الفصل 1730
“إنه ضخم للغاية. إنه أمر يفوق خيالي “.
انا اقوى منك وانا موجود هكذا.
كان لدى رادولف تعبير مهتز على وجهه عندما ركزت عيناه فجأة في مكان واحد. الشيء الذي لفت انتباهه كان تمثال جريد عند مدخل معبد مدجج بالعتاد. خلف التمثال الضخم للإله الذي يبلغ ارتفاعه 20 مترًا ، كان هناك استنساخ لأيدي الإله . كان مصنوعًا من معدن الإله الأسود.
كانت ساحة راينهاردت المركزية مكانًا شهيرًا يستخدم بشكل أساسي للأحداث الوطنية ولخطابات الإمبراطور. من الناحية النظرية ، كانت مساحة يمكن أن تستوعب ملايين الأشخاص. كان حجم “المسرح” الذي ملأ مثل هذا المربع ضخمًا بشكل طبيعي. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي كان من الممكن فيها بناء مدينة على المسرح.
“لا أستطيع أن أصدق أن ساحه مثل هذه بُنيت في مثل هذا الوقت القصير ولم تكن هناك أخطاء في القياس. الأسطورة حقيقه بالفعل. ”
“هذا مؤكد. أستطيع أن أرى سبب هوس جريد بهذه الساحه “.
من أجل جعل مولر يستعيد دافعه للحياة ، كان على مولر أن يتم قمعه بقوة. عرف كراغول هذا ، لذا كان في حيرة من أمره.
الأخوان العمالقه ، رادولف وفرونزالتز – كانوا من الناجين من العمالقة الحكماء ومشهورين كأعضاء في برج الحكمة لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء إعجابهم. لقد كان دليلًا على أن قيمة المسرح الذي تم صنعه من خلال تكديس الحجارة البيضاء النقية كانت كبيرة جدًا.
انحنى كي أونغ برأسه. هذا ممكن بسبب الموارد الوفيرة للإمبراطورية. الأهم من ذلك كله ، أن مساعدة السحرة والحرفيين كانت رائعة “.
انا اقوى منك وانا موجود هكذا.
عادة ، كان يطلق على الأقزام الأقزام المتعجرفة. ارتفعت أنف كي أونغ عالياً في السماء منذ أن أصبح أسطورة. ومع ذلك ، كان متواضعا أمام الأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتز. كانت الأقزام من الأنواع التي تعرف أكثر من أي شخص آخر قيمة التكنولوجيا التي تركها العمالقة القدامى. لقد أظهر الاحترام لهم.
“هوه ، هذه. هل هي معجزة صنعتها تطلعات الحرفيين؟”
كان صحيحًا أيضًا أنه تلقى مساعدة كبيرة من الناس. البناؤون الذين نحتوا الحجر بناءً على طلب كي أونغ والسحرة الذين قاموا بتقوية الحجر ، والمهندسين المعماريين الذين قاموا بتجميع الأحجار النهائية وفقًا لتصميمات كي أونغ ، وما إلى ذلك – لم يكن كي أونغ قد أكمل الساحه في مثل هذا الوقت القصير إذا لم تساعده مواهب لا تعد ولا تحصى من الإمبراطورية .
أجاب كراغول على الفور ، “لم أقل أنني لست واثقًا”.
بالإضافة إلى ذلك ، اكتسب كراغول تقنيات مولر السرية. لم يعتقد أنه كان سيئًا مقارنة بمولر ، الذي فقد الحافز وكان سيتوقف عن التحسن مقارنة بالماضي.
“هوه ، هذه. هل هي معجزة صنعتها تطلعات الحرفيين؟”
“السؤال الوحيد هو ما إذا كان من الممكن حقًا أن يقوم جريد بتحريك مثل هذه الكتلة. ”
“لقد زرت أحدهم من قبل. ”
“أو ربما هي قدرة الآلهة بيارو و غاريون. ”
تكررت كلمات الإعجاب من رادولف وفرونزالتس. كان ذلك لأنهم شعروا بالأوردة الاصطناعية المحيطة بالمرحلة الضخمة.
