الروح [1]
طوال الوقت ، لم يفعل رين الآخر شيئًا سوى التحديق في رين وهو يفعل كل ما كان يفعله.
“… من المؤسف أنني لم أستطع البقاء مستيقظًا لفترة أطول.”
ولوح في الأفق أمامه كرة من الأبيض والأسود في الفضاء المظلم وهو يتمتم.
يحدق في السلاسل التي كانت خلف ذراعيه وساقيه ، بقي وجه رن الآخر صامدًا.
“هذا الجرم السماوي الأبيض هو روحي ، أليس كذلك؟“
أثناء السير نحو المسافة ، ملأت الضوضاء الهائلة للسلاسل الظلام.
مباشرة بعد أفعاله ، بدأت الخيوط السوداء التي تدور حول الجرم السماوي الأبيض تتحرك مثل المجنونة ، حيث سرعان ما حاولت الإيقاع بالجرم السماوي الأبيض.
صليل. صليل. صليل.
“سأراك قريبا.”
لم يستمر الصوت طويلا حيث سرعان ما توقفت قدميه.
لم أكن متأكدًا تمامًا من هدفه النهائي ، ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه في هذه اللحظة ، فهو أنني كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة لعلاج روحي.
ولوح في الأفق أمامه كرة من الأبيض والأسود في الفضاء المظلم وهو يتمتم.
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فأنت قد أطلعتني عن قصد على جسدك حتى تتمكن من اختبار ما إذا كان هناك أي عيوب فيه. هذه هي الخطوة جريئة تماما …”
“ليس سيئا…”
***
عندما مد يده ليلمس الجرم السماوي ، ظهرت فجوة صغيرة في الخيوط السوداء المحيطة بالجرم السماوي ، مما سمح ليده بالمرور لفترة وجيزة قبل أن يخرج مرة أخرى.
عندما وقفت من سريري ، أخرجت هاتفي وقمت بالتمرير عبر قائمة جهات الاتصال الخاصة بي.
رن صوت أزيز في الهواء بينما كان رين الآخر يحدق في يده التي أصبحت شبه شفافة.
بدلاً من أن يتفاجأ أو يغضب من كلمات رين الأخرى ، حدق رين بهدوء في الجرم السماوي الأبيض أمامه.
مع حواجبه مجعدة ، غمغم.
“… إنه تماما كما اعتقدت.”
“بالكاد.”
أدار رأسه للنظرة في اتجاهه ، وضع رين يده تحت ذقنه.
“تقريبا ماذا؟ “
مع حواجبه مجعدة ، غمغم.
تردد صدى صوت مألوف فجأة ، مما أجبر رين على إدارة رأسه فجأة.
أحد الأمثلة على ذلك سيكون علاجًا لجميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها حاليًا.
انجذبت عيناه على الفور إلى شخصية مألوفة.
ترجمة FLASH
“… مفاجأة؟ “
لم يستمر الصوت طويلا حيث سرعان ما توقفت قدميه.
انتشرت ابتسامة غامضة على وجه الشخص المألوف وهو يحدق في الجرم السماوي الأبيض من بعيد.
سأل مشيرا إلى ذلك.
سأل مشيرا إلى ذلك.
كان مجرد حدس.
“هل هذا هو السر الذي كنت تخفيه عني؟“
“… إنه تماما كما اعتقدت.”
مشى بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض ، فحصه رن بعناية وهو يتجول حوله.
رن صوت أزيز في الهواء بينما كان رين الآخر يحدق في يده التي أصبحت شبه شفافة.
طوال الوقت ، لم يقل رين الآخر أي شيء لأنه راقبه بهدوء.
لم أكن متأكدًا تمامًا من هدفه النهائي ، ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه في هذه اللحظة ، فهو أنني كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة لعلاج روحي.
استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يبدأ رين الآخر في الكلام.
————–
“… هل خططت لهذا منذ البداية؟ “
كنت أعتقد أن روح شخص ما لا يمكن أن تلتئم. ومع ذلك ، كان ذلك مبنيًا على ذكريات في ذهني.
في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، توقفت أقدام رين.
طوال الوقت ، لم يقل رين الآخر أي شيء لأنه راقبه بهدوء.
أدار رأسه للنظرة في اتجاهه ، وضع رين يده تحت ذقنه.
دون إنكار أي شيء ، نظر رين الآخر بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض وأومأ برأسه.
“مخطط؟“
مع العلم أن ذكرياتي قد تغيرت عن قصد من قبله ، توصلت إلى إدراك أنه ربما كانت هناك بالفعل طريقة بالنسبة لي لشفاء روحي. كان مجرد أنه تركها عن قصد لأنه سيتعارض مع رغباته.
كان يداعب ذقنه ، فكر للحظة قبل أن يهز رأسه.
صليل. صليل. صليل.
“ليس حقًا. كنت فقط أختبر شيئًا ما“
نزل تثاؤب من فمي كما شعرت بنسيم الصباح. عندما توقفت أمام بوابة كبيرة وحدقت في المسافة ، تشكلت ابتسامة رقيقة على شفتي.
“اختبار شيء ما؟“
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فأنت قد أطلعتني عن قصد على جسدك حتى تتمكن من اختبار ما إذا كان هناك أي عيوب فيه. هذه هي الخطوة جريئة تماما …”
تحدق بحذر في رين ، حواف شفاه رين الأخرى ملتفة قليلاً.
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فأنت قد أطلعتني عن قصد على جسدك حتى تتمكن من اختبار ما إذا كان هناك أي عيوب فيه. هذه هي الخطوة جريئة تماما …”
“… وماذا عن الخيوط السوداء؟ “
“كان.”
في اللحظة القصيرة التي لمست فيها الجرم السماوي الأبيض ، تمكنت أخيرًا من معرفة كيف كان يسيطر على الكثير من أفكاري وأفعالي.
أوقف رن قدميه أمام الكرة البيضاء ، ونظر إليها بعناية.
“خطة احتياطية؟“
“لا يتطلب الأمر عبقريًا لفهم أنه لا يوجد شيء مجاني في هذا العالم. لكي تتمكن من الوصول إلى مثل هذه القوة الهائلة ، فإن مجرد صدمة جسدية صغيرة لن تكون كافية …”
لم يستمر هذا لفترة طويلة حيث أزال رين يده ببطء من الجرم السماوي.
مد يده ، وحركه رن بحذر نحو الكرة البيضاء.
كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكن …
عندما اقتربت يده من الكرة ، اكتسبت الخيوط السوداء التي تدور حولها حيوية فجأة وبدأت في التذبذب.
نظرًا لأنني كنت لا أزال أعالج المعلومات التي تعلمتها للتو ، كانت أفكاري مبعثرة إلى حد ما.
استمر في تحريك يده إلى الأمام.
الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاس. بالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.
“لقد كان لديك بالتأكيد نوعًا من الهدف المخطط له عند الاستيلاء على جسدي ، ويمكنني أخيرًا أن أرى أن له علاقة بهذا الجرم السماوي الأبيض.”
انتشرت ابتسامة غامضة على وجه الشخص المألوف وهو يحدق في الجرم السماوي الأبيض من بعيد.
لمست يده الخيوط السوداء فهربت الخيوط السوداء بسرعة ، كاشفة عن سطح خارجي أبيض نظيف.
استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يبدأ رين الآخر في الكلام.
بعد ذلك ، غرقت يده ببطء.
في اللحظة القصيرة التي لمست فيها الجرم السماوي الأبيض ، تمكنت أخيرًا من معرفة كيف كان يسيطر على الكثير من أفكاري وأفعالي.
طوال الوقت ، لم يفعل رين الآخر شيئًا سوى التحديق في رين وهو يفعل كل ما كان يفعله.
“… هل خططت لهذا منذ البداية؟ “
لم يستمر هذا لفترة طويلة حيث أزال رين يده ببطء من الجرم السماوي.
تحدق بحذر في رين ، حواف شفاه رين الأخرى ملتفة قليلاً.
بنظرة معقدة على وجهه ، خفض رأسه وتمتم.
“… إنه تماما كما اعتقدت.”
صليل. صليل. صليل.
رفع رأسه لينظر في اتجاه مكان وقوفه الآخر ، غرق وجه رين قليلاً.
صليل. صليل. صليل.
“هذا الجرم السماوي الأبيض هو روحي ، أليس كذلك؟“
————–
“… انها.”
عندما وقفت من سريري ، أخرجت هاتفي وقمت بالتمرير عبر قائمة جهات الاتصال الخاصة بي.
دون إنكار أي شيء ، نظر رين الآخر بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض وأومأ برأسه.
“خطة احتياطية؟“
“إنه كما خمنت. هذه بالفعل روحك.”
أوقف رن قدميه أمام الكرة البيضاء ، ونظر إليها بعناية.
دون إظهار أي تغييرات في تعبيره ، أشار رين إلى الخيوط السوداء التي تدور حول الجرم السماوي الأبيض.
أدار رأسه قليلاً ، نظر رين إلى الرين الآخر لثانية قبل أن يختفي.
“… وماذا عن الخيوط السوداء؟ “
سأل مشيرا إلى ذلك.
“هم؟“
مع حواجبه مجعدة ، غمغم.
أدار رأسه ليحدق في رين ، ومد رن الآخر ذراعه بهدوء.
على الرغم من عدم معرفتي بالكثير عن الأرواح ، فإن ما جمعته خلال تلك الفترة القصيرة من الفراغ الأسود هو أن الخيوط السوداء المحيطة بروحي كانت أشياء زرعها نفسي الآخر للسيطرة على روحي.
مباشرة بعد أفعاله ، بدأت الخيوط السوداء التي تدور حول الجرم السماوي الأبيض تتحرك مثل المجنونة ، حيث سرعان ما حاولت الإيقاع بالجرم السماوي الأبيض.
“خطة طوارئ في حال خيبت أملي؟ تبدو الخطة تماما …”
“يمكنك القول إنها خطة احتياطية.”
مع العلم أن ذكرياتي قد تغيرت عن قصد من قبله ، توصلت إلى إدراك أنه ربما كانت هناك بالفعل طريقة بالنسبة لي لشفاء روحي. كان مجرد أنه تركها عن قصد لأنه سيتعارض مع رغباته.
“خطة احتياطية؟“
استمر في تحريك يده إلى الأمام.
“نعم…”
كلما فسد أكثر ، كان قادرًا على تغيير ما شعرت به ، وكيف تصرفت ، وما جعلني أساسًا.
إيماءة هادئة من رين الآخر سبقت تعمقًا مفاجئًا في الصوت.
“بالكاد.”
“خطة طوارئ في حال خيبت ظني“.
تردد صدى كلماته الأخيرة بعمق في جميع أنحاء الفراغ الأسود بينما كان رين الآخر يحدق في اتجاهه.
“خطة طوارئ في حال خيبت أملي؟ تبدو الخطة تماما …”
الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاس. بالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.
بدلاً من أن يتفاجأ أو يغضب من كلمات رين الأخرى ، حدق رين بهدوء في الجرم السماوي الأبيض أمامه.
“هل هذا هو السر الذي كنت تخفيه عني؟“
“لدي بالفعل فكرة جيدة عما تحاول القيام به. أنا سعيد لأن كل شيء سار على أفضل وجه واكتشفت ذلك الآن …”
أو على الأقل كيف.
أدار رأسه قليلاً ، نظر رين إلى الرين الآخر لثانية قبل أن يختفي.
“… انها.”
“سأراك قريبا.”
على الرغم من معرفة كيفن بالفعل بالكيان بداخلي ، إلا أن شرح كل شيء سيستغرق وقتًا طويلاً ، لذلك تجاهلت الموضوع جانبًا.
تردد صدى كلماته الأخيرة بعمق في جميع أنحاء الفراغ الأسود بينما كان رين الآخر يحدق في اتجاهه.
“إنه كما خمنت. هذه بالفعل روحك.”
استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يستدير رين الآخر لينظر إلى الجرم السماوي الأبيض بجانبه.
منذ أن أنجزت المهمة التي كلفوني بها في المرة الأخيرة ، كان من الصواب أن أحمل ما كان مستحقًا لي. إذا لم يكن هناك شيء يمكن أن يساعدني فيما يتعلق بالأرواح ، فلا يزال لدي أمران في ذهني أحتاجهما حقًا لنفسي.
“سواء اكتشفت ذلك الآن أو لاحقًا ، فإنه لا يغير المستقبل المحتوم …”
“هم؟“
وبينما كان يتمتم ، رفع يده وأجبر الخيوط السوداء حول الكرة البيضاء مرة أخرى على الجنون.
“يمكنك القول إنها خطة احتياطية.”
“… كل شيء لا يزال تحت سيطرتي.”
أوقف رن قدميه أمام الكرة البيضاء ، ونظر إليها بعناية.
***
“كنت أعرف…”
أدار رأسه للنظرة في اتجاهه ، وضع رين يده تحت ذقنه.
نهضت ببطء من سريري ، فتحت عيني مرة أخرى.
تردد صدى كلماته الأخيرة بعمق في جميع أنحاء الفراغ الأسود بينما كان رين الآخر يحدق في اتجاهه.
نظرًا لأنني كنت لا أزال أعالج المعلومات التي تعلمتها للتو ، كانت أفكاري مبعثرة إلى حد ما.
منذ أن أنجزت المهمة التي كلفوني بها في المرة الأخيرة ، كان من الصواب أن أحمل ما كان مستحقًا لي. إذا لم يكن هناك شيء يمكن أن يساعدني فيما يتعلق بالأرواح ، فلا يزال لدي أمران في ذهني أحتاجهما حقًا لنفسي.
بغض النظر ، سرعان ما تمكنت من فرزها داخل رأسي.
“خطة احتياطية؟“
في اللحظة القصيرة التي لمست فيها الجرم السماوي الأبيض ، تمكنت أخيرًا من معرفة كيف كان يسيطر على الكثير من أفكاري وأفعالي.
كلما فسد أكثر ، كان قادرًا على تغيير ما شعرت به ، وكيف تصرفت ، وما جعلني أساسًا.
أو على الأقل كيف.
عندما مد يده ليلمس الجرم السماوي ، ظهرت فجوة صغيرة في الخيوط السوداء المحيطة بالجرم السماوي ، مما سمح ليده بالمرور لفترة وجيزة قبل أن يخرج مرة أخرى.
“من خلال روحي …”
مد يده ، وحركه رن بحذر نحو الكرة البيضاء.
على الرغم من عدم معرفتي بالكثير عن الأرواح ، فإن ما جمعته خلال تلك الفترة القصيرة من الفراغ الأسود هو أن الخيوط السوداء المحيطة بروحي كانت أشياء زرعها نفسي الآخر للسيطرة على روحي.
يحدق في السلاسل التي كانت خلف ذراعيه وساقيه ، بقي وجه رن الآخر صامدًا.
كلما فسد أكثر ، كان قادرًا على تغيير ما شعرت به ، وكيف تصرفت ، وما جعلني أساسًا.
نزل تثاؤب من فمي كما شعرت بنسيم الصباح. عندما توقفت أمام بوابة كبيرة وحدقت في المسافة ، تشكلت ابتسامة رقيقة على شفتي.
“أعتقد أن القوة لا تأتي مجانا أبدا …”
“حسنًا ، لكن لا تنس أن تقابلني بعد الانتهاء. ما زلنا بحاجة إلى التحدث عن الرحلة.”
كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكن …
————–
عندما استولى الآخر على جسدي من خلال لامبالاة الملك أو من خلال مخططات مثل حادثة أنجليكا ، كان هدفه الحقيقي هو إتلاف روحي حتى يتمكن من ممارسة تأثيره عليها.
“هوام”.
لم أكن متأكدًا تمامًا من هدفه النهائي ، ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه في هذه اللحظة ، فهو أنني كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة لعلاج روحي.
عندما وقفت من سريري ، أخرجت هاتفي وقمت بالتمرير عبر قائمة جهات الاتصال الخاصة بي.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي استطعت أن أضمن بها التحرر من نفوذه.
“سأراك قريبا.”
كنت أعتقد أن روح شخص ما لا يمكن أن تلتئم. ومع ذلك ، كان ذلك مبنيًا على ذكريات في ذهني.
“أتمنى أن يساعدني هذا …”
مع العلم أن ذكرياتي قد تغيرت عن قصد من قبله ، توصلت إلى إدراك أنه ربما كانت هناك بالفعل طريقة بالنسبة لي لشفاء روحي. كان مجرد أنه تركها عن قصد لأنه سيتعارض مع رغباته.
أحد الأمثلة على ذلك سيكون علاجًا لجميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها حاليًا.
عند الوصول إلى هذا الاستنتاج ، كنت أعرف بالضبط ما يجب فعله في الوقت الحالي.
تحدق بحذر في رين ، حواف شفاه رين الأخرى ملتفة قليلاً.
عندما وقفت من سريري ، أخرجت هاتفي وقمت بالتمرير عبر قائمة جهات الاتصال الخاصة بي.
على الرغم من معرفة كيفن بالفعل بالكيان بداخلي ، إلا أن شرح كل شيء سيستغرق وقتًا طويلاً ، لذلك تجاهلت الموضوع جانبًا.
“يبدو أنني يجب أن أجري مكالمتين.”
استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يستدير رين الآخر لينظر إلى الجرم السماوي الأبيض بجانبه.
***
“سواء اكتشفت ذلك الآن أو لاحقًا ، فإنه لا يغير المستقبل المحتوم …”
اليوم المقبل.
أدار رأسه ليحدق في رين ، ومد رن الآخر ذراعه بهدوء.
“هوام”.
لم يستمر الصوت طويلا حيث سرعان ما توقفت قدميه.
نزل تثاؤب من فمي كما شعرت بنسيم الصباح. عندما توقفت أمام بوابة كبيرة وحدقت في المسافة ، تشكلت ابتسامة رقيقة على شفتي.
“من خلال روحي …”
“صباح الأستاذ فوس.”
كان مجرد حدس.
“سررت لرؤيتك ايضا.”
أدار رأسه للنظرة في اتجاهه ، وضع رين يده تحت ذقنه.
متكئًا على جانب مدخل القفل ، أدار كيفن عينيه. كانت تحت عينيه دوائر سوداء ساطعة ، تظهر بوضوح إجهاده. كان يرتدي زي أستاذ لوك الأسود ، والذي سلط الضوء بشكل مثالي على جسده المتضخم.
“سررت لرؤيتك ايضا.”
يتحرك نحوي ، كان وجهه غريبًا وهو يرفع رأسه قليلاً.
“هل صبغت شعرك؟ لم تضربني مثل الرجل الذي سيفعل ذلك.”
“هل صبغت شعرك؟ لم تضربني مثل الرجل الذي سيفعل ذلك.”
“ظروف…”
رفع رأسه لينظر في اتجاه مكان وقوفه الآخر ، غرق وجه رين قليلاً.
تمامًا مثل أي شخص آخر ، قررت أن أكون غامضًا فيما يتعلق بموقف شعري.
عند الوصول إلى هذا الاستنتاج ، كنت أعرف بالضبط ما يجب فعله في الوقت الحالي.
على الرغم من معرفة كيفن بالفعل بالكيان بداخلي ، إلا أن شرح كل شيء سيستغرق وقتًا طويلاً ، لذلك تجاهلت الموضوع جانبًا.
“… انها.”
“دعنا نضع موضوع شعري جانبًا ، هل تهتم بإحضارني إلى دوغلاس؟“
“ليس سيئا…”
“حسنًا ، لكن لا تنس أن تقابلني بعد الانتهاء. ما زلنا بحاجة إلى التحدث عن الرحلة.”
“من خلال روحي …”
“طبعا طبعا.”
“ليس حقًا. كنت فقط أختبر شيئًا ما“
استدار كيفن ، وخدش جانب رأسه عندما دخل بوابات القفل.
“خطة طوارئ في حال خيبت أملي؟ تبدو الخطة تماما …”
تركت تثاؤبًا آخر ، تبعته من الخلف.
دون إظهار أي تغييرات في تعبيره ، أشار رين إلى الخيوط السوداء التي تدور حول الجرم السماوي الأبيض.
“أتمنى أن يساعدني هذا …”
بعد كل شيء ، كان هذا الآن أولويتي القصوى الحالية.
الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاس. بالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.
***
بعد كل شيء ، كان هذا الآن أولويتي القصوى الحالية.
نظرًا لأنني كنت لا أزال أعالج المعلومات التي تعلمتها للتو ، كانت أفكاري مبعثرة إلى حد ما.
بالإضافة إلى ذلك ، كنت أخطط أيضًا للقيام برحلة إلى خزانة القفل ، المكعب.
أدار رأسه للنظرة في اتجاهه ، وضع رين يده تحت ذقنه.
منذ أن أنجزت المهمة التي كلفوني بها في المرة الأخيرة ، كان من الصواب أن أحمل ما كان مستحقًا لي. إذا لم يكن هناك شيء يمكن أن يساعدني فيما يتعلق بالأرواح ، فلا يزال لدي أمران في ذهني أحتاجهما حقًا لنفسي.
“خطة طوارئ في حال خيبت أملي؟ تبدو الخطة تماما …”
أحد الأمثلة على ذلك سيكون علاجًا لجميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها حاليًا.
اية (134) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّٰمِينَ بِٱلۡقِسۡطِ شُهَدَآءَ لِلَّهِ وَلَوۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ فَقِيرٗا فَٱللَّهُ أَوۡلَىٰ بِهِمَاۖ فَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلۡهَوَىٰٓ أَن تَعۡدِلُواْۚ وَإِن تَلۡوُۥٓاْ أَوۡ تُعۡرِضُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا (135)سورة النساء الاية (135)
نظرًا لأن الجرعات لم تعد فعالة كما كانت في الماضي ، كنت بحاجة إلى إيجاد حل الآن.
“… من المؤسف أنني لم أستطع البقاء مستيقظًا لفترة أطول.”
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بعد ، فقد كان لدي شعور بأنه إذا لم أبق هذا قيد الفحص ، فقد ينتهي بي الأمر بفقدان نفسي مرة أخرى.
عندما وقفت من سريري ، أخرجت هاتفي وقمت بالتمرير عبر قائمة جهات الاتصال الخاصة بي.
كان مجرد حدس.
***
لكنني لم أرغب في المخاطرة بذلك.
————–
عندما مد يده ليلمس الجرم السماوي ، ظهرت فجوة صغيرة في الخيوط السوداء المحيطة بالجرم السماوي ، مما سمح ليده بالمرور لفترة وجيزة قبل أن يخرج مرة أخرى.
ترجمة FLASH
رن صوت أزيز في الهواء بينما كان رين الآخر يحدق في يده التي أصبحت شبه شفافة.
———-—-
ولوح في الأفق أمامه كرة من الأبيض والأسود في الفضاء المظلم وهو يتمتم.
اية (134) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّٰمِينَ بِٱلۡقِسۡطِ شُهَدَآءَ لِلَّهِ وَلَوۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ فَقِيرٗا فَٱللَّهُ أَوۡلَىٰ بِهِمَاۖ فَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلۡهَوَىٰٓ أَن تَعۡدِلُواْۚ وَإِن تَلۡوُۥٓاْ أَوۡ تُعۡرِضُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا (135)سورة النساء الاية (135)
“ليس حقًا. كنت فقط أختبر شيئًا ما“
“خطة طوارئ في حال خيبت أملي؟ تبدو الخطة تماما …”
تحدق بحذر في رين ، حواف شفاه رين الأخرى ملتفة قليلاً.
بعد كل شيء ، كان هذا الآن أولويتي القصوى الحالية.
انتشرت ابتسامة غامضة على وجه الشخص المألوف وهو يحدق في الجرم السماوي الأبيض من بعيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
