النهب [1]
الفصل 533: النهب [1]
كسر. كسر. كسر.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الكثير من الشياطين شوهدوا أدائه ، فإن الدوق الآخر لن يتصرف بتهور.
نخلة سوداء كبيرة تقذف نحو ثلاثة أشكال تنبعث منها هالة قوية حيث تكونت الشقوق حول كوكب أزرق كبير.
أخذ نفسا عميقا لإلقاء نظرة على الشيطان ، وأغلق عينيه. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، حدق بعمق في الشيطان المقابل.
“إنه هنا!”
“لدي جلالتك.”
غلف وهج برتقالي جسد إحدى الشخصيات ، مما جعلها تصرخ بلا حول ولا قوة. عندما رفعت يدها ، ألقت حاجزًا أصفر شفافًا حولها والشخصيتين الأخريين بجانبها.
في غضون ثوانٍ من إطلاق الاثنين للحواجز ، لامست اليد الكبيرة الحاجز الأول. تشقق الحاجز الخارجي على الفور حيث شحبت وجوه الأفراد الثلاثة خلفه بشكل ملحوظ.
دفعت أفعالها الشخصيتين الأخريين إلى إطلاق العوائق الخاصة بهما أيضًا.
أمسك الكرة بيدي ، وظل صامتًا لبضع ثوان قبل الرد.
في غضون ثوانٍ من إطلاق الاثنين للحواجز ، لامست اليد الكبيرة الحاجز الأول. تشقق الحاجز الخارجي على الفور حيث شحبت وجوه الأفراد الثلاثة خلفه بشكل ملحوظ.
أجاب بعد فترة.
ولأن الوضع كان حرجًا ، مارس الثلاثة قوة أكبر على الحاجز.
تسببت كلماته التالية في تغيير وجه الشيطان.
عندما حاولوا بذل المزيد من القوة ، كانت أجسادهم أكثر إشراقًا.
“انتظر.”
لسوء الحظ ، كان كفاحهم بلا جدوى.
رفع يده ، ومررها نحو المساحة الفارغة أمامه.
بعد ثوانٍ من توسع ألوانها ، انهار الحاجز الأول إلى آلاف القطع. بعد الحاجز الأول ، يتبعه الثاني ، ويتبعه الثالث بعد ذلك.
انجرفت نظرته إلى الشياطين الأخرى ، وبدأ في التحدث بصوت عالٍ.
سرعان ما تم الضغط على الأفراد الثلاثة من يدهم.
ظهر حشد من المخلوقات السوداء البشرية من الشقوق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتكتسح السماء بالشياطين حيث ظهر المزيد من الشياطين من الشقوق الكبيرة في السماء.
ومضت نظرة عجز على وجوههم بينما كانت أجسادهم تتساقط على الأرض.
انفجار-!
مباشرة بعد الانفجار ، تشكلت حفرة كبيرة على الأرض. بعد ذلك ، بدأت السماء تنقسم وسرعان ما ظهرت دمعة.
‘ماذا تفعل؟‘
خرج من الدموع شخصية بيضاء الشعر بعيون حمراء قرمزية.
انجرفت نظرته إلى الشياطين الأخرى ، وبدأ في التحدث بصوت عالٍ.
نظرًا لأن نظراته بدت وكأنها تشمل كل وجود في العالم ، فقد غطى وجوده الكوكب بأسره.
“… هذا سيفي بالغرض.”
ألقى نظرة عابرة على الأشخاص الثلاثة أدناه ، وأغلق عينيه وأخذ نفسًا عميقًا.
ولأن الوضع كان حرجًا ، مارس الثلاثة قوة أكبر على الحاجز.
“… هذا سيفي بالغرض.”
“لن يكون أمامه خيار سوى الموافقة على ما سأقترحه عليه“.
بمد يده اليمنى ، بدأت الشقوق تتشكل حوله.
مع ذلك.
كسر-! كسر-!
أسود -!
ظهر حشد من المخلوقات السوداء البشرية من الشقوق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتكتسح السماء بالشياطين حيث ظهر المزيد من الشياطين من الشقوق الكبيرة في السماء.
كان يعتقد داخل عقله.
أثناء النظر إلى السماء في حالة من اليأس ، كانت وجوه الأشخاص الثلاثة تحت الأرض شاحبة أكثر. منذ تلك اللحظة أدركوا أن عالمهم لم يعد عالمهم.
كان هناك إحكام مفاجئ في قبضتي على الجرم السماوي. لم يدم هذا لفترة طويلة بعد فترة ، ففك قبضتي ، وضع الجرم السماوي بعيدًا وشرع في مسح الغرفة.
لقد سقطت في أيدي الشياطين.
لكنني قدّرت أنه كان شيئًا على هذا المنوال.
في تلك اللحظة ، خرج شخص فجأة من البوابة.
بالنظر إلى الشخصيات الثلاثة أدناه ، تعمقت ابتسامته وهو ينظر إلى مظهرهم اليائس.
ضغط كل القوة على العالم لحظة ظهور شخصيته. حتى أنها كانت تنافس إيزيبث. بالطبع ، كان هذا ينطبق فقط في هذه الحالة لأن إيزيبث لم يكن يستخدم جسده الحقيقي.
“هل تعاقدت مع شخص ما بعد؟ إنسان على وجه الدقة؟ “
ومع ذلك ، فإنه لا يزال يتحدث عن قدر من قوته.
وضع ساقي على الأرض ، وبدأ في شد رقبتي.
بعد مسح المنطقة بعينيه ، سرعان ما صادفوا إيزيبث. استقامة ظهره دون علمه بمجرد توقف عينيه عليه. سرعان ما شق طريقه نحوه.
أجاب وهو ينحني بجسده برفق.
عندما اقترب من إيزيبث ، نأى كل الشياطين بجانبه عنه.
“يبدو أنه كذلك”.
بنبرة محترمة ، أحنى رأسه.
كسر-! كسر-!
“جلالة الملك“.
كسر.
“مهم.”
———-—-
بينما كان إيزيبث يمسح العالم بعينيه ، أومأ برأسه دون الالتفات إليه. لا يبدو أن الشيطان يمانع في ذلك لأنه كان ينتظر أوامره بصبر.
تسببت كلماته التالية في تغيير وجه الشيطان.
لم يدم انتظاره طويلا حيث سرعان ما فتحت إيزيبث فمه.
خرج من الدموع شخصية بيضاء الشعر بعيون حمراء قرمزية.
“… أريد أن يفسد هذا العالم في غضون عام.”
… ولكن ما الذي كان يخطط له بالضبط؟
بهذه الكلمات ، انتشر وجه الشيطان بابتسامة عريضة.
“ذكرياتي لا تزال غير سليمة …”
بالنظر إلى الشخصيات الثلاثة أدناه ، تعمقت ابتسامته وهو ينظر إلى مظهرهم اليائس.
“هل هو شخصية مهمة هناك؟ “
أجاب وهو ينحني بجسده برفق.
… ولكن ما الذي كان يخطط له بالضبط؟
“… مفهوم.”
“ضع الكلمات التي قلتها لك في الاعتبار.”
كان رد فعله يشير إلى أنه كان يستمتع بشدة بتعذيب فريسته. نظر إلى إيزبيث مرة أخرى ، وحاول أن يصرف نفسه.
انفجار-!
“إذا كان هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك -“
“الدوق الآخر؟ لماذا؟ ‘
“انتظر.”
نظر إلى الشياطين من حوله ، وتوقفت عيناه على الشيطان الأقرب إليه.
عندما كان الشيطان على وشك المغادرة ، فتح إيزيبث فمه مرة أخرى. في لحظة ، توقف الشيطان.
شحذ عيني فجأة.
نبرة محترمة تنبعث من فمه على الفور.
بهذه الكلمات ، انتشر وجه الشيطان بابتسامة عريضة.