نعم ، ترف – اعتبر رادولف أيدي الإله التي تحوم حول تماثيل جريد مجرد زينة. كانت طبيعة الجشع هي الحكم على الموقف والتحرك من تلقاء نفسها ، ولكن كان من الصعب تخيل أنها يمكن أن تعمل خارج نطاق نظر جريد. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا. كانت أيدي الإله التي كانت تحوم حول كل تمثال لجريد تعمل بكامل طاقتها. راقبوا عن كثب الأحداث التي تحدث بالقرب من التمثال وكان رد فعلهم في الوقت الفعلي.
“من الصواب القول إن هذه أرض طاهرة. ”
“هذا مؤكد. أستطيع أن أرى سبب هوس جريد بهذه الساحه “.
استخدم الأخوان العملاقان ، رادولف و فرونزالتز ، اسم جريد الفعلي. لم يسموه إلهًا أو إمبراطورًا. كان هذا لأنه فريد من نوعه. كان لاسم جريد قيمة تتجاوز كل العناوين.
الشيء المطلوب الآن هو تحفيز مولر. الادعاء بأنه الأقوى كان غطرسة.
“لا يوجد موطئ قدم أفضل مثل هذا لبناء قلعة متحركة. ”
كان لدى رادولف تعبير مهتز على وجهه عندما ركزت عيناه فجأة في مكان واحد. الشيء الذي لفت انتباهه كان تمثال جريد عند مدخل معبد مدجج بالعتاد. خلف التمثال الضخم للإله الذي يبلغ ارتفاعه 20 مترًا ، كان هناك استنساخ لأيدي الإله . كان مصنوعًا من معدن الإله الأسود.
منشأة كانت أبعد من مجرد سفينة حربية – ستولد هذه الساحه من جديد كمدينة محصنة يقودها جريد. يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأفراد ، وتشغل عشرات الآلاف من الأسلحة النارية والأسلحة.
“لقد تمكنت من قطع إله بسبب شفق جريد. ”
“السؤال الوحيد هو ما إذا كان من الممكن حقًا أن يقوم جريد بتحريك مثل هذه الكتلة. ”
بالإضافة إلى ذلك ، اكتسب كراغول تقنيات مولر السرية. لم يعتقد أنه كان سيئًا مقارنة بمولر ، الذي فقد الحافز وكان سيتوقف عن التحسن مقارنة بالماضي.
كان لدى رادولف تعبير مهتز على وجهه عندما ركزت عيناه فجأة في مكان واحد. الشيء الذي لفت انتباهه كان تمثال جريد عند مدخل معبد مدجج بالعتاد. خلف التمثال الضخم للإله الذي يبلغ ارتفاعه 20 مترًا ، كان هناك استنساخ لأيدي الإله . كان مصنوعًا من معدن الإله الأسود.
كان لتصميم السفينة الطائرة التي أرسلها رادولف إلى جريد حد اقصي.
“هوه ، هذه. هل هي معجزة صنعتها تطلعات الحرفيين؟”
استذكر رادولف نقاط قوة الجشع. لقد تحرك وفقًا لتقديره الخاص أو بأمر من جريد ، ويمكنه أن يتكاثر. كما أن لديه متانة لانهائية. لقد كان رائعًا بالتأكيد ، لكنه لم يعتقد أن لديه القدرة على نقل مدينة بأكملها.
كان هناك 21 تمثالًا لـ جريد في راينهاردت فقط. كان هناك اثنان عند كل من البوابات الخارجية الثمانية ، واحد لكل من المعابد الثلاثة ، واثنان لمدخل القصر. هذا يعني أن عدد أيادي الإله المهدرة كزخارف بسيطة كان 210. كانت رفاهية بفضل قوة الانتشار المكتسبة من حديد التنين المجنون.
“حتى لو كان ذلك ممكنا ، سيكون بطيئا. ”
كثير من الناس يربطون أشجار الصنوبر أو الخيزران مع كراغول. بغض النظر عن نوع العاصفة التي مر بها ، فقد كان دائمًا أخضر ومستقيمًا. لقد كان شخصًا بميل مختلف تمامًا عن جريد الذي ظل يتغير في كل لحظة مثل العاصفة. ربما كان هذا هو السبب وراء توافقه مع جريد أكثر.
