الرحيق [1]
الفصل 705: الرحيق [1]
وجدت بريسيلا نفسها غير قادرة على دحض ذلك. تمتمت بأخرى “ولكن” فمها أغلق على الفور ، وغرقت ظهرها في الأريكة.
أصبح جو الغرفة قمعيًا وخنق كل من بداخلها.
لن تكسب شيئًا من القتال ضدهم.
قام الخادم الشخصي على الجانب وشيطان آخر موجود في الغرفة بلوح أسلحتهما ووجههما نحو الإنسان الجالس مقابل الدوقة.
“كم تريد؟“
تحت الضغط الذي أحاط بهم ، بدأ العرق يتشكل على جوانب وجوههم. كان هذا على الرغم من حقيقة أنهم كانوا جميعًا داخل مملكة الدوق.
اية (23) ٱنظُرۡ كَيۡفَ كَذَبُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡۚ وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ (24) وَمِنۡهُم مَّن يَسۡتَمِعُ إِلَيۡكَۖ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۚ وَإِن يَرَوۡاْ كُلَّ ءَايَةٖ لَّا يُؤۡمِنُواْ بِهَاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوكَ يُجَٰدِلُونَكَ يَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (25)سورة الأنعام الاية (25)
لم تكن بريسيلا في حالة أفضل بكثير ، واهتزت عيناها تحت الضغط الهائل.
“عقد مانا“.
“رتبة أ- أمير …ك. كيف هذا ممكن؟“
ثم ، بنقرة من إصبعه ، ظهر لفافة في يده ، فتمددها ببطء قبل أن يمر عليها.
كانت هناك صدمة خفية في صوتها. لم تتخيل أبدًا أن الشخص المقنع سيتحول إلى كيان مصنف من قبل الأمير. كيان وصل إلى ذروة الوجود.
كانت هناك صدمة خفية في صوتها. لم تتخيل أبدًا أن الشخص المقنع سيتحول إلى كيان مصنف من قبل الأمير. كيان وصل إلى ذروة الوجود.
“لا ، على الرغم من أنها قريبة من رتبة الأمير ، إلا أنها لا تزال منخفضة قليلاً …”
ماذا لو فشل وعلم الآخرون بمؤامرتها؟
كان لا يزال أعلى بكثير من قوتها.
تحت الضغط الذي أحاط بهم ، بدأ العرق يتشكل على جوانب وجوههم. كان هذا على الرغم من حقيقة أنهم كانوا جميعًا داخل مملكة الدوق.
تردد صدى صوت تقشعر له الأبدان في جميع أنحاء الغرفة مع فتح فمه.
لم يبدو الأمر كثيرًا ، لكن مثل هذه المواد كانت ذات قيمة كبيرة بالنسبة للشياطين ، الذين تأثرت أفعالهم دائمًا بدوافعهم.
“… بدأ سوء فهمك منذ اللحظة التي اعتقدت فيها أنني مهتم بمثل هذه الأمور.”
لن تكسب شيئًا من القتال ضدهم.
عند سماع الصوت ، ركضت قشعريرة على ظهرها. جعلها النظرة التي نظر إليها تشعر أنها تافهة.
ربما كان من الأفضل أن تجد طريقة لحماية قلبها. في حال حدث شيء ما …
فقط بضع كلمات منه ، وتغير كل شيء. في الأصل ، كانت تخطط لاستخدام المعلومات لجعله ينضم إلى جانبها. في نظرها ، كان وجودًا يمكنها الاستفادة منه.
تشكلت ابتسامة على وجه الرجل. جعلت ابتسامته بريسيلا تشعر بالغضب بشكل معتدل ، لكنها تمكنت بطريقة ما من قمع مشاعرها الداخلية.
بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنهم قد سددوا ديونهم بالفعل ، فإنهم لا يدينون لبعضهم البعض بشيء.
‘… كما هو متوقع.
… كان من المؤسف أنها ركلت صفيحة حديدية.
جمعت يديها معًا أمامها وانحنت إلى الأمام ، وضغطت مرفقيها على فخذيها بينما تبقي يديها متشابكتين.
لم تكن شخصًا يمكن السيطرة عليه. جاءت بريسيلا لفهم هذا بالطريقة الصعبة.
جمعت يديها معًا أمامها وانحنت إلى الأمام ، وضغطت مرفقيها على فخذيها بينما تبقي يديها متشابكتين.
أخذت نفسًا عميقًا وهي تمسك مسند ذراع كرسيها بإحكام. مع التنفس الثاني ، هدأت نظرتها مرة أخرى ، وقابلت عينيه.
قام الخادم الشخصي على الجانب وشيطان آخر موجود في الغرفة بلوح أسلحتهما ووجههما نحو الإنسان الجالس مقابل الدوقة.
“حسنًا ، دعني أسمع ما أنت هنا من أجله.”
لم تكن شخصًا يمكن السيطرة عليه. جاءت بريسيلا لفهم هذا بالطريقة الصعبة.
قبلت الوضع بسرعة. لم يكن لديها الكثير من الخيارات. مع جدها ، الذي لم يكن حاضرًا بسبب الأمور المتعلقة بالمرسوم العالمي ، لم يكن لديها طريقة للخروج من الوضع.
عبست بريسيلا ، ولكن عندما فتحت فمها ، أغلقته مرة أخرى وجلست. لقد تم بالفعل.
لن تكسب شيئًا من القتال ضدهم.
“إذا… وإذا كانت كلماته صحيحة ، فقد يكون الأمر يستحق التصوير“.
“جيد ، يبدو أنه من السهل التحدث إليك.”
كان هادئا. الغريب الهدوء. هل كانت الثقة؟ … أم أنه كان يتظاهر فقط بأنه واثق من نفسه؟
ابتسم الإنسان. تلاشى التوتر الذي كان يخنق الغرفة بالسرعة التي نشأ بها ، وبمجرد حدوث ذلك ، شعرت بإحساس فوري بالراحة.
رفعت يدها ، وتحولت نظرة بريسيلا ، وتوقفت مباشرة أمام شخصية مألوفة ترتدي عباءة. كان هو الذي أنقذها في ذلك الوقت.
ثم عبر ساقيه.
لا شك في أنها ستتعرض لمخاطرة كبيرة إذا قبلت الشروط. واحدة لم تكن متأكدة فيها مما إذا كانت المخاطرة تستحق العناء أم لا.
“لن أضيع الكثير من وقتك. أريد أن أتعاون معك.”
أصبح جو الغرفة قمعيًا وخنق كل من بداخلها.
“تعاون؟“
قام الخادم الشخصي على الجانب وشيطان آخر موجود في الغرفة بلوح أسلحتهما ووجههما نحو الإنسان الجالس مقابل الدوقة.
“نعم ، تعاون“.
“عند توقيع هذا العقد ، يقسم الطرفان على عدم خيانة بعضهما البعض …”
وشدد أكثر على كلمة “تعاون” ، كما لو كان يحاول إظهار أنه لا يحاول الاستفادة منها.
عند سماع الصوت ، ركضت قشعريرة على ظهرها. جعلها النظرة التي نظر إليها تشعر أنها تافهة.
“تسك ، دعنا نسمع هذا.”
التقت أعينهم ، وشعرت بريسيلا أن أنفاسها توقفت للحظة.
بالطبع ، لم تفكر بريسيلا كثيرًا في كلماته. لقد كانت شيطانًا ، وقد فهمت بطبيعة الحال أنه لا يوجد شيء مثل “التعاون” الحقيقي. كان أحد الأطراف يميل دائمًا إلى الخسارة ، وبالنظر إلى ما حدث من قبل ، لم تصدق لثانية واحدة أنه في الواقع سيقترح صفقة عادلة.
اتخذ وجه بريسيلا فجأة تعبيرًا واضحًا للغاية. في الحال ، تعرفت على ما كان يحمله ، ودون أن تفكر فيه كثيرًا ، أخذته منه وبدأت في قراءته.
“التعاون بسيط نوعا ما“.
اية (23) ٱنظُرۡ كَيۡفَ كَذَبُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡۚ وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ (24) وَمِنۡهُم مَّن يَسۡتَمِعُ إِلَيۡكَۖ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۚ وَإِن يَرَوۡاْ كُلَّ ءَايَةٖ لَّا يُؤۡمِنُواْ بِهَاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوكَ يُجَٰدِلُونَكَ يَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (25)سورة الأنعام الاية (25)
أمسك الرجل بأطراف غطاء وجهة، وأنزله ببطء ليكشف عن وجهه. شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء عميقة ، وبشرة شاحبة. في تلك اللحظة ، تمكنت بريسيلا أخيرًا من رؤية ما يكمن خلف غطاء الوجه.
“رحيق.”
“كما هو متوقع ، إنه إنسان“.
على الرغم من أنها كانت تدرك بالفعل ، إلا أن ذلك لم يفلت من صدمتها. لم يسمع به أحد تقريبًا أن يكون الإنسان بهذه القوة.
“تعاون؟“
هو أكمل.
تردد صدى صوت تقشعر له الأبدان في جميع أنحاء الغرفة مع فتح فمه.
“… في مقابل مساعدتك ، أريدك أن تساعدني.”
“لا شيء كثيرًا“.
“مساعدتي؟
————— ترجمة FLASH
كان على بريسيلا أن يأخذ لحظة ليهضم كلماته. ثم انتشرت نظرة غريبة على وجهها.
هربت لعنة من فمها ، وتركت شخصيتها الحقيقية تفلت من فمها. استندت على الأريكة ، وغطت وجهها بيدها ، ونظرت بعيدًا.
“… مساعدتي؟ كيف تخطط بالضبط لمساعدتي؟ “
“مساعدتي؟
في حين أنه كان يتمتع بقوة مماثلة لتلك التي يتمتع بها الشيطان المصنف من قبل الأمير ، إلا أنه لم يكن قادرًا بأي حال من الأحوال على القتال ضد سبعة شياطين أخرى من رتبة الأمير. كان قويا لكنه لم يكن قويا بما فيه الكفاية.
“يكفي لأربعة أشخاص“.
“لا تقلق بشأن وسيلتي.”
“على الرغم من معرفتي بأهمية الرحيق ، إلا أنني أدرك جيدًا قيمة الدفعة القادمة من ثمار الشيطان“.
ابتسم الرجل. كانت ابتسامة تنضح بالثقة بالنفس ، ولسبب ما عجزت بريسيلا عن تفسيرها ، وجدت نفسها منجذبة إليها.
تساءل ، لهجته مسطحة قليلا.
قليلا.
لم تكن شخصًا يمكن السيطرة عليه. جاءت بريسيلا لفهم هذا بالطريقة الصعبة.
على الرغم من أنها وجدت أن ثقته معدية إلى حد ما ، إلا أنها لم تكن من النوع الذي يقع في الواقع في مثل هذا الهراء.
… كان من المؤسف أنها ركلت صفيحة حديدية.
جمعت يديها معًا أمامها وانحنت إلى الأمام ، وضغطت مرفقيها على فخذيها بينما تبقي يديها متشابكتين.
أغمض الرجل عينيه ببطء ، غافلاً عن صراخ بريسيلا في الغرفة. لم يفتحها أخيرًا مرة أخرى حتى مرت خمس دقائق وهدأت بريسيلا أخيرًا.
“لنفترض أنني أصدقك. ما الذي تحتاجه بالضبط مني؟“
كان على بريسيلا أن يأخذ لحظة ليهضم كلماته. ثم انتشرت نظرة غريبة على وجهها.
“رحيق.”
لم تكن بريسيلا في حالة أفضل بكثير ، واهتزت عيناها تحت الضغط الهائل.
كانت كلمة بسيطة. ومع ذلك ، في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمه ، خضع وجه بريسيلا لتغيير طفيف.
أصبح جو الغرفة قمعيًا وخنق كل من بداخلها.
‘… كما هو متوقع.
“لا ، على الرغم من أنها قريبة من رتبة الأمير ، إلا أنها لا تزال منخفضة قليلاً …”
“الرحيق؟ أنت لا تفكر في نفس الرحيق الذي أفكر فيه ، أليس كذلك؟“
“… في مقابل مساعدتك ، أريدك أن تساعدني.”
“ما هو الرحيق الآخر الموجود هناك؟“
كانت هناك صدمة خفية في صوتها. لم تتخيل أبدًا أن الشخص المقنع سيتحول إلى كيان مصنف من قبل الأمير. كيان وصل إلى ذروة الوجود.
“… هذا سخيف.”
“على الرغم من معرفتي بأهمية الرحيق ، إلا أنني أدرك جيدًا قيمة الدفعة القادمة من ثمار الشيطان“.
هربت لعنة من فمها ، وتركت شخصيتها الحقيقية تفلت من فمها. استندت على الأريكة ، وغطت وجهها بيدها ، ونظرت بعيدًا.
“هل تجد أي ثغرات؟“
لقد استجوبت قليلا.
بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنهم قد سددوا ديونهم بالفعل ، فإنهم لا يدينون لبعضهم البعض بشيء.
“كم تريد؟“
“حسنًا ، دعني أسمع ما أنت هنا من أجله.”
“يكفي لأربعة أشخاص“.
“… بدأ سوء فهمك منذ اللحظة التي اعتقدت فيها أنني مهتم بمثل هذه الأمور.”
“… عو.”
“دعنا نسمع ذلك إذن. ما شرطك؟“
لم تتخيل بريسيلا أبدًا طوال حياتها أنها ستكون قادرة على إنتاج مثل هذا الصوت. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالتحديد ، أطلقت صوتًا يذكرنا بشكل مخيف بعواء الكلب.
قبلت الوضع بسرعة. لم يكن لديها الكثير من الخيارات. مع جدها ، الذي لم يكن حاضرًا بسبب الأمور المتعلقة بالمرسوم العالمي ، لم يكن لديها طريقة للخروج من الوضع.
لو كانت في حالتها العقلية الطبيعية ، لشعرت بالحرج الشديد من الكلام. لكنها لم تكن كذلك.
“تسك ، دعنا نسمع هذا.”
“قد تسرقني أيضًا في هذه المرحلة! هل لديك أي فكرة عن المبلغ الذي تطلبه ؟ !”
“تعاون؟“
خرجت البصاق من فمها في بداية كل جملة من جملها ، وفي وقت ما ، وقفت من مقعدها.
“تسك ، دعنا نسمع هذا.”
“كنت سأفهم لو كان لشخص واحد ، لكن لثلاثة أشخاص آخرين؟ فقط سرقتني بالفعل!”
وشدد أكثر على كلمة “تعاون” ، كما لو كان يحاول إظهار أنه لا يحاول الاستفادة منها.
رحيق.
“… كيف يمكنك أن تضمن لي أنك لن تفسدني؟ “
أو ، لكي نكون أكثر دقة ، كان “رحيق العالم” شيئًا نادرًا مثل أنقى فاكهة الشيطان التي يمكن حصادها من شجرة العالم.
“… يمكنني قبول الشروط.”
على الرغم من أنه لم يكن لها نفس تأثيرات فاكهة الشيطان ، إلا أنها لا تزال تتمتع بقدرة مذهلة على جعل ذهن المرء واضحًا.
كان من الممكن إنشاء ثغرة بدون أي شيء أكثر تعقيدًا من بعض التغييرات البسيطة في الصياغة. نظرًا لأن هذه كانت صفقة مهمة ، كان عليها أن تكون حذرة للغاية ، لأن أدنى خطأ يمكن أن يكون له عواقب وخيمة.
لم يبدو الأمر كثيرًا ، لكن مثل هذه المواد كانت ذات قيمة كبيرة بالنسبة للشياطين ، الذين تأثرت أفعالهم دائمًا بدوافعهم.
“دعه يبقى معي قليلا.”
أغمض الرجل عينيه ببطء ، غافلاً عن صراخ بريسيلا في الغرفة. لم يفتحها أخيرًا مرة أخرى حتى مرت خمس دقائق وهدأت بريسيلا أخيرًا.
لم يبدو الأمر كثيرًا ، لكن مثل هذه المواد كانت ذات قيمة كبيرة بالنسبة للشياطين ، الذين تأثرت أفعالهم دائمًا بدوافعهم.
“هل انتهيت؟“
“عند توقيع هذا العقد ، يقسم الطرفان على عدم خيانة بعضهما البعض …”
تساءل ، لهجته مسطحة قليلا.
عبست بريسيلا ، ولكن عندما فتحت فمها ، أغلقته مرة أخرى وجلست. لقد تم بالفعل.
وشدد أكثر على كلمة “تعاون” ، كما لو كان يحاول إظهار أنه لا يحاول الاستفادة منها.
“جيد.”
رحيق.
تشكلت ابتسامة على وجه الرجل. جعلت ابتسامته بريسيلا تشعر بالغضب بشكل معتدل ، لكنها تمكنت بطريقة ما من قمع مشاعرها الداخلية.
أو ، لكي نكون أكثر دقة ، كان “رحيق العالم” شيئًا نادرًا مثل أنقى فاكهة الشيطان التي يمكن حصادها من شجرة العالم.
هو أكمل.
عند سماع الصوت ، ركضت قشعريرة على ظهرها. جعلها النظرة التي نظر إليها تشعر أنها تافهة.
“على الرغم من معرفتي بأهمية الرحيق ، إلا أنني أدرك جيدًا قيمة الدفعة القادمة من ثمار الشيطان“.
أخيرًا ، ومن أجل حب كل الشياطين ، حدث تغيير أخيرًا في وجه الرجل الجالس أمامها. مع حياكة حاجبيه ، بدأ صوته يتعمق.
التقت أعينهم ، وشعرت بريسيلا أن أنفاسها توقفت للحظة.
أو ، لكي نكون أكثر دقة ، كان “رحيق العالم” شيئًا نادرًا مثل أنقى فاكهة الشيطان التي يمكن حصادها من شجرة العالم.
“سأوفر لك الفرصة لتكون خطوة واحدة فوق البقية ، وفي المقابل ، أعطني بعض الرحيق. أي جزء من الصفقة لا يبدو غير عادل؟“
“لنفترض أنني أصدقك. ما الذي تحتاجه بالضبط مني؟“
“هذا ولكن …”
كانت قبضتها تتأرجح سراً ، وازدهر وجهها في ابتسامة.
“ولكن ماذا؟“
“… بدأ سوء فهمك منذ اللحظة التي اعتقدت فيها أنني مهتم بمثل هذه الأمور.”
“لكن.”
اية (23) ٱنظُرۡ كَيۡفَ كَذَبُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡۚ وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ (24) وَمِنۡهُم مَّن يَسۡتَمِعُ إِلَيۡكَۖ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۚ وَإِن يَرَوۡاْ كُلَّ ءَايَةٖ لَّا يُؤۡمِنُواْ بِهَاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوكَ يُجَٰدِلُونَكَ يَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (25)سورة الأنعام الاية (25)
وجدت بريسيلا نفسها غير قادرة على دحض ذلك. تمتمت بأخرى “ولكن” فمها أغلق على الفور ، وغرقت ظهرها في الأريكة.
“لا تقلق بشأن وسيلتي.”
“إذا… وإذا كانت كلماته صحيحة ، فقد يكون الأمر يستحق التصوير“.
“ما هذا؟
كان رحيق العالم نادرًا حقًا ، لكنه لم يكن كما لو أنها لم تكن تمتلكه. في الواقع ، كان لديها أكثر من كافٍ لإرضائه …
ابتسم الإنسان. تلاشى التوتر الذي كان يخنق الغرفة بالسرعة التي نشأ بها ، وبمجرد حدوث ذلك ، شعرت بإحساس فوري بالراحة.
كان الأمر مجرد أنها كانت تخشى ما قد يفعله جدها إذا علم بأفعالها.
رفعت رأسها وحدقت بعمق في عينيه. عندما التقت أعينهم ، كان أكثر ما أدهشها هو أنها لم تلاحظ أي تغيير في عينيه من بداية الصفقة إلى نهايتها.
“لن يقتلني ، أليس كذلك؟“
“لن يقتلني ، أليس كذلك؟“
ربما كان من الأفضل أن تجد طريقة لحماية قلبها. في حال حدث شيء ما …
عند سماع الصوت ، ركضت قشعريرة على ظهرها. جعلها النظرة التي نظر إليها تشعر أنها تافهة.
مشكلة أخرى كانت ما إذا كان لديه القدرة على تحقيق ما وعد به.
———-—-
ماذا لو فشل وعلم الآخرون بمؤامرتها؟
على الرغم من أنها وجدت أن ثقته معدية إلى حد ما ، إلا أنها لم تكن من النوع الذي يقع في الواقع في مثل هذا الهراء.
مخاطرة.
“رحيق.”
لا شك في أنها ستتعرض لمخاطرة كبيرة إذا قبلت الشروط. واحدة لم تكن متأكدة فيها مما إذا كانت المخاطرة تستحق العناء أم لا.
وشدد أكثر على كلمة “تعاون” ، كما لو كان يحاول إظهار أنه لا يحاول الاستفادة منها.
ولكن هل كان لديها حتى خيار لتبدأ به؟
“تعاون؟“
“أنت…”
“الرحيق؟ أنت لا تفكر في نفس الرحيق الذي أفكر فيه ، أليس كذلك؟“
رفعت رأسها وحدقت بعمق في عينيه. عندما التقت أعينهم ، كان أكثر ما أدهشها هو أنها لم تلاحظ أي تغيير في عينيه من بداية الصفقة إلى نهايتها.
لم تتخيل بريسيلا أبدًا طوال حياتها أنها ستكون قادرة على إنتاج مثل هذا الصوت. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالتحديد ، أطلقت صوتًا يذكرنا بشكل مخيف بعواء الكلب.
كان هادئا. الغريب الهدوء. هل كانت الثقة؟ … أم أنه كان يتظاهر فقط بأنه واثق من نفسه؟
“ولكن ماذا؟“
“ما هذا؟
“هل انتهيت؟“
سأل.
“لا ، على الرغم من أنها قريبة من رتبة الأمير ، إلا أنها لا تزال منخفضة قليلاً …”
“… كيف يمكنك أن تضمن لي أنك لن تفسدني؟ “
أخيرًا ، ومن أجل حب كل الشياطين ، حدث تغيير أخيرًا في وجه الرجل الجالس أمامها. مع حياكة حاجبيه ، بدأ صوته يتعمق.
“هيه“.
كما لو كنت تتوقع الإجابة بالفعل ، تشكلت ابتسامة ضبابية على وجه الرجل.
أخيرًا ، ومن أجل حب كل الشياطين ، حدث تغيير أخيرًا في وجه الرجل الجالس أمامها. مع حياكة حاجبيه ، بدأ صوته يتعمق.
ثم ، بنقرة من إصبعه ، ظهر لفافة في يده ، فتمددها ببطء قبل أن يمر عليها.
رفعت يدها ، وتحولت نظرة بريسيلا ، وتوقفت مباشرة أمام شخصية مألوفة ترتدي عباءة. كان هو الذي أنقذها في ذلك الوقت.
“هنا أعتبر.”
“هل تجد أي ثغرات؟“
“عقد مانا“.
“رحيق.”
اتخذ وجه بريسيلا فجأة تعبيرًا واضحًا للغاية. في الحال ، تعرفت على ما كان يحمله ، ودون أن تفكر فيه كثيرًا ، أخذته منه وبدأت في قراءته.
“لا شيء كثيرًا“.
قرأت العقد بكامله في البداية ، واستغرقت قرابة عشر دقائق ، ثم قرأته مرة أخرى ، واستغرقت قرابة عشرين دقيقة أخرى. نظرًا لاهتمامها بالتفاصيل ، كان من الضروري أن تقرأها أكثر من مرة.
رفعت رأسها وحدقت بعمق في عينيه. عندما التقت أعينهم ، كان أكثر ما أدهشها هو أنها لم تلاحظ أي تغيير في عينيه من بداية الصفقة إلى نهايتها.
“عند توقيع هذا العقد ، يقسم الطرفان على عدم خيانة بعضهما البعض …”
مشكلة أخرى كانت ما إذا كان لديه القدرة على تحقيق ما وعد به.
بدأت ببطء في قراءة محتويات العقد.
‘… كما هو متوقع.
“من لحظة توقيع العقد ، سيكشف الطرفان عن عدد الكيانات التي تدرك وجود العقد والطرف الآخر“.
كان هادئا. الغريب الهدوء. هل كانت الثقة؟ … أم أنه كان يتظاهر فقط بأنه واثق من نفسه؟
كانت تدرك جيدًا كيف كانت عقود مانا غير موثوقة.
الفصل 705: الرحيق [1]
كان من الممكن إنشاء ثغرة بدون أي شيء أكثر تعقيدًا من بعض التغييرات البسيطة في الصياغة. نظرًا لأن هذه كانت صفقة مهمة ، كان عليها أن تكون حذرة للغاية ، لأن أدنى خطأ يمكن أن يكون له عواقب وخيمة.
تردد صدى صوت تقشعر له الأبدان في جميع أنحاء الغرفة مع فتح فمه.
“من لحظة توقيع العقد ، لن يتمكن الطرفان من الكشف بأي شكل أو شكل عن أي معلومات تتعلق بالمعاملة التي تمت بين الطرفين …”
مع ابتسامتها تتضخم في الثانية ، رأسها متبلور قليلاً.
