تحقيق (5)
بعد أن انتهى من التسجيل، واصل الاثنان إلى وجهتهما التالية. تضمنت خريطة ريو هيونسونغ بالفعل أراضي ملك الأسرار المظلمة، لكنها تمتد إلى ما هو أبعد من ذلك.
الفصل 54: تحقيق (5)
“… هذا صحيح… سيكون من الرائع أن نلتقي بفرقة صيد العبيد.”
هرب تشو يونغجين وريو هيونسونغ، اللذان غادرا مدينة الينابيع الساخنة ‘بيونغريو’ التي بها سوق العبيد، إلى ضواحي منطقة سيادي الأسرار المظلمة لاو بان. فحصوا الدوامة في السماء وفحصوا التضاريس.
كان ريو هيونسونغ على وشك ملاحقتهم، لكنه توقف على عجل في مساره.
“ها… يا له من مشهد جميل.”
بعد أن انتهوا من التسجيل، غادروا الكهف. وفحصوا دوامة بعيدة في السماء. دوامة منبعجة تشبه الحليب المخفوق.
التقط ريو هيونسونغ صوراً وهم يستكشفون منطقة جبلية بدت وكأنها مقطوعة بسيف، وسهول يبدو أنها تعرضت للجفاف حيث انقسمت الأرض إلى شقوق عميقة، وعشرات البحيرات التي بدت وكأن الأرض مضروبة بشده لعمل ثقوب موحدة.
ومع ذلك، لم يكونوا خصومًا سهلين. أعادوا موازنة أنفسهم بالقوة، ومرة أخرى استهدفوا ريو هيونسونغ. على الرغم من ذلك، كان ريو هيونسونغ أسرع.
يحمل في يديه شيئ باهظ، جهاز لوحي شفاف. استخدم تطبيقًا على هذا الجهاز اللوحي يمكنه تحليل الصور التي التقطها وإنشاء خريطة تلقائيًا. لا يمكن للإلكترونيات من الأرض أن تعمل بشكل صحيح في الفضاء الخارجي، ولكن هذا الجهاز اللوحي تم إنشاؤه في الأصل بواسطة تقنية أجنبية وبالتالي يعمل في أي مكان. قيل أنه عنصر أساسي لكل فصيل. لم يكن لدى مجموعة تشوي هيوك سوى لوحين. أحدهما في حوزة بيك سيوين بينما أحضر ريو هيونسونغ الآخر معه.
{آه! اهربوا!}
“حسنًا… هناك تضاريس غير قابلة للتفسير على الأرض أيضًا… لكن هذا رائع حقًا. هل من الممكن حتى أن تتشكل بشكل طبيعي؟”
كان رد الفعل الذي أراده هو ‘… ما هو عملك معنا؟’ ، لكنه لم يتلق مثل هذا الرد الهادئ.
حمل ريو هيونسونغ الجهاز اللوحي الشفاف في يديه حيث أعجب بالمشهد أمامه، بينما التقط تشو يونغجين صخرة بيضاء تتدحرج على الأرض.
لقد كان سوء تقدير كامل. هذه منطقة نائية خارج أراضي سيادي الأسرار المظلمة. لقد اعتقدوا أن قوة العدو لن تكون إلا مجموعة صغيرة من صائدي العبيد. لم يحلموا أبدًا بأن يقعوا في مثل هذا الوضع.
“هذه الصخرة دافئة بشكل غريب.”
لسوء الحظ، شوهدت هجماتهم بسهولة من خلال رعين العقل’ لريو هيونسونغ. بعد تجربة الحروب الجهنمية تحت ‘مدمن المعركة’ تشوي هيوك، أصبح هذا أمرًا مفروغًا منه. تراجع ريو هيونسونغ بدقة ثلاث خطوات. وعندما يتراجع،
دافئة. يبدو أن دفئها تجاوز 40 درجة. عندما سمع هذه الكلمات، وضع ريو هيونسونغ يده على الأرض. الأرض نفسها دافئة.
باستخدام هذه الفرصة، قام ريو هيونسونغ بإغلاق طريق المهاجرين.
“هل هذا لأننا في منطقة الينابيع الساخنة؟”
وأشار إلى بيونغريو، مدينة الينابيع الساخنة التي ليست بعيدة عن هنا. ثم قارن موقعهم و بيونغريو أثناء فحصه للخريطة التي تم إنشاؤها تلقائيًا بواسطة الجهاز اللوحي. ترك ريو هيونسونغ ملاحظة، ‘الأرض دافئة’.
وأشار إلى بيونغريو، مدينة الينابيع الساخنة التي ليست بعيدة عن هنا. ثم قارن موقعهم و بيونغريو أثناء فحصه للخريطة التي تم إنشاؤها تلقائيًا بواسطة الجهاز اللوحي. ترك ريو هيونسونغ ملاحظة، ‘الأرض دافئة’.
شعر تشو يونغجين بالغيرة والألم والغضب في نفس الوقت. ألم لا يقارن بالألم الذي عانى منه من انفجار الدم.
“تم. دعنا نذهب إلى المكان التالي.”
ألم يقتل تشوي هيوك أحداً أمام الرئيس؟ من تلك النقطة فصاعدًا، على الأقل حتى الصحوة، لم يكن الأمر مختلفًا عن عدم وجود قوانين.
بعد أن انتهى من التسجيل، واصل الاثنان إلى وجهتهما التالية. تضمنت خريطة ريو هيونسونغ بالفعل أراضي ملك الأسرار المظلمة، لكنها تمتد إلى ما هو أبعد من ذلك.
تم تقسيم الأرض مثل حقول الأرز. ومع ذلك، المقياس أكبر بمئة مرة من حقل الأرز. عندما رأوه من بعيد، بدا وكأنه حقل أرز، لكن عندما اقتربوا، تبين ان الشقوق بين قطع الأرض واسعة مثل الفجوات بين المباني. عندما أسقطوا صخرة لمعرفة مدى عمقها، لم يسمعوا صوتًا. انفجر الهواء الساخن الذي يبدو أنه يأتي من أعماق الجحيم أحيانًا من الشقوق.
لم تكن ضربات بسيطة لكنها معززة بالكارما. تأوه المهاجرون ولم يتمكنوا من النهوض بسهولة.
هنا، اكتشف تشو يونغجين بعض الآثار.
“… هذا صحيح… سيكون من الرائع أن نلتقي بفرقة صيد العبيد.”
“هذا… يشبه آثار البشر؟”
يحمل في يديه شيئ باهظ، جهاز لوحي شفاف. استخدم تطبيقًا على هذا الجهاز اللوحي يمكنه تحليل الصور التي التقطها وإنشاء خريطة تلقائيًا. لا يمكن للإلكترونيات من الأرض أن تعمل بشكل صحيح في الفضاء الخارجي، ولكن هذا الجهاز اللوحي تم إنشاؤه في الأصل بواسطة تقنية أجنبية وبالتالي يعمل في أي مكان. قيل أنه عنصر أساسي لكل فصيل. لم يكن لدى مجموعة تشوي هيوك سوى لوحين. أحدهما في حوزة بيك سيوين بينما أحضر ريو هيونسونغ الآخر معه.
على جانب واحد من الصدع، وُجد كهف. ادوات خشبية تشبه المصابيح توالت امام الكهف. نظرًا لأنه عبارة عن طابقين أدناه، فهو مكان رائع للاختباء من الوحوش. قفزوا في الفجوة ودخلوا الكهف.
أومأ تشو يونغجين برأسه بسماع كلماته. تحولت نظرته نحو زوجين طعناهما رمح وتوفيا جنبًا إلى جنب.
“هذه الرائحة الكريهة…”
لاحظ تشو يونغجين الدوامة المألوفة وقال،
لاحظ تشو يونغجين على الفور وجود دم ولحم على الجدران بالإضافة إلى الرائحة الكريهة.
“بالنظر إلى وجود رائحة كريهة، لا يبدو أن الأمر بعيد جدا.”
توتر صوت ريو هيونسونغ. عرق بارد يسيل على ظهره. كان العدو متخفيا. فقط متى وصلوا؟ ظهر الأعداء من كل مكان. لقد تم تطويقهم بالفعل.
وافق ريو هيونسونغ معه. فحص محيطه وقال،
ضرب المبارز الأسود بمقبض سيفه ودحرج على الأرض. سقطت امرأة بيضاء تحمل رمحًا على الأرض عندما ركل ساقها. تركتهم تصرفات ريو هيونسونغ المقيدة على الفور ملقين على الأرض.
“نعم، على الرغم من أننا لا نعرف متى أو كيف تم إنشاء هذا الكهف، فقد اعتاد المهاجرون العيش هنا بالتأكيد. تلك الجثة ترتدي الجينز.”
{كحك!}
تم فصل الجزء العلوي والسفلي من الجثة. عبس تشو يونغ جين وسأل.
المهاجرين، الذين حدقوا في ريو هيونسونغ بنية القتل، سرعان ما غيروا موقفهم وكشفوا عن نفاد صبرهم.
“… لماذا أبيدوا؟ الوحوش؟”
اشتكى ريو هيونسونغ أثناء التقاط صور للكهف. كان الكهف عميقًا جدًا. عندما تعمقوا، رأوا أماكن يبدو أنها أماكن للنوم ومطبخ. على الرغم من أنهم لم يعرفوا من حفر هذا الكهف لأول مرة، إلا أنهم يعملون بشكل جيد.
”ما الوحوش. من وجهة نظري، إنه لاو بان، ذلك اللقيط. ربما أخذوا فقط أولئك الذين كان من الممكن استخدامهم كعبيد وقتلوا البقية.”
الفصل 54: تحقيق (5)
أخرج ريو هيونسونغ الجهاز اللوحي والتقط صوراً. على الرغم من أن الأمر واضح، لم يكن لديهم دليل واضح على صيد العبيد وذبح المهاجرين حتى الآن… حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أن مثل هذا الدليل يعني أي شيء في الوقت الحاضر.
هرب تشو يونغجين وريو هيونسونغ، اللذان غادرا مدينة الينابيع الساخنة ‘بيونغريو’ التي بها سوق العبيد، إلى ضواحي منطقة سيادي الأسرار المظلمة لاو بان. فحصوا الدوامة في السماء وفحصوا التضاريس.
“العالم غريب حقًا. حتى عندما يفعل السيادي هذا النوع من الهراء، لا يمكننا فعل أي شيء، أليس كذلك؟ لأنه من المستحيل دخول دراغونيك بدون إذن السيادي… ومستقبل الأرض يكمن في يد دراغونيك. نفس الشيء مع القانون. انهار في اللحظة التي استيقظ فيها الجيش والشرطة.”
بدأ الضباب فجأة يتأرجح مثل الأمواج في المحيط. كما حدث، وقع المهاجرون في حالة من الذعر.
اشتكى ريو هيونسونغ أثناء التقاط صور للكهف. كان الكهف عميقًا جدًا. عندما تعمقوا، رأوا أماكن يبدو أنها أماكن للنوم ومطبخ. على الرغم من أنهم لم يعرفوا من حفر هذا الكهف لأول مرة، إلا أنهم يعملون بشكل جيد.
أخرج ريو هيونسونغ الجهاز اللوحي والتقط صوراً. على الرغم من أن الأمر واضح، لم يكن لديهم دليل واضح على صيد العبيد وذبح المهاجرين حتى الآن… حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أن مثل هذا الدليل يعني أي شيء في الوقت الحاضر.
“قائدنا ساهم في ذلك أيضًا.”
“هذه الصخرة دافئة بشكل غريب.”
ألم يقتل تشوي هيوك أحداً أمام الرئيس؟ من تلك النقطة فصاعدًا، على الأقل حتى الصحوة، لم يكن الأمر مختلفًا عن عدم وجود قوانين.
تجاهل ريو هيونسونغ كتفيه. كان حاضرا في ذلك الوقت.
تجاهل ريو هيونسونغ كتفيه. كان حاضرا في ذلك الوقت.
أطلق استخدام الكارما الخاص لتشو يونغجين أصوات مدوية عالية. تسارعت حركاته وتباطأت، مطابقة لأصوات الرعد غير المنتظمة. غير قادرين على متابعة وتيرته، تم تقطيع صيادي العبيد الثمانية إلى قطع واحد تلو الأخر.
“حسنًا، على الأقل كان القائد يناقش العلاقة بين المحاباة والحقد. هذا، هذا مجرد قتل لأشخاص ليسوا على صلة به بسبب الجشع. الأمر مختلف جدا. مهما تراجعت أخلاق الأقوياء…”
ضرب المبارز الأسود بمقبض سيفه ودحرج على الأرض. سقطت امرأة بيضاء تحمل رمحًا على الأرض عندما ركل ساقها. تركتهم تصرفات ريو هيونسونغ المقيدة على الفور ملقين على الأرض.
أومأ تشو يونغجين برأسه بسماع كلماته. تحولت نظرته نحو زوجين طعناهما رمح وتوفيا جنبًا إلى جنب.
“إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فلا بد أنهم يستعمرون في هذا الاتجاه.”
شعر تشو يونغجين بالغيرة والألم والغضب في نفس الوقت. ألم لا يقارن بالألم الذي عانى منه من انفجار الدم.
وافق ريو هيونسونغ على رغبة تشو يونغجين.
“… هذا صحيح… سيكون من الرائع أن نلتقي بفرقة صيد العبيد.”
لقد كان سوء تقدير كامل. هذه منطقة نائية خارج أراضي سيادي الأسرار المظلمة. لقد اعتقدوا أن قوة العدو لن تكون إلا مجموعة صغيرة من صائدي العبيد. لم يحلموا أبدًا بأن يقعوا في مثل هذا الوضع.
احمرت عيناه كما لو أنه قام دون قصد بتنشيط الدم المتفجر. إذا التقى أي من صيادي العبيد بتشو يونغجين الآن، فسيكون ذلك يوم مصيبتهم.
كان رد الفعل الذي أراده هو ‘… ما هو عملك معنا؟’ ، لكنه لم يتلق مثل هذا الرد الهادئ.
وافق ريو هيونسونغ على رغبة تشو يونغجين.
“نعم، على الرغم من أننا لا نعرف متى أو كيف تم إنشاء هذا الكهف، فقد اعتاد المهاجرون العيش هنا بالتأكيد. تلك الجثة ترتدي الجينز.”
“سيكون ذلك لطيفا. يمكننا أن نوجه لهم تحذيرًا آخر أيضًا.”
وأشار إلى بيونغريو، مدينة الينابيع الساخنة التي ليست بعيدة عن هنا. ثم قارن موقعهم و بيونغريو أثناء فحصه للخريطة التي تم إنشاؤها تلقائيًا بواسطة الجهاز اللوحي. ترك ريو هيونسونغ ملاحظة، ‘الأرض دافئة’.
بعد أن انتهوا من التسجيل، غادروا الكهف. وفحصوا دوامة بعيدة في السماء. دوامة منبعجة تشبه الحليب المخفوق.
أخرج ريو هيونسونغ الجهاز اللوحي والتقط صوراً. على الرغم من أن الأمر واضح، لم يكن لديهم دليل واضح على صيد العبيد وذبح المهاجرين حتى الآن… حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أن مثل هذا الدليل يعني أي شيء في الوقت الحاضر.
لاحظ تشو يونغجين الدوامة المألوفة وقال،
المهاجرين، الذين حدقوا في ريو هيونسونغ بنية القتل، سرعان ما غيروا موقفهم وكشفوا عن نفاد صبرهم.
“هل هذا حقا… الدوامة التي رأيناها في أراضينا؟ إنها صغيرة حقًا…”
بعد أن انتهى من التسجيل، واصل الاثنان إلى وجهتهما التالية. تضمنت خريطة ريو هيونسونغ بالفعل أراضي ملك الأسرار المظلمة، لكنها تمتد إلى ما هو أبعد من ذلك.
“حتى لو صغيرة، فإن الشكل متطابق تقريبًا. هناك فرصة كبيرة لأن يكونا نفس الدوامة.”
“يا!”
“إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فلا بد أنهم يستعمرون في هذا الاتجاه.”
خشخشه! كلينك، قرقعة، قعقعة! وونغ!
“نعم. لذلك دعونا ننهي مهمتنا بسرعة ونعود.”
قعقعة! قعقعة!
لقد أوشكوا على الانتهاء. وضع الاثنان تلك الدوامة كهدف لهما وبدأا في المشي.
على جانب واحد من الصدع، وُجد كهف. ادوات خشبية تشبه المصابيح توالت امام الكهف. نظرًا لأنه عبارة عن طابقين أدناه، فهو مكان رائع للاختباء من الوحوش. قفزوا في الفجوة ودخلوا الكهف.
**
أومأ تشو يونغجين برأسه بسماع كلماته. تحولت نظرته نحو زوجين طعناهما رمح وتوفيا جنبًا إلى جنب.
هل تحققت كلمات تشو يونغجين حول رغبته في مقابلة مجموعة من صيادي العبيد؟ لقد قابلوهم حقًا. في مكان يبعد حوالي ثلاثة أيام عن بيونغريو. مكان يبدو أنه أقرب قليلاً إلى الدوامة المنبعجة.
لسوء الحظ، شوهدت هجماتهم بسهولة من خلال رعين العقل’ لريو هيونسونغ. بعد تجربة الحروب الجهنمية تحت ‘مدمن المعركة’ تشوي هيوك، أصبح هذا أمرًا مفروغًا منه. تراجع ريو هيونسونغ بدقة ثلاث خطوات. وعندما يتراجع،
في منطقة حيث انبعث ضباب كثيف من الصخور الزرقاء. عند رؤيته من بعيد، بدا مزيج الصخور الزرقاء والضباب وكأنه محيط غامض. وبينما ريو هيونسونغ يلتقط الصور، رأى مهاجرين فارين يشقون طريقهم عبر الضباب. كان من السهل التعرف على المهاجرين الذين لم يتمكنوا من الحصول على الإمدادات حيث يرتدون ملابس ممزقة من الأرض أو يغطون أنفسهم بقطعة قماش.
“نحن محظوظون جدا. يتم مطاردة المهاجرين.”
تراجع تشو يونغجين، الذي كان يقاتل تجار الرقيق، إلى ريو هيونسونغ. ظهره ضد ظهر ريو هيونسونغ. تم نقل الحرارة من جسده من خلال ظهر ريو هيونسونغ.
ليكونا قادران على مقابلة تجار العبيد، الذين أرادا تلقينهم درسًا، والعثور على مهاجرين مهرة، فالأمر أشبه بقتل عصفورين بحجر واحد.
{تب… باً…}
ان المهاجرون الذين بقوا على قيد الحياة هنا لفترة طويلة عون كبير لمهمة تشو يونغجين و ريو هيونسونغ لأنهم سيعرفون بلا شك التضاريس وانتشار الوحوش وتوزيع السكان الأصليين بشكل أفضل من أي شخص آخر. نظرًا للزيادة في مشاهدة الوحوش، فقد حان الوقت لمغادرتها أيضًا. إذا تمكنوا من الحصول على تعاون المهاجرين، فيمكنهم حتى المغادرة بمعلومات حول مكان لم يكتشفوه بعد.
”ما الوحوش. من وجهة نظري، إنه لاو بان، ذلك اللقيط. ربما أخذوا فقط أولئك الذين كان من الممكن استخدامهم كعبيد وقتلوا البقية.”
“هل نندفع نحوهم؟”
كان رد الفعل الذي أراده هو ‘… ما هو عملك معنا؟’ ، لكنه لم يتلق مثل هذا الرد الهادئ.
سأل تشو يونغجين، الذي كان يشاهد المهاجرين الفارين، ريو هيونسونغ كما لو كان يخبره. أومأ ريو هيونسونغ برأسه.
شرييك! جلجل!
“الدم المتفجر.”
“هل هذا لأننا في منطقة الينابيع الساخنة؟”
في اللحظة التالية، اندفع تشو يونغجين للأمام بعد تنشيط الدم المتفجر.
لقد أوشكوا على الانتهاء. وضع الاثنان تلك الدوامة كهدف لهما وبدأا في المشي.
تحطم!
صرخات تجار العبيد. يقوم تشو يونغجين بقطع عنق الرابع بالفعل. هز ريو هيونسونغ كتفيه.
ركلت هيئته المتغيرة الأرض وانطلق نحو المنطقة الضبابية البعيدة. تبعه ريو هيونسونغ.
تحطم!
“هاه؟”
“العالم غريب حقًا. حتى عندما يفعل السيادي هذا النوع من الهراء، لا يمكننا فعل أي شيء، أليس كذلك؟ لأنه من المستحيل دخول دراغونيك بدون إذن السيادي… ومستقبل الأرض يكمن في يد دراغونيك. نفس الشيء مع القانون. انهار في اللحظة التي استيقظ فيها الجيش والشرطة.”
على الرغم من أن حركات تشو يونغجين المتفجرة عالية، إلا أن الأعداء تأخروا في اكتشافه. ذلك لأن سرعة تشو يونغجين بنفس سرعة الصوت العالي. بحلول الوقت الذي اكتشفوا فيه أنه هو، تناثر الدم في الهواء.
سأل تشو يونغجين، الذي كان يشاهد المهاجرين الفارين، ريو هيونسونغ كما لو كان يخبره. أومأ ريو هيونسونغ برأسه.
قعقعة! قعقعة!
“الدم المتفجر.”
أطلق استخدام الكارما الخاص لتشو يونغجين أصوات مدوية عالية. تسارعت حركاته وتباطأت، مطابقة لأصوات الرعد غير المنتظمة. غير قادرين على متابعة وتيرته، تم تقطيع صيادي العبيد الثمانية إلى قطع واحد تلو الأخر.
{لا! ليسوا كلهم!}
باستخدام هذه الفرصة، قام ريو هيونسونغ بإغلاق طريق المهاجرين.
“هل أنتم مستعدون الآن للتحدث؟”
“انتظروا من فضلك. نحن في نفس الجانب.”
مهاجران وثلاث مهاجرات. أجانب من البيض والسود، ومع ذلك، طالما لديه صدى لغوي، لم تكن هناك مشكلة في التواصل معهم. رفع ريو هيونسونغ يديه وأظهر بكلماته وأفعاله أنه لا ينوي القتال.
ومع ذلك، لم يكونوا خصومًا سهلين. أعادوا موازنة أنفسهم بالقوة، ومرة أخرى استهدفوا ريو هيونسونغ. على الرغم من ذلك، كان ريو هيونسونغ أسرع.
بالطبع، المهاجرون لم يثقوا به.
بدا الأمر كما لو انه يصرخ.
{هراء!}
وافق ريو هيونسونغ على رغبة تشو يونغجين.
رجل أسود، فجأة، لوح سيفه الكبير. ليس هو فقط، بل فعل البقية أيضًا. انتشروا بسرعة البرق وحملوا سيوفهم ورماحهم، وأحاطوا به من كلا الجانبين. ‘ها~ هم أفضل من معظم المستعمرين.’ انها حركات ذات خبرة كبيرة. يبدو أنهم كانوا مهاجرين لفترة طويلة. قدامى المحاربين الذين نجوا أكثر من عام ضد الوحوش.
هرب تشو يونغجين وريو هيونسونغ، اللذان غادرا مدينة الينابيع الساخنة ‘بيونغريو’ التي بها سوق العبيد، إلى ضواحي منطقة سيادي الأسرار المظلمة لاو بان. فحصوا الدوامة في السماء وفحصوا التضاريس.
لسوء الحظ، شوهدت هجماتهم بسهولة من خلال رعين العقل’ لريو هيونسونغ. بعد تجربة الحروب الجهنمية تحت ‘مدمن المعركة’ تشوي هيوك، أصبح هذا أمرًا مفروغًا منه. تراجع ريو هيونسونغ بدقة ثلاث خطوات. وعندما يتراجع،
”ما الوحوش. من وجهة نظري، إنه لاو بان، ذلك اللقيط. ربما أخذوا فقط أولئك الذين كان من الممكن استخدامهم كعبيد وقتلوا البقية.”
خشخشه! كلينك، قرقعة، قعقعة! وونغ!
“حسنًا، على الأقل كان القائد يناقش العلاقة بين المحاباة والحقد. هذا، هذا مجرد قتل لأشخاص ليسوا على صلة به بسبب الجشع. الأمر مختلف جدا. مهما تراجعت أخلاق الأقوياء…”
ثم استخدم سيفه ثلاث مرات وأزال هجماتهم. انغرست رماحهم في الأرض وتطايرت سيوفهم في الهواء. الخمسة منهم ترنحوا وفقدوا توازنهم في نفس الوقت.
لقد كان سوء تقدير كامل. هذه منطقة نائية خارج أراضي سيادي الأسرار المظلمة. لقد اعتقدوا أن قوة العدو لن تكون إلا مجموعة صغيرة من صائدي العبيد. لم يحلموا أبدًا بأن يقعوا في مثل هذا الوضع.
{آآك!}
“نعم. لذلك دعونا ننهي مهمتنا بسرعة ونعود.”
ومع ذلك، لم يكونوا خصومًا سهلين. أعادوا موازنة أنفسهم بالقوة، ومرة أخرى استهدفوا ريو هيونسونغ. على الرغم من ذلك، كان ريو هيونسونغ أسرع.
“… لماذا أبيدوا؟ الوحوش؟”
{كحك!}
بدا الأمر كما لو انه يصرخ.
ضرب المبارز الأسود بمقبض سيفه ودحرج على الأرض. سقطت امرأة بيضاء تحمل رمحًا على الأرض عندما ركل ساقها. تركتهم تصرفات ريو هيونسونغ المقيدة على الفور ملقين على الأرض.
“حسنًا… هناك تضاريس غير قابلة للتفسير على الأرض أيضًا… لكن هذا رائع حقًا. هل من الممكن حتى أن تتشكل بشكل طبيعي؟”
{آكك…}
دافئة. يبدو أن دفئها تجاوز 40 درجة. عندما سمع هذه الكلمات، وضع ريو هيونسونغ يده على الأرض. الأرض نفسها دافئة.
لم تكن ضربات بسيطة لكنها معززة بالكارما. تأوه المهاجرون ولم يتمكنوا من النهوض بسهولة.
للأسف… أخطأ.
“هل أنتم مستعدون الآن للتحدث؟”
“هل هذا حقا… الدوامة التي رأيناها في أراضينا؟ إنها صغيرة حقًا…”
{تب… باً…}
“… لماذا أبيدوا؟ الوحوش؟”
كانت روح المبارز الأسود لا تنضب. لكنه أغلق فمه عندما سمع الصراخ.
صرخات تجار العبيد. يقوم تشو يونغجين بقطع عنق الرابع بالفعل. هز ريو هيونسونغ كتفيه.
{ياه! أيها الوغد! هل تعلم من نحن؟!}
{تب… باً…}
صرخات تجار العبيد. يقوم تشو يونغجين بقطع عنق الرابع بالفعل. هز ريو هيونسونغ كتفيه.
انعكس الوضع في لحظة. تم القبض على جميع المهاجرين الهاربين، وتم عزل ريو هيونسونغ و تشو يونغجين في وسط معسكر العدو.
بالنظر إلى هيئة تشو يونغجين وهو يحارب تجار العبيد، تحركت عيون المهاجرين المأسورين بسرعة. اعتقد ريو هيونسونغ أنهم سيكونون قادرين على التحدث أخيرًا. يعتقد أنهم قد تخلوا عن حذرهم قليلاً بعد رؤية تشو يونغجين يقاتل من أجلهم.
{كحك…}
للأسف… أخطأ.
“نحن محظوظون جدا. يتم مطاردة المهاجرين.”
كان رد الفعل الذي أراده هو ‘… ما هو عملك معنا؟’ ، لكنه لم يتلق مثل هذا الرد الهادئ.
ومع ذلك، لم يبدو تشو يونغجين محبطًا على الإطلاق.
المهاجرين، الذين حدقوا في ريو هيونسونغ بنية القتل، سرعان ما غيروا موقفهم وكشفوا عن نفاد صبرهم.
أخرج ريو هيونسونغ الجهاز اللوحي والتقط صوراً. على الرغم من أن الأمر واضح، لم يكن لديهم دليل واضح على صيد العبيد وذبح المهاجرين حتى الآن… حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أن مثل هذا الدليل يعني أي شيء في الوقت الحاضر.
{بسرعة! نحتاج إلى المغادرة بسرعة!}
“نعم، على الرغم من أننا لا نعرف متى أو كيف تم إنشاء هذا الكهف، فقد اعتاد المهاجرون العيش هنا بالتأكيد. تلك الجثة ترتدي الجينز.”
بدا الأمر كما لو أنهم حكموا على أنهم ليسوا أعداء، لكنهم أظهروا قلقًا شديدًا. لم يكن لديهم أي تلميح من الشكر وبدا كما لو أنهم في مشكلة كبيرة بسبب تأجيل ريو هيونسونغ.
كان رد الفعل الذي أراده هو ‘… ما هو عملك معنا؟’ ، لكنه لم يتلق مثل هذا الرد الهادئ.
“انتظروا انتظروا. إهدأوا. نحن نتعامل مع الأعداء.”
وأشار إلى بيونغريو، مدينة الينابيع الساخنة التي ليست بعيدة عن هنا. ثم قارن موقعهم و بيونغريو أثناء فحصه للخريطة التي تم إنشاؤها تلقائيًا بواسطة الجهاز اللوحي. ترك ريو هيونسونغ ملاحظة، ‘الأرض دافئة’.
حاول ريو هيونسونغ تهدئتهم، لكنه قوبل بمعارضة قوية.
“حتى لو صغيرة، فإن الشكل متطابق تقريبًا. هناك فرصة كبيرة لأن يكونا نفس الدوامة.”
{لا! ليسوا كلهم!}
ثم استخدم سيفه ثلاث مرات وأزال هجماتهم. انغرست رماحهم في الأرض وتطايرت سيوفهم في الهواء. الخمسة منهم ترنحوا وفقدوا توازنهم في نفس الوقت.
بدا الأمر كما لو انه يصرخ.
كان رد الفعل الذي أراده هو ‘… ما هو عملك معنا؟’ ، لكنه لم يتلق مثل هذا الرد الهادئ.
ثم مر صوت نابض منخفض بأذني ريو هيونسونغ. استدار ريو هيونسونغ دون تفكير.
على الرغم من أن حركات تشو يونغجين المتفجرة عالية، إلا أن الأعداء تأخروا في اكتشافه. ذلك لأن سرعة تشو يونغجين بنفس سرعة الصوت العالي. بحلول الوقت الذي اكتشفوا فيه أنه هو، تناثر الدم في الهواء.
بدأ الضباب فجأة يتأرجح مثل الأمواج في المحيط. كما حدث، وقع المهاجرون في حالة من الذعر.
سأل تشو يونغجين، الذي كان يشاهد المهاجرين الفارين، ريو هيونسونغ كما لو كان يخبره. أومأ ريو هيونسونغ برأسه.
{آه! اهربوا!}
أخرج ريو هيونسونغ الجهاز اللوحي والتقط صوراً. على الرغم من أن الأمر واضح، لم يكن لديهم دليل واضح على صيد العبيد وذبح المهاجرين حتى الآن… حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أن مثل هذا الدليل يعني أي شيء في الوقت الحاضر.
نهضوا على عجل ودفعوا ريو هيونسونغ جانبًا وبدأوا في الفرار. ‘فقط ماذا يحدث؟’ ذهل ريو هيونسونغ.
للأسف… أخطأ.
“يا!”
ثم استخدم سيفه ثلاث مرات وأزال هجماتهم. انغرست رماحهم في الأرض وتطايرت سيوفهم في الهواء. الخمسة منهم ترنحوا وفقدوا توازنهم في نفس الوقت.
كان ريو هيونسونغ على وشك ملاحقتهم، لكنه توقف على عجل في مساره.
نهضوا على عجل ودفعوا ريو هيونسونغ جانبًا وبدأوا في الفرار. ‘فقط ماذا يحدث؟’ ذهل ريو هيونسونغ.
شرييك! جلجل!
{آآك!}
{كحك…}
بدا الأمر كما لو انه يصرخ.
ظهر رمح من العدم واخترق ظهر السياف الأسود. لم يكن هذا كل شيء.
هرب تشو يونغجين وريو هيونسونغ، اللذان غادرا مدينة الينابيع الساخنة ‘بيونغريو’ التي بها سوق العبيد، إلى ضواحي منطقة سيادي الأسرار المظلمة لاو بان. فحصوا الدوامة في السماء وفحصوا التضاريس.
“فقط متى فعلوا…”
ثم استخدم سيفه ثلاث مرات وأزال هجماتهم. انغرست رماحهم في الأرض وتطايرت سيوفهم في الهواء. الخمسة منهم ترنحوا وفقدوا توازنهم في نفس الوقت.
توتر صوت ريو هيونسونغ. عرق بارد يسيل على ظهره. كان العدو متخفيا. فقط متى وصلوا؟ ظهر الأعداء من كل مكان. لقد تم تطويقهم بالفعل.
ومع ذلك، لم يكونوا خصومًا سهلين. أعادوا موازنة أنفسهم بالقوة، ومرة أخرى استهدفوا ريو هيونسونغ. على الرغم من ذلك، كان ريو هيونسونغ أسرع.
لقد كان سوء تقدير كامل. هذه منطقة نائية خارج أراضي سيادي الأسرار المظلمة. لقد اعتقدوا أن قوة العدو لن تكون إلا مجموعة صغيرة من صائدي العبيد. لم يحلموا أبدًا بأن يقعوا في مثل هذا الوضع.
“حتى لو صغيرة، فإن الشكل متطابق تقريبًا. هناك فرصة كبيرة لأن يكونا نفس الدوامة.”
“كل هذا… أليس هذا على مستوى قوات النخبة لسيادي الأسرار المظلمة…؟ لماذا ستكون القوة الرئيسية هنا؟”
سأل تشو يونغجين، الذي كان يشاهد المهاجرين الفارين، ريو هيونسونغ كما لو كان يخبره. أومأ ريو هيونسونغ برأسه.
انعكس الوضع في لحظة. تم القبض على جميع المهاجرين الهاربين، وتم عزل ريو هيونسونغ و تشو يونغجين في وسط معسكر العدو.
{آه! اهربوا!}
تراجع تشو يونغجين، الذي كان يقاتل تجار الرقيق، إلى ريو هيونسونغ. ظهره ضد ظهر ريو هيونسونغ. تم نقل الحرارة من جسده من خلال ظهر ريو هيونسونغ.
ظهر رمح من العدم واخترق ظهر السياف الأسود. لم يكن هذا كل شيء.
“أي اتجاه يجب أن نخترقه؟”
ومع ذلك، لم يبدو تشو يونغجين محبطًا على الإطلاق.
قعقعة! قعقعة!
معركة! معركة! معركة!
وافق ريو هيونسونغ على رغبة تشو يونغجين.
في كمان فصل اليوم، استمتعوا~
“هل هذا حقا… الدوامة التي رأيناها في أراضينا؟ إنها صغيرة حقًا…”
ان المهاجرون الذين بقوا على قيد الحياة هنا لفترة طويلة عون كبير لمهمة تشو يونغجين و ريو هيونسونغ لأنهم سيعرفون بلا شك التضاريس وانتشار الوحوش وتوزيع السكان الأصليين بشكل أفضل من أي شخص آخر. نظرًا للزيادة في مشاهدة الوحوش، فقد حان الوقت لمغادرتها أيضًا. إذا تمكنوا من الحصول على تعاون المهاجرين، فيمكنهم حتى المغادرة بمعلومات حول مكان لم يكتشفوه بعد.
المهاجرين، الذين حدقوا في ريو هيونسونغ بنية القتل، سرعان ما غيروا موقفهم وكشفوا عن نفاد صبرهم.
بدأ الضباب فجأة يتأرجح مثل الأمواج في المحيط. كما حدث، وقع المهاجرون في حالة من الذعر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