تذكر معارك جريد في الماضي ووجد أن سرعة الجشع لم تصل حتى إلى مستوى المتعالي. لم يظهر أبدًا قوة عظيمة مثل رفع جبل.
كان كراغول قد سلك طريقًا صعبًا. لم يعتمد على فئة قديس السيف ، وتعلم تقنيات أكثر تنوعًا ، وقام ببناء مهاراته في المبارزة على أساسها. تم تصنيف بعض مهارات استخدام السيف فقط على أنها “مهارة” نظرًا لاستهلاك كراغول لـ “خلق المهارات” ، لكن بقية ما تعلمه لم يكن عديم الفائدة. جميع التقنيات التي لم يتم تصنيفها على أنها مهارات كانت أساسيات قوية تدعم كراغول. كان هذا هو الأساس الذي جعله يواجه جميع أنواع المخاطر.
“هل يفكر جريد في الاعتماد على محرك مانا؟”
إذا كان الأمر كذلك ، فهذا سوء تقدير. من أجل تحريك هذه الكتلة بسرعة تفي بالقيمة القياسية ، يجب تثبيت ما لا يقل عن 100000 محرك في الآلات السحرية. هذا بعد الافتراض بأن الجشع ساعده. لم يكن بناء 100000 محرك مشكله. يمكن حلها بالوقت والموارد. كان السؤال هو ما إذا كان يمكن إمداد المانا بثبات للمحركات.
كان تجاوز الجيل السابق واجبًا طبيعيًا لمن هم في عصرنا الحاضر ، وبالنسبة لكراغول ، كان الآن هو الوقت المناسب.
“لا. ” ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال عندما سُئل عما إذا كان سيقوم بالعمل الشاق بنفسه.
“يحتاج ما لا يقل عن 50000 ساحر إلى العمل فوق طاقتهم لمدة 24 ساعة في اليوم للحفاظ على إنتاج المحركات. ”
“كان التلميح الذي قدمه إله الندم عظيمًا جدًا. إذا كنت بمفردى ، لأستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليه “.
حتى هذا سيكون ممكنًا بالنظر إلى أفراد الإمبراطورية مدجج بالعتاد. كان هذا في إطار فرضية عدم احترام حقوق الإنسان للسحرة ومعاملتهم كعبيد.
“من الناحية النظرية ، نعم. هذا فقط عندما تتلقى مساعدة هيكلية ، ولكن. “أجاب كي أثناء نظره إلى رادولف.
“أم؟”
كان صحيحًا أيضًا أنه تلقى مساعدة كبيرة من الناس. البناؤون الذين نحتوا الحجر بناءً على طلب كي أونغ والسحرة الذين قاموا بتقوية الحجر ، والمهندسين المعماريين الذين قاموا بتجميع الأحجار النهائية وفقًا لتصميمات كي أونغ ، وما إلى ذلك – لم يكن كي أونغ قد أكمل الساحه في مثل هذا الوقت القصير إذا لم تساعده مواهب لا تعد ولا تحصى من الإمبراطورية .
منشأة كانت أبعد من مجرد سفينة حربية – ستولد هذه الساحه من جديد كمدينة محصنة يقودها جريد. يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأفراد ، وتشغل عشرات الآلاف من الأسلحة النارية والأسلحة.
كان لدى رادولف تعبير مهتز على وجهه عندما ركزت عيناه فجأة في مكان واحد. الشيء الذي لفت انتباهه كان تمثال جريد عند مدخل معبد مدجج بالعتاد. خلف التمثال الضخم للإله الذي يبلغ ارتفاعه 20 مترًا ، كان هناك استنساخ لأيدي الإله . كان مصنوعًا من معدن الإله الأسود.
نعم ، ترف – اعتبر رادولف أيدي الإله التي تحوم حول تماثيل جريد مجرد زينة. كانت طبيعة الجشع هي الحكم على الموقف والتحرك من تلقاء نفسها ، ولكن كان من الصعب تخيل أنها يمكن أن تعمل خارج نطاق نظر جريد. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا. كانت أيدي الإله التي كانت تحوم حول كل تمثال لجريد تعمل بكامل طاقتها. راقبوا عن كثب الأحداث التي تحدث بالقرب من التمثال وكان رد فعلهم في الوقت الفعلي.
“. هل هذا هو الجشع حقا ؟”
كما أحب براهام كراغول. قبل كل شيء ، كان كراغول صديقًا لـ جريد. كان براهام يعرف منذ فترة طويلة أن كراغول كان أحد الأشخاص القلائل الذين يعتمد عليهم جريد.
“صحيح. يتم استخدام الجشع لإعادة إنشاء 10 أيادي إلهية لكل تمثال من جلالته “.
“. نعم!” رد كي أونغ بقوة. صرخ بشعور بالحماسه.
“هناك بالتأكيد كمية كافية. ”
كان هناك 21 تمثالًا لـ جريد في راينهاردت فقط. كان هناك اثنان عند كل من البوابات الخارجية الثمانية ، واحد لكل من المعابد الثلاثة ، واثنان لمدخل القصر. هذا يعني أن عدد أيادي الإله المهدرة كزخارف بسيطة كان 210. كانت رفاهية بفضل قوة الانتشار المكتسبة من حديد التنين المجنون.
“حتى لو كان ذلك ممكنا ، سيكون بطيئا. ”
نعم ، ترف – اعتبر رادولف أيدي الإله التي تحوم حول تماثيل جريد مجرد زينة. كانت طبيعة الجشع هي الحكم على الموقف والتحرك من تلقاء نفسها ، ولكن كان من الصعب تخيل أنها يمكن أن تعمل خارج نطاق نظر جريد. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا. كانت أيدي الإله التي كانت تحوم حول كل تمثال لجريد تعمل بكامل طاقتها. راقبوا عن كثب الأحداث التي تحدث بالقرب من التمثال وكان رد فعلهم في الوقت الفعلي.
لقد تم إثبات ذلك للتو. في اللحظة التي كانت فيها فتاة تركض و على وشك السقوط ، حلقت يد إلهية ودعمت الفتاة.
“. هذا جنون. ”
“. لا بأس إذا سقطت. ”
“هذه هي سرعة المتعالي. إذا تمت إضافة القوة إلى تلك السرعة ، فسوف تنتج القوة لدعم العالم “.
“حسنا. ”
كان رادولف متفاجئًا ، بينما قام فرونزالتز بتقييمها بابتسامة باهتة. على عكس شقيقه ، الذي كان يركز فقط على البحث وكان قريبًا من أحد العلماء ، كان المقعد الثاني ، فرونزالتس ، بمثابة سكرتير هاياتي وكان مسؤولاً عن إدارة البرج. كان رد فعله حذرًا.
“من الناحية النظرية ، نعم. هذا فقط عندما تتلقى مساعدة هيكلية ، ولكن. “أجاب كي أثناء نظره إلى رادولف.
لقد تجاوز جريد باجما منذ فترة طويلة. بدأت يورا أيضًا في سماع التقييمات التي تفوقت على أليكس.
“إذا تجمع عشرات الآلاف منهم ، فسيكون ذلك كافياً لتزويد المدينة بالطاقة. أليس كذلك؟”
“دعني أذهب. ”
“من الناحية النظرية ، نعم. هذا فقط عندما تتلقى مساعدة هيكلية ، ولكن. “أجاب كي أثناء نظره إلى رادولف.
الهيكل – تجرأ على اقتراح أنه يجب تصميم السفينة الطائرة بحيث يمكن تعظيم قوة الجشع واستخدامه بكفاءة. كان من الطبيعي أن يكون لبقا.
“حسنًا. ” لم يتأثر رادولف بالكلمات. كان ذلك لأن رأي الأسطورة يستحق الاحترام. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يفتح فمه ، “كي ، لا تفكر في النوم من اليوم فصاعدًا. ”
“حسنًا. ” لم يتأثر رادولف بالكلمات. كان ذلك لأن رأي الأسطورة يستحق الاحترام. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يفتح فمه ، “كي ، لا تفكر في النوم من اليوم فصاعدًا. ”
“يحتاج ما لا يقل عن 50000 ساحر إلى العمل فوق طاقتهم لمدة 24 ساعة في اليوم للحفاظ على إنتاج المحركات. ”
“. نعم!” رد كي أونغ بقوة. صرخ بشعور بالحماسه.
