التخزين في حلقة التخزين
بعد لحظة من التأمل ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. فأخرج تشانغ شوان قرع نبيذ وغرس فيه بعض الجوهر.
الفصل 718: التخزين في حلقة التخزين
في الطريق إلى أسفل الجبل ، كانت هناك أيضاً العديد من الوحوش الروحية الذين حاولوا استفزازه ، لكن انتهى الأمر بسحقهم بقبضة واحدة. و بطبيعة الحال ، لم ينسى تشانغ شوان أن يأخذ نواهم الداخلي.
“لماذا؟ ما زلت ترفض الاعتراف بذلك؟”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، انطلق تشانغ شوان على الفور للتنفيذها. لقد أخرج قطعة من الجلد من وحش روحي كان قد اصطاده في وقت سابق وقام بتقطيعها إلى حبل طويل باستخدام سيف المطر الجليدي قبل تمريره إلى الدمى.
عند رؤية شفاه الطرف الآخر ترتعش – علامة على العناد – ارتفعت حواجب تشانغ شوان.
إذا استمر هذا الزميل هكذا، فلن يمانع في اللجوء إلى أساليب أكثر تطرفاً – تعذيب الروح!
إذا استمر هذا الزميل هكذا، فلن يمانع في اللجوء إلى أساليب أكثر تطرفاً – تعذيب الروح!
“يجب أن أحاول!”
كان تعذيب الروح هو أسلوب أوراكل الروح حيث يتم وضع الروح المستخرجة في عذاب لا يمكن تصوره لإجبارها على الكلام. و كان يستخدم عادةً لأغراض الاستجواب ، ونادراً ما فشل.
“لنعد!”
ومع ذلك ، فهذا من شأنه أن يتسبب في محو روح من يتم استجوابه بشكل كامل من على وجه هذا العالم ، ولن تتناسخ مرة أخرى. و نظراً لقسوة هذه التقنية ، كان تشانغ شوان دائماً غير راغب في استخدامها. من كان يعرف أن هذا الزميل سيكون من الصعب كسره!
بعد بذل جهد شاق ، تم أخيراً ضغط وحش هيليوس بيزنطة إلى حجم يمكن وضعه في عش النمل الوافر. وهكذا ، حرك تشانغ شوان يده وأخرج العش. و بإشارة أخرى من يده ، قام بتخزين وحش هيليوس بيزنطة في العش.
كان قد سمع بوضوح المحادثة بين وحش هيليوس بيزنطة والوحش الروحي الطائر.
“لماذا؟ ما زلت ترفض الاعتراف بذلك؟”
لقد رتبت للوحش الطائر لكى يحاصر المعلمين الرئيسيين ، وما زلت تجرؤ على إنكار الأمر أمامي. هل حقًا تعتبرنى أحمق؟
كان قد سمع بوضوح المحادثة بين وحش هيليوس بيزنطة والوحش الروحي الطائر.
“هل تعتقد أنني لا أجرؤ على قتلك؟”
سكب نبيذ القرع على جروح وحش هيليوس بيزنطة ، لكن الأمر استغرق ساعتين حتى يتعافى الأخير من جروحه الخارجية.
“اقتلني إذن! هل أبدو كمن يخاف الموت؟ أفضل الموت على أن أخون سيدي!” بصق وحش هيليوس بيزنطة عبر فكيه المشدودين.
“لماذا؟ ما زلت ترفض الاعتراف بذلك؟”
من الواضح أن الطرف الآخر كان يحاول تشويه سمعته. إذا استسلم ، فالشرف الذي بناه طوال حياتها سينهار في لحظة. وهو يفضل أن يموت على أن يعيش حياة بلا شرف!
كرس المدير القديم حياته لحماية البشرية. و كوحشه المروض ، كيف يمكنه مواجهة سيده إذا خضع للقبيلة الشيطانية من العالم الآخر؟
تدفق ضوء جميل داخل رمز اليشم الشفاف. كانت هذه تميمة الضربة الجوية التي راهن عليها الأخ يو!
“استمروا في ضربه!”
لم يتوقع أن يكون هذا الزميل مخلص جداً لسيده الشيطاني ، لدرجة أنه يفضل الموت على خيانة الأخير ، عبس تشانغ شوان من الاستياء.
عند سماع هذه الكلمات ، أدرك تشانغ شوان فجأة أن وحش هيليوس بيزنطة يتأرجح بالفعل على حافة الحياة والموت. إذا تعرض لمزيد من الضرب ، فقد يموت على الفور.
“احم احم …”
مع العلم أنه تم ضغطه في الداخل ، أصدر تشانغ شوان تعليماته بخجل لملكة النمل الوافر ، “فقط تحمليه في الوقت الحالي. سأحررك بعد أن أجد موقع مناسب!”
تماماً كما كانت الدمى على وشك إطلاق موجة أخرى من اللكمات والركلات على وحش هيليوس بيزنطة ، تحدث الشرس فجأة. “سيدي ، أخشى أن يموت حقاً إذا واصلنا ضربه.”
بالتفكير في الأمر للحظة ، أدرك تشانغ شوان أن هذا قد يكون بسبب اختلاف مجالات الزراعة بينهم. مع زراعته الحالية لمملكة جسر كوزموس ، لن يستغرق الأمر سوى بضع لحظات حتى يتمكن الجوهر من شفاء المزاراعين بنفس المستوى. ومع ذلك ، ضد جسد القديس الأقوى بشكل ملحوظ ، كان من الواضح أن جوهره لايزال ضعيف جداً.
عند سماع هذه الكلمات ، أدرك تشانغ شوان فجأة أن وحش هيليوس بيزنطة يتأرجح بالفعل على حافة الحياة والموت. إذا تعرض لمزيد من الضرب ، فقد يموت على الفور.
كانت هذه حلقات التخزين التي سرقها الوحش الروحي الطائر من الأخ يو و الكبير فينغ.
“ماذا علي أن أفعل؟”
“أرى … سأعالجه أولاً قبل أن تستمروا في ضربه. لا أعتقد أنها يمكن أن يستمر في العناد لفترة طويلة!”
قام تشانغ شوان بفرك معبديه باحباط.
“لماذا؟ ما زلت ترفض الاعتراف بذلك؟”
كان من الأسهل بكثير التعامل مع الوحوش الروحية الأخرى – بالعصا والجزرة ، سيستسلمون بسهولة. ومع ذلك ، رفض هذا الرفيق التزحزح!
بعد لحظة من التأمل ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. فأخرج تشانغ شوان قرع نبيذ وغرس فيه بعض الجوهر.
على الرغم من أن تشانغ شوان قد نطق بكلمات قاسية ، لكنه لم ينوى ابداً قتل وحش هيليوس بيزنطة.
على أي حال ، كان الطرف الآخر وحش قديس بحيوية لا تصدق ، وتغذى أيضاً على الجوهر الحقيقى لتشانغ شوان. سيكون من الصعب للغاية أن يموت.
لم يكن تعذيب الروح موثوقاً به تماماً ، خاصةً ضد الأفراد العنيدين. إذا مات وحش هيليوس بيزنطة وفشل تعذيب الروح ، فسيضيع الدليل الوحيد . طالما بقيت الشياطين وراء هذا الحادث حرة تماماً ، فأكاديمية المعلم الرئيسى ستبقى في خطر!
بعد التئام الجروح الخارجية للأخير ، جعل تشانغ شوان أربعة دمى تمساك بوحش هيليوس بيزنطة بينما فتح اثنان آخران فمه. و تماماً هكذا ، دفع الخمر إلى فمه.
يمكن أن تحدث مثل هذه الحوادث بسهولة مرارًا وتكرارًا.
في حياته السابقة ، كان هناك بعض خبراء اليوجا يمتلكون أجساد مرنة لدرجة أنهم يمكن أن يحشروا انفسهم بحوض أسماك صغير.
علاوة على ذلك ، إذا تم تسجيل تشانغ شوان في أكاديمية المعلم الرئيسي ، فستتأثر سلامته أيضاً. و لم يرغب ان يخدع مرة أخرى.
الفصل 718: التخزين في حلقة التخزين
“أرى … سأعالجه أولاً قبل أن تستمروا في ضربه. لا أعتقد أنها يمكن أن يستمر في العناد لفترة طويلة!”
قام تشانغ شوان بفرك معبديه باحباط.
بعد لحظة من التأمل ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. فأخرج تشانغ شوان قرع نبيذ وغرس فيه بعض الجوهر.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، انطلق تشانغ شوان على الفور للتنفيذها. لقد أخرج قطعة من الجلد من وحش روحي كان قد اصطاده في وقت سابق وقام بتقطيعها إلى حبل طويل باستخدام سيف المطر الجليدي قبل تمريره إلى الدمى.
بعد تلك الحادثة السابقة ، أدرك تشانغ شوان أنه من الملائم للغاية إخفاء جوهر مسار السماء من خلال رائحة النبيذ القوية. وهكذا ، اشترى بشكل حاسم عدة قروع من النبيذ واحتفظ بها في حلقة التخزين.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، انطلق تشانغ شوان على الفور للتنفيذها. لقد أخرج قطعة من الجلد من وحش روحي كان قد اصطاده في وقت سابق وقام بتقطيعها إلى حبل طويل باستخدام سيف المطر الجليدي قبل تمريره إلى الدمى.
سكب نبيذ القرع على جروح وحش هيليوس بيزنطة ، لكن الأمر استغرق ساعتين حتى يتعافى الأخير من جروحه الخارجية.
فهذه مزحة كبيرة!
بالتفكير في الأمر للحظة ، أدرك تشانغ شوان أن هذا قد يكون بسبب اختلاف مجالات الزراعة بينهم. مع زراعته الحالية لمملكة جسر كوزموس ، لن يستغرق الأمر سوى بضع لحظات حتى يتمكن الجوهر من شفاء المزاراعين بنفس المستوى. ومع ذلك ، ضد جسد القديس الأقوى بشكل ملحوظ ، كان من الواضح أن جوهره لايزال ضعيف جداً.
بمجرد أن يهرب الفأر الباحث ، و نظراً لأنفه الحاد ، سيكون من الصعب التقاطه مرة أخرى.
بعد التئام الجروح الخارجية للأخير ، جعل تشانغ شوان أربعة دمى تمساك بوحش هيليوس بيزنطة بينما فتح اثنان آخران فمه. و تماماً هكذا ، دفع الخمر إلى فمه.
من خلال البخور الوحشي والوحش الفأر ، تمكن الأخ يو و الكبير فينغ من تعقب وقتل العديد من الوحوش الروحية.
بعد استخدام ما يصل إلى أربع إلى خمس حبات وساعة كاملة، تعافى وحش هيليوس بيزنطة أخيراً من إصابته الداخلية أيضاً.
“حسناً … استمروا في ضربها!”
كان ولاء وحش هيليوس بيزنطة اتجاه سيدها قوي جداً لدرجة أن الحيل المعتادة التي استخدمها تشانغ شوان لم تكن فعالة تماماً.
بعد أن رأى أن الطرف الآخر قد تعافى من إصاباته ، تنفس تشانغ شوان الصعداء.
على الرغم من أنه لا ينبغي أن يواجه الأخ يو و الكبير فينغ مشكلة في انهاء الاختبار ، لكن سيكون من الصعب عليهم تعقب هذه الكم من النوى الداخلى بالوقت المتبقى. و وبالتالي ، يمكن القول إنهم خسروا الرهان بالفعل.
طالما لم يمت وحش هيليوس بيزنطة ، فلديه كل الوقت في العالم.
إذا استمر هذا الزميل هكذا، فلن يمانع في اللجوء إلى أساليب أكثر تطرفاً – تعذيب الروح!
‘الموت؟ مع جوهر مسار السماء خاصتى ، دعنا نرى كيف يمكن أن تموت! مع جلسة لا تنتهي من الضرب ، سيأتي بالتأكيد يوم تستسلم فيه! “
لم يكن الأمر كما لو انه من سرق حلقات التخزين هذه. لقد بذل الكثير من الجهد لهزيمة وحش هيليوس بيزنطة ، و هاتان الحلقتان هم غنائم حربه!
غرووووار!
ثم ضربت الدمى وحش هيليوس بيزنطة إلى حالة قريبة من الموت قبل أن تكور جسده وتربطه بالحبل. و بعد ذلك ، أرسلوا بعض الركلات واللكمات الأخرى على جسده لضغطه أكثر.
بعد سماع التعليمات ، تقدمت الدمى على الفور بحماس وبدأوا جولة أخرى من الضرب.
علاوة على ذلك ، إذا تم تسجيل تشانغ شوان في أكاديمية المعلم الرئيسي ، فستتأثر سلامته أيضاً. و لم يرغب ان يخدع مرة أخرى.
سرعان ما عادت التورمات القرمزية البشعة إلى جسد وحش هيليوس بيزنطة ، وأصبح تنفسه خشن.
من الواضح أن الطرف الآخر كان يحاول تشويه سمعته. إذا استسلم ، فالشرف الذي بناه طوال حياتها سينهار في لحظة. وهو يفضل أن يموت على أن يعيش حياة بلا شرف!
بعد معالجته بجوهر مسار السماء مرة أخرى ، أمطروه بجلسة أخرى من الضرب.
بعد لحظة من التأمل ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. فأخرج تشانغ شوان قرع نبيذ وغرس فيه بعض الجوهر.
