسلاسل حديدية. كانا ولدين وفتاة واحدة، وجميعهم كانوا يرتدون ملابس حيوانية عالية الجودة.

سرعان ما ركل دين ركبة إيانلار. جعل الألم قدم إيانلار تنزلق للخلف وكاد يركع. مد دين يده وأمسك برقبة إيانلار. على الرغم من أن إيانلار كان لديه جثة بربرية ظخمة وكان طولها أكثر من مترين، إلا أنه كان يجلس القرفصاء أمام دين. كان من الصعب عليه المقاومة حيث تم تقييد أجزائه الحيوية.

“أمي، أخي” كانت إحدى الفتيات خائفة. نظرت إلى والدتها التي كانت تجلس في الأنقاض وشقيقها الذي كان يحمل سيفا دمويا. كانت في حيرة.

كان إيانلار مندهشا. وسع عينيه وقال: “تساعدني على تحقيق أمنيتي؟ أنت، تريدني أن … “

عندما رأت المرأة الأطفال الثلاثة مقيدين، هرعت إلى الأمام لمعانقتهم، ولكن أوقفها سيف إيانلار.

  “ليس سيفا سيئا،” أشاد بصوت هادئ.

أمي، سأعطيك ثلاث دقائق للتفكير في الأمر. إذا لم تتحدث، فسأقتلهم. سأقتل واحدة كل دقيقة. افعل ما تراه مناسبا! كانت عيون إيانلار باردة. التفت ولوح لخادمه.

“اتفاق؟” رفع إيانلار حاجبيه: “كلام فارغ! اذهب إلى الجحيم!“ هدر واندفع نحو دين بسيفه.

الخادم المجاور له فهم. أمسك على الفور بأحد الأولاد ووضع السيف على رقبته.

أيانلار كان مصدوما. بعد وقت طويل، استجاب أخيرا قال في دهشة، “هل يمكن فعل ذلك حقا؟”

رأت المرأة هذا وصرخت بغضب: “دعه يذهب! دعه يذهب! كيف تجرؤ على لمس العائلة المالكة! هل تريد أن تموت؟!

تحول وجه إيانلار إلى قبيح: “كيف تعرف عني؟ من أخبرك؟”

تغير تعبير الخادم قليلا. نظر إلى إيانلار.

“قال: “أعدك”.

نظر إيانلار إلى والدته ببرود وقال: “تحدثي. أوشكت دقيقة واحدة على الانتهاء.

غرق قلب إيانلار، وومضت عيناه. كان يعلم أنه إذا وافق، سيكون مجرد دمية حتى لو صعد إلى العرش. ولكن إذا لم يوافق، فمن المرجح ألايكون له نهاية جيدة. كان من الأفضل الاتفاق  معه  اولاً.

نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!

سأحقق رغبتك إذا كنت تريد أن تكون الملك ولكن عليك أن تستمع إلي. قال دوديان بلا مبالاة.

كيف لي أن أعرف؟ لقد مات الآن. لا تجعليه يبدو لطيفاً جدا. كانت عيون إيانلار باردة عندما قال: “لقد حان الوقت”. لوح بيده.

نظرت إليه المرأة بغضب: “أحبك والدك كثيرا. لماذا فعلت مثل هذا الشيء المجنون؟ حتى لو لم تفعل ذلك، لكان والدك قد نقل العرش إليك. لماذا فعلت مثل هذا الشيء الغبي؟!“

عند رؤية هذا، قام مساعده الموثوق به بتمديد راحة يده، ومع صوت بوتشي، اخترق السيف الحاد رقبة الصبي على الفور. تدفق الدم، ولم يكن لدى الصبي حتى الوقت للصراخ قبل أن يسقط على الأرض، ميتا.

أمي، سأعطيك ثلاث دقائق للتفكير في الأمر. إذا لم تتحدث، فسأقتلهم. سأقتل واحدة كل دقيقة. افعل ما تراه مناسبا!“ كانت عيون إيانلار باردة. التفت ولوح لخادمه.

كانت عيون إيانلار عميقة وباردة: “أمي، هل ما زلت لن تتحدثي؟”

في الليل المظلم، كان هناك رنين مفاجئ لجرس على التل. في الوقت نفسه، اشتعلت النار في حامل المصباح، وأحرقت النيران بضعة خيام للعائلة المالكة البربرية. وتشابكة الصرخات والصياح واللهب والقتل في الليل المظلم.

حدقت المرأة بفارغ الصبر في الصبي على الأرض. أصبح عقلها فارغا. بعد فترة، عادت ببطء إلى رشدها. رفعت رأسها للنظر إلى الابن الفخور الذي كانت فخورة به ذات مرة. في هذه اللحظة، شعرت بأنها غير مألوفة للغاية. لقد فوجئت للحظة. فجأة، لاحظت أن هناك شخصين يرتديان ملابس غريبة يقفان خلف ابنها. فكرت على الفور في مشهد مقتل هذين الشخصين للجنرالات الذين جاءوا لحراسة المكان. شعرت بالبرد في قلبها وغضب لا يوصف. قالت بصوت يرتجف، “هل فعلت هذا لأنك استمعت إلى تعليماتهم؟ هل هم الأشخاص داخل الجدار؟ لقد تواطأت بالفعل مع الناس داخل الجدار وقتلت والدك وأخيك. أنت، أنت

صدم إيانلار. قال على عجل، “أليس هذا متهورا جدا؟”

استمتعوا

كيف لي أن أعرف؟ لقد مات الآن. لا تجعليه يبدو لطيفاً جدا.“ كانت عيون إيانلار باردة عندما قال: “لقد حان الوقت”. لوح بيده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط