بداية النهاية [1]
673 بداية النهاية [1].
أجابت ورفعت رأسها ونظرت إليّ.
[يوم 5]
“صحيح.”
“أين الجميع؟“
على الأرجح كان يدرك أنني كنت متجهًا إليه منذ فترة طويلة وكنت أتحدث عنه بشكل غير رسمي.
فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة مقر المرتزقة مهجورة تمامًا. في أي وقت من الأوقات ، عادة ما يكون هناك واحد أو اثنان على الأقل من الرجال الذين يتسكعون على الأرائك.
مع وصول رايان إلى جميع الكاميرات في المدينة ، بالإضافة إلى شبكة حيوانات افا المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، كان لدي سيطرة كاملة على ما كان يحدث في مدينة أشتون.
“تخمين أن الجميع مشغولون.”
من الواضح أن هذا لم يفلت من خط بصري.
في النهاية هزت كتفي.
عيناي على الفور.
عندما فكرت في الحدث القادم ، كان الأمر منطقيًا تمامًا. في الواقع ، لقد أعطيت قدرا كبيرا من العمل لكل منهم.
“لا.”
دون الكثير من الاهتمام ، شققت طريقي إلى غرفة ريان. من بين جميع الحاضرين ، كان على الأرجح الشخص الوحيد الذي يعرف مكان وجود الآخرين.
ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.
ربما كانوا في المبنى ، لكن المكان كان كبيرًا جدًا ، وبما أنني كنت بحاجة إلى التحقق من رايان ، فقد قررت أن أسأله فقط لأنه على الأرجح كان يراقب المكان بأكمله.
“… أخطط للعودة إلى عالم الشياطين.”
صليل-!
حوافي متماسكة.
بعد أن شقت طريقي إلى غرفة ريان وفتحت الباب ، اكتشفت أن رايان منحني ظهره وتقوس قدميه على الكرسي بينما كان ينظر إلى أكثر من خمسين شاشة أمامه.
عُرضت على الشاشات مناطق مختلفة من مدينة أشتون.
عندها فقط سأكون قادرًا على الوصول إلى النقطة التي يمكنني فيها القتال حتى أخمص القدمين ضد مالك الشياطين.
“أوه ، لقد عدت“.
“أرى … وكم يمكنك التحكم فيه؟“
سرعان ما تم إبلاغ رايان بحضوري ، وبعد أن أعطاني نظرة عابرة ، أعاد تركيزه إلى الشاشات.
في الواقع ، كل ثانيتين ، سيتم تبديل الشاشات وستظهر مناطق جديدة على الشاشات.
على الأرجح كان يدرك أنني كنت متجهًا إليه منذ فترة طويلة وكنت أتحدث عنه بشكل غير رسمي.
بعد ذلك ، مدت يدها ، وعندها انبثق عنها بريق مظلم وغطى ذراعها بالكامل. لقد فوجئت بسلوكها في البداية ، لكن بعد ذلك فهمت بالضبط ما كانت تحاول السماح لي برؤيته.
اقتربت منه ووضعت يدي على الكرسي الذي كان يجلس عليه.
أجابت ورفعت رأسها ونظرت إليّ.
“كيف هو الوضع؟“
بصراحة لم أكن أعرف كيف أرد على الموقف المفاجئ.
“لم يقوموا بأي تحركات بعد. ليست حركات بارزة… على الأقل.”
خلال تلك الأيام الخمسة ، كنت أنوي الانتهاء من وضع كل شيء في مكانه قبل تسليم المسؤولية عن الباقي إلى كيفن.
“هذا في مدينة أشتون؟“
“تخمين أن الجميع مشغولون.”
“نعم ، نفس الشيء بالنسبة للمدن الأخرى. لا تزال هناك حركة رئيسية“.
“لم يقوموا بأي تحركات بعد. ليست حركات بارزة… على الأقل.”
“تمام.”
“حسنًا ، سيفعل ذلك الجميع.”
أومأت برأسي ، جاهدًا لمواكبة رايان ، الذي نظر إلى جميع الشاشات أمامه دون أي مشكلة.
هزت أنجليكا رأسها.
في الواقع ، كل ثانيتين ، سيتم تبديل الشاشات وستظهر مناطق جديدة على الشاشات.
