قتال شيطان برتبة دوق [3]
الفصل 584: قتال شيطان برتبة دوق [3]
“أنت على حق.”
“لنسرع.”
في ممر كبير وواسع ، ترددت خطى.
“هل تعتقد أنها كانت الفكرة الصحيحة أن تتركه يذهب هكذا؟“
“هل تعتقد أنها كانت الفكرة الصحيحة أن تتركه يذهب هكذا؟“
تفجر-!
سأل كيفن ، بينما استدار لمواجهة أماندا التي كانت تجري بجانبه. قبل أن تجيب ، رفع سيفه وجرح نحو يمينه.
“اشربه…”
شييييينج!
كانت هذه خطتنا ، وكان يجب أن تنتهي الأمور عند هذا الحد ، لكن ..
“هويك!”
“أريد الخروج من هنا بأسرع ما يمكن.”
انقسم جسد الشيطان إلى نصفين.
ظهر أمام الشيطان مباشرة ، وطعن خادم الظل سيفه تمامًا حيث كان قلب الشيطان. لسوء الحظ ، على الرغم من السرعة القصوى التي ظهر بها وهاجمها ، لم يبد أن الشيطان أصيب بالذهول لأنه تحرك قليلاً للخلف وتجنب الهجوم.
“نعم.”
“هل هذه كاساريا؟“
أومأت أماندا برأسها. أخرجت قوسها ، وأعادت الخيط إلى الوراء حيث تشكلت ثلاثة أسهم على القوس.
الحركة الخامسة من [أسلوب كيكي]: فاصل الفضاء
قعقعة -!
ثم دفعها في جسده ، وبدأت إصاباته تلتئم بسرعة.
بعد ترك الخيط ، أطلقت الأسهم نحو المسافة وصدمت ثلاثة شياطين قريبة.
“السعال … السعال … هيا بنا.”
“منذ أن استعاد مانا ، لن يواجه أي مشكلة في حماية نفسه ، و …”
“الحمد لله أن خطتنا نجحت“.
خفضت أماندا القوس في يدها ، وشرعت في التوجه إلى عمق الممر.
“… إنه ليس وحده بالضبط.”
الحركة الخامسة من [أسلوب كيكي]: فاصل الفضاء
***
قعقعة -!
با … رطم! با … رطم!
“… إنه ليس وحده بالضبط.”
بعد أن شعرت بنظرة الشيطان الجوفاء ، بدأت نبضات قلبي تزداد بسرعة وأصبح تنفسي أكثر صعوبة.
“… إنه ليس وحده بالضبط.”
بدأ ظهري يتعرق عندما بدأ الشيطان يرفع يده مرة أخرى.
يتجسد شخصية خلف الشيطان حيث كانت يده في منتصف الطريق وهاجمته من الخلف.
“حسنا ، اللعنة …”
عند الشعور بشيء ما ، تشكلت ابتسامة على وجه ماغنوس. فتح فمه وغمغم.
اعتقدت في نفسي أن الدوق يصنف شيطانًا يرفع يده ببطء.
لم أكن بحاجة للبحث لمعرفة من ينتمون.
لكن…
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ليام الذي كان ينزف بغزارة وتشكلت تحته بركة صغيرة من الدم.
يتجسد شخصية خلف الشيطان حيث كانت يده في منتصف الطريق وهاجمته من الخلف.
“حسنا ، اللعنة …”
تفجر-!
كلما اخترت تجاهلهم ، كان يحدث دائمًا شيء سيء ، وهكذا …
بدأ الشيطان يرش دماء سوداء على الأرض ، ولاحظت شخصية ساحرة تقف خلفه.
“هآآ …”
كانت يدها تمد يدها حاليًا إلى الجرم السماوي للشيطان الذي أصبح الآن مرئيًا للعين المجردة ، من خلال فجوة في منطقة صدره.
لم أكن أعرف بالضبط سبب ظهور هذا الشعور الغريب ، لكن إذا كان هناك شيء واحد أعرفه ، فهو أنني كنت بحاجة إلى الوثوق بمشاعري.
“أخذ منك الوقت الكافي.”
تمتمت بابتسامة ودعمت جسدي.
سرعان ما تغلغل الضوء على جسد الشيطان تمامًا ، وبدأ المزيد من الدم الأسود في الانسكاب على الأرض.
“الحمد لله أن خطتنا نجحت“.
“هويك!”
كان من الواضح منذ اللحظة التي قررت فيها إنقاذ ليام أنني لن أكون قادرًا على هزيمة شيطان من رتبة دوق بقدراتي الحالية. حتى لو ضعفت وحصلت على مساعدة ليام. ما زلت لا أرى أي طريقة لإلحاق الهزيمة به.
تفجر-!
هكذا.
“هويك!”
قررت أن أجعل أنجليكا تتحول إلى حلقة كالمعتاد ، وأسقطتها باتجاه أحد الأعمدة القريبة.
من خلال التواصل مع ليام ، تمكنت من إقناع ليام بدفع الشيطان نحو العمود حيث جلست أنجليكا حتى نتمكن من التسلل إلى مهاجمته.
‘… كيف يكون هذا ممكنا؟ ‘
كانت هذه خطتنا ، وكان يجب أن تنتهي الأمور عند هذا الحد ، لكن ..
يتجسد شخصية خلف الشيطان حيث كانت يده في منتصف الطريق وهاجمته من الخلف.
انفجار-!
كر … الكراك.
فجأة رأيت جسد أنجليكا يتأرجح إلى الجانب الآخر من الغرفة ، قبل أن يصطدم بأحد الأعمدة بينما كان صوت دوي عالٍ يتردد في الهواء.
أومأت أماندا برأسها. أخرجت قوسها ، وأعادت الخيط إلى الوراء حيث تشكلت ثلاثة أسهم على القوس.
بعد لحظة ، تجمد جسدي.
ردت أنجليكا بينما كانت تسير نحوي. سرعان ما ظهر وجهها في بصري ، وتحدثت.
تقطر-! تقطر-!
لم أكن بحاجة للبحث لمعرفة من ينتمون.
عندما أرفع رأسي ، كل ما رأيته هو دماء سوداء تتسرب من صدر الشيطان وهو يمسك بجوهره بيده.
كانت هذه خطتنا ، وكان يجب أن تنتهي الأمور عند هذا الحد ، لكن ..
ثم دفعها في جسده ، وبدأت إصاباته تلتئم بسرعة.
انفجار-!
‘… كيف يكون هذا ممكنا؟ ‘
سأل كيفن ، بينما استدار لمواجهة أماندا التي كانت تجري بجانبه. قبل أن تجيب ، رفع سيفه وجرح نحو يمينه.
فكرت في صدمة.
انقر–
حتى بعد كشف قلبه بهذه الطريقة ، كان قادرًا على تحريك جسده وإجبار أنجليكا على الخروج من طريقه قبل إخفاء القلب مرة أخرى.
كان صدري يحترق ، وكنت أشعر حاليًا بدوار شديد.
بفتح عينيّ على اتساعهما ، بدلت نظرتي بين ليام وأنجليكا. كانا كلاهما لا يزالان على قيد الحياة حاليًا ، لكنني علمت أنها مسألة وقت فقط قبل وفاتهما.
انفجار-!
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ليام الذي كان ينزف بغزارة وتشكلت تحته بركة صغيرة من الدم.
بفتح عينيّ على اتساعهما ، بدلت نظرتي بين ليام وأنجليكا. كانا كلاهما لا يزالان على قيد الحياة حاليًا ، لكنني علمت أنها مسألة وقت فقط قبل وفاتهما.
كنت أعلم أنه يجب علي التصرف بسرعة.
شييييينج!
لحسن الحظ ، لاحظت أيضًا أن الشيطان لم يكن في أفضل حالة في الوقت الحالي. كان حاليًا في حالة ضعف حيث كان يتعافى من إصاباته.
“نعم.”
علاوة على ذلك ، تمكنت أيضًا من ملاحظة أنه كلما مر الوقت ، أصبحت هجماته أضعف. فهمت حينها أنه على وشك الموت.
هكذا.
من الواضح أنه كان يقاتل باستخدام آخر شظايا طاقة الحياة داخل جسده.
بعد ذلك ، اختفى شكل خادم الظل من المكان وعاد للظهور أمام الشيطان.
إذا انتظرت للتو ، عشر دقائق؟ … أو ربما أقل ، عندها سيموت بلا شك دون أن أحتاج إلى فعل أي شيء.
اية (6) وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَمِيثَٰقَهُ ٱلَّذِي وَاثَقَكُم بِهِۦٓ إِذۡ قُلۡتُمۡ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ (7) سورة المائدة الاية (7)
لسوء الحظ ، لم أستطع تحمل مثل هذه الرفاهية. مع ملاحظة حالة أنجليكا وليام ، اندلعت مانا من جسدي عندما وضعت يدي على غمد سيفي
عند الشعور بشيء ما ، تشكلت ابتسامة على وجه ماغنوس. فتح فمه وغمغم.
“الآن!”
صرخت وأنا أنظر إلى خادم الظل الخاص بي.
بمجرد إفراغ الجرعة ، سقطت أخيرًا على الأرض وحدقت في السقف.
بعد أوامري ، ضغط خادم الظل بيده على مقبض السيف الأسود ، وبدأت المانا داخل جسدي في النضوب بسرعة.
“… إنه ليس وحده بالضبط.”
انقر–
حتى بعد كشف قلبه بهذه الطريقة ، كان قادرًا على تحريك جسده وإجبار أنجليكا على الخروج من طريقه قبل إخفاء القلب مرة أخرى.
بعد ذلك ، اختفى شكل خادم الظل من المكان وعاد للظهور أمام الشيطان.
الحركة الخامسة من [أسلوب كيكي]: فاصل الفضاء
الحركة الثالثة من [أسلوب كيكي]: خطوة باطلة.
إن الإحساس بالأزمة الذي كنت أشعر به منذ وصولي إلى هنا لم يختف مرة واحدة ، بل زاد مع مرور كل ثانية.
انفجار-!
“قرف.”
ظهر أمام الشيطان مباشرة ، وطعن خادم الظل سيفه تمامًا حيث كان قلب الشيطان. لسوء الحظ ، على الرغم من السرعة القصوى التي ظهر بها وهاجمها ، لم يبد أن الشيطان أصيب بالذهول لأنه تحرك قليلاً للخلف وتجنب الهجوم.
بعد أن أطلقت تأوهًا صغيرًا ، ضغطت على مقبض السيف بإبهامي واتخذت وقفة بحذر.
بعد ذلك ، رفع ساقه وركل خادم الظل في منطقة البطن ، فقسّم الخادم تمامًا إلى قسمين. سرعان ما اختفى في الهواء وسرعان ما انخفض المانا داخل جسدي إلى النصف.
“هويك!”
“قرف.”
بعد أن أطلقت تأوهًا صغيرًا ، ضغطت على مقبض السيف بإبهامي واتخذت وقفة بحذر.
عند الشعور بشيء ما ، تشكلت ابتسامة على وجه ماغنوس. فتح فمه وغمغم.
‘جيد بما فيه الكفاية.’
“كان هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
لم يكن لدي أي شيء في ذهني حقًا عندما أرسلت خادم الظل نحو الشيطان ، كان الهدف هو منعه من الشفاء وشراء ما يكفي من الوقت لتجميع ما يكفي من مانا لاستخدام أقوى حركة لي أخيرًا.
بدأ الشيطان يرش دماء سوداء على الأرض ، ولاحظت شخصية ساحرة تقف خلفه.
آخر وأقوى حركة حتى الآن.
كلما اخترت تجاهلهم ، كان يحدث دائمًا شيء سيء ، وهكذا …
الحركة الخامسة من [أسلوب كيكي]: فاصل الفضاء
***
غطى ضوء أبيض ساطع فجأة المناطق المحيطة حيث بدأت المساحة المحيطة بالشيطان المصنف من قبل الدوق في التصدع.
“أنجليكا ، هل أنت بخير؟“
حدث كل هذا في غضون نصف ثانية ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تتشكل الشقوق بجانب الشيطان ، وبدأت الأضواء تنطلق منها ، متجهة نحو الشيطان المصنف من قبل الدوق بسرعات لا تصدق.
“كان هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
“هويك!”
صرخت وأنا أنظر إلى خادم الظل الخاص بي.
سرعان ما تغلغل الضوء على جسد الشيطان تمامًا ، وبدأ المزيد من الدم الأسود في الانسكاب على الأرض.
“أريد الخروج من هنا بأسرع ما يمكن.”
ترددت صرخات الشيطان اليائسة. لو كان الشيطان في الحالة الذهنية الصحيحة ، ولم يكن مصابًا ، فربما كان قادرًا على تجنب هجماتي بسهولة ، لكنه لم يكن كذلك ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تبدو شخصيته وكأنها نيص لا تعد ولا تحصى. من الأضواء البيضاء الطويلة خرزت جسده بالكامل.
“لنسرع.”
تقطر-! تقطر-!
لم يكن لدي أي شيء في ذهني حقًا عندما أرسلت خادم الظل نحو الشيطان ، كان الهدف هو منعه من الشفاء وشراء ما يكفي من الوقت لتجميع ما يكفي من مانا لاستخدام أقوى حركة لي أخيرًا.
تحت جسد الشيطان ، تشكلت بركة سوداء من الدم ، قبل أن تتناثر الأضواء البيضاء التي تعطله وينهار على الأرض.
قلت في نفسي. أدرت جسدي بسرعة ، فالتفت إلى النظر في اتجاه ليام وأجبرت جسدي على الارتفاع.
مستغلاً هذه اللحظة ، ظهرت سريعًا أمام الشيطان و وصلت لجوهره.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ليام الذي كان ينزف بغزارة وتشكلت تحته بركة صغيرة من الدم.
كسر-!
———-—-
لا أريد أن أرتكب نفس الخطأ الذي ارتكبته أنجليكا ، في اللحظة التي شعرت فيها بالنواة في يدي ، قمت بتحطيمه بسرعة إلى قطع ، وتوقف جسد الشيطان عن الحركة وتناثر في الهواء على شكل غبار أسود ناعم.
آخر وأقوى حركة حتى الآن.
“هآآ …”
“اشربه…”
تراجعت مرة أخرى على مؤخرتي ، وانحرفت بشدة عن الهواء.
‘… كيف يكون هذا ممكنا؟ ‘
كان صدري يحترق ، وكنت أشعر حاليًا بدوار شديد.
بعد ذلك ، اختفى شكل خادم الظل من المكان وعاد للظهور أمام الشيطان.
“كان هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
اعتقدت في نفسي أن الدوق يصنف شيطانًا يرفع يده ببطء.
على الرغم من كل الاستعدادات التي قمت بها من أجل التعامل مع الشيطان المصنف على أنه دوق ، فقد استغرق الأمر كل ما كان عليّ لقتله. وتجدر الإشارة أيضًا إلى أنني تلقيت المساعدة من كل من ليام وأنجيليكا على طول الطريق.
عندما كنت أتعامل مع جرعة ، وشعرت بالمانا داخل جسدي تتجدد ، إلى جانب إصابات جسدي التي كانت تلتئم بسرعة ، وقفت بضعف وأمسكت بجسد ليام المغمى عليه قبل وضعه على كتفي.
“كان هذا قريبا حقا …”
بدأ ظهري يتعرق عندما بدأ الشيطان يرفع يده مرة أخرى.
قلت في نفسي. أدرت جسدي بسرعة ، فالتفت إلى النظر في اتجاه ليام وأجبرت جسدي على الارتفاع.
“أنجليكا ، هل أنت بخير؟“
“قرف.”
عند النظر إلى سقف الغرفة ، سمعت فجأة وقع خطوات في طريقي.
عندما تعثرت تجاهه ، وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي ، وهو خاتم ذو مظهر أنثوي ، وأخذت نفس الجرعة التي قدمتها له سابقًا.
قعقعة -!
نظرًا لأن مساحة الأبعاد الخاصة بي كانت حاليًا في مكان آخر ، لم يكن بإمكاني سوى استعارة مساحة أماندا.
كان من الواضح منذ اللحظة التي قررت فيها إنقاذ ليام أنني لن أكون قادرًا على هزيمة شيطان من رتبة دوق بقدراتي الحالية. حتى لو ضعفت وحصلت على مساعدة ليام. ما زلت لا أرى أي طريقة لإلحاق الهزيمة به.
“اشربه…”
في ممر كبير وواسع ، ترددت خطى.
عند فتح فم ليان ، أدخلت الجرعة في فمه. مقارنة بالوقت الذي أطعمت فيه الثعبان الصغير ، كنت أقسى بكثير.
ركضت نحو حيث يتواجد الآخرون.
“ها … ها …”
“هل هذه كاساريا؟“
بمجرد إفراغ الجرعة ، سقطت أخيرًا على الأرض وحدقت في السقف.
إذا انتظرت للتو ، عشر دقائق؟ … أو ربما أقل ، عندها سيموت بلا شك دون أن أحتاج إلى فعل أي شيء.
عند النظر إلى سقف الغرفة ، سمعت فجأة وقع خطوات في طريقي.
عندما تعثرت تجاهه ، وصلت إلى فضاء الأبعاد الخاص بي ، وهو خاتم ذو مظهر أنثوي ، وأخذت نفس الجرعة التي قدمتها له سابقًا.
لم أكن بحاجة للبحث لمعرفة من ينتمون.
بعد أن شعرت بنظرة الشيطان الجوفاء ، بدأت نبضات قلبي تزداد بسرعة وأصبح تنفسي أكثر صعوبة.
“أنجليكا ، هل أنت بخير؟“
ثم دفعها في جسده ، وبدأت إصاباته تلتئم بسرعة.
“… نعم.”
عند النظر إلى سقف الغرفة ، سمعت فجأة وقع خطوات في طريقي.
ردت أنجليكا بينما كانت تسير نحوي. سرعان ما ظهر وجهها في بصري ، وتحدثت.
“… آمل حقا أن يكون هذا مجرد شعور.”
“يجب أن نبدأ. أعتقد أن الآخرين سيصلون قريبًا إلى قلب ضاغط مانا.”
“لنسرع.”
“أنت على حق.”
سأل كيفن ، بينما استدار لمواجهة أماندا التي كانت تجري بجانبه. قبل أن تجيب ، رفع سيفه وجرح نحو يمينه.
عندما كنت أتعامل مع جرعة ، وشعرت بالمانا داخل جسدي تتجدد ، إلى جانب إصابات جسدي التي كانت تلتئم بسرعة ، وقفت بضعف وأمسكت بجسد ليام المغمى عليه قبل وضعه على كتفي.
انقر–
“السعال … السعال … هيا بنا.”
تفجر-!
ألقيت نظرة حول الغرفة ورأيت أنه لم يتبق شيء آخر بالداخل ، اتجهت نحو أحد الممرات القريبة.
لم أكن بحاجة للبحث لمعرفة من ينتمون.
“أريد الخروج من هنا بأسرع ما يمكن.”
تحت جسد الشيطان ، تشكلت بركة سوداء من الدم ، قبل أن تتناثر الأضواء البيضاء التي تعطله وينهار على الأرض.
على الرغم من حقيقة أن الدوق قد قُتل بالفعل في تصنيف الدوق ، إلا أنني ما زلت لا أشعر بالأمان.
مستغلاً هذه اللحظة ، ظهرت سريعًا أمام الشيطان و وصلت لجوهره.
إن الإحساس بالأزمة الذي كنت أشعر به منذ وصولي إلى هنا لم يختف مرة واحدة ، بل زاد مع مرور كل ثانية.
بدأ ظهري يتعرق عندما بدأ الشيطان يرفع يده مرة أخرى.
لم أكن أعرف بالضبط سبب ظهور هذا الشعور الغريب ، لكن إذا كان هناك شيء واحد أعرفه ، فهو أنني كنت بحاجة إلى الوثوق بمشاعري.
لحسن الحظ ، لاحظت أيضًا أن الشيطان لم يكن في أفضل حالة في الوقت الحالي. كان حاليًا في حالة ضعف حيث كان يتعافى من إصاباته.
كلما اخترت تجاهلهم ، كان يحدث دائمًا شيء سيء ، وهكذا …
هكذا.
“لنسرع.”
تفجر-!
ركضت نحو حيث يتواجد الآخرون.
“الحمد لله أن خطتنا نجحت“.
“… آمل حقا أن يكون هذا مجرد شعور.”
ألقيت نظرة حول الغرفة ورأيت أنه لم يتبق شيء آخر بالداخل ، اتجهت نحو أحد الممرات القريبة.
***
كر … الكراك.
كر … الكراك.
بإلقاء نظرة على محيطه ، تحولت عيون ماغنوس في اتجاه معين.
تشكل شق في منتصف السماء ، وخرج منه شخصية. عندما ظهر الشكل ، اهتزت البيئة المحيطة حيث غلف وجوده كل ما يقع تحته.
صرخت وأنا أنظر إلى خادم الظل الخاص بي.
“هل هذه كاساريا؟“
غطى ضوء أبيض ساطع فجأة المناطق المحيطة حيث بدأت المساحة المحيطة بالشيطان المصنف من قبل الدوق في التصدع.
بإلقاء نظرة على محيطه ، تحولت عيون ماغنوس في اتجاه معين.
“لنسرع.”
“حسنًا؟“
سرعان ما تغلغل الضوء على جسد الشيطان تمامًا ، وبدأ المزيد من الدم الأسود في الانسكاب على الأرض.
عند الشعور بشيء ما ، تشكلت ابتسامة على وجه ماغنوس. فتح فمه وغمغم.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى ليام الذي كان ينزف بغزارة وتشكلت تحته بركة صغيرة من الدم.
“مثير للاهتمام.”
نظرًا لأن مساحة الأبعاد الخاصة بي كانت حاليًا في مكان آخر ، لم يكن بإمكاني سوى استعارة مساحة أماندا.
بعد أن تقدم خطوة إلى الأمام ، اختفت شخصيته.
ركضت نحو حيث يتواجد الآخرون.
عند الشعور بشيء ما ، تشكلت ابتسامة على وجه ماغنوس. فتح فمه وغمغم.
لكن…
———-—-
“قرف.”
إن الإحساس بالأزمة الذي كنت أشعر به منذ وصولي إلى هنا لم يختف مرة واحدة ، بل زاد مع مرور كل ثانية.
اية (6) وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَمِيثَٰقَهُ ٱلَّذِي وَاثَقَكُم بِهِۦٓ إِذۡ قُلۡتُمۡ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ (7) سورة المائدة الاية (7)
“هآآ …”
“منذ أن استعاد مانا ، لن يواجه أي مشكلة في حماية نفسه ، و …”
“كان هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
“… إنه ليس وحده بالضبط.”
عندما كنت أتعامل مع جرعة ، وشعرت بالمانا داخل جسدي تتجدد ، إلى جانب إصابات جسدي التي كانت تلتئم بسرعة ، وقفت بضعف وأمسكت بجسد ليام المغمى عليه قبل وضعه على كتفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
