المضي قدما [1]
653 المضي قدما [1]
“فقط عندما اعتقدت أنني سأكون فقيرًا مرة أخرى من مشروع المدينة هذا.”
“اعمل لي معروفا وراقب الشياطين بينما أعود وأرتاح قليلا.”
“هذه هي مهمتك التالية …”
قلت بينما كنت أحدق في الآخرين الذين كانوا يحدقون بي بتعابير مختلفة على وجوههم.
“لم أتوقع أن يصبح هذا الإنسان الضعيف قويًا جدًا …”
كانت رؤيتي مشوشة ، وكان عقلي غائما. لقد استغرق الأمر كل ما أملك من أجل منعه من الخروج على الفور.
“لا نحن جميعًا“.
على الرغم من أنني تناولت عدة جرعات وكان جسدي يتعافى ببطء ، فإن الإجراءات التي اتخذتها منذ لحظات قليلة قد استهلكت القليل من الطاقة التي تركتها في جسدي ، وكنت الآن بالكاد أتشبث بوعيي بخيط.
“لقد أحضرت لهم كما طلبت.”
السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت متمسكًا هو أنني لم أرغب في إظهار أي ضعف للشياطين.
“فيما يتعلق بهم ، ينتظرون الآن تعليماتكم في الخارج“.
من كان يعلم ماذا سيحدث إذا رأوني أغمي عليه على الفور؟
ورد سيلوج بنبرة مهيبة.
“حصلت عليه.”
بالإضافة إلى ذلك ، بالنظر إلى مدى صعوبة واستهلاك الوقت بالنسبة لي لتفعيل غرفة مانا من أجل تجديد إمدادات مانا بالكامل ، بدأ رأسي ينبض بشكل مكثف.
لحسن الحظ ، تمكن الآخرون من فهم ما كنت أحاول نقله ، وأومأوا جميعًا برؤوسهم مع الحفاظ على تعبيرات جادة.
“آه ، أريد استراحة.”
ابتسمت بارتياح عندما رأيت هذا.
كان من المهم أيضًا التأكيد على حقيقة أن إصاباتي كانت لا تزال شديدة وأن الجلوس لا يزال يسبب لي قدرًا كبيرًا من الألم.
“عظيم“.
استدار سيلوغ وخرج من القاعة ، داعيًا الشياطين للدخول.
“دعني اذهب معك.”
غادرت القاعة على الفور بعد ذلك.
قدمت لي أماندا يد العون وهي تسير بجواري وفتحت الباب الذي يؤدي إلى دواخل القلعة.
“عظيم“.
“…شكرًا لك.”
على الرغم من أنني تناولت عدة جرعات وكان جسدي يتعافى ببطء ، فإن الإجراءات التي اتخذتها منذ لحظات قليلة قد استهلكت القليل من الطاقة التي تركتها في جسدي ، وكنت الآن بالكاد أتشبث بوعيي بخيط.
جاهدت للتعبير عن امتناني حيث شعرت أن ساقي مثل الرصاص وتذبذبت الرؤية.
“حسنًا ، أنا راضٍ عما أسمعه. يبدو أنكم جميعًا أنجزتم بطاعة المهمة التي كلفتكم بها. أنا سعيد جدًا.”
‘ليس بعد.’
ابتسمت بارتياح عندما رأيت هذا.
ضغطت على أسناني وحركت ساقي بقوة ببرج الباب.
من كان يعلم ماذا سيحدث إذا رأوني أغمي عليه على الفور؟
ظاهريًا ، حافظت على المظهر الجاد الذي كان لدي بعد هزيمة سوريول ، لكن داخليًا ، كنت أعاني من ألم مبرح كان يشع في كل جزء من جسدي.
653 المضي قدما [1]
من زاوية رؤيتي المشوهة ، استطعت أن أرى أماندا تقضم شفتيها بقلق وهي تراقب معاناتي. ومع ذلك ، كما لو أنها فهمت أفكاري ، أدارت رأسها بعيدًا وتظاهرت بأنها غير مدركة لمعاناتي.
من الواضح أنه كان مستعدًا.
كنت ممتنًا لذلك ، وحشدت كل القليل من قوة إرادتي ، دخلت أخيرًا إلى القلعة.
“لا شيء كثيرًا ، كنت أفكر فقط في أنني أريد العودة إلى الأرض. لقد سئمت نوعًا ما من هذا الكوكب.”
صليل!
تجعدت حوافي وخطر ببالي فكرة.
لم أتنفس الصعداء إلا بعد سماعي صوت إغلاق الباب خلفي.
“فقط عندما اعتقدت أنني سأكون فقيرًا مرة أخرى من مشروع المدينة هذا.”
“… الحمد لله لقد فعلتها.”
ضاقت عيناي بينما كنت أدق على جانب الباب ، وأطلقت نفحة من الهالة.
أصبح جسدي يعرج وتحولت رؤيتي إلى اللون الأسود بعد ذلك. مثلما كنت أتوقع أن أصطدم بالدرج أمامي ، شعرت بشيء ناعم يحتضنني ببطء عندما سمعت همسة ناعمة داخل أذني.
“لقد أظهرت لك الرحمة بالفعل مرة واحدة. تأكد من أن تقدر حياتك“.
“شكرا لعملكم الشاق.”
لم أستطع إلا أن أشعر بالإثارة عندما فكرت في كل الكنوز التي ستنتهي في حوزتي.
***
بالإضافة إلى ذلك ، بالنظر إلى مدى صعوبة واستهلاك الوقت بالنسبة لي لتفعيل غرفة مانا من أجل تجديد إمدادات مانا بالكامل ، بدأ رأسي ينبض بشكل مكثف.
بعد إسبوع.
كان سيلوج مقتنعًا تمامًا بقدرات رين.
“تم فرز كل شيء تقريبًا“.
أومأ سيلوغ برأسه بحذر.
تردد صدى صوت سيلوغ العالي بصوت عالٍ عندما دخل قاعة كبيرة حيث كان يجلس عدد من الشخصيات خلف طاولة بيضاوية كبيرة مصنوعة من الخشب. انجذب نظره بشكل خاص إلى الشخص الذي كان يجلس على رأس الطاولة.
“ماركيز رانتارك ، 23491 شيطانًا ، ماركيز إيفاسوف ، 27 ، 872 ، ماركيز …”
وبدا أنه غير مهتم إلى حد ما بما يجري وهو يسند رأسه على ذراعه التي كانت مسندة على الطاولة.
أصبح جسدي يعرج وتحولت رؤيتي إلى اللون الأسود بعد ذلك. مثلما كنت أتوقع أن أصطدم بالدرج أمامي ، شعرت بشيء ناعم يحتضنني ببطء عندما سمعت همسة ناعمة داخل أذني.
سأل معجبا سيلوغ بنظرة قصيرة.
في هذه اللحظة بالتحديد ، انفتحت أبواب القاعة فجأة ودخل عدد من الأفراد إلى الفضاء.
“هل تم القضاء على كل الشياطين الأضعف؟“
أصبح جسدي يعرج وتحولت رؤيتي إلى اللون الأسود بعد ذلك. مثلما كنت أتوقع أن أصطدم بالدرج أمامي ، شعرت بشيء ناعم يحتضنني ببطء عندما سمعت همسة ناعمة داخل أذني.
“معظمهم ، نعم“.
‘ليس بعد.’
ورد سيلوج بنبرة مهيبة.
كانت رؤيتي مشوشة ، وكان عقلي غائما. لقد استغرق الأمر كل ما أملك من أجل منعه من الخروج على الفور.
شعر سيلوج بإحساس عارم من التبجيل والرهبة وهو يحدق في الشكل الذي كان جالسًا في نهاية الطاولة.
“أخبرني كم قتل كل واحد منهم من الشياطين.”
كان سيلوج يعتقد سابقًا أن الحرب كانت بمثابة نهاية للعفاريت ، لكن وجوده وحده أدى بمفرده إلى إنهاء الصراع.
“شكرا لعملكم الشاق.”
“لم أتوقع أن يصبح هذا الإنسان الضعيف قويًا جدًا …”
كنت ممتنًا لذلك ، وحشدت كل القليل من قوة إرادتي ، دخلت أخيرًا إلى القلعة.
كان سيلوج مقتنعًا تمامًا بقدرات رين.
صفقت يدي مرة وتوجهت نحو باب الصالة.
احترمت العفاريت القوي وكان رين في عيون سيلوغ قويًا للغاية.
إذا علمت الشياطين الأخرى بهذا الأمر ، فلا شك في أنهم سوف ينظرون إليهم بازدراء ويحتقرونهم. لقد كانت خطوة رائعة من جانب رين لجعلهم يقتلون أعضاء من نوعهم ، لأنه سيجعل خطط رين لجعلهم ينضمون إلى جانبه أبسط بكثير.
نقر. نقر. نقر.
بعد إسبوع.
مع استمرار الصمت في جميع أنحاء القاعة ، بدأ رين في إجراء حركات نقر خفيفة بإصبعه على الطاولة الخشبية.
لقد استمعت إلى قائمة سيلوج ، مع تبديل نظراتي بين الشياطين التي ذكرت أسماؤها.
“… ماذا عن الشياطين المرتبة الكونت والماركيز ، ماذا يفعلون؟“
————— ترجمة FLASH
“فيما يتعلق بهم ، ينتظرون الآن تعليماتكم في الخارج“.
كان صوت سيلوج يتكسر وهو يحاول التحدث. لم أكلف نفسي عناء النظر إليه ، لكنني أومأت برأسي قبل الجلوس على كرسي.
رد سيلوغ مرة أخرى ، وكان صوته يحتوي على المزيد من تلميحات الرهبة.
“هممم … أتذكر أنه كان هناك خزانة في قلعة أزيروث حيث كان هناك الكثير من الأعشاب. في الواقع ، الآن بعد أن غزونا الكوكب كله ، هناك الكثير من الكنوز التي يتعين علينا جمعها.”
“إن قراره بجعل الشياطين تقاتل فيما بينهم يستحق حقًا احترامي.”
تجعدت حوافي وخطر ببالي فكرة.
في الجوهر ، من خلال مهاجمة نوعهم ، فقد خانوا عرقهم. بالطبع ، كان هذا تحت تهديد رين ، لكن بالنسبة للشياطين ، لم يحدث هذا فرقًا حقًا.
بعد كل شيء ، إذا لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه إلى جانب الإقامة مع رين الذي يمكن أن يُظهر لهم بعض الفوائد ، كان من المحتم أن يقبلوا أن يكونوا تحت سلطته.
على الرغم من الظروف ، فإن حقيقة أنهم خالفوا أسلوبهم الخاص أمر لا يرقى إليه الشك.
ظاهريًا ، حافظت على المظهر الجاد الذي كان لدي بعد هزيمة سوريول ، لكن داخليًا ، كنت أعاني من ألم مبرح كان يشع في كل جزء من جسدي.
إذا علمت الشياطين الأخرى بهذا الأمر ، فلا شك في أنهم سوف ينظرون إليهم بازدراء ويحتقرونهم. لقد كانت خطوة رائعة من جانب رين لجعلهم يقتلون أعضاء من نوعهم ، لأنه سيجعل خطط رين لجعلهم ينضمون إلى جانبه أبسط بكثير.
حولت تركيزي بعيدًا عن الآخرين ونحو الشياطين الذين دخلوا لتوهم إلى القاعة. سرعان ما اختفت كل التعبيرات على وجهي.
بعد كل شيء ، إذا لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه إلى جانب الإقامة مع رين الذي يمكن أن يُظهر لهم بعض الفوائد ، كان من المحتم أن يقبلوا أن يكونوا تحت سلطته.
غادرت القاعة على الفور بعد ذلك.
“بما أنهم كانوا ينتظرونني ، فمن الصواب أن أتحدث إليهم. دعهم في سيلوغ.”
ابتسمت بارتياح عندما رأيت هذا.
“كما تتمنا.”
“لقد قاموا بالتأكيد بالكثير من العمل.”
أومأ سيلوغ برأسه بحذر.
حقيقة وجود القليل من المانا في هذا العالم كانت تسبب لي الصداع. بعد أن حصلت مؤخرًا على رتبة SS]-[ ، كان الشيء الوحيد الذي كنت أطلبه أكثر هو المانا ، لكن هذا العالم كان ينقصه هذا المورد بالذات.
تصرف سيلوغ كمرؤوس أمام رين على الرغم من حقيقة أنه كان رئيس الورك وكان يفتخر بمنصبه.
تصرف سيلوغ كمرؤوس أمام رين على الرغم من حقيقة أنه كان رئيس الورك وكان يفتخر بمنصبه.
كان لا بد من القول إن أداء رين خلال الأشهر القليلة الماضية قد نال احترامه حقًا.
من زاوية رؤيتي المشوهة ، استطعت أن أرى أماندا تقضم شفتيها بقلق وهي تراقب معاناتي. ومع ذلك ، كما لو أنها فهمت أفكاري ، أدارت رأسها بعيدًا وتظاهرت بأنها غير مدركة لمعاناتي.
استدار سيلوغ وخرج من القاعة ، داعيًا الشياطين للدخول.
***
كان صوت سيلوج يتكسر وهو يحاول التحدث. لم أكلف نفسي عناء النظر إليه ، لكنني أومأت برأسي قبل الجلوس على كرسي.
‘أريد أن أعود.’
“فقط عندما اعتقدت أنني سأكون فقيرًا مرة أخرى من مشروع المدينة هذا.”
حقيقة وجود القليل من المانا في هذا العالم كانت تسبب لي الصداع. بعد أن حصلت مؤخرًا على رتبة SS]-[ ، كان الشيء الوحيد الذي كنت أطلبه أكثر هو المانا ، لكن هذا العالم كان ينقصه هذا المورد بالذات.
من كان يعلم ماذا سيحدث إذا رأوني أغمي عليه على الفور؟
كان من المهم أيضًا التأكيد على حقيقة أن إصاباتي كانت لا تزال شديدة وأن الجلوس لا يزال يسبب لي قدرًا كبيرًا من الألم.
قدمت لي أماندا يد العون وهي تسير بجواري وفتحت الباب الذي يؤدي إلى دواخل القلعة.
احتاج جسدي إلى مانا من أجل التعافي ، ولكن كان هناك نقص واضح في المانا في الهواء ، لذلك كان وقت التعافي أطول بكثير مما كان يجب أن يكون.
على الرغم من أنني تناولت عدة جرعات وكان جسدي يتعافى ببطء ، فإن الإجراءات التي اتخذتها منذ لحظات قليلة قد استهلكت القليل من الطاقة التي تركتها في جسدي ، وكنت الآن بالكاد أتشبث بوعيي بخيط.
على الرغم من حقيقة أن لدي غرفة مانا تحت تصرفي ، إلا أنها لم تكن كافية لإرضائي ، حيث استنفدت غالبية مانا أثناء القتال.
بالإضافة إلى ذلك ، بالنظر إلى مدى صعوبة واستهلاك الوقت بالنسبة لي لتفعيل غرفة مانا من أجل تجديد إمدادات مانا بالكامل ، بدأ رأسي ينبض بشكل مكثف.
“شيء ما في ذهنك ، رين؟“
“كيف مزعج …”
كان حقا.
على الرغم من أنني تناولت عدة جرعات وكان جسدي يتعافى ببطء ، فإن الإجراءات التي اتخذتها منذ لحظات قليلة قد استهلكت القليل من الطاقة التي تركتها في جسدي ، وكنت الآن بالكاد أتشبث بوعيي بخيط.
“شيء ما في ذهنك ، رين؟“
حقيقة وجود القليل من المانا في هذا العالم كانت تسبب لي الصداع. بعد أن حصلت مؤخرًا على رتبة SS]-[ ، كان الشيء الوحيد الذي كنت أطلبه أكثر هو المانا ، لكن هذا العالم كان ينقصه هذا المورد بالذات.
فجأة سمعت صوت ريان يأتي من خلفي.
السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت متمسكًا هو أنني لم أرغب في إظهار أي ضعف للشياطين.
عندما رفعت رأسي للنظر إلى ريان ، شعرت بالدهشة عندما لاحظت أن الجميع كان ينظر إلي في الوقت الحالي.
ساد جو صامت المنطقة حيث لم يجرؤ أي من الشياطين على الكلام.
ترنحت على الطاولة وأجبت بطريقة كسولة.
“فقط عندما اعتقدت أنني سأكون فقيرًا مرة أخرى من مشروع المدينة هذا.”