بعد ثلاث دورات متتالية ، اختفى الضوء من عيون وحش هيليوس بيزنطة ، وبدا أنه يقترب من حدود تحمله.
و مع ذلك ، ظل يرفض التحدث بأدنى كلمة فيما يتعلق بالقبيلة الشيطانية من العالم الآخر. و بطريقة ما ، أعجب تشانغ شوان أيضاً بولاء الطرف الآخر لسيده.
“لنعد!”
“دعنا نتوقف هنا اليوم …”
بعد لحظة من التأمل ، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. فأخرج تشانغ شوان قرع نبيذ وغرس فيه بعض الجوهر.
بالنظر فوقه ، أدرك تشانغ شوان أن الشمس بدأت تنخفض تدريجياً في الغرب. إذا لم يسرع مرة أخرى ، فقد يفشل في الأختبار. وبالتالي ، يمكنه فقط إيقاف جلسات الضرب في الوقت الحالي.
“هذان الزميلان بالتأكيد ثريان. لكن هذا جيد أيضاً ، فأنا أفتقر إلى الموارد في الوقت الحالي.”
لقد كان محبط من قضائه نصف يوم من الجهد ولكنه لم يستطع إجبار الوحش القديس على الخضوع له.
قام تشانغ شوان بالتحليل وهو يربت على فكه السفلي.
كان ولاء وحش هيليوس بيزنطة اتجاه سيدها قوي جداً لدرجة أن الحيل المعتادة التي استخدمها تشانغ شوان لم تكن فعالة تماماً.
بعد معالجته بجوهر مسار السماء مرة أخرى ، أمطروه بجلسة أخرى من الضرب.
عرف تشانغ شوان أن الطريقة الوحيدة هي تحطيم وحش هيليوس بيزنطة ببطء.
تماماً كما كان تشانغ شوان على وشك وضع حلقتين التخزين هاتين في جيبه ، فكر فجأة في شيء ما ، وأعاد وعيه إلى حلقات التخزين. و بعد لحظة ، ظهر رمز اليشم في راحة يده.
على أي حال ، فالوقت في صالحه.
من الواضح أن الطرف الآخر كان يحاول تشويه سمعته. إذا استسلم ، فالشرف الذي بناه طوال حياتها سينهار في لحظة. وهو يفضل أن يموت على أن يعيش حياة بلا شرف!
“لكن هذا الزميل كبير جداً ، هل سأدفعه؟”
بعد سماع التعليمات ، تقدمت الدمى على الفور بحماس وبدأوا جولة أخرى من الضرب.
لمواصلة الاستجواب ، يجب على تشانغ شوان أن يأخذ هذا الزميل معه. ومع ذلك ، بالنظر إلى حجم وحش هيليوس بيزنطة … كيف من المفترض أن يأخذه معه؟
كان من الأسهل بكثير التعامل مع الوحوش الروحية الأخرى – بالعصا والجزرة ، سيستسلمون بسهولة. ومع ذلك ، رفض هذا الرفيق التزحزح!
بالطبع ، من الممكن لـ تشانغ شوان أن يحمله ، ولكن … بغض النظر عن أي شيء ، فوحش هيليوس بيزنطة هو وحش قديس حقيقى. إذا علم الآخرون أنه تمكن من اسقاطه لهذه الحالة المزرية ، فستكون شكوكهم الأولى هي كيف تمكن من القيام بذلك. و قد يؤدي التحقيق اللاحق إلى الكشف عن وجود الشرس والدمى الشيطانية.
بعد التئام الجروح الخارجية للأخير ، جعل تشانغ شوان أربعة دمى تمساك بوحش هيليوس بيزنطة بينما فتح اثنان آخران فمه. و تماماً هكذا ، دفع الخمر إلى فمه.
نظراً لأن هذا يتعلق بالقبيلة الشيطانية من العالم الآخر ، فمن الأفضل التحرك بحذر.
لمواصلة الاستجواب ، يجب على تشانغ شوان أن يأخذ هذا الزميل معه. ومع ذلك ، بالنظر إلى حجم وحش هيليوس بيزنطة … كيف من المفترض أن يأخذه معه؟
إلى جانب ذلك ، فقد وصل إلى أكاديمية المعلم الرئيسي مؤخراً فقط ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يظل منخفض. لم تكن هناك حاجة للتسبب بعاصفة هائلة كهذه ويعلم الجميع بأنه حتى الوحوش القديسة لم تكن شيئ أمامه.
إلى جانب ذلك ، كان هناك أيضاً عدة آلاف من أحجار الروح من الرتبة المتوسطة جنباً إلى جنب مع جميع أنواع القطع الأثرية والتشكيلات داخل حلقتى التخزين.
“قد يكون عش مستعمرة النمل الوافر صغير ، لكنه قد يستع له إذا أرغمت هذا الزميل على …”
يمكن أن تحدث مثل هذه الحوادث بسهولة مرارًا وتكرارًا.
قام تشانغ شوان بالتحليل وهو يربت على فكه السفلي.
لقد كان محبط من قضائه نصف يوم من الجهد ولكنه لم يستطع إجبار الوحش القديس على الخضوع له.
تشبه بنية وحش هيليوس بيزنطة القرد قليلاً. و إذا تم غرس رأسه في بنطاله قبل لف جسده معاً وتثبيته ببعض الحبال ، فقد يمكن وضعه في عش النمل الوافر الصغير.
هووو!
في حياته السابقة ، كان هناك بعض خبراء اليوجا يمتلكون أجساد مرنة لدرجة أنهم يمكن أن يحشروا انفسهم بحوض أسماك صغير.
غرووووار!
“يجب أن أحاول!”
قام تشانغ شوان بفرك معبديه باحباط.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، انطلق تشانغ شوان على الفور للتنفيذها. لقد أخرج قطعة من الجلد من وحش روحي كان قد اصطاده في وقت سابق وقام بتقطيعها إلى حبل طويل باستخدام سيف المطر الجليدي قبل تمريره إلى الدمى.
و مع ذلك ، ظل يرفض التحدث بأدنى كلمة فيما يتعلق بالقبيلة الشيطانية من العالم الآخر. و بطريقة ما ، أعجب تشانغ شوان أيضاً بولاء الطرف الآخر لسيده.
ثم ضربت الدمى وحش هيليوس بيزنطة إلى حالة قريبة من الموت قبل أن تكور جسده وتربطه بالحبل. و بعد ذلك ، أرسلوا بعض الركلات واللكمات الأخرى على جسده لضغطه أكثر.
على أي حال ، فالوقت في صالحه.
على أي حال ، كان الطرف الآخر وحش قديس بحيوية لا تصدق ، وتغذى أيضاً على الجوهر الحقيقى لتشانغ شوان. سيكون من الصعب للغاية أن يموت.
كان من المفترض أن تكون الخلية التي يبلغ نصف قطرها مترين مناسبة لها بشكل مريح ، ولكن مع دخول وحش هيليوس بيزنطة ، تم احتلال كل المساحة الفارغة و وجدت ملكة النمل الوافر نفسها على وشك الاختناق حتى الموت.
بعد بذل جهد شاق ، تم أخيراً ضغط وحش هيليوس بيزنطة إلى حجم يمكن وضعه في عش النمل الوافر. وهكذا ، حرك تشانغ شوان يده وأخرج العش. و بإشارة أخرى من يده ، قام بتخزين وحش هيليوس بيزنطة في العش.
كانت هذه حلقات التخزين التي سرقها الوحش الروحي الطائر من الأخ يو و الكبير فينغ.
بينغ!
في العش ، وجدت ملكة النمل الوافر نفسها فجأة يتم دفعها بقوة إلى جوانب الخلية. تم ضغط وجهها بقوة على السقف ، وتشوه جسده بشكل كلمة “大” عملاقة . بدا الأمر كما لو أن جسده سينفجر في أي لحظة الآن.
بعد ثلاث دورات متتالية ، اختفى الضوء من عيون وحش هيليوس بيزنطة ، وبدا أنه يقترب من حدود تحمله.
كان من المفترض أن تكون الخلية التي يبلغ نصف قطرها مترين مناسبة لها بشكل مريح ، ولكن مع دخول وحش هيليوس بيزنطة ، تم احتلال كل المساحة الفارغة و وجدت ملكة النمل الوافر نفسها على وشك الاختناق حتى الموت.
من حسن الحظ أن بنيتها الجسدية لاتزال قوية نسبياً. بخلاف ذلك ، فقد تنفجر حقاً من الضغط الهائل.
اما بالنسبة لإعادة حلقات التخزين …
مع العلم أنه تم ضغطه في الداخل ، أصدر تشانغ شوان تعليماته بخجل لملكة النمل الوافر ، “فقط تحمليه في الوقت الحالي. سأحررك بعد أن أجد موقع مناسب!”
بالتفكير بأنه سيحصل عليها بهذه الطريقة.
كان كل من وحش هيليوس بيزنطة وملكة النمل الوافر من الأسرار التي لم يرغب تشانغ شوان بالكشف عنها. وبالتالي ، كان الحل الوحيد هو إبقائهم مختبئين داخل الخلية في الوقت الحالي حتى يعود إلى مسكنه.
“لنعد!”
بعد إعادة عش النمل إلى حلقة التخزين ، قام تشانغ شوان بفحص المناطق المحيطة للمرة الأخيرة ، وفجأة اكتشف حلقتى تخزين على الأرض.
إلى جانب ذلك ، فقد وصل إلى أكاديمية المعلم الرئيسي مؤخراً فقط ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يظل منخفض. لم تكن هناك حاجة للتسبب بعاصفة هائلة كهذه ويعلم الجميع بأنه حتى الوحوش القديسة لم تكن شيئ أمامه.
كانت هذه حلقات التخزين التي سرقها الوحش الروحي الطائر من الأخ يو و الكبير فينغ.
بعد بذل جهد شاق ، تم أخيراً ضغط وحش هيليوس بيزنطة إلى حجم يمكن وضعه في عش النمل الوافر. وهكذا ، حرك تشانغ شوان يده وأخرج العش. و بإشارة أخرى من يده ، قام بتخزين وحش هيليوس بيزنطة في العش.
يبدو أن حلقات التخزين قد سقطت من وحش هيليوس بيزنطة أثناء ضربه من قبل الدمى الشيطانية. التقط تشانغ شوان الحلقات ودمج قطرة من دمه في كل حلقة.
لم يتوقع أن يكون هذا الزميل مخلص جداً لسيده الشيطاني ، لدرجة أنه يفضل الموت على خيانة الأخير ، عبس تشانغ شوان من الاستياء.
تم بالفعل محو بصمة الروح على الحلقات من قبل وحش هيليوس بيزنطة ، مما سمح لـ تشانغ شوان بالمطالبة بملكية الحلقات مباشرةً.
“هناك الكثير من النوى الداخلية … يجب أن يكون هذا كافي بالنسبة لي لتصفية الاختبار والفوز بالرهان. يبدو أنني لا احتاج إلى المزيد من العمل!”
بالنظر فوقه ، أدرك تشانغ شوان أن الشمس بدأت تنخفض تدريجياً في الغرب. إذا لم يسرع مرة أخرى ، فقد يفشل في الأختبار. وبالتالي ، يمكنه فقط إيقاف جلسات الضرب في الوقت الحالي.
بفحص محتوى حلقة التخزين ، وجد تشانغ شوان الكثير من النوى الداخلي للوحوش الروحية.
غرووووار!
من خلال البخور الوحشي والوحش الفأر ، تمكن الأخ يو و الكبير فينغ من تعقب وقتل العديد من الوحوش الروحية.
هووو!
على الرغم من أنه لا ينبغي أن يواجه الأخ يو و الكبير فينغ مشكلة في انهاء الاختبار ، لكن سيكون من الصعب عليهم تعقب هذه الكم من النوى الداخلى بالوقت المتبقى. و وبالتالي ، يمكن القول إنهم خسروا الرهان بالفعل.
قام تشانغ شوان بفرك معبديه باحباط.
إلى جانب ذلك ، كان هناك أيضاً عدة آلاف من أحجار الروح من الرتبة المتوسطة جنباً إلى جنب مع جميع أنواع القطع الأثرية والتشكيلات داخل حلقتى التخزين.
بعد تفتيش كوخ القش وعدم العثور على أي كنز على الإطلاق ، غادر تشانغ شوان أخيراً ذروة ليوان بخيبة أمل.
“هذان الزميلان بالتأكيد ثريان. لكن هذا جيد أيضاً ، فأنا أفتقر إلى الموارد في الوقت الحالي.”
“اقتلني إذن! هل أبدو كمن يخاف الموت؟ أفضل الموت على أن أخون سيدي!” بصق وحش هيليوس بيزنطة عبر فكيه المشدودين.
لقد حدث أن تشانغ شوان اصبح فقير بعض الشيء في الوقت الحالي ، لذا فالحصول على حلقتى التخزين هاتين سيوفر له الكثير من المتاعب.
بينغ!
اما بالنسبة لإعادة حلقات التخزين …
“اقتلني إذن! هل أبدو كمن يخاف الموت؟ أفضل الموت على أن أخون سيدي!” بصق وحش هيليوس بيزنطة عبر فكيه المشدودين.
فهذه مزحة كبيرة!
“من المؤسف أن فأر الباحث ليس هنا …”
لم يكن الأمر كما لو انه من سرق حلقات التخزين هذه. لقد بذل الكثير من الجهد لهزيمة وحش هيليوس بيزنطة ، و هاتان الحلقتان هم غنائم حربه!
بالنظر فوقه ، أدرك تشانغ شوان أن الشمس بدأت تنخفض تدريجياً في الغرب. إذا لم يسرع مرة أخرى ، فقد يفشل في الأختبار. وبالتالي ، يمكنه فقط إيقاف جلسات الضرب في الوقت الحالي.
هووو!
بالنظر إلى قدرة الفأر على مطاردة الوحوش الروحية ، فقد كان بالفعل أحد الأصول القيمة.
تماماً كما كان تشانغ شوان على وشك وضع حلقتين التخزين هاتين في جيبه ، فكر فجأة في شيء ما ، وأعاد وعيه إلى حلقات التخزين. و بعد لحظة ، ظهر رمز اليشم في راحة يده.
نظراً لأن هذا يتعلق بالقبيلة الشيطانية من العالم الآخر ، فمن الأفضل التحرك بحذر.
تدفق ضوء جميل داخل رمز اليشم الشفاف. كانت هذه تميمة الضربة الجوية التي راهن عليها الأخ يو!
لقد فحص هذا العنصر بمكتبة مسار السماء في وقت سابق ، وكان بالفعل قطعة أثرية قيمة.
سكب نبيذ القرع على جروح وحش هيليوس بيزنطة ، لكن الأمر استغرق ساعتين حتى يتعافى الأخير من جروحه الخارجية.
بالتفكير بأنه سيحصل عليها بهذه الطريقة.
يمكن أن تحدث مثل هذه الحوادث بسهولة مرارًا وتكرارًا.
“مع وجود هذا العنصر في متناول يدى ، سأتمكن من النجاة من هجوم من قديس دان-1!” فكر تشانغ شوان بينما وضع التميمة.
بالطبع ، من الممكن لـ تشانغ شوان أن يحمله ، ولكن … بغض النظر عن أي شيء ، فوحش هيليوس بيزنطة هو وحش قديس حقيقى. إذا علم الآخرون أنه تمكن من اسقاطه لهذه الحالة المزرية ، فستكون شكوكهم الأولى هي كيف تمكن من القيام بذلك. و قد يؤدي التحقيق اللاحق إلى الكشف عن وجود الشرس والدمى الشيطانية.
تميمة حماية مقياس التنين التي حصل عليها سابقاً أنقذته في مناسبات متعددة ، و هذا العنصر أكثر قيمة منها بكثير.
في حياته السابقة ، كان هناك بعض خبراء اليوجا يمتلكون أجساد مرنة لدرجة أنهم يمكن أن يحشروا انفسهم بحوض أسماك صغير.
مع هذه ، حتى لو تسلل إليه قديس دان-1 و وجه ضربة قاتلة ، فسيتمكن من الهروب سالم.
“استمروا في ضربه!”
طالما أنه تفادى الهجوم الأول ، فسيتمكن من إطلاق سراح الشرس ودمى الشياطين لعكس الموقف.
في حياته السابقة ، كان هناك بعض خبراء اليوجا يمتلكون أجساد مرنة لدرجة أنهم يمكن أن يحشروا انفسهم بحوض أسماك صغير.
“من المؤسف أن فأر الباحث ليس هنا …”
فهذه مزحة كبيرة!
بعد وضع حلقات التخزين بعيداً ، استدعى تشانغ شوان فجأة الفأر الباحث ، وهز رأسه بخيبة أمل.
“مع وجود هذا العنصر في متناول يدى ، سأتمكن من النجاة من هجوم من قديس دان-1!” فكر تشانغ شوان بينما وضع التميمة.
بالنظر إلى قدرة الفأر على مطاردة الوحوش الروحية ، فقد كان بالفعل أحد الأصول القيمة.
كرس المدير القديم حياته لحماية البشرية. و كوحشه المروض ، كيف يمكنه مواجهة سيده إذا خضع للقبيلة الشيطانية من العالم الآخر؟
كان هذا الوحش الروحي الطائر مهتم فقط باكتشاف مكان ملكة النمل الوافر في ذلك الوقت ، لذلك ربما لن يمسك بأي أدلة ممكنة قد يجدها.
قام تشانغ شوان بالتحليل وهو يربت على فكه السفلي.
بمجرد أن يهرب الفأر الباحث ، و نظراً لأنفه الحاد ، سيكون من الصعب التقاطه مرة أخرى.
مع العلم أنه تم ضغطه في الداخل ، أصدر تشانغ شوان تعليماته بخجل لملكة النمل الوافر ، “فقط تحمليه في الوقت الحالي. سأحررك بعد أن أجد موقع مناسب!”
“لنعد!”
سكب نبيذ القرع على جروح وحش هيليوس بيزنطة ، لكن الأمر استغرق ساعتين حتى يتعافى الأخير من جروحه الخارجية.
بعد تفتيش كوخ القش وعدم العثور على أي كنز على الإطلاق ، غادر تشانغ شوان أخيراً ذروة ليوان بخيبة أمل.
“لماذا؟ ما زلت ترفض الاعتراف بذلك؟”
مباشرةً بعد ضرب وحش هيليوس بيزنطة ، طلب تشانغ شوان من ملكة النمل الوافر أن تطلب من الوحش الروحي الطائر إطلاق سراح جميع المعلمين الرئيسيين من الحصار.
“ماذا علي أن أفعل؟”
و بعد إطلاق سراحهم من الحصار ، سيتعين على المعلمين الرئيسيين الاعتماد على قدراتهم الخاصة لاجتياز الاختبار.
كان تعذيب الروح هو أسلوب أوراكل الروح حيث يتم وضع الروح المستخرجة في عذاب لا يمكن تصوره لإجبارها على الكلام. و كان يستخدم عادةً لأغراض الاستجواب ، ونادراً ما فشل.
فبعد كل شيء ، لم يكن تشانغ شوان قديس. و لابد ان جميع الممتحنين آتو مدركين بأنهم سيتعرضون للخطر. حتى إذا قتلهم الوحوش الروحية ، فيجب ان لا يلومو احد سوى أنفسهم.
كرس المدير القديم حياته لحماية البشرية. و كوحشه المروض ، كيف يمكنه مواجهة سيده إذا خضع للقبيلة الشيطانية من العالم الآخر؟
باستخادم خطوات الغبار الأحمر الصاعدة للسماء ، تجاوز تشانغ شوان بسرعة العديد من الوديان. لاحظ عدة معارك هنا وهناك ، ويبدوا ان هناك ضحايا من الجانبين أيضاً. ومع ذلك ، فلا يزال هذا ضمن النطاق المقبول.
بعد التئام الجروح الخارجية للأخير ، جعل تشانغ شوان أربعة دمى تمساك بوحش هيليوس بيزنطة بينما فتح اثنان آخران فمه. و تماماً هكذا ، دفع الخمر إلى فمه.
في الطريق إلى أسفل الجبل ، كانت هناك أيضاً العديد من الوحوش الروحية الذين حاولوا استفزازه ، لكن انتهى الأمر بسحقهم بقبضة واحدة. و بطبيعة الحال ، لم ينسى تشانغ شوان أن يأخذ نواهم الداخلي.
كان قد سمع بوضوح المحادثة بين وحش هيليوس بيزنطة والوحش الروحي الطائر.
بحلول الوقت الذي اقترب فيه من سفح الجبل، كان هناك بالفعل حشد كبير في المنطقة. فنظر حوله بحثاً عن منطقة نائية للهبوط قبل أن يسير خلف الحشد بهدوء.
“قد يكون عش مستعمرة النمل الوافر صغير ، لكنه قد يستع له إذا أرغمت هذا الزميل على …”
طالما لم يمت وحش هيليوس بيزنطة ، فلديه كل الوقت في العالم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد بذل جهد شاق ، تم أخيراً ضغط وحش هيليوس بيزنطة إلى حجم يمكن وضعه في عش النمل الوافر. وهكذا ، حرك تشانغ شوان يده وأخرج العش. و بإشارة أخرى من يده ، قام بتخزين وحش هيليوس بيزنطة في العش.
________________________________________
على أي حال ، كان الطرف الآخر وحش قديس بحيوية لا تصدق ، وتغذى أيضاً على الجوهر الحقيقى لتشانغ شوان. سيكون من الصعب للغاية أن يموت.
بعد تفتيش كوخ القش وعدم العثور على أي كنز على الإطلاق ، غادر تشانغ شوان أخيراً ذروة ليوان بخيبة أمل.
“دعنا نتوقف هنا اليوم …”
في الطريق إلى أسفل الجبل ، كانت هناك أيضاً العديد من الوحوش الروحية الذين حاولوا استفزازه ، لكن انتهى الأمر بسحقهم بقبضة واحدة. و بطبيعة الحال ، لم ينسى تشانغ شوان أن يأخذ نواهم الداخلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
