الدوق أوخان [2]
الفصل 704: الدوق أوخان [2]
“إذا كنت قزمًا ، كنت قد رفضت المشروب. إنهم يميلون إلى المشروبات الكحولية. إذا كنت من الأورك ، كنت قد شربتها دفعة واحدة ، على افتراض أنك تقبلها. بما أنك لم تفعل ذلك” لا تفعل أي منهما ، توصلت إلى فكرة أنك لست كذلك. ثم تركت لي احتمالان: إنسان أو قزم. “
لعق الدوق أوخان شفتيه وهو يمسك بالحلق من الحلق. رفع يده ومد يده إلى غطاء المحرك وأنزله.
ابتسمت وأصبحت عيناها ضبابيتين.
عندما فعل ذلك ، لفت انتباهه شيء غير متوقع.
“تعرف ماذا؟“
“مثير للاهتمام…”
سرعان ما ظهر الحارسان الشخصيان خلفه ، وألقى الدوق نظرة حذرة نحو مدخل الكهف قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الرجل المقنع وينزع يده بعيدًا عن قبضته.
كان صوته يكتنفه التسلية والانزعاج.
عندما شدد قبضته على الشخص الذي يرتدي القناع ، بدأت القسوة تنتشر في عينيه في تلك اللحظة بالذات. كان على استعداد لكسر رقبته.
قُدِّم أمامه ما بدا وكأنه رجل يرتدي قناعًا أبيض. غطت وجهه بالكامل ، وكشفت فقط شعره الأشقر.
كان الدوق على وشك أن يشد قبضته عندما تم إمساكه فجأة من معصمه بيد غير مرئية.
فتح الدوق فمه وتأكد من أن صوته مرتفع بما يكفي ليسمع الجميع.
سرعان ما ظهر الحارسان الشخصيان خلفه ، وألقى الدوق نظرة حذرة نحو مدخل الكهف قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الرجل المقنع وينزع يده بعيدًا عن قبضته.
“أتساءل ما الذي أعطاك الثقة لمهاجمة النبيل أمام الجميع؟“
اتخذت خطوة إلى الأمام. هذه المرة ، لم تكن كلماتها تهديدات فارغة ، وكانت مصممة حقًا على اتخاذ إجراء. في حين أنها ربما لم تمت ، فقد أنقذها بالفعل الكثير من المتاعب. إذا لم تنقذه ، ستبدو كشخص لا يهتم بمن يقفون إلى جانبها.
بينما كان كل الحاضرين “نبيلًا” ، يمكن أن يشير المصطلح أيضًا إلى سلالة أنقى مقارنة بالآخرين ، مع التركيز بشكل أكبر على المنازل السبعة.
“بسيط جدًا ، أليس كذلك؟“
في هذه اللحظة بالذات ، كان الدوق أوخان يستخدم هذه الذريعة لإيجاد مشكلة مع الشخص الذي أنقذ للتو بريسيلا.
ظل تعبير الدوق غير منزعج عندما لامس العشب القطيفة. لم يكن هناك أي أثر للعاطفة على وجهه ، وبدا كما لو أنه كان عميقًا في أفكاره.
لو لم يكن له …
سرعان ما ظهر الحارسان الشخصيان خلفه ، وألقى الدوق نظرة حذرة نحو مدخل الكهف قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الرجل المقنع وينزع يده بعيدًا عن قبضته.
“تسك.”
وقح بعض الشيء ، لكنني لم أهتم.
نقر على لسانه وإمساكه بقوة أكبر.
بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، تحرك الحراس الذين كانوا يقفون خلف الدوق. في غضون جزء من الثانية ، وقفوا خلف الشخص الملثم وأسلحتهم مسحوبة ومستعدة للهجوم في أي لحظة.
“أوك“.
رفع رأسه ونظر إلى الحارسين. اندلعت هالة خطيرة وظالمة من جسده.
“ماذا تفعل؟“
ظهرت ثلاث شخصيات على مساحة شاسعة من الأرض مغطاة بالنباتات. لم يكن سوى الدوق أوخان نفسه ، برفقة اثنين من حراسه الشخصيين.
لم تتمكن بريسيلا من الحفاظ على صمتها في هذه اللحظة بالذات. لم تكن تعرف الشكل المقنع ، لكنه أنقذ حياتها بالفعل قبل لحظات. لم تكن من النوع الذي يسدد الدين بنكران.
ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.
“دعه يذهب.”
ظل تعبير الدوق غير منزعج عندما لامس العشب القطيفة. لم يكن هناك أي أثر للعاطفة على وجهه ، وبدا كما لو أنه كان عميقًا في أفكاره.
اتخذت خطوة إلى الأمام. هذه المرة ، لم تكن كلماتها تهديدات فارغة ، وكانت مصممة حقًا على اتخاذ إجراء. في حين أنها ربما لم تمت ، فقد أنقذها بالفعل الكثير من المتاعب. إذا لم تنقذه ، ستبدو كشخص لا يهتم بمن يقفون إلى جانبها.
يبدو الأمر وكأنه يطفو ، لكنه يغرق في نفس الوقت.
نظر إليها الدوق أوخان.
“دعونا نحل هذا سلميا.”
“ما هذا؟ أنا متأكد من أنه ضربك. لماذا تدافعي عنه؟ هل كبريائك يرقى إلى هذا القدر؟“
“عظيم.”
“نعم هو كذلك.”
بدأت. قام الخادم الشخصي بجواري بإزالة إبريق الشاي من الطاولة وأداء قوسًا واحدًا قبل المغادرة.
ابتسمت وأصبحت عيناها ضبابيتين.
“أوك“.
“أنا من عشيرة الكسل. ما الذي أحتاجه للفخر؟“
بصوت منخفض ، سقط الرجل الملثم على الأرض ولهث بشدة للهواء.
“ههه“.
بدا الأمر وكأنني كنت مهملًا بعض الشيء.
ضحك الدوق بخفة على كلماتها.
“أوك“.
“لقد أعطيت مثالا سيئا للغاية ، أيتها الدوقة …”
“أوه؟“
عندما شدد قبضته على الشخص الذي يرتدي القناع ، بدأت القسوة تنتشر في عينيه في تلك اللحظة بالذات. كان على استعداد لكسر رقبته.
كان صوته يكتنفه التسلية والانزعاج.
تغير وجه بريسيلا بسرعة عندما لاحظت ذلك ، وشكلها غير واضح.
كان سؤالًا بسيطًا ، لكن الحارسين أدركا على الفور ما يقصده. هزوا رؤوسهم بسرعة.
“لا تجرؤ!”
عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، بدأ الحراس أمامه يرتعدون ، ورفع الدوق أمامه رأسه. يحدق في المسافة ، كل أثر للتعبير اختفى من وجهه ، وسرعان ما ترك قبضته.
“آسف ، لك―”
“هاو … هاا … هاا …”
سيطرة
كان الدوق على وشك أن يشد قبضته عندما تم إمساكه فجأة من معصمه بيد غير مرئية.
“ههه“.
“دعونا نحل هذا سلميا.”
داعبت ذقني وتظاهرت بأنني أقع في تفكير عميق.
بدا صوت هادئ بعد فترة وجيزة.
“أوه؟“
أومأ الاثنان برأسه دون أن ينبس ببنت شفة واختفيا من على الفور.
في تلك اللحظة بالذات ، تغيرت الأجواء بالكامل ، وتحول انتباه الجميع إلى الشخص المسؤول عن كل هذا.
بينما كان كل الحاضرين “نبيلًا” ، يمكن أن يشير المصطلح أيضًا إلى سلالة أنقى مقارنة بالآخرين ، مع التركيز بشكل أكبر على المنازل السبعة.
كان شخصية أخرى مقنعة.
“حسنًا إذن. نظرًا لأننا حللنا مشكلة التعويض ، أعتقد أنني أود العودة والاستراحة.”
“وقح!”
عند النظر إلى الشكل المغطى ، كانت عيون الدوق أوخان متلألئة على أجسادهم.
صرخة مدوية تردد صداها في محيط الكهف.
“لنتحدث“.
بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، تحرك الحراس الذين كانوا يقفون خلف الدوق. في غضون جزء من الثانية ، وقفوا خلف الشخص الملثم وأسلحتهم مسحوبة ومستعدة للهجوم في أي لحظة.
“لحسن الحظ ، وصلت التعزيزات في الوقت المحدد …”
“انتظر.”
“بسيط حقًا.”
تم إيقافهم قبل أن يتمكنوا من اتخاذ إجراء.
“هذا ما كنت تفكر فيه …”
عند النظر إلى الشكل المغطى ، كانت عيون الدوق أوخان متلألئة على أجسادهم.
“إذا كنت قزمًا ، كنت قد رفضت المشروب. إنهم يميلون إلى المشروبات الكحولية. إذا كنت من الأورك ، كنت قد شربتها دفعة واحدة ، على افتراض أنك تقبلها. بما أنك لم تفعل ذلك” لا تفعل أي منهما ، توصلت إلى فكرة أنك لست كذلك. ثم تركت لي احتمالان: إنسان أو قزم. “
كيف اقترب مني دون أن ألاحظ؟ علاوة على ذلك ، حراسي أيضًا … إنه يبدو فقط فردًا من فئة ماركيز.
“حسنًا ، يمكنني فعل ذلك.”
عبرت أفكار مختلفة عن ذهن الدوق في تلك اللحظة. سأل وهو يفتح فمه.
“كم يمكنك أن تعطيني؟“
“من أنت؟“
“أنا من عشيرة الكسل. ما الذي أحتاجه للفخر؟“
“صديقه. “
ظهرت ثلاث شخصيات على مساحة شاسعة من الأرض مغطاة بالنباتات. لم يكن سوى الدوق أوخان نفسه ، برفقة اثنين من حراسه الشخصيين.
أجاب ، نبرة صوته كانت مؤلفة كما كانت من قبل. على الرغم من حقيقة أن وجهه كان مخفيًا ، فقد يشعر الدوق بالشخص الذي يبتسم تحته.
فقط لكي تطلب مني الدوقة. توقعت هذا إلى حد ما ، التفت للنظر إليها.
لقد أزعجه.
صرخة مدوية تردد صداها في محيط الكهف.
“حسنًا؟“
وقح بعض الشيء ، لكنني لم أهتم.
عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، بدأ الحراس أمامه يرتعدون ، ورفع الدوق أمامه رأسه. يحدق في المسافة ، كل أثر للتعبير اختفى من وجهه ، وسرعان ما ترك قبضته.
عندما شدد قبضته على الشخص الذي يرتدي القناع ، بدأت القسوة تنتشر في عينيه في تلك اللحظة بالذات. كان على استعداد لكسر رقبته.
سرعان ما ظهر الحارسان الشخصيان خلفه ، وألقى الدوق نظرة حذرة نحو مدخل الكهف قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى الرجل المقنع وينزع يده بعيدًا عن قبضته.
“هاو … هاا … هاا …”
“أنا حقاً“.
بصوت منخفض ، سقط الرجل الملثم على الأرض ولهث بشدة للهواء.
“من أنت؟“
“أنت محظوظ حقًا.”
“لحسن الحظ ، وصلت التعزيزات في الوقت المحدد …”
اختفى الدوق دون مزيد من التفاصيل ، لكن كل من سمع كلماته فهم بوضوح ما تعنيه. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لبريسيلا ، الذي كان لديه فهم عميق لشخصيته.
ابتسمت الدوقة. لقد كانت واحدة من شأنها أن تترك الكثيرين مذهولين ، لكن لم يكن لها تأثير علي. بعد كل شيء ، كان لدي أماندا.
ألقت نظرة سريعة على المسافة وتنهدت بارتياح.
“لحسن الحظ ، وصلت التعزيزات في الوقت المحدد …”
استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.
لم تستطع أن تجرؤ على تخمين ما كان سيحدث لو وصلوا بعد قليل.
بعد إصلاح شعرها ، حدقت في الثنائي المقنع قبل أن تتجه نحو الشخص الذي ظهر قبل الدوق. بدا أنه القائد.
