ليلة صامتة [1]
الفصل 707: ليلة صامتة [1]
وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي وأخرجت زجاجة مصغرة ، ثم درستها لمدة دقيقة واحدة تقريبًا. لنكون أكثر تحديدًا ، المادة المظلمة التي كانت موجودة بداخلها.
“هوام. أنا أشعر بالملل.”
“شكرًا.”
تثاءبت مونيكا وهي تمد أطرافها وهي تتكئ على جدار أبيض عادي. كان هناك شخصان آخران ليسا بعيدين عنها ، كلهم يهتمون بشؤونهم الخاصة.
“دماغك هو الشيء الوحيد الذي يتخلى عنك.”
كان جميع الحاضرين أفرادًا مشهورين للغاية. لقد كانوا مجموعة خاصة تم تجميعها سرا خارج نطاق معرفة الجميع.
وضعت ميليسا خمسة من أنابيب الاختبار هذه في يدي ، وشكرتها.
“شعورت بالملل بالفعل ، مونيكا؟“
لم أفكر في الأمر مرة أخرى لأنني أزلت الغطاء بسرعة وأفرغت محتويات الحاوية في فمي.
بدا صوت مسن ، وتغير تعبير مونيكا. بابتسامة قاسية ، نظرت إلى جانبها.
“ها … دي دوغلاس؟ هل تتخيل رؤيتك هنا؟“
تذمرت مونيكا بينما كانت لا تزال تحدق في دونا.
“هل تتخيل رؤيتي هنا؟ ألا يجب أن تدرك بالفعل أنني سأكون هنا؟“
الطريقة الوحيدة التي نجحت بها كانت من خلال التغذية القسرية أو طريقة أخرى معقدة للغاية.
“أوه .. آه ، صحيح.”
بالضغط على الطاولة البيضاء الكبيرة في منتصف الغرفة ، ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمام الجميع.
ضربت مونيكا قبضتها وطردت لسانها.
اية (26) وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُواْ يَٰلَيۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (27)سورة الأنعام الاية (27)
“يبدو أنني أتقدم في السن. ذاكرتي تتلاشى.”
“كانوا فظيعين“.
“دماغك هو الشيء الوحيد الذي يتخلى عنك.”
وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي وأخرجت زجاجة مصغرة ، ثم درستها لمدة دقيقة واحدة تقريبًا. لنكون أكثر تحديدًا ، المادة المظلمة التي كانت موجودة بداخلها.
تدخل صوت آخر.
وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي وأخرجت زجاجة مصغرة ، ثم درستها لمدة دقيقة واحدة تقريبًا. لنكون أكثر تحديدًا ، المادة المظلمة التي كانت موجودة بداخلها.
هذه المرة ، كان رد فعل مونيكا مختلفًا تمامًا. دارت حولها ونظرت في اتجاه مصدر الصوت كما لو كانت تحدق في أسوأ عدو لها.
لقد استغرق الأمر منها أسبوعًا للتفكير في هذا التفسير ، لكن مما لا شك فيه أنه كان وقتًا جيدًا. رؤية دونا ، التي كانت فخورة جدًا بنفسها ، تعتذر رفعت مزاجها إلى مستوى غير مسبوق.
“الساحرة العجوز ، ما الذي تتحدث عنه؟“
بدأت الأصوات تغرق عقلي ، وبدأت المقاييس تتشكل على جسدي.
“ساحرة عجوز؟“
اندهش الصوت للحظة. ولكن قبل فترة طويلة ، استحوذت دونا على غضب وكانت تحدق بغضب في مونيكا. إذا كان هناك شيء واحد تكرهه أكثر من أي شيء آخر ، فهو عندما قام الآخرون بتربية سنها.
هناك سبع قوى كبرى داخل كا مانكوت. كل ينتمي إلى إحدى العشائر الرئيسية المعنية. من الواضح أن أقوى عشيرة هي عشيرة الحسد ، والتي تصادف أنها أيضًا عشيرة أوخان. بالنسبة للقرارات العالمية الثلاثة الماضية ، كانت تلك التي استحوذت على أكبر قدر من الفوائد.
“لا تقل لي أنك ما زلت غاضبًا مني لما حدث قبل أسبوع؟“
بالضغط على الطاولة البيضاء الكبيرة في منتصف الغرفة ، ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمام الجميع.
“أنا سعيد لأنكي تعلمي.”
نظر دوغلاس من حوله وجرف عينيه على الأشخاص الموجودين في الغرفة ، ولاحظ جو الاحتفالات الذي كان باق في جميع أنحاء الغرفة.
تذمرت مونيكا بينما كانت لا تزال تحدق في دونا.
“هيو … هاااا …”
بابتسامة مريرة ، نظر دوغلاس إلى دونا وفمه.
“لطيف – جيد.”
“ما الذي فعلته؟“
أعطت مونيكا دونا نظرة جانبية. في محاولة لقمع ابتسامتها ، ظهرت تشنجات على شفتيها.
“لا شيئا حقا.” نظرت دونا إليه وتمتمت. “لقد أخبرتها للتو أنه حتى لو كانت ترتدي الكعب العالي ، فإنها ستظل أقصر شخص يحضر ، لذلك لن يكون هناك جدوى من شرائه.”
“عاهرة!”
“ساحرة عجوز؟“
صرخت مونيكا ، محدقةً أكثر بشراسة في دونا.
“هوو …”
“ماذا لو كنت لا أزال الأقصر ؟! الأمر كله يتعلق برقبي! إذا كنت أطول قليلاً ، فلن أضطر إلى إجهاد رقبتي للتحدث مع الجميع!”
نظر دوغلاس من حوله وجرف عينيه على الأشخاص الموجودين في الغرفة ، ولاحظ جو الاحتفالات الذي كان باق في جميع أنحاء الغرفة.
“أوه ، هذا منطقي.”
اندهش الصوت للحظة. ولكن قبل فترة طويلة ، استحوذت دونا على غضب وكانت تحدق بغضب في مونيكا. إذا كان هناك شيء واحد تكرهه أكثر من أي شيء آخر ، فهو عندما قام الآخرون بتربية سنها.
وجدت دونا صعوبة في دحض تعليق مونيكا. لقد بدا بالفعل أنه يجهد الرقبة.
وجدت دونا صعوبة في دحض تعليق مونيكا. لقد بدا بالفعل أنه يجهد الرقبة.
نظرت إلى مونيكا ، اعتذرت.
… بالطبع ، لمجرد أنه يمكن أن يقتل شيطانًا من رتبة الدوق لا يعني أن السم كان مفيدًا للغاية.
“حسنا ، أنا آسف. أرجوك سامحني.”
“ماذا لو كنت لا أزال الأقصر ؟! الأمر كله يتعلق برقبي! إذا كنت أطول قليلاً ، فلن أضطر إلى إجهاد رقبتي للتحدث مع الجميع!”
“همف“.
تسى كلانك -!
أعطت مونيكا دونا نظرة جانبية. في محاولة لقمع ابتسامتها ، ظهرت تشنجات على شفتيها.
لقد استغرق الأمر منها أسبوعًا للتفكير في هذا التفسير ، لكن مما لا شك فيه أنه كان وقتًا جيدًا. رؤية دونا ، التي كانت فخورة جدًا بنفسها ، تعتذر رفعت مزاجها إلى مستوى غير مسبوق.
“يبدو أنه كان القرار الصحيح“.
كانت الحقيقة أن دونا كانت موجودة منذ البداية وأنها أرادت بالفعل ارتداء الحذاء لتبدو أطول. على الأقل لم تكن تريد أن تكون أقصر شخص حاضر.
… كان مجرد أمر مؤسف. حقا.
لكن عندما استدعتها الأسبوع الماضي ، وجدت نفسها غير قادرة على دحضها وتظاهرت بالغضب لتكسب نفسها الوقت لاستعادة وجهها.
كان جميع الحاضرين أفرادًا مشهورين للغاية. لقد كانوا مجموعة خاصة تم تجميعها سرا خارج نطاق معرفة الجميع.
“سوف أسامحك مرة واحدة.”
“هيا بنا إلى العمل بعد ذلك“.
أومأت مونيكا بحكمة إلى دونا وذكرتها.
لقد استغرق الأمر منها أسبوعًا للتفكير في هذا التفسير ، لكن مما لا شك فيه أنه كان وقتًا جيدًا. رؤية دونا ، التي كانت فخورة جدًا بنفسها ، تعتذر رفعت مزاجها إلى مستوى غير مسبوق.
“آمل ألا تكون هناك مرة أخرى“.
كانت هذه حربا بعد كل شيء.
“على ما يرام.”
نظر دوغلاس من حوله وجرف عينيه على الأشخاص الموجودين في الغرفة ، ولاحظ جو الاحتفالات الذي كان باق في جميع أنحاء الغرفة.
“… أنتما الاثنان لا تتغيران أبدا.”
صدمت شفتي معًا عندما قلت الكلمات القليلة الأخيرة. بعد التفكير في طعم الشاي والبسكويت ، وجدت نفسي غير قادر على منع وجهي من الالتواء.
أعطى دوغلاس ابتسامة لطيفة. خففت ابتسامته عندما بدأت ذكريات الماضي بالظهور في ذهنه ، وبدأ ينظر إلى الأشياء من منظور أكثر ولعًا.
كانت سماء الليل مليئة بالنجوم التي كانت تتألق ببراعة على خلفية النيلي. في الخلفية ، كان بإمكاني سماع صراصير الصراصير تزقزق وتترك حفيفًا برفق في النسيم. شعرت بدفء العشب على قدمي بينما هب نسيم الليل البارد عبر الأشجار.
حتى بعد مرور الكثير من الوقت ، كان الاثنان كما كان الحال دائمًا. كان من دواعي السرور أن نرى.
كانت مليسا تحية لي. فتحت نافذة الشرفة وهي تتذمر ودخلت.
… ولكن إلى متى يمكن أن يستمر هذا؟
بالضغط على الطاولة البيضاء الكبيرة في منتصف الغرفة ، ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمام الجميع.
نظر دوغلاس من حوله وجرف عينيه على الأشخاص الموجودين في الغرفة ، ولاحظ جو الاحتفالات الذي كان باق في جميع أنحاء الغرفة.
“ما الذي فعلته؟“
عرف كل من في الغرفة أن المهمة التالية ستكون حاسمة وأن العديد من الأشخاص سيتم التضحية بهم في هذه العملية. ربما لن يعود الكثير من هؤلاء الموجودين هنا أبدًا ، وقد فهم الجميع ذلك.
“هنا خمسة. هذا يجب أن يكون كافيا. لقد خففت الأبعد على اليمين كما طلبت.”
كانت هذه حربا بعد كل شيء.
كان الرحيق هو الشيء الوحيد الذي أحتاجه حقًا. كل ما كان يبتلي بي خلال السنوات القليلة الماضية تم قمعه ، ولمرة واحدة … لمرة واحدة كنت أشعر أنني طبيعي مرة أخرى.
… كان مجرد أمر مؤسف. حقا.
اية (26) وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُواْ يَٰلَيۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (27)سورة الأنعام الاية (27)
تسى كلانك -!
كان جميع الحاضرين أفرادًا مشهورين للغاية. لقد كانوا مجموعة خاصة تم تجميعها سرا خارج نطاق معرفة الجميع.
عندما فتح باب الغرفة ، دخل شخص ما ، وركز انتباه الجميع عليه على الفور. على الفور تقريبًا ، كان هناك تحول في المزاج ، وأصبح أكثر كآبة.
أومأت مونيكا بحكمة إلى دونا وذكرتها.
شعر داكن عميق ، عيون حمراء قرمزية ، أكتاف عريضة ، وبدلة سوداء. لم يكلف كيفن عناء النظر إلى أي شخص قبل أن يبدأ الحديث وهو يشق طريقه نحو وسط الغرفة.
مثل هذا تماما.
“بما أن الجميع هنا. سأبدأ الاجتماع.”
كان كيفن يحدق بهم للحظة ، ونظر إلى الآخرين. وجهه بلا تعابير.
بالضغط على الطاولة البيضاء الكبيرة في منتصف الغرفة ، ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمام الجميع.
هذه المرة ، كان رد فعل مونيكا مختلفًا تمامًا. دارت حولها ونظرت في اتجاه مصدر الصوت كما لو كانت تحدق في أسوأ عدو لها.
ظهرت عدة نقاط في مكان معين في المجال البشري.
‘لماذا ما زلت تكافح؟ بقيت سنتان قبل أن تموت. لماذا لا تستسلم فقط وتستمتع بحياتك قبل أن تموت؟
كان كيفن يحدق بهم للحظة ، ونظر إلى الآخرين. وجهه بلا تعابير.
“استمع إلى كل ما أقوله بعناية ، لأنني لن أكرره مرة أخرى.”
تسى كلانك -!
انتشر صوته البارد الرتيب في جميع أنحاء الغرفة.
تثاءبت مونيكا وهي تمد أطرافها وهي تتكئ على جدار أبيض عادي. كان هناك شخصان آخران ليسا بعيدين عنها ، كلهم يهتمون بشؤونهم الخاصة.
“إذا استمعت إلى ما أخبرك به. غدًا … ستتوقف المونوليث عن الوجود.”
“هاه .. هو …”
***
“لا شيئا حقا.” نظرت دونا إليه وتمتمت. “لقد أخبرتها للتو أنه حتى لو كانت ترتدي الكعب العالي ، فإنها ستظل أقصر شخص يحضر ، لذلك لن يكون هناك جدوى من شرائه.”
انقضاض-!
على الرغم من كونه سمًا قويًا ، إلا أنه يعمل فقط عند الابتلاع ولا يمكن التسلل إلى الطعام أو المشروبات بسبب قوته. نظرًا لقوتها ، كان من السهل اكتشافها من قبل أي شخص تقريبًا.
هبطت بهدوء فوق شرفة حجرية ، وحدقت في النافذة على الطرف المقابل وحاولت أن أطرقها. ومع ذلك ، عندما كنت على وشك أن أطرق ، ارتجفت يدي وشفتي ارتجفت.
عندما فتح باب الغرفة ، دخل شخص ما ، وركز انتباه الجميع عليه على الفور. على الفور تقريبًا ، كان هناك تحول في المزاج ، وأصبح أكثر كآبة.
بدأت الأصوات تغرق عقلي ، وبدأت المقاييس تتشكل على جسدي.
أمسكت بصدري ولهثت بشدة من أجل الهواء.
‘لماذا ما زلت تكافح؟ بقيت سنتان قبل أن تموت. لماذا لا تستسلم فقط وتستمتع بحياتك قبل أن تموت؟
“نعم.”
من السهل أن تشعر بالوحدة ، لكن من الأسهل أن تشعر بالوحدة. ألست وحدك؟
“هاه .. هو …”
“مجرد ترك…”
بابتسامة مريرة ، نظر دوغلاس إلى دونا وفمه.
“هوو …”
“التركيز أعلى من التركيز الذي أعطيته لك سابقًا. يجب أن يكون قادرًا على قتل أي شخص حول رتبة ديوك إذا تم تناوله.”
كان علي أن آخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي. تقلصت المقاييس في نفس الوقت.
كنت بالفعل معتادا على الاصوات.
“سوف أسامحك مرة واحدة.”
طرق-! طرق-!
من بين العشائر ، باستثناء الأمراء السبعة الذين يديرون المكان ، هناك سبعة خلفاء. اثنان من السبعة هما الدوق أوخان وأنا.
“ما الذي أخرك؟“
وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي وأخرجت زجاجة مصغرة ، ثم درستها لمدة دقيقة واحدة تقريبًا. لنكون أكثر تحديدًا ، المادة المظلمة التي كانت موجودة بداخلها.
كانت مليسا تحية لي. فتحت نافذة الشرفة وهي تتذمر ودخلت.
ارتجف صدري عندما أخذت نفسا عميقا.
غطيت فمي ، تثاءبت.
نظر دوغلاس من حوله وجرف عينيه على الأشخاص الموجودين في الغرفة ، ولاحظ جو الاحتفالات الذي كان باق في جميع أنحاء الغرفة.
“كنت أرغب في الاستمتاع ببعض أطايب الشياطين.”
“و؟“
بالضغط على الطاولة البيضاء الكبيرة في منتصف الغرفة ، ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمام الجميع.
“كانوا فظيعين“.
نظرت إلى مونيكا ، اعتذرت.
صدمت شفتي معًا عندما قلت الكلمات القليلة الأخيرة. بعد التفكير في طعم الشاي والبسكويت ، وجدت نفسي غير قادر على منع وجهي من الالتواء.
“سوف أسامحك مرة واحدة.”
كانوا فظيعين حقا.
“عاهرة!”
“على أي حال ، يبدو أن الخليط يعمل. هل أعددت الباقي؟“
جلست على كرسي قريب.
استلقيت على العشب ونظرت لأعلى. أصبحت الهمسات في رأسي أقوى بحلول الثانية ، لكنني لم أبالي.
على المنضدة الكبيرة التي كانت أمامي مباشرة كان هناك عدد من أنابيب الاختبار ، كل منها يحتوي على مادة داكنة.
استلقيت على العشب ونظرت لأعلى. أصبحت الهمسات في رأسي أقوى بحلول الثانية ، لكنني لم أبالي.
“نعم.”
كنت بالفعل معتادا على الاصوات.
أخرجت ميليسا أحد أنابيب الاختبار وهزته.
“أوه ، هذا منطقي.”
“التركيز أعلى من التركيز الذي أعطيته لك سابقًا. يجب أن يكون قادرًا على قتل أي شخص حول رتبة ديوك إذا تم تناوله.”
أصبح كل شيء أكثر هدوءًا ، ووقفت هناك للحظة ، غير قادر على استيعاب هذا الوضع الطبيعي الجديد.
“لطيف – جيد.”
حدقت بهدوء في الحوزة خلفي ووقفت. جرعة واحدة لم تكن كافية. احتجت المزيد. إذا أردت أن أصبح طبيعيًا مرة أخرى … كنت بحاجة إلى المزيد.
عندما نظرت إلى أنابيب الاختبار ، لم أستطع إلا أن أبتسم. تم صنعها عن طريق استخدام المرارة من الماموث السحيق. عملت ميليسا والدوقة معًا لإنشاء سم قوي ، عندما يتم استهلاكه ، كان قادرًا على قتل شخص ما في رتبة الدوق.
‘لماذا ما زلت تكافح؟ بقيت سنتان قبل أن تموت. لماذا لا تستسلم فقط وتستمتع بحياتك قبل أن تموت؟
… بالطبع ، لمجرد أنه يمكن أن يقتل شيطانًا من رتبة الدوق لا يعني أن السم كان مفيدًا للغاية.
تثاءبت مونيكا وهي تمد أطرافها وهي تتكئ على جدار أبيض عادي. كان هناك شخصان آخران ليسا بعيدين عنها ، كلهم يهتمون بشؤونهم الخاصة.
على الرغم من كونه سمًا قويًا ، إلا أنه يعمل فقط عند الابتلاع ولا يمكن التسلل إلى الطعام أو المشروبات بسبب قوته. نظرًا لقوتها ، كان من السهل اكتشافها من قبل أي شخص تقريبًا.
“يبدو أنه كان القرار الصحيح“.
الطريقة الوحيدة التي نجحت بها كانت من خلال التغذية القسرية أو طريقة أخرى معقدة للغاية.
“التركيز أعلى من التركيز الذي أعطيته لك سابقًا. يجب أن يكون قادرًا على قتل أي شخص حول رتبة ديوك إذا تم تناوله.”
نظرًا لأنه لم يحطم قلب المرء على الفور ، فإنه لم ينبه الآخرين على الفور إلى حقيقة أن شخصًا ما قد مات ، لذلك على الرغم من أنه لم يكن مفيدًا تمامًا ، إلا أنه لا يزال يخدم غرضًا.
من بين العشائر ، باستثناء الأمراء السبعة الذين يديرون المكان ، هناك سبعة خلفاء. اثنان من السبعة هما الدوق أوخان وأنا.
“هنا خمسة. هذا يجب أن يكون كافيا. لقد خففت الأبعد على اليمين كما طلبت.”
بابتسامة مريرة ، نظر دوغلاس إلى دونا وفمه.
وضعت ميليسا خمسة من أنابيب الاختبار هذه في يدي ، وشكرتها.
وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي وأخرجت زجاجة مصغرة ، ثم درستها لمدة دقيقة واحدة تقريبًا. لنكون أكثر تحديدًا ، المادة المظلمة التي كانت موجودة بداخلها.
“شكرًا.”
وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي وأخرجت زجاجة مصغرة ، ثم درستها لمدة دقيقة واحدة تقريبًا. لنكون أكثر تحديدًا ، المادة المظلمة التي كانت موجودة بداخلها.
أعطيتهم نظرة خاطفة قبل التفكير في المعلومات التي قدمتها لي الدوقة.
الهمسات الناعمة التي تردد صداها في مؤخرة ذهني ، والأفكار الاندفاعية والتطفلية التي جاهدت لقمعها ، والذكريات السيئة التي كانت تطاردني كل يوم …
هناك سبع قوى كبرى داخل كا مانكوت. كل ينتمي إلى إحدى العشائر الرئيسية المعنية. من الواضح أن أقوى عشيرة هي عشيرة الحسد ، والتي تصادف أنها أيضًا عشيرة أوخان. بالنسبة للقرارات العالمية الثلاثة الماضية ، كانت تلك التي استحوذت على أكبر قدر من الفوائد.
“هنا خمسة. هذا يجب أن يكون كافيا. لقد خففت الأبعد على اليمين كما طلبت.”
من بين العشائر ، باستثناء الأمراء السبعة الذين يديرون المكان ، هناك سبعة خلفاء. اثنان من السبعة هما الدوق أوخان وأنا.
كانت هذه حربا بعد كل شيء.
بعد إلقاء نظرة أخيرة على ميليسا ، بدأت رؤيتي تتلاشى ، وفجأة وجدت نفسي خارج القصر.
“على أي حال ، يبدو أن الخليط يعمل. هل أعددت الباقي؟“
“أوخج”.
على الفور تقريبًا بعد دخول المادة إلى فمي ، شعرت بشيء يتغلغل بعمق في ذهني ، وبدأ كل شيء يتضح. كان الأمر كما لو أن الضباب في ذهني قد بدأ يتضح.
في اللحظة التي خرجت فيها من القصر ، بدأ رأسي ينبض بقوة ، ونجحت أنين من فمي.
“هيو … هاااا …”
“هيو … هاااا …”
أصبح كل شيء أكثر هدوءًا ، ووقفت هناك للحظة ، غير قادر على استيعاب هذا الوضع الطبيعي الجديد.
أمسكت بصدري ولهثت بشدة من أجل الهواء.
لكن عندما استدعتها الأسبوع الماضي ، وجدت نفسها غير قادرة على دحضها وتظاهرت بالغضب لتكسب نفسها الوقت لاستعادة وجهها.
… كنت أخيرًا أعاني من عواقب التخلي عن أختامي.
تدخل صوت آخر.
“أوغ …”
اندهش الصوت للحظة. ولكن قبل فترة طويلة ، استحوذت دونا على غضب وكانت تحدق بغضب في مونيكا. إذا كان هناك شيء واحد تكرهه أكثر من أي شيء آخر ، فهو عندما قام الآخرون بتربية سنها.
استلقيت على العشب ونظرت لأعلى. أصبحت الهمسات في رأسي أقوى بحلول الثانية ، لكنني لم أبالي.
“أوه ، هذا منطقي.”
كانت سماء الليل مليئة بالنجوم التي كانت تتألق ببراعة على خلفية النيلي. في الخلفية ، كان بإمكاني سماع صراصير الصراصير تزقزق وتترك حفيفًا برفق في النسيم. شعرت بدفء العشب على قدمي بينما هب نسيم الليل البارد عبر الأشجار.
“ساحرة عجوز؟“
جلبت الليلة هدوءًا غريبًا نادراً ما واجهته في حياتي اليومية على الأرض وكان تناقضًا تامًا للأصوات في رأسي. أخذت نفسا عميقا وحفر المشهد في ذهني.
عرف كل من في الغرفة أن المهمة التالية ستكون حاسمة وأن العديد من الأشخاص سيتم التضحية بهم في هذه العملية. ربما لن يعود الكثير من هؤلاء الموجودين هنا أبدًا ، وقد فهم الجميع ذلك.
“أوخ … ث-ها هو …؟“
صرخت مونيكا ، محدقةً أكثر بشراسة في دونا.
وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي وأخرجت زجاجة مصغرة ، ثم درستها لمدة دقيقة واحدة تقريبًا. لنكون أكثر تحديدًا ، المادة المظلمة التي كانت موجودة بداخلها.
