الحرب [7]
645 الحرب [7]
‘يا للتبذير.’
قفز جين في الهواء بينما كان يتسلل نحو خمسة شياطين من رتبة ماركيز كانوا على مسافة أبعد قليلاً من الشياطين الآخرين في مرتبة الماركيز الذين اتخذوا قرار التقدم قليلاً من أجل توسيع نطاق الحرب.
… لقد استدار للتو لينظر إلى المعركة على الجبهة ، فقط ليصيب بالصدمة ليرى أن جميع رفاقه قد أصيبوا بالعجز.
انضم بعضهم بنشاط إلى الحرب ، في محاولة لموازنة الوضع حيث كان أعضاء رين يعيثون الفوضى في الجبهة ذاتها. كان وجودهم في حد ذاته يقلب ميزان الحرب عندما ذبحوا مئات الشياطين في وقت واحد.
من ناحية أخرى ، كانت يده الأخرى ، التي كانت فارغة ، ممتدة نحو الجانب الأيسر. أخذت يده تدريجيًا بمظهر غامض حيث بدأ ضباب أسود يلفها.
“يجب أن ألعب دورًا أيضًا“.
كل ما احتاجه هو مكالمة إيقاظ واحدة لمعرفة ذلك ، ومن هناك ، قرر جين استخدام الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها على الآخرين واكتساب أفضل المهارات التي يمكنه من خلال نقابته.
نظرًا لكونه رتبته[S -] ، أصبح لدى جين الآن القدرة على الطيران أثناء تخطيه في الهواء بطريقة سرية.
“هاه؟“
بالاقتراب من الشياطين ، قام بتنشيط مهارته الأولى.
“ما هذا؟“
[التسلل المطلق [B]]: يمكن للمستخدم إخفاء تنفسه ونبضات قلبه وضوضاءه تمامًا ، بالإضافة إلى شكله الجسدي عند تنشيط هذه المهارة.
تمامًا مثل ذلك ، تخلص جين من أربعة شياطين مرتبة في ماركيز.
على مر السنين ، اكتسب جين العديد من المهارات المختلفة. جاء معظمهم من نقابته. تارة كمكافأة على كل إنجازاته ، وتارة أخرى كهدية من والديه وجده.
تردد صدى ثلاثة أصوات مكتومة أسفل بينما أسقط جين جثث الشياطين على الأرض.
لقد كان مترددًا جدًا في اكتساب المهارات في الماضي لأنه أراد أن يثبت للآخرين أنه لا يحتاج إلى النقابة من أجل أن يكون الأفضل ، ولكن عندما كبر ، فكر مرة أخرى في أفكاره السابقة ، كان بإمكانه فقط أن يهز رأسه ويأسف على مدى غباء وسذاجة أفكاره.
فتحت واحداً وسلمته إلى إيما.
“إذا ولدت بميزة ، فاستخدمها.”
***
ولد بملعقة ذهبية منذ أن كان صغيراً.
ركض قشعريرة في جسدها.
ربما بسبب غيرة الآخرين وكيف زعموا أن السبب الوحيد لقوته كان بسبب جده وجميع الجرعات التي كان يتغذى بها عندما كان طفلًا ، بدأ جين في تصديق كلماتهم ، مما أدى إلى مرحلة مراهقته الشديدة حيث سوف يفكر في الجميع على أنهم عدوه.
السبب وراء رغبتها في أن تصبح قوية هو أنها لن تكون عبئًا على كيفن … لكن لا يبدو أنه يقدر جهودها لأنه بدا وكأنه قد ابتعد عنها بعض الشيء خلال السنوات القليلة الماضية.
لقد كبر منذ فترة طويلة بعد تلك المرحلة.
حية!
إنه يعرف الآن أكثر من أي شخص آخر أن الرأي الوحيد الذي يهم هو رأيه. كانت حياته وليست حياتهم. ما هو حقهم في قول أي شيء عن حياته؟
ليس ذلك فحسب ، بل تعلم أيضًا أفضل الفنون التي كان على النقابة تقديمها.
مجرد التفكير في كيفية التلاعب به في الماضي أدى إلى غضب خفي بداخله.
شربت إيما الجرعة تحت أنظار ميليسا.
“لحسن الحظ ، أدركت ذلك مبكرًا.”
“استعد ، في الثواني القليلة القادمة سوف نتعرض للاعتداء من جميع الجهات. تأكد من أنك لن تموت.”
كل ما احتاجه هو مكالمة إيقاظ واحدة لمعرفة ذلك ، ومن هناك ، قرر جين استخدام الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها على الآخرين واكتساب أفضل المهارات التي يمكنه من خلال نقابته.
“لحسن الحظ ، أدركت ذلك مبكرًا.”
ليس ذلك فحسب ، بل تعلم أيضًا أفضل الفنون التي كان على النقابة تقديمها.
عندما ازدادت حدة الاهتزاز في الغرفة وبدأ قلبي يرتعش ، أطلقت الصراخ.
بالطبع ، لقد تعلم فقط تلك التي ستفيده ، ولم يتعلم كل الفنون فقط من أجل تعلمها.
حدثت المجموعة التالية من الإجراءات في لمح البصر.
“لو كان بإمكاني فقط ممارسة كل شيء في وقت سابق.”
بعد كل شيء ، لم يكن هناك طريقة كيفين للتخلي عنها … أليس كذلك؟
مجرد التفكير في كل الوقت الذي ضعه بفخره الذي لا قيمة له أدى إلى شعور كبير بخيبة الأمل في نفسه.
ربما بسبب غيرة الآخرين وكيف زعموا أن السبب الوحيد لقوته كان بسبب جده وجميع الجرعات التي كان يتغذى بها عندما كان طفلًا ، بدأ جين في تصديق كلماتهم ، مما أدى إلى مرحلة مراهقته الشديدة حيث سوف يفكر في الجميع على أنهم عدوه.
‘يا للتبذير.’
“فووو …”
“إذا ولدت بميزة ، فاستخدمها.”
ظهر جسده من وراء شيطان من رتبة ماركيز.
لم تدرك السبب في البداية ، وحزنها الفكر ، ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدركت أن ذلك كان على الأرجح لأنه لا يزال يجدها عبئًا وأنه على الأرجح كان يضع مسافة معها حتى لا تفعل ذلك. لا تتأذى.
كان هناك ما مجموعه خمسة شياطين من رتبة ماركيز منتشرة حوله ، ولم يلاحظ أي منهم وجوده.
“يجب أن ألعب دورًا أيضًا“.
ظهر جين من خلف الشيطان ، تغيرت عيون جين حيث ظهرت خمسة أهداف مختلفة للرماية باللون الأحمر في رؤيته.
“لما فعلت هذا؟“
[قفل اكسيوم [S]]: يكتسب المستخدم القدرة على الرؤية من خلال محور الخصم ، والمحاور ، ومركز الثقل ، مما يمنحهم ميزة كبيرة في القتال.
صرخ الشيطان بصوت عالٍ ، لكن لم يخرج ضجيج من فمه. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه جين من مهاجمة الشيطان المصنف من قبل ماركيز ، وجد الشيطان نفسه غير قادر على الحركة حيث تمزق أربطة ذراعيه وساقيه.
عندما كان يعبث بالخنجرين في يديه ، بدأ مجال دائري بالانتشار من جسده ، حتى بدأ في تطويق المنطقة المحيطة به وكذلك شيطان الماركيز.
لم تدرك السبب في البداية ، وحزنها الفكر ، ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدركت أن ذلك كان على الأرجح لأنه لا يزال يجدها عبئًا وأنه على الأرجح كان يضع مسافة معها حتى لا تفعل ذلك. لا تتأذى.
