غرفة مظلمة [1]
الفصل 564: غرفة مظلمة [1]
برباط من حواجبه ، تساءل جين في نفسه.
‘لكم من الزمن استمر ذلك؟‘
لكن حتى ذلك الحين ، لم يقابل بأي رد … مما أجبر جين على الهدوء والتحديق في الظلام أمامه.
تساءلت في نفسي بينما كنت أحملق لأعلى.
“سواء كانت هذه مزحة أم لا ، فإن أول شيء يجب أن أفعله هو استعادة حواس جسدي.”
الآن ، كل ما استطعت رؤيته داخل رؤيتي هو ظلام فارغ. ومع ذلك ، واصلت التركيز على جسدي.
أخذ نفسا عميقا ، حلل الخريطة أمامه.
طالما استطعت تحريك جسدي …
عندها لاحظ فجأة حقيقة عدم وجود مانا داخل جسده. أغلق عينيه ليرى ما إذا كان هناك شيء خاطئ ، وأدرك أنه لا يشعر حقًا بمانا وقلبه يتسارع.
تتطلب طريقة تقوية الجسم أن أعاني قليلاً من أجل ممارستها ، وفي الوقت الحالي لا فائدة لي. ومع ذلك ، فإن الجزء الأول من التمرين لا يتطلب مني القيام بأي شيء من هذا القبيل ، لأن كل ما علي فعله هو أن أشعر عضلاتي من أجل الشعور بالوصلات العصبية بجسدي والتي قد تكون قادرة في الواقع على حل مشكلتي المسببة للشلل. … “
لسوء الحظ ، نظرًا لأن الخريطة التي كان يستخدمها كيفن لم تكن واضحة على الإطلاق ، لم يستطع تحديد بعدهم بالضبط.
ركزت انتباهي على عضلات جسدي ، وأغمضت عيني وفكرت في دليل الدفاع عن النفس الذي أعطاني إياه هان يوفي.
“الهدف الأول ، ميليسا“.
بمساعدة الشريحة الموجودة داخل رأسي ، تمكنت إلى حد ما من تذكر معظم النقاط الأكثر أهمية في التقنية الأولى ، وهي تصلب الجسم.
في تلك اللحظة ظهرت نقطة بجانبهم ، وتماسك حواجب كيفن معًا.
“هذا هو أملي الوحيد“.
“حسنًا؟“
لم يكن لدي سوى هدف واحد في الوقت الحالي ، وهو تحريك جسدي مرة أخرى.
في ملاحظة جيدة ، كانت عيني تتأقلم ببطء مع الظلام من حولي ، مما مكنني من الحصول على فكرة تقريبية عن مكاني.
بهذه الطريقة فقط يمكنني معرفة ما كان يحدث لي بالفعل.
رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ماذا حدث بالضبط؟“
كانت ذكرياتي ضبابية لأن كل ما استطعت تذكره في الوقت الحالي هو رؤية البوابة تبتلعني مع جين. كان كل شيء ضبابيًا نوعًا ما ، حيث لم يكن لدي بعد ذلك أي ذكريات عن أي شيء.
“يبدو أن إيما ستكون بخير.”
في الواقع ، عند التفكير في الأمر ، كان هناك بالفعل شيء آخر.
في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا معدنيًا ريفيًا غير متوقع يأتي من الأعلى.
أتذكر بصوت خافت أنني حملت جسدي في مكان ما. هل ربما أغمي علي أثناء الحادث وأسرني الشياطين؟
“قرف…”
فجأة ، بدأت سيناريوهات مختلفة تظهر في ذهني بينما كان قلبي يغرق ببطء.
“إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فمن المنطقي سبب وجودي هنا وإغلاق مانا الخاص بي.”
“الهدف الأول ، ميليسا“.
ليس هذا فقط ولكن لأخذ أبعادي أيضًا …
هذا…
كان الوضع أكثر خطورة مما كنت أعتقده في البداية.
“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”
“ماذا حدث لجين؟“
“رن! كيفن!”
عندما توقفت أفكاري هناك ، تذكرت فجأة أن جين كان بجانبي مباشرة قبل حدوث كل شيء ، واندفعت عيناي على الفور إلى يميني ويساري.
صرخ مرة أخرى وهو يكذب في عقوبته.
لم أتمكن إلا من رؤية الظلام في هذه اللحظة.
لم يكونوا قريبين تمامًا مثل رن وجين ، لكنهم لم يكونوا بعيدين تمامًا. ربما على بعد بضعة كيلومترات فقط.
لم أستسلم رغم ذلك.
أضاءت عيني ، مع إحساس بتدفق تيار كهربائي صغير عبر جسدي.
عندما أغلقت عيني ، حاولت التركيز على سمعي لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص آخر في الجوار.
“ماذا حدث لجين؟“
“إذا كان بإمكاني سماع تنفسه …”
“هذا هو أملي الوحيد“.
بالتنقيط— بالتنقيط—
“هذا هو أملي الوحيد“.
بعد بضع دقائق ، أدركت أنني كنت وحيدًا تمامًا داخل هذه المساحة لأن الصوت الوحيد الذي يمكنني سماعه هو صوت السائل المتساقط من جانب الغرفة. أفسدت قطراته المتناغمة تركيزي عدة مرات بينما كان وجهي يتلوى.
إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟
جاهدًا لسماع الدقيقة التالية ، استسلمت في النهاية.
كان عقل جين حاليًا في حالة ضبابية في الوقت الحالي لأنه بالكاد يستطيع التفكير بشكل صحيح. بينما كانت معدته تتأرجح ، خفق رأسه.
“اللعنة ، فقط ما يحدث في العالم؟“
شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.
شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.
رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.
غمرني إحساس وشيك بالخطر.
“يبدو أن إيما ستكون بخير.”
***
“… أين أنا؟ “
“قرف…”
طالما استطعت تحريك جسدي …
كان عقل جين حاليًا في حالة ضبابية في الوقت الحالي لأنه بالكاد يستطيع التفكير بشكل صحيح. بينما كانت معدته تتأرجح ، خفق رأسه.
“ماذا يحدث؟“
“… أين أنا؟ “
عند الزاوية ، كان هناك قسم صغير حيث تتساقط المياه.
تردد صدى صوته المترنح والمتعب. ففتح عينيه ، فكل ما رآه في رؤيته هو الظلمة.
“أوخ!”
الظلام الذي كان قادرًا على التكيف معه بسرعة لأنه اعتاد منذ فترة طويلة على مثل هذا الظلام لا بفضل تدريبه الصارم.
————–
“حسنًا؟“
إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟
ثم وجد أنه غير قادر على تحريك جسده.
لم يكونوا قريبين تمامًا مثل رن وجين ، لكنهم لم يكونوا بعيدين تمامًا. ربما على بعد بضعة كيلومترات فقط.
بعيون مفتوحة على مصراعيها ، أصبح عقله على الفور يقظًا. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا لأن حواجبه متماسكة.
————–
“رن! كيفن!”
ليس هذا فقط ولكن لأخذ أبعادي أيضًا …
صرخ بأعلى رئتيه وهو يشد أسنانه بإحكام.
ومع ذلك ، لم يكن كيفن من الأشخاص الذين ظلوا مرتبكين لفترة طويلة حيث سرعان ما تهدأ.
شعر جين بالغضب يتصاعد من داخله وهو يتذكر الأحداث التي أدت إلى استيقاظه.
“هؤلاء الأوغاد خدروني ، أليس كذلك؟ “
“ماذا حدث لجين؟“
“ماذا فعلتم بي يا رفاق !؟ اسمحوا لي أن أذهب هذه اللحظة قبل أن أصاب بالجنون!”
لم يكن هناك أي شيء مؤلم بشأن ذلك ، لكنني شعرت كما لو أن ألف ريشة كانت تنميل في جميع أنحاء جسدي ، في محاولة لتعطيل تركيزي.
صرخ مرة أخرى وهو يكذب في عقوبته.
أخذ نفسا عميقا ، حلل الخريطة أمامه.
لن يصاب بالجنون إذا لم يسمحوا له بالذهاب لأنه كان غاضبًا بالفعل.
مع جين ورين معها ، لم يكن على كيفن أن يقلق بشأن سلامتها.
فقط انتظر حتى أخرج من هنا! سأقتلكما كلاكما!
شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.
الصراخ الذي أطلقه قوبل بالصمت ، حيث شعر بغضبه يغلي.
سقطت على الأرض ، شعرت بمادة غريبة تشبه المخاط تتساقط في جميع أنحاء جسدي ، مما أذهلني.
“الأوغاد!”
تتطلب طريقة تقوية الجسم أن أعاني قليلاً من أجل ممارستها ، وفي الوقت الحالي لا فائدة لي. ومع ذلك ، فإن الجزء الأول من التمرين لا يتطلب مني القيام بأي شيء من هذا القبيل ، لأن كل ما علي فعله هو أن أشعر عضلاتي من أجل الشعور بالوصلات العصبية بجسدي والتي قد تكون قادرة في الواقع على حل مشكلتي المسببة للشلل. … “
صرخ مرة أخرى فيما تبرز عروق رقبته واحمرار وجهه. حتى أنه يمكن أن يشعر ببعض من بصاقه على وجهه وهو يبصق تلك الكلمات.
كانت معدتي تتأرجح بسبب الرائحة وشعرت بنفسي أتقيأ في هذه اللحظة.
لكن حتى ذلك الحين ، لم يقابل بأي رد … مما أجبر جين على الهدوء والتحديق في الظلام أمامه.
إضافة إلى ذلك ، لم يستطع أن يشعر بحلقة الأبعاد الخاصة به على أي من أصابعه.
رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.
في ملاحظة جيدة ، كانت عيني تتأقلم ببطء مع الظلام من حولي ، مما مكنني من الحصول على فكرة تقريبية عن مكاني.
“ها … ها …”
كان الوضع أكثر خطورة مما كنت أعتقده في البداية.
“فقط انتظروا أيها الأغبياء.”
رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.
شتم جين داخليًا حيث هدأ أخيرًا ولاحظ المنطقة التي كان فيها.
أخذ نفسا عميقا ، حلل الخريطة أمامه.
فجأة ، أدرك جين أنه كان مستلقيًا داخل ما يبدو أنه غرفة صخرية صغيرة كانت مغطاة بنوع من الطحالب الغريبة.
ترجمة FLASH
عند الزاوية ، كان هناك قسم صغير حيث تتساقط المياه.
شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.
بالتنقيط— بالتنقيط—
لم أتمكن إلا من رؤية الظلام في هذه اللحظة.
جلب صوت الإسقاط الإيقاعي لسقوط الماء الهدوء إلى ذهنه.
———-—-
برباط من حواجبه ، تساءل جين في نفسه.
أخذ نفسا عميقا ، حلل الخريطة أمامه.
‘ماذا يحدث هنا؟‘
الآن ، كل ما استطعت رؤيته داخل رؤيتي هو ظلام فارغ. ومع ذلك ، واصلت التركيز على جسدي.
“هاه؟ مانا؟“
بهذه الطريقة فقط يمكنني معرفة ما كان يحدث لي بالفعل.
عندها لاحظ فجأة حقيقة عدم وجود مانا داخل جسده. أغلق عينيه ليرى ما إذا كان هناك شيء خاطئ ، وأدرك أنه لا يشعر حقًا بمانا وقلبه يتسارع.
“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”
إضافة إلى ذلك ، لم يستطع أن يشعر بحلقة الأبعاد الخاصة به على أي من أصابعه.
دقت أجراس الإنذار على الفور داخل عقله.
نظرًا لأن مهارته مكنته من الانتقال الفوري إلى أي شخص يريده ، فقد تم إغراء كيفن بالانتقال عبر طريقه نحو مكان وجود رين وجين.
هذا…
فكرت في نفسي عندما وقعت في التركيز وخارجه عدة مرات.
بدا هذا غريبًا بعض الشيء بالنسبة لمزحة كان كيفن ورين يسحبها. ربما ليس لرين ، ولكن بمعرفة كيفن جيدًا ، عرف جين أن شيئًا ما كان على علاقة بالموقف.
“فقط انتظروا أيها الأغبياء.”
لن يذهب ابدا الى هذا الحد.
كانت معدتي تتأرجح بسبب الرائحة وشعرت بنفسي أتقيأ في هذه اللحظة.
سرعان ما اتضح له أخيرًا أن هذا ربما لم يكن مزحة.
بمساعدة الشريحة الموجودة داخل رأسي ، تمكنت إلى حد ما من تذكر معظم النقاط الأكثر أهمية في التقنية الأولى ، وهي تصلب الجسم.
وهكذا ، أغمض عينيه توقف عن الكلام وركز كل انتباهه على جسده.
رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.
“سواء كانت هذه مزحة أم لا ، فإن أول شيء يجب أن أفعله هو استعادة حواس جسدي.”
اية (158) وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدٗا (159)سورة النساء الاية (159)
***
لكن…
“أستطيع أن أشعر بشيء“.
“لا يبدو أن الاثنين في خطر في الوقت الحالي حيث يبدو أن عناصرهما الحيوية على ما يرام. إذا قمت بنقل نفسي بشكل متهور إليهما ، فقد أعرض أنا وكلاهما للخطر.”
أضاءت عيني ، مع إحساس بتدفق تيار كهربائي صغير عبر جسدي.
بعد بضع دقائق ، أدركت أنني كنت وحيدًا تمامًا داخل هذه المساحة لأن الصوت الوحيد الذي يمكنني سماعه هو صوت السائل المتساقط من جانب الغرفة. أفسدت قطراته المتناغمة تركيزي عدة مرات بينما كان وجهي يتلوى.
عندما أغمضت عيني ، كررت نفس الشيء وشعرت أن ذراعي تعيد الاتصال بي. لم يمض وقت طويل قبل أن أشعر أخيرًا بنمو حواسي تمامًا حيث رفعت يدي ببطء في الهواء.
سرعان ما تماسك حاجبه وهو يحدق في النقطتين الأخريين.
ابتهجت بداخل عقلي عندما لوحت بيدي أمامي وشعرت بالهواء على وجهي.
سقطت على الأرض ، شعرت بمادة غريبة تشبه المخاط تتساقط في جميع أنحاء جسدي ، مما أذهلني.
‘انها تعمل! لا أستطيع أخيرا تحريك ذراعي! “
أتذكر بصوت خافت أنني حملت جسدي في مكان ما. هل ربما أغمي علي أثناء الحادث وأسرني الشياطين؟
انتشرت ابتسامة مرتاحة على وجهي عندما لاحظت هذه الحقيقة.
هذا…
“الحمد لله…”
———-—-
تمتمت بهدوء على نفسي.
وهكذا ، أغمض عينيه توقف عن الكلام وركز كل انتباهه على جسده.
في النهاية ، استغرق الأمر ما مجموعه أربع ساعات لتحريك ذراعي مرة أخرى ، ولكن بدلاً من الانزعاج من الفكرة ، كنت سعيدًا لأنني أغمضت عيني مرة أخرى وكرر نفس العملية لذراعي الأخرى أيضًا.
عندما توقفت أفكاري هناك ، تذكرت فجأة أن جين كان بجانبي مباشرة قبل حدوث كل شيء ، واندفعت عيناي على الفور إلى يميني ويساري.
تجدد الأمل داخل عقلي حيث ركزت كل انتباهي على عضلات جسدي.
لم يكن هناك أي شيء مؤلم بشأن ذلك ، لكنني شعرت كما لو أن ألف ريشة كانت تنميل في جميع أنحاء جسدي ، في محاولة لتعطيل تركيزي.
طالما كان هناك تقدم …
فقط انتظر حتى أخرج من هنا! سأقتلكما كلاكما!
“قرف.”
آمل حقًا أنه لم يكن كذلك.
لكن العملية لم تكن سهلة ، حيث انتشر إحساس غريب بالوخز حول جسدي ، مما تسبب في موجة من الانزعاج.
لن يذهب ابدا الى هذا الحد.
لم يكن هناك أي شيء مؤلم بشأن ذلك ، لكنني شعرت كما لو أن ألف ريشة كانت تنميل في جميع أنحاء جسدي ، في محاولة لتعطيل تركيزي.
في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا معدنيًا ريفيًا غير متوقع يأتي من الأعلى.
“هذا مقرف.”
في الواقع ، عند التفكير في الأمر ، كان هناك بالفعل شيء آخر.
فكرت في نفسي عندما وقعت في التركيز وخارجه عدة مرات.
“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”
في ملاحظة جيدة ، كانت عيني تتأقلم ببطء مع الظلام من حولي ، مما مكنني من الحصول على فكرة تقريبية عن مكاني.
يبدو أنني في غرفة صغيرة. لا ينبغي أن يكون الحجم كبيرًا جدًا نظرًا للصوت القادم من الماء المتساقط من الجانب ، حتى في ذلك الوقت … “
يبدو أنني في غرفة صغيرة. لا ينبغي أن يكون الحجم كبيرًا جدًا نظرًا للصوت القادم من الماء المتساقط من الجانب ، حتى في ذلك الوقت … “
“اللعنة ، فقط ما يحدث في العالم؟“
في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا معدنيًا ريفيًا غير متوقع يأتي من الأعلى.
‘انها تعمل! لا أستطيع أخيرا تحريك ذراعي! “
صليل-!
“ماذا فعلتم بي يا رفاق !؟ اسمحوا لي أن أذهب هذه اللحظة قبل أن أصاب بالجنون!”
“أوخ!”
الظلام الذي كان قادرًا على التكيف معه بسرعة لأنه اعتاد منذ فترة طويلة على مثل هذا الظلام لا بفضل تدريبه الصارم.
سقطت على الأرض ، شعرت بمادة غريبة تشبه المخاط تتساقط في جميع أنحاء جسدي ، مما أذهلني.
لم يكن هناك أي شيء مؤلم بشأن ذلك ، لكنني شعرت كما لو أن ألف ريشة كانت تنميل في جميع أنحاء جسدي ، في محاولة لتعطيل تركيزي.
“ما هذا!؟“
عندما شممت رائحة المادة ، التوى وجهي وارتداد رأسي.
عندما شممت رائحة المادة ، التوى وجهي وارتداد رأسي.
كانت نقاط جين ورين وإيما تتحرك جميعها في نفس الاتجاه ، مما يجعل كيفن يتنهد بارتياح.
رائحته مثل البيض الفاسد.
كانت معدتي تتأرجح بسبب الرائحة وشعرت بنفسي أتقيأ في هذه اللحظة.
يبدو أنني في غرفة صغيرة. لا ينبغي أن يكون الحجم كبيرًا جدًا نظرًا للصوت القادم من الماء المتساقط من الجانب ، حتى في ذلك الوقت … “
لكن…
سقطت على الأرض ، شعرت بمادة غريبة تشبه المخاط تتساقط في جميع أنحاء جسدي ، مما أذهلني.
بضرب أسناني ، توقفت عن التنفس من خلال أنفي وواصلت تركيز انتباهي على جسدي.
إضافة إلى ذلك ، لم يستطع أن يشعر بحلقة الأبعاد الخاصة به على أي من أصابعه.
قال لي شيء ما أن المادة من المفترض أن تكون طعامي …
آمل حقًا أنه لم يكن كذلك.
غمرني إحساس وشيك بالخطر.
***
كانت ذكرياتي ضبابية لأن كل ما استطعت تذكره في الوقت الحالي هو رؤية البوابة تبتلعني مع جين. كان كل شيء ضبابيًا نوعًا ما ، حيث لم يكن لدي بعد ذلك أي ذكريات عن أي شيء.
“ماذا يحدث؟“
مرتبكًا ، واصل كيفن التحديق في الواجهة أمامه حيث تم جذب انتباهه حاليًا إلى النقاط الموجودة على الخريطة.
كانت الصدمة التي عانى منها كيفن واضحة عندما غطى فمه بيده غير قادر على النطق بكلمة واحدة.
“ما هذا!؟“
لم يستطع فهم كيف تحول كل شيء على هذا النحو.
يبدو أنني في غرفة صغيرة. لا ينبغي أن يكون الحجم كبيرًا جدًا نظرًا للصوت القادم من الماء المتساقط من الجانب ، حتى في ذلك الوقت … “
“… فقط كيف يمكن للجميع أن يكونوا هنا؟ “
“ماذا حدث لجين؟“
لم يستطع فهم ذلك حقًا. ما لم يفتح لهم بوابة مباشرة ، كان من المستحيل عمليًا أن يكونوا هنا. كان هناك بالتأكيد شيء غريب في الموقف.
نظرًا لأن مهارته مكنته من الانتقال الفوري إلى أي شخص يريده ، فقد تم إغراء كيفن بالانتقال عبر طريقه نحو مكان وجود رين وجين.
ومع ذلك ، لم يكن كيفن من الأشخاص الذين ظلوا مرتبكين لفترة طويلة حيث سرعان ما تهدأ.
جلب صوت الإسقاط الإيقاعي لسقوط الماء الهدوء إلى ذهنه.
أخذ نفسا عميقا ، حلل الخريطة أمامه.
فقط انتظر حتى أخرج من هنا! سأقتلكما كلاكما!
“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”
“بعد أن أنضم إليهم ، سوف أنضم إلى رين وجين.”
نظرًا لأن مهارته مكنته من الانتقال الفوري إلى أي شخص يريده ، فقد تم إغراء كيفن بالانتقال عبر طريقه نحو مكان وجود رين وجين.
“… أين أنا؟ “
ومع ذلك ، سرعان ما هز رأسه.
لم يستطع فهم كيف تحول كل شيء على هذا النحو.
“لا يبدو أن الاثنين في خطر في الوقت الحالي حيث يبدو أن عناصرهما الحيوية على ما يرام. إذا قمت بنقل نفسي بشكل متهور إليهما ، فقد أعرض أنا وكلاهما للخطر.”
رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.
إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟
تساءلت في نفسي بينما كنت أحملق لأعلى.
في تلك اللحظة ظهرت نقطة بجانبهم ، وتماسك حواجب كيفن معًا.
اية (158) وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدٗا (159)سورة النساء الاية (159)
“… بدا الأمر أيضًا كما لو كانوا مع إيما في الوقت الحالي.”
شتم جين داخليًا حيث هدأ أخيرًا ولاحظ المنطقة التي كان فيها.
نوعا ما.
الفصل 564: غرفة مظلمة [1]
كانت نقاط جين ورين وإيما تتحرك جميعها في نفس الاتجاه ، مما يجعل كيفن يتنهد بارتياح.
شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.
“يبدو أن إيما ستكون بخير.”
إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟
مع جين ورين معها ، لم يكن على كيفن أن يقلق بشأن سلامتها.
“الأوغاد!”
ما قيل.
في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا معدنيًا ريفيًا غير متوقع يأتي من الأعلى.
سرعان ما تماسك حاجبه وهو يحدق في النقطتين الأخريين.
“اللعنة ، فقط ما يحدث في العالم؟“
أماندا وميليسا.
صليل-!
تمامًا مثل جين ورين ، كان الاثنان قريبين جدًا من بعضهما البعض.
لم يكن هناك أي شيء مؤلم بشأن ذلك ، لكنني شعرت كما لو أن ألف ريشة كانت تنميل في جميع أنحاء جسدي ، في محاولة لتعطيل تركيزي.
لم يكونوا قريبين تمامًا مثل رن وجين ، لكنهم لم يكونوا بعيدين تمامًا. ربما على بعد بضعة كيلومترات فقط.
كان الوضع أكثر خطورة مما كنت أعتقده في البداية.
لسوء الحظ ، نظرًا لأن الخريطة التي كان يستخدمها كيفن لم تكن واضحة على الإطلاق ، لم يستطع تحديد بعدهم بالضبط.
“اللعنة ، فقط ما يحدث في العالم؟“
بغض النظر ، كان كيفن سريعًا في اتخاذ القرار.
الظلام الذي كان قادرًا على التكيف معه بسرعة لأنه اعتاد منذ فترة طويلة على مثل هذا الظلام لا بفضل تدريبه الصارم.
“سأذهب للقاء ميليسا وأماندا أولاً.”
“فقط انتظروا أيها الأغبياء.”
كان سبب اختياره بسيطًا. كانت ميليسا وحدها ضعيفة ، وعلى الرغم من أن أماندا كانت قوية جدًا ، إلا أنها استخدمت القوس ، مما جعل قتالها قصير المدى ضعيفًا إلى حد ما.
“ما هذا!؟“
“بعد أن أنضم إليهم ، سوف أنضم إلى رين وجين.”
فقط انتظر حتى أخرج من هنا! سأقتلكما كلاكما!
حسم أمره ، وحرك يده إلى اليمين للتخلص من الواجهة أمامه ، شرع كيفن في الاتجاه نحوهم.
شعر جين بالغضب يتصاعد من داخله وهو يتذكر الأحداث التي أدت إلى استيقاظه.
“الهدف الأول ، ميليسا“.
ترجمة FLASH
ترجمة FLASH
بضرب أسناني ، توقفت عن التنفس من خلال أنفي وواصلت تركيز انتباهي على جسدي.
———-—-
رائحته مثل البيض الفاسد.
ما قيل.
اية (158) وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدٗا (159)سورة النساء الاية (159)
آمل حقًا أنه لم يكن كذلك.
وهكذا ، أغمض عينيه توقف عن الكلام وركز كل انتباهه على جسده.
“ماذا فعلتم بي يا رفاق !؟ اسمحوا لي أن أذهب هذه اللحظة قبل أن أصاب بالجنون!”
صرخ بأعلى رئتيه وهو يشد أسنانه بإحكام.
إضافة إلى ذلك ، لم يستطع أن يشعر بحلقة الأبعاد الخاصة به على أي من أصابعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