“أوغ …”
لم أفكر في الأمر مرة أخرى لأنني أزلت الغطاء بسرعة وأفرغت محتويات الحاوية في فمي.
“الساحرة العجوز ، ما الذي تتحدث عنه؟“
على الفور تقريبًا بعد دخول المادة إلى فمي ، شعرت بشيء يتغلغل بعمق في ذهني ، وبدأ كل شيء يتضح. كان الأمر كما لو أن الضباب في ذهني قد بدأ يتضح.
تسى كلانك -!
الهمسات الناعمة التي تردد صداها في مؤخرة ذهني ، والأفكار الاندفاعية والتطفلية التي جاهدت لقمعها ، والذكريات السيئة التي كانت تطاردني كل يوم …
مما يبعث على الارتياح ، تمكنت من إقناع الدوقة بأن الآخرين طلبوا الرحيق ، على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن كذلك في الواقع.
مثل هذا تماما.
على المنضدة الكبيرة التي كانت أمامي مباشرة كان هناك عدد من أنابيب الاختبار ، كل منها يحتوي على مادة داكنة.
أصبح كل شيء أكثر هدوءًا ، ووقفت هناك للحظة ، غير قادر على استيعاب هذا الوضع الطبيعي الجديد.
أمسكت بصدري ولهثت بشدة من أجل الهواء.
هل كان هذا هو الشعور الطبيعي؟
“هيو … هاااا …”
… لقد كان شعورًا كنت قد نسيته منذ فترة طويلة.
هل كان هذا هو الشعور الطبيعي؟
“هاه .. هو …”
“على ما يرام.”
ارتجف صدري عندما أخذت نفسا عميقا.
“استمع إلى كل ما أقوله بعناية ، لأنني لن أكرره مرة أخرى.”
حولت نظرتي نحو الأنبوب في يدي ، شدته ، محطمة في يدي.
تدخل صوت آخر.
“يبدو أنه كان القرار الصحيح“.
ظهرت عدة نقاط في مكان معين في المجال البشري.
كان الرحيق هو الشيء الوحيد الذي أحتاجه حقًا. كل ما كان يبتلي بي خلال السنوات القليلة الماضية تم قمعه ، ولمرة واحدة … لمرة واحدة كنت أشعر أنني طبيعي مرة أخرى.
نظر دوغلاس من حوله وجرف عينيه على الأشخاص الموجودين في الغرفة ، ولاحظ جو الاحتفالات الذي كان باق في جميع أنحاء الغرفة.
“على ما يرام.”
“ماذا لو كنت لا أزال الأقصر ؟! الأمر كله يتعلق برقبي! إذا كنت أطول قليلاً ، فلن أضطر إلى إجهاد رقبتي للتحدث مع الجميع!”
حدقت بهدوء في الحوزة خلفي ووقفت. جرعة واحدة لم تكن كافية. احتجت المزيد. إذا أردت أن أصبح طبيعيًا مرة أخرى … كنت بحاجة إلى المزيد.
كان جميع الحاضرين أفرادًا مشهورين للغاية. لقد كانوا مجموعة خاصة تم تجميعها سرا خارج نطاق معرفة الجميع.
مما يبعث على الارتياح ، تمكنت من إقناع الدوقة بأن الآخرين طلبوا الرحيق ، على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن كذلك في الواقع.
بدأت الأصوات تغرق عقلي ، وبدأت المقاييس تتشكل على جسدي.
“هيا بنا إلى العمل بعد ذلك“.
“هيو … هاااا …”
———-—-
———-—-
تثاءبت مونيكا وهي تمد أطرافها وهي تتكئ على جدار أبيض عادي. كان هناك شخصان آخران ليسا بعيدين عنها ، كلهم يهتمون بشؤونهم الخاصة.
اية (26) وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُواْ يَٰلَيۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (27)سورة الأنعام الاية (27)
مما يبعث على الارتياح ، تمكنت من إقناع الدوقة بأن الآخرين طلبوا الرحيق ، على الرغم من حقيقة أن هذا لم يكن كذلك في الواقع.
“أوغ …”
في اللحظة التي خرجت فيها من القصر ، بدأ رأسي ينبض بقوة ، ونجحت أنين من فمي.
“ما الذي فعلته؟“
“نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