أخيرًا ، بعد قراءة المقطع للمرة الرابعة ، أعدته إلى أسفل على الطاولة وتمتم.
“لا تقلق بشأن وسيلتي.”
“… يمكنني قبول الشروط.”
كان رحيق العالم نادرًا حقًا ، لكنه لم يكن كما لو أنها لم تكن تمتلكه. في الواقع ، كان لديها أكثر من كافٍ لإرضائه …
“هل تجد أي ثغرات؟“
“يا له من إنسان مزعج.”
“تسك ، دعنا نسمع هذا.”
وجدت بريسيلا صعوبة في احتواء نفسها في الوقت الحالي. أزعجتها النظرة المسلية على وجه الإنسان بلا نهاية. خاصةً عندما بدا وكأنه يقول ، “أعلم أنك لم تجد شيئًا لأنه لم يكن هناك شيء ، في البداية“.
“دعنا نسمع ذلك إذن. ما شرطك؟“
كانت قبضتها تتأرجح سراً ، وازدهر وجهها في ابتسامة.
اتخذ وجه بريسيلا فجأة تعبيرًا واضحًا للغاية. في الحال ، تعرفت على ما كان يحمله ، ودون أن تفكر فيه كثيرًا ، أخذته منه وبدأت في قراءته.
“أريد إضافة شرط“.
“رتبة أ- أمير …ك. كيف هذا ممكن؟“
“شرط؟“
أخيرًا ، ومن أجل حب كل الشياطين ، حدث تغيير أخيرًا في وجه الرجل الجالس أمامها. مع حياكة حاجبيه ، بدأ صوته يتعمق.
“عند توقيع هذا العقد ، يقسم الطرفان على عدم خيانة بعضهما البعض …”
“دعنا نسمع ذلك إذن. ما شرطك؟“
… كان من المؤسف أنها ركلت صفيحة حديدية.
“لا شيء كثيرًا“.
أخذت نفسًا عميقًا وهي تمسك مسند ذراع كرسيها بإحكام. مع التنفس الثاني ، هدأت نظرتها مرة أخرى ، وقابلت عينيه.
رفعت يدها ، وتحولت نظرة بريسيلا ، وتوقفت مباشرة أمام شخصية مألوفة ترتدي عباءة. كان هو الذي أنقذها في ذلك الوقت.
تحت الضغط الذي أحاط بهم ، بدأ العرق يتشكل على جوانب وجوههم. كان هذا على الرغم من حقيقة أنهم كانوا جميعًا داخل مملكة الدوق.
مع ابتسامتها تتضخم في الثانية ، رأسها متبلور قليلاً.
ثم ، بنقرة من إصبعه ، ظهر لفافة في يده ، فتمددها ببطء قبل أن يمر عليها.
“دعه يبقى معي قليلا.”
“من لحظة توقيع العقد ، سيكشف الطرفان عن عدد الكيانات التي تدرك وجود العقد والطرف الآخر“.
لم تكن شخصًا يمكن السيطرة عليه. جاءت بريسيلا لفهم هذا بالطريقة الصعبة.
———-—-
“التعاون بسيط نوعا ما“.
“عقد مانا“.
اية (23) ٱنظُرۡ كَيۡفَ كَذَبُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡۚ وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ (24) وَمِنۡهُم مَّن يَسۡتَمِعُ إِلَيۡكَۖ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۚ وَإِن يَرَوۡاْ كُلَّ ءَايَةٖ لَّا يُؤۡمِنُواْ بِهَاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوكَ يُجَٰدِلُونَكَ يَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (25)سورة الأنعام الاية (25)
كان رحيق العالم نادرًا حقًا ، لكنه لم يكن كما لو أنها لم تكن تمتلكه. في الواقع ، كان لديها أكثر من كافٍ لإرضائه …
اتخذ وجه بريسيلا فجأة تعبيرًا واضحًا للغاية. في الحال ، تعرفت على ما كان يحمله ، ودون أن تفكر فيه كثيرًا ، أخذته منه وبدأت في قراءته.
قام الخادم الشخصي على الجانب وشيطان آخر موجود في الغرفة بلوح أسلحتهما ووجههما نحو الإنسان الجالس مقابل الدوقة.
ثم ، بنقرة من إصبعه ، ظهر لفافة في يده ، فتمددها ببطء قبل أن يمر عليها.
“هل تجد أي ثغرات؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