“انتظر.”
وصلت قبله ، وتوقفت وقالت ،
كان كسب المال هو الهدف الأساسي منذ البداية ، لذلك لم أضيع أي وقت وأخبرتها ببساطة بما أريد.
“لنتحدث“.
***
استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.
ظهرت ثلاث شخصيات على مساحة شاسعة من الأرض مغطاة بالنباتات. لم يكن سوى الدوق أوخان نفسه ، برفقة اثنين من حراسه الشخصيين.
“همم.”
ظل تعبير الدوق غير منزعج عندما لامس العشب القطيفة. لم يكن هناك أي أثر للعاطفة على وجهه ، وبدا كما لو أنه كان عميقًا في أفكاره.
أخذت نفسا عميقا ، وتركت كل شيء.
بدا أنه غير مؤذٍ ، لكن الحراس الذين يقفون خلفه ارتجفوا من المشهد.
***
في النهاية أعاد السيطرة على نفسه من خلال أخذ أنفاس عميقة قليلة. بعد ذلك ابتسم وهو يواجه اثنين من حراسه.
“انتظر.”
“أنتما الاثنان تعرفان ماذا تفعل ، أليس كذلك؟“
نظر إليها الدوق أوخان.
كان سؤالًا بسيطًا ، لكن الحارسين أدركا على الفور ما يقصده. هزوا رؤوسهم بسرعة.
“يبدو أن هناك سوء فهم …”
“اعثر على كل ما تستطيع بشأن الأشخاص في الكهف واقتلهم إذا استطعت. اترك أجسادهم مكشوفة ، ولا تهتم بتغطيتها. دع العالم يفهم معنى التحالف مع الأشخاص الخطأ.”
عبرت أفكار مختلفة عن ذهن الدوق في تلك اللحظة. سأل وهو يفتح فمه.
توقف ، ومضت عيناه بنور خطير.
“مفهوم؟“
“… بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك التعامل معهم ، أرسل لي تقريرًا. سأتخلص منهم شخصيًا. إذا كان هناك وقت للعمل ، فقد حان الوقت. خاصة وأن البطاركة بعيدون ويتعاملون مع العالم المرسوم مهم “.
“تعرف ماذا؟“
رفع رأسه ونظر إلى الحارسين. اندلعت هالة خطيرة وظالمة من جسده.
الأختام التي كانت داخل جسدي ، والطاقة الشيطانية التي كانت تتدفق عبر جسدي ، والقوة التي أخفتها لفترة طويلة. لقد كانت قوة تفوق بكثير ما كنت أحمله خلال معركتي في إيمورا.
ابتسم برأسه.
تحول انتباهي بعيدًا عن الكأس ، نظرت إلى الأمام إلى حيث جلست الدوقة. كان في يدها نفس فنجان الشاي ، وأخذت رشفة صغيرة.
“مفهوم؟“
“اعثر على كل ما تستطيع بشأن الأشخاص في الكهف واقتلهم إذا استطعت. اترك أجسادهم مكشوفة ، ولا تهتم بتغطيتها. دع العالم يفهم معنى التحالف مع الأشخاص الخطأ.”
أومأ الاثنان برأسه دون أن ينبس ببنت شفة واختفيا من على الفور.
كان كسب المال هو الهدف الأساسي منذ البداية ، لذلك لم أضيع أي وقت وأخبرتها ببساطة بما أريد.
بقيت نظرته على البقعة التي اختفى فيها الحارسان قبل أن ينتقلوا إلى مسافة بعيدة. في اتجاه الكهف حيث أتى للتو.
الفصل 704: الدوق أوخان [2]
فتح فمه ، بدا صوته تقشعر له الأبدان بشكل خاص.
———-—-
“… بالنسبة لبيت الحسد ، يجب التخلص من جميع المتغيرات.”
“أنت محظوظ حقًا.”
***
يبدو رأسي وكأنه سحابة.
“هل هناك شيء من هذا القبيل؟“
يبدو الأمر وكأنه يطفو ، لكنه يغرق في نفس الوقت.