“ما هو الخطأ؟ هل حدث شيء ما؟“
أثناء حدوث ذلك ، كان رايان يكتب بضع ملاحظات على كتاب صغير استراح بجوار لوحة المفاتيح قبل تبديل الشاشات مرة أخرى.
“يبدو أن لديك فكرة في ذهنك ، هل تمانع في مشاركتها معي؟“
استمر في القيام بذلك مع جميع الشاشات الخمسين التي كانت أمامه ، وبدأ رأسي في الخفقان عند رؤيتي.
هزت أنجليكا رأسها مرة أخرى.
“سأتركك لها.”
خلف هاين كان ليوبولد ، الذي كان يحمل علبة من اللثة في يده وكان يهتف لهان يوفي.
أعطيت ظهر الكرسي تربيتة خفيفة قبل أن أستدير. عندما كنت على وشك المغادرة ، تذكرت فجأة الغرض من زيارتي هنا وسألت.
‘كما هو متوقع…’
“بالمناسبة ، هل لديك أي فكرة عن مكان الآخرين؟ لم أر أي شخص في الجزء السفلي من الصورة“
بعد ذلك ، مدت يدها ، وعندها انبثق عنها بريق مظلم وغطى ذراعها بالكامل. لقد فوجئت بسلوكها في البداية ، لكن بعد ذلك فهمت بالضبط ما كانت تحاول السماح لي برؤيته.
“غرفة التدريب“.
رد رايان قبل أن أتمكن حتى من إنهاء جملتي. تابعت شفتي وأومأت برأسي.
تفكرت آفا في نفسها ، وخفضت رأسها وتدلك ذقنها.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في عملك.”
[يوم 5]
بدا الأمر كما لو أن رايان كان منشغلًا جدًا بما يفعله. لقد وصل إلى النقطة التي لم يهتم فيها بي على الإطلاق.
“لقد أكملت أيضًا ما طلبت مني أن أفعله وأنشأت محطات متعددة في جميع أنحاء المدينة تمامًا كما طلبت. لقد نسقت نفسي بالفعل مع ريان ، لذلك إذا حدث أي شيء ، فسيكون أول من يسمح لك أعرف.”
لم يزعجني ذلك حقًا ، لأنني كنت أعرف أن دوره في الحرب القادمة سيكون مهمًا للغاية.
حوافي متماسكة.
كان لدي الكثير من الأشياء المخطط لها للأحداث القادمة ، وكان رايان سيلعب دورًا مهمًا فيها جميعًا.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في عملك.”
“حسنًا ، سيفعل ذلك الجميع.”
“… أخطط للعودة إلى عالم الشياطين.”
لم أقم باختيار أعضائي بشكل عشوائي. تم اختيارهم جميعًا مع وضع هذا الحدث في الاعتبار ، وقد حان الوقت لي أخيرًا لكي أحمل ثمار رعايتهم.
“اذهب! انطلق! اضربه!”
حية-!
لا شيء يمكن أن يفلت من بصري وأذني.
عندما اقتربت من غرفة التدريب ، كان أول شيء سمعته هو صوت تحطم عالي ، متبوعًا بما اعتبرته صوت هاين.
ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.
“هواك! خذي الأمور بسهولة! أنا لست مصنوعًا من ديامو – هواك!
“أليس لديك ما يكفي من ثمار الشيطان أو شيء من هذا القبيل؟“
حية-!
“ما مع كل الأسئلة ، هل أنت أمي؟“
‘ماذا يحدث هنا؟‘
‘ماذا يحدث هنا؟‘
عندما دخلت غرفة التدريب لأول مرة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بالأحداث التي كانت تجري هناك.
استمر هان يوفي ، الذي كان يقف أمام هاين والذي تعرض للضرب والكدمات ، في لكمه بلا هوادة بينما كان يتوسل للرحمة.
ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.
خلف هاين كان ليوبولد ، الذي كان يحمل علبة من اللثة في يده وكان يهتف لهان يوفي.
————— ترجمة FLASH
“اذهب! انطلق! اضربه!”
“تمام.”
“أنت! من المفترض أن تكون بجانبي – هواك!”
عندما اقتربت من غرفة التدريب ، كان أول شيء سمعته هو صوت تحطم عالي ، متبوعًا بما اعتبرته صوت هاين.
“صحيح.”
بصراحة لم أكن أعرف كيف أرد على الموقف المفاجئ.
عندما اقتربت من غرفة التدريب ، كان أول شيء سمعته هو صوت تحطم عالي ، متبوعًا بما اعتبرته صوت هاين.
بعد أن تركت تنهيدة طويلة وممتدة ، انجرفت عيني نحو فتاة صغيرة جلست في الجزء الخلفي من الغرفة ، وشققت طريقي نحوها.
سرعان ما تم إبلاغ رايان بحضوري ، وبعد أن أعطاني نظرة عابرة ، أعاد تركيزه إلى الشاشات.
“منذ متى كان هذا يحدث؟“
بدا الأمر كما لو أن رايان كان منشغلًا جدًا بما يفعله. لقد وصل إلى النقطة التي لم يهتم فيها بي على الإطلاق.
“حول الساعات الثلاث الماضية.”
بعد أن تركت تنهيدة طويلة وممتدة ، انجرفت عيني نحو فتاة صغيرة جلست في الجزء الخلفي من الغرفة ، وشققت طريقي نحوها.
ردت آفا وهي ترفع يدها وتحدق في الطيور الصغيرة العديدة التي كانت ترقد هناك.
أومأت أنجليكا برأسها واستدارت.
بجانبها كان هناك أيضًا العديد من القطط والفئران ، تحاضن حول جسدها.
بعد ذلك ، غادرت أنجليكا ، وأصبحت البيئة من حولي هادئة للغاية. قبل أن أذهب إلى غرفتي الخاصة ، رفعت يدي وأزلت حجابًا مليئًا بسائل غامق.
فاجأني المنظر وأشرت إليهم. أجابت قبل أن أسأل.
“هل تعرف كيف تصل إلى هناك؟ هل ستتمكن من الذهاب إلى هناك دون أن يلاحظها أحد؟ أتذكر أن عائلتك مهمة للغاية هناك … لا ينبغي أن تكون هناك أية مشاكل ، أليس كذلك؟“
“من الأسهل بالنسبة لي التحكم في الحيوانات التي لم تتأثر كثيرًا بالمانا في الهواء.”
“تمام.”
“أرى … وكم يمكنك التحكم فيه؟“
أخذت نفسا عميقا وأغلقت عيني للحظة لمعالجة المعلومات.
“إذا كنت لا تتحدث عن الوحوش المتأثرة بالمانا ، والتي يبلغ عددها حاليًا خمسين ، فعندئذٍ حوالي ألف“.
أخرجت أنجليكا صوتًا غريبًا وتابعته على الفور بتغطية فمها بيدها.
أجابت ورفعت رأسها ونظرت إليّ.
أخذت نفسا عميقا وأغلقت عيني للحظة لمعالجة المعلومات.
قفزت عيناي في مفاجأة.
استمر في القيام بذلك مع جميع الشاشات الخمسين التي كانت أمامه ، وبدأ رأسي في الخفقان عند رؤيتي.
“ألف؟ هذا العدد؟“
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في عملك.”
“حسنًا. ربما يمكنني دفعها إلى بضع مئات أخرى ، لكن هذا من شأنه أن يستنزف مانا على الفور.”
“إنه يتجول في مدينة أشتون. إنه حاليًا في المنطقة الشمالية ، غوفيان بارك. أعتقد أنه خسر.”
تفكرت آفا في نفسها ، وخفضت رأسها وتدلك ذقنها.
بجانبها كان هناك أيضًا العديد من القطط والفئران ، تحاضن حول جسدها.
“لقد أكملت أيضًا ما طلبت مني أن أفعله وأنشأت محطات متعددة في جميع أنحاء المدينة تمامًا كما طلبت. لقد نسقت نفسي بالفعل مع ريان ، لذلك إذا حدث أي شيء ، فسيكون أول من يسمح لك أعرف.”
خلف هاين كان ليوبولد ، الذي كان يحمل علبة من اللثة في يده وكان يهتف لهان يوفي.
“في احسن الاحوال.”
“تمام…”
ابتسمت بارتياح. كان تقدم آفا أسرع بكثير مما توقعت. كل شيء حتى الآن كان يتدفق وفقًا لما كنت أتخيله.
عندما دخلت غرفة التدريب لأول مرة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بالأحداث التي كانت تجري هناك.
تصرف ريان كعيون وآفا كالأذنين.
لم يزعجني ذلك حقًا ، لأنني كنت أعرف أن دوره في الحرب القادمة سيكون مهمًا للغاية.
مع وصول رايان إلى جميع الكاميرات في المدينة ، بالإضافة إلى شبكة حيوانات افا المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، كان لدي سيطرة كاملة على ما كان يحدث في مدينة أشتون.
“سأتركك لها.”
سواء كانوا في جانبي أو لم يكونوا كذلك.
بعد ذلك ، غادرت أنجليكا ، وأصبحت البيئة من حولي هادئة للغاية. قبل أن أذهب إلى غرفتي الخاصة ، رفعت يدي وأزلت حجابًا مليئًا بسائل غامق.
لا شيء يمكن أن يفلت من بصري وأذني.
“أليس لديك ما يكفي من ثمار الشيطان أو شيء من هذا القبيل؟“
“حسنًا ، استمر في العمل الجيد.”
“يبدو أن لديك فكرة في ذهنك ، هل تمانع في مشاركتها معي؟“
راضية عن التقدم ، وقفت وقررت الخروج من غرفة التدريب. قبل المغادرة بقليل ، قمت بمسح الغرفة ضوئيًا وسألت.
انتشرت ابتسامة راضية على وجهي ، وخرجت من الغرفة.
“بالمناسبة ، لا أرى ليام في أي مكان. هل لديك أي فكرة عن مكانه؟“
“ليس من المستوى الذي يمكن أن يساعدني في اختراق رتبة الدوق.”
رفعت آفا رأسها إلى الجانب لتنظر إلي ، ثم نقرت على وجه ساعتها وأغمضت عينيها قبل الرد.
“إنه يتجول في مدينة أشتون. إنه حاليًا في المنطقة الشمالية ، غوفيان بارك. أعتقد أنه خسر.”
كانت هذه ثلاثة أشهر طويلة.
“تمام…”
————— ترجمة FLASH
‘كذلك هناك تذهب.’
“تخمين أن الجميع مشغولون.”
فعالية شبكة المعلومات التي أنشأتها. لقد تمكنت من إمدادني بمعلومات دقيقة بشأن موقع ليام في غضون ثوانٍ.
“هل ضحكت للتو؟“
انتشرت ابتسامة راضية على وجهي ، وخرجت من الغرفة.
“… أنت تتخيل الأشياء.”
على الرغم من أنني ما زلت أسمع صرخات هين اليائسة في الخلفية ، إلا أنني لم أعيرها أي اهتمام. كان عقلي مشغولاً بأفكار أخرى.
عندما خرجت من غرفة التدريب ، أول ما لاحظته هو أن أنجليكا تشق طريقها في اتجاهي.
“الآن بعد أن تم إنشاء شبكة المعلومات بالكامل وأصبحت أعينني على مدينة أشتون بأكملها … لقد حان الوقت لدفع خططي التالية إلى الأمام.”
على الأرجح كان يدرك أنني كنت متجهًا إليه منذ فترة طويلة وكنت أتحدث عنه بشكل غير رسمي.
كان لدي ما مجموعه خمسة أيام متبقية قبل أن يواجه المجال البشري فجأة كارثة لم يسبق لها مثيل من قبل.
بعد أن شقت طريقي إلى غرفة ريان وفتحت الباب ، اكتشفت أن رايان منحني ظهره وتقوس قدميه على الكرسي بينما كان ينظر إلى أكثر من خمسين شاشة أمامه.
خلال تلك الأيام الخمسة ، كنت أنوي الانتهاء من وضع كل شيء في مكانه قبل تسليم المسؤولية عن الباقي إلى كيفن.
“ما مع كل الأسئلة ، هل أنت أمي؟“
… لأنه من تلك النقطة فصاعدًا ، سأبدأ عملية تطوير فن السيف الجديد ودمج سلالة الشياطين في جسدي.
“ما مع كل الأسئلة ، هل أنت أمي؟“
عندها فقط سأكون قادرًا على الوصول إلى النقطة التي يمكنني فيها القتال حتى أخمص القدمين ضد مالك الشياطين.
كان لديها تعبير جاد إلى حد ما على وجهها ، وتغير وجهي عندما لاحظت ذلك.
“رن“.
ردت آفا وهي ترفع يدها وتحدق في الطيور الصغيرة العديدة التي كانت ترقد هناك.
عندما خرجت من غرفة التدريب ، أول ما لاحظته هو أن أنجليكا تشق طريقها في اتجاهي.
بعد أن شقت طريقي إلى غرفة ريان وفتحت الباب ، اكتشفت أن رايان منحني ظهره وتقوس قدميه على الكرسي بينما كان ينظر إلى أكثر من خمسين شاشة أمامه.
كان لديها تعبير جاد إلى حد ما على وجهها ، وتغير وجهي عندما لاحظت ذلك.
“يبدو أن أيامي ستصبح أكثر صعوبة.”
“ما هو الخطأ؟ هل حدث شيء ما؟“
“ليس من المستوى الذي يمكن أن يساعدني في اختراق رتبة الدوق.”
“لا ليس بالفعل كذلك.”
اية (102) مَا جَعَلَ ٱللَّهُ مِنۢ بَحِيرَةٖ وَلَا سَآئِبَةٖ وَلَا وَصِيلَةٖ وَلَا حَامٖ وَلَٰكِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۖ وَأَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ (103) سورة المائدة الاية (103)
هزت أنجليكا رأسها.
ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.
بعد ذلك ، مدت يدها ، وعندها انبثق عنها بريق مظلم وغطى ذراعها بالكامل. لقد فوجئت بسلوكها في البداية ، لكن بعد ذلك فهمت بالضبط ما كانت تحاول السماح لي برؤيته.
“هواك! خذي الأمور بسهولة! أنا لست مصنوعًا من ديامو – هواك!
“أنت على وشك اختراق رتبة ديوك؟“
عندما اقتربت من غرفة التدريب ، كان أول شيء سمعته هو صوت تحطم عالي ، متبوعًا بما اعتبرته صوت هاين.
“صحيح.”
“ما هو الخطأ؟ هل حدث شيء ما؟“
أومأت أنجليكا برأسها ، واستردت يدها وخفضتها.
لم يزعجني ذلك حقًا ، لأنني كنت أعرف أن دوره في الحرب القادمة سيكون مهمًا للغاية.
“لقد كنت على وشك الاختراق منذ فترة طويلة الآن ، لكن لم تتح لي الفرصة للقيام بذلك.”
لوحت بيدي وأومأت لها بالمغادرة.
“… ووجدت تلك الفرصة؟“
أومأت أنجليكا برأسها ، واستردت يدها وخفضتها.
“لا.”
مع وصول رايان إلى جميع الكاميرات في المدينة ، بالإضافة إلى شبكة حيوانات افا المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، كان لدي سيطرة كاملة على ما كان يحدث في مدينة أشتون.
هزت أنجليكا رأسها ، وميض وجهها نظرة معقدة كما أوضحت.
كان لدي ما مجموعه خمسة أيام متبقية قبل أن يواجه المجال البشري فجأة كارثة لم يسبق لها مثيل من قبل.
“إنني أتحدث معك لأنني لم أكتشف هذه الفرصة بعد. يبدو أن الطاقة الشيطانية على الأرض ضعيفة جدًا بالنسبة لي بحيث لا تساعدني.”
على الأرجح كان يدرك أنني كنت متجهًا إليه منذ فترة طويلة وكنت أتحدث عنه بشكل غير رسمي.
“الصحيح…”
فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة مقر المرتزقة مهجورة تمامًا. في أي وقت من الأوقات ، عادة ما يكون هناك واحد أو اثنان على الأقل من الرجال الذين يتسكعون على الأرائك.
في الواقع ، كانت الأرض آخر كوكب تطأه الشياطين ، وكانت الطاقة الشيطانية عند مستوى أقل بشكل كبير من طاقة إيمورا والكواكب الأخرى التي تم غزوها.
“أوه ، لقد عدت“.
كانت أنجليكا تواجه موقفًا مشابهًا لما كنت أواجهه عندما عدت إلى إيمورا ، في محاولة للاختراق.
عندما دخلت غرفة التدريب لأول مرة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بالأحداث التي كانت تجري هناك.
“أليس لديك ما يكفي من ثمار الشيطان أو شيء من هذا القبيل؟“
هزت أنجليكا رأسها ، وميض وجهها نظرة معقدة كما أوضحت.
“لا“
لأكون صريحًا ، كان لدي شعور بأنها ستقول شيئًا كهذا. بعد أن فتحت عينيّ مرة أخرى ونظرت إليها ، أومأت برأسي.
هزت أنجليكا رأسها مرة أخرى.
“صحيح.”
“ليس من المستوى الذي يمكن أن يساعدني في اختراق رتبة الدوق.”
حوافي متماسكة.
انتشرت ابتسامة راضية على وجهي ، وخرجت من الغرفة.
كانت مشكلتها بالفعل مشكلة كبيرة. سيكون اختراقها لرتبة ديوك دفعة هائلة لقوتنا الإجمالية. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أردت مساعدتها في الاختراق في أسرع وقت ممكن.
تظاهرت أنجليكا بالجهل ، وأدارت رأسها قليلاً.
عندما أعود انتباهي إليها ، استطعت أن أرى أنها كانت في أفكارها الخاصة.
دون الكثير من الاهتمام ، شققت طريقي إلى غرفة ريان. من بين جميع الحاضرين ، كان على الأرجح الشخص الوحيد الذي يعرف مكان وجود الآخرين.
“يبدو أن أيامي ستصبح أكثر صعوبة.”
“رن“.
تنهدت داخليًا عندما أدركت أنها على الأرجح لديها حل بالفعل في الاعتبار ، وهو حل من المحتمل جدًا ألا أحبه. ثم سألت.
أومأت برأسي ، جاهدًا لمواكبة رايان ، الذي نظر إلى جميع الشاشات أمامه دون أي مشكلة.
“يبدو أن لديك فكرة في ذهنك ، هل تمانع في مشاركتها معي؟“
راضية عن التقدم ، وقفت وقررت الخروج من غرفة التدريب. قبل المغادرة بقليل ، قمت بمسح الغرفة ضوئيًا وسألت.
“… أخطط للعودة إلى عالم الشياطين.”
انتشرت ابتسامة راضية على وجهي ، وخرجت من الغرفة.
أخذت نفسا عميقا وأغلقت عيني للحظة لمعالجة المعلومات.
كان ذلك بلا شك ضحكة.
‘كما هو متوقع…’
لأكون صريحًا ، كان لدي شعور بأنها ستقول شيئًا كهذا. بعد أن فتحت عينيّ مرة أخرى ونظرت إليها ، أومأت برأسي.
“غرفة التدريب“.
“هل تعرف كيف تصل إلى هناك؟ هل ستتمكن من الذهاب إلى هناك دون أن يلاحظها أحد؟ أتذكر أن عائلتك مهمة للغاية هناك … لا ينبغي أن تكون هناك أية مشاكل ، أليس كذلك؟“
تنهدت داخليًا عندما أدركت أنها على الأرجح لديها حل بالفعل في الاعتبار ، وهو حل من المحتمل جدًا ألا أحبه. ثم سألت.
تضاءلت عيون أنجليكا ، ونظرت إلي بغرابة.
“تمام…”
“ما مع كل الأسئلة ، هل أنت أمي؟“
كان لديها تعبير جاد إلى حد ما على وجهها ، وتغير وجهي عندما لاحظت ذلك.
خدشت خدي في حرج.
أجابت ورفعت رأسها ونظرت إليّ.
“حسنًا ، لا أريد أن يحدث أي شيء لأي منكم. ليس الأمر وكأنني أستطيع مساعدته …”
“الآن بعد أن تم إنشاء شبكة المعلومات بالكامل وأصبحت أعينني على مدينة أشتون بأكملها … لقد حان الوقت لدفع خططي التالية إلى الأمام.”
“بفت…”
هزت أنجليكا رأسها.
أخرجت أنجليكا صوتًا غريبًا وتابعته على الفور بتغطية فمها بيدها.
“حسنًا ، استمر في العمل الجيد.”
عيناي على الفور.
هزت أنجليكا رأسها.
“هل ضحكت للتو؟“
في الواقع ، كل ثانيتين ، سيتم تبديل الشاشات وستظهر مناطق جديدة على الشاشات.
“… أنت تتخيل الأشياء.”
“الصحيح…”
تظاهرت أنجليكا بالجهل ، وأدارت رأسها قليلاً.
استمر هان يوفي ، الذي كان يقف أمام هاين والذي تعرض للضرب والكدمات ، في لكمه بلا هوادة بينما كان يتوسل للرحمة.