استخدم الأخوان العملاقان ، رادولف و فرونزالتز ، اسم جريد الفعلي. لم يسموه إلهًا أو إمبراطورًا. كان هذا لأنه فريد من نوعه. كان لاسم جريد قيمة تتجاوز كل العناوين.
لكنه ندم على ذلك متأخرا. تذكر أنه كان يعمل دون نوم طوال الأيام الأربعة الماضية. إذا لم يستطع النوم من الآن فصاعدًا. فقد يكون الأمر خطيرًا بالنظر إلى عمره. بالطبع ، كان هذا مجرد قلق عابر.
كان صحيحًا أيضًا أنه تلقى مساعدة كبيرة من الناس. البناؤون الذين نحتوا الحجر بناءً على طلب كي أونغ والسحرة الذين قاموا بتقوية الحجر ، والمهندسين المعماريين الذين قاموا بتجميع الأحجار النهائية وفقًا لتصميمات كي أونغ ، وما إلى ذلك – لم يكن كي أونغ قد أكمل الساحه في مثل هذا الوقت القصير إذا لم تساعده مواهب لا تعد ولا تحصى من الإمبراطورية .
“. لا بأس إذا سقطت. ”
التعاون مع العمالقة الحكماء – ستكون فرصة ضخمة للخبرة. كيف يمكن أن يفوتها؟
***
“إنها فجوة في الأبعاد. هناك العديد من هذه الأماكن إلى جانب الهاوية “.
كان صحيحًا أيضًا أنه تلقى مساعدة كبيرة من الناس. البناؤون الذين نحتوا الحجر بناءً على طلب كي أونغ والسحرة الذين قاموا بتقوية الحجر ، والمهندسين المعماريين الذين قاموا بتجميع الأحجار النهائية وفقًا لتصميمات كي أونغ ، وما إلى ذلك – لم يكن كي أونغ قد أكمل الساحه في مثل هذا الوقت القصير إذا لم تساعده مواهب لا تعد ولا تحصى من الإمبراطورية .
“هناك عدد لا يحصى. ”
نجح براهام في تحديد مكان مولر بناءً على تحليل سكنك وشهادة إله الندم. يبدو أن قوة إله السحر والحكمة قد ظهرت.
“أم؟”
“لقد زرت أحدهم من قبل. ”
منشأة كانت أبعد من مجرد سفينة حربية – ستولد هذه الساحه من جديد كمدينة محصنة يقودها جريد. يمكن أن تستوعب مئات الآلاف من الأفراد ، وتشغل عشرات الآلاف من الأسلحة النارية والأسلحة.
“آه. ” لقد مر بتجربة السقوط في مكان مظلم غير معروف. عبس جريد وهو يتذكر الإحساس غير السار للغاية الذي شعر به في ذلك الوقت.
نجح براهام في تحديد مكان مولر بناءً على تحليل سكنك وشهادة إله الندم. يبدو أن قوة إله السحر والحكمة قد ظهرت.
سأل براهام ، “هل ستذهب بنفسك؟”
“لا أستطيع أن أصدق أن ساحه مثل هذه بُنيت في مثل هذا الوقت القصير ولم تكن هناك أخطاء في القياس. الأسطورة حقيقه بالفعل. ”
مولر – كان أقوى قديس سيف في كل العصور وحقق عالم السمو منذ مئات السنين. كان أيضًا شخصية جذبت انتباه الإله القتالى تشيو. شهد ملك الجبل ، والبابا كريشلر ، والساحر العظيم براهام على عظمته عدة مرات. كان جريد مهتمًا بشكل طبيعي بمولر. لقد أراد حقًا مقابلة مولر.
“لا. ” ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال عندما سُئل عما إذا كان سيقوم بالعمل الشاق بنفسه.
كان اعتراف براهام الصريح غير مألوف إلى حد ما بالنسبة لكراغول.
