هل تريد الذهاب الى المستشفى؟
الفصل 168 – هل تريد الذهاب الى المستشفى؟
“ماذا بحق الجحيم؟” لقد فوجئ خذ ضربة من الرمح. عضّ العصا المعدنية ثم ألقى بها. بعد ذلك ، وجد لوحًا منقوشًا وصورة.
كان المنطاد الضخم المهتز ينخفض في الاتجاه الذي كان يقف فيه اللاعبون.
أراد يودا النهوض ، لكنه وجد جسده مغلفًا بالكامل.
تراجع جيش الآلهة القديمة بعد أن ضحى حبل القنب بنفسه لقتل القائد الشيطاني.
لم يرى أحد الشيطان الذي عبد الاب السماوي والمنقذ بعد الانفجارات.
“يا له من رمح ثلاثي رائع! هل يمكننا أخذه؟ “
بعد أن بدأ المنطاد بالهبوط ، لم يعد آرثر ورفاقه مسيطرين على الأحداث التي تلت ذلك.
كان المنطاد الضخم المهتز ينخفض في الاتجاه الذي كان يقف فيه اللاعبون.
“على الرغم من أننا قد نموت هنا ، إلا أنه كان شرف عظيم لي أن أكون قادرًا على القتال معكم جميعًا ضد جيش الآلهة القديمة.” صرخ القزم يودا ، الذي كان على رأس الدفة ، للاعبين غير المتوازنين بأقصى درجات الاحترام ، “فلتستعدوا للهبوط! سيتحطم المنطاد! “
كان خذ ضربة من الرمح مندهشا لأنه لم يتوقع العثور على شخصية غير لاعبة تتنفس. ماذا يجب ان يفعل؟ انسى ذلك ، كان البحث عن المعدات هو الأمر المهم.
لم تتح الفرصة للاعبين للرد على يودا ، حيث اصطدم المنطاد بعنف في جدار النفق.
مع الاصطدام الهائل والتحطم العنيف للمنطاد ، كان هذا هو التحطم الثاني للمنطاد. لا يمكن للاعبين إلا أن ينظروا بعيدًا بخجل.
تناثرت شظايا المنطاد على الأرض.
كان المنطاد الضخم المهتز ينخفض في الاتجاه الذي كان يقف فيه اللاعبون.
بدا نصف المنطاد سليمًا. شوهد غطاء ضخم من الغبار في زاوية النفق. لم يتابع اللاعبون جيش الآلهة القديمة المنسحب. بدلاً من ذلك ، اجتمعوا في المنطاد المحطم لإلقاء نظرة.
“لقد تم تجريدك من جميع الملابس عندما تم إرسالك إلى هنا ، لذلك قمت بتغطيتك بالضمادات لإنقاذك من الشعور بالحرج”.
اعتقدوا أنه سيكون هناك انفجار ضخم بعد التحطم لأن هذه كانت الطريقة الطبيعية التي تسير بها الأمور.
على الرغم من أن قوة محارب واحد كانت أقل شأناً ، إلا أنه بناءً على أرواحهم القتالية المصممة أوقفوا تقدم جيش الآلهة القديمة.
انتظروا فترة طويلة للانفجار النهائي بينما كانوا يحدقون بارتباك في الحطام.
بدا نصف المنطاد سليمًا. شوهد غطاء ضخم من الغبار في زاوية النفق. لم يتابع اللاعبون جيش الآلهة القديمة المنسحب. بدلاً من ذلك ، اجتمعوا في المنطاد المحطم لإلقاء نظرة.
“هل سيحدث انفجارا؟”
مع الاصطدام الهائل والتحطم العنيف للمنطاد ، كان هذا هو التحطم الثاني للمنطاد. لا يمكن للاعبين إلا أن ينظروا بعيدًا بخجل.
“هل يمكن أن يكون هذا مشهدًا جديدًا؟”
لقد كانت شخصية غير لاعبة ، لا يزال يتنفس!