“لا شيء كثيرًا ، كنت أفكر فقط في أنني أريد العودة إلى الأرض. لقد سئمت نوعًا ما من هذا الكوكب.”
تصرف سيلوغ كمرؤوس أمام رين على الرغم من حقيقة أنه كان رئيس الورك وكان يفتخر بمنصبه.
بعد تبادل النظرات مع الآخرين ، هز ريان كتفيه.
“لا.”
“آسف لكسرها لك ، ولكن لا يزال لدينا الكثير من الأشياء التي يجب اكتشافها قبل العودة إلى الأرض. أولاً ، الترتيبات المتعلقة بالمدينة التي تخطط لبناءها ، ثم الشياطين التي -“
“عظيم“.
“اعلم اعلم…”
في الجوهر ، من خلال مهاجمة نوعهم ، فقد خانوا عرقهم. بالطبع ، كان هذا تحت تهديد رين ، لكن بالنسبة للشياطين ، لم يحدث هذا فرقًا حقًا.
تركت تنهيدة عميقة وأنا أرجع رأسي إلى الوراء فوق الطاولة ولوح بيدي بطريقة غير مهتمة.
قدمت لي أماندا يد العون وهي تسير بجواري وفتحت الباب الذي يؤدي إلى دواخل القلعة.
“آه ، أريد استراحة.”
ورد سيلوج بنبرة مهيبة.
“لا نحن جميعًا“.
ميليسا علقت من الجانب.
أومأ سيلوغ برأسه وأخرج لفافة.
طلبت رفع رأسي قليلاً.
في هذه اللحظة بالتحديد ، انفتحت أبواب القاعة فجأة ودخل عدد من الأفراد إلى الفضاء.
“هل وجدت ما كنت تبحث عنه؟“
———-—-
“لا.”
“”الكونت إسكريون ، -، 1،478شيطانا-“
هزت ميليسا رأسها. على الرغم من حقيقة أنها بدت غير منزعجة ، كان هناك دليل على خيبة أمل مكتوبة في جميع أنحاء وجهها.
احترمت العفاريت القوي وكان رين في عيون سيلوغ قويًا للغاية.
تجعدت حوافي وخطر ببالي فكرة.
“هممم … أتذكر أنه كان هناك خزانة في قلعة أزيروث حيث كان هناك الكثير من الأعشاب. في الواقع ، الآن بعد أن غزونا الكوكب كله ، هناك الكثير من الكنوز التي يتعين علينا جمعها.”
“لقد قاموا بالتأكيد بالكثير من العمل.”
عندما فكرت في كل الكنوز التي كانت بحوزة الشيطان ، لاحظت أنني بدأت أخيرًا أشعر بالطاقة تدخل جسدي مرة أخرى.
سأل معجبا سيلوغ بنظرة قصيرة.
لم أستطع إلا أن أشعر بالإثارة عندما فكرت في كل الكنوز التي ستنتهي في حوزتي.
————— ترجمة FLASH
“فقط عندما اعتقدت أنني سأكون فقيرًا مرة أخرى من مشروع المدينة هذا.”
ضاقت عيناي بينما كنت أدق على جانب الباب ، وأطلقت نفحة من الهالة.
وقفت من مقعدي ونظرت إلى الآخرين.
على الرغم من الظروف ، فإن حقيقة أنهم خالفوا أسلوبهم الخاص أمر لا يرقى إليه الشك.
“حسنًا ، يا -“
صليل!
صليل!
‘ليس بعد.’
في هذه اللحظة بالتحديد ، انفتحت أبواب القاعة فجأة ودخل عدد من الأفراد إلى الفضاء.
بعد كل شيء ، إذا لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه إلى جانب الإقامة مع رين الذي يمكن أن يُظهر لهم بعض الفوائد ، كان من المحتم أن يقبلوا أن يكونوا تحت سلطته.
حولت تركيزي بعيدًا عن الآخرين ونحو الشياطين الذين دخلوا لتوهم إلى القاعة. سرعان ما اختفت كل التعبيرات على وجهي.
“شكرا لعملكم الشاق.”
“في الوقت المناسب.”
بعد تبادل النظرات مع الآخرين ، هز ريان كتفيه.
“نظرًا لأنهم جميعًا شياطين رفيعة المستوى ، يجب أن يعرفوا المكان الذي يحتوي على أكبر عدد من الكنوز وأين يقع.”
ساد جو صامت المنطقة حيث لم يجرؤ أي من الشياطين على الكلام.
جعل الفكر عيني أكثر حدة ، وبدون أن أنوي ذلك ، أطلقت بعضًا من هالتي ، والتي كان لها تأثير قمع الشياطين التي كانت موجودة.
كان لا بد من القول إن أداء رين خلال الأشهر القليلة الماضية قد نال احترامه حقًا.
“لقد أحضرت لهم كما طلبت.”
فجأة سمعت صوت ريان يأتي من خلفي.
كان صوت سيلوج يتكسر وهو يحاول التحدث. لم أكلف نفسي عناء النظر إليه ، لكنني أومأت برأسي قبل الجلوس على كرسي.
ابتسمت بارتياح عندما رأيت هذا.
“شكرًا لك.”
تردد صدى صوت سيلوغ العالي بصوت عالٍ عندما دخل قاعة كبيرة حيث كان يجلس عدد من الشخصيات خلف طاولة بيضاوية كبيرة مصنوعة من الخشب. انجذب نظره بشكل خاص إلى الشخص الذي كان يجلس على رأس الطاولة.
بينما كنت أضع رأسي مكتوفي الأيدي على يدي التي كانت مدعومة على الطاولة ، كنت أغمض نظري على الشياطين المختلفة التي كانت موجودة.
ضغطت على أسناني وحركت ساقي بقوة ببرج الباب.
ساد جو صامت المنطقة حيث لم يجرؤ أي من الشياطين على الكلام.
ساد جو صامت المنطقة حيث لم يجرؤ أي من الشياطين على الكلام.
حولت تركيزي إلى سيلوغ واستفسرت.
كانت رؤيتي مشوشة ، وكان عقلي غائما. لقد استغرق الأمر كل ما أملك من أجل منعه من الخروج على الفور.
“أخبرني كم قتل كل واحد منهم من الشياطين.”
“… الحمد لله لقد فعلتها.”
“نعم.”
“شكرًا لك.”
أومأ سيلوغ برأسه وأخرج لفافة.
بعد كل شيء ، إذا لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه إلى جانب الإقامة مع رين الذي يمكن أن يُظهر لهم بعض الفوائد ، كان من المحتم أن يقبلوا أن يكونوا تحت سلطته.
من الواضح أنه كان مستعدًا.
ابتسمت بارتياح عندما رأيت هذا.
“ماركيز رانتارك ، 23491 شيطانًا ، ماركيز إيفاسوف ، 27 ، 872 ، ماركيز …”
“… ماذا عن الشياطين المرتبة الكونت والماركيز ، ماذا يفعلون؟“
لقد استمعت إلى قائمة سيلوج ، مع تبديل نظراتي بين الشياطين التي ذكرت أسماؤها.
في هذه اللحظة بالتحديد ، انفتحت أبواب القاعة فجأة ودخل عدد من الأفراد إلى الفضاء.
كان لديهم جميعًا نظرة الخضوع والهزيمة الملصقة على وجوههم في الوقت الحالي.
بالإضافة إلى ذلك ، بالنظر إلى مدى صعوبة واستهلاك الوقت بالنسبة لي لتفعيل غرفة مانا من أجل تجديد إمدادات مانا بالكامل ، بدأ رأسي ينبض بشكل مكثف.
“لقد قاموا بالتأكيد بالكثير من العمل.”
“حسنًا ، أنا راضٍ عما أسمعه. يبدو أنكم جميعًا أنجزتم بطاعة المهمة التي كلفتكم بها. أنا سعيد جدًا.”
ربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً ، لكنهم بالتأكيد قضوا على عدد كبير من الشياطين.
كان لديهم جميعًا نظرة الخضوع والهزيمة الملصقة على وجوههم في الوقت الحالي.
أعتقد أنهم يهتمون ببشرتهم أكثر من أقربائهم.
“… ماذا عن الشياطين المرتبة الكونت والماركيز ، ماذا يفعلون؟“
مع هز كتفي ، نهضت ببطء من مقعدي ومدت يدي.
حولت تركيزي بعيدًا عن الآخرين ونحو الشياطين الذين دخلوا لتوهم إلى القاعة. سرعان ما اختفت كل التعبيرات على وجهي.
“”الكونت إسكريون ، -، 1،478شيطانا-“
لقد استمعت إلى قائمة سيلوج ، مع تبديل نظراتي بين الشياطين التي ذكرت أسماؤها.
“شكرا لك ، سيلوج“.
“شكرًا لك.”
بدأت بالتحدث عندما وجهت انتباهي نحو الشياطين التي كانت أمامي.
شعر سيلوج بإحساس عارم من التبجيل والرهبة وهو يحدق في الشكل الذي كان جالسًا في نهاية الطاولة.
“حسنًا ، أنا راضٍ عما أسمعه. يبدو أنكم جميعًا أنجزتم بطاعة المهمة التي كلفتكم بها. أنا سعيد جدًا.”
“هل تم القضاء على كل الشياطين الأضعف؟“
صفقت يدي مرة وتوجهت نحو باب الصالة.
“لا شيء كثيرًا ، كنت أفكر فقط في أنني أريد العودة إلى الأرض. لقد سئمت نوعًا ما من هذا الكوكب.”
“هذه هي مهمتك التالية …”
كان سيلوج يعتقد سابقًا أن الحرب كانت بمثابة نهاية للعفاريت ، لكن وجوده وحده أدى بمفرده إلى إنهاء الصراع.
توقفت عندما اقتربت من مدخل القاعة. ثم تمتمت بشيء بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعه الجميع دون الالتفاف.
“هل تم القضاء على كل الشياطين الأضعف؟“
“اكشفوا لي عن مواقع جميع الخزائن الموجودة على هذا الكوكب.”
كان سيلوج يعتقد سابقًا أن الحرب كانت بمثابة نهاية للعفاريت ، لكن وجوده وحده أدى بمفرده إلى إنهاء الصراع.
“… عندما أعني كل شيء ، أعني كل شيء.”
“اعمل لي معروفا وراقب الشياطين بينما أعود وأرتاح قليلا.”
ضاقت عيناي بينما كنت أدق على جانب الباب ، وأطلقت نفحة من الهالة.
————— ترجمة FLASH
“لقد أظهرت لك الرحمة بالفعل مرة واحدة. تأكد من أن تقدر حياتك“.
كان حقا.
غادرت القاعة على الفور بعد ذلك.
عندما رفعت رأسي للنظر إلى ريان ، شعرت بالدهشة عندما لاحظت أن الجميع كان ينظر إلي في الوقت الحالي.
يجب أن يكون هذا كافيا.
مع استمرار الصمت في جميع أنحاء القاعة ، بدأ رين في إجراء حركات نقر خفيفة بإصبعه على الطاولة الخشبية.
لم أستطع إلا أن أشعر بالإثارة عندما فكرت في كل الكنوز التي ستنتهي في حوزتي.
***
———-—-
“… الحمد لله لقد فعلتها.”
هزت ميليسا رأسها. على الرغم من حقيقة أنها بدت غير منزعجة ، كان هناك دليل على خيبة أمل مكتوبة في جميع أنحاء وجهها.
اية (80) وَلَوۡ كَانُواْ يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلنَّبِيِّ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مَا ٱتَّخَذُوهُمۡ أَوۡلِيَآءَ وَلَٰكِنَّ كَثِيرٗا مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ (81)سورة المائدة الاية (81)
———-—-
بعد إسبوع.
احتاج جسدي إلى مانا من أجل التعافي ، ولكن كان هناك نقص واضح في المانا في الهواء ، لذلك كان وقت التعافي أطول بكثير مما كان يجب أن يكون.
شعر سيلوج بإحساس عارم من التبجيل والرهبة وهو يحدق في الشكل الذي كان جالسًا في نهاية الطاولة.
من زاوية رؤيتي المشوهة ، استطعت أن أرى أماندا تقضم شفتيها بقلق وهي تراقب معاناتي. ومع ذلك ، كما لو أنها فهمت أفكاري ، أدارت رأسها بعيدًا وتظاهرت بأنها غير مدركة لمعاناتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