تم إيقافهم قبل أن يتمكنوا من اتخاذ إجراء.
لا أستطيع أن أشرح ذلك حقًا.
“خمسون.”
لقد خدرتني السنوات القليلة الماضية تمامًا.
بدا صوت هادئ بعد فترة وجيزة.
أحيانًا أسمع أصواتًا.
“ماذا تفعل؟“
في نومي ، عندما آكل ، عندما أمشي ، عندما أفكر.
انها تطول وتطول وتطول.
عندما شدد قبضته على الشخص الذي يرتدي القناع ، بدأت القسوة تنتشر في عينيه في تلك اللحظة بالذات. كان على استعداد لكسر رقبته.
لست متأكدا متى كانت آخر مرة نمت فيها بشكل صحيح.
وقح بعض الشيء ، لكنني لم أهتم.
… أريد أن أكون طبيعية مرة أخرى.
“حسنًا إذن. نظرًا لأننا حللنا مشكلة التعويض ، أعتقد أنني أود العودة والاستراحة.”
***
… أريد أن أكون طبيعية مرة أخرى.
“آسف لتأخري ، اضطررت إلى تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟“
***
“لا ، تناول بعض الشاي“.
الفصل 704: الدوق أوخان [2]
وقف شيطان يرتدي زي كبير الخدم ورائي بينما كانت مادة خضراء زمردة تتدفق في فنجان الشاي الذي كان أمامي.
أجاب ، نبرة صوته كانت مؤلفة كما كانت من قبل. على الرغم من حقيقة أن وجهه كان مخفيًا ، فقد يشعر الدوق بالشخص الذي يبتسم تحته.
بعد فحصها عن كثب ، وجدت أنها آمنة للاستهلاك.
لعق الدوق أوخان شفتيه وهو يمسك بالحلق من الحلق. رفع يده ومد يده إلى غطاء المحرك وأنزله.
تحول انتباهي بعيدًا عن الكأس ، نظرت إلى الأمام إلى حيث جلست الدوقة. كان في يدها نفس فنجان الشاي ، وأخذت رشفة صغيرة.
“كم تريد؟“
“أود أخيرًا أن أشكرك على ما حدث اليوم.”
“كم تريد؟“
بدأت. قام الخادم الشخصي بجواري بإزالة إبريق الشاي من الطاولة وأداء قوسًا واحدًا قبل المغادرة.
لقد خدرتني السنوات القليلة الماضية تمامًا.
عندما نظرت إليها ، وصلت إلى فنجان الشاي وأخذت رشفة منه. غمر لساني بموجة من المرارة ، وكاد الإحساس أن يغير وجهي. لكنني لم أسمح لها بالظهور على السطح. كنت أعرف أخلاقي.
يبدو الأمر وكأنه يطفو ، لكنه يغرق في نفس الوقت.
أضع كوب الشاي أسفل.
“على الرغم من أنه ليس واضحًا ، فقد كشف بسهولة حقيقة أنك لا تنتمي إلى أي من هذه الأجناس.”
“لا شيء يستحق الذكر“.
بعد أحداث الكهف ، تمت مرافقة مجموعتي بلطف إلى قصر الدوقة. في تلك اللحظة ، كان الجميع يقفون خلفي. لسبب غريب ، لم يكلفوا أنفسهم عناء الجلوس.
ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.
جلست الدوقة فنجان الشاي.
الفصل 704: الدوق أوخان [2]
“قد لا يكون هناك شيء يستحق أن أذكره لك ، لكنك ما زلت أنقذ حياتي. أود أن أعبر عن امتناني على أقل تقدير.”
“أوه؟ بأي طريقة؟“
“بسيط جدًا ، أليس كذلك؟“
داعبت ذقني وتظاهرت بأنني أقع في تفكير عميق.
تجعدت حواجب الدوقة للحظة. في النهاية ، أومأت برأسها.
“… أنا قليل المال.”
عندما نظرت إليها ، وصلت إلى فنجان الشاي وأخذت رشفة منه. غمر لساني بموجة من المرارة ، وكاد الإحساس أن يغير وجهي. لكنني لم أسمح لها بالظهور على السطح. كنت أعرف أخلاقي.
ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.
سيطرة
كان كسب المال هو الهدف الأساسي منذ البداية ، لذلك لم أضيع أي وقت وأخبرتها ببساطة بما أريد.
ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.
وقح بعض الشيء ، لكنني لم أهتم.
“حسنًا ، يمكنني فعل ذلك.”
“بسيط جدًا ، أليس كذلك؟“
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني إنسان؟“
“أنا حقاً“.
ابتسمت. ربما لم تره ، لأن غطاء المحرك ما زال يغطي ملامحي.
“بسيط جدًا ، أليس كذلك؟“
“كم تريد؟“
بعد ذلك مباشرة تقريبًا ، تحرك الحراس الذين كانوا يقفون خلف الدوق. في غضون جزء من الثانية ، وقفوا خلف الشخص الملثم وأسلحتهم مسحوبة ومستعدة للهجوم في أي لحظة.
“كم يمكنك أن تعطيني؟“
“عشرون جور“.
“أوك“.
“هل حياتك لا تساوي سوى هذا القدر؟“
“أود أخيرًا أن أشكرك على ما حدث اليوم.”
“خمسون.”
بدا الأمر وكأنني كنت مهملًا بعض الشيء.
“مائة.”
كان سؤالًا بسيطًا ، لكن الحارسين أدركا على الفور ما يقصده. هزوا رؤوسهم بسرعة.
رفعت الكأس ووضعته في شفتي. لم آخذ رشفة. كنت أتظاهر بذلك. كان طعمه مروعًا ، لكن كان عليّ أن أنظر إلى الجزء.
في تلك اللحظة بالذات ، تغيرت الأجواء بالكامل ، وتحول انتباه الجميع إلى الشخص المسؤول عن كل هذا.
“همم.”
“من أنت؟“
تجعدت حواجب الدوقة للحظة. في النهاية ، أومأت برأسها.
أخذت رشفة بطيئة من الكأس قبل أن تبتسم.
“حسنًا ، يمكنني فعل ذلك.”
ابتسم بريسيلا مرة أخرى.
جلبت كلماتها البسمة على وجهي.
كان شخصية أخرى مقنعة.
‘هلا تنظر إلى ذلك؟ تم حل مشكلة أموالي الآن.
“مثير للاهتمام…”
“عظيم.”
“في الآونة الأخيرة ، صدر مرسوم من جلالة الملك. إذا اتصلنا بأي إنسان ، فعلينا الإبلاغ عن المشكلة على الفور …”
وقفت وفركت يدي.
“تعرف ماذا؟“
“حسنًا إذن. نظرًا لأننا حللنا مشكلة التعويض ، أعتقد أنني أود العودة والاستراحة.”
الفصل 704: الدوق أوخان [2]
“قد لا يكون هناك شيء يستحق أن أذكره لك ، لكنك ما زلت أنقذ حياتي. أود أن أعبر عن امتناني على أقل تقدير.”
استدرت للنظر إلى الآخرين واستعدت للمغادرة.
“بسيط جدًا ، أليس كذلك؟“
“انتظر.”
“آسف لتأخري ، اضطررت إلى تسليم رسالة. أنت لا تمانع ، أليس كذلك؟“
فقط لكي تطلب مني الدوقة. توقعت هذا إلى حد ما ، التفت للنظر إليها.
ظل تعبير الدوق غير منزعج عندما لامس العشب القطيفة. لم يكن هناك أي أثر للعاطفة على وجهه ، وبدا كما لو أنه كان عميقًا في أفكاره.
“هل هناك مشكلة؟“
هزت الدوقة رأسها ، وتجلد حاجبي.
“لا.”
“على الرغم من أنه ليس واضحًا ، فقد كشف بسهولة حقيقة أنك لا تنتمي إلى أي من هذه الأجناس.”
هزت رأسها وأشارت إلى المقعد.
أخذت رشفة بطيئة من الكأس قبل أن تبتسم.
“اجلس قليلاً. أود مناقشة بعض الأمور معك … الإنسان.”
عند الاستماع إليها ، كنت متفاجئة بالأحرى.
غرق قلبي في اللحظة التي سمعت فيها كلماتها ، لكنني لم أعرضها ظاهريًا. جلست متكئًا على الأريكة ذات الإطار الخشبي وسألت.
في هذه اللحظة بالذات ، كان الدوق أوخان يستخدم هذه الذريعة لإيجاد مشكلة مع الشخص الذي أنقذ للتو بريسيلا.
“ما الذي يجعلك تعتقد أنني إنسان؟“
ألقيت نظرة في اتجاهها من زاوية عيني.
“بسيط حقًا.”
بصوت منخفض ، سقط الرجل الملثم على الأرض ولهث بشدة للهواء.
ابتسمت الدوقة. لقد كانت واحدة من شأنها أن تترك الكثيرين مذهولين ، لكن لم يكن لها تأثير علي. بعد كل شيء ، كان لدي أماندا.
أخذت نفسا عميقا ، وتركت كل شيء.
أشارت إلى الكأس.
بدا أنه غير مؤذٍ ، لكن الحراس الذين يقفون خلفه ارتجفوا من المشهد.
“إذا كنت قزمًا ، كنت قد رفضت المشروب. إنهم يميلون إلى المشروبات الكحولية. إذا كنت من الأورك ، كنت قد شربتها دفعة واحدة ، على افتراض أنك تقبلها. بما أنك لم تفعل ذلك” لا تفعل أي منهما ، توصلت إلى فكرة أنك لست كذلك. ثم تركت لي احتمالان: إنسان أو قزم. “
عند النظر إلى الشكل المغطى ، كانت عيون الدوق أوخان متلألئة على أجسادهم.
أخذت رشفة بطيئة من الكأس قبل أن تبتسم.
“أنتما الاثنان تعرفان ماذا تفعل ، أليس كذلك؟“
“إذا كنت تعرف الجان جيدًا ، فستعرف أن لديهم آدابًا خاصة عند الشرب. يمسكون بالمقبض بيدهم اليسرى ويقرصون بإصبعين.”
وقفت وفركت يدي.
“… وكلاهما لم تفعله.”
نظرت الدوقة إلي بنظرة غريبة ، وبدأت أشعر بشعور سيء.
عند الاستماع إليها ، كنت متفاجئة بالأحرى.
في تلك اللحظة بالذات ، تغيرت الأجواء بالكامل ، وتحول انتباه الجميع إلى الشخص المسؤول عن كل هذا.
“هل هناك شيء من هذا القبيل؟“
بدا الأمر وكأنني كنت مهملًا بعض الشيء.
“من أنت؟“
“على الرغم من أنه ليس واضحًا ، فقد كشف بسهولة حقيقة أنك لا تنتمي إلى أي من هذه الأجناس.”
***
“ماذا عن الشيطان؟ ألا يمكنني أن أكون مجرد شيطان؟“
“إذا كنت قزمًا ، كنت قد رفضت المشروب. إنهم يميلون إلى المشروبات الكحولية. إذا كنت من الأورك ، كنت قد شربتها دفعة واحدة ، على افتراض أنك تقبلها. بما أنك لم تفعل ذلك” لا تفعل أي منهما ، توصلت إلى فكرة أنك لست كذلك. ثم تركت لي احتمالان: إنسان أو قزم. “
ابتسم بريسيلا مرة أخرى.
لم تتمكن بريسيلا من الحفاظ على صمتها في هذه اللحظة بالذات. لم تكن تعرف الشكل المقنع ، لكنه أنقذ حياتها بالفعل قبل لحظات. لم تكن من النوع الذي يسدد الدين بنكران.
“لو كنت شيطانًا ، لكانت سلالة دمك أكثر نقاءً. يمكننا بسهولة معرفة ما إذا كان شخص ما مصابًا. لم يكن أبدًا خيارًا ، في البداية.”
يبدو رأسي وكأنه سحابة.
“أرى.”
