شهر [1]
“إيما ، إذا كان هناك شيء واحد لا داعي للقلق بشأنه ، فهو موقفي كقائدة للتحالف.”
دينغ -! دينغ -!
مع مرور كل يوم ، كلما زادت صورة كيفن كطاغية في أذهان من هم في المجال البشري.
لم يتوقف الرنين على هاتف كيفن ، وسرعان ما تم قصفه بالرسائل.
نظر كيفن إلى إيما.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين حاولوا الاتصال به ، وتضمن كل تقرير من تقاريرهم تطورات جديدة حول الوضع في الخارج.
واصل كيفن العمل على الملفات التي كانت أمامه أثناء جلوسه على كرسيه وتجاهل المكالمات الواردة.
“ما هذا؟“
لم يكن الأمر كذلك حتى دخلت إيما الغرفة على عجل حتى نظر إلى أعلى وأخذ عينيه بعيدًا عن الأوراق التي أمامه.
أصبحت مدينة هولبرج التي كانت مجيدة في يوم من الأيام مهجورة الآن وظلالها على نفسها السابقة ؛ كان يفتقر إلى الحيوية التي جعلت منه موقعًا مرغوبًا فيه.
“ما هذا؟“
لا احد.
“ماذا تقصد ما هو؟“
لقد فهم كيفن ذلك تمامًا ، ولهذا السبب أجرى المكالمة على الفور لجعل الجميع يتراجع.
حدقت فيه إيما بنظرة حيرة كاملة ومطلقة على وجهها. اقتربت منه وضربت الجهاز اللوحي الذي كانت تمسكه على الطاولة أمامها.
“ليس لدي الكثير من الوقت“.
“ألم تتلق التقارير؟ لقد تم الاستيلاء على المدن الأربع الكبرى!”
حدقت فيه إيما بنظرة حيرة كاملة ومطلقة على وجهها. اقتربت منه وضربت الجهاز اللوحي الذي كانت تمسكه على الطاولة أمامها.
صاح إيما.
“لا تقلق عليهم.”
“لم يمر يومين ، ومع ذلك ، فقدنا بالفعل الكثير من الأرض! حتى الآن ، بدأ الجميع بالفعل في الشك في قدراتك.”
“اصنع لي معروفًا يا إيما.”
“دعهم.”
أصبحت مدينة هولبرج التي كانت مجيدة في يوم من الأيام مهجورة الآن وظلالها على نفسها السابقة ؛ كان يفتقر إلى الحيوية التي جعلت منه موقعًا مرغوبًا فيه.
أجاب كيفن ، وبدا صوته غير مبال.
إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخلاء أي منهم.
جعل رد فعله إيما مرتبكة للغاية.
“لا أحد.”
“ما الذي يحدث؟ لماذا لا تقلق بشأن ما يحدث؟“
غادرت إيما الغرفة بعد ذلك بوقت قصير ، ودخلت الغرفة في حالة من الصمت.
وضع كيفن القلم لأسفل ، واتكأ على كرسيه.
نظر كيفن إلى إيما.
“إيما ، إذا كان هناك شيء واحد لا داعي للقلق بشأنه ، فهو موقفي كقائدة للتحالف.”
أكثر ما يهم الآن هو أن مدينة أشتون كانت آمنة.
لم يصبح كيفن زعيم التحالف بدون سبب.
“لا تقلق بشأنهم بشكل مفرط. أولويتنا الحالية هي تعزيز قواتنا من أجل إبطاء تقدمها“.
لقد قدم لكل من كبار المديرين التنفيذيين مزايا كانت مغرية بما يكفي لدعمه في الانتخابات.
“كل شيء واضح. لا يبدو أنه لم يتبق أحد وراء الركب“.
لن يتمكن أحد من إبعاده عن منصبه إلا إذا كان على وشك الانهيار التام.
ومع ذلك ، وبدعم من الاتحاد وأقوى النقابات في المدينة ، تمكنوا من وضع حد سريع للاستياء المتزايد داخل المجال البشري.
لا احد.