[مجال الصمت [A]]: يُنشئ مجالًا حول المستخدم يمنع كل الضوضاء من الهروب.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الشياطين أن شيئًا ما كان خطأ ، كانت الخيوط قد وصلت إليهم بالفعل وربطت أعناقهم مثل الخناجر الحادة.
كان المجال غير مرئي.
ولد بملعقة ذهبية منذ أن كان صغيراً.
فقط جين كان لديه القدرة على رؤيتها تتوسع من خارج جسده ، وتطوق المنطقة المحيطة به والشيطان.
كانت في يده ثلاث نوى متقنة الشكل ، اختفت بنقرة من إصبعه.
حدثت المجموعة التالية من الإجراءات في لمح البصر.
“لو كان بإمكاني فقط ممارسة كل شيء في وقت سابق.”
وعيناه تندفعان في جميع أنحاء الأهداف ، تومض يدا جين ، واخترق خنجر يده في كل بقعة محددة في رؤيته.
لقد كبر منذ فترة طويلة بعد تلك المرحلة.
صرخ الشيطان بصوت عالٍ ، لكن لم يخرج ضجيج من فمه. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه جين من مهاجمة الشيطان المصنف من قبل ماركيز ، وجد الشيطان نفسه غير قادر على الحركة حيث تمزق أربطة ذراعيه وساقيه.
ما كان يحدث أمام أعين الشيطان بدا مستحيلاً. لقد كان تماما فوق منطقه السليم.
خيط طويل ممتد على رقبته وجناحيه مقطوعان.
ضربت الأرض بقبضتي وشدّت أسناني بإحكام.
آخر شيء شعر به الشيطان هو ثقب يده في رأسه. بعد ذلك ، أظلم كل شيء.
“ما هذا؟“
‘هذا واحد.’
تمتم جين بصمت على نفسه بينما ضاقت عينيه.
تمتم جين بصمت على نفسه بينما ضاقت عينيه.
رميت عدة بطاقات ملونة مختلفة في اتجاه إيما. بعد ذلك ، جثت على الأرض وتنقر على جهاز صغير مثبت على الأرض.
كان قتل هذا الشيطان أسهل جزء. كان الجزء الأصعب هو ما تبع ذلك.
رميت عدة بطاقات ملونة مختلفة في اتجاه إيما. بعد ذلك ، جثت على الأرض وتنقر على جهاز صغير مثبت على الأرض.
بعد كل شيء ، على الرغم من امتلاكه المهارات التي منحته القدرة على قتل شخص ما بصمت ، إلا أن ذلك لم يخفي قتله. في غضون ثانيتين تاليتين ، سيلاحظ أحد الشياطين القريبة منه بالتأكيد أن شيئًا ما كان خاطئًا ويحذر الآخرين.
فتحت واحداً وسلمته إلى إيما.
هكذا…
كان هذا نتاج عمل جين الشاق.
ظهرت شخصية جين فجأة أمام شيطان آخر بعد أن اختفى لفترة وجيزة. هذه المرة ، قرر عدم استخدام مهارته المصنفة A ، مجال الصمت ، وبدلاً من ذلك هاجم بيده اليمنى ، التي كانت تحمل خنجرًا حادًا فيها.
كان جين يعانق شيطانًا من الخلف بينما كان يضغط خنجرًا على رقبته. من ناحية أخرى ، كانت يده اليسرى الممتدة نحو الشياطين الآخرين من رتبة ماركيز تحتوي على خيوط سوداء رفيعة تحيط بأعناقهما.
من ناحية أخرى ، كانت يده الأخرى ، التي كانت فارغة ، ممتدة نحو الجانب الأيسر. أخذت يده تدريجيًا بمظهر غامض حيث بدأ ضباب أسود يلفها.
السبب وراء رغبتها في أن تصبح قوية هو أنها لن تكون عبئًا على كيفن … لكن لا يبدو أنه يقدر جهودها لأنه بدا وكأنه قد ابتعد عنها بعض الشيء خلال السنوات القليلة الماضية.
بدأت الخيوط الرفيعة في التصويب من طرف يده ، مستهدفة اثنين من شياطين ماركيز القريبة.
أدارت رأسها على عجل ونظرت في اتجاه ميليسا.
حدث كل هذا في غضون ثانيتين قصيرتين أعطاهما لنفسه.
بعد أن أدركت ذلك مباشرة ، انفتحت عينيّ ومضغ عشبًا آخر على عجل.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الشياطين أن شيئًا ما كان خطأ ، كانت الخيوط قد وصلت إليهم بالفعل وربطت أعناقهم مثل الخناجر الحادة.
“لا شيء أنا على حق“.
كان جين يعانق شيطانًا من الخلف بينما كان يضغط خنجرًا على رقبته. من ناحية أخرى ، كانت يده اليسرى الممتدة نحو الشياطين الآخرين من رتبة ماركيز تحتوي على خيوط سوداء رفيعة تحيط بأعناقهما.
تمامًا مثل ذلك ، تخلص جين من أربعة شياطين مرتبة في ماركيز.
تم حبس ثلاثة من أصل أربعة من الشياطين المتبقية تحت سيطرته خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ، وبحلول الوقت الذي استدار فيه الشيطان الرابع ليرى ما كان يحدث ، قوبل بمنظر عيون جين الباردة.
بالاقتراب من الشياطين ، قام بتنشيط مهارته الأولى.
تفجر! تفجر! تفجر!
في الوقت نفسه ، بدأت الغرفة تهتز بشدة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأعمدة ، التي كانت تهتز بشدة لدرجة أنها بدت وكأنها يمكن أن تنقلب في أي لحظة.
بدأ ينبوع من الدم الأسود يتناثر في الهواء بينما كان الشيطان يحدق في جين بنظرة من الرهبة المطلقة.
حدث كل هذا في غضون ثانيتين قصيرتين أعطاهما لنفسه.
“م…. ماذا؟“
[التسلل المطلق [B]]: يمكن للمستخدم إخفاء تنفسه ونبضات قلبه وضوضاءه تمامًا ، بالإضافة إلى شكله الجسدي عند تنشيط هذه المهارة.
ما كان يحدث أمام أعين الشيطان بدا مستحيلاً. لقد كان تماما فوق منطقه السليم.
فكر الشيطان في نفسه وهو يتراجع قليلاً. كانت عيناه مملوءتين بالرعب والرهبة المطلقة.
… لقد استدار للتو لينظر إلى المعركة على الجبهة ، فقط ليصيب بالصدمة ليرى أن جميع رفاقه قد أصيبوا بالعجز.
لقد تركتها قوته بصراحة مذهولة.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الرد على الإطلاق.
“ك … كيف …”
فكر الشيطان في نفسه وهو يتراجع قليلاً. كانت عيناه مملوءتين بالرعب والرهبة المطلقة.
من ناحية أخرى ، كانت يده الأخرى ، التي كانت فارغة ، ممتدة نحو الجانب الأيسر. أخذت يده تدريجيًا بمظهر غامض حيث بدأ ضباب أسود يلفها.
رطم. رطم. رطم.
ما كان يحدث أمام أعين الشيطان بدا مستحيلاً. لقد كان تماما فوق منطقه السليم.
تردد صدى ثلاثة أصوات مكتومة أسفل بينما أسقط جين جثث الشياطين على الأرض.
***
كانت في يده ثلاث نوى متقنة الشكل ، اختفت بنقرة من إصبعه.
شعرت بانفجار مفاجئ في القوة.
تمامًا مثل ذلك ، تخلص جين من أربعة شياطين مرتبة في ماركيز.
وضعت إيما نظرة محرجة.
ما كان يحدث الآن لم يكن مصادفة.
حدث كل هذا في غضون ثانيتين قصيرتين أعطاهما لنفسه.
كان هذا نتاج عمل جين الشاق.
“واا“
لقد فهم مدى اتساع الفجوة بينه وبين رين. كان هدفه مطاردته ، لكنه أدرك أن ذلك كان غبيًا.
