زنزانة [1]
الفصل 493: زنزانة [1]
“أوه؟ كيف ذلك؟“
“بررر ، الجو بارد“.
على عكسهم ، لم يولد ثعبان صغير موهوبا. كان بالكاد في مرتبة [F] في الوقت الحالي ، وكان يعلم أنه حتى مع زيادة كثافة المانا حول العالم ، لم يكن لديه أي فرصة للحاق بالآخرين.
خرجت من البوابة ، عانقت جسدها عندما بدأت ترتجف. ما استقبلت بصرها عند الخروج من البوابة كان أرضًا بيضاء مسطحة شاسعة. عند إلقاء نظرة فاحصة ، من بعيد ، استطاعت أن ترى ثلاث قمم مهيبة تمتد إلى السماء.
“ليس حقًا. لقد بدأت خلال الأشهر الثمانية التي كان فيها رين مفقودًا. بحلول الوقت الذي عاد فيه ، اضطررنا إلى مغادرة المجال البشري ، ولم تتح لي الفرصة مطلقًا لإخباره.”
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
لقد كانوا في الأساس نوعًا طفيليًا من الوحوش التي عادة ما تكون غير ضارة عندما لا تكون مرتبطة بوحش آخر. الكلمة الرئيسية هنا كانت “مرفقة“. بمجرد أن يتمكنوا من ربط أنفسهم بفريستهم ، فإنهم سوف يسيطرون على أجسادهم ويزيدون قوتهم كثيرًا ، مما يجعلهم وحشًا مخيفًا بوجه خاص.
بالمثل الذي خرج من البوابة ، نظر هاين بفضول.
“هل يعرف رن؟“
“فعلا؟“
سووش -!
سووش -!
وقف الذكر واعتذر لمن يقف أمامه.
هب نسيم بارد فجأة ، وتطاير شعر هاين وملابسه مرة أخرى.
وربما كان هذا هو السبب في أنه لم يشتك أبدًا من كل المشاكل التي ألقى بها رين عليه.
“ألست باردة؟“
بطريقة ما ، وجدت صعوبة في تصديق ذلك. حتى بالنسبة للشياطين كانت النوى مفيدة.
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
“حوالي شهرين“.
“بارد؟“
رمتني أنجليكا بنظرة منزعجة ، مدت يدها بفارغ الصبر.
رفع هاين رأسه لإلقاء نظرة على محيطه.
في الوقت نفسه ، أدار كل من ريان وسمولثنيك رأسهما نحو الذكر القوي.
“… بعض الشيء؟ “
بنظرة مشوشة ، التقط الرجل ذو النظارات ذات الإطار الأسود البطاقة. بدأ وجهه يتغير ببطء.
كان هناك أثر للشك في صوته ، تاركًا آفا مذهولًا. من ماذا صنع؟
“آه.”
هزت آفا رأسها. لا ينبغي أن تتفاجأ في هذه المرحلة. كان كل فرد في مجموعة المرتزقة غريب الأطوار. وشملت نفسها.
“انتظر!”
“تجشؤ.”
“مرحبًا بكم في الزواحف المفقودة ، من فضلك اتبعني في الداخل.”
ولا حتى ثانية بعد توصلها إلى هذا الاستنتاج ، خرج ليوبولد من البوابة. كان في يده اليمنى زجاجة ويسكي.
هكذا قال.
“بدأت أرى كيف أن توماس مدمن على هذه الأشياء.”
إذا لم أتذكر بشكل غير صحيح ، فقد قال كيفن إنه يحتاج إلى نواة مصنفة [A] ، والتي يمكن شراؤها من السوق ، ومع ذلك ، كانت باهظة الثمن للغاية. إذا أمكن ، أفضل عدم إنفاق هذا القدر من المال.
رفع الزجاجة في يديه وأخذ جرعة كبيرة من المشروب ، احمرار خدي ليوبولد.
“شكراً جزيلاً.”
“هآا …”
انقر-!
“هذا…”
ببساطة ، لم يكن ثعبان صغير يريد أن يتخلف عن الركب من قبل الآخرين الذين استمروا في النمو بسرعات غير مسبوقة.
تناوبت نظرتها بين ليوبولد وهاين ، وبدأت ساقا آفا تضعف. دلكت آفا جبينها وأخرجت الفلوت ونفخت عليه.
“أوه.”
توت أيضا ~
“على ما يرام.”
في اللحظة التي تلمس فيها شفتيها الفلوت ، بدأت المانا من حولها في التشوه حيث تشكلت أمامها ثلاثة ذئاب حمراء.
بإيماءة بسيطة ، شكر ثعبان صغير السيدة.
دون مزيد من اللغط ، قفزت آفا فوق أحد الذئاب وصرخت.
اية (85) وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٖ فَحَيُّواْ بِأَحۡسَنَ مِنۡهَآ أَوۡ رُدُّوهَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَسِيبًا (86)سورة النساء الاية (86)
“دعنا نتحرك بينكما. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
اية (85) وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٖ فَحَيُّواْ بِأَحۡسَنَ مِنۡهَآ أَوۡ رُدُّوهَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَسِيبًا (86)سورة النساء الاية (86)
بعد كلماتها ، بدأ الذئب في التحرك. تذكر هاين وليوبولد نفسيهما أخيرًا عندما رأوا آفا تتحرك في المسافة.
“.. وهكذا ، يمكنك القول إنني أفضل لقطة هنا.”
“انتظر!”
عندها طرح رايان سؤالاً فجأة.
“التجشؤ … نحن نركب الذئاب؟ لطيف.”
توقف الرجل فجأة في منتصف الجملة ورفع رأسه. توقفت عيناه على الثعبان القادم.
***
عندها دوى انفجار قوي هز المناطق المحيطة. سقطت عدة صخور من جانبي وظهر مخلوق أسود مشوه على بعد مترين مني.
انقر-!
رفع هاين رأسه لإلقاء نظرة على محيطه.
مع صوت نقر خفي ، سقطت رؤوس متعددة ترتدي أقنعة بيضاء على الأرض أمامي.
“… أنت متأكدة؟ “
“هذه خمسة عشر بالنسبة لي.”
لا ينبغي أن أطلب.
تنتمي الأقنعة إلى نوع من الوحوش يعرف باسم أقنعة الروح.
في اللحظة التي تلمس فيها شفتيها الفلوت ، بدأت المانا من حولها في التشوه حيث تشكلت أمامها ثلاثة ذئاب حمراء.
لقد كانوا في الأساس نوعًا طفيليًا من الوحوش التي عادة ما تكون غير ضارة عندما لا تكون مرتبطة بوحش آخر. الكلمة الرئيسية هنا كانت “مرفقة“. بمجرد أن يتمكنوا من ربط أنفسهم بفريستهم ، فإنهم سوف يسيطرون على أجسادهم ويزيدون قوتهم كثيرًا ، مما يجعلهم وحشًا مخيفًا بوجه خاص.
بعد أن بدأ ثعبان صغير العمل لدى رن ، وتمكن من تحقيق الاستقرار في وضعه المالي ، قرر العمل مرة أخرى في وظيفته القديمة.
كسر-!
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
صعدت إلى أحد الأقنعة ، طعنته في المنتصف ، مما أدى إلى تشقق القناع إلى قسمين.
لا شيء كانت ستزداد قوة بعد ذلك.
“لا نوة“.
“… لولا رين ، أنا متأكد من أنني كنت سأواجه صعوبة كبيرة في إطعام.”
لخيبة أملي ، لم أجد نوة داخل القناع. هدف آخر في دخول الزنزانة كان في الواقع نواة.
“… نعم.”
إذا لم أتذكر بشكل غير صحيح ، فقد قال كيفن إنه يحتاج إلى نواة مصنفة [A] ، والتي يمكن شراؤها من السوق ، ومع ذلك ، كانت باهظة الثمن للغاية. إذا أمكن ، أفضل عدم إنفاق هذا القدر من المال.
هكذا قال.
هكذا قال.
“لا نوة“.
العثور على اللب كان أسهل قولًا من فعله. على الرغم من أنني قتلت العديد من الوحوش في حياتي ، إلا أنني لم أجد نواة مرة واحدة.
———-—-
انفجار-!
السبب الكامل وراء استمراره في العمل هنا مرة أخرى هو أنه أراد أن يسدد لرين كل المساعدة التي قدمها له في الماضي. بالمقارنة مع الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة ، عرف سمولثناكي أنه كان يفتقر إلى حد كبير.
عندها دوى انفجار قوي هز المناطق المحيطة. سقطت عدة صخور من جانبي وظهر مخلوق أسود مشوه على بعد مترين مني.
لخيبة أملي ، لم أجد نوة داخل القناع. هدف آخر في دخول الزنزانة كان في الواقع نواة.
بإلقاء نظرة فاحصة على المخلوق ، وجدت أنه قد انفتح صدره مع تصاعد دخان أبيض منه.
ابتسمت السيدة للخلف ، وغادرت بلباقة.
في ومضة ، ظهرت أنجليكا أمام المخلوق. مدت يدها وحفرت في جسد المخلوق ، بحثت أنجليكا في جسد المخلوق قبل أن تزيل الجرم السماوي الأسود.
“إذن أنت تبحث عن معلومات بخصوص إنتريون غوي -“
“…”
“لا.”
لدقيقة جيدة ، لم أتمكن من نطق كلمة واحدة بينما كنت أحدق في الجرم السماوي في يد أنجليكا.
“لماذا يتصرف هكذا؟“
فتحت فمي وأغلقته وخفضت رأسي. وقفت ، قررت أن أبتعد عن أنجليكا. كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها ، لكنني امتنعت عن فعل ذلك.
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء الغرفة عندما سار رجل طويل القامة بجسم قوي إلى ثعبان صغير بابتسامة رائعة. اختفى الضجيج داخل الغرفة فجأة بينما كان الجميع يحدقون في الرجل الذي دخل الغرفة للتو.
بمجرد أن خطوت بضع خطوات للمغادرة ، ظهرت شخصية أنجليكا أمامي. ثم ، لدهشتي ، ألقت النوة نحوي.
صعدت إلى أحد الأقنعة ، طعنته في المنتصف ، مما أدى إلى تشقق القناع إلى قسمين.
“هنا.”
“.. وهكذا ، يمكنك القول إنني أفضل لقطة هنا.”
“ما هذا؟“
ببساطة ، لم يكن ثعبان صغير يريد أن يتخلف عن الركب من قبل الآخرين الذين استمروا في النمو بسرعات غير مسبوقة.
عندما وصلت إلى التوقف ، نظرت إلى أنجليكا في مفاجأة. هل كانت حقا تمنحني النوة؟
“بارد؟“
“هل أنت متأكد أنك لا تريد ذلك؟“
في الواقع ، كانت أسعاره بالفعل أقل أسعار يمكن أن يحددها. لو أنه جعلهم أقل ، لكان قد خسر.
انا سألت. ما زلت متفاجئًا من حقيقة أنها أعطتني الجوهر.
بحلول ذلك الوقت ، ستبدأ المانا الموجودة في الهواء في التحول إلى طاقة شيطانية ، مما يؤدي إلى بيئة أفضل لتزدهر فيها الشياطين.
“النوة عديم الفائدة بالنسبة لي. يمكنك الاحتفاظ بها.”
روى هذا لريان ، رفع ثعبان صغير رأسه بفخر.
“… أنت متأكدة؟ “
العثور على اللب كان أسهل قولًا من فعله. على الرغم من أنني قتلت العديد من الوحوش في حياتي ، إلا أنني لم أجد نواة مرة واحدة.
بطريقة ما ، وجدت صعوبة في تصديق ذلك. حتى بالنسبة للشياطين كانت النوى مفيدة.
نظر ثعبان صغير بهدوء إلى ريان من زاوية عينيه.
رمتني أنجليكا بنظرة منزعجة ، مدت يدها بفارغ الصبر.
“ماذا تفعل؟ هناك سطر يجب عليك اتباعه. الرجاء الرجوع قبل الاتصال ب -“
“إذا كنت لا تريدها ، يمكنك إعادتها إلي“.
في اللحظة التي تلمس فيها شفتيها الفلوت ، بدأت المانا من حولها في التشوه حيث تشكلت أمامها ثلاثة ذئاب حمراء.
“هذا سيكون وقحا مني أنجليكا.”
بعد أن بدأ ثعبان صغير العمل لدى رن ، وتمكن من تحقيق الاستقرار في وضعه المالي ، قرر العمل مرة أخرى في وظيفته القديمة.
سرعان ما أضع النوة بعيدًا.
فتحت فمي وأغلقته وخفضت رأسي. وقفت ، قررت أن أبتعد عن أنجليكا. كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها ، لكنني امتنعت عن فعل ذلك.
“بما أنكي لطيفة جدًا ، يجب أن أقبل هديتك بكل سرور.”
فتحت فمي وأغلقته وخفضت رأسي. وقفت ، قررت أن أبتعد عن أنجليكا. كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها ، لكنني امتنعت عن فعل ذلك.
كما لو كنت سأتخلى عن مثل هذه الهدية الثمينة.
الفصل 493: زنزانة [1]
تدحرجت أنجليكا عينيها. من الواضح أنها لم تكن مستمتعة بسلوكي ، لكنني لم أهتم. لذلك ، قررت فقط تغيير المحادثة.
مع صوت نقر خفي ، سقطت رؤوس متعددة ترتدي أقنعة بيضاء على الأرض أمامي.
“بالمناسبة ، كنت أنوي أن أسأل ، كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق حتى تصل إلى المرتبة التالية ، أنجليكا؟“
عندها طرح رايان سؤالاً فجأة.
“حتى متى؟“
“إنه نائب رئيس فريق الزواحف المفقودة.”
سقطت أنجليكا في الفكر.
“بارد؟“
“سنة أو أقل“.
رفع هاين رأسه لإلقاء نظرة على محيطه.
“هذا أقصر مما كنت أعتقد“.
هزت رأسي ، ونظرت إلى أعلى باتجاه حافة الجرف البعيد. لم نكن في منتصف الطريق حتى الآن ، وكلما تسلقنا ، زادت صعوبة الرحلة مع اقتراب كل الوحوش في طريقنا.
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هذا منطقيًا. خاصة وأن أنجليكا تمتعت بالكثير من الموارد التي حصلت عليها من غارة الجحيم.
سووش -!
منذ أن وجد الأقزام أن الأشياء من الجحيم عديمة الفائدة لهم ، استمتعت أنجليكا بمعظم الأشياء الجيدة. ارتفعت قوتها منذ ذلك الحين.
“هذا سيكون وقحا مني أنجليكا.”
“سيكون أسرع في المستقبل.”
وقف الذكر واعتذر لمن يقف أمامه.
“أوه؟ كيف ذلك؟“
بمجرد أن خطوت بضع خطوات للمغادرة ، ظهرت شخصية أنجليكا أمامي. ثم ، لدهشتي ، ألقت النوة نحوي.
أصبحت مفتونًا بكلماتها.
“خلال الوقت الذي عملت فيه هنا ، بالكاد أحصل على أي مستهلكين. لقد كان وقتا عصيبا حقا …”
كان تقوية أنجليكا خبرًا سارًا بالنسبة لي.
رمتني أنجليكا بنظرة منزعجة ، مدت يدها بفارغ الصبر.
“… عندما تحدث الكارثة الثالثة”.
مع صوت نقر خفي ، سقطت رؤوس متعددة ترتدي أقنعة بيضاء على الأرض أمامي.
“آه.”
انا سألت. ما زلت متفاجئًا من حقيقة أنها أعطتني الجوهر.
لوحت بيدي.
“.. وهكذا ، يمكنك القول إنني أفضل لقطة هنا.”
“لا تهتم.”
السبب الكامل وراء استمراره في العمل هنا مرة أخرى هو أنه أراد أن يسدد لرين كل المساعدة التي قدمها له في الماضي. بالمقارنة مع الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة ، عرف سمولثناكي أنه كان يفتقر إلى حد كبير.
لا ينبغي أن أطلب.
“… بعض الشيء؟ “
لا شيء كانت ستزداد قوة بعد ذلك.
“ألست باردة؟“
بحلول ذلك الوقت ، ستبدأ المانا الموجودة في الهواء في التحول إلى طاقة شيطانية ، مما يؤدي إلى بيئة أفضل لتزدهر فيها الشياطين.
نظر رايان إلى ثعبان صغير في حيرة.
هزت رأسي ، ونظرت إلى أعلى باتجاه حافة الجرف البعيد. لم نكن في منتصف الطريق حتى الآن ، وكلما تسلقنا ، زادت صعوبة الرحلة مع اقتراب كل الوحوش في طريقنا.
“نعم.”
لحسن الحظ ، كان هناك طريق صخري صغير يسمح لنا بالتحرك صعودًا بسهولة أكبر. ومع ذلك ، في مرحلة معينة من الرحلة ، سيختفي الطريق في النهاية ، ولا يترك لنا خيارًا سوى الصعود إلى أعلى.
في اللحظة التي تلمس فيها شفتيها الفلوت ، بدأت المانا من حولها في التشوه حيث تشكلت أمامها ثلاثة ذئاب حمراء.
“لنبدأ. لا يزال أمامنا طريق طويل للوصول إلى قمة الجرف.”
“حوالي شهرين“.
“على ما يرام.”
هزت آفا رأسها. لا ينبغي أن تتفاجأ في هذه المرحلة. كان كل فرد في مجموعة المرتزقة غريب الأطوار. وشملت نفسها.
***
“سنة أو أقل“.
في نفس الوقت.
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
“هل هذا هو المكان الذي اعتدت العمل فيه؟“
“ألست باردة؟“
“نعم.”
ثم استدار واندفع نحو مؤخرة الغرفة.
سار سمالسناك وريان في مبنى منعزل كبير ، حيث يمكن رؤية حديقة كبيرة وفاخرة لحظة دخولهما المكان. تجاوز عدد الكاميرات الخفية والسحر المضاد للجريمة في هذا المكان بسهولة ثلاثة أرقام.
“لا.”
“مرحبًا بكم في الزواحف المفقودة ، من فضلك اتبعني في الداخل.”
كسر-!
سيدة في منتصف العمر بشعر ممشط بشكل جيد وجهت ثعبان صغير و رايان بالداخل.
نظر ثعبان صغير بهدوء إلى ريان من زاوية عينيه.
تمتاز الأجزاء الداخلية من المبنى بديكور أنيق وراقٍ يتناقض بشكل كبير مع المظهر الخارجي الباهت للمبنى.
سار سمالسناك وريان في مبنى منعزل كبير ، حيث يمكن رؤية حديقة كبيرة وفاخرة لحظة دخولهما المكان. تجاوز عدد الكاميرات الخفية والسحر المضاد للجريمة في هذا المكان بسهولة ثلاثة أرقام.
سأل ريان وهو يمشي في الردهة.
“الاسم الرمزي ثعبان صغير؟“
“كم من الوقت عملت هنا يا الثعبان الصغير؟“
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
“حوالي شهرين“.
كان تقوية أنجليكا خبرًا سارًا بالنسبة لي.
“شهرين؟ هذا القليل؟“
“بالمناسبة ، كنت أنوي أن أسأل ، كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق حتى تصل إلى المرتبة التالية ، أنجليكا؟“
“نعم…”
الفصل 493: زنزانة [1]
ابتسم الثعبان الصغير. لكن ابتسامته كانت مليئة بالمرارة.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
“خلال الوقت الذي عملت فيه هنا ، بالكاد أحصل على أي مستهلكين. لقد كان وقتا عصيبا حقا …”
“خلال الوقت الذي عملت فيه هنا ، بالكاد أحصل على أي مستهلكين. لقد كان وقتا عصيبا حقا …”
نظرًا لأن أسعاره كانت مرتفعة جدًا ، مقارنة ببعض الوسطاء الآخرين الأكثر شهرة ، لم يستخدم أحد خدماته تقريبًا. لقد أراد في الواقع خفض السعر ، ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه تحمله لأنه كان سيقع في الديون لو فعل ذلك.
“… أنت متأكدة؟ “
في الواقع ، كانت أسعاره بالفعل أقل أسعار يمكن أن يحددها. لو أنه جعلهم أقل ، لكان قد خسر.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
نظرًا لظروفه ، لم يستطع تحمل الديون.
بحلول ذلك الوقت ، ستبدأ المانا الموجودة في الهواء في التحول إلى طاقة شيطانية ، مما يؤدي إلى بيئة أفضل لتزدهر فيها الشياطين.
كان يواجه بالفعل صعوبة في إطعام نفسه ، لو كان مدينًا ، لكان على الأرجح سيضطر إلى بيع أحد أعضائه.
“قد لا أتمكن من المساعدة في الخطوط الأمامية ، لكني بلا شك سأساعد من وراء الكواليس.”
خفض الثعبان الصغير رأسه وهمس في همس غير مسموع تقريبًا. كانت هناك تلميحات من الامتنان في صوته.
في ومضة ، ظهرت أنجليكا أمام المخلوق. مدت يدها وحفرت في جسد المخلوق ، بحثت أنجليكا في جسد المخلوق قبل أن تزيل الجرم السماوي الأسود.
“… لولا رين ، أنا متأكد من أنني كنت سأواجه صعوبة كبيرة في إطعام.”
كان هذا في الواقع نصف كذبة.
لقد كان مدينًا لرين كثيرًا حقًا.
رفع الزجاجة في يديه وأخذ جرعة كبيرة من المشروب ، احمرار خدي ليوبولد.
وربما كان هذا هو السبب في أنه لم يشتك أبدًا من كل المشاكل التي ألقى بها رين عليه.
“حتى متى؟“
“نحن هنا.”
“ماذا سنفعل الآن؟ هل ننتظر في الطابور؟“
على صوت المرأة ، انطلق الثعان الصغير من ذهوله.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
ما قابل بصره كان غرفة كبيرة وفاخرة. الطريقة التي تم تزيينها بها تذكرت ثعبان صغير بغرفة ملكية بها لوحات وتماثيل مصغرة موضوعة حول المكان.
لم يكن الثعبان الصغير وريان الوحيدين الموجودين في الغرفة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الآخرين ينتظرون في طابور ، خلف منضدة رخامية حيث يجلس رجل بنظارات مربعة.
“إنه نائب رئيس فريق الزواحف المفقودة.”
“إذا كنتما ترغبان في الاتصال بالوسيط مباشرة ، يمكنك الانتظار في الطابور هنا.”
“هل أنت متأكد أنك لا تريد ذلك؟“
أوضحت السيدة في منتصف العمر.
مع صوت نقر خفي ، سقطت رؤوس متعددة ترتدي أقنعة بيضاء على الأرض أمامي.
بإيماءة بسيطة ، شكر ثعبان صغير السيدة.
“… عندما تحدث الكارثة الثالثة”.
“شكراً جزيلاً.”
تجمدت يد ثعبان صغير فجأة. حك قناعه وهز رأسه.
“على الرحب والسعة.”
لخيبة أملي ، لم أجد نوة داخل القناع. هدف آخر في دخول الزنزانة كان في الواقع نواة.
ابتسمت السيدة للخلف ، وغادرت بلباقة.
العثور على اللب كان أسهل قولًا من فعله. على الرغم من أنني قتلت العديد من الوحوش في حياتي ، إلا أنني لم أجد نواة مرة واحدة.
بمجرد أن غادرت السيدة ، قام ريان بسحب ثعبان صغير من حافة قميصه.
توقف الرجل فجأة في منتصف الجملة ورفع رأسه. توقفت عيناه على الثعبان القادم.
“ماذا سنفعل الآن؟ هل ننتظر في الطابور؟“
“نعم.”
“لا.”
“.. وهكذا ، يمكنك القول إنني أفضل لقطة هنا.”
هز ثعبان صغير رأسه. أخذ خطوة إلى الأمام ، وقطع الخط مباشرة وتوجه نحو الفرد الجالس خلف المنضدة الرخامية.
فتحت فمي وأغلقته وخفضت رأسي. وقفت ، قررت أن أبتعد عن أنجليكا. كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها ، لكنني امتنعت عن فعل ذلك.
“إذن أنت تبحث عن معلومات بخصوص إنتريون غوي -“
“هذا…”
توقف الرجل فجأة في منتصف الجملة ورفع رأسه. توقفت عيناه على الثعبان القادم.
“نعم…”
“ماذا تفعل؟ هناك سطر يجب عليك اتباعه. الرجاء الرجوع قبل الاتصال ب -“
ببساطة ، لم يكن ثعبان صغير يريد أن يتخلف عن الركب من قبل الآخرين الذين استمروا في النمو بسرعات غير مسبوقة.
“هنا.”
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
وضع ثعبان صغير بطاقة صغيرة على الطاولة.
“قد لا أتمكن من المساعدة في الخطوط الأمامية ، لكني بلا شك سأساعد من وراء الكواليس.”
“حسنًا؟“
“التجشؤ … نحن نركب الذئاب؟ لطيف.”
بنظرة مشوشة ، التقط الرجل ذو النظارات ذات الإطار الأسود البطاقة. بدأ وجهه يتغير ببطء.
انفجار-!
“الاسم الرمزي ثعبان صغير؟“
نظرًا لظروفه ، لم يستطع تحمل الديون.
“هذا أنا.”
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
أومأ ثعبان صغير برأسه ، مبتسمًا تحت قناعه.
نظرًا لظروفه ، لم يستطع تحمل الديون.
وقف الذكر واعتذر لمن يقف أمامه.
ببساطة ، لم يكن ثعبان صغير يريد أن يتخلف عن الركب من قبل الآخرين الذين استمروا في النمو بسرعات غير مسبوقة.
“معذرة للحظة“.
رفع هاين رأسه لإلقاء نظرة على محيطه.
ثم استدار واندفع نحو مؤخرة الغرفة.
ما قابل بصره كان غرفة كبيرة وفاخرة. الطريقة التي تم تزيينها بها تذكرت ثعبان صغير بغرفة ملكية بها لوحات وتماثيل مصغرة موضوعة حول المكان.
نظر رايان إلى ثعبان صغير في حيرة.
“ماذا سنفعل الآن؟ هل ننتظر في الطابور؟“
“لماذا يتصرف هكذا؟“
وربما كان هذا هو السبب في أنه لم يشتك أبدًا من كل المشاكل التي ألقى بها رين عليه.
ابتسم الثعبان الصغير.
“شكراً جزيلاً.”
“أتعلم عندما أخبرتك أنني عملت هنا لمدة شهرين؟“
“من هو الذي اتصلنه به؟“
“… نعم.”
“… بعض الشيء؟ “
“حسنًا ، هذا صحيح جزئيًا فقط. ما زلت في الواقع أواصل العمل معهم.”
“قد لا أتمكن من المساعدة في الخطوط الأمامية ، لكني بلا شك سأساعد من وراء الكواليس.”
بعد أن بدأ ثعبان صغير العمل لدى رن ، وتمكن من تحقيق الاستقرار في وضعه المالي ، قرر العمل مرة أخرى في وظيفته القديمة.
“هذا سيكون وقحا مني أنجليكا.”
لكن هذه المرة ، كانت لديه القدرات المالية للعمل بخسارة ، وبالتالي ، كان هذا بالضبط ما فعله. لقد عمل في حيرة من أجل إظهار قدراته للجمهور وخلق اسمه.
خفض الثعبان الصغير رأسه وهمس في همس غير مسموع تقريبًا. كانت هناك تلميحات من الامتنان في صوته.
روى هذا لريان ، رفع ثعبان صغير رأسه بفخر.
خرجت من البوابة ، عانقت جسدها عندما بدأت ترتجف. ما استقبلت بصرها عند الخروج من البوابة كان أرضًا بيضاء مسطحة شاسعة. عند إلقاء نظرة فاحصة ، من بعيد ، استطاعت أن ترى ثلاث قمم مهيبة تمتد إلى السماء.
“.. وهكذا ، يمكنك القول إنني أفضل لقطة هنا.”
عندها دوى انفجار قوي هز المناطق المحيطة. سقطت عدة صخور من جانبي وظهر مخلوق أسود مشوه على بعد مترين مني.
“هل يعرف رن؟“
لخيبة أملي ، لم أجد نوة داخل القناع. هدف آخر في دخول الزنزانة كان في الواقع نواة.
عندها طرح رايان سؤالاً فجأة.
سأل ريان وهو يمشي في الردهة.
“هاه…”
“لا.”
تجمدت يد ثعبان صغير فجأة. حك قناعه وهز رأسه.
لقد كانوا في الأساس نوعًا طفيليًا من الوحوش التي عادة ما تكون غير ضارة عندما لا تكون مرتبطة بوحش آخر. الكلمة الرئيسية هنا كانت “مرفقة“. بمجرد أن يتمكنوا من ربط أنفسهم بفريستهم ، فإنهم سوف يسيطرون على أجسادهم ويزيدون قوتهم كثيرًا ، مما يجعلهم وحشًا مخيفًا بوجه خاص.
“ليس حقًا. لقد بدأت خلال الأشهر الثمانية التي كان فيها رين مفقودًا. بحلول الوقت الذي عاد فيه ، اضطررنا إلى مغادرة المجال البشري ، ولم تتح لي الفرصة مطلقًا لإخباره.”
في ومضة ، ظهرت أنجليكا أمام المخلوق. مدت يدها وحفرت في جسد المخلوق ، بحثت أنجليكا في جسد المخلوق قبل أن تزيل الجرم السماوي الأسود.
كان هذا في الواقع نصف كذبة.
تناوبت نظرتها بين ليوبولد وهاين ، وبدأت ساقا آفا تضعف. دلكت آفا جبينها وأخرجت الفلوت ونفخت عليه.
في الواقع ، لم يستطع أن يخبر رين. كان السبب لأنه في الواقع لم يكن يعرف كيف يخبر رين.
رمتني أنجليكا بنظرة منزعجة ، مدت يدها بفارغ الصبر.
السبب الكامل وراء استمراره في العمل هنا مرة أخرى هو أنه أراد أن يسدد لرين كل المساعدة التي قدمها له في الماضي. بالمقارنة مع الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة ، عرف سمولثناكي أنه كان يفتقر إلى حد كبير.
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هذا منطقيًا. خاصة وأن أنجليكا تمتعت بالكثير من الموارد التي حصلت عليها من غارة الجحيم.
ببساطة ، لم يكن ثعبان صغير يريد أن يتخلف عن الركب من قبل الآخرين الذين استمروا في النمو بسرعات غير مسبوقة.
“لماذا يتصرف هكذا؟“
على عكسهم ، لم يولد ثعبان صغير موهوبا. كان بالكاد في مرتبة [F] في الوقت الحالي ، وكان يعلم أنه حتى مع زيادة كثافة المانا حول العالم ، لم يكن لديه أي فرصة للحاق بالآخرين.
“… أنت متأكدة؟ “
كان يعرف حدوده أكثر من أي شخص آخر.
“دعنا نتحرك بينكما. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
و حينئذ.
كان تقوية أنجليكا خبرًا سارًا بالنسبة لي.
بدلاً من الشعور بالإحباط ، جلب الثعبان الصغير على عاتقه زيادة نفوذه واتصالاته لمساعدة مجموعة المرتزقة وأصدقائه بشكل أفضل.
في الواقع ، كانت أسعاره بالفعل أقل أسعار يمكن أن يحددها. لو أنه جعلهم أقل ، لكان قد خسر.
“قد لا أتمكن من المساعدة في الخطوط الأمامية ، لكني بلا شك سأساعد من وراء الكواليس.”
***
“أوه.”
———-—-
رايان كان لديه نظرة مفاجئة من التفاهم.
هز ثعبان صغير رأسه. أخذ خطوة إلى الأمام ، وقطع الخط مباشرة وتوجه نحو الفرد الجالس خلف المنضدة الرخامية.
“الثعبان الصغير ، من الجيد أن أراك أخيرًا مرة أخرى.”
وضع ثعبان صغير بطاقة صغيرة على الطاولة.
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء الغرفة عندما سار رجل طويل القامة بجسم قوي إلى ثعبان صغير بابتسامة رائعة. اختفى الضجيج داخل الغرفة فجأة بينما كان الجميع يحدقون في الرجل الذي دخل الغرفة للتو.
“بما أنكي لطيفة جدًا ، يجب أن أقبل هديتك بكل سرور.”
في الوقت نفسه ، أدار كل من ريان وسمولثنيك رأسهما نحو الذكر القوي.
“لماذا يتصرف هكذا؟“
سأل رايان ، مشيرا على أطراف أصابعه قليلا.
وقف الذكر واعتذر لمن يقف أمامه.
“من هو الذي اتصلنه به؟“
لدقيقة جيدة ، لم أتمكن من نطق كلمة واحدة بينما كنت أحدق في الجرم السماوي في يد أنجليكا.
نظر ثعبان صغير بهدوء إلى ريان من زاوية عينيه.
رفع الزجاجة في يديه وأخذ جرعة كبيرة من المشروب ، احمرار خدي ليوبولد.
“إنه نائب رئيس فريق الزواحف المفقودة.”
سووش -!
———-—-
“.. وهكذا ، يمكنك القول إنني أفضل لقطة هنا.”
ترجمة FLASH
“من هو الذي اتصلنه به؟“
———-—-
رفع الزجاجة في يديه وأخذ جرعة كبيرة من المشروب ، احمرار خدي ليوبولد.
توت أيضا ~
اية (85) وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٖ فَحَيُّواْ بِأَحۡسَنَ مِنۡهَآ أَوۡ رُدُّوهَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَسِيبًا (86)سورة النساء الاية (86)
ابتسمت السيدة للخلف ، وغادرت بلباقة.
بإيماءة بسيطة ، شكر ثعبان صغير السيدة.
عندها طرح رايان سؤالاً فجأة.
“…”
عندها طرح رايان سؤالاً فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