“انتظر ، مشهد جديد؟ ألا يوجد إعلان عام عن التحديثات؟ “
الفصل 168 – هل تريد الذهاب الى المستشفى؟
“إعلان عام؟ تقوم اللعبة بتحديث المحتوى الجديد بشكل عشوائي. هل هذه هي المرة الأولى التي تلعب فيها هذه اللعبة؟ “
“أرسل تقارير المعركة إلى وينترفيل” ، أدار كرات اللحم رأسه وصرخ بالأمر إلى مساعده.
“يا إلهي! دعونا ننقذ السفينة! ” صرخ أحدهم ، حيث اندفع اللاعبون نحو السفينة.
ماذا كان هذا؟ هل يمكن أخذ الألواح الخشبية؟ لكن الرمح الثلاثي لا يزال عالقًا في السفينة؟
ركض اللاعبون بالقرب من الحطام. دخل عدد من الأرواح الشجاعة السفينة وحملوا الألواح الخشبية وهم يصرخون بحماس.
“ماذا بحق الجحيم؟” لقد فوجئ خذ ضربة من الرمح. عضّ العصا المعدنية ثم ألقى بها. بعد ذلك ، وجد لوحًا منقوشًا وصورة.
“يا إلهي! يمكن أخذ الألواح الخشبية! “
لقد كانت شخصية غير لاعبة ، لا يزال يتنفس!
“يا له من رمح ثلاثي رائع! هل يمكننا أخذه؟ “
إذا كان بإمكانهم تحسين قدرة وانضباط الجيش واستدعاء عدد كبير من القوات …
ماذا كان هذا؟ هل يمكن أخذ الألواح الخشبية؟ لكن الرمح الثلاثي لا يزال عالقًا في السفينة؟
…
فقد اللاعبون السيطرة على أنفسهم ، حيث ظهر إشعار المهمة أمامهم مباشرة:
الفصل 168 – هل تريد الذهاب الى المستشفى؟
[المهمة الخفية: استعادة المنطاد المحطم]
لم يرى أحد الشيطان الذي عبد الاب السماوي والمنقذ بعد الانفجارات.
وصف المهمة: أكملت سفينة وينترفيل مهمتها ولكنها تعرضت لأضرار بالغة. ربما يمكننا استعادة السفينة.
المهلة الزمنية للمهمة: قبل وصول الحليف
أهداف المهمة:
“لقد تم تجريدك من جميع الملابس عندما تم إرسالك إلى هنا ، لذلك قمت بتغطيتك بالضمادات لإنقاذك من الشعور بالحرج”.
استعادة الرمح الثلاثي(0/1)
كان محاربو المملكة الأبدية ينقلون أشياء من الحطام. حتى أن بعض المحاربين كانوا يركبون طيور متجولة.
استعادة نواة المنطاد السحرية (0/1)
بمجرد نشر إشعار المهمة ، خرج اللاعبون عن السيطرة بالكامل.
استعادة الآلة الكبيرة (0 / N)
في المنطقة ذو الرقم 10 ، معسكر النار الابدية.
استعادة المدافع السحرية (0 / N)
بحث خذ ضربة من الرمح عن الأشياء الثمينة المتواجدة لدى الشخصية الغير لاعبة. وجد عصا معدنية مكتوب عليها “كلما تنفست أكثر ، كلما مت مبكرًا. إنه يستحق أموالك “.
المهلة الزمنية للمهمة: قبل وصول الحليف
انتظروا فترة طويلة للانفجار النهائي بينما كانوا يحدقون بارتباك في الحطام.
مكافأة المهمة: إلى جانب أهداف المهمة ، فإن الباقي ملك لكم. سيحصل اللاعبون الذين يحققون الاهداف على مكافآت إضافية!]
بدا نصف المنطاد سليمًا. شوهد غطاء ضخم من الغبار في زاوية النفق. لم يتابع اللاعبون جيش الآلهة القديمة المنسحب. بدلاً من ذلك ، اجتمعوا في المنطاد المحطم لإلقاء نظرة.
بمجرد نشر إشعار المهمة ، خرج اللاعبون عن السيطرة بالكامل.
“يا إلهي! دعونا ننقذ السفينة! ” صرخ أحدهم ، حيث اندفع اللاعبون نحو السفينة.
اندفع اللاعبون بقوة وحملوا جميع العناصر القابلة للإزالة. تم تفكيك الألواح الخشبية ونقل عظام التنين المكسورة. تم تجريد الجنود من النار الابدية من جميع المعدات ، بما في ذلك ملابسهم.
بحث خذ ضربة من الرمح بغضب في كومة من الأنقاض. رفع لوح خشبي ورأى قزم تحته. كانت عيناه مغلقتين ، ولم تكن هناك كلمات خضراء فوق رأسه.
نظر يودا برؤيته المشوشة ورأى قزم قبيح يفتش جسده. كان العديد من الأقزام و كلاب الصيد يأخذون حطام المنطاد.
لقد كانت شخصية غير لاعبة ، لا يزال يتنفس!
“يا إلهي! يمكن أخذ الألواح الخشبية! “
كان خذ ضربة من الرمح مندهشا لأنه لم يتوقع العثور على شخصية غير لاعبة تتنفس. ماذا يجب ان يفعل؟ انسى ذلك ، كان البحث عن المعدات هو الأمر المهم.
مع الاصطدام الهائل والتحطم العنيف للمنطاد ، كان هذا هو التحطم الثاني للمنطاد. لا يمكن للاعبين إلا أن ينظروا بعيدًا بخجل.
بحث خذ ضربة من الرمح عن الأشياء الثمينة المتواجدة لدى الشخصية الغير لاعبة. وجد عصا معدنية مكتوب عليها “كلما تنفست أكثر ، كلما مت مبكرًا. إنه يستحق أموالك “.
رأى كرات اللحم أنهم كانوا في المرحلة النهائية من المعركة. كانت هناك قوات تلاحق العدو. رغم ذلك ، من معسكر المملكة الأبدية ، لم يلاحق أحد العدو. بدلا من ذلك ، كانوا متجمعين عند المنطاد المتحطم.
“ماذا بحق الجحيم؟” لقد فوجئ خذ ضربة من الرمح. عضّ العصا المعدنية ثم ألقى بها. بعد ذلك ، وجد لوحًا منقوشًا وصورة.
تناثرت شظايا المنطاد على الأرض.
كان على اللوح عبارة “مهندس المانا لـ وينترفيل ، يودا” ، كانت الصورة عبارة عن صورة جماعية لقزم كبير وثلاثين من الأقزام الصغيرة.
فتح يودا عينيه في حالة ذهول. كانت آخر ذكرياته عن ساحة المعركة في المنطاد المتحطم. لقد رأى قزم مجنون يقوم بتفتيش جسده. لكنه أغمي عليه بسبب جروحه.
بحث خذ ضربة من الرمح أكثر ووجد بطاقة الاحجار السحرية.
إذا كان بإمكانهم تحسين قدرة وانضباط الجيش واستدعاء عدد كبير من القوات …
[دينغ ، تهانينا لـ خذ ضربة من الرمح لاكتشافه بطاقة مخفية. يمكنك استبدال البطاقة بنقاط سمعة إضافية.]
كان خذ ضربة من الرمح مندهشا لأنه لم يتوقع العثور على شخصية غير لاعبة تتنفس. ماذا يجب ان يفعل؟ انسى ذلك ، كان البحث عن المعدات هو الأمر المهم.
“حظي جيد. هل هناك المزيد من البطاقات؟ “
بعد أن بدأ المنطاد بالهبوط ، لم يعد آرثر ورفاقه مسيطرين على الأحداث التي تلت ذلك.
شعر خذ ضربة من الرمح أن حظه بدأ في التحسن. واصل تفتيش الشخصية الغير لاعبة.
“انتظر ، مشهد جديد؟ ألا يوجد إعلان عام عن التحديثات؟ “
بدأت الشخصية الغير لاعبة في إصدار الأصوات.
استعادة الرمح الثلاثي(0/1)
تفاجأ خذ ضربة من الرمح عندما فتح يودا عينيه.
المهلة الزمنية للمهمة: قبل وصول الحليف
نظر يودا برؤيته المشوشة ورأى قزم قبيح يفتش جسده. كان العديد من الأقزام و كلاب الصيد يأخذون حطام المنطاد.
…
صُدم القزم القبيح بعد رؤية يودا يستيقظ. ثم قام بتفتيش جسد يودا بجدية وسأل ، “أنا بطل العالم السفلي ومحارب من المملكة الأبدية. ايها القزم ، هل لديك مهمة لي؟ مهمة مرافقة؟ مهمة شفاء؟ مهمة إرسال الرسائل؟ أم إرادة الموت؟ “
بحث خذ ضربة من الرمح عن الأشياء الثمينة المتواجدة لدى الشخصية الغير لاعبة. وجد عصا معدنية مكتوب عليها “كلما تنفست أكثر ، كلما مت مبكرًا. إنه يستحق أموالك “.
…
…
في المنطقة ذو الرقم 10 ، معسكر النار الابدية.
“انتظر ، مشهد جديد؟ ألا يوجد إعلان عام عن التحديثات؟ “
رأى كرات اللحم أنهم كانوا في المرحلة النهائية من المعركة. كانت هناك قوات تلاحق العدو. رغم ذلك ، من معسكر المملكة الأبدية ، لم يلاحق أحد العدو. بدلا من ذلك ، كانوا متجمعين عند المنطاد المتحطم.
استعادة الرمح الثلاثي(0/1)
كان محاربو المملكة الأبدية ينقلون أشياء من الحطام. حتى أن بعض المحاربين كانوا يركبون طيور متجولة.
المهلة الزمنية للمهمة: قبل وصول الحليف
كانوا على الأرجح يحاولون إنقاذ الناجين من الحادث ، أو هكذا اعتقد كرات اللحم.
…
كان على كرات اللحم أن يعترف بأنه نظر بازدراء إلى المحاربين الغرباء والغير منضبطين للمملكة الأبدية. بعد معركتين ، أدرك كرات اللحم الجوانب المرعبة للمملكة الأبدية.
بدا نصف المنطاد سليمًا. شوهد غطاء ضخم من الغبار في زاوية النفق. لم يتابع اللاعبون جيش الآلهة القديمة المنسحب. بدلاً من ذلك ، اجتمعوا في المنطاد المحطم لإلقاء نظرة.
كانوا محاربين لا يمتلكون أي خوف. حتى لو كانوا نصف عراة ، طالما يكون لديهم سيف قصير ، فإنهم سيقاتلون في المعركة.
فتح يودا عينيه في حالة ذهول. كانت آخر ذكرياته عن ساحة المعركة في المنطاد المتحطم. لقد رأى قزم مجنون يقوم بتفتيش جسده. لكنه أغمي عليه بسبب جروحه.
على الرغم من أن قوة محارب واحد كانت أقل شأناً ، إلا أنه بناءً على أرواحهم القتالية المصممة أوقفوا تقدم جيش الآلهة القديمة.
كان خذ ضربة من الرمح مندهشا لأنه لم يتوقع العثور على شخصية غير لاعبة تتنفس. ماذا يجب ان يفعل؟ انسى ذلك ، كان البحث عن المعدات هو الأمر المهم.
إذا كان بإمكانهم تحسين قدرة وانضباط الجيش واستدعاء عدد كبير من القوات …
أهداف المهمة:
هز كرات اللحم رأسه. لم يكن هذا النوع من القوة القتالية المرعبة هو ما أراد قتاله في ساحة المعركة.
استعادة الآلة الكبيرة (0 / N)
“أرسل تقارير المعركة إلى وينترفيل” ، أدار كرات اللحم رأسه وصرخ بالأمر إلى مساعده.
“انتظر ، مشهد جديد؟ ألا يوجد إعلان عام عن التحديثات؟ “
…
المهلة الزمنية للمهمة: قبل وصول الحليف
فتح يودا عينيه في حالة ذهول. كانت آخر ذكرياته عن ساحة المعركة في المنطاد المتحطم. لقد رأى قزم مجنون يقوم بتفتيش جسده. لكنه أغمي عليه بسبب جروحه.
“يا له من رمح ثلاثي رائع! هل يمكننا أخذه؟ “
كانت الغرفة عبارة عن كهف متهالك ، وكان هناك هيكل عظمي ينظر إليه.
إذا كان بإمكانهم تحسين قدرة وانضباط الجيش واستدعاء عدد كبير من القوات …
على وجه الدقة ، كان إطار الهيكل العظمي عبارة عن ليتش.
“إعلان عام؟ تقوم اللعبة بتحديث المحتوى الجديد بشكل عشوائي. هل هذه هي المرة الأولى التي تلعب فيها هذه اللعبة؟ “
“انت مستيقظ؟ هل تتذكر من أنت؟ ” نظر الليتش في يودا وسأل.
نظر يودا برؤيته المشوشة ورأى قزم قبيح يفتش جسده. كان العديد من الأقزام و كلاب الصيد يأخذون حطام المنطاد.
“يودا. أنا مهندس قزم في تحالف التجار. هذا المكان … أين أنا؟ “
في المنطقة ذو الرقم 10 ، معسكر النار الابدية.
أراد يودا النهوض ، لكنه وجد جسده مغلفًا بالكامل.
فقد اللاعبون السيطرة على أنفسهم ، حيث ظهر إشعار المهمة أمامهم مباشرة:
“لقد تم تجريدك من جميع الملابس عندما تم إرسالك إلى هنا ، لذلك قمت بتغطيتك بالضمادات لإنقاذك من الشعور بالحرج”.
“يا إلهي! يمكن أخذ الألواح الخشبية! “
سأل الليتش ، “لقد عالجت جروحك. هل تشعر بأي إزعاج؟ هل تريد الذهاب الى المستشفى؟ “
إذا كان بإمكانهم تحسين قدرة وانضباط الجيش واستدعاء عدد كبير من القوات …
على الرغم من أن قوة محارب واحد كانت أقل شأناً ، إلا أنه بناءً على أرواحهم القتالية المصممة أوقفوا تقدم جيش الآلهة القديمة.
صُدم القزم القبيح بعد رؤية يودا يستيقظ. ثم قام بتفتيش جسد يودا بجدية وسأل ، “أنا بطل العالم السفلي ومحارب من المملكة الأبدية. ايها القزم ، هل لديك مهمة لي؟ مهمة مرافقة؟ مهمة شفاء؟ مهمة إرسال الرسائل؟ أم إرادة الموت؟ “
استعادة الآلة الكبيرة (0 / N)
بمجرد نشر إشعار المهمة ، خرج اللاعبون عن السيطرة بالكامل.
تراجع جيش الآلهة القديمة بعد أن ضحى حبل القنب بنفسه لقتل القائد الشيطاني.
اندفع اللاعبون بقوة وحملوا جميع العناصر القابلة للإزالة. تم تفكيك الألواح الخشبية ونقل عظام التنين المكسورة. تم تجريد الجنود من النار الابدية من جميع المعدات ، بما في ذلك ملابسهم.
الترجمة: Hunter
“هل سيحدث انفجارا؟”
“يا له من رمح ثلاثي رائع! هل يمكننا أخذه؟ “
“يا إلهي! دعونا ننقذ السفينة! ” صرخ أحدهم ، حيث اندفع اللاعبون نحو السفينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