من الواضح أن هذا لم يفلت من خط بصري.
كان لديها تعبير جاد إلى حد ما على وجهها ، وتغير وجهي عندما لاحظت ذلك.
“لا ، لا أعتقد ذلك حقًا.”
تفكرت آفا في نفسها ، وخفضت رأسها وتدلك ذقنها.
كان ذلك بلا شك ضحكة.
بجانبها كان هناك أيضًا العديد من القطط والفئران ، تحاضن حول جسدها.
ومع ذلك ، أبقت أنجليكا وجهها مستقيماً وهي تنظر إلي. عند الحاجة ، لم أستطع إلا أن ألين لامبالتها.
‘كذلك هناك تذهب.’
لوحت بيدي وأومأت لها بالمغادرة.
“حسنًا ، اذهب … اذهب ، فقط تأكد من العودة في غضون ثلاثة أشهر. هذا على الأرجح عندما أبدأ أخيرًا في التحرك. أود ذلك إذا كنت هناك خلال ذلك الوقت.”
عندما خرجت من غرفة التدريب ، أول ما لاحظته هو أن أنجليكا تشق طريقها في اتجاهي.
“تمام.”
“لم يقوموا بأي تحركات بعد. ليست حركات بارزة… على الأقل.”
أومأت أنجليكا برأسها واستدارت.
ربما كانوا في المبنى ، لكن المكان كان كبيرًا جدًا ، وبما أنني كنت بحاجة إلى التحقق من رايان ، فقد قررت أن أسأله فقط لأنه على الأرجح كان يراقب المكان بأكمله.
“سأغادر في غضون خمسة أيام ، بمجرد أن تبدأ الأبراج المحصنة في التحميل الزائد ، سأستغل فرصة العودة. سأساعد بقدر ما أستطيع قبل ذلك.”
“الآن بعد أن تم إنشاء شبكة المعلومات بالكامل وأصبحت أعينني على مدينة أشتون بأكملها … لقد حان الوقت لدفع خططي التالية إلى الأمام.”
“تمام شكرا.”
“إنني أتحدث معك لأنني لم أكتشف هذه الفرصة بعد. يبدو أن الطاقة الشيطانية على الأرض ضعيفة جدًا بالنسبة لي بحيث لا تساعدني.”
بعد ذلك ، غادرت أنجليكا ، وأصبحت البيئة من حولي هادئة للغاية. قبل أن أذهب إلى غرفتي الخاصة ، رفعت يدي وأزلت حجابًا مليئًا بسائل غامق.
هزت أنجليكا رأسها ، وميض وجهها نظرة معقدة كما أوضحت.
تومض الأفكار المعقدة أمام عيني عندما حدقت في القارورة.
“… أنت تتخيل الأشياء.”
“أعتقد أنني يجب أن أستعد أيضًا.”
… لأنه من تلك النقطة فصاعدًا ، سأبدأ عملية تطوير فن السيف الجديد ودمج سلالة الشياطين في جسدي.
كانت هذه ثلاثة أشهر طويلة.
“ما هو الخطأ؟ هل حدث شيء ما؟“
“منذ متى كان هذا يحدث؟“
“لا ليس بالفعل كذلك.”
لوحت بيدي وأومأت لها بالمغادرة.
———-—-
في الواقع ، كل ثانيتين ، سيتم تبديل الشاشات وستظهر مناطق جديدة على الشاشات.
لم أقم باختيار أعضائي بشكل عشوائي. تم اختيارهم جميعًا مع وضع هذا الحدث في الاعتبار ، وقد حان الوقت لي أخيرًا لكي أحمل ثمار رعايتهم.
اية (102) مَا جَعَلَ ٱللَّهُ مِنۢ بَحِيرَةٖ وَلَا سَآئِبَةٖ وَلَا وَصِيلَةٖ وَلَا حَامٖ وَلَٰكِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَۖ وَأَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ (103) سورة المائدة الاية (103)
“لا.”
عندما خرجت من غرفة التدريب ، أول ما لاحظته هو أن أنجليكا تشق طريقها في اتجاهي.
“تمام.”
“بفت…”
“إنني أتحدث معك لأنني لم أكتشف هذه الفرصة بعد. يبدو أن الطاقة الشيطانية على الأرض ضعيفة جدًا بالنسبة لي بحيث لا تساعدني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