“السعال! السعال! الفصل..ماذا؟
“لن يتمكن أحد من أخذها مني في الوقت الحالي. ما يحدث يتجاوز توقعات جميع الحاضرين. من كان يتخيل أن المنوليث ستضحي بأربعة من كبار مسؤوليها التنفيذيين من أجل غزو المدن الأربع ؟ “
كان هذا خارج أي عالم من خيال كيفن.
وضعت الحلوى في فمها وطلبت.
لم يشهد من قبل من قبل أن يتخلى المونوليث عن أربعة أركان لقواتهم في مقابل السيطرة على عدد قليل من المدن الكبرى.
بدلاً من ذلك ، كان عضوًا في فريق استطلاع المنوليث وكان مسؤولاً عن ضمان عدم حدوث أي شيء مريب في المدن التي احتلوها.
لقد فاجأته ، ولفت انتباهه إلى حقيقة أن شخصًا ما قد ساعد مالك الشياطين بطريقة ما.
————— ترجمة FLASH
على الأرجح ، كانت إيزيبث.
تمتم رجل يرتدي ملابس سوداء بشيء في ساعته ، والذي كان قد أحضره إلى فمه.
“ماذا تقترح أن نفعل الآن يا كيفن؟“
غادرت إيما الغرفة بعد ذلك بوقت قصير ، ودخلت الغرفة في حالة من الصمت.
سألت إيما. كانت تجلس حاليًا على الأريكة المقابلة له ، وتزيل تغليف قطعة حلوى صلبة كانت قد أخذتها من مكتبه في وقت سابق من المحادثة.
ومع ذلك ، وبدعم من الاتحاد وأقوى النقابات في المدينة ، تمكنوا من وضع حد سريع للاستياء المتزايد داخل المجال البشري.
وضعت الحلوى في فمها وطلبت.
“ما هذا؟“
“لقد غمرتنا طلبات المساعدة من أناس يعيشون في مدن كبرى أخرى هم جزء من التحالف. وهم يدعون أن عددًا كبيرًا من الوحوش قد بدأ بالفعل في مهاجمة المدينة وأنهم غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم ضد الهجوم. بمفرده. كم عدد القوات الإضافية التي تنصح بإرسالها؟ “
أنهى المكالمة بعد ذلك وخفض يده. بعد ذلك بوقت قصير ، شرع في شق طريقه نحو النهايات العميقة للمدينة.
“لا أحد.”
لم يتوقف الرنين على هاتف كيفن ، وسرعان ما تم قصفه بالرسائل.
أجاب كيفن بشكل قاطع.
لطالما كان بإمكانه إبطاء تقدمهم ، فكلهم كانوا جيدًا. بعد كل شيء ، كان كيفن فقط ينتظر وقته.
فوجئت إيما برده لدرجة أنها كادت تختنق من الحلوى التي كانت في فمها.
فوجئت إيما برده لدرجة أنها كادت تختنق من الحلوى التي كانت في فمها.
“السعال! السعال! الفصل..ماذا؟
أجاب كيفن بشكل قاطع.
“لقد سمعتني بالفعل. ليس لدي أي خطط لإرسال أي تعزيزات. أعتزم إصدار تعليمات للجميع بالعودة إلى مدينة أشتون“.
اية (112) قَالُواْ نُرِيدُ أَن نَّأۡكُلَ مِنۡهَا وَتَطۡمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعۡلَمَ أَن قَدۡ صَدَقۡتَنَا وَنَكُونَ عَلَيۡهَا مِنَ ٱلشَّٰهِدِينَ (113) سورة المائدة الاية (113)
“ماذا!؟“
كانت هذه فقط بداية الحرب. خسارة واحدة لن تقرر نهاية الحرب.
بعد سماع ما قاله كيفن ، وقفت إيما على قدميها ، مندهشة تمامًا مما سمعته للتو.
لقد فاجأته ، ولفت انتباهه إلى حقيقة أن شخصًا ما قد ساعد مالك الشياطين بطريقة ما.
