ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولي (4)
“لماذا الجميع متحفظين جدًا؟ ليس الأمر وكأنهم سيموتون حقًا ، فلماذا لا يكونون أكثر جرأة؟ لقد أدركت هذا عندما شاهدت مستكشفين مختلفين في الزنزانة ، لكن هذا ما بدوتم عليه يا رفاق اليوم. كأشخاص لا يريدون التقدم إلى الطوابق العليا”.
الفصل 57: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولي (4)
بعد وداعي لإيلوس وحتى العودة إلى بارويلا و توديعها ، أردت العودة إلى الزنزانة التي أتيت منها ، لكن بالوديا أمسكت بي. و عندما نظرت إليها ، بدت وكأنها لا تجد الكلمات و شفتيها ترتجف دون أن تصدر أي صوت.
“ولي العهد نيم!”
“هوك ، يمكنه حتى استخدام هذه المهارة!”
بينما كنت أحصل على جائزتي ، أصيب أعضاء الحفلة بالجنون.
“فقط ما هو البطل؟”
“مت! مت! مت!”
“انظر أيها الغول!”
[لقد وصلت للمستوى 26 وحصلت على التأهيل للصعود إلى الطابق ال26.]
“فقط ما هو البطل؟”
هاجم انفجار البرق المظلم جميع الأهداف في منطقة تأثيره. و على الرغم من أن الغول العملاق كان ضخم ، لكن جسده بالكامل كان ضمن نطاق انفجار البرق المظلم. لقد تلقى بشكل أساسي القوة الكاملة للهجوم ، والتي عادة ما ستنتشر عبر عشرات الأعداء. بالإضافة إلى ذلك ، في نفس الوقت الذي استخدمت فيه المهارة ، لكمت قبضتي رأسه.
“سأتصل بك. هل يمكنني الذهاب الان؟”
“مت! مت! مت!”
ترددت. كانت عيون إيلوس صادقة. على الأقل بنظري ، فإرادته لازالت موجودة.
“كوااااااااك!”
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
بحلول الوقت الذي انتهى فيه انفجار البرق المظلم ، بدا الغول العملاق لا يختلف عما كان عليه قبل استخدام المقانل العنيد. لكنى لم أنتهي بعد. ناديت بيكا. ولأنى ألغيت هالة الروح بعد رمي الرمح ، استجابت على الفور لندائي.
حولت عيني بعيدًا عن شونا ، التي كانت تحاول إخباري بشيء حتى بينما كانت بالوديا تحاول إيقافها. ثم قابلت عيناي رامية السهام ، التي أعطتنى انحناء احترام. ما زلت لا أعرف لماذا كانت تتصرف بهذه الطريقة. ثم غادرت الفريق.
“بيكا ، تعالى لداخل قفازى!”
“وحش البرق!”
[وو ، هل ستستخدم ذلك مرة أخرى؟]
“آسف شين. لكن علي قيادة أعضاء فريقي “.
“من فضلك ، بيكا.”
[لقد وصلت للمستوى 26 وحصلت على التأهيل للصعود إلى الطابق ال26.]
[حسنًا … لكن عليك الاستماع إلى طلب واحد ، يا سيدى!]
قصدت أن أمدحها ، لكن بالوديا أطلقت صرخة غريبة وانكمشت بوجه أحمر ساطع. كانت حقا غريبة. كانت شونا تقف بالجانب وتوجه نظراتها الخارقة نحوي من خلف درعها. لم أعرف لماذا ، لذلك تركتها تفعل ذلك. و بدلًا من ذلك ، نظرت إلى إيلوس.
مع قليل من الشكوى ، غرست بيكا نفسها في قفازى. فصرخت ، معتقداً أن طلبها هو اللعب معها لاحقًا.
اقترب مني إيلوس ، وسلم لي رمح الارض السوداء الذي من المحتمل أنه التقطه أثناء انشغالي.
“وحش البرق!”
“لوديا! انتِ كيف…؟”
عند رؤية البرق ينطلق من جسدي ، بدا إيلوس منهك بينما قال ، “أنا متعب جدًا لدرجة أنني لن أتفاجئ”.
[حسنًا … لكن عليك الاستماع إلى طلب واحد ، يا سيدى!]
بالطبع ، لم أعره أي اهتمام. أنا ببساطة ضعت كل ما لدي من قوة بأختراق رأس الغول العملاق.
ولكن بدءًا من الطابق ال15 ، اصبح الناس أكثر اندهاشًا وصدمة من كونهم سعداء. ربما أراد زعيم الفريق في أول غارة لي على الرجل الفأر المظلم أن يقود الفريق إلى موته عن قصد.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، و انهار. لقد احترق حتى تحول لرماد، لكنه أطلق رائحة مقززة لا يمكن لأي شخص الهروب منها.
“آسف شين. لكن علي قيادة أعضاء فريقي “.
[لقد وصلت للمستوى 26 وحصلت على التأهيل للصعود إلى الطابق ال26.]
[1. سروال الغول العملاق
[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
[30000 ذهب يتم توزيعها بالتساوي بين أعضاء الفريق. لقد تلقيت 4286 ذهب.]
و كما هو متوقع ، هز إيلوس رأسه.
[سيتم توزيع المكافآت بترتيب المساهمة.]
بعد سماع هذا ، تذكرت. في الطابقين الخامس والعاشر ، كان المستكشفون سعداء ومتحمسين لاحتمال التقدم للأمام.
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
[1. سروال الغول العملاق
“إذن هذا جيد بما فيه الكفاية. حظ سعيد. ستحتاجون جميعًا إلى التغير كثيرًا. سخارج.
- جرعة مزدوجة
- 10000 ذهب
- إكسير تقوية البشرة
- حذاء الغول العملاق
- عصا الأبنوس الفاسد
- شفرة كتف الغول العملاق]
“كانغ شين ، انتظر!”
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
بينما كنت أحصل على جائزتي ، أصيب أعضاء الحفلة بالجنون.
بينما كنت أحصل على جائزتي ، أصيب أعضاء الحفلة بالجنون.
رداً على كلامي ، الناس الذين بقوا جفلوا قليلا. ماذا ، هل هذا صحيح؟ فمي فتح قليلاً من الصدمة. بالطبع ، كان إيلوس هو الوحيد الذي سيجيب شكوكي.
“لقد فعلناها!”
“آسف شين. لكن علي قيادة أعضاء فريقي “.
“لا أصدق أننا اسقطناه في محاولتنا الأولى. هذه معجزة!”
لقد انزعجت ، حيث شعرت أنهم يقولون بأنني أصبحت أقوى فقط لأنني بطل. لم أعرف حتى ما هو هذا البطل! عندما التفت لهم برأسي ، نظروا جميعًا بعيدًا ، متظاهرين أنهم لم يقلوا شيئ.
“ولي العهد ، أنت رائع حقًا … لقد جلبت لنا النصر بمفردك.”
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
“لا يسعني إلا أن أشعر بالغيرة. قبل 4 سنوات فقط، لم يستطع حتى التقدم إلى الطابق السادس لأنه كان يفتقر إلى المانا … “
“آورك… كانغ شين! أنا ، أنا نفس الشيء. لا تسيء الفهم! أنا أحاول فقط أن أصبح أقوى حتى أتمكن من قتال عرق الشياطين!”
“إنه بطل. هذا مصيره”.
“لذا؟”
“…”
رداً على كلامي ، الناس الذين بقوا جفلوا قليلا. ماذا ، هل هذا صحيح؟ فمي فتح قليلاً من الصدمة. بالطبع ، كان إيلوس هو الوحيد الذي سيجيب شكوكي.
لقد انزعجت ، حيث شعرت أنهم يقولون بأنني أصبحت أقوى فقط لأنني بطل. لم أعرف حتى ما هو هذا البطل! عندما التفت لهم برأسي ، نظروا جميعًا بعيدًا ، متظاهرين أنهم لم يقلوا شيئ.
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
ابتسمت وابتلعت إكسير تقوية البشرة. لم أخطط للاستمرار معهم على أي حال ، ولم أعرفهم إلا من خلال إيلوس و بالوديا. و لم أكن متحمس للتجدال معهم على الإطلاق.
مع قليل من الشكوى ، غرست بيكا نفسها في قفازى. فصرخت ، معتقداً أن طلبها هو اللعب معها لاحقًا.
[من خلال استهلاك إكسير تقوية البشرة ، تصبح بشرتك أكثر صلابة ومرونة. زادة كل من البنية والجاذبية بمقدار 1.]
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
منذ أن ارتفع دفاعي ، كان من المنطقي أن يتم رفع بنيتى ، ولكن لماذا ارتفعت الجاذبية أيضًا؟ هل يمكن استخدام إكسير تقوية البشرة هذا كمنتج تجميل؟ ستصاب أمى بالجنون إذا عرفت هذا. حسنًا ، سأترك والدي ليطحنهم. طالما ان جمل زوجته سيزداد ، فأنا متأكد من أنه سيفعل ذلك بمفرده. يوا؟ ان بشرت يوا كانت وستظل دائمًا مثالية!
“عندما يرتفع مستواهم، فبلدانهم ستعاملهم بشكل أفضل، ولكن سيتم أيضًا إرسالهم إلى أماكن أكثر خطورة … يرغب جميع مستكشفى الزنزانات في تجنب ذلك إلى حد ما ، وقد ينعكس هذا الشعور علي ترددهم في معارك زعيم الطابق. فإذا ماتوا في هذه العملية ، فسيصبح وضعن أامن ويمكنهم استخدام عذر أنهم بذلوا قصارى جهدهم ، بينما يستمتعون تمامًا بفوائد كونهم مستكشفى زنزانة. ربما الأمر مشابه في عوالم أخرى. بالنسبة لمستكشفى الزنزانات ، طموحهم الأولي المتمثل في الرغبة بحماية عوالمهم سيصبح ضعيفًا كلما تسلقوا … “
استدرت. و ربما كان ذلك من قبيل الصدفة ، لكن كل أعضاء الفريق كانوا يحدقون بي. يبدو أنهم انتهوا بالفعل من اختيار مكافآتهم.
بمعنى آخر ، ربما لم يكونوا سعداء بتجاوزهم للطابق العشرين. بالطبع ، لم يكن هذا يعني أنهم لم يكونوا سعداء على الإطلاق ، لكن لا بد أنهم شعروا بضغط متساوٍ أو أكبر من اضطرارهم إلى التقدم إلى الأمام. ذلك سخيف حقاً.
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
“ولي العهد ، أنت رائع حقًا … لقد جلبت لنا النصر بمفردك.”
و مع ذلك ، غادر العضو الباقي من فريق قارة بيلوس. لقد تحدث بالقليل من الكلمات عند خروجه بسرعة البرق ، لكنني لم أكن مهتم به.
على الرغم من حدوث الكثير من الأمور المربكة ، لكن الغارة انتهت بنجاح.
اقترب مني إيلوس ، وسلم لي رمح الارض السوداء الذي من المحتمل أنه التقطه أثناء انشغالي.
“لا ، كان من الممكن أن تفوز بدوني ، على الرغم من أن معظم الناس كانوا سيطردون من الزنزانة.”
“صديقى ، لقد فزنا بسببك. تماما كما حدث من 4 سنوات. “
“لا ، كان من الممكن أن تفوز بدوني ، على الرغم من أن معظم الناس كانوا سيطردون من الزنزانة.”
“نعم ، بالوديا ، أعلم. كنتِ مختلفة جدًا عما كنتِ عليه قبل 4 سنوات. كان أداؤك اليوم مبهر”.
“… سأقاتله مرة أخرى. لا بد لي من مساعدة بول على المرور. “
عند رؤية البرق ينطلق من جسدي ، بدا إيلوس منهك بينما قال ، “أنا متعب جدًا لدرجة أنني لن أتفاجئ”.
“لن أساعدك في ذلك. لقد انضممت إلى هذا الفريق لمداهمته معك ، وليس لمساعدتك على المرور … لقد ساعدت اليوم فقط لأنني لم أرغب في رؤية أشخاص يموتون أمامي بدون سبب “.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“آسف شين. لكن علي قيادة أعضاء فريقي “.
ابتسم إيلوس بمرارة. لقد أخطأ في تقدير شىء واحد فقط ، وهو قوتي. لا بد أنه يفكر في ان اختلافنا في القوة جعل هذه النتيجة مضحكة.
“لا يسعني إلا أن أشعر بالغيرة. قبل 4 سنوات فقط، لم يستطع حتى التقدم إلى الطابق السادس لأنه كان يفتقر إلى المانا … “
ومع ذلك ، فكرت بشكل مختلف. لم تعجبني العقليات التي أظهروها منذ البداية. في الموقف أثناء المعركة أو أي شيء آخر ، لم يتمكنوا حتى من المقارنة برين ، ولا حتى إيلوس.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه انفجار البرق المظلم ، بدا الغول العملاق لا يختلف عما كان عليه قبل استخدام المقانل العنيد. لكنى لم أنتهي بعد. ناديت بيكا. ولأنى ألغيت هالة الروح بعد رمي الرمح ، استجابت على الفور لندائي.
“لماذا الجميع متحفظين جدًا؟ ليس الأمر وكأنهم سيموتون حقًا ، فلماذا لا يكونون أكثر جرأة؟ لقد أدركت هذا عندما شاهدت مستكشفين مختلفين في الزنزانة ، لكن هذا ما بدوتم عليه يا رفاق اليوم. كأشخاص لا يريدون التقدم إلى الطوابق العليا”.
[لقد وصلت للمستوى 26 وحصلت على التأهيل للصعود إلى الطابق ال26.]
رداً على كلامي ، الناس الذين بقوا جفلوا قليلا. ماذا ، هل هذا صحيح؟ فمي فتح قليلاً من الصدمة. بالطبع ، كان إيلوس هو الوحيد الذي سيجيب شكوكي.
الفصل القادم: اقتحام الحدث
“في الحقيقة … قد تكون محق. بعد أن أصبحوا مستكشفي زنزانة ، يتلقون أعلى معاملة من بلدانهم. و على الرغم من أنه يجب استخدامهم كأدوات فى المعركة ضد الغزاة ، إلا أن المعاملة الجيدة تأتي قبل ذلك. و بعد الوصول إلى مستوى معين … أي بعد أن يصبحوا بالرتبة الفضية ، سيعاملون مثل الملوك تقريبًا. حتى يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة ، هذا هو الحال”.
ترددت. كانت عيون إيلوس صادقة. على الأقل بنظري ، فإرادته لازالت موجودة.
“لذا؟”
“عندما يرتفع مستواهم، فبلدانهم ستعاملهم بشكل أفضل، ولكن سيتم أيضًا إرسالهم إلى أماكن أكثر خطورة … يرغب جميع مستكشفى الزنزانات في تجنب ذلك إلى حد ما ، وقد ينعكس هذا الشعور علي ترددهم في معارك زعيم الطابق. فإذا ماتوا في هذه العملية ، فسيصبح وضعن أامن ويمكنهم استخدام عذر أنهم بذلوا قصارى جهدهم ، بينما يستمتعون تمامًا بفوائد كونهم مستكشفى زنزانة. ربما الأمر مشابه في عوالم أخرى. بالنسبة لمستكشفى الزنزانات ، طموحهم الأولي المتمثل في الرغبة بحماية عوالمهم سيصبح ضعيفًا كلما تسلقوا … “
بعد سماع هذا ، تذكرت. في الطابقين الخامس والعاشر ، كان المستكشفون سعداء ومتحمسين لاحتمال التقدم للأمام.
ولكن بدءًا من الطابق ال15 ، اصبح الناس أكثر اندهاشًا وصدمة من كونهم سعداء. ربما أراد زعيم الفريق في أول غارة لي على الرجل الفأر المظلم أن يقود الفريق إلى موته عن قصد.
في إحدى فرق المداهمة التي أجريتها في الطابق العشرين ، غضب أعضاء الحفلة من رين لأنه جعل أصدقائهم يموتون. بينما كان ينبغي أن يكونوا سعداء, أو يشكروني على عملي.
بالطبع ، لم أقصد أنني سأستمر معه إلى الأبد. كان ذلك مؤقتًا فقط ، حتى يتعلم شيئًا مني. ومع ذلك ، و بطريقة ما ، كنت أعرف بالفعل كيف سيرد. كان من الأفضل أن أقول إنني كنت أبذل قصارى جهدي لقطع الارتباط الطويل الأمد الذي سيحدث.
بمعنى آخر ، ربما لم يكونوا سعداء بتجاوزهم للطابق العشرين. بالطبع ، لم يكن هذا يعني أنهم لم يكونوا سعداء على الإطلاق ، لكن لا بد أنهم شعروا بضغط متساوٍ أو أكبر من اضطرارهم إلى التقدم إلى الأمام. ذلك سخيف حقاً.
“في الحقيقة … قد تكون محق. بعد أن أصبحوا مستكشفي زنزانة ، يتلقون أعلى معاملة من بلدانهم. و على الرغم من أنه يجب استخدامهم كأدوات فى المعركة ضد الغزاة ، إلا أن المعاملة الجيدة تأتي قبل ذلك. و بعد الوصول إلى مستوى معين … أي بعد أن يصبحوا بالرتبة الفضية ، سيعاملون مثل الملوك تقريبًا. حتى يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة ، هذا هو الحال”.
[وو ، هل ستستخدم ذلك مرة أخرى؟]
“اغبياء! إن ضعفهم سقودهم لموتهم يومًا ما!”
“نعم شكراً. سأتصل بك مرة أخرى. اليوم كان تجربة رائعة “.
“… أنا أعرف. أعرف جيدًا. “
حولت عيني بعيدًا عن شونا ، التي كانت تحاول إخباري بشيء حتى بينما كانت بالوديا تحاول إيقافها. ثم قابلت عيناي رامية السهام ، التي أعطتنى انحناء احترام. ما زلت لا أعرف لماذا كانت تتصرف بهذه الطريقة. ثم غادرت الفريق.
لماذا لم يخاطر مستكشفو الزنزانة. لقد فهمت أخيرًا القليل مما تحدثت عنه أنا و لوريتا. هؤلاء ما يسمى بمستكشفو الزنزانة الأولى! حتى لو تم اختيارهم من قبل المستكشفين الآخرين وليس من قبل الزنزانة نفسها ، فكيف يمكن أن يكونوا وقحين للغاية هكذا!؟
لماذا لم يخاطر مستكشفو الزنزانة. لقد فهمت أخيرًا القليل مما تحدثت عنه أنا و لوريتا. هؤلاء ما يسمى بمستكشفو الزنزانة الأولى! حتى لو تم اختيارهم من قبل المستكشفين الآخرين وليس من قبل الزنزانة نفسها ، فكيف يمكن أن يكونوا وقحين للغاية هكذا!؟
“كانغ شين ، انتظر!”
“ولكن ليس الجميع هكذا ، شين! آمل ألا تشعر بخيبة أمل كبيرة بشأن مستكشفى الزنزانات”.
بعد وداعي لإيلوس وحتى العودة إلى بارويلا و توديعها ، أردت العودة إلى الزنزانة التي أتيت منها ، لكن بالوديا أمسكت بي. و عندما نظرت إليها ، بدت وكأنها لا تجد الكلمات و شفتيها ترتجف دون أن تصدر أي صوت.
“أنا أعرف. إذا كان في الزنزانة أشخاص مثلهم فقط ، لكانت عوالمهم قد دمرت بالفعل! … ولا أعتقد أنك شخص كهذا أيضًا “.
منذ أن ارتفع دفاعي ، كان من المنطقي أن يتم رفع بنيتى ، ولكن لماذا ارتفعت الجاذبية أيضًا؟ هل يمكن استخدام إكسير تقوية البشرة هذا كمنتج تجميل؟ ستصاب أمى بالجنون إذا عرفت هذا. حسنًا ، سأترك والدي ليطحنهم. طالما ان جمل زوجته سيزداد ، فأنا متأكد من أنه سيفعل ذلك بمفرده. يوا؟ ان بشرت يوا كانت وستظل دائمًا مثالية!
“شكرًا ، لكن في الحقيقة ، أنا لست مختلف إلى هذا الحد. من حيث القدرة والشجاعة ، لست مثلك. لقد تعلمت الكثير منك اليوم. و منذ 4 سنوات ، كنتت معجب بك وطمحت لأن أصبح مثلك. و تذكرت هذا الشعور اليوم “.
الفصل القادم: اقتحام الحدث
ترددت. كانت عيون إيلوس صادقة. على الأقل بنظري ، فإرادته لازالت موجودة.
“حسنًا؟ لماذا؟”
“آورك… كانغ شين! أنا ، أنا نفس الشيء. لا تسيء الفهم! أنا أحاول فقط أن أصبح أقوى حتى أتمكن من قتال عرق الشياطين!”
“لقد فعلناها!”
“نعم ، بالوديا ، أعلم. كنتِ مختلفة جدًا عما كنتِ عليه قبل 4 سنوات. كان أداؤك اليوم مبهر”.
“إيلوس ، ما رأيك أن تأتي معي لبعض الوقت؟ تسلق الزنزانة معي”.
“هييك!”
قصدت أن أمدحها ، لكن بالوديا أطلقت صرخة غريبة وانكمشت بوجه أحمر ساطع. كانت حقا غريبة. كانت شونا تقف بالجانب وتوجه نظراتها الخارقة نحوي من خلف درعها. لم أعرف لماذا ، لذلك تركتها تفعل ذلك. و بدلًا من ذلك ، نظرت إلى إيلوس.
غطت بالوديا فم شونا بيديها و وجهت ركلة بركبتها إلى خصرها. لكن مع دفاعها العالي ، لا يبدو أن شونا تتألم ، لكن رؤية امرأتين كبيرتين في مثل هذا الموقف جعلني أشعر بالحرج قليلًا.
“إيلوس ، ما رأيك أن تأتي معي لبعض الوقت؟ تسلق الزنزانة معي”.
“نعم ، بالوديا ، أعلم. كنتِ مختلفة جدًا عما كنتِ عليه قبل 4 سنوات. كان أداؤك اليوم مبهر”.
بالطبع ، لم أقصد أنني سأستمر معه إلى الأبد. كان ذلك مؤقتًا فقط ، حتى يتعلم شيئًا مني. ومع ذلك ، و بطريقة ما ، كنت أعرف بالفعل كيف سيرد. كان من الأفضل أن أقول إنني كنت أبذل قصارى جهدي لقطع الارتباط الطويل الأمد الذي سيحدث.
“إيلوس ، ما رأيك أن تأتي معي لبعض الوقت؟ تسلق الزنزانة معي”.
و كما هو متوقع ، هز إيلوس رأسه.
“مت! مت! مت!”
“آسف شين. لكن علي قيادة أعضاء فريقي “.
بالطبع ، لم أقصد أنني سأستمر معه إلى الأبد. كان ذلك مؤقتًا فقط ، حتى يتعلم شيئًا مني. ومع ذلك ، و بطريقة ما ، كنت أعرف بالفعل كيف سيرد. كان من الأفضل أن أقول إنني كنت أبذل قصارى جهدي لقطع الارتباط الطويل الأمد الذي سيحدث.
“أرى. حسنًا ، أنت قائد قبل أن تصبح محارب”.
“لقد فعلناها!”
ذلك يكفى. لم يكن إيلوس بحاجة إلى تغيير جذري. بدلًا من ذلك ، كان على أعضاء فريقه التغير. كان لدى كل من بول وبارويلا العقلية الصحيحة. و كانت مهاراتهم هي التي تفتقر . لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله حيال ذلك. يمكنهم فقط الاستمرار في العمل الجاد. إذا لم يكن ذلك كافي ، على الرغم من أنه كان قاسي بعض الشيء ، فهو مدى موهبتهم.
“كانغ شين ، انتظر!”
“لن تغير فريقك ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، فكرت بشكل مختلف. لم تعجبني العقليات التي أظهروها منذ البداية. في الموقف أثناء المعركة أو أي شيء آخر ، لم يتمكنوا حتى من المقارنة برين ، ولا حتى إيلوس.
“نعم. أريد أن أستمر معهم حتى النهاية. أؤمن بأني أستطيع.”
“مت! مت! مت!”
“إذن هذا جيد بما فيه الكفاية. حظ سعيد. ستحتاجون جميعًا إلى التغير كثيرًا. سخارج.
“ليس بعد.”
“نعم شكراً. سأتصل بك مرة أخرى. اليوم كان تجربة رائعة “.
حولت عيني بعيدًا عن شونا ، التي كانت تحاول إخباري بشيء حتى بينما كانت بالوديا تحاول إيقافها. ثم قابلت عيناي رامية السهام ، التي أعطتنى انحناء احترام. ما زلت لا أعرف لماذا كانت تتصرف بهذه الطريقة. ثم غادرت الفريق.
“كانغ شين ، انتظر!”
[سيتم توزيع المكافآت بترتيب المساهمة.]
بعد وداعي لإيلوس وحتى العودة إلى بارويلا و توديعها ، أردت العودة إلى الزنزانة التي أتيت منها ، لكن بالوديا أمسكت بي. و عندما نظرت إليها ، بدت وكأنها لا تجد الكلمات و شفتيها ترتجف دون أن تصدر أي صوت.
لماذا لم يخاطر مستكشفو الزنزانة. لقد فهمت أخيرًا القليل مما تحدثت عنه أنا و لوريتا. هؤلاء ما يسمى بمستكشفو الزنزانة الأولى! حتى لو تم اختيارهم من قبل المستكشفين الآخرين وليس من قبل الزنزانة نفسها ، فكيف يمكن أن يكونوا وقحين للغاية هكذا!؟
عندما حثتها بنظري ، تمكنت أخيرًا من فتح فمها.
ترددت. كانت عيون إيلوس صادقة. على الأقل بنظري ، فإرادته لازالت موجودة.
“ال-المنط … المنطقة السكنية ، هل ذهبت لهناك؟”
“فقط ما هو البطل؟”
“ليس بعد.”
“أنا – إذا ذهبت … اتصل بي.”
“لن تغير فريقك ، أليس كذلك؟”
“حسنًا؟ لماذا؟”
“افعل ذلك!”
بالطبع ، لم أقصد أنني سأستمر معه إلى الأبد. كان ذلك مؤقتًا فقط ، حتى يتعلم شيئًا مني. ومع ذلك ، و بطريقة ما ، كنت أعرف بالفعل كيف سيرد. كان من الأفضل أن أقول إنني كنت أبذل قصارى جهدي لقطع الارتباط الطويل الأمد الذي سيحدث.
لسبب ما ، بدت بالوديا وكأنها على وشك البكاء. بالإضافة إلى ذلك ، كان وجهها أحمر فاتح كما لو كان على وشك الانفجار. بدت مكتئبة ، لكنها سعيدة أيضًا. لم أعرف ما الذي يحاول وجهها قوله. و بجانبها ، نظرت شونا ذهابًا وإيابًا بين وجهي و وجه بالوديا كما لو كانت تعرف ما تعنيه بالوديا.
“لوديا! انتِ كيف…؟”
“آورك… كانغ شين! أنا ، أنا نفس الشيء. لا تسيء الفهم! أنا أحاول فقط أن أصبح أقوى حتى أتمكن من قتال عرق الشياطين!”
“شونا ، اهدئ! ليس لدي أي خيار آخر!”
“نعم ، بالوديا ، أعلم. كنتِ مختلفة جدًا عما كنتِ عليه قبل 4 سنوات. كان أداؤك اليوم مبهر”.
“لكن هذا ليس ما قلته من قبل! كاذبة! فقط اعترف بأنك سقطت للتو في حو… وووب! أووب!”
[1. سروال الغول العملاق
غطت بالوديا فم شونا بيديها و وجهت ركلة بركبتها إلى خصرها. لكن مع دفاعها العالي ، لا يبدو أن شونا تتألم ، لكن رؤية امرأتين كبيرتين في مثل هذا الموقف جعلني أشعر بالحرج قليلًا.
“سأتصل بك. هل يمكنني الذهاب الان؟”
“سأتصل بك. هل يمكنني الذهاب الان؟”
“لكن هذا ليس ما قلته من قبل! كاذبة! فقط اعترف بأنك سقطت للتو في حو… وووب! أووب!”
“آه– أسرع وغادر!”
“عندما يرتفع مستواهم، فبلدانهم ستعاملهم بشكل أفضل، ولكن سيتم أيضًا إرسالهم إلى أماكن أكثر خطورة … يرغب جميع مستكشفى الزنزانات في تجنب ذلك إلى حد ما ، وقد ينعكس هذا الشعور علي ترددهم في معارك زعيم الطابق. فإذا ماتوا في هذه العملية ، فسيصبح وضعن أامن ويمكنهم استخدام عذر أنهم بذلوا قصارى جهدهم ، بينما يستمتعون تمامًا بفوائد كونهم مستكشفى زنزانة. ربما الأمر مشابه في عوالم أخرى. بالنسبة لمستكشفى الزنزانات ، طموحهم الأولي المتمثل في الرغبة بحماية عوالمهم سيصبح ضعيفًا كلما تسلقوا … “
“ولي العهد نيم!”
“ولي العهد نيم!”
حولت عيني بعيدًا عن شونا ، التي كانت تحاول إخباري بشيء حتى بينما كانت بالوديا تحاول إيقافها. ثم قابلت عيناي رامية السهام ، التي أعطتنى انحناء احترام. ما زلت لا أعرف لماذا كانت تتصرف بهذه الطريقة. ثم غادرت الفريق.
على الرغم من حدوث الكثير من الأمور المربكة ، لكن الغارة انتهت بنجاح.
“افعل ذلك!”
________________________________________
بعد وداعي لإيلوس وحتى العودة إلى بارويلا و توديعها ، أردت العودة إلى الزنزانة التي أتيت منها ، لكن بالوديا أمسكت بي. و عندما نظرت إليها ، بدت وكأنها لا تجد الكلمات و شفتيها ترتجف دون أن تصدر أي صوت.
بالطبع ، لم أعره أي اهتمام. أنا ببساطة ضعت كل ما لدي من قوة بأختراق رأس الغول العملاق.
الفصل القادم: اقتحام الحدث
“… أنا أعرف. أعرف جيدًا. “
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
“لا ، كان من الممكن أن تفوز بدوني ، على الرغم من أن معظم الناس كانوا سيطردون من الزنزانة.”
بعد سماع هذا ، تذكرت. في الطابقين الخامس والعاشر ، كان المستكشفون سعداء ومتحمسين لاحتمال التقدم للأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