سأركز فقط على تحسين ما أجيده بدلاً من محاولة اللحاق برين.
في الأساس ، لم يكن رين هو نفسه.
كان رين مبارزًا ، وكان جين قاتلًا أكثر. كانت الأسلحة التي استخدموها مختلفة ، وكذلك الطريقة التي قاتلوا بها.
ظهر جسده من وراء شيطان من رتبة ماركيز.
بناءً على هذا الإدراك ، أصبح كل شيء واضحًا لجين.
صفعة على مؤخرة رأسها كانت هي ما أبعدها عن أفكارها.
سأركز فقط على تحسين ما أجيده بدلاً من محاولة اللحاق برين.
كل شيء تغير بعد ذلك.
قد لا يكون أفضل مبارز في الجوار ، لكنه متأكد من أن الجحيم سيكون أقوى قاتل موجود.
دفعته ميليسا في وجهها وأجابت.
… وحقيقة أنه يمكن أن يقتل أربعة شياطين من رتبة ماركيز عندما كانت قوته هي نفس قوتهم كانت شهادة على مدى قوته التي اكتسبها على مر السنين.
تم حبس ثلاثة من أصل أربعة من الشياطين المتبقية تحت سيطرته خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ، وبحلول الوقت الذي استدار فيه الشيطان الرابع ليرى ما كان يحدث ، قوبل بمنظر عيون جين الباردة.
***
وعيناه تندفعان في جميع أنحاء الأهداف ، تومض يدا جين ، واخترق خنجر يده في كل بقعة محددة في رؤيته.
“إنه جيد“.
لقد كان مترددًا جدًا في اكتساب المهارات في الماضي لأنه أراد أن يثبت للآخرين أنه لا يحتاج إلى النقابة من أجل أن يكون الأفضل ، ولكن عندما كبر ، فكر مرة أخرى في أفكاره السابقة ، كان بإمكانه فقط أن يهز رأسه ويأسف على مدى غباء وسذاجة أفكاره.
تمتمت إيما وهي تنظر نحو السماء حيث كان جين.
“م…. ماذا؟“
حاليًا ، كان وجهاً لوجه مع شيطان من رتبة ماركيز. لقد شهدت ، جنبًا إلى جنب مع ميليسا ، إرسال أربعة شياطين من رتبة ماركيز في غضون دقيقة.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الشياطين أن شيئًا ما كان خطأ ، كانت الخيوط قد وصلت إليهم بالفعل وربطت أعناقهم مثل الخناجر الحادة.
لقد تركتها قوته بصراحة مذهولة.
“الوقوع في حالة ذهول عندما تكون هناك حرب مستمرة؟ هل تأذيت قبل المجيء إلى هنا؟“
“… أتساءل فقط عن مقدار الجهد الذي يجب أن يبذله على مر السنين ليصبح بهذه القوة.”
بدأ ينبوع من الدم الأسود يتناثر في الهواء بينما كان الشيطان يحدق في جين بنظرة من الرهبة المطلقة.
بدون شك ، موهبة جين لم تكن الشيء الوحيد الذي جعله يصبح بهذه القوة. كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر أن الجهد والتفاني هما الشرطان الضروريان ليصبح المرء قويًا.
مجرد التفكير في كل الوقت الذي ضعه بفخره الذي لا قيمة له أدى إلى شعور كبير بخيبة الأمل في نفسه.
انتشرت ابتسامة مريرة على وجهها وهي تفكر في الجهد الذي بذلته.
“إذا ولدت بميزة ، فاستخدمها.”
“هاها ، أتساءل ما إذا كانت جهودي لا تزال غير كافية؟“
“لا شيء أنا على حق“.
السبب وراء رغبتها في أن تصبح قوية هو أنها لن تكون عبئًا على كيفن … لكن لا يبدو أنه يقدر جهودها لأنه بدا وكأنه قد ابتعد عنها بعض الشيء خلال السنوات القليلة الماضية.
حاليًا ، كان وجهاً لوجه مع شيطان من رتبة ماركيز. لقد شهدت ، جنبًا إلى جنب مع ميليسا ، إرسال أربعة شياطين من رتبة ماركيز في غضون دقيقة.
لم تدرك السبب في البداية ، وحزنها الفكر ، ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدركت أن ذلك كان على الأرجح لأنه لا يزال يجدها عبئًا وأنه على الأرجح كان يضع مسافة معها حتى لا تفعل ذلك. لا تتأذى.
أخرجت ميليسا عدة قوارير من فضاء الأبعاد الخاص بها. وكلها تحتوي على مواد ملونة مختلفة مخبأة بداخلها.
حسنًا … على الأقل هذا ما أجبرت نفسها على التفكير فيه.
“ما هذا؟“
بعد كل شيء ، لم يكن هناك طريقة كيفين للتخلي عنها … أليس كذلك؟
“استعد ، في الثواني القليلة القادمة سوف نتعرض للاعتداء من جميع الجهات. تأكد من أنك لن تموت.”
“أوه ، استيقظ.”
حاليًا ، كان وجهاً لوجه مع شيطان من رتبة ماركيز. لقد شهدت ، جنبًا إلى جنب مع ميليسا ، إرسال أربعة شياطين من رتبة ماركيز في غضون دقيقة.
“أوتش!”
شعرت بانفجار مفاجئ في القوة.
صفعة على مؤخرة رأسها كانت هي ما أبعدها عن أفكارها.
كل ما احتاجه هو مكالمة إيقاظ واحدة لمعرفة ذلك ، ومن هناك ، قرر جين استخدام الميزة الوحيدة التي كان يتمتع بها على الآخرين واكتساب أفضل المهارات التي يمكنه من خلال نقابته.
أدارت رأسها على عجل ونظرت في اتجاه ميليسا.
“لما فعلت هذا؟“
بدأ ينبوع من الدم الأسود يتناثر في الهواء بينما كان الشيطان يحدق في جين بنظرة من الرهبة المطلقة.
“هاه؟“
تم حبس ثلاثة من أصل أربعة من الشياطين المتبقية تحت سيطرته خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ، وبحلول الوقت الذي استدار فيه الشيطان الرابع ليرى ما كان يحدث ، قوبل بمنظر عيون جين الباردة.
نظرت إليها ميليسا بنظرة تقول ، “هل تسألني بجدية شيئًا واضحًا جدًا؟” ، بينما كانت تشير إلى ساحة المعركة.
“الوقوع في حالة ذهول عندما تكون هناك حرب مستمرة؟ هل تأذيت قبل المجيء إلى هنا؟“
“الوقوع في حالة ذهول عندما تكون هناك حرب مستمرة؟ هل تأذيت قبل المجيء إلى هنا؟“
ولد بملعقة ذهبية منذ أن كان صغيراً.
“آه…”
وضعت إيما نظرة محرجة.
“لما فعلت هذا؟“
خفضت رأسها وهمست.
بدأ ينبوع من الدم الأسود يتناثر في الهواء بينما كان الشيطان يحدق في جين بنظرة من الرهبة المطلقة.
“أنت على حق.”
بعد أن أدركت ذلك مباشرة ، انفتحت عينيّ ومضغ عشبًا آخر على عجل.
“لا شيء أنا على حق“.
حدث كل هذا في غضون ثانيتين قصيرتين أعطاهما لنفسه.
عديمة الرحمة كما كانت دائمًا ، لم تمسك ميليسا بلكماتها بينما واصلت الصراخ.
“واي-“
“لقد فهمت أن لديك بعض المشاكل في العلاقة ، ولكن هناك وقت لكل شيء ، والآن ليس الوقت المناسب للتفكير في هذا النوع من الأشياء.”
فكر الشيطان في نفسه وهو يتراجع قليلاً. كانت عيناه مملوءتين بالرعب والرهبة المطلقة.
“كيف لك-“
“هنا اشرب هذا ، سوف يساعدك على القتال بشكل أفضل.”
“لا يهم كيف أعرف. الجهاز الذي أعددته من حولنا لن يستمر إلى الأبد. ينفد جوهر الطاقة بالفعل ، لذا من الأفضل أن تكون مستعدًا للقتال قريبًا.”
كانت في يده ثلاث نوى متقنة الشكل ، اختفت بنقرة من إصبعه.
أخرجت ميليسا عدة قوارير من فضاء الأبعاد الخاص بها. وكلها تحتوي على مواد ملونة مختلفة مخبأة بداخلها.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك طريقة كيفين للتخلي عنها … أليس كذلك؟
فتحت واحداً وسلمته إلى إيما.
***
“هنا اشرب هذا ، سوف يساعدك على القتال بشكل أفضل.”
“م…. ماذا؟“
“ما هذا؟“
قد لا يكون أفضل مبارز في الجوار ، لكنه متأكد من أن الجحيم سيكون أقوى قاتل موجود.
سألت إيما بدافع الفضول.
اية (71) لَقَدۡ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ مَرۡيَمَۖ وَقَالَ ٱلۡمَسِيحُ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمۡۖ إِنَّهُۥ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٖ (72)سورة المائدة الاية (72)
دفعته ميليسا في وجهها وأجابت.
حدث كل هذا في غضون ثانيتين قصيرتين أعطاهما لنفسه.
“فقط اشربه. لن أسممك.”
لم تدرك السبب في البداية ، وحزنها الفكر ، ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدركت أن ذلك كان على الأرجح لأنه لا يزال يجدها عبئًا وأنه على الأرجح كان يضع مسافة معها حتى لا تفعل ذلك. لا تتأذى.
“…حسنا اذا.”
آخر شيء شعر به الشيطان هو ثقب يده في رأسه. بعد ذلك ، أظلم كل شيء.
شربت إيما الجرعة تحت أنظار ميليسا.
رطم. رطم. رطم.
“هاه؟“
شعرت بانفجار مفاجئ في القوة.
عندما أغلقت عيني لفحص حالة جسدي ، كنت مسرورًا للتوصل إلى نتيجة مفادها أنني على بعد ثوانٍ قليلة من الاختراق.
انفتحت عيناها على مصراعيها من الصدمة وهي تحدق في ميليسا.
‘يا للتبذير.’
“ثي ..”
“ما هذا؟“
“لا تسأل أسئلة. لن تفهم حتى لو أخبرتك بما فعلت“.
“هاها ، أتساءل ما إذا كانت جهودي لا تزال غير كافية؟“
رميت عدة بطاقات ملونة مختلفة في اتجاه إيما. بعد ذلك ، جثت على الأرض وتنقر على جهاز صغير مثبت على الأرض.
“استعد ، في الثواني القليلة القادمة سوف نتعرض للاعتداء من جميع الجهات. تأكد من أنك لن تموت.”
عندما أغلقت عيني لفحص حالة جسدي ، كنت مسرورًا للتوصل إلى نتيجة مفادها أنني على بعد ثوانٍ قليلة من الاختراق.
“واي-“
“يجب أن ألعب دورًا أيضًا“.
نقرت ميليسا على الجهاز قبل أن تتمكن إيما من إنهاء عقوبتها وفجأة ، شعرت بآلاف العيون المختلفة تتوقف على جسدها.
“كيف لك-“
ركض قشعريرة في جسدها.
“اللعنة ، ميليسا!”
“… أتساءل فقط عن مقدار الجهد الذي يجب أن يبذله على مر السنين ليصبح بهذه القوة.”
***
ركض قشعريرة في جسدها.
عندما ازدادت حدة الاهتزاز في الغرفة وبدأ قلبي يرتعش ، أطلقت الصراخ.
“إنه جيد“.
“واا“
في الوقت نفسه ، بدأت الغرفة تهتز بشدة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأعمدة ، التي كانت تهتز بشدة لدرجة أنها بدت وكأنها يمكن أن تنقلب في أي لحظة.
صرخ الشيطان بصوت عالٍ ، لكن لم يخرج ضجيج من فمه. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه جين من مهاجمة الشيطان المصنف من قبل ماركيز ، وجد الشيطان نفسه غير قادر على الحركة حيث تمزق أربطة ذراعيه وساقيه.
حية!
نقرت ميليسا على الجهاز قبل أن تتمكن إيما من إنهاء عقوبتها وفجأة ، شعرت بآلاف العيون المختلفة تتوقف على جسدها.
‘ليس بعد!’
سأركز فقط على تحسين ما أجيده بدلاً من محاولة اللحاق برين.
ضربت الأرض بقبضتي وشدّت أسناني بإحكام.
تفجر! تفجر! تفجر!
أغمضت عيني وركزت على المانا التي كانت تدخل جسدي. واصلت السيطرة على تحركاته داخل جسدي للتأكد من أن كل شيء يعمل كما ينبغي. خطأ واحد وأنا كنت علي وشك الموت.
بعد كل شيء ، على الرغم من امتلاكه المهارات التي منحته القدرة على قتل شخص ما بصمت ، إلا أن ذلك لم يخفي قتله. في غضون ثانيتين تاليتين ، سيلاحظ أحد الشياطين القريبة منه بالتأكيد أن شيئًا ما كان خاطئًا ويحذر الآخرين.
“!!!”
شربت إيما الجرعة تحت أنظار ميليسا.
عندما أغلقت عيني لفحص حالة جسدي ، كنت مسرورًا للتوصل إلى نتيجة مفادها أنني على بعد ثوانٍ قليلة من الاختراق.
‘هذا واحد.’
بعد أن أدركت ذلك مباشرة ، انفتحت عينيّ ومضغ عشبًا آخر على عجل.
“إنه جيد“.
“هوااك!”
ظهر جسده من وراء شيطان من رتبة ماركيز.
كما لو أن الحمم الحارقة كانت تنتقل عبر عروقي ، قفز جسدي وأطلقت صرخة مؤلمة. كان الصراخ عالياً لدرجة أنه أخمد صوت الانفجارات القادمة من الحرب ، ولم يمض وقت طويل قبل أن أسمع فجأة صوت طقطقة داخل الغرفة.
ما كان يحدث أمام أعين الشيطان بدا مستحيلاً. لقد كان تماما فوق منطقه السليم.
كسر!
“أوه ، استيقظ.”
كل شيء تغير بعد ذلك.
بدون شك ، موهبة جين لم تكن الشيء الوحيد الذي جعله يصبح بهذه القوة. كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر أن الجهد والتفاني هما الشرطان الضروريان ليصبح المرء قويًا.
“لقد فهمت أن لديك بعض المشاكل في العلاقة ، ولكن هناك وقت لكل شيء ، والآن ليس الوقت المناسب للتفكير في هذا النوع من الأشياء.”
———-—-
وضعت إيما نظرة محرجة.
قفز جين في الهواء بينما كان يتسلل نحو خمسة شياطين من رتبة ماركيز كانوا على مسافة أبعد قليلاً من الشياطين الآخرين في مرتبة الماركيز الذين اتخذوا قرار التقدم قليلاً من أجل توسيع نطاق الحرب.
اية (71) لَقَدۡ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡمَسِيحُ ٱبۡنُ مَرۡيَمَۖ وَقَالَ ٱلۡمَسِيحُ يَٰبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمۡۖ إِنَّهُۥ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٖ (72)سورة المائدة الاية (72)
كسر!
“واي-“
حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الرد على الإطلاق.
أدارت رأسها على عجل ونظرت في اتجاه ميليسا.
عديمة الرحمة كما كانت دائمًا ، لم تمسك ميليسا بلكماتها بينما واصلت الصراخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