اية (21) وَيَوۡمَ نَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعٗا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشۡرَكُوٓاْ أَيۡنَ شُرَكَآؤُكُمُ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (22) ثُمَّ لَمۡ تَكُن فِتۡنَتُهُمۡ إِلَّآ أَن قَالُواْ وَٱللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشۡرِكِينَ (23)سورة الأنعام الاية (23)
أومأت برأسي بعناية. كانت كلماتها منطقية. نوعا ما.
———-—-
“… كم هو مزعج.”
ألقت نظرة سريعة على المسافة وتنهدت بارتياح.
تنهدت لنفسي ونظرت إليها.
“همم.”
“حسنًا ، دعنا نقول فقط أنك على حق ، وأنا إنسان. ماذا عن ذلك؟“
“أنتما الاثنان تعرفان ماذا تفعل ، أليس كذلك؟“
“أنت لا تعرف؟“
“دعه يذهب.”
نظرت الدوقة إلي بنظرة غريبة ، وبدأت أشعر بشعور سيء.
“مائة.”
“تعرف ماذا؟“
“لا ، تناول بعض الشاي“.
سألت وعيني تحدق. هل كان هناك نوع من التطور غير المتوقع لم أكن على دراية به أو شيء من هذا القبيل؟
“لا تجرؤ!”
“يبدو أنك لا تعرف حقًا.”
نقر على لسانه وإمساكه بقوة أكبر.
هزت الدوقة رأسها ، وتجلد حاجبي.
ابتسم برأسه.
تحدثت قبل أن أقول أي شيء آخر.
***
“في الآونة الأخيرة ، صدر مرسوم من جلالة الملك. إذا اتصلنا بأي إنسان ، فعلينا الإبلاغ عن المشكلة على الفور …”
“تعرف ماذا؟“
مطولة كلماتها الأخيرة ، عيناها تلمع فوقي ، على ما يبدو في انتظار ردي. أغمضت عيني للحظة ، كدت أضحك.
“لا.”
“هذا ما كنت تفكر فيه …”
توقف ، ومضت عيناه بنور خطير.
بمد يدي ، تومضت قشور سوداء داخل وخارج الوجود فوق ذراعي.
“كم يمكنك أن تعطيني؟“
أخذت نفسا عميقا ، وتركت كل شيء.
“أوه؟“
الأختام التي كانت داخل جسدي ، والطاقة الشيطانية التي كانت تتدفق عبر جسدي ، والقوة التي أخفتها لفترة طويلة. لقد كانت قوة تفوق بكثير ما كنت أحمله خلال معركتي في إيمورا.
***
مثل البركان ، ثار كل شيء دفعة واحدة ، وفقد العالم من حولي لونه. حدقت في الدوقة ، التي كان تعبيرها يتغير بسرعة ، وفتحت فمي.
“صديقه. “
“يبدو أن هناك سوء فهم …”
وصلت قبله ، وتوقفت وقالت ،
تحول انتباهي بعيدًا عن الكأس ، نظرت إلى الأمام إلى حيث جلست الدوقة. كان في يدها نفس فنجان الشاي ، وأخذت رشفة صغيرة.
———-—-
“… بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنك التعامل معهم ، أرسل لي تقريرًا. سأتخلص منهم شخصيًا. إذا كان هناك وقت للعمل ، فقد حان الوقت. خاصة وأن البطاركة بعيدون ويتعاملون مع العالم المرسوم مهم “.
“أوه؟ بأي طريقة؟“
اية (21) وَيَوۡمَ نَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعٗا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشۡرَكُوٓاْ أَيۡنَ شُرَكَآؤُكُمُ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (22) ثُمَّ لَمۡ تَكُن فِتۡنَتُهُمۡ إِلَّآ أَن قَالُواْ وَٱللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشۡرِكِينَ (23)سورة الأنعام الاية (23)
“انتظر.”
“لا ، تناول بعض الشاي“.
أومأ الاثنان برأسه دون أن ينبس ببنت شفة واختفيا من على الفور.
أومأ الاثنان برأسه دون أن ينبس ببنت شفة واختفيا من على الفور.
‘هلا تنظر إلى ذلك؟ تم حل مشكلة أموالي الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