“هل تخبرني بجدية أن أتخلى عن تلك المدن؟ وماذا عن المواطنين الذين يختبئون في المخابئ؟ ماذا ستفعل بهم؟“
واصل كيفن العمل على الملفات التي كانت أمامه أثناء جلوسه على كرسيه وتجاهل المكالمات الواردة.
“لا تقلق عليهم.”
صاح إيما.
دق كيفن بأصابعه برفق فوق المكتب الخشبي.
“المخابئ ليس من السهل اختراقها كما قد يظن المرء. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الدخول ، وبحلول هذه المرحلة ، سيكون قد ضاع قدرًا كبيرًا من الوقت. ومن المرجح أن يتركوها وحيدا حتى يتم تحديد الفائز “.
“هدف المنوليث ليس قتل المواطنين. إنه تحويلهم للانضمام إلى جانبهم. في الوقت الحالي ، هم آمنون تمامًا ومن المحتمل ألا يمسهم المنوليث.”
━فهم. عمل عظيم. يمكنك المضي قدمًا وتثبيت ضاغط مانا في مكان آمن. تأكد من عدم معرفة أي شخص غيرك بمكانه.
لقد فهم كيفن بشكل أو بآخر دوافع مالك الشياطين.
بعد تدمير المدن الأربع الكبرى ، استهلكت قوات المونوليث المدن الصغيرة التي كانت تشكل المجال البشري تدريجيًا ، والتي وصلت بالسرعة نفسها التي غادرت بها.
كان هدفه إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأفراد مع الحفاظ على الإنسانية. على الرغم من أنه كان من النوع الذي سيكون على استعداد لإبادة ملايين الأشخاص من أجل تحقيق ما يريد ، إلا أن هذا لا يعني أنه يرغب في قتل ملايين الأشخاص.
لم يكن الأمر كذلك حتى دخلت إيما الغرفة على عجل حتى نظر إلى أعلى وأخذ عينيه بعيدًا عن الأوراق التي أمامه.
لن يقتل الملايين من الناس ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية لتحقيق أهدافه ، والتي لم تكن كذلك حتى الآن.
إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخلاء أي منهم.
قبل أن يحاول هميلوك إقناع المواطنين بقضيته ، كان من المحتمل جدًا أنه سيبقيهم آمنين حتى يتم القضاء على التحالف تمامًا.
بعد سماع ما قاله كيفن ، وقفت إيما على قدميها ، مندهشة تمامًا مما سمعته للتو.
كان لدى كيفن كل الأسباب للاعتقاد بأن المواطنين لن يكونوا في خطر لأن هيملوك لا يمكن أن يفوز بالناس ما لم ينجح أولاً في هزيمة آخر مصدر أمل لهم.
نظر كيفن إلى إيما.
التحالف.
“ليس لدي الكثير من الوقت“.
“المخابئ ليس من السهل اختراقها كما قد يظن المرء. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الدخول ، وبحلول هذه المرحلة ، سيكون قد ضاع قدرًا كبيرًا من الوقت. ومن المرجح أن يتركوها وحيدا حتى يتم تحديد الفائز “.
أصبحت مدينة هولبرج التي كانت مجيدة في يوم من الأيام مهجورة الآن وظلالها على نفسها السابقة ؛ كان يفتقر إلى الحيوية التي جعلت منه موقعًا مرغوبًا فيه.
إذا كان هذا هو الحال ، فلا داعي لإخلاء أي منهم.
ومع ذلك ، وبدعم من الاتحاد وأقوى النقابات في المدينة ، تمكنوا من وضع حد سريع للاستياء المتزايد داخل المجال البشري.
“بالإضافة إلى ذلك ، إذا لزم الأمر ، يمكنهم استخدام البوابات المثبتة على المستويات الدنيا من المخبأ. نظرًا لأن نظام التخميد الذي يحيط بالمدن قد تم إزالته بالكامل ، فلن يواجهوا أي صعوبة في الإخلاء.”
كانت هذه فقط بداية الحرب. خسارة واحدة لن تقرر نهاية الحرب.
لوح كيفن بيده في إيما.
فوجئت إيما برده لدرجة أنها كادت تختنق من الحلوى التي كانت في فمها.