“… هل هناك أي شيء تحتاجه يا جلالتك؟ “
كسر-! كسر-!
بالنظر إلى المسافة ، تفكر إيزيبث للحظة وهو يسقط بعمق في أفكاره الخاصة. ثم ، من زاوية عينه ، نظر في اتجاه الشيطان.
“… ليعود الدوق الآخر.”
“هل تعاقدت مع شخص ما بعد؟ إنسان على وجه الدقة؟ “
كسر. كسر. كسر.
“… تعاقدت؟ الإنسان؟ “
“يبدو أنه كذلك”.
قام الشيطان بتحريك رأسه قليلاً ثم أومأ برأسه في النهاية.
“… هذا سيفي بالغرض.”
“لدي جلالتك.”
كسر.
“مع من؟ “
عندها ضربني أخيرًا.
“إنسان على الأرض“.
بينما كان إيزيبث يمسح العالم بعينيه ، أومأ برأسه دون الالتفات إليه. لا يبدو أن الشيطان يمانع في ذلك لأنه كان ينتظر أوامره بصبر.
“هل هو شخصية مهمة هناك؟ “
“… إنها خطة محفوفة بالمخاطر للغاية.”
نما الارتباك على وجه الشيطان. ومع ذلك ، لا يزال يجيب. من صاحب العقول الصحيحة سيرفض الإجابة على أسئلة ملك الشياطين؟
رفع يده ، ومررها نحو المساحة الفارغة أمامه.
يتذكر الشيطان متعاقده ، فكر في الأشياء التي قالها له قبل أن يهز رأسه.
“لن يكون أمامه خيار سوى الموافقة على ما سأقترحه عليه“.
“يبدو أنه كذلك”.
سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يأتي إلى هنا ، لذلك نحن بأمان الآن. فيما يتعلق بالدوق … “
“أرى…”
بدلاً من الرد الفوري ، بدأت أفكر في ما قاله. نظرًا لأنه لم يكن من النوع الذي يتصرف بتهور ويفعل شيئًا بدون خطة مناسبة ، فمن المؤكد أنه كان يفكر في شيء ما.
تجعدت حواجب إيزيبث. في ذلك الوقت ، قام فجأة برفض وجهه وإمساك جانب رأسه ، مما أذهل الشيطان.
“ذكرياتي لا تزال غير سليمة …”
“جلالتك؟“
“إنسان على الأرض“.
“…لا شئ.”
ضغط كل القوة على العالم لحظة ظهور شخصيته. حتى أنها كانت تنافس إيزيبث. بالطبع ، كان هذا ينطبق فقط في هذه الحالة لأن إيزيبث لم يكن يستخدم جسده الحقيقي.
رفع يده لمنع الشيطان من الاقتراب منه ، تغير وجه إيزيبث قليلاً وهو يهمس بهدوء.
ألقى نظرة عابرة على الأشخاص الثلاثة أدناه ، وأغلق عينيه وأخذ نفسًا عميقًا.
“ذكرياتي لا تزال غير سليمة …”
قام الشيطان بتحريك رأسه قليلاً ثم أومأ برأسه في النهاية.
أخذ نفسا عميقا لإلقاء نظرة على الشيطان ، وأغلق عينيه. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، حدق بعمق في الشيطان المقابل.
———-—-
تسببت كلماته التالية في تغيير وجه الشيطان.
“إنسان على الأرض“.
“أخبر موظفك أن يولي اهتمامًا خاصًا لمن حوله. قد يكون هناك سرطان كامن داخل مؤسسته. سرطان سيدمر كل شيء قام ببنائه في غضون بضع ثوانٍ.”
رداً على تأكيده ، واجهت صعوبة في العثور على الكلمات المناسبة لأقولها.
“ماذا تقصد جلالتك؟ “
“جلالتك؟“
“… هذا يعني بالضبط ما قلته. تأكد من إخبار المتعاقد معك.”
يتذكر الشيطان متعاقده ، فكر في الأشياء التي قالها له قبل أن يهز رأسه.
قبل أن يرد الشيطان ، تغير وجه إيزيبث فجأة. هربت موجة ضغط قوية فجأة من جسده ، مما دفع كل الشياطين الذين وصلوا لتوهم إلى إمساك أيديهم في حلقهم ، محاولين التنفس.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الكثير من الشياطين شوهدوا أدائه ، فإن الدوق الآخر لن يتصرف بتهور.
تجاهل نضالهم ، أغمق وجه إيزيبث تدريجياً قبل أن تشد شفتيه إلى ابتسامة رقيقة.
عندما حاولوا بذل المزيد من القوة ، كانت أجسادهم أكثر إشراقًا.
“أيها الوغد. كنت تعلم بالفعل أنني سأكون هنا ، أليس كذلك؟“
بينما تجعدت حواجبه بشدة ، تلاشت ابتسامته بسرعة. أغلق عينيه ليشعر بشيء ما ، ولم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يكتشف مكانه بالضبط.
———-—-
وبينما كان يفكر في ذهنه ، شد حواجبه مرة أخرى بمجرد أن أدرك مكانه.
“أيها الوغد. كنت تعلم بالفعل أنني سأكون هنا ، أليس كذلك؟“
“… كم هو مزعج.”
خاصة بعد انتهاء القتال في غضون ثانيتين فقط.
كان يعتقد داخل عقله.
ظهر حشد من المخلوقات السوداء البشرية من الشقوق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتكتسح السماء بالشياطين حيث ظهر المزيد من الشياطين من الشقوق الكبيرة في السماء.
المسافة.
بعد مسح المنطقة بعينيه ، سرعان ما صادفوا إيزيبث. استقامة ظهره دون علمه بمجرد توقف عينيه عليه. سرعان ما شق طريقه نحوه.
لقد كان بعيدًا جدًا.
عند دخول الشق ، أغمق وجهه بشكل كبير.
لو كان في جسده الطبيعي ، لما واجه صعوبة كبيرة في الذهاب إليه مباشرة ، لكنه لم يكن …
“مهم.”
مع ذلك.
“ذكرياتي لا تزال غير سليمة …”
نظر إلى الشياطين من حوله ، وتوقفت عيناه على الشيطان الأقرب إليه.
“…لا شئ.”
“ضع الكلمات التي قلتها لك في الاعتبار.”
وضع ساقي على الأرض ، وبدأ في شد رقبتي.
انجرفت نظرته إلى الشياطين الأخرى ، وبدأ في التحدث بصوت عالٍ.
ببطء ، تحرك جسدي نحو مكتبه وجلس على كرسيه دون إجابة.
“تأكد من تحويل كل المانا في هذا العالم. لديك وقت لمدة عام.”
لم يدم انتظاره طويلا حيث سرعان ما فتحت إيزيبث فمه.
رفع يده ، ومررها نحو المساحة الفارغة أمامه.
قام الشيطان بتحريك رأسه قليلاً ثم أومأ برأسه في النهاية.
كسر.
ألقى نظرة عابرة على الأشخاص الثلاثة أدناه ، وأغلق عينيه وأخذ نفسًا عميقًا.
تشكل شق أمامه. دفعته نظرة أخيرة إلى الشياطين وراءه إلى الدخول في الشق.
بينما تجعدت حواجبه بشدة ، تلاشت ابتسامته بسرعة. أغلق عينيه ليشعر بشيء ما ، ولم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يكتشف مكانه بالضبط.
عند دخول الشق ، أغمق وجهه بشكل كبير.
“دعونا نرى ما إذا كان بإمكاننا لقاء بعضنا البعض مرة أخرى.”
بينما كان إيزيبث يمسح العالم بعينيه ، أومأ برأسه دون الالتفات إليه. لا يبدو أن الشيطان يمانع في ذلك لأنه كان ينتظر أوامره بصبر.
***
أذهلتني أفعاله تمامًا كما طلبت.
انفجار-!
عندما دخل جسدي إلى غرفة مألوفة ، تحطم باب بصوت عالٍ. سألت وأنا أشاهد جسدي وهو يدخل إلى مكتب الدوق أزينوك ، بلا حول ولا قوة.
عندما دخل جسدي إلى غرفة مألوفة ، تحطم باب بصوت عالٍ. سألت وأنا أشاهد جسدي وهو يدخل إلى مكتب الدوق أزينوك ، بلا حول ولا قوة.
لكنني قدّرت أنه كان شيئًا على هذا المنوال.
‘ما آخر ما توصلت اليه؟‘
بدلاً من الرد الفوري ، بدأت أفكر في ما قاله. نظرًا لأنه لم يكن من النوع الذي يتصرف بتهور ويفعل شيئًا بدون خطة مناسبة ، فمن المؤكد أنه كان يفكر في شيء ما.
ببطء ، تحرك جسدي نحو مكتبه وجلس على كرسيه دون إجابة.
خرج من الدموع شخصية بيضاء الشعر بعيون حمراء قرمزية.
في لفتة غير رسمية ، ألقى كرة صغيرة نابضة في الهواء بينما وضع ساقيه على الطاولة.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الكثير من الشياطين شوهدوا أدائه ، فإن الدوق الآخر لن يتصرف بتهور.
أسود -! أسود -!
انجرفت نظرته إلى الشياطين الأخرى ، وبدأ في التحدث بصوت عالٍ.
أثناء رمي الجرم السماوي المتكرر ، غطت طبقة رقيقة من مانا جسمه. كان هذا حتى لا يتمكن الدوق من تجديد جسده.
“… هذا سيفي بالغرض.”
في الواقع ، لم يمت الدوق بعد.
انفجار-!
أذهلتني أفعاله تمامًا كما طلبت.
‘ماذا تفعل؟‘
‘… منتظر”.
‘… منتظر”.
نما الارتباك على وجه الشيطان. ومع ذلك ، لا يزال يجيب. من صاحب العقول الصحيحة سيرفض الإجابة على أسئلة ملك الشياطين؟
‘… منتظر”.
بدلاً من الرد الفوري ، بدأت أفكر في ما قاله. نظرًا لأنه لم يكن من النوع الذي يتصرف بتهور ويفعل شيئًا بدون خطة مناسبة ، فمن المؤكد أنه كان يفكر في شيء ما.
أجاب بعد فترة.
بمد يده اليمنى ، بدأت الشقوق تتشكل حوله.
عند سماعي لصوته ، طرحت سؤالاً آخر. اندفع إحساس نادر بالإلحاح في جسدي وأنا أفكر في كل المشاكل التي كانت على وشك الظهور قريبًا.
خرج من الدموع شخصية بيضاء الشعر بعيون حمراء قرمزية.
من الدوق الآخر إلى ملك الشياطين.
ظهر حشد من المخلوقات السوداء البشرية من الشقوق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتكتسح السماء بالشياطين حيث ظهر المزيد من الشياطين من الشقوق الكبيرة في السماء.
جلبت الفكرة قلقا كبيرا بالنسبة لي.
نما الارتباك على وجه الشيطان. ومع ذلك ، لا يزال يجيب. من صاحب العقول الصحيحة سيرفض الإجابة على أسئلة ملك الشياطين؟
‘ماذا تنتظر؟‘
———-—-
أسود -!
أثناء النظر إلى السماء في حالة من اليأس ، كانت وجوه الأشخاص الثلاثة تحت الأرض شاحبة أكثر. منذ تلك اللحظة أدركوا أن عالمهم لم يعد عالمهم.
أمسك الكرة بيدي ، وظل صامتًا لبضع ثوان قبل الرد.
“انتظر.”
“… ليعود الدوق الآخر.”
انجرفت نظرته إلى الشياطين الأخرى ، وبدأ في التحدث بصوت عالٍ.
“الدوق الآخر؟ لماذا؟ ‘
أجاب بعد فترة.
عند إلقاء نظرة خاطفة على الجرم السماوي ، شد زاوية شفتيه قليلاً. بدلاً من الإجابة ، أجاب بسؤال آخر.
بينما تجعدت حواجبه بشدة ، تلاشت ابتسامته بسرعة. أغلق عينيه ليشعر بشيء ما ، ولم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يكتشف مكانه بالضبط.
“لماذا تعتقد أنني سأنتظر الدوق في مثل هذا الوضع؟ “
بينما تجعدت حواجبه بشدة ، تلاشت ابتسامته بسرعة. أغلق عينيه ليشعر بشيء ما ، ولم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يكتشف مكانه بالضبط.
بدلاً من الرد الفوري ، بدأت أفكر في ما قاله. نظرًا لأنه لم يكن من النوع الذي يتصرف بتهور ويفعل شيئًا بدون خطة مناسبة ، فمن المؤكد أنه كان يفكر في شيء ما.
كسر. كسر. كسر.
… ولكن ما الذي كان يخطط له بالضبط؟
بدت الخطة ممكنة ، لكنها كانت أيضًا خطيرة للغاية. ليس فقط لأن المهارة كانت الآن في وقت التهدئة ، ولكن لأن ملك الشياطين كان قادمًا أيضًا.
“آه”.
دفعت أفعالها الشخصيتين الأخريين إلى إطلاق العوائق الخاصة بهما أيضًا.
عندها ضربني أخيرًا.
“أيها الوغد. كنت تعلم بالفعل أنني سأكون هنا ، أليس كذلك؟“
“أنت … أنت تخطط للتفاوض مع الدوق الآخر.”
مباشرة بعد الانفجار ، تشكلت حفرة كبيرة على الأرض. بعد ذلك ، بدأت السماء تنقسم وسرعان ما ظهرت دمعة.
‘علم.’
لم يدم انتظاره طويلا حيث سرعان ما فتحت إيزيبث فمه.
رداً على تأكيده ، واجهت صعوبة في العثور على الكلمات المناسبة لأقولها.
بالنظر إلى الشخصيات الثلاثة أدناه ، تعمقت ابتسامته وهو ينظر إلى مظهرهم اليائس.
على الرغم من عدم معرفة الكثير عن شؤون الدوق الحالية ، يبدو أن هناك صراعًا بينهما. بعد هزيمة الدوق أزينوش والحفاظ على جوهره سليما ، يمكنه الآن التفاوض مع الدوق الآخر.
“… ليعود الدوق الآخر.”
في مقابل الجوهر ، سوف يمنحنا الوصول إلى البوابة التي ستؤدي إلى الأرض. أو شيء من هذا القبيل. لست متأكدا من التفاصيل حتى الآن لأنه لم يكشف عن أي شيء بعد.
عندما اقترب من إيزيبث ، نأى كل الشياطين بجانبه عنه.
لكنني قدّرت أنه كان شيئًا على هذا المنوال.
سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يأتي إلى هنا ، لذلك نحن بأمان الآن. فيما يتعلق بالدوق … “
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الكثير من الشياطين شوهدوا أدائه ، فإن الدوق الآخر لن يتصرف بتهور.
عندما حاولوا بذل المزيد من القوة ، كانت أجسادهم أكثر إشراقًا.
خاصة بعد انتهاء القتال في غضون ثانيتين فقط.
عند إلقاء نظرة خاطفة على الجرم السماوي ، شد زاوية شفتيه قليلاً. بدلاً من الإجابة ، أجاب بسؤال آخر.
لم يكن هناك من طريقة لمحاولة الدوق الآخر استفزاز شخص كهذا.
ولأن الوضع كان حرجًا ، مارس الثلاثة قوة أكبر على الحاجز.
“يمكن أن تعمل“.
‘… منتظر”.
لكن…
“يمكن أن تعمل“.
كلما فكرت في الأمر ، أصبحت أكثر تخوفًا.
“الدوق الآخر؟ لماذا؟ ‘
“… إنها خطة محفوفة بالمخاطر للغاية.”
“آه”.
بدت الخطة ممكنة ، لكنها كانت أيضًا خطيرة للغاية. ليس فقط لأن المهارة كانت الآن في وقت التهدئة ، ولكن لأن ملك الشياطين كان قادمًا أيضًا.
“أنت … أنت تخطط للتفاوض مع الدوق الآخر.”
مع إضافته إلى المزيج ، لم أرَ كيف ستعمل الخطة.
سرعان ما تم الضغط على الأفراد الثلاثة من يدهم.
لا تقلق بشأن ملك الشياطين.
“الدوق الآخر؟ لماذا؟ ‘
ردت ذاتي الأخرى وكأنه يستطيع قراءة أفكاري.
رفع يده ، ومررها نحو المساحة الفارغة أمامه.
سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يأتي إلى هنا ، لذلك نحن بأمان الآن. فيما يتعلق بالدوق … “
“هل تعاقدت مع شخص ما بعد؟ إنسان على وجه الدقة؟ “
شحذ عيني فجأة.
“… هذا يعني بالضبط ما قلته. تأكد من إخبار المتعاقد معك.”
“لن يكون أمامه خيار سوى الموافقة على ما سأقترحه عليه“.
أثناء النظر إلى السماء في حالة من اليأس ، كانت وجوه الأشخاص الثلاثة تحت الأرض شاحبة أكثر. منذ تلك اللحظة أدركوا أن عالمهم لم يعد عالمهم.
كان هناك إحكام مفاجئ في قبضتي على الجرم السماوي. لم يدم هذا لفترة طويلة بعد فترة ، ففك قبضتي ، وضع الجرم السماوي بعيدًا وشرع في مسح الغرفة.
خاصة بعد انتهاء القتال في غضون ثانيتين فقط.
وضع ساقي على الأرض ، وبدأ في شد رقبتي.
ضغط كل القوة على العالم لحظة ظهور شخصيته. حتى أنها كانت تنافس إيزيبث. بالطبع ، كان هذا ينطبق فقط في هذه الحالة لأن إيزيبث لم يكن يستخدم جسده الحقيقي.
شعرت بنفض مفاجئ على شفتي حيث بدأت الحواف تتجعد ببطء لأعلى.
نظر إلى الشياطين من حوله ، وتوقفت عيناه على الشيطان الأقرب إليه.
“بينما ننتظر قدومه ، دعونا نلقي نظرة على المكان.”
الفصل 533: النهب [1]
“إذا كان هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك -“
ترجمة FLASH
“لماذا تعتقد أنني سأنتظر الدوق في مثل هذا الوضع؟ “
———-—-
أمسك الكرة بيدي ، وظل صامتًا لبضع ثوان قبل الرد.
بدلاً من الرد الفوري ، بدأت أفكر في ما قاله. نظرًا لأنه لم يكن من النوع الذي يتصرف بتهور ويفعل شيئًا بدون خطة مناسبة ، فمن المؤكد أنه كان يفكر في شيء ما.
اية (124) وَمَنۡ أَحۡسَنُ دِينٗا مِّمَّنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٞ وَٱتَّبَعَ مِلَّةَ إِبۡرَٰهِيمَ حَنِيفٗاۗ وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبۡرَٰهِيمَ خَلِيلٗا (125)سورة النساء الاية (125)
“إنه هنا!”
رفع يده ، ومررها نحو المساحة الفارغة أمامه.
يتذكر الشيطان متعاقده ، فكر في الأشياء التي قالها له قبل أن يهز رأسه.
لقد كان بعيدًا جدًا.
نما الارتباك على وجه الشيطان. ومع ذلك ، لا يزال يجيب. من صاحب العقول الصحيحة سيرفض الإجابة على أسئلة ملك الشياطين؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