“حسنا. ”
رفض بلا تردد – بدا أن براهام توقع هذا. بغض النظر عن مدى روعة مولر ، فقد كان بطبيعة الحال أقل من جريد الحالي. لم يكن التسلسل الهرمي مناسبًا لـ جريد لزيارته شخصيًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك شخص آخر في راينهاردت مناسب للقاء مولر.
“إذن دع صديقك يذهب. ”
لم يضيع كراغول الوقت أبدًا. درب نفسه إلى ما لا نهاية من خلال تأرجح سيفه أو التحكم في تنفسه. كان الشيء نفسه صحيحًا في هذه اللحظة. بينما كان الأشخاص الذين تم تنشيطهم يتنقلون بطريقة صاخبة في جميع أنحاء المدينة ، استقر في مكان هادئ ودرب نفسه في جميع أنواع الطرق. كانت تحركاته ممتازة لأنه تجنب الموجات الناتجة عن اصطدام تشغيل الإرادة بلا شكل وطاقة السيف في نفس الوقت.
كان صحيحًا أيضًا أنه تلقى مساعدة كبيرة من الناس. البناؤون الذين نحتوا الحجر بناءً على طلب كي أونغ والسحرة الذين قاموا بتقوية الحجر ، والمهندسين المعماريين الذين قاموا بتجميع الأحجار النهائية وفقًا لتصميمات كي أونغ ، وما إلى ذلك – لم يكن كي أونغ قد أكمل الساحه في مثل هذا الوقت القصير إذا لم تساعده مواهب لا تعد ولا تحصى من الإمبراطورية .
***
“هناك بالتأكيد كمية كافية. ”
كثير من الناس يربطون أشجار الصنوبر أو الخيزران مع كراغول. بغض النظر عن نوع العاصفة التي مر بها ، فقد كان دائمًا أخضر ومستقيمًا. لقد كان شخصًا بميل مختلف تمامًا عن جريد الذي ظل يتغير في كل لحظة مثل العاصفة. ربما كان هذا هو السبب وراء توافقه مع جريد أكثر.
كما أحب براهام كراغول. قبل كل شيء ، كان كراغول صديقًا لـ جريد. كان براهام يعرف منذ فترة طويلة أن كراغول كان أحد الأشخاص القلائل الذين يعتمد عليهم جريد.
“حتى لو كان ذلك ممكنا ، سيكون بطيئا. ”
“حسنا. ”
“تم العثور على مكان مولر. ”
لم يضيع كراغول الوقت أبدًا. درب نفسه إلى ما لا نهاية من خلال تأرجح سيفه أو التحكم في تنفسه. كان الشيء نفسه صحيحًا في هذه اللحظة. بينما كان الأشخاص الذين تم تنشيطهم يتنقلون بطريقة صاخبة في جميع أنحاء المدينة ، استقر في مكان هادئ ودرب نفسه في جميع أنواع الطرق. كانت تحركاته ممتازة لأنه تجنب الموجات الناتجة عن اصطدام تشغيل الإرادة بلا شكل وطاقة السيف في نفس الوقت.
“لا أستطيع أن أصدق أن ساحه مثل هذه بُنيت في مثل هذا الوقت القصير ولم تكن هناك أخطاء في القياس. الأسطورة حقيقه بالفعل. ”
“مئات السنين من عدم النشاط لا معنى لها أمامك. ”
“حسنًا. ” لم يتأثر رادولف بالكلمات. كان ذلك لأن رأي الأسطورة يستحق الاحترام. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يفتح فمه ، “كي ، لا تفكر في النوم من اليوم فصاعدًا. ”
تذكر معارك جريد في الماضي ووجد أن سرعة الجشع لم تصل حتى إلى مستوى المتعالي. لم يظهر أبدًا قوة عظيمة مثل رفع جبل.
“كان التلميح الذي قدمه إله الندم عظيمًا جدًا. إذا كنت بمفردى ، لأستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليه “.
كان لتصميم السفينة الطائرة التي أرسلها رادولف إلى جريد حد اقصي.
كيف يمكن أن يجد شخصًا محاصرًا في فجوة الأبعاد.
سأل براهام ، “هل ستذهب بنفسك؟”
“إذن دع صديقك يذهب. ”
كان اعتراف براهام الصريح غير مألوف إلى حد ما بالنسبة لكراغول.
بالإضافة إلى ذلك ، اكتسب كراغول تقنيات مولر السرية. لم يعتقد أنه كان سيئًا مقارنة بمولر ، الذي فقد الحافز وكان سيتوقف عن التحسن مقارنة بالماضي.
“أم؟”
“جريد يريدك أن تقابل مولر. ”
“من الناحية النظرية ، نعم. هذا فقط عندما تتلقى مساعدة هيكلية ، ولكن. “أجاب كي أثناء نظره إلى رادولف.
“هل تقصدني انا. ؟”
الأخوان العمالقه ، رادولف وفرونزالتز – كانوا من الناجين من العمالقة الحكماء ومشهورين كأعضاء في برج الحكمة لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء إعجابهم. لقد كان دليلًا على أن قيمة المسرح الذي تم صنعه من خلال تكديس الحجارة البيضاء النقية كانت كبيرة جدًا.
الشيء المطلوب الآن هو تحفيز مولر. الادعاء بأنه الأقوى كان غطرسة.
انا اقوى منك وانا موجود هكذا.
“هل تقصدني انا. ؟”
“صحيح. يتم استخدام الجشع لإعادة إنشاء 10 أيادي إلهية لكل تمثال من جلالته “.
من أجل جعل مولر يستعيد دافعه للحياة ، كان على مولر أن يتم قمعه بقوة. عرف كراغول هذا ، لذا كان في حيرة من أمره.
“لقد قطعت إلهًا. ومع ذلك ، ما زلت تعتقد أنك أسوأ من مولر؟ ”
“لا أستطيع أن أصدق أن ساحه مثل هذه بُنيت في مثل هذا الوقت القصير ولم تكن هناك أخطاء في القياس. الأسطورة حقيقه بالفعل. ”
“لقد تمكنت من قطع إله بسبب شفق جريد. ”
“. باه ، إذا لم تكن واثقًا ، فارحل فقط. ” لم يقنع براهام هذا الشخص. إذا كان كراغول لم تعجبه هذه الكلمات ، فمن الأفضل عدم إرساله.
أجاب كراغول على الفور ، “لم أقل أنني لست واثقًا”.
انا اقوى منك وانا موجود هكذا.
كان كراغول قد سلك طريقًا صعبًا. لم يعتمد على فئة قديس السيف ، وتعلم تقنيات أكثر تنوعًا ، وقام ببناء مهاراته في المبارزة على أساسها. تم تصنيف بعض مهارات استخدام السيف فقط على أنها “مهارة” نظرًا لاستهلاك كراغول لـ “خلق المهارات” ، لكن بقية ما تعلمه لم يكن عديم الفائدة. جميع التقنيات التي لم يتم تصنيفها على أنها مهارات كانت أساسيات قوية تدعم كراغول. كان هذا هو الأساس الذي جعله يواجه جميع أنواع المخاطر.
“إذن دع صديقك يذهب. ”
بالإضافة إلى ذلك ، اكتسب كراغول تقنيات مولر السرية. لم يعتقد أنه كان سيئًا مقارنة بمولر ، الذي فقد الحافز وكان سيتوقف عن التحسن مقارنة بالماضي.
“ليس هناك ما يضمن أنني سأفوز بطريقة ساحقة ، لكنني واثق من أنني أستطيع تحفيزه على الأقل . ”
“حسنًا. ” لم يتأثر رادولف بالكلمات. كان ذلك لأن رأي الأسطورة يستحق الاحترام. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يفتح فمه ، “كي ، لا تفكر في النوم من اليوم فصاعدًا. ”
لقد تجاوز جريد باجما منذ فترة طويلة. بدأت يورا أيضًا في سماع التقييمات التي تفوقت على أليكس.
كان اعتراف براهام الصريح غير مألوف إلى حد ما بالنسبة لكراغول.
“دعني أذهب. ”
كان تجاوز الجيل السابق واجبًا طبيعيًا لمن هم في عصرنا الحاضر ، وبالنسبة لكراغول ، كان الآن هو الوقت المناسب.
كان لتصميم السفينة الطائرة التي أرسلها رادولف إلى جريد حد اقصي.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
