الفصل 1724
كان شعور حلو ومر وحزين. تغلبت العاطفة على دارا. كان من الضروري هزيمة سارييل من أجل منع ولادة تكرار ما حدث لها مجددا مع شخص آخر. كان الأمر مثيرًا للسخرية ، لكن لم يكن من الممكن مساعدته.
من الآن فصاعدا ، لم يتبق سوى واحد. فوز واحد آخر وسيفوز العالم مدجج بالعتاد.
خطط التجار بحسابات سريعة لتوسيع نطاق استثماراتهم في الإمبراطورية بشكل كبير. كان ذلك لأن نقابة مدجج بالعتاد كانت على وشك إثبات أنه بإمكانها أن تحمي السطح بمفردها.
“ليست هناك حاجة لمشاهدة بقية المواجهة. دعونا نعود. ”
قوة شكلها اللاعبون – علاوة على ذلك ، كانت قوة جريد ، التي كانت تقدر قيمة اللاعبين. كان هذا يخلق سوقًا عال القيمة. إذا تمكن من إيقاف غزو الآلهة وإثبات قدرته على الدفاع عن السطح بأمان ، فسوف تولد الإمبراطورية من جديد كسوق بإمكانيات غير محدودة.
“هل كان مدهش بهذا القدر. ؟”
“أنا آسف. ”
في هذه الأثناء ، كان المصنفون يتمتمون على أنفسهم مرارًا وتكرارًا. لقد كانت حقبة أصبح فيها عالم التعالي معروفًا جيدًا. كان هدف المصنفين الكبار في الوقت الحاضر هو اختراق حدودهم وتجاوز العالم البشري.
شعر بعض الناس بالثقة في أن هذا لم يكن بعيدًا. كان يعني أن الناس قد استعادوا طموحاتهم المفقودة. ومع ذلك ، فقد أدركوا اليوم أنه حتى عالم التعالي ينقسم إلى مستويات. لقد شهدوا أيضًا عدة مرات عالم المطلق الذي كان فوق التعالي.
كانت ساريئيل وزيك المتبقيان من الرسل. كانوا أشخاصًا لا يهمون بأسوكا. كانت سارييل رئيس الملائكة ومن تعامل مع القوة الإلهية ، بينما تعامل زيك مع الرونية القديمة. لن تكون قادرة على تعلم شئ حتى لو شاهدت مائة يوم.
“سارييل ، أنبل ملاك”.
رسل جريد ضد الآلهة – لقد كان حدثًا صادمًا للغاية بالنسبة الى الذين كانوا يأملون في أن يكونوا على قدم المساواة مع الرسل يومًا ما وأن يستخدمهم جريد بجدية. هذا يعني أن طموحهم المستعاد قد تلاشى مرة أخرى.
كانت كلمات لا يستطيع أن يخرجها من فمه. كان ذلك لأن الجميع كان يشاهد. لقد فهم كم تعني كل كلمة من إله هنا. ألم يشهد الآلهة تؤكل من قبل الكتاب المقدس (الملحمة) قبل قليل؟ ومع ذلك ، فقد أراد حقًا نقل شيء ما.
“هل يشعرون بالإحباط الآن؟ رجال مثيرون للشفقة “.
قرأت أسوكا مصدر الاضطراب وسخرت. كم مرة شعرت بهذا المستوى من الإحباط؟ كان الأمر مثل الآن ، لكن كان من المضحك رؤيتهم يائسين في كل مرة. في المقام الأول ، كانت المشكلة أنهم لم يتمكنوا من فهم الموضوع وأصبحوا متحمسين. إذا كانوا على دراية دائمًا بمن يتحدون فلن يكونوا متحمسين للغاية.
“أوهه. ”
“جريد هو الشمس”.
لقد كان لامعًا للغاية ، ولكن من الصعب الاقتراب منه. كلما اقترب المرء ، يصبح الأمر أكثر إيلامًا. سوف يدركون أن الفجوة كانت تتجاوز ما استعدوا له. انتهت أسوكا من وصف جريد ووقفت. كانت فوق قمة عالية. لقد كان مكانًا شهيرًا حيث كان بإمكانها رؤية المتفرجين والعرض في جميع أنحاء المدينة في لمح البصر.
ميكائيل ، رئيس الملائكة الثالث الذي خسر امام جريد – ظهرت الوظيفة المدمجة في الأجنحة التي كانت له في الأصل. كان تجسد في شكل ذبح.
“ليست هناك حاجة لمشاهدة بقية المواجهة. دعونا نعود. ”
قرأت أسوكا مصدر الاضطراب وسخرت. كم مرة شعرت بهذا المستوى من الإحباط؟ كان الأمر مثل الآن ، لكن كان من المضحك رؤيتهم يائسين في كل مرة. في المقام الأول ، كانت المشكلة أنهم لم يتمكنوا من فهم الموضوع وأصبحوا متحمسين. إذا كانوا على دراية دائمًا بمن يتحدون فلن يكونوا متحمسين للغاية.
كانت ساريئيل وزيك المتبقيان من الرسل. كانوا أشخاصًا لا يهمون بأسوكا. كانت سارييل رئيس الملائكة ومن تعامل مع القوة الإلهية ، بينما تعامل زيك مع الرونية القديمة. لن تكون قادرة على تعلم شئ حتى لو شاهدت مائة يوم.
“حسنا ، السيدة الشابة. “. كان يرى أنه من الأفضل رؤية نتيجة المواجهة ، لكنه تبعها بصمت. كان ذلك لأنه رأى زوايا فم أسوكا ترتعش. لاحظ أنه في منتصف مشاهدة المواجهة ، كانت يداها تشعران بالحكة بسبب بعض الإلهام.
***
كان اعتذار دارا ولطفه أنانيًا. لقد كان مجرد فعل للتخلص من الذنب . لقد ظهرت الجروح التي دفنتها سارييل عميقاً في قلبها وكشفت عن الظلام الذي قمعته بالكاد. فقدت السيطرة على طاقتها الشيطانية وبدأت تنتشر.
لقد كان لامعًا للغاية ، ولكن من الصعب الاقتراب منه. كلما اقترب المرء ، يصبح الأمر أكثر إيلامًا. سوف يدركون أن الفجوة كانت تتجاوز ما استعدوا له. انتهت أسوكا من وصف جريد ووقفت. كانت فوق قمة عالية. لقد كان مكانًا شهيرًا حيث كان بإمكانها رؤية المتفرجين والعرض في جميع أنحاء المدينة في لمح البصر.
“أوهه. ”
كانت معظم ردود أفعال من شهدوا سارييل متشابهة.
الشيء الذي كان له الأولوية قبل كل شيء هو قيمك الخاصة. تخلصي من الضغط واستخدمي الأمر كفرصة للنمو. فكري في الأمر على أنه لقاء عدو مهم.
كان ذلك بسبب مظهرها الجميل والنبيل. التعبير اللطيف والعيون العميقة وحدهما خلقوا إحساسًا بالقداسة. هالة من الضوء ، أجنحة بيضاء نقية ، قوة إلهية ، إلخ. لم يكن من الصعب قبولها ككائن مقدس يصعب الاقتراب منه حتى لو كانت العناصر التي ترمز إلى الملائكة مخفية دون الكشف عنها.
كانت ساريئيل وزيك المتبقيان من الرسل. كانوا أشخاصًا لا يهمون بأسوكا. كانت سارييل رئيس الملائكة ومن تعامل مع القوة الإلهية ، بينما تعامل زيك مع الرونية القديمة. لن تكون قادرة على تعلم شئ حتى لو شاهدت مائة يوم.
قال الإله الذي صعد إلى المسرح: “قد يبدو الأمر وكأنه ثرثره ، لكنني سعيد لأنك بخير”.
“. مت. ”
دارا – كان إلهًا يحكم الأبراج. كان أشهر الآلهة الذين نزلوا بعد زيراتول. كان ذلك لأن الرهبان وعلماء الفلك في بعض المناطق وجدوا وعبدوا أسطورة دارا الباهتة.
ومع ذلك ، تم طردها عندما كشفت خطايا الآلهة. انتهى الأمر بالآلهة التي خلقت سارييل إلى إنكار سارييل. كان الأمر قبيحًا للغاية. ومع ذلك ، لم يكن لدى دارا والعديد من الآلهة الأخرى خيار سوى الوقوف مكتوفي الأيدي. كان ذلك بسبب ضعفهم. لم يكن لديهم ألوهية أو قوة للتقدم ، لذلك لم يكن هناك وزن لكلماتهم.
“سارييل ، أنبل ملاك”.
كانت كلمات لا يستطيع أن يخرجها من فمه. كان ذلك لأن الجميع كان يشاهد. لقد فهم كم تعني كل كلمة من إله هنا. ألم يشهد الآلهة تؤكل من قبل الكتاب المقدس (الملحمة) قبل قليل؟ ومع ذلك ، فقد أراد حقًا نقل شيء ما.
ميكائيل ، رئيس الملائكة الثالث الذي خسر امام جريد – ظهرت الوظيفة المدمجة في الأجنحة التي كانت له في الأصل. كان تجسد في شكل ذبح.
“أنا آسف. ”
كانت ساريئيل وزيك المتبقيان من الرسل. كانوا أشخاصًا لا يهمون بأسوكا. كانت سارييل رئيس الملائكة ومن تعامل مع القوة الإلهية ، بينما تعامل زيك مع الرونية القديمة. لن تكون قادرة على تعلم شئ حتى لو شاهدت مائة يوم.
“هل هكذا ستسير الأمور؟”
أرجوك سامحيني لأنني اضطررت للوقوف مكتوف الأيدي.
“أن تكون عاجزًا ليس عذراً. لم تكن الآلهة لتنجو من العقاب إذا قال كل واحد منكم شيئًا ما في ذلك الوقت وساعدني. دارا ، تعرف هذا في قلبك ، أليس كذلك؟ ”
تحركت النجوم في السماء. بدلاً من صنع أشكال نجمية خلقت بطريقة سحرية مثل يوفيمينا ، كانت النجوم الحقيقية في الكون تتحرك استجابة لإرادة دارا ، تم إنشاء كوكبة لم تكن موجودة من قبل. كانت كوكبة محارب يحمل سيفًا ودرعًا. لقد نسخت حركات دارا في الوقت الفعلي واستخدمت مهارة زيراتول في المبارزة.
“أن تكون عاجزًا ليس عذراً. لم تكن الآلهة لتنجو من العقاب إذا قال كل واحد منكم شيئًا ما في ذلك الوقت وساعدني. دارا ، تعرف هذا في قلبك ، أليس كذلك؟ ”
كان السيف الذي استخدمه محارب الكون الضخم الذي لا نهاية له يمارس تأثيره على الأرض. ومع ذلك ، لم تكن هذه قوة دارا. عرف دارا طبيعة هذه الحرب المقدسة وختم تأثير القوة.
“لقد علمت بخطايا الآلهة لكنك تجاهلتهم. ثم وقفت مكتوفي الأيدي عندما تم ظلمي بعد أن شككت في خطايا الآلهة “.
“لنبدأ ،” كان قلب دارا محبطًا للغاية وهو يتحدث بوجه حازم. كان السبب وراء تعلمه فن المبارزة من زيراتول هو أنه شعر بالحاجة إلى أن يصبح أقوى.
“سارييل ، أنبل ملاك”.
منذ ذلك الوقت ، حاول بعض الآلهة أن يتحسنوا بطرقهم الخاصة. من بينهم ، اختار دارا تدريب قدرته القتالية.
لماذا شعر بالحاجة؟ كان ذلك لأنه لم يرغب أبدًا في الوقوف مكتوفي الأيدي مرة أخرى حيث يمر ملاك بشيء غير عادل مثل سارييل. كانت سارييل تحب أسجارد أكثر من أي شخص آخر وتحرس النظام من خلال فهم إرادة الإلهة ب اكثر من أي شخص آخر.
استمر وعيها حتى هذه النقطة. تم قطع وعيها تمامًا عندما انفجرت الطاقة الشيطانية المكبوتة ولمعت عينها الشريرة. بدأت قوتها في التسرب. لقد كانت قوة قمعتها منذ أن أصبحت رسول جريد. علاوة على ذلك ، القوة التي أظهرتها بعد امتصاص قوة ميكائيل بفضل جريد كانت أبعد من خيال جريد.
ومع ذلك ، تم طردها عندما كشفت خطايا الآلهة. انتهى الأمر بالآلهة التي خلقت سارييل إلى إنكار سارييل. كان الأمر قبيحًا للغاية. ومع ذلك ، لم يكن لدى دارا والعديد من الآلهة الأخرى خيار سوى الوقوف مكتوفي الأيدي. كان ذلك بسبب ضعفهم. لم يكن لديهم ألوهية أو قوة للتقدم ، لذلك لم يكن هناك وزن لكلماتهم.
استمر وعيها حتى هذه النقطة. تم قطع وعيها تمامًا عندما انفجرت الطاقة الشيطانية المكبوتة ولمعت عينها الشريرة. بدأت قوتها في التسرب. لقد كانت قوة قمعتها منذ أن أصبحت رسول جريد. علاوة على ذلك ، القوة التي أظهرتها بعد امتصاص قوة ميكائيل بفضل جريد كانت أبعد من خيال جريد.
ميكائيل ، رئيس الملائكة الثالث الذي خسر امام جريد – ظهرت الوظيفة المدمجة في الأجنحة التي كانت له في الأصل. كان تجسد في شكل ذبح.
في ذلك الوقت ، كان لدى العديد من الآلهة نفس أفكار دارا.
ميكائيل ، رئيس الملائكة الثالث الذي خسر امام جريد – ظهرت الوظيفة المدمجة في الأجنحة التي كانت له في الأصل. كان تجسد في شكل ذبح.
يجب ان نتحسن. من أجل مساعدة الآلهة العليا كيلا يبدون سيئين ، يجب أن تكون لدينا القوة لمعارضتهم.
ديرين ، الإله الصبي الذي هزم مير ، وكادلو ، الذي فقد جزءًا من ألوهيته لبراهام – الإله الأقوى التالي بعدهم كان دارا. كان من الصواب القول إنه كان من الصعب على سارييل التعامل معه.
“لنبدأ ،” كان قلب دارا محبطًا للغاية وهو يتحدث بوجه حازم. كان السبب وراء تعلمه فن المبارزة من زيراتول هو أنه شعر بالحاجة إلى أن يصبح أقوى.
منذ ذلك الوقت ، حاول بعض الآلهة أن يتحسنوا بطرقهم الخاصة. من بينهم ، اختار دارا تدريب قدرته القتالية.
“لم أكن أعرف أنني سأضطر إلى استخدام القوة التي بنيتها من أجلك لهزيمتك. ”
تحركت النجوم في السماء. بدلاً من صنع أشكال نجمية خلقت بطريقة سحرية مثل يوفيمينا ، كانت النجوم الحقيقية في الكون تتحرك استجابة لإرادة دارا ، تم إنشاء كوكبة لم تكن موجودة من قبل. كانت كوكبة محارب يحمل سيفًا ودرعًا. لقد نسخت حركات دارا في الوقت الفعلي واستخدمت مهارة زيراتول في المبارزة.
كان شعور حلو ومر وحزين. تغلبت العاطفة على دارا. كان من الضروري هزيمة سارييل من أجل منع ولادة تكرار ما حدث لها مجددا مع شخص آخر. كان الأمر مثيرًا للسخرية ، لكن لم يكن من الممكن مساعدته.
ومع ذلك ، تم طردها عندما كشفت خطايا الآلهة. انتهى الأمر بالآلهة التي خلقت سارييل إلى إنكار سارييل. كان الأمر قبيحًا للغاية. ومع ذلك ، لم يكن لدى دارا والعديد من الآلهة الأخرى خيار سوى الوقوف مكتوفي الأيدي. كان ذلك بسبب ضعفهم. لم يكن لديهم ألوهية أو قوة للتقدم ، لذلك لم يكن هناك وزن لكلماتهم.
كان دارا مصممًا على التباهي بفنونه القتالية وأن يحصل على عبادة الجميع. السبب الذي جعله يحرك الأبراج التي لم يستطع حتى استخدامها كان من أجل إثبات عظمته. على عكس نواياه النقية ، كان دقيقًا للغاية. هذا يعني أنه لم يكن خصمًا سهلا.
اهتزت الأرض بينما كان جريد ينشر رغبته.
لاحظ جريد ذلك أيضًا.
رسل جريد ضد الآلهة – لقد كان حدثًا صادمًا للغاية بالنسبة الى الذين كانوا يأملون في أن يكونوا على قدم المساواة مع الرسل يومًا ما وأن يستخدمهم جريد بجدية. هذا يعني أن طموحهم المستعاد قد تلاشى مرة أخرى.
كان شعور حلو ومر وحزين. تغلبت العاطفة على دارا. كان من الضروري هزيمة سارييل من أجل منع ولادة تكرار ما حدث لها مجددا مع شخص آخر. كان الأمر مثيرًا للسخرية ، لكن لم يكن من الممكن مساعدته.
“إنه في المركز الثالث”.
ديرين ، الإله الصبي الذي هزم مير ، وكادلو ، الذي فقد جزءًا من ألوهيته لبراهام – الإله الأقوى التالي بعدهم كان دارا. كان من الصواب القول إنه كان من الصعب على سارييل التعامل معه.
ديرين ، الإله الصبي الذي هزم مير ، وكادلو ، الذي فقد جزءًا من ألوهيته لبراهام – الإله الأقوى التالي بعدهم كان دارا. كان من الصواب القول إنه كان من الصعب على سارييل التعامل معه.
من الآن فصاعدا ، لم يتبق سوى واحد. فوز واحد آخر وسيفوز العالم مدجج بالعتاد.
“لا بأس يا سارييل. ”
كان الأمر كما قال لمير سابقًا. الانتصارات أو الخسائر لم تكن مهمة.
كانت معظم ردود أفعال من شهدوا سارييل متشابهة.
كان لاويل على وشك الموت من السعادة. شد قبضتيه بإحكام وتمكن من قمع سعادته. منذ أن استخدمت سارييل قوتها ، تم إبطال هذه المباراة. لقد كانت ضربة حظ كبيرة في وقت كان من الصعب فيه الاقتناع بفوز ساريل. لم يكن هناك سبب يدعو الآلهة إلى التشكيك في هذا.
الشيء الذي كان له الأولوية قبل كل شيء هو قيمك الخاصة. تخلصي من الضغط واستخدمي الأمر كفرصة للنمو. فكري في الأمر على أنه لقاء عدو مهم.
منذ ذلك الوقت ، حاول بعض الآلهة أن يتحسنوا بطرقهم الخاصة. من بينهم ، اختار دارا تدريب قدرته القتالية.
اهتزت الأرض بينما كان جريد ينشر رغبته.
ميكائيل ، رئيس الملائكة الثالث الذي خسر امام جريد – ظهرت الوظيفة المدمجة في الأجنحة التي كانت له في الأصل. كان تجسد في شكل ذبح.
ستة أزواج من الأجنحة – أجنحة العدل والذبح لسارييل كانت تتغير بطريقة غريبة. أصبح كل الريش الذي يكون جناحيها قاسيًا وحادًا مثل النصل.
منذ اللحظة التي نشرت فيها سارييل أجنحة الذبح واندفعت إلى الأمام ، رد دارا بقوته. ربما شعر بتهديد كبير لذلك قام بتحريك الأبراج بشكل انعكاسي. سقط السيف العملاق الذي كان يستخدمه محارب الكون الضخم نحو المنصة وأصبحت المواجهة في حالة من الفوضى.
ميكائيل ، رئيس الملائكة الثالث الذي خسر امام جريد – ظهرت الوظيفة المدمجة في الأجنحة التي كانت له في الأصل. كان تجسد في شكل ذبح.
“آه. ” صرَّت سارييل على أسنانها ولفت ذراعيها حول صدرها. كان لديها تعبير مؤلم. كان تعبير ينم عن محاولة قمع شيء ما.
تناثر الريش في أعقاب انفجار سارييل. ارتفع بعضه عالياً في السماء وأثار حواس جريد الاصطناعية. بدا الأمر كما لو أن الريش كان ليخدش وجنتيه ويسبب النزيف إذا تأخر خطوة واحدة.—
تصلب وجه جريد.
“الطاقة الشيطانية. ”
“هل يشعرون بالإحباط الآن؟ رجال مثيرون للشفقة “.
كان اعتذار دارا ولطفه أنانيًا. لقد كان مجرد فعل للتخلص من الذنب . لقد ظهرت الجروح التي دفنتها سارييل عميقاً في قلبها وكشفت عن الظلام الذي قمعته بالكاد. فقدت السيطرة على طاقتها الشيطانية وبدأت تنتشر.
كان السيف الذي استخدمه محارب الكون الضخم الذي لا نهاية له يمارس تأثيره على الأرض. ومع ذلك ، لم تكن هذه قوة دارا. عرف دارا طبيعة هذه الحرب المقدسة وختم تأثير القوة.
“ساريل. !”
استمر وعيها حتى هذه النقطة. تم قطع وعيها تمامًا عندما انفجرت الطاقة الشيطانية المكبوتة ولمعت عينها الشريرة. بدأت قوتها في التسرب. لقد كانت قوة قمعتها منذ أن أصبحت رسول جريد. علاوة على ذلك ، القوة التي أظهرتها بعد امتصاص قوة ميكائيل بفضل جريد كانت أبعد من خيال جريد.
لاحظ دارا الحدث غير المتوقع ومد يده بشكل عاجل. كل ما يمكنه فعله هو الاهتمام بها للتأكد من أن سارييل لم تصل إلى نقطة اللاعودة. في هذه اللحظة ، لم يكن على دراية بالنظرات البشرية والسماوية. كان صادقا.
من الآن فصاعدا ، لم يتبق سوى واحد. فوز واحد آخر وسيفوز العالم مدجج بالعتاد.
ومع ذلك رفضته سارييل. كانت الجروح التي عانت منها في الماضي كبيرة للغاية. إذا كان من الممكن غسل الخطايا بالاعتذار ، فلماذا تم طردها من السماء وتحملها قدرًا رهيبًا من الألم؟
لماذا شعر بالحاجة؟ كان ذلك لأنه لم يرغب أبدًا في الوقوف مكتوفي الأيدي مرة أخرى حيث يمر ملاك بشيء غير عادل مثل سارييل. كانت سارييل تحب أسجارد أكثر من أي شخص آخر وتحرس النظام من خلال فهم إرادة الإلهة ب اكثر من أي شخص آخر.
ستة أزواج من الأجنحة – أجنحة العدل والذبح لسارييل كانت تتغير بطريقة غريبة. أصبح كل الريش الذي يكون جناحيها قاسيًا وحادًا مثل النصل.
أثار عقلها الباطن غضبها ونمت طاقتها الشيطانية الكامنة. تحولت الألوهية التي تشبه ألوهية جريد إلى مادة فائقة اللمعان وصبغ شعرها الذهبي اللامع باللون الأحمر. انفتحت عيناها المغلقتان المملوءتان بدموع الدم. “دارا إله الأبراج ، أنت أيضًا مذنب. ”
لاااااااااا!
انعكست العيون الرمادية الداكنة على دارا. كانت في شكل مشوه لأن لون عينيها كان غامضًا.
ميكائيل ، رئيس الملائكة الثالث الذي خسر امام جريد – ظهرت الوظيفة المدمجة في الأجنحة التي كانت له في الأصل. كان تجسد في شكل ذبح.
قوة سارييل ملاك العدل – شعر وكأنه تم تشريحه في كل التفاصيل وكشف أسراره بواسطة “عينها الشريرة”. كان الأمر محرجًا للغاية وغير سار.
“لقد علمت بخطايا الآلهة لكنك تجاهلتهم. ثم وقفت مكتوفي الأيدي عندما تم ظلمي بعد أن شككت في خطايا الآلهة “.
“إنه في المركز الثالث”.
“حسنا ، السيدة الشابة. “. كان يرى أنه من الأفضل رؤية نتيجة المواجهة ، لكنه تبعها بصمت. كان ذلك لأنه رأى زوايا فم أسوكا ترتعش. لاحظ أنه في منتصف مشاهدة المواجهة ، كانت يداها تشعران بالحكة بسبب بعض الإلهام.
“ماذا كان من المفترض أن أفعل عندما لا أملك القوة؟” ارتجف صوت دارا قليلا.
“لنبدأ ،” كان قلب دارا محبطًا للغاية وهو يتحدث بوجه حازم. كان السبب وراء تعلمه فن المبارزة من زيراتول هو أنه شعر بالحاجة إلى أن يصبح أقوى.
قوة سارييل ملاك العدل – شعر وكأنه تم تشريحه في كل التفاصيل وكشف أسراره بواسطة “عينها الشريرة”. كان الأمر محرجًا للغاية وغير سار.
“أن تكون عاجزًا ليس عذراً. لم تكن الآلهة لتنجو من العقاب إذا قال كل واحد منكم شيئًا ما في ذلك الوقت وساعدني. دارا ، تعرف هذا في قلبك ، أليس كذلك؟ ”
لقد كانت خطيئة كبيرة أن نقف مكتوفي الأيدي. أثبتت الإلهة ريبيكا نفسها. حاولت سارييل التفكير بأكبر قدر ممكن من العقلانية وانتقدت دارا ، لكن –
لقد كانت خطيئة كبيرة أن نقف مكتوفي الأيدي. أثبتت الإلهة ريبيكا نفسها. حاولت سارييل التفكير بأكبر قدر ممكن من العقلانية وانتقدت دارا ، لكن –
“جريد هو الشمس”.
“. مت. ”
استمر وعيها حتى هذه النقطة. تم قطع وعيها تمامًا عندما انفجرت الطاقة الشيطانية المكبوتة ولمعت عينها الشريرة. بدأت قوتها في التسرب. لقد كانت قوة قمعتها منذ أن أصبحت رسول جريد. علاوة على ذلك ، القوة التي أظهرتها بعد امتصاص قوة ميكائيل بفضل جريد كانت أبعد من خيال جريد.
الشيء الذي كان له الأولوية قبل كل شيء هو قيمك الخاصة. تخلصي من الضغط واستخدمي الأمر كفرصة للنمو. فكري في الأمر على أنه لقاء عدو مهم.
“جريد هو الشمس”.
“. أوه؟”
تناثر الريش في أعقاب انفجار سارييل. ارتفع بعضه عالياً في السماء وأثار حواس جريد الاصطناعية. بدا الأمر كما لو أن الريش كان ليخدش وجنتيه ويسبب النزيف إذا تأخر خطوة واحدة.—
“هل هكذا ستسير الأمور؟”
قرأت أسوكا مصدر الاضطراب وسخرت. كم مرة شعرت بهذا المستوى من الإحباط؟ كان الأمر مثل الآن ، لكن كان من المضحك رؤيتهم يائسين في كل مرة. في المقام الأول ، كانت المشكلة أنهم لم يتمكنوا من فهم الموضوع وأصبحوا متحمسين. إذا كانوا على دراية دائمًا بمن يتحدون فلن يكونوا متحمسين للغاية.
ترجمة : PEKA
كان لاويل على وشك الموت من السعادة. شد قبضتيه بإحكام وتمكن من قمع سعادته. منذ أن استخدمت سارييل قوتها ، تم إبطال هذه المباراة. لقد كانت ضربة حظ كبيرة في وقت كان من الصعب فيه الاقتناع بفوز ساريل. لم يكن هناك سبب يدعو الآلهة إلى التشكيك في هذا.
حاليًا ، فقدت سارييل إحساسها بالعقل واستخدمت قوتها بسبب “طاقتها الشيطانية الجامحة”. بالإضافة إلى ذلك ، كان الجناة الذين تسببوا في انفجار طاقتها الشيطانية هم الآلهة السماوية. حتى السماوات يجب أن تفهم ذلك. لم يكن هناك أى عذر.
منذ اللحظة التي نشرت فيها سارييل أجنحة الذبح واندفعت إلى الأمام ، رد دارا بقوته. ربما شعر بتهديد كبير لذلك قام بتحريك الأبراج بشكل انعكاسي. سقط السيف العملاق الذي كان يستخدمه محارب الكون الضخم نحو المنصة وأصبحت المواجهة في حالة من الفوضى.
لاااااااااا!
“هل كان مدهش بهذا القدر. ؟”
قوة شكلها اللاعبون – علاوة على ذلك ، كانت قوة جريد ، التي كانت تقدر قيمة اللاعبين. كان هذا يخلق سوقًا عال القيمة. إذا تمكن من إيقاف غزو الآلهة وإثبات قدرته على الدفاع عن السطح بأمان ، فسوف تولد الإمبراطورية من جديد كسوق بإمكانيات غير محدودة.
بدا أن الصراخ قادم من السماء. كانت صرخة زيراتول.
كانت معظم ردود أفعال من شهدوا سارييل متشابهة.
“هل كان مدهش بهذا القدر. ؟”
ترجمة : PEKA
شعر بعض الناس بالثقة في أن هذا لم يكن بعيدًا. كان يعني أن الناس قد استعادوا طموحاتهم المفقودة. ومع ذلك ، فقد أدركوا اليوم أنه حتى عالم التعالي ينقسم إلى مستويات. لقد شهدوا أيضًا عدة مرات عالم المطلق الذي كان فوق التعالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
