نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دعوني ألعب بسلام 47

وجبة لم الشمل

وجبة لم الشمل

 

قال تشو وين: “الباب مفتوح”.

الفصل 47: وجبة لم الشمل

قال لى شوان بشكل غامض ، “لقد سمعت أن العديد من طلاب المرحلة الأسطورية المصنفين بأعلى عشرين بكلية في الغروب ذهبوا إلى بركة اللوتس ، على أمل أن يقتلوا لوتس قلب بوذا العملاق ، ولكن ليس أنهم فشلوا فقط ، ولكن البعض فقدوا حتى وحوشهم المرافقة الأسطورية. و الآن ، هم جميعًا يشترون بنشاط الوحوش القادرة على الطيران. يجب أن نصل في الوقت المناسب لمشاهدة معركة كبرى”.

 

“ليتيل لان ترغب في تناول وجبة. ما رأيك بلم شمل صغير” قال تشو لينغ فينغ بابتسامة.

بالطبع ، كان هذا هو الشعور الذي أعطاه الافاتار الملون بالدم لتشو وين. حيث لم تتقلص أي من أعضائه حقًا.

هذه المرة ، لم يستمر تشو وين في الطحن بمدينة بوذا العالم السفلى. بدلا من ذلك ، اختار عش النمل. أراد أن يرى ما إذا كانت لديه الآن فرصة لقتل النملة المجنحة الفضية.

’غريب. لم أرى أي مخلوقات ابعاد تظهر. لم تكن هناك حتى خصلة من العشب بوسط الدرجات الحجرية. فما الذي يمكن أن يتسبب في موت الافاتار الملون بالدم؟ لا عجب أن الجيش عاجز. هذا المكان غريب بالفعل.’ كان تشو وين يفكر في تجربة جولة أخرى في بركة اللوتس ومعبد بوذا الصغير عندما سمع طرقًا على الباب.

بمجرد أن ترك هاتفه ، رن مرة أخرى. و هذه المرة ، كان تشو لينغ فينغ.

“تشو وين ، هل أنت مستيقظ؟” تردد صوت لى شوان.

قال تشو وين: “الباب مفتوح”.

عندها فقط أدرك تشو وين أن السماء قد أضاءت بالفعل. لقد ظل يلعب طوال الليل دون أن يدري. و مر الوقت بسرعة كبيرة.

 

قال تشو وين: “الباب مفتوح”.

فكر تشو وين للحظة قبل أن يقول ، “حسنًا إذن. ما الوقت والمكان؟ “

دفع لى شوان الباب وشاهد تشو وين يلعب. علاوة على ذلك ، كانت لديه دوائر سوداء تحت عينيه وشعره أشعث. فلم يستطع إلا أن يصيح “لا تخبرني أنك لعبت طوال الليل.”

“عظيم.” بدا أن فانغ روشى تزفر بارتياح.

“أخبرني إذا كان هناك شيء مثير للاهتمام.” قال تشو وين وهو يضع هاتفه في الأسفل “وإلا لا تزعجني واتركنى انام”.

 

ما زال يخطط لأخذ قيلولة قصيرة. كان النوم شكلاً من أشكال الراحة بالنسبة له في الماضي ، لكنه وجده الآن اقرب للتعذيب.

تجاهل تشو وين الانزعاج والضوضاء و ركز عقله على النوم. ومع ذلك ، لم يستطع النوم بشكل سليم كما اعتاد.

كان الشعور بشلل النوم مزعج. علاوة على ذلك ، غالبًا ما سيسمع اصوات تشبه همسات الشيطاين استمرت طوال الليل.

“عظيم.” بدا أن فانغ روشى تزفر بارتياح.

ولكن بسبب تركيزه الكامل تمكن من تجاهل هذه الهمهمات المحطمة للروح وتحمل الضغط . إذا تعرض أي شخص آخر لهذا التعذيب يوميًا ، فمن المحتمل أن يصاب بالجنون.

ما زال يخطط لأخذ قيلولة قصيرة. كان النوم شكلاً من أشكال الراحة بالنسبة له في الماضي ، لكنه وجده الآن اقرب للتعذيب.

لذا ولا شعوريًا ، لم يرغب تشو وين في النوم. و هذا أيضًا سبب لعبه بمثل هذا الهوس دون أن يدرك ذلك.

 

“يوم التسجيل في كلية الغروب أبكر من متوسط الجامعات. ستبدأ الكلية رسميًا في غضون أيام قليلة.” قال لى شوان بضحكة خافتة: “إذا لم يحدث شيء مفاجئ ، فقد تكون لدينا فرصة لمشاهدة عرض جيد سيتم تنفيذه بعد التسجيل”.

بمجرد أن ترك هاتفه ، رن مرة أخرى. و هذه المرة ، كان تشو لينغ فينغ.

“اى عرض جيد؟” سأل تشو وين.

“على ما يرام. انتظر هناك. سأرسل شخص لاصطحابك “. تشو لينغ فينغ أغلق الهاتف بمجرد أن قال هذا.

قال لى شوان بشكل غامض ، “لقد سمعت أن العديد من طلاب المرحلة الأسطورية المصنفين بأعلى عشرين بكلية في الغروب ذهبوا إلى بركة اللوتس ، على أمل أن يقتلوا لوتس قلب بوذا العملاق ، ولكن ليس أنهم فشلوا فقط ، ولكن البعض فقدوا حتى وحوشهم المرافقة الأسطورية. و الآن ، هم جميعًا يشترون بنشاط الوحوش القادرة على الطيران. يجب أن نصل في الوقت المناسب لمشاهدة معركة كبرى”.

________________________________________

“كلية الغروب والجيش لديهم خبراء بالمرحلة الملحمية. لماذا لا يحشدونهم لقهر لوتس قلب بوذا؟ ” سأل تشو وين بحيرة.

“نعم. ما أخبارك؟” شعر تشو وين بشعور مشؤوم.

“إذا تم حل كل مشكلة ، فكيف يمكنهم رعاية جيل الشباب؟ للكلية قواعد تحجز هذه الموارد لنا ، نحن شتلات المستقبل. ما لم يكن شيئ مميز ، فلن يتدخل الجيش أو الكلية”.

“اى عرض جيد؟” سأل تشو وين.

تابع لى شوان بعد التوقف مؤقتًا ، “كنت أخطط لتناول الإفطار معك ، ولكن بالنظر إلى حالتك الحالية ، ربما ترغب في النوم. سأتناول الفطور وحدي”.

“إذا تم حل كل مشكلة ، فكيف يمكنهم رعاية جيل الشباب؟ للكلية قواعد تحجز هذه الموارد لنا ، نحن شتلات المستقبل. ما لم يكن شيئ مميز ، فلن يتدخل الجيش أو الكلية”.

بعد أن غادر لى شوان ، نام تشو وين. كما هو الحال دائمًا ، سرعان ما نام. و حدث شلل النوم مرة أخرى حيث ظلت الهمهمات الشبيهة بهمسات الشياطين تدوي في أذنيه مثل ذبابة لا يستطيع طردها بعيدًا.

“بني ، هل أنت في لويانغ الآن؟”

تجاهل تشو وين الانزعاج والضوضاء و ركز عقله على النوم. ومع ذلك ، لم يستطع النوم بشكل سليم كما اعتاد.

لذا ولا شعوريًا ، لم يرغب تشو وين في النوم. و هذا أيضًا سبب لعبه بمثل هذا الهوس دون أن يدرك ذلك.

بعد حوالي خمس ساعات من النوم ، أيقظه رنين هاتفه. و شعر ان عقله أوضح.

ما زال يخطط لأخذ قيلولة قصيرة. كان النوم شكلاً من أشكال الراحة بالنسبة له في الماضي ، لكنه وجده الآن اقرب للتعذيب.

“فانغ روشى؟” رأى تشو وين رقم المتصل وفوجئ أنها فانغ روشى.

“على ما يرام. انتظر هناك. سأرسل شخص لاصطحابك “. تشو لينغ فينغ أغلق الهاتف بمجرد أن قال هذا.

“تشو وين ، لم أرك منذ وقت طويل. سمعت أنك تقدمت إلى كلية الغروب. هل هذا صحيح؟”

“تشو وين ، لم أرك منذ وقت طويل. سمعت أنك تقدمت إلى كلية الغروب. هل هذا صحيح؟”

“نعم.”

دفع لى شوان الباب وشاهد تشو وين يلعب. علاوة على ذلك ، كانت لديه دوائر سوداء تحت عينيه وشعره أشعث. فلم يستطع إلا أن يصيح “لا تخبرني أنك لعبت طوال الليل.”

“عظيم.” بدا أن فانغ روشى تزفر بارتياح.

“انا اقضى وقت جيد هنا. و من المحتمل أن الأمور ستظل جيدة على جانبك ، لذلك ليست هناك حاجة لفرض اجتماع ، أليس كذلك؟” قال تشو وين بعبوس.

“ماذا تقصدين؟” لم يعرف تشو وين ما الذي تقصده فانغ روشى.

فكر تشو وين للحظة قبل أن يقول ، “حسنًا إذن. ما الوقت والمكان؟ “

“لا شئ. لا يزال لدي شيء آخر لأفعله. وداعًا.” بدا صوت فانغ روشى أسعد كثيرًا وأغلقت المكالمة بعد أن قالت وداعًا.

“ماذا تقصدين؟” لم يعرف تشو وين ما الذي تقصده فانغ روشى.

’انها مجنونة!’ نظر تشو وين إلى هاتفه ، بعد أن عجز عن الكلام.

“إذا تم حل كل مشكلة ، فكيف يمكنهم رعاية جيل الشباب؟ للكلية قواعد تحجز هذه الموارد لنا ، نحن شتلات المستقبل. ما لم يكن شيئ مميز ، فلن يتدخل الجيش أو الكلية”.

بمجرد أن ترك هاتفه ، رن مرة أخرى. و هذه المرة ، كان تشو لينغ فينغ.

“عظيم.” بدا أن فانغ روشى تزفر بارتياح.

“أبى.” رد تشو وين على المكالمة.

“ليتيل لان ترغب في تناول وجبة. ما رأيك بلم شمل صغير” قال تشو لينغ فينغ بابتسامة.

“بني ، هل أنت في لويانغ الآن؟”

بمجرد أن ترك هاتفه ، رن مرة أخرى. و هذه المرة ، كان تشو لينغ فينغ.

“نعم. ما أخبارك؟” شعر تشو وين بشعور مشؤوم.

“بني ، هل أنت في لويانغ الآن؟”

“ليتيل لان ترغب في تناول وجبة. ما رأيك بلم شمل صغير” قال تشو لينغ فينغ بابتسامة.

قال تشو وين: “الباب مفتوح”.

“انا اقضى وقت جيد هنا. و من المحتمل أن الأمور ستظل جيدة على جانبك ، لذلك ليست هناك حاجة لفرض اجتماع ، أليس كذلك؟” قال تشو وين بعبوس.

“يوم التسجيل في كلية الغروب أبكر من متوسط الجامعات. ستبدأ الكلية رسميًا في غضون أيام قليلة.” قال لى شوان بضحكة خافتة: “إذا لم يحدث شيء مفاجئ ، فقد تكون لدينا فرصة لمشاهدة عرض جيد سيتم تنفيذه بعد التسجيل”.

“بغض النظر عما تقوله ، سنصبح عائلة في المستقبل. من الصواب التعرف على بعضنا البعض. و إلى جانب ذلك ، يرغب ليتيل لان حقًا بمقابلتك. تعال وتناول وجبة على حساب والدك”. لم يُظهر تشو لينغ فينغ أي نية للاستسلام.

تجاهل تشو وين الانزعاج والضوضاء و ركز عقله على النوم. ومع ذلك ، لم يستطع النوم بشكل سليم كما اعتاد.

فكر تشو وين للحظة قبل أن يقول ، “حسنًا إذن. ما الوقت والمكان؟ “

“بغض النظر عما تقوله ، سنصبح عائلة في المستقبل. من الصواب التعرف على بعضنا البعض. و إلى جانب ذلك ، يرغب ليتيل لان حقًا بمقابلتك. تعال وتناول وجبة على حساب والدك”. لم يُظهر تشو لينغ فينغ أي نية للاستسلام.

“ليس من السهل العثور على المكان. أين أنت؟ سأرسل شخص لاصطحابك”.

بالطبع ، كان هذا هو الشعور الذي أعطاه الافاتار الملون بالدم لتشو وين. حيث لم تتقلص أي من أعضائه حقًا.

أرسل له تشو وين رسالة. لم يذكر أنه بمنزل لى شوان ولم يذكر سوى اسم شارع قريب.

 

“على ما يرام. انتظر هناك. سأرسل شخص لاصطحابك “. تشو لينغ فينغ أغلق الهاتف بمجرد أن قال هذا.

الفصل 47: وجبة لم الشمل

لم يعرف تشو وين متى سيأتي من يقله. لذلك فكل ما يمكنه فعله هو النهوض من السرير والاستحمام والخروج. وصل إلى الشارع المحدد ، وعندما لم ير أحد ، جثم على جانب الطريق للعب.

أرسل له تشو وين رسالة. لم يذكر أنه بمنزل لى شوان ولم يذكر سوى اسم شارع قريب.

