نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 771

جينغ نان زي

جينغ نان زي

جينغ نان زي

“من أجل الاقتراب منك ، أتيت إلى هذا المكان. كنت قلقًا من أنني سأجعلك تشك بي إذا اقتربت بطريقة مباشرة للغاية ، لذلك قررت البقاء في كوكب اللهب القرمزي! ثم ، لن نكون قريبين جدًا ، لكن لسنا بعيدين جدًا أيضًا.”

كان لدى كل شخص في المجموعة أفكاره الخاصة ، وبما أن سو مينغ لم يكن قرنًا أخضر في هذا الصدد ، فقد كان بإمكانه بطبيعة الحال رؤية كل هذا بوضوح. لقد عاش في خطر طوال حياته وتعرض للعديد من الحوادث حيث حاول خداع الآخرين بينما فعلوا الشيء نفسه ، ولهذا السبب كان ذكائه ومكره على قدم المساواة مع هؤلاء الأشخاص ، على الرغم من أنه لم يتكلم كثيرا ويحافظ على مستوى منخفض.

“لقد استفزت سو مينغ على الفور لأنك أردت تحديد علاقتنا، أليس كذلك؟ لقد أردت أيضًا استغلال الفرصة لإخبار الآخرين أننا لسنا أصدقاء مقربين. كان هذا سيوفر لك فرصة للعمل مع الأخرين.”

عندما رأى سون كون و لونغ لي يمرون عبر شاشة الضوء ويختفون ، بينما كان تيان لين مغمورًا بالخيوط الحمراء الكثيفة ، لم يستطع سو مينغ الرؤية بوضوح ، ولم يكن يعرف تفاصيل ما حدث لتيان لين.

“كان خطأك الأكبر أنك لم تقتلني في الماضي! سأجعلك تدفع الثمن بموتك!”

ومع ذلك ، فقد لاحظ يي شين تونغ ، الذي فقد جسده المادي ، باستخدام تقنية غير معروفة لجعل روحه الوليدة تتبعثر مع اقتراب الخيوط الحمراء. حتى عندما استخدم سو مينغ “الروح الفريدة”* الخاص به للتحقق من المنطقة ، لم يتمكن من العثور على الروح الوليدة.

اهتز قلبه منها. ظهرت ذكرى دفنت في أعماق قلبه رغماً عنه. لقد كان شيئًا حدث منذ مئات السنين. أثناء مطاردته من قبل حارس حقيقي ، واجه العديد من مواقف الحياة والموت ، وإذا كان هذا الرجل قد أراد حقًا قتله ، فربما مات يي شين تونغ منذ فترة طويلة.

** تم ترجمتها سابقًا بأتمان

“لقد استفزت سو مينغ على الفور لأنك أردت تحديد علاقتنا، أليس كذلك؟ لقد أردت أيضًا استغلال الفرصة لإخبار الآخرين أننا لسنا أصدقاء مقربين. كان هذا سيوفر لك فرصة للعمل مع الأخرين.”

‘لا يمكنني التقليل من شأن أي من هؤلاء الأشخاص. حتى لو فقد يي شين تونغ جسده المادي ، ما زلت لا أستطيع معاملته باستخفاف. بعد كل شيء ، كل واحد منهم … في مستوى العالم ‘ امتزج جسد سو مينغ بشكل أكبر في الجدار الحجري. كان الكركي الصلعاء أمامه ، وبفضل اسلوبه الوهمي ، أخفى على الفور جسد سو مينغ ، مما جعله يبدو وكأنه جزء من الحجر مثل الأجزاء الأخرى الموجودة على الحائط تمامًا .

“جينغ نان زي ، كان جدي هو جاسوسك ، وعلى مدى أجيال ، قام بالتحقيق وجمع كل أشكال الأخبار التي تريدها. لقد وعدته بالحرية لعائلة تيان ، لكن هذه الحرية … كانت حمام دم يهدف إلى تدمير عائلتي. هذا … كانت الحرية التي تحدثت عنها …”

عندما اختبأ سو مينغ ، هدأ قلبه تدريجياً. لم يعد يفكر في الوضع في الخارج ، لأنه كان في وضع آمن إلى حد ما في وضعه الحالي. لم تستطع الخيوط الحمراء أن ترى من خلال تحول الكركي الأصلع. في تلك اللحظة ، كانت الخيوط الحمراء في الخارج ، يتصادمون باستمرار مع شاشة الضوء.

ثبت يي شين تونغ نظرته على تيان لين. في تلك اللحظة ، كان قلبه في حالة صدمة لا تصدق. كان هذا أعظم سر له ، وكان يعتقد أنه لا أحد يعرف عن هذا ، ومن ثم لم يكن يتوقع أن يتحدث تيان لين عنه بسهولة.

مر الوقت. بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، دوى اصطدام عنيف عبر النفق ، وتمزقت شاشة الضوء إلى أشلاء بسبب الخيوط الحمراء التي اصطدمت بها.

عندما رأى يي شين تونغ الابتسامة التي ظهرت فجأة على شفتي تيان لين ، اهتز قلبه ، وتحرك غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء. أجبر ابتسامة على وجهه ولف قبضته في راحة يده نحو تيان لين.

عندما تحطمت شاشة الضوء ، اندفعت الخيوط الحمراء العديدة ، كما لو كانت شلال. ثم اندفعوا تدريجياً في المسافة.

بمجرد مغادرتهم ، خرج برعم أخضر فجأة من الأرض في النفق. في اللحظة التي ظهر فيها هذا البرعم ، نمى على الفور ، وفي غمضة عين ، تحولت إلى شجرة كبيرة يمكنها دعم النفق بأكمله. كان هناك وجه على جذع الشجرة ، وكان الوجه هو نفسه وجه تيان لين.

بمجرد مغادرتهم ، خرج برعم أخضر فجأة من الأرض في النفق. في اللحظة التي ظهر فيها هذا البرعم ، نمى على الفور ، وفي غمضة عين ، تحولت إلى شجرة كبيرة يمكنها دعم النفق بأكمله. كان هناك وجه على جذع الشجرة ، وكان الوجه هو نفسه وجه تيان لين.

“إلى جانب القدرة على تمييز ما إذا كان الشخص هو ذاته الحقيقية أم مجرد استنساخ ، فإن شجرتى الثمينة لديها قدرة سماوية فطرية ثانية. يمكنها أن تجعل النسخة يسقط فى سبات عميق ، ولن تلاحظ ذاته الحقيقية هذا أيضًا. بدلاً من ذلك. ، ستندمج هذه الشجرة الثمينة في الروح الوليدة للنسخة وتلقي بفن الأحلام.”

عندما ظهرت تلك الشجرة ، ظهر صدع وسط جذعها. خرج تيان لين من هناك. كان وجهه شاحبًا بعض الشيء وهو يقف هناك ، نظر حوله لفترة من الوقت بتعبير مظلم بشكل لا يصدق.

“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ سنوات. تقول الشائعات أن ذات مرة كانت هناك حارس حقيقي طاردك لقتلك ، ولم تموت من تلك المواجهة. كثير من الناس لا يصدقون هذا … لكني أفعل!”

في تلك اللحظة ، ظهر شعاع ضوء روح وليدة من الصدع في مركز جذع الشجرة. كان هذا بطبيعة الحال روح يي شين تونج الوليدة الباهتة. خرج من الشجرة بعد تيان لين.

“يي شين تونج ، لقد انتظرت هذا اليوم لفترة طويلة. عندما رأيت تلك السلسلة تنمو في جسدك كل تلك السنوات الماضية ، بحثت في ماضيك. ثم تمكنت من تمييز أنك أحد الجواسيس الذين اختارهم جينغ نان زي ، الرجل الذي ذبح عائلة تيان.”

ظهرت نظرة من الخوف المستمر على وجه يي شين تونغ. نظر في الاتجاه الذي سلكته الخيوط الحمراء ، ثم قال بصوت منخفض ، “شكرًا لك على مساعدتك يا أخي تيان. بمجرد خروجي من هذا المكان بأمان ، سأقدم لك بالتأكيد هدايا رائعة شكراً لإنقاذ حياتي. . ”

عندما رأى يي شين تونغ الابتسامة التي ظهرت فجأة على شفتي تيان لين ، اهتز قلبه ، وتحرك غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء. أجبر ابتسامة على وجهه ولف قبضته في راحة يده نحو تيان لين.

“أخي يي ، ليس عليك أن تكون مؤدبًا جدًا. بعد كل شيء ، كنت أنا من دعوتك هنا. من الطبيعي أن أضمن سلامتك. ما هي خططك الآن؟” هز تيان لين رأسه. عندما سأل سؤاله بصوت ناعم ، نظر إلى يي شين تونغ بنظرة عميقة.

عندما تحطمت شاشة الضوء ، اندفعت الخيوط الحمراء العديدة ، كما لو كانت شلال. ثم اندفعوا تدريجياً في المسافة.

“كل من الزميل الداوي لونغ وزميله الداوي سون لديه أساليبه الخاصة للحصول على الفرص هنا . الأخ تيان ، لقد قمت بتغيير أماكن الروح الوليدة بجسدك المادي واندمجت مع هذه الشجرة. يمكنني أن أشعر أن قوة حياتك عظيمة جدًا وأنك وصلت عمليا إلى حالة لا تموت وأبدية . حتى ذلك الفتى سو مينغ لن يموت بهذه السهولة. ربما ذهب منذ فترة طويلة للبحث عن الفرص. ” كان وجه يي شين تونغ شاحبًا. بينما كان يتحدث بابتسامة مريرة ، اجتاز بصره عبر المنطقة قبل أن يضع عينيه على تيان لين.

“ثم ، بينما واصلت ملاحظاتك ، قررت الهجوم ، لكنك لم تتوقع أنك ستعاني من مثل هذه الإصابات الخطيرة في أيدي الزميل الداوي سو.”

“لم يتبق لي سوى الروح الوليدة الآن. أشعر بالإحباط ، وأريد فقط مغادرة هذا المكان بأسرع ما يمكن الآن. يا أخي تيان ، من فضلك اسمح لي بالقيام بذلك.” كانت كلمات يي شين تونغ منطقية تمامًا. بعد كل شيء ، إذا كان أي شخص آخر في مكانه ، فسوف يفكرون أولاً في حماية حياتهم ، وليس الحصول على الفرص.

“أما بالنسبة لك ، فستحصل على مكافأة. دعني أفكر ، هل وعدك سيدك أنه إذا اكتشفت شيئًا مهمًا ، فسوف يتواصل مع الحراس الحقيقيين الآخرين ويتيح لك التحرر من ذلك الحين؟” تحدث تيان لين بهدوء ، لكن في الوقت الذي ذكر كلمة “حر” ، التوى قلبه وصدمة من الألم مرت به.

ظهر بريق في عيون تيان لين. أعطى يي شين تونغ نظرة فاحصة قبل أن يبتسم فجأة

“لقد استفزت سو مينغ على الفور لأنك أردت تحديد علاقتنا، أليس كذلك؟ لقد أردت أيضًا استغلال الفرصة لإخبار الآخرين أننا لسنا أصدقاء مقربين. كان هذا سيوفر لك فرصة للعمل مع الأخرين.”

عندما رأى يي شين تونغ الابتسامة التي ظهرت فجأة على شفتي تيان لين ، اهتز قلبه ، وتحرك غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء. أجبر ابتسامة على وجهه ولف قبضته في راحة يده نحو تيان لين.

فتح سو مينج ، الذي كان مختبئًا في الجدار الحجري ، عينيه. نظر إلى ظل تيان لين وهو يبتعد عن بعد ، وبدأ يضحك ببرود في قلبه. ……….. **أتمان هي كلمة هندوسية تعني “الروح أو الروح”. في الأساس، يشير إلى الشخص الحقيقي داخل الفرد. إنه مصنوع من جزء من روح براهمان، الذي يعتقد الهندوس أنه الإله النهائي الحقيقي الوحيد. لذلك، إنه ليس شيئا يمكن رؤيته أو لمسه، ولكنه أبدي وأبدي ……. المترجم : hijazi

“الأخ تيان لين ، اسمح لي بالمغادرة. بالتأكيد سأكافئ لطفك كثيرًا.”

تقلصت عيون يي شين تونغ. أصبح تعبيره خطيرًا على الفور . في تلك اللحظة ، لم يلاحظ أي منهما أن سو مينغ كان في جدار النفق ليس بعيدًا جدًا عنهما. ربما يكون قد أغلق عينيه ، لكنه كان يسمع أصواتهم بوضوح.

“يي شين تونغ.” أصبحت ابتسامة تيان لين أكثر إشراقًا ، لكن نظرته كانت باردة.

“يي شين تونج ، لقد انتظرت هذا اليوم لفترة طويلة. عندما رأيت تلك السلسلة تنمو في جسدك كل تلك السنوات الماضية ، بحثت في ماضيك. ثم تمكنت من تمييز أنك أحد الجواسيس الذين اختارهم جينغ نان زي ، الرجل الذي ذبح عائلة تيان.”

“لقد عرفنا بعضنا البعض منذ سنوات. تقول الشائعات أن ذات مرة كانت هناك حارس حقيقي طاردك لقتلك ، ولم تموت من تلك المواجهة. كثير من الناس لا يصدقون هذا … لكني أفعل!”

“تريد المغادرة لأنك تريد إخبار سيدك بما حدث هنا … وهناك طريقة واحدة فقط لإبلاغه بهذا الأمر – وهو حرق إحدى نسخك .”

تقلصت عيون يي شين تونغ. أصبح تعبيره خطيرًا على الفور . في تلك اللحظة ، لم يلاحظ أي منهما أن سو مينغ كان في جدار النفق ليس بعيدًا جدًا عنهما. ربما يكون قد أغلق عينيه ، لكنه كان يسمع أصواتهم بوضوح.

بدا الجدار الحجري الذي كان عبارة عن كركي أصلع حقيقيًا بشكل لا يصدق ، وحقيقيًا لدرجة أن تيان لين ويي شين تونغ لم يلاحظا ذلك.

بدا الجدار الحجري الذي كان عبارة عن كركي أصلع حقيقيًا بشكل لا يصدق ، وحقيقيًا لدرجة أن تيان لين ويي شين تونغ لم يلاحظا ذلك.

تقلصت عيون يي شين تونغ. أصبح تعبيره خطيرًا على الفور . في تلك اللحظة ، لم يلاحظ أي منهما أن سو مينغ كان في جدار النفق ليس بعيدًا جدًا عنهما. ربما يكون قد أغلق عينيه ، لكنه كان يسمع أصواتهم بوضوح.

“لقد استفزت سو مينغ على الفور لأنك أردت تحديد علاقتنا، أليس كذلك؟ لقد أردت أيضًا استغلال الفرصة لإخبار الآخرين أننا لسنا أصدقاء مقربين. كان هذا سيوفر لك فرصة للعمل مع الأخرين.”

“أما بالنسبة لك ، فستحصل على مكافأة. دعني أفكر ، هل وعدك سيدك أنه إذا اكتشفت شيئًا مهمًا ، فسوف يتواصل مع الحراس الحقيقيين الآخرين ويتيح لك التحرر من ذلك الحين؟” تحدث تيان لين بهدوء ، لكن في الوقت الذي ذكر كلمة “حر” ، التوى قلبه وصدمة من الألم مرت به.

“ثم ، بينما واصلت ملاحظاتك ، قررت الهجوم ، لكنك لم تتوقع أنك ستعاني من مثل هذه الإصابات الخطيرة في أيدي الزميل الداوي سو.”

“جينغ نان زي ، لن تحتاج إلا إلى عشرة أيام للوصول إلى هذا المكان من منطقة قمع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة . لن أتركك تأتي الآن ، ومع ذلك ، لأن قبرك ليس جاهزًا بعد. بمجرد أن أنتهي من ترتيب كل شيء ، سأدع نسخة يي شين تونغ يستيقظ وينهي ما هو مطلوب منه … سيخبرك بكل شيء عن هذا المكان! ” غادر تيان لين تدريجياً بعيدًا ، وعاد النفق مرة أخرى إلى الصمت.

“في رأيي ، كنت تريد أن تلتهم لحم ودم الزميل الداوي سو ، ثم تحطيم شاشة الضوء ، ولكن حتى بعد أن تفعل ذلك ، كنت لا تزال ستتظاهر بالانهيار من الإرهاق لتحقيق هدفك الآخر. وهذا هو مغادرة هذا المكان!”

“ربما ينبغي علي إعادة صياغة ذلك. ما هو شعورك كونك أحد جواسيس الحارس الحقيقي بعد أن ترك علامته عليك؟”

تحدث تيان لين ببطء. مع كل عبارة قالها ، يصبح وجه يي شين تونغ أكثر شحوبًا .

“هذا صحيح. الزميل الداوي تيان ، منذ أن قلت هذا، إذن لا حاجة لي لمواصلة إخفاء هذا. لكن الزميل الداوي تيان ، كيف تعرف هذا بمثل هذه التفاصيل؟ هل أنت أيضًا أحد جواسيس الحارس الحقيقي ؟ ”

“الأخ تيان ، تحليلك لا أساس له من الصحة تمامًا. لقد وعدت بالمجيء إلى هذا المكان من أجل الحصول على الفرص . كيف يمكنني اختيار المغادرة قبل أن أحصل عليها ؟ إذا لم يكن ذلك بسبب عدم وجود خيار آخر ، فكيف؟ هل كنت سأختار الأستسلام ؟ ” قال يي شين تونغ على الفور ، من الواضح أنه يخشى أن يسيء تيان لين فهمه.

عندما ظهرت تلك الشجرة ، ظهر صدع وسط جذعها. خرج تيان لين من هناك. كان وجهه شاحبًا بعض الشيء وهو يقف هناك ، نظر حوله لفترة من الوقت بتعبير مظلم بشكل لا يصدق.

تجاهل تيان لين كلمات يي شين تونغ وسأل فجأة ، “كيف كان شعور أن يلاحق حارس حقيقي حياتك؟”

“ربما ينبغي علي إعادة صياغة ذلك. ما هو شعورك كونك أحد جواسيس الحارس الحقيقي بعد أن ترك علامته عليك؟”

“ربما ينبغي علي إعادة صياغة ذلك. ما هو شعورك كونك أحد جواسيس الحارس الحقيقي بعد أن ترك علامته عليك؟”

“كان خطأك الأكبر أنك لم تقتلني في الماضي! سأجعلك تدفع الثمن بموتك!”

“الأخ تيان ، ماذا تقصد؟ لا أفهم ما تقوله.” ظهر بريق في عيون يي شين تونغ. في تلك اللحظة ، لم يعد وجهه شاحبًا. بدلاً من ذلك ، كانت هناك نظرة غريبة شريرة على وجهه ، وظهر ضوء شبحي غامق في عينيه.

مر الوقت. بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، دوى اصطدام عنيف عبر النفق ، وتمزقت شاشة الضوء إلى أشلاء بسبب الخيوط الحمراء التي اصطدمت بها.

“تريد المغادرة لأنك تريد إخبار سيدك بما حدث هنا … وهناك طريقة واحدة فقط لإبلاغه بهذا الأمر – وهو حرق إحدى نسخك .”

“لديك جسد مادي وروح وليدة . لا يوجد فرق عمليًا بينكما ، ولكن لا تزال النسخة نسخة.”

“يا لها من مصادفة. بعد أن اندمجت مع هذه الشجرة الثمينة ، حصلت على بعض قدراتها الفطرية ، ويمكنني معرفة ما إذا كان الشخص هو ذاته الحقيقية أم استنساخه. معك ، رأيت استنساخًا مشابهًا جدًا لذاته الحقيقية.”

في تلك اللحظة ، ظهر شعاع ضوء روح وليدة من الصدع في مركز جذع الشجرة. كان هذا بطبيعة الحال روح يي شين تونج الوليدة الباهتة. خرج من الشجرة بعد تيان لين.

“لديك جسد مادي وروح وليدة . لا يوجد فرق عمليًا بينكما ، ولكن لا تزال النسخة نسخة.”

مرت أربع ساعات أخرى. ظهر ظل تيان لين مرة أخرى في هذه المنطقة. هذه المرة ، لم يتحدث إلى نفسه ، لكنه اختار أن يتوجه نحو ذاته الحقيقية.

“تريد مغادرة هذا المكان واستخدام ثلاثة أيام لإعداد تعويذة لحرق نسختك لتفعيلها. بعد ذلك ، يمكنك السماح للحارس الحقيقي باستشعار الذكريات قبل موت نسختك ورؤية كل شيء هنا.”

مر الوقت. بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، دوى اصطدام عنيف عبر النفق ، وتمزقت شاشة الضوء إلى أشلاء بسبب الخيوط الحمراء التي اصطدمت بها.

“أما بالنسبة لك ، فستحصل على مكافأة. دعني أفكر ، هل وعدك سيدك أنه إذا اكتشفت شيئًا مهمًا ، فسوف يتواصل مع الحراس الحقيقيين الآخرين ويتيح لك التحرر من ذلك الحين؟” تحدث تيان لين بهدوء ، لكن في الوقت الذي ذكر كلمة “حر” ، التوى قلبه وصدمة من الألم مرت به.

“يا لها من مصادفة. بعد أن اندمجت مع هذه الشجرة الثمينة ، حصلت على بعض قدراتها الفطرية ، ويمكنني معرفة ما إذا كان الشخص هو ذاته الحقيقية أم استنساخه. معك ، رأيت استنساخًا مشابهًا جدًا لذاته الحقيقية.”

تغير لون وجه يي شين تونج تمامًا في تلك المرحلة. تراجع غريزيًا بضع خطوات للوراء ، بينما استمر الضوء الغامق في عينيه في التألق بشدة.

“كل من الزميل الداوي لونغ وزميله الداوي سون لديه أساليبه الخاصة للحصول على الفرص هنا . الأخ تيان ، لقد قمت بتغيير أماكن الروح الوليدة بجسدك المادي واندمجت مع هذه الشجرة. يمكنني أن أشعر أن قوة حياتك عظيمة جدًا وأنك وصلت عمليا إلى حالة لا تموت وأبدية . حتى ذلك الفتى سو مينغ لن يموت بهذه السهولة. ربما ذهب منذ فترة طويلة للبحث عن الفرص. ” كان وجه يي شين تونغ شاحبًا. بينما كان يتحدث بابتسامة مريرة ، اجتاز بصره عبر المنطقة قبل أن يضع عينيه على تيان لين.

“هذا صحيح. الزميل الداوي تيان ، منذ أن قلت هذا، إذن لا حاجة لي لمواصلة إخفاء هذا. لكن الزميل الداوي تيان ، كيف تعرف هذا بمثل هذه التفاصيل؟ هل أنت أيضًا أحد جواسيس الحارس الحقيقي ؟ ”

“كل من الزميل الداوي لونغ وزميله الداوي سون لديه أساليبه الخاصة للحصول على الفرص هنا . الأخ تيان ، لقد قمت بتغيير أماكن الروح الوليدة بجسدك المادي واندمجت مع هذه الشجرة. يمكنني أن أشعر أن قوة حياتك عظيمة جدًا وأنك وصلت عمليا إلى حالة لا تموت وأبدية . حتى ذلك الفتى سو مينغ لن يموت بهذه السهولة. ربما ذهب منذ فترة طويلة للبحث عن الفرص. ” كان وجه يي شين تونغ شاحبًا. بينما كان يتحدث بابتسامة مريرة ، اجتاز بصره عبر المنطقة قبل أن يضع عينيه على تيان لين.

ثبت يي شين تونغ نظرته على تيان لين. في تلك اللحظة ، كان قلبه في حالة صدمة لا تصدق. كان هذا أعظم سر له ، وكان يعتقد أنه لا أحد يعرف عن هذا ، ومن ثم لم يكن يتوقع أن يتحدث تيان لين عنه بسهولة.

“جينغ نان زي ، لن تحتاج إلا إلى عشرة أيام للوصول إلى هذا المكان من منطقة قمع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة . لن أتركك تأتي الآن ، ومع ذلك ، لأن قبرك ليس جاهزًا بعد. بمجرد أن أنتهي من ترتيب كل شيء ، سأدع نسخة يي شين تونغ يستيقظ وينهي ما هو مطلوب منه … سيخبرك بكل شيء عن هذا المكان! ” غادر تيان لين تدريجياً بعيدًا ، وعاد النفق مرة أخرى إلى الصمت.

اهتز قلبه منها. ظهرت ذكرى دفنت في أعماق قلبه رغماً عنه. لقد كان شيئًا حدث منذ مئات السنين. أثناء مطاردته من قبل حارس حقيقي ، واجه العديد من مواقف الحياة والموت ، وإذا كان هذا الرجل قد أراد حقًا قتله ، فربما مات يي شين تونغ منذ فترة طويلة.

عندما رأى سون كون و لونغ لي يمرون عبر شاشة الضوء ويختفون ، بينما كان تيان لين مغمورًا بالخيوط الحمراء الكثيفة ، لم يستطع سو مينغ الرؤية بوضوح ، ولم يكن يعرف تفاصيل ما حدث لتيان لين.

في النهاية ، ترك ذلك الرجل جزءًا من سلسلة في صدره. نمت تلك السلسلة في جسده ، مثل العلامة . منذ ذلك الحين ، أصبح جاسوس الحارس الحقيقي.

عندما ظهرت تلك الشجرة ، ظهر صدع وسط جذعها. خرج تيان لين من هناك. كان وجهه شاحبًا بعض الشيء وهو يقف هناك ، نظر حوله لفترة من الوقت بتعبير مظلم بشكل لا يصدق.

“مسقط رأسي بعيد جدًا عن كوكب اللهب القرمزي … هل تعرف لماذا أتيت إلى هذا المكان؟” نظر تيان لين إلى يي شين تونغ وابتسم فجأة. “هذا بسببك! لديك هالة جينغ نان زي على جسدك!”

عندما تحطمت شاشة الضوء ، اندفعت الخيوط الحمراء العديدة ، كما لو كانت شلال. ثم اندفعوا تدريجياً في المسافة.

في اللحظة التي تم فيها ذكر اسم جينغ نان زي ، تغير تعبير يي شين تونغ بشكل كبير. جينغ نان زي … كان هذا اسم الحارس الحقيقي الذي ترك العلامة على جسده!

“جينغ نان زي ، كان جدي هو جاسوسك ، وعلى مدى أجيال ، قام بالتحقيق وجمع كل أشكال الأخبار التي تريدها. لقد وعدته بالحرية لعائلة تيان ، لكن هذه الحرية … كانت حمام دم يهدف إلى تدمير عائلتي. هذا … كانت الحرية التي تحدثت عنها …”

“من أجل الاقتراب منك ، أتيت إلى هذا المكان. كنت قلقًا من أنني سأجعلك تشك بي إذا اقتربت بطريقة مباشرة للغاية ، لذلك قررت البقاء في كوكب اللهب القرمزي! ثم ، لن نكون قريبين جدًا ، لكن لسنا بعيدين جدًا أيضًا.”

“جينغ نان زي ، كان جدي هو جاسوسك ، وعلى مدى أجيال ، قام بالتحقيق وجمع كل أشكال الأخبار التي تريدها. لقد وعدته بالحرية لعائلة تيان ، لكن هذه الحرية … كانت حمام دم يهدف إلى تدمير عائلتي. هذا … كانت الحرية التي تحدثت عنها …”

“لقد اندمجت مع هذه الشجرة الثمينة بسببك أيضًا … هل تعرف لماذا أخبرك بكل هذه الأشياء؟” عندما قام تيان لين بلف شفتيه بابتسامة ، ظهرت نظرة شاردة الذهن في عيون الروح الوليدة لي شين تونغ قبل أن يغلق عينيه ببطء ، ثم يسقط على الجانب كما لو كان قد نام. واحدًا تلو الآخر ، أحاطت به أغصان الأشجار بسرعة ولفته في شرنقة.

عندما اختبأ سو مينغ ، هدأ قلبه تدريجياً. لم يعد يفكر في الوضع في الخارج ، لأنه كان في وضع آمن إلى حد ما في وضعه الحالي. لم تستطع الخيوط الحمراء أن ترى من خلال تحول الكركي الأصلع. في تلك اللحظة ، كانت الخيوط الحمراء في الخارج ، يتصادمون باستمرار مع شاشة الضوء.

“إلى جانب القدرة على تمييز ما إذا كان الشخص هو ذاته الحقيقية أم مجرد استنساخ ، فإن شجرتى الثمينة لديها قدرة سماوية فطرية ثانية. يمكنها أن تجعل النسخة يسقط فى سبات عميق ، ولن تلاحظ ذاته الحقيقية هذا أيضًا. بدلاً من ذلك. ، ستندمج هذه الشجرة الثمينة في الروح الوليدة للنسخة وتلقي بفن الأحلام.”

أظلم تعبير تيان لين. تردد صدى ضحك منخفض في النفق ، واندفع إلى الأعماق على الفور.

“يي شين تونج ، لقد انتظرت هذا اليوم لفترة طويلة. عندما رأيت تلك السلسلة تنمو في جسدك كل تلك السنوات الماضية ، بحثت في ماضيك. ثم تمكنت من تمييز أنك أحد الجواسيس الذين اختارهم جينغ نان زي ، الرجل الذي ذبح عائلة تيان.”

“كان خطأك الأكبر أنك لم تقتلني في الماضي! سأجعلك تدفع الثمن بموتك!”

“جينغ نان زي ، كان جدي هو جاسوسك ، وعلى مدى أجيال ، قام بالتحقيق وجمع كل أشكال الأخبار التي تريدها. لقد وعدته بالحرية لعائلة تيان ، لكن هذه الحرية … كانت حمام دم يهدف إلى تدمير عائلتي. هذا … كانت الحرية التي تحدثت عنها …”

“الأخ تيان ، تحليلك لا أساس له من الصحة تمامًا. لقد وعدت بالمجيء إلى هذا المكان من أجل الحصول على الفرص . كيف يمكنني اختيار المغادرة قبل أن أحصل عليها ؟ إذا لم يكن ذلك بسبب عدم وجود خيار آخر ، فكيف؟ هل كنت سأختار الأستسلام ؟ ” قال يي شين تونغ على الفور ، من الواضح أنه يخشى أن يسيء تيان لين فهمه.

“كان خطأك الأكبر أنك لم تقتلني في الماضي! سأجعلك تدفع الثمن بموتك!”

اهتز قلبه منها. ظهرت ذكرى دفنت في أعماق قلبه رغماً عنه. لقد كان شيئًا حدث منذ مئات السنين. أثناء مطاردته من قبل حارس حقيقي ، واجه العديد من مواقف الحياة والموت ، وإذا كان هذا الرجل قد أراد حقًا قتله ، فربما مات يي شين تونغ منذ فترة طويلة.

أظلم تعبير تيان لين. تردد صدى ضحك منخفض في النفق ، واندفع إلى الأعماق على الفور.

ظهر بريق في عيون تيان لين. أعطى يي شين تونغ نظرة فاحصة قبل أن يبتسم فجأة

“جينغ نان زي ، لن تحتاج إلا إلى عشرة أيام للوصول إلى هذا المكان من منطقة قمع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة . لن أتركك تأتي الآن ، ومع ذلك ، لأن قبرك ليس جاهزًا بعد. بمجرد أن أنتهي من ترتيب كل شيء ، سأدع نسخة يي شين تونغ يستيقظ وينهي ما هو مطلوب منه … سيخبرك بكل شيء عن هذا المكان! ” غادر تيان لين تدريجياً بعيدًا ، وعاد النفق مرة أخرى إلى الصمت.

“جينغ نان زي ، لن تحتاج إلا إلى عشرة أيام للوصول إلى هذا المكان من منطقة قمع العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة . لن أتركك تأتي الآن ، ومع ذلك ، لأن قبرك ليس جاهزًا بعد. بمجرد أن أنتهي من ترتيب كل شيء ، سأدع نسخة يي شين تونغ يستيقظ وينهي ما هو مطلوب منه … سيخبرك بكل شيء عن هذا المكان! ” غادر تيان لين تدريجياً بعيدًا ، وعاد النفق مرة أخرى إلى الصمت.

بعد حوالي ساعة ، زحفت بضع براعم من أرض النفق الصامت الآن قبل أن تتحول إلى شخصية تيان لين الضبابية ، والتي تجمعت معًا من خلال خصلة من إحساسه السماوي.

مر الوقت. بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، دوى اصطدام عنيف عبر النفق ، وتمزقت شاشة الضوء إلى أشلاء بسبب الخيوط الحمراء التي اصطدمت بها.

“يبدو أن سو مينغ قد غادر بالفعل ولم يعد هنا.” هز تيان لين رأسه. اختفى الشكل الذي تشكل من إحساسه السماوي.

“في رأيي ، كنت تريد أن تلتهم لحم ودم الزميل الداوي سو ، ثم تحطيم شاشة الضوء ، ولكن حتى بعد أن تفعل ذلك ، كنت لا تزال ستتظاهر بالانهيار من الإرهاق لتحقيق هدفك الآخر. وهذا هو مغادرة هذا المكان!”

مرت أربع ساعات أخرى. ظهر ظل تيان لين مرة أخرى في هذه المنطقة. هذه المرة ، لم يتحدث إلى نفسه ، لكنه اختار أن يتوجه نحو ذاته الحقيقية.

عندما رأى سون كون و لونغ لي يمرون عبر شاشة الضوء ويختفون ، بينما كان تيان لين مغمورًا بالخيوط الحمراء الكثيفة ، لم يستطع سو مينغ الرؤية بوضوح ، ولم يكن يعرف تفاصيل ما حدث لتيان لين.

فتح سو مينج ، الذي كان مختبئًا في الجدار الحجري ، عينيه. نظر إلى ظل تيان لين وهو يبتعد عن بعد ، وبدأ يضحك ببرود في قلبه.
………..
**أتمان هي كلمة هندوسية تعني “الروح أو الروح”. في الأساس، يشير إلى الشخص الحقيقي داخل الفرد. إنه مصنوع من جزء من روح براهمان، الذي يعتقد الهندوس أنه الإله النهائي الحقيقي الوحيد. لذلك، إنه ليس شيئا يمكن رؤيته أو لمسه، ولكنه أبدي وأبدي
…….
المترجم : hijazi

كان لدى كل شخص في المجموعة أفكاره الخاصة ، وبما أن سو مينغ لم يكن قرنًا أخضر في هذا الصدد ، فقد كان بإمكانه بطبيعة الحال رؤية كل هذا بوضوح. لقد عاش في خطر طوال حياته وتعرض للعديد من الحوادث حيث حاول خداع الآخرين بينما فعلوا الشيء نفسه ، ولهذا السبب كان ذكائه ومكره على قدم المساواة مع هؤلاء الأشخاص ، على الرغم من أنه لم يتكلم كثيرا ويحافظ على مستوى منخفض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط