الخضوع [3]
الفصل 621: الخضوع [3]
حدث كل هذا في غضون ثانيتين.
سكت المنطقة تمامًا عندما تم الكشف عن أنني تمكنت من إيقاف الهجوم بأصابعي.
“ألن تهاجم؟“
“أنت…”
رطم-!
عندما استدار سيلوج والآخرون لينظروا إلي ، شعرت بصدمتهم. من الواضح أن كل من في الغرفة اندهش من كيف تمكنت من إيقاف هجومه بإصبع واحد فقط – كنت سأذهل أيضًا لو كنت في مكانهم.
خفضت رأسي وحدقت في خصري حيث كان سيفي عادة.
كان لا بد من الإشارة إلى أن … لم اكن ابذل مجهودًا ” كما يبدو في الخارج.
بحلول الوقت الذي أدرك فيه الجميع ما كان يجري ، كان القتال قد انتهى بالفعل. ضغطت بقدمي على بطن سيلج ، ووجهت إصبعي نحو جبهته.
“أعتقد أنني كسرت إصبعي.”
الهالة من حوله …
كان جسدي قويا.
هذا…
قوي للغاية في هذه المرحلة. خاصة بعد أن كنت أتدرب في فنون الجسد التي أعطاني إياها هان يوفي.
حتى أنني بدأت أفكر في أن قوته تعادل قوة ليام.
كانت متانة جسدي لا تزال تعتبر أدنى من متانة الأورك ، والتي كانت أكثر مرونة بكثير مما يمكن أن يكون عليه جسدي.
طرح علي سيلج سؤالاً بينما استمر في فك القماش الأبيض.
السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على منعه هو أنني كنت قد خدعت.
سأل سيلوج وهو يتأرجح بفأسه مرة أخرى.
نوعا ما.
كان لا بد من الإشارة إلى أن … لم اكن ابذل مجهودًا ” كما يبدو في الخارج.
“… وفقط عندما وعدت بعدم استخدام مانا.”
بدأ ضغط قمعي وموثوق يخرج ببطء من جسده.
في النهاية ، اضطررت لاستخدامها. كانت قوة سيلوج مرعبة أكثر بكثير مما كنت أتوقع.
“خطوة إلى اليمين مرة أخرى واستخدم يدك اليسرى للصفع بطريقة لأسفل.”
حتى أنني بدأت أفكر في أن قوته تعادل قوة ليام.
“حسنًا ، أنا جاهز“.
حسنًا ، كان هذا على الأقل ما تمكنت من تحقيقه من خلال هذا التبادل القصير.
كان من الصعب شرح ذلك ، ومع ذلك ، شعرت كما لو أنني أستطيع التحكم في كل عضلة داخل جسدي بمجرد التفكير.
“حسنًا ، دعنا نذهب مرة أخرى.”
———-—-
بعد تحريك إصبعي بعيدًا عن قبضته ، تراجعت بضع خطوات للوراء.
طرح علي سيلج سؤالاً بينما استمر في فك القماش الأبيض.
‘هذا مؤلم.’
حتى أنني بدأت أفكر في أن قوته تعادل قوة ليام.
أشرت إلى سيلوج أن يأتي بيدي الأخرى دون أن تظهر أي علامات ألم على وجهي. في الواقع ، كنت أعرف … كنت أعرف أن إصبعي قد مارس الجنس بالتأكيد.
[تصلب الجسم]
دون أن ينبس ببنت شفة أومأ برأسه. استقامة ظهره وأخذ نفسا عميقا ، ومد يده في اتجاه العفاريت الأخرى.
كان لا بد من الإشارة إلى أن … لم اكن ابذل مجهودًا ” كما يبدو في الخارج.
“أحضر لي فأسى.”
“اعتذاري ، سأبدأ بالهجوم الآن.”
يتسبب صوته العالي في اهتزاز البيئة المحيطة.
“كل ما كنت تفعله هو المراوغة. هل أنت غير قادر على الرد؟“
كان ينبعث من جسده لون أخضر غامق غير منتظم. لقد اندهشت لرؤية لون قرمزي مختلط باللون الأخضر عندما ألقيت نظرة فاحصة عليه. مع ملاحظة هذا الجانب بالذات ، تجفلت عيناي قليلاً.
نوعا ما عندما كنت في “لا مبالاة مونارك” ، ولكن مع جسدي في السيطرة.
“إنه مختلف عما كان عليه من قبل.”
الهالة من حوله …
بدأ ضغط قمعي وموثوق يخرج ببطء من جسده.
كيف يمكن أن تفسر ذلك؟ كان مختلفًا كثيرًا عن السابق.
“خطوة إلى اليمين مرة أخرى واستخدم يدك اليسرى للصفع بطريقة لأسفل.”
“سفك الدماء”.
الهالة من حوله …
أصبح سبب التغيير في السلوك واضحًا لي بسرعة. في النهاية ، تعلق الأمر بحقيقة أن جسم سيلوج كان ينبعث منه إراقة دماء قوية.
لا ، بدلا من أن تكون جادا. إنه يراهن بحياته على هذا.
جعلني أدرك أنه أخيرًا أخذ هذا الأمر على محمل الجد.
———-—-
لا ، بدلا من أن تكون جادا. إنه يراهن بحياته على هذا.
كان ينبعث من جسده لون أخضر غامق غير منتظم. لقد اندهشت لرؤية لون قرمزي مختلط باللون الأخضر عندما ألقيت نظرة فاحصة عليه. مع ملاحظة هذا الجانب بالذات ، تجفلت عيناي قليلاً.
الطريقة التي كان يحدق بها في وجهي …
كان هذا أقرب ما يمكنني وصف الإحساس الذي كنت أشعر به. لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بمجرد الكلمات.
لقد أعطاني انطباعًا أنه رآني أحد أكبر أعدائه ، والذي كان ينوي المواجهة معه حتى نهاية حياته.
“أحضر لي فأسى.”
‘مثير للاهتمام.’
لسوء الحظ ، كنت أواجه شركة مصفاة نفط عمان.
فكرت بينما بدأت في مد ساقي وذراعي.
لقد كان محقا. كنت منغمسًا في اختبار قدراتي الجديدة لدرجة أنني نسيت تمامًا الهجوم عليها.
قد يكون هذا أكثر صعوبة مما كنت أتوقعه في البداية.
ستكون القصة مختلفة كثيرًا إذا كان بإمكاني استخدام مانا. بعد كل شيء ، بمساعدة [عيون كرونوس] ، لم أخشى أن أصابني هجومه.
“حسنًا ، طالما أنني لا أستخدم مانا …”
“هل أنت مستعد يا بشر؟“
ستكون القصة مختلفة كثيرًا إذا كان بإمكاني استخدام مانا. بعد كل شيء ، بمساعدة [عيون كرونوس] ، لم أخشى أن أصابني هجومه.
سأل سيلوج وهو يتأرجح بفأسه مرة أخرى.
“ها أنت يا رئيس.”
في النهاية ، اضطررت لاستخدامها. كانت قوة سيلوج مرعبة أكثر بكثير مما كنت أتوقع.
ركع أحد الأورك أمام سيلوج وسلمه شيئًا كان ملفوفًا بقطعة قماش بيضاء سميكة.
الفصل 621: الخضوع [3]
أمسكها بذراعيه ، ثم رفعها إلى الأعلى وكشف النقاب عن القماش الأبيض ببطء.
انهارت الأرض تمامًا تحت هجوم العفاريت واسع النطاق ، كما قد يتوقع المرء ، وصدى صوت مدوي ضخم في جميع أنحاء المنطقة.
تحرك الهواء مع كل قطعة قماش.
بعد الخطوات التي بداخل عقلي ، رفعت يدي اليسرى وضربت الجانب الأيسر بشكل أعمى.
طرح علي سيلج سؤالاً بينما استمر في فك القماش الأبيض.
أوقف تحركاته وحدق في اتجاهي.
“ألا تنزع سلاحك؟“
ربما كانت الشريحة التي كانت تعمل بكامل طاقتها في الوقت الحالي.
“سلاح؟“
“اتخذ خطوة إلى اليمين ، ثم عد.”
خفضت رأسي وحدقت في خصري حيث كان سيفي عادة.
“حسنًا ، لننهي هذا“.
لم يكن هناك في الوقت الحالي.
صفعة.
أفكر للحظة ، هزت رأسي.
لا ، بدلا من أن تكون جادا. إنه يراهن بحياته على هذا.
“لا ، أنا بخير الآن.”
لسوء الحظ ، كنت أواجه شركة مصفاة نفط عمان.
كنت هنا لاختبار حدود جسدي ، وليس مهارتي مع السيف.
بثقة أومأت رأسي للخلف.
“هل أنت متأكد؟“
أشرت إلى سيلوج أن يأتي بيدي الأخرى دون أن تظهر أي علامات ألم على وجهي. في الواقع ، كنت أعرف … كنت أعرف أن إصبعي قد مارس الجنس بالتأكيد.
شكك سيلوج.
“… وفقط عندما وعدت بعدم استخدام مانا.”
بثقة أومأت رأسي للخلف.
“نعم ، أنا واثق.”
“نعم ، أنا واثق.”
“لقد قاتلت بشكل جيد.”
“تمام.”
كانت متانة جسدي لا تزال تعتبر أدنى من متانة الأورك ، والتي كانت أكثر مرونة بكثير مما يمكن أن يكون عليه جسدي.
قام سيلوج بإزالة الغطاء لإظهار فأس قديم ، قديم ، مهترئ من جانب واحد. لا يبدو أنه شيء جدير بالملاحظة للوهلة الأولى. ومع ذلك ، بمجرد خلع القطعة الأخيرة من القماش ، ساد جو من التهديد عبر المربع ، ورائحة الحديد باقية في الهواء.
تلتقط نفحة من الرائحة ، حوافي متماسكة.
سووش -!
“رائحتها مثل الدم“.
ونظرت إليها بنظرة واحدة ، أدرت رقبتي وتجنبت قبضة سيلوج التي كانت تصفر على رأسي.
لكي يكون للسلاح هذا النوع من الرائحة … لا بد أنه قتل عددًا لا يحصى من الأعداء.
جعلني أدرك أنه أخيرًا أخذ هذا الأمر على محمل الجد.
كر …
“ها أنت يا رئيس.”
تتبع الفأس على الأرض. طارت الشرارات في الهواء حتى توقف سيلوج وأقام الجزء العلوي من ذراعه على الطرف السفلي للفأس.
“ليس سيئا…”
بدأ ضغط قمعي وموثوق يخرج ببطء من جسده.
————— ترجمة FLASH
“هل أنت مستعد يا بشر؟“
سكت المنطقة تمامًا عندما تم الكشف عن أنني تمكنت من إيقاف الهجوم بأصابعي.
سأل وهو يحدق في طريقي بعمق.
قام سيلوج بإزالة الغطاء لإظهار فأس قديم ، قديم ، مهترئ من جانب واحد. لا يبدو أنه شيء جدير بالملاحظة للوهلة الأولى. ومع ذلك ، بمجرد خلع القطعة الأخيرة من القماش ، ساد جو من التهديد عبر المربع ، ورائحة الحديد باقية في الهواء.
أخذت نفسا عميقا وأغلقت عيني.
“حسنًا ، أنا جاهز“.
[تصلب الجسم]
على الرغم من سرعته ، إلا أنني تمكنت من قراءة حركته بسهولة عندما خطوت جانبًا.
[اتصال العقل والروح]
“حسنًا ، طالما أنني لا أستخدم مانا …”
بدأ جسدي يرتجف وشعرت بما شعرت به كتيار كهربائي يمر به بمجرد تنشيط هذين التأثيرين.
في النهاية ، اضطررت لاستخدامها. كانت قوة سيلوج مرعبة أكثر بكثير مما كنت أتوقع.
اختفى الإحساس بالسرعة التي ظهر بها ، لكنني لاحظت بعد ذلك أن عضلات جسدي كانت تنبض بشكل غريب. وإذا لم يكن الأمر غريباً بما فيه الكفاية ، فقد عانى جسدي أيضًا من إحساس غريب آخر.
صفعة.
هذا…
السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على منعه هو أنني كنت قد خدعت.
كان من الصعب شرح ذلك ، ومع ذلك ، شعرت كما لو أنني أستطيع التحكم في كل عضلة داخل جسدي بمجرد التفكير.
هذا…
شعرت كما لو أن عقلي وكل العضلات داخل جسدي كانت واحدة. لم أكن بحاجة حتى إلى التفكير قبل أن تتحرك عضلاتي بالطريقة التي أريدها.
بدأ جسدي يرتجف وشعرت بما شعرت به كتيار كهربائي يمر به بمجرد تنشيط هذين التأثيرين.
كان هذا أقرب ما يمكنني وصف الإحساس الذي كنت أشعر به. لم يكن شيئًا يمكن تفسيره بمجرد الكلمات.
“ألن تهاجم؟“
بدلاً من ذلك ، سيكون تأثيره أكثر وضوحًا أثناء المعركة … وهو ما كنت على وشك الحصول عليه.
هذا…
“حسنًا ، أنا جاهز“.
اعتقدت أنها ستهبط للحظة وجيزة. لحسن الحظ ، تمكنت من المراوغة ، وكان هذا بفضل [اتصال العقل والروح] الذي عزز ردود أفعالي إلى أقصى حد.
تمتمت في نفسي بينما أخذت نفسًا آخر.
سكت المنطقة تمامًا عندما تم الكشف عن أنني تمكنت من إيقاف الهجوم بأصابعي.
اختفى سيلوج من بصري تمامًا كما انتهت جملتي. يمكن للمرء أن يتساءل كيف كان قادرًا على التحرك بمثل هذه السرعة مع مثل هذه اللياقة البدنية الكبيرة حيث اختفى جسده بالكامل من المكان.
“ليس سيئا…”
“تأرجح إلى يساري“.
لم يكن هناك في الوقت الحالي.
على الرغم من سرعته ، إلا أنني تمكنت من قراءة حركته بسهولة عندما خطوت جانبًا.
ضغطت قدمي على الأرض مشوهة ورؤيتي وظهر سيلج أمامي مباشرة.
فقاعة-!
[اتصال العقل والروح]
بالضبط عندما خطوت إلى الجانب ، ظهر سيلوج في نفس المكان الذي كنت فيه من قبل. قام عموديًا بتأرجح فأسه نحو الأرض.
بدلاً من ذلك ، سيكون تأثيره أكثر وضوحًا أثناء المعركة … وهو ما كنت على وشك الحصول عليه.
انهارت الأرض تمامًا تحت هجوم العفاريت واسع النطاق ، كما قد يتوقع المرء ، وصدى صوت مدوي ضخم في جميع أنحاء المنطقة.
كان الصوت مرتفعًا بدرجة كافية بحيث يمكن لأي شخص على بعد بضعة كيلومترات سماعه.
قد يكون هذا أكثر صعوبة مما كنت أتوقعه في البداية.
لكن هذا ينطبق فقط على الآخرين. كنت حاليًا في حالة كان فيها كل شيء من حولي مخدرًا.
جعلني أدرك أنه أخيرًا أخذ هذا الأمر على محمل الجد.
نوعا ما عندما كنت في “لا مبالاة مونارك” ، ولكن مع جسدي في السيطرة.
أمسكها بذراعيه ، ثم رفعها إلى الأعلى وكشف النقاب عن القماش الأبيض ببطء.
لم تزعجني الضوضاء العالية على أقل تقدير لأن سيلوج كان الشيء الوحيد الذي كان في رؤيتي.
“حسنًا ، أنا جاهز“.
“اتخذ خطوة إلى اليمين ، ثم عد.”
على الرغم من سرعته ، إلا أنني تمكنت من قراءة حركته بسهولة عندما خطوت جانبًا.
أتبع سيلوج بضربة رأسية ، والتي تم تجنبها بسهولة مرة أخرى. شعرت بلسعة صغيرة في رأسي عندما تهربت ، لكن لم يكن هناك أي شيء يدعو للقلق.
“ألا تنزع سلاحك؟“
ربما كانت الشريحة التي كانت تعمل بكامل طاقتها في الوقت الحالي.
“اتخذ خطوة إلى اليمين ، ثم عد.”
“خطوة إلى اليمين مرة أخرى واستخدم يدك اليسرى للصفع بطريقة لأسفل.”
————— ترجمة FLASH
بعد الخطوات التي بداخل عقلي ، رفعت يدي اليسرى وضربت الجانب الأيسر بشكل أعمى.
تلتقط نفحة من الرائحة ، حوافي متماسكة.
صفعة.
الهالة من حوله …
شعرت بسطح مسطح وبارد في يدي ، جاء فأس سيلوج يندفع نحو الأرض بجانبي.
“كل ما كنت تفعله هو المراوغة. هل أنت غير قادر على الرد؟“
بووم -!
“حسنًا ، لننهي هذا“.
كان هناك انفجار مدوي آخر.
لم تزعجني الضوضاء العالية على أقل تقدير لأن سيلوج كان الشيء الوحيد الذي كان في رؤيتي.
ونظرت إليها بنظرة واحدة ، أدرت رقبتي وتجنبت قبضة سيلوج التي كانت تصفر على رأسي.
لا ، بدلا من أن تكون جادا. إنه يراهن بحياته على هذا.
‘كان ذلك وشيكا.’
———-—-
اعتقدت أنها ستهبط للحظة وجيزة. لحسن الحظ ، تمكنت من المراوغة ، وكان هذا بفضل [اتصال العقل والروح] الذي عزز ردود أفعالي إلى أقصى حد.
فكرت بينما بدأت في مد ساقي وذراعي.
سووش -!
“أوه؟“
تمامًا مثل ذلك ، استمر سيلوج في الهجوم بفأسه بينما كنت أتفادى باستمرار كل هجماته دون أي جهد.
ونظرت إليها بنظرة واحدة ، أدرت رقبتي وتجنبت قبضة سيلوج التي كانت تصفر على رأسي.
“ألن تهاجم؟“
كنت هنا لاختبار حدود جسدي ، وليس مهارتي مع السيف.
سأل سيلوج وهو يتأرجح بفأسه مرة أخرى.
هذا…
بووم -!
السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على منعه هو أنني كنت قد خدعت.
اهتزت الأرض.
“خطوة إلى اليمين مرة أخرى واستخدم يدك اليسرى للصفع بطريقة لأسفل.”
أوقف تحركاته وحدق في اتجاهي.
“حسنًا ، لننهي هذا“.
“كل ما كنت تفعله هو المراوغة. هل أنت غير قادر على الرد؟“
حدث كل هذا في غضون ثانيتين.
“حسنا…”
هذا…
لقد كان محقا. كنت منغمسًا في اختبار قدراتي الجديدة لدرجة أنني نسيت تمامًا الهجوم عليها.
سكت المنطقة تمامًا عندما تم الكشف عن أنني تمكنت من إيقاف الهجوم بأصابعي.
“اعتذاري ، سأبدأ بالهجوم الآن.”
اختفى الإحساس بالسرعة التي ظهر بها ، لكنني لاحظت بعد ذلك أن عضلات جسدي كانت تنبض بشكل غريب. وإذا لم يكن الأمر غريباً بما فيه الكفاية ، فقد عانى جسدي أيضًا من إحساس غريب آخر.
ضغطت قدمي على الأرض مشوهة ورؤيتي وظهر سيلج أمامي مباشرة.
“… وفقط عندما وعدت بعدم استخدام مانا.”
شد عضلات ظهري ، واستجمع قوتي ، ضربت بكل ما لدي. ردًا على هجومي ، حاول سيلوج رفع فأسه.
كر …
“أوه؟“
تمتمت في نفسي بينما أخذت نفسًا آخر.
لسوء الحظ ، بحلول الوقت الذي حاول فيه رفع فأسه ، كانت أربع حلقات نصف شفافة قد تشكلت بالفعل على جسد الفأس ، مما أعاق حركاته مؤقتًا.
كان مقدار الوقت قصيرًا ، ولكن في معركة مثل هذه ، كانت كل ثانية مهمة. ضربته لكماتي بشكل مربع في خده وهو يندفع نحو وجهه.
شعرت بسطح مسطح وبارد في يدي ، جاء فأس سيلوج يندفع نحو الأرض بجانبي.
تحول وجه سيلوج بزاوية 45 درجة في هذه العملية. بشكل مثير للصدمة ، لم يتحرك جسده قليلاً.
رطم-!
“ليس سيئا…”
كنت هنا لاختبار حدود جسدي ، وليس مهارتي مع السيف.
تمتم بينما كان يحدق بي من زاوية عينيه وأدار رأسه ليواجهني مرة أخرى.
“حسنًا ، لننهي هذا“.
“ومع ذلك ، إذا كانت هذه هي قوة لكماتك ، أخشى أنك لن تكون قادرًا على الفوز.”
“حسنًا ، دعنا نذهب مرة أخرى.”
رفع يديه مرة أخرى واستعد للتأرجح بفأسه نحوي مرة أخرى.
أوقف تحركاته وحدق في اتجاهي.
استطعت أن أتنهد فقط عندما رأيت هذا.
رطم-!
“كما هو متوقع ، على الرغم من أن قوة جسدي هائلة أكثر مما كانت عليه في الماضي ، إلا أنها لا تزال شيئًا بالنسبة لقوة شركة مصفاة نفط عمان.”
شعرت بسطح مسطح وبارد في يدي ، جاء فأس سيلوج يندفع نحو الأرض بجانبي.
لكماتي السابقة …
عندما استدار سيلوج والآخرون لينظروا إلي ، شعرت بصدمتهم. من الواضح أن كل من في الغرفة اندهش من كيف تمكنت من إيقاف هجومه بإصبع واحد فقط – كنت سأذهل أيضًا لو كنت في مكانهم.
لو سقطت على إنسان أو أي شخص آخر ، لكان من المحتمل أن تجعلهم يرتطمون بالأرض.
كان ينبعث من جسده لون أخضر غامق غير منتظم. لقد اندهشت لرؤية لون قرمزي مختلط باللون الأخضر عندما ألقيت نظرة فاحصة عليه. مع ملاحظة هذا الجانب بالذات ، تجفلت عيناي قليلاً.
لسوء الحظ ، كنت أواجه شركة مصفاة نفط عمان.
اية (48) وَأَنِ ٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَهُمۡ وَٱحۡذَرۡهُمۡ أَن يَفۡتِنُوكَ عَنۢ بَعۡضِ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ إِلَيۡكَۖ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعۡضِ ذُنُوبِهِمۡۗ وَإِنَّ كَثِيرٗا مِّنَ ٱلنَّاسِ لَفَٰسِقُونَ (49)سورة المائدة الاية (49)
“حسنًا ، لننهي هذا“.
‘هذا مؤلم.’
بعد أن أدركت أنه لم يعد هناك فائدة من مواصلة المباراة ، لوحت بيدي. ظهر شخصية سوداء وشبحية من خلف سيلوج مثل الظل. بعد ذلك ، بركلة واحدة باتجاه حفرة ركبته ، فقد سيلوج التوازن وتراجع جسده إلى الأمام. توقعت مكان سقوطه ، غطيت ساقي بمانا وركلته في رأسه.
اختفى الإحساس بالسرعة التي ظهر بها ، لكنني لاحظت بعد ذلك أن عضلات جسدي كانت تنبض بشكل غريب. وإذا لم يكن الأمر غريباً بما فيه الكفاية ، فقد عانى جسدي أيضًا من إحساس غريب آخر.
رطم-!
رطم-!
حدث كل هذا في غضون ثانيتين.
أمسكها بذراعيه ، ثم رفعها إلى الأعلى وكشف النقاب عن القماش الأبيض ببطء.
بحلول الوقت الذي أدرك فيه الجميع ما كان يجري ، كان القتال قد انتهى بالفعل. ضغطت بقدمي على بطن سيلج ، ووجهت إصبعي نحو جبهته.
سكت المنطقة تمامًا عندما تم الكشف عن أنني تمكنت من إيقاف الهجوم بأصابعي.
“لقد قاتلت بشكل جيد.”
نوعا ما عندما كنت في “لا مبالاة مونارك” ، ولكن مع جسدي في السيطرة.
“ها أنت يا رئيس.”
لقد أعطاني انطباعًا أنه رآني أحد أكبر أعدائه ، والذي كان ينوي المواجهة معه حتى نهاية حياته.
———-—-
أخذت نفسا عميقا وأغلقت عيني.
————— ترجمة FLASH
اية (48) وَأَنِ ٱحۡكُم بَيۡنَهُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَهُمۡ وَٱحۡذَرۡهُمۡ أَن يَفۡتِنُوكَ عَنۢ بَعۡضِ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ إِلَيۡكَۖ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعۡضِ ذُنُوبِهِمۡۗ وَإِنَّ كَثِيرٗا مِّنَ ٱلنَّاسِ لَفَٰسِقُونَ (49)سورة المائدة الاية (49)
بحلول الوقت الذي أدرك فيه الجميع ما كان يجري ، كان القتال قد انتهى بالفعل. ضغطت بقدمي على بطن سيلج ، ووجهت إصبعي نحو جبهته.
———-—-
“حسنًا ، لننهي هذا“.
تمتمت في نفسي بينما أخذت نفسًا آخر.
الطريقة التي كان يحدق بها في وجهي …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