“لا تقلق بشأنهم بشكل مفرط. أولويتنا الحالية هي تعزيز قواتنا من أجل إبطاء تقدمها“.
“لا أحد.”
كلما زاد انتشار قواتهم ، كان من الأسهل على المنوليث التقدم.
لم يكن الأمر كذلك حتى دخلت إيما الغرفة على عجل حتى نظر إلى أعلى وأخذ عينيه بعيدًا عن الأوراق التي أمامه.
لقد فهم كيفن ذلك تمامًا ، ولهذا السبب أجرى المكالمة على الفور لجعل الجميع يتراجع.
دون علمه ، زحف فأر صغير من بين الحطام الذي كان ينتمي في السابق إلى أحد المباني وخرج على بعد أمتار قليلة من المكان الذي كان يقف فيه.
على الرغم من أن قراره سيكون بالفعل مثيرًا للجدل ، إلا أنه لم يهتم.
“ما الذي يحدث؟ لماذا لا تقلق بشأن ما يحدث؟“
لطالما كان بإمكانه إبطاء تقدمهم ، فكلهم كانوا جيدًا. بعد كل شيء ، كان كيفن فقط ينتظر وقته.
“إيما ، إذا كان هناك شيء واحد لا داعي للقلق بشأنه ، فهو موقفي كقائدة للتحالف.”
كانت هذه فقط بداية الحرب. خسارة واحدة لن تقرر نهاية الحرب.
على الأرجح ، كانت إيزيبث.
أكثر ما يهم الآن هو أن مدينة أشتون كانت آمنة.
وضع كيفن القلم لأسفل ، واتكأ على كرسيه.
طالما بقيت مدينة أشتون كما هي ، فسيكون كل شيء على ما يرام.
“لن يتمكن أحد من أخذها مني في الوقت الحالي. ما يحدث يتجاوز توقعات جميع الحاضرين. من كان يتخيل أن المنوليث ستضحي بأربعة من كبار مسؤوليها التنفيذيين من أجل غزو المدن الأربع ؟ “
“اصنع لي معروفًا يا إيما.”
“ما هذا؟“
نظر كيفن إلى إيما.
“شكرًا لك.”
“ما هذا؟“
لا احد.
سألت ، ويبدو أنها خائفة مما ستكون عليه كلماته التالية.
سألت إيما. كانت تجلس حاليًا على الأريكة المقابلة له ، وتزيل تغليف قطعة حلوى صلبة كانت قد أخذتها من مكتبه في وقت سابق من المحادثة.
ستكشف مخاوفها بعد وقت قصير من إعلانه.
لم يصبح كيفن زعيم التحالف بدون سبب.
“يجب على جميع سكان المدن الكبرى العودة إلى مدينة أشتون في غضون الشهر المقبل. اترك الأفراد في المخابئ والعودة. أولئك الذين يرفضون الامتثال سيعاقبون بشدة. تأكد من قول كل شيء كلمة بكلمة“.
“لقد غمرتنا طلبات المساعدة من أناس يعيشون في مدن كبرى أخرى هم جزء من التحالف. وهم يدعون أن عددًا كبيرًا من الوحوش قد بدأ بالفعل في مهاجمة المدينة وأنهم غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم ضد الهجوم. بمفرده. كم عدد القوات الإضافية التي تنصح بإرسالها؟ “
“هذا…”
داخل عيونها الحمراء اللامعة ، كان الانعكاس المثالي للرجل الأسود.
بعد الاستماع إلى ما قاله كيفن ، أصبح تعبير إيما معقدًا للغاية. كانت تنوي التحدث عن رأيها ، لكنها في النهاية ضبطت نفسها وأبقت فمها مغلقًا.
أكثر ما يهم الآن هو أن مدينة أشتون كانت آمنة.
لقد فهمت تمامًا أنه لا جدوى من محاولة تغيير رأيه.
“ماذا تقترح أن نفعل الآن يا كيفن؟“
بمجرد أن تم ضبط عقل كيفن ، لم يكن هناك فائدة من محاولة تغييره.
غادرت إيما الغرفة بعد ذلك بوقت قصير ، ودخلت الغرفة في حالة من الصمت.
“حسنًا ، سأنجز كل شيء بحلول فترة ما بعد الظهر. سأراك لاحقًا.”
“ما هذا؟“
“شكرًا لك.”
على الرغم من أن قراره سيكون بالفعل مثيرًا للجدل ، إلا أنه لم يهتم.
غادرت إيما الغرفة بعد ذلك بوقت قصير ، ودخلت الغرفة في حالة من الصمت.
قبل أن يحاول هميلوك إقناع المواطنين بقضيته ، كان من المحتمل جدًا أنه سيبقيهم آمنين حتى يتم القضاء على التحالف تمامًا.
في تلك اللحظة بالتحديد ، انحرف وجه كيفن في تعبير مؤلم ، ووصل إلى جانب بطنه في محاولة لتخفيف الألم الشديد.
نتيجة لقراراتهم ، تلقى التحالف قدرًا كبيرًا من النقد والاستياء من عامة الناس ، الذين تلقوا باستمرار أخبارًا عما كان يحدث في العالم الخارجي.
“أوخه …”
“ما هذا؟“
“ليس لدي الكثير من الوقت“.
“هذا…”
***
————— ترجمة FLASH
مرت الأيام منذ سقوط المدن الكبرى ، وخلال ذلك الوقت ، وبأوامر كيفن ، أُجبرت جميع القوات الرئيسية على الإخلاء والعودة إلى مدينة أشتون.
“لا أحد.”
نتيجة لقراراتهم ، تلقى التحالف قدرًا كبيرًا من النقد والاستياء من عامة الناس ، الذين تلقوا باستمرار أخبارًا عما كان يحدث في العالم الخارجي.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين حاولوا الاتصال به ، وتضمن كل تقرير من تقاريرهم تطورات جديدة حول الوضع في الخارج.
ومع ذلك ، وبدعم من الاتحاد وأقوى النقابات في المدينة ، تمكنوا من وضع حد سريع للاستياء المتزايد داخل المجال البشري.
اية (112) قَالُواْ نُرِيدُ أَن نَّأۡكُلَ مِنۡهَا وَتَطۡمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعۡلَمَ أَن قَدۡ صَدَقۡتَنَا وَنَكُونَ عَلَيۡهَا مِنَ ٱلشَّٰهِدِينَ (113) سورة المائدة الاية (113)
مع مرور كل يوم ، كلما زادت صورة كيفن كطاغية في أذهان من هم في المجال البشري.
“يجب على جميع سكان المدن الكبرى العودة إلى مدينة أشتون في غضون الشهر المقبل. اترك الأفراد في المخابئ والعودة. أولئك الذين يرفضون الامتثال سيعاقبون بشدة. تأكد من قول كل شيء كلمة بكلمة“.
بعد شهر ، هولبرج.
“ما هذا؟“
بعد تدمير المدن الأربع الكبرى ، استهلكت قوات المونوليث المدن الصغيرة التي كانت تشكل المجال البشري تدريجيًا ، والتي وصلت بالسرعة نفسها التي غادرت بها.
وضعت الحلوى في فمها وطلبت.
كلما وصلوا إلى مدينة جديدة ، كانوا ينبشون كل شيء ولا يتركون شيئًا وراءهم.
التحالف.
أصبحت مدينة هولبرج التي كانت مجيدة في يوم من الأيام مهجورة الآن وظلالها على نفسها السابقة ؛ كان يفتقر إلى الحيوية التي جعلت منه موقعًا مرغوبًا فيه.
“كل شيء واضح. لا يبدو أنه لم يتبق أحد وراء الركب“.
“كل شيء واضح. لا يبدو أنه لم يتبق أحد وراء الركب“.
“لم يمر يومين ، ومع ذلك ، فقدنا بالفعل الكثير من الأرض! حتى الآن ، بدأ الجميع بالفعل في الشك في قدراتك.”
تمتم رجل يرتدي ملابس سوداء بشيء في ساعته ، والذي كان قد أحضره إلى فمه.
كان لدى كيفن كل الأسباب للاعتقاد بأن المواطنين لن يكونوا في خطر لأن هيملوك لا يمكن أن يفوز بالناس ما لم ينجح أولاً في هزيمة آخر مصدر أمل لهم.
كان من المهم الإشارة إلى أنه لمجرد أن الرجل كان يرتدي حلة سوداء ، فهذا لا يعني أنه يعمل في الحكومة المركزية.
مرت الأيام منذ سقوط المدن الكبرى ، وخلال ذلك الوقت ، وبأوامر كيفن ، أُجبرت جميع القوات الرئيسية على الإخلاء والعودة إلى مدينة أشتون.
بدلاً من ذلك ، كان عضوًا في فريق استطلاع المنوليث وكان مسؤولاً عن ضمان عدم حدوث أي شيء مريب في المدن التي احتلوها.
“لا تقلق بشأنهم بشكل مفرط. أولويتنا الحالية هي تعزيز قواتنا من أجل إبطاء تقدمها“.
بعد كل شيء ، لن يستغرق الأمر سوى هجوم تسلل واحد لعكس الوضع المناسب.
تمتم رجل يرتدي ملابس سوداء بشيء في ساعته ، والذي كان قد أحضره إلى فمه.
━فهم. عمل عظيم. يمكنك المضي قدمًا وتثبيت ضاغط مانا في مكان آمن. تأكد من عدم معرفة أي شخص غيرك بمكانه.
“لقد غمرتنا طلبات المساعدة من أناس يعيشون في مدن كبرى أخرى هم جزء من التحالف. وهم يدعون أن عددًا كبيرًا من الوحوش قد بدأ بالفعل في مهاجمة المدينة وأنهم غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم ضد الهجوم. بمفرده. كم عدد القوات الإضافية التي تنصح بإرسالها؟ “
“مفهوم“.
“إيما ، إذا كان هناك شيء واحد لا داعي للقلق بشأنه ، فهو موقفي كقائدة للتحالف.”
امتد صوت من مكبر صوت الساعة ، وأومأ الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء برأسه ردًا على ذلك.
كان من المهم الإشارة إلى أنه لمجرد أن الرجل كان يرتدي حلة سوداء ، فهذا لا يعني أنه يعمل في الحكومة المركزية.
“سأفعل كما أمرت“.
“ماذا تقترح أن نفعل الآن يا كيفن؟“
أنهى المكالمة بعد ذلك وخفض يده. بعد ذلك بوقت قصير ، شرع في شق طريقه نحو النهايات العميقة للمدينة.
“ليس لدي الكثير من الوقت“.
دون علمه ، زحف فأر صغير من بين الحطام الذي كان ينتمي في السابق إلى أحد المباني وخرج على بعد أمتار قليلة من المكان الذي كان يقف فيه.
“مفهوم“.
داخل عيونها الحمراء اللامعة ، كان الانعكاس المثالي للرجل الأسود.
لم يتوقف الرنين على هاتف كيفن ، وسرعان ما تم قصفه بالرسائل.
لوح كيفن بيده في إيما.
———-—-
نظر كيفن إلى إيما.
بعد كل شيء ، لن يستغرق الأمر سوى هجوم تسلل واحد لعكس الوضع المناسب.
اية (112) قَالُواْ نُرِيدُ أَن نَّأۡكُلَ مِنۡهَا وَتَطۡمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعۡلَمَ أَن قَدۡ صَدَقۡتَنَا وَنَكُونَ عَلَيۡهَا مِنَ ٱلشَّٰهِدِينَ (113) سورة المائدة الاية (113)
———-—-
تمتم رجل يرتدي ملابس سوداء بشيء في ساعته ، والذي كان قد أحضره إلى فمه.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين حاولوا الاتصال به ، وتضمن كل تقرير من تقاريرهم تطورات جديدة حول الوضع في الخارج.
تمتم رجل يرتدي ملابس سوداء بشيء في ساعته ، والذي كان قد أحضره إلى فمه.
امتد صوت من مكبر صوت الساعة ، وأومأ الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء برأسه ردًا على ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