هذه المرة ، لم يستمر تشو وين في الطحن بمدينة بوذا العالم السفلى. بدلا من ذلك ، اختار عش النمل. أراد أن يرى ما إذا كانت لديه الآن فرصة لقتل النملة المجنحة الفضية.

لم يتوقع تشو وين أبدًا أن تكون أن جينغ مباشرة إلى هذا الحد. و لم يكن متأكد للحظة ما إذا كانت تتحدث بالحقيقة.

لكن قبل أن يجدها سمع صوت سيارة تقف بجانبه. كانت سيارة جيب.

________________________________________

رأى تشو وين ساق طويلة بيضاء اللون تمتد من السيارة و عندما نظر لأعلى. رأى وجه مألوف.

قال تشو وين: “الباب مفتوح”.

****المؤلف مش هيتوب غير لما يخلى كل المتابعين فوت فيتشر

 

هذه المرة ، لم يستمر تشو وين في الطحن بمدينة بوذا العالم السفلى. بدلا من ذلك ، اختار عش النمل. أراد أن يرى ما إذا كانت لديه الآن فرصة لقتل النملة المجنحة الفضية.

“آن جينغ؟” لم يتوقع من تشو لينغ فينغ ان يرسل آن جينغ لاصطحابه ، لذا فوجئ إلى حد ما.

“نعم.”

نظرت آن جينغ إلى هاتف تشو وين ولم تستطع سوى العبوس عندما رأت اللعبة تعمل على الشاشة. ثم قامت بتحجيمه وقالت ببرود ، “أنت لم تزرع فن عقاب الشمس؟”

“لا شئ. لا يزال لدي شيء آخر لأفعله. وداعًا.” بدا صوت فانغ روشى أسعد كثيرًا وأغلقت المكالمة بعد أن قالت وداعًا.

“كنت على وشك أن أسألك عن هذا. سألت والدي وقال إنه لم يعطيني فن عقاب الشمس“، قال تشو وين لـ آن جينغ بينما كان يتحكم في الافاتار الملون بالدم للذهاب إلى ركن آمن قبل الخروج من اللعبة.

فكر تشو وين للحظة قبل أن يقول ، “حسنًا إذن. ما الوقت والمكان؟ “

قالت آن جينغ بتعبير بارد قبل ركوب السيارة: “لقد أعطيتك فن فن عقاب الشمس لإيذائك”. ثم سألت دون النظر إلى الوراء ، “ألن تدخل؟”

ما زال يخطط لأخذ قيلولة قصيرة. كان النوم شكلاً من أشكال الراحة بالنسبة له في الماضي ، لكنه وجده الآن اقرب للتعذيب.

لم يتوقع تشو وين أبدًا أن تكون أن جينغ مباشرة إلى هذا الحد. و لم يكن متأكد للحظة ما إذا كانت تتحدث بالحقيقة.

الفصل 47: وجبة لم الشمل

ومع ذلك ، بما أنه اتى لهنا و وافق على الاجتماع ، لم يكن هناك بطبيعة الحال سبب يدعو إلى العودة. ففتح تشو وين باب السيارة وجلس في مقعد الراكب.

لكن قبل أن يجدها سمع صوت سيارة تقف بجانبه. كانت سيارة جيب.

“سأعيد هذا لكِ.” قام تشو وين بتسليم الUSB الخاص بفن عقاب الشمس.

بعد زراعة سوترا الخلود المفقود ، لا يمكن لأي فن طاقة بدائي آخر أن يؤثر على جسده. لذا و بغض النظر عن أصالتها ، فقد كان بالفعل بلا فائدة بالنسبة له.

بعد زراعة سوترا الخلود المفقود ، لا يمكن لأي فن طاقة بدائي آخر أن يؤثر على جسده. لذا و بغض النظر عن أصالتها ، فقد كان بالفعل بلا فائدة بالنسبة له.

 

________________________________________

“كلية الغروب والجيش لديهم خبراء بالمرحلة الملحمية. لماذا لا يحشدونهم لقهر لوتس قلب بوذا؟ ” سأل تشو وين بحيرة.

 

“لا شئ. لا يزال لدي شيء آخر لأفعله. وداعًا.” بدا صوت فانغ روشى أسعد كثيرًا وأغلقت المكالمة بعد أن قالت وداعًا.

 

 

 

“ليتيل لان ترغب في تناول وجبة. ما رأيك بلم شمل صغير” قال تشو لينغ فينغ بابتسامة.

“أبى.” رد تشو وين على المكالمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط