نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 03

الاكتشاف الصادم

الاكتشاف الصادم

الفصل 3 الاكتشاف الصادم

استدار الرجل ونظر إلى روي وأليس دون قلق.

 

“إنها حقًا لذيذة. أختاه”  رد روي بصدق قدر استطاعته.  في الحقيقة ، كان يكره العصيدة ، كشخص من الطبقة الوسطى في بلد من دول العالم الأول ، كان معتادًا على طعام أفضل بكثير من العصيدة ، لكن هذا كان شيئًا صنعته أليس شخصيًا له ، مع الكثير من الحب والرعاية ،  لم يجرؤ على إيذاء مشاعرها بسبب أسلوب حياته المميز.

“قل.. ٱٱٱٱٱ “.  ابتسمت أليس في روي ممسكة بملعقة من العصيدة بالقرب من فمه.  لقد مر أحد عشر شهرًا منذ ولادة روي.  لقد اعتاد على الحياة الدنيوية ، والتي عاشها خلال الأشهر العشرة الماضية.  ومع ذلك ، على الرغم من أنه عانى من عدد قليل جدًا من المحن حتى بلغ من العمر أحد عشر شهرًا ، إلا أنه لاحظ أن حالة دار الأيتام لم تكن كما كانت ستدفعه حياته المريحة إلى الاعتقاد بأنها كذلك.

 

 

•••••••••••••

كانت الحياة صعبة.  كان للقرن الحادي والعشرين أعلى مستويات جودة الحياة في تاريخ الأرض ولم يتحسن إلا كل عام بسبب النمو في التكنولوجيا.  لكن هذا كان عالمًا في العصور الوسطى ، حتى أن الضروريات الأساسية التي أخذها كأمر مسلم به على الأرض مثل سهولة الوصول إلى الغذاء والمأوى والأمن كان من الصعب الحصول عليها ، بل كان من الصعب الحفاظ عليها لأدنى الطبقة الوسطى وما دونها ،  كانت مخاطر وعواقب الفشل أشد قسوة أيضًا.

(“اللعنة نعم! هذا إلى حد بعيد الجزء الأكثر إثارة في إعادة الولادة!”) لم يستطع الانتظار حتى يبلغ من العمر ما يكفي لبدء ممارسة فنون الدفاع عن النفس.

 

إلى جانب ذلك ، كان بحاجة إلى تناول الطعام ، فالتغذية كانت الأهم بالنسبة لطفل في سنه ، وقد يؤدي سوء التغذية إلى إلحاق الضرر به إلى الأبد في أسوأ السيناريوهات.  لم يكن هذا شيئًا يمكنه تحمله ، كشخص عانى من اعتلال الصحة طوال حياته.  كمريض سابق بالربو المزمن ، كان الشعور بدفق الهواء إلى رئتيه وتنشيط كل خلية في جسده مرضيًا لدرجة الإدمان.

كان بإمكانه أن يقول إن الحالة المالية لدار الأيتام كانت سيئة ، وحالة دار الأيتام تركت البعض غير راغب فيها.  لم يكن متأكدًا من المكان الذي نجح فيه دار الأيتام من جني الأموال اللازمة لإعالة نفسه ، لكنه كان متأكدًا من أن الأمر لم يكن سهلاً ، ودور الأيتام كانت منظمة غير ربحية ، وعادةً ما كان يتم تغطية نفقاتها من خلال التبرعات أو الإعانات في حالات نادرة.

 

 

 

رغم أنه من الواضح أن دار الأيتام كافحت مع هؤلاء.  غالبًا ما تتخلى الأخوات عن تناول وجبات الطعام حتى يتمكن أطفال دار الأيتام من تناول الطعام بشكل كامل ، ويمكن أن يشعر بالقلق الكامن وراء وجوههم المبتسمة عندما يطعمون الأطفال الجياع.

 

 

“قل.. ٱٱٱٱٱ “.  ابتسمت أليس في روي ممسكة بملعقة من العصيدة بالقرب من فمه.  لقد مر أحد عشر شهرًا منذ ولادة روي.  لقد اعتاد على الحياة الدنيوية ، والتي عاشها خلال الأشهر العشرة الماضية.  ومع ذلك ، على الرغم من أنه عانى من عدد قليل جدًا من المحن حتى بلغ من العمر أحد عشر شهرًا ، إلا أنه لاحظ أن حالة دار الأيتام لم تكن كما كانت ستدفعه حياته المريحة إلى الاعتقاد بأنها كذلك.

(“تنهد ، لإطعام طفل لا قيمة له مثلي ، فإنهم يضحون كثيرًا ، ويتحملون كثيرًا.”) لم يستطع إلا أن يشعر بالذنب.

“أليس ، سكوير الذي اتصلت به لتنظيف جذع الشجرة الساقط الذي يسد المخرج الخلفي هنا.”  أبلغت كارين ، المسؤولة الأخرى عن دار الأيتام .

 

 

(“عندما أكبر ، ربما يمكنني استخدام معرفتي لكسب مبلغ كبير من المال. سأدعمهم بنفسي. إنهم يعتقدون بالفعل أنني عبقري بعد كل شيء.”)

ما تبع ذلك صدم روي من رأسه إلى أخمص قدميه.  تجمدت كل عظمة في جسده كما لو كان كل واحد منهم يرغب في مشاهدة المعجزة التي أعقبت ذلك.  لم يكن يعتقد أن أي شيء يمكن أن يفاجئه بعد الآن ، لكنه كان مخطئًا.  كانت هذه مجرد البداية.

 

“… سكوير؟”  استفسر روي بفضول ، لم يسمع أي شخص يذكر هذه العبارة حتى الآن.

كشخص بالغ عقليًا ، كان روي قادرًا على تعلم اللغات بشكل أسرع من خلال التعلم النشط.  سرعان ما تذكر أسماء الجميع أولاً ، تليها التحيات الأساسية ، الكلمات التي صادفها كثيرًا ، مثل “طعام” و “أكل” ، قبل أن يشق طريقه عبر جزء كبير من اللغة المشتركة.  تمكن من تكوين جمل أساسية متماسكة في عمر عشرة أشهر ، وأصبح أكثر راحة وطلاقة معهم بحلول أحد عشر شهرًا.  اعتبرته دار الأيتام عبقريًا ، بعد كل شيء ، أي طفل يمكن أن يتكلم جيدًا قبل أن يبلغ من العمر عامًا واحدًا؟

 

 

كان الرجل الذي كان ينتظر خارج المنزل طويل القامة للغاية ، ورائع بشكل يبعث على السخرية.  كان يرتدي ما بدا أنه شيء يشبه زي التدريب ، لكن عضلاته لا يمكن إخفاؤها على الرغم من ملابسه الفضفاضة.  كان رأسه محلقا جزئيًا ، بينما كان شعره المتبقي مضفرًا بدقة في شكل ذيل حصان طويل.

كان معدل نمو خطابه أكثر من ثلاث مرات من معدل نمو الطفل العادي.  بالطبع ، كشخص بالغ ، لم يكن روي يشعر بالذكاء الشديد ، حيث أن عشرة أشهر من التدريب المتواصل فقط لتكون قادرًا على التحدث مثل طفل يبلغ من العمر أربع سنوات كان في الواقع محرجًا إلى حد ما ، حتى ، ولكن بالطبع كان ذلك بدون  أي مساعدة نشطة أو موارد تعليمية ، وبصورة بحتة من الملاحظة والاستنتاج.  لكنه يمكنه استخدام معدل النمو هذا للحصول على وظيفة جيدة الأجر لإعالة أسرته الجديدة في المستقبل.

 

 

كانت الحياة صعبة.  كان للقرن الحادي والعشرين أعلى مستويات جودة الحياة في تاريخ الأرض ولم يتحسن إلا كل عام بسبب النمو في التكنولوجيا.  لكن هذا كان عالمًا في العصور الوسطى ، حتى أن الضروريات الأساسية التي أخذها كأمر مسلم به على الأرض مثل سهولة الوصول إلى الغذاء والمأوى والأمن كان من الصعب الحصول عليها ، بل كان من الصعب الحفاظ عليها لأدنى الطبقة الوسطى وما دونها ،  كانت مخاطر وعواقب الفشل أشد قسوة أيضًا.

في الوقت الحالي ، كان ينغمس في الطعام الذي يحتاجه جسده لينمو قوياً.

تم تحويل جذع الشجرة إلى أجزاء صغيرة!  الرجل اللعين تمكن من سحق جذع الشجرة الضخم بلكمة واحدة!

 

“ما الذي يحاول-”

“كيف هي العصيدة روي؟  هل هو حسن الطعم ؟  أضفت فلفلًا إضافيًا كما تحب “.  ابتسمت أليس وهي تطعمه ملعقة أخرى.

 

 

 

“إنها حقًا لذيذة. أختاه”  رد روي بصدق قدر استطاعته.  في الحقيقة ، كان يكره العصيدة ، كشخص من الطبقة الوسطى في بلد من دول العالم الأول ، كان معتادًا على طعام أفضل بكثير من العصيدة ، لكن هذا كان شيئًا صنعته أليس شخصيًا له ، مع الكثير من الحب والرعاية ،  لم يجرؤ على إيذاء مشاعرها بسبب أسلوب حياته المميز.

ما تبع ذلك صدم روي من رأسه إلى أخمص قدميه.  تجمدت كل عظمة في جسده كما لو كان كل واحد منهم يرغب في مشاهدة المعجزة التي أعقبت ذلك.  لم يكن يعتقد أن أي شيء يمكن أن يفاجئه بعد الآن ، لكنه كان مخطئًا.  كانت هذه مجرد البداية.

 

في الوقت الحالي ، كان ينغمس في الطعام الذي يحتاجه جسده لينمو قوياً.

إلى جانب ذلك ، كان بحاجة إلى تناول الطعام ، فالتغذية كانت الأهم بالنسبة لطفل في سنه ، وقد يؤدي سوء التغذية إلى إلحاق الضرر به إلى الأبد في أسوأ السيناريوهات.  لم يكن هذا شيئًا يمكنه تحمله ، كشخص عانى من اعتلال الصحة طوال حياته.  كمريض سابق بالربو المزمن ، كان الشعور بدفق الهواء إلى رئتيه وتنشيط كل خلية في جسده مرضيًا لدرجة الإدمان.

 

 

(“هذا يعني أيضًا أنه يمكنني ممارسة فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم!”) ذكر نفسه بحماس.  منذ ولادته من جديد ، أدرك أن حقيقة أن جسده لا يبدو أنه يعاني من أي أمراض صحية يعني أنه يمكنه القيام بكل أنواع الأشياء التي لم يستطع القيام بها من قبل ، حيث كان النشاط الأول في قائمته هو فنون الدفاع عن النفس.

 

 

رغم أنه من الواضح أن دار الأيتام كافحت مع هؤلاء.  غالبًا ما تتخلى الأخوات عن تناول وجبات الطعام حتى يتمكن أطفال دار الأيتام من تناول الطعام بشكل كامل ، ويمكن أن يشعر بالقلق الكامن وراء وجوههم المبتسمة عندما يطعمون الأطفال الجياع.

(“اللعنة نعم! هذا إلى حد بعيد الجزء الأكثر إثارة في إعادة الولادة!”) لم يستطع الانتظار حتى يبلغ من العمر ما يكفي لبدء ممارسة فنون الدفاع عن النفس.

 

 

“… سكوير؟”  استفسر روي بفضول ، لم يسمع أي شخص يذكر هذه العبارة حتى الآن.

“أليس ، سكوير الذي اتصلت به لتنظيف جذع الشجرة الساقط الذي يسد المخرج الخلفي هنا.”  أبلغت كارين ، المسؤولة الأخرى عن دار الأيتام .

(“انتظر لحظة.”) أضاءت عيون روي.

 

ما تبع ذلك صدم روي من رأسه إلى أخمص قدميه.  تجمدت كل عظمة في جسده كما لو كان كل واحد منهم يرغب في مشاهدة المعجزة التي أعقبت ذلك.  لم يكن يعتقد أن أي شيء يمكن أن يفاجئه بعد الآن ، لكنه كان مخطئًا.  كانت هذه مجرد البداية.

“… سكوير؟”  استفسر روي بفضول ، لم يسمع أي شخص يذكر هذه العبارة حتى الآن.

 

 

 

“آه ، أنت لا تعرف بعد.  حسنًا ، هل تود أن تأتي وترى؟ ”  وضعت أليس وعاء العصيدة وأومأت إليه ليتبعه ، وهو ما فعله بدافع الفضول.

“إنها حقًا لذيذة. أختاه”  رد روي بصدق قدر استطاعته.  في الحقيقة ، كان يكره العصيدة ، كشخص من الطبقة الوسطى في بلد من دول العالم الأول ، كان معتادًا على طعام أفضل بكثير من العصيدة ، لكن هذا كان شيئًا صنعته أليس شخصيًا له ، مع الكثير من الحب والرعاية ،  لم يجرؤ على إيذاء مشاعرها بسبب أسلوب حياته المميز.

 

“أليس ، سكوير الذي اتصلت به لتنظيف جذع الشجرة الساقط الذي يسد المخرج الخلفي هنا.”  أبلغت كارين ، المسؤولة الأخرى عن دار الأيتام .

كان الرجل الذي كان ينتظر خارج المنزل طويل القامة للغاية ، ورائع بشكل يبعث على السخرية.  كان يرتدي ما بدا أنه شيء يشبه زي التدريب ، لكن عضلاته لا يمكن إخفاؤها على الرغم من ملابسه الفضفاضة.  كان رأسه محلقا جزئيًا ، بينما كان شعره المتبقي مضفرًا بدقة في شكل ذيل حصان طويل.

 

 

(“انتظر لحظة.”) أضاءت عيون روي.

(“انتظر لحظة.”) أضاءت عيون روي.

 

 

 

(“هل هذا فنان قتالي-“)

(“عندما أكبر ، ربما يمكنني استخدام معرفتي لكسب مبلغ كبير من المال. سأدعمهم بنفسي. إنهم يعتقدون بالفعل أنني عبقري بعد كل شيء.”)

 

 

“آه ، إنه هناك.”  أرشدته أليس إلى الخلف حيث سقط جذع شجرة ضخم وسد البوابة.

 

 

 

“فهمت ، اذن يرجى التراجع عدة خطوات بعيدًا.”  أومأ الرجل برأسه قبل أن يتخذ وضعية الفنون القتالية.  لقد وقف أمام الشجرة الساقطة قبل أن يضع قدمه اليسرى إلى الأمام ورجله اليمنى للخلف.  انحنى ورفع ذراعه اليسرى إلى الأمام ، وساعده متعامدا على الأرض وقبضته تشير إلى السماء.  لقد كان وضعا شائعًا لإطلاق قبضة مستقيمة في معظم فنون الدفاع عن النفس.  ومع ذلك ، بدا وكأن الرجل ينوي استخدامه من أجل … مسح الشجرة؟

(“عندما أكبر ، ربما يمكنني استخدام معرفتي لكسب مبلغ كبير من المال. سأدعمهم بنفسي. إنهم يعتقدون بالفعل أنني عبقري بعد كل شيء.”)

 

(“انتظر لحظة.”) أضاءت عيون روي.

حلقت عيون روي مفتوحة على مصراعيها عند هذا المنظر.

 

 

•••••••••••••

“ما الذي يحاول-”

كان معدل نمو خطابه أكثر من ثلاث مرات من معدل نمو الطفل العادي.  بالطبع ، كشخص بالغ ، لم يكن روي يشعر بالذكاء الشديد ، حيث أن عشرة أشهر من التدريب المتواصل فقط لتكون قادرًا على التحدث مثل طفل يبلغ من العمر أربع سنوات كان في الواقع محرجًا إلى حد ما ، حتى ، ولكن بالطبع كان ذلك بدون  أي مساعدة نشطة أو موارد تعليمية ، وبصورة بحتة من الملاحظة والاستنتاج.  لكنه يمكنه استخدام معدل النمو هذا للحصول على وظيفة جيدة الأجر لإعالة أسرته الجديدة في المستقبل.

 

كان معدل نمو خطابه أكثر من ثلاث مرات من معدل نمو الطفل العادي.  بالطبع ، كشخص بالغ ، لم يكن روي يشعر بالذكاء الشديد ، حيث أن عشرة أشهر من التدريب المتواصل فقط لتكون قادرًا على التحدث مثل طفل يبلغ من العمر أربع سنوات كان في الواقع محرجًا إلى حد ما ، حتى ، ولكن بالطبع كان ذلك بدون  أي مساعدة نشطة أو موارد تعليمية ، وبصورة بحتة من الملاحظة والاستنتاج.  لكنه يمكنه استخدام معدل النمو هذا للحصول على وظيفة جيدة الأجر لإعالة أسرته الجديدة في المستقبل.

“نمط قبضة النمر العائمة: التأثير الهائل.”  همس الرجل.

 

 

“… سكوير؟”  استفسر روي بفضول ، لم يسمع أي شخص يذكر هذه العبارة حتى الآن.

ما تبع ذلك صدم روي من رأسه إلى أخمص قدميه.  تجمدت كل عظمة في جسده كما لو كان كل واحد منهم يرغب في مشاهدة المعجزة التي أعقبت ذلك.  لم يكن يعتقد أن أي شيء يمكن أن يفاجئه بعد الآن ، لكنه كان مخطئًا.  كانت هذه مجرد البداية.

 

 

(“اللعنة نعم! هذا إلى حد بعيد الجزء الأكثر إثارة في إعادة الولادة!”) لم يستطع الانتظار حتى يبلغ من العمر ما يكفي لبدء ممارسة فنون الدفاع عن النفس.

اختفى جسد الرجل ، ولم يتمكن روي من رؤية سوى ضباب عندما بدأ تحركاته ، واختفى تمامًا في رؤيته عندما قام الرجل بادارة جدعه لتوليد عزم دوران كافٍ أثناء دفع كل هذا الزخم في قبضته.

 

 

 

الشيء التالي الذي سمعه روي كان موجة صدمة ضخمة أصابته بقوة خفيفة حتى وهو على مسافة تزيد عن عشرة أمتار ، وصدمة كبيرة تبعها صوت خشب متفتت.  لقد رفعت موجة الصدمة الغبار ونشارة الخشب ، مما منعه من رؤية العواقب المباشرة للضربة.  ومع ذلك ، بمجرد أن استقر ، تصاعدت صدمته.

 

 

“قل.. ٱٱٱٱٱ “.  ابتسمت أليس في روي ممسكة بملعقة من العصيدة بالقرب من فمه.  لقد مر أحد عشر شهرًا منذ ولادة روي.  لقد اعتاد على الحياة الدنيوية ، والتي عاشها خلال الأشهر العشرة الماضية.  ومع ذلك ، على الرغم من أنه عانى من عدد قليل جدًا من المحن حتى بلغ من العمر أحد عشر شهرًا ، إلا أنه لاحظ أن حالة دار الأيتام لم تكن كما كانت ستدفعه حياته المريحة إلى الاعتقاد بأنها كذلك.

تم تحويل جذع الشجرة إلى أجزاء صغيرة!  الرجل اللعين تمكن من سحق جذع الشجرة الضخم بلكمة واحدة!

“أي شيء آخر؟”

 

 

استدار الرجل ونظر إلى روي وأليس دون قلق.

كان بإمكانه أن يقول إن الحالة المالية لدار الأيتام كانت سيئة ، وحالة دار الأيتام تركت البعض غير راغب فيها.  لم يكن متأكدًا من المكان الذي نجح فيه دار الأيتام من جني الأموال اللازمة لإعالة نفسه ، لكنه كان متأكدًا من أن الأمر لم يكن سهلاً ، ودور الأيتام كانت منظمة غير ربحية ، وعادةً ما كان يتم تغطية نفقاتها من خلال التبرعات أو الإعانات في حالات نادرة.

 

 

“أي شيء آخر؟”

ما تبع ذلك صدم روي من رأسه إلى أخمص قدميه.  تجمدت كل عظمة في جسده كما لو كان كل واحد منهم يرغب في مشاهدة المعجزة التي أعقبت ذلك.  لم يكن يعتقد أن أي شيء يمكن أن يفاجئه بعد الآن ، لكنه كان مخطئًا.  كانت هذه مجرد البداية.

 

 

•••••••••••••

 

 

(“هذا يعني أيضًا أنه يمكنني ممارسة فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم!”) ذكر نفسه بحماس.  منذ ولادته من جديد ، أدرك أن حقيقة أن جسده لا يبدو أنه يعاني من أي أمراض صحية يعني أنه يمكنه القيام بكل أنواع الأشياء التي لم يستطع القيام بها من قبل ، حيث كان النشاط الأول في قائمته هو فنون الدفاع عن النفس.

المترجم: Tahtoh

 

 

حلقت عيون روي مفتوحة على مصراعيها عند هذا المنظر.

“ما الذي يحاول-”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط