استيعاب الحركة الخامسة [1]
الفصل 489: استيعاب الحركة الخامسة [1]
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ما زلت لم أختبر السيف بعد كسر الختم الأول.”
[ما رأيك في التعليقات في المؤتمر الصحفي؟ هل ستحدث كارثة ثالثة حقًا؟ ]
“شكرًا لك.”
[أقول إن هذه إشاعات. كل هراء ملفق من أجل صرف انتباهنا عن جرائمه.]
قد يقول البعض أن أسلوب كيكي كان فنًا كاملاً وأنه لا توجد حركات محتملة تتجاوز الحركة الخامسة.
[فكيف تفسرون الظاهرة الحالية التي حدثت للتو؟ الصدع في السماء؟ إنه لا يمكن إنكاره هناك. لا يمكننا أن نغض الطرف عنها. علاوة على ذلك ، هناك دليل يثبت أن رين دوفر قد سافر بالفعل إلى المجالات الأخرى …]
“شكرًا لك.”
انقر-!
أغلقت هاتفي ، ووضعته بعيدًا وواصلت السير على رصيف الشارع. كنت الآن خارج منزلي وأشعرتني الشمس الحارقة في السماء بالضعف الشديد ؛ أنا حقًا لم أشعر برغبة في فعل أي شيء.
“هذا مذهل ، أليس كذلك؟“
على الرغم من ذلك ، واصلت المشي.
أغلق الباب وهدأ المكان أخيرًا.
كانت وجهتي الحالية هي نقابة صياد الشيطان. والسبب في ذلك هو أن أماندا منحتني إمكانية الوصول إلى مرافق التدريب المتطورة الخاصة بهم.
كانت هناك بالتأكيد حركة سادسة. واحدة لم يستطع غراند ماستر كيكي استيعابها طوال حياته.
كما هو الحال حاليًا ، لا يمكنني العودة إلى القفل.
في غضون ثوانٍ ، وصلت الأسهم على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الغرفة وتحطمت على عدة أعمدة مستطيلة سميكة.
مع كل ما حدث خلال اليومين الماضيين ، حصلت على إجازة إدارية لمدة يومين ؛ لذلك ، لم يكن لدي خيار سوى الذهاب للتدريب في نقابة أماندا.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ما زلت لم أختبر السيف بعد كسر الختم الأول.”
على طول الطريق ، لم يسعني إلا التفكير ، “يجب أن أخبر الثعبان الصغير باستثمار المزيد من الأموال في المقر …”
ألقيت نظرة أخيرة على الحشد في ردهة النقابة ، استدرت وتوجهت إلى المصاعد البعيدة.
قبل المؤتمر الصحفي مباشرة ، جاءت أماندا لتتحدث معي عن الموقف بالبطاقات السحرية ، ومن مظهرها ، سيتم إطلاقها في غضون يومين.
“الأرواح الخفيفة …”
بالأموال التي ستأتي من مبيعاتهم ، خططت لإنشاء مرفق التدريب الخاص بي على أحدث طراز في المقر الرئيسي.
واصلت السيدة التحدث لمدة خمس دقائق قبل أن تغادر الغرفة أخيرًا.
ليس فقط بالنسبة لي ، ولكن من أجل الثعبان الصغير والآخرين.
أحدق في الواجهة أمامي ، اضطررت إلى وميض بضع مرات للتأكد من أنني لا أرى بشكل خاطئ. بمجرد أن تأكدت من أنه لا يوجد شيء مع ما كنت أراه ، سقط فمي قليلاً.
“أعتقد أنه هراء. حتى لو زادت كثافة مانا في العالم ، فسيظل من المستحيل على الأشخاص العاديين مثلنا الوصول إلى القمة.”
“لقد طلبت منه مقابلتك في مكتبك ، لكنه أصر على مقابلتك هنا. يبدو أنه في عجلة من أمره“.
“هل هذا مهم حقًا؟ إذا كانت الكارثة الثالثة مقبلة ، فهل ستكون أفضل حالًا في قوتك الحالية ، أم عند مستوى أقوى؟ “
فقاعة-!
“هذا كبير إذا.”
اية (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ ٱخۡتِلَٰفٗا كَثِيرٗا (82)سورة النساء الاية (82)
“ما زلت لا تؤذي لتصبح أقوى.”
الفصل 489: استيعاب الحركة الخامسة [1]
عندما اقتربت من النقابة ، تمكنت من سماع محادثة بعض الأشخاص بالقرب مني. عند سماعي لمحادثاتهم ، هزت رأسي.
كانت وجهتي الحالية هي نقابة صياد الشيطان. والسبب في ذلك هو أن أماندا منحتني إمكانية الوصول إلى مرافق التدريب المتطورة الخاصة بهم.
“كما توقعت ، يتحدث الجميع عن المؤتمر الصحفي”.
رفعت أماندا قوسها ووجهت نحو الهدف البعيد ، وسحبت خيط القوس للخلف. ظهر سهم أزرق شفاف بين أصابعها.
انقسم الرأي العام حول ما قلته في المؤتمر الصحفي إلى قسمين.
***
من ناحية ، أيد الكثير من الناس ما قلته لأنهم وافقوا أيضًا على العديد من نقاطي ، بينما على الجانب الآخر ، احتقرني الناس تمامًا.
“ضعيف؟“
لا يهمني.
===
كما قلت من قبل ، لم أكن أهتم حقًا بأي شخص آخر باستثناء قلة مختارة من الأشخاص. كنت مجرد شخص واحد بعد كل شيء.
[ما رأيك في التعليقات في المؤتمر الصحفي؟ هل ستحدث كارثة ثالثة حقًا؟ ]
“توقف! لأسباب أمنية ، لا يمكننا السماح لأي شخص غير معروف بدخول النقابة. يرجى تحديد هدفك.”
===
سد حراس طويل القامة يرتدون بدلات سوداء ونظارات شمسية طريقي عند مدخل الجماعة.
تحدق في العمود البعيد ، أنزلت أماندا قوسها والتفتت لإلقاء نظرة على ماكسويل.
بإلقاء نظرة خاطفة على يميني ويساري ، ورؤية الناس يدخلون ويخرجون من المبنى ، كان بإمكاني بالفعل أن أقول إنهم كانوا يستهدفونني. من الواضح أنهم انزعجوا من قوتي.
استعدت بطاقتي وأومأت برأسي للحراس ودخلت مبنى المبنى.
هزت رأسي ، أخرجت بطاقة سوداء من فضاء الأبعاد الخاص بي.
كما قلت من قبل ، لم أكن أهتم حقًا بأي شخص آخر باستثناء قلة مختارة من الأشخاص. كنت مجرد شخص واحد بعد كل شيء.
“ها أنت ذا.”
“هل عززت أماندا الأمن بسبب البطاقات السحرية؟“
“هل عززت أماندا الأمن بسبب البطاقات السحرية؟“
“ما زلت لا تؤذي لتصبح أقوى.”
إذا كان الأمر كذلك ، كان مفهوما. بالنظر إلى مقدار الأموال التي تم توفيرها في إطلاقها ، كانت هذه الإجراءات مفهومة.
“هذا ليس ما أنا هنا من أجله.”
رفع أحد الحراس نظارته بأحد أصابعه ، وفحص بطاقتي. بعد التأكد من عدم وجود خطأ في ذلك ، اتخذ خطوة إلى الجانب. حذا حذوه الحارس المجاور له.
أغلق الباب وهدأ المكان أخيرًا.
“يمكنك الدخول“.
كما هو الحال حاليًا ، لا يمكنني العودة إلى القفل.
“شكرًا لك.”
بالأموال التي ستأتي من مبيعاتهم ، خططت لإنشاء مرفق التدريب الخاص بي على أحدث طراز في المقر الرئيسي.
استعدت بطاقتي وأومأت برأسي للحراس ودخلت مبنى المبنى.
بدأ الزفير من فمي ، الزفير من حولي يهتز أكثر وأكثر. لم يمض وقت طويل حتى بقيت الأرواح ذات اللون الأخضر من حولي. من وقت لآخر ، سأتمكن من رؤية جسيمات باهتة صفراء اللون.
تمامًا كما في الماضي ، ظلت رائحة لطيفة تشبه اللافندر في الهواء لحظة دخولي إلى المبنى.
ومع ذلك ، توسلت إلى الاختلاف.
عندما نظرت حولي ، فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة النقابة كانت مليئة بالأشخاص الذين يتنقلون داخل وخارج المبنى.
“إنها مزدحمة أكثر من المعتاد ، هل هناك شيء ما يحدث؟“
شيوى!
أغمض عيناي وأتحقق من المكان قليلاً ، في النهاية هزت كتفي.
أغلق الباب وهدأ المكان أخيرًا.
“ربما هذا ليس من أعمالي. دعنا نذهب بالقطار.”
“لا مشكلة.”
ألقيت نظرة أخيرة على الحشد في ردهة النقابة ، استدرت وتوجهت إلى المصاعد البعيدة.
“هوو …”
***
بعد استيعاب الحركة الخامسة ، كان هدفي التالي هو الإمساك بالحركة السادسة من أسلوب كيكي.
في نفس الوقت ، داخل غرفة بيضاء بطول حوضي سباحة بحجم أولمبي.
“أمم.”
شيوى! شيوى! شيوى!
بعد استيعاب الحركة الخامسة ، كان هدفي التالي هو الإمساك بالحركة السادسة من أسلوب كيكي.
تم تقسيم الهواء إلى ثلاثة أشعة من الطاقة الزرقاء الشفافة.
***
في غضون ثوانٍ ، وصلت الأسهم على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الغرفة وتحطمت على عدة أعمدة مستطيلة سميكة.
عندما اقتربت من النقابة ، تمكنت من سماع محادثة بعض الأشخاص بالقرب مني. عند سماعي لمحادثاتهم ، هزت رأسي.
انفجار-!
بعد ممارسة هذا الفن طوال المدة التي مارستها ، عرفت حقيقة أن الحد الخامس لم يكن الحد الأقصى. كان هناك بالتأكيد أكثر من فن السيف مما يظهر.
انتشر صوت يصم الآذان من نقطة التلامس بين الأسهم والأعمدة ، وارتفع دخان أسود رقيق في الهواء.
بعد الانفجار ، بدأت عاصفة من الرياح بالانتشار ، مما أدى إلى تساقط شعر أماندا بشدة.
“أمم.”
لقد كان في الأساس تغيير قواعد اللعبة.
كانت تحدق في عينيها وتحدق نحو المسافة ، وكانت أماندا تبدو غير راضية على وجهها.
“ما هو الخطأ يا آنسة الشباب؟“
“ما هو الخطأ يا آنسة الشباب؟“
كانت تحدق في عينيها وتحدق نحو المسافة ، وكانت أماندا تبدو غير راضية على وجهها.
ظهرت بجانبها مساعدها ، ماكسويل ، وهو سلمها منشفة بيضاء.
———-—-
هزت أماندا رأسها وهي تأخذ المنشفة.
ستظهر قريبًا كارثة ثالثة ، وبدون أدنى شك ، كانت لا تزال أضعف من أن تنجو منها. كان مستوى قوتها الحالي بعيدًا عن أن يكون كافياً.
“ما زلت ضعيفًا جدًا“.
مقارنة بآخر مرة رأيته فيها ، أصبح السيف الآن أطول قليلاً من ذي قبل. ليس كثيرًا ، ولكن يكفي لرؤية اختلاف ملحوظ.
“ضعيف؟“
من ناحية ، أيد الكثير من الناس ما قلته لأنهم وافقوا أيضًا على العديد من نقاطي ، بينما على الجانب الآخر ، احتقرني الناس تمامًا.
رفع ماكسويل جبينه.
بدا أن الغرفة التي كنت فيها بحجم ملعب كرة قدم صغير. لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. كانت الدواخل فارغة تمامًا ، حيث أضاءت الأضواء الساطعة من الأعلى الغرفة البيضاء.
“صححني إذا كنت مخطئا ، لكن ألا تقترب بالفعل من رتبة [B]؟ بالنظر إلى عمرك ، ألا ينبغي أن يكون هذا إنجازًا تفخر به؟ “
[ما رأيك في التعليقات في المؤتمر الصحفي؟ هل ستحدث كارثة ثالثة حقًا؟ ]
“…”
***
رفعت أماندا قوسها ووجهت نحو الهدف البعيد ، وسحبت خيط القوس للخلف. ظهر سهم أزرق شفاف بين أصابعها.
بدا أن الغرفة التي كنت فيها بحجم ملعب كرة قدم صغير. لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. كانت الدواخل فارغة تمامًا ، حيث أضاءت الأضواء الساطعة من الأعلى الغرفة البيضاء.
“إنجاز أفخر به …”
كان هناك زمان ومكان للأشياء.
لو كان في الماضي ، إذن ربما. ومع ذلك ، عندما نظرت إلى الوراء إلى رن و كيفين و جين الذين تجاوزوها جميعا ، لم تستطع أماندا أن تشعر بأي فخر بقوتها.
سيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لجمع ما يكفي من المانا لأداء أي من الحركات بأسلوب كيكي.
أيضًا ، لم تشك أماندا في كلام رين في المؤتمر.
شيوى! شيوى! شيوى!
ستظهر قريبًا كارثة ثالثة ، وبدون أدنى شك ، كانت لا تزال أضعف من أن تنجو منها. كان مستوى قوتها الحالي بعيدًا عن أن يكون كافياً.
إذا كان الأمر كذلك ، كان مفهوما. بالنظر إلى مقدار الأموال التي تم توفيرها في إطلاقها ، كانت هذه الإجراءات مفهومة.
“لا يزال لدي طريق طويل لنقطعه.”
وفقًا لمالفيل ، كان من المفترض أن يكسر الختم الأول لي ليصل إلى رتبة <A->. بخفض يدي ، بدأت في التحقق من آثار الختم الأول.
شيوى!
هزت رأسي ، أخرجت بطاقة سوداء من فضاء الأبعاد الخاص بي.
بمجرد أن تلاشت كلماتها ، أطلقت أماندا مرة أخرى خيط قوسها ، واختفى السهم الموجود على قوسها. الهواء أمامها مشوه ، ولا حتى جزء من الثانية بعد أن أطلقت القوس ، دوى انفجار مدوي في جميع أنحاء الغرفة.
“لا مشكلة.”
فقاعة-!
“تمام.”
بعد الانفجار ، بدأت عاصفة من الرياح بالانتشار ، مما أدى إلى تساقط شعر أماندا بشدة.
رفعت أماندا قوسها ووجهت نحو الهدف البعيد ، وسحبت خيط القوس للخلف. ظهر سهم أزرق شفاف بين أصابعها.
تحدق في العمود البعيد ، أنزلت أماندا قوسها والتفتت لإلقاء نظرة على ماكسويل.
مقارنة بآخر مرة رأيته فيها ، أصبح السيف الآن أطول قليلاً من ذي قبل. ليس كثيرًا ، ولكن يكفي لرؤية اختلاف ملحوظ.
“هل وصل بعد؟“
بدأ الزفير من فمي ، الزفير من حولي يهتز أكثر وأكثر. لم يمض وقت طويل حتى بقيت الأرواح ذات اللون الأخضر من حولي. من وقت لآخر ، سأتمكن من رؤية جسيمات باهتة صفراء اللون.
أجاب ماكسويل بإيماءة قصيرة: “نعم ، لقد فعل“. تحول وجهه ببطء.
“صححني إذا كنت مخطئا ، لكن ألا تقترب بالفعل من رتبة [B]؟ بالنظر إلى عمرك ، ألا ينبغي أن يكون هذا إنجازًا تفخر به؟ “
“لقد طلبت منه مقابلتك في مكتبك ، لكنه أصر على مقابلتك هنا. يبدو أنه في عجلة من أمره“.
وضعت قناعتي بعيدًا ، وتحركت نحو منتصف الغرفة ، قررت أن أجلس القرفصاء.
“تمام.”
عندما نظرت حولي ، فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة النقابة كانت مليئة بالأشخاص الذين يتنقلون داخل وخارج المبنى.
وضعت أماندا قوسها بعيدًا وربطت شعرها ، وتركتها تسقط على كتفيها.
نقرت على سواري وأخرجت سيفي ووضعته أمامي مباشرة.
“انه أفضل بهذه الطريقة.”
مع كل ما حدث خلال اليومين الماضيين ، حصلت على إجازة إدارية لمدة يومين ؛ لذلك ، لم يكن لدي خيار سوى الذهاب للتدريب في نقابة أماندا.
***
***
“ليس سيئا…”
بدأ العرق يتساقط على جانب وجهي.
بدا أن الغرفة التي كنت فيها بحجم ملعب كرة قدم صغير. لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. كانت الدواخل فارغة تمامًا ، حيث أضاءت الأضواء الساطعة من الأعلى الغرفة البيضاء.
“هاء …”
“تم إنشاء الغرفة هنا باستخدام واحدة من أصعب المواد المتوفرة لدينا. قد لا تكون واحدة من أقوى غرفنا ، ولكن بالنظر إلى قوتك ، يجب أن يكون هذا جيدًا. يجب أن تكون على الأقل من رتبة [S-] لترك خدش في الغرفة “.
“لا يزال لدي طريق طويل لنقطعه.”
تحدث أحد المضيفين بصوت عالٍ بجواري.
“ها أنت ذا.”
كانت تعطيني لمحة موجزة عن مرفق التدريب. من وقت لآخر كنت أومئ برأسها لكلماتها.
بدأ الزفير من فمي ، الزفير من حولي يهتز أكثر وأكثر. لم يمض وقت طويل حتى بقيت الأرواح ذات اللون الأخضر من حولي. من وقت لآخر ، سأتمكن من رؤية جسيمات باهتة صفراء اللون.
كانت هذه المرة الأولى لي هنا ، وبالتالي كنت بحاجة إلى الحصول على إحاطة بشأن قواعد المكان.
“ليس سيئا…”
واصلت السيدة التحدث لمدة خمس دقائق قبل أن تغادر الغرفة أخيرًا.
واصلت السيدة التحدث لمدة خمس دقائق قبل أن تغادر الغرفة أخيرًا.
“نظرًا لأنك اخترت غرفة التدريب الذاتي ، فلا توجد معدات متاحة لك لتستخدمها. ومع ذلك ، إذا كنت ترغب في استخدامها ، يمكنك الاتصال بي وسأقوم بمساعدتك على الفور.”
“ما هو الخطأ يا آنسة الشباب؟“
“شكرًا لك.”
ومع ذلك ، توسلت إلى الاختلاف.
“لا مشكلة.”
“هذا…”
صليل-!
“ليس سيئا…”
أغلق الباب وهدأ المكان أخيرًا.
هزت أماندا رأسها وهي تأخذ المنشفة.
“هاء …”
أحدق في الجزيئات ذات اللون الأصفر في الهواء ، وركزت كل انتباهي عليها. لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ المزيد والمزيد من الجسيمات ذات اللون الأصفر في التكون حولي.
رفعت يدي وأزلت القناع عن وجهي. منذ أن أصبحت الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لم يكن لدي خيار سوى ارتداء هذا أينما ذهبت.
نقرت على سواري وأخرجت سيفي ووضعته أمامي مباشرة.
لا يعني ذلك أنني لم أكن معتادًا على ذلك الآن.
رفعت يدي وأزلت القناع عن وجهي. منذ أن أصبحت الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لم يكن لدي خيار سوى ارتداء هذا أينما ذهبت.
“هوو …”
“أعتقد أنه هراء. حتى لو زادت كثافة مانا في العالم ، فسيظل من المستحيل على الأشخاص العاديين مثلنا الوصول إلى القمة.”
وضعت قناعتي بعيدًا ، وتحركت نحو منتصف الغرفة ، قررت أن أجلس القرفصاء.
===
نقرت على سواري وأخرجت سيفي ووضعته أمامي مباشرة.
===
مقارنة بآخر مرة رأيته فيها ، أصبح السيف الآن أطول قليلاً من ذي قبل. ليس كثيرًا ، ولكن يكفي لرؤية اختلاف ملحوظ.
كان هناك زمان ومكان للأشياء.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ما زلت لم أختبر السيف بعد كسر الختم الأول.”
هزت رأسي ، أخرجت بطاقة سوداء من فضاء الأبعاد الخاص بي.
وفقًا لمالفيل ، كان من المفترض أن يكسر الختم الأول لي ليصل إلى رتبة <A->. بخفض يدي ، بدأت في التحقق من آثار الختم الأول.
هزت أماندا رأسها وهي تأخذ المنشفة.
===
———-—-
[الختم الأول]: سيسمح السيف للعامل بالتجمع بمعدل أسرع بكثير من المعتاد.
كما هو الحال حاليًا ، لا يمكنني العودة إلى القفل.
===
عندما نظرت حولي ، فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة النقابة كانت مليئة بالأشخاص الذين يتنقلون داخل وخارج المبنى.
“هذا…”
صليل-!
أحدق في الواجهة أمامي ، اضطررت إلى وميض بضع مرات للتأكد من أنني لا أرى بشكل خاطئ. بمجرد أن تأكدت من أنه لا يوجد شيء مع ما كنت أراه ، سقط فمي قليلاً.
قد لا تبدو مهارة رائعة في البداية ، ومع ذلك ، نظرًا لظروفي وفن السيف ، لم يكن هذا أقل من معجزة.
“هذا مذهل ، أليس كذلك؟“
كما قلت من قبل ، لم أكن أهتم حقًا بأي شخص آخر باستثناء قلة مختارة من الأشخاص. كنت مجرد شخص واحد بعد كل شيء.
قد لا تبدو مهارة رائعة في البداية ، ومع ذلك ، نظرًا لظروفي وفن السيف ، لم يكن هذا أقل من معجزة.
“ربما هذا ليس من أعمالي. دعنا نذهب بالقطار.”
عندها راودتني فكرة مفاجئة ، “مع هذا ، ألن أكون قادرًا على أداء حركاتي بشكل أسرع من ذي قبل؟“
“ربما هذا ليس من أعمالي. دعنا نذهب بالقطار.”
سيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لجمع ما يكفي من المانا لأداء أي من الحركات بأسلوب كيكي.
“هذا مذهل ، أليس كذلك؟“
مع هذه المهارة الجديدة ، فإن الوقت الذي استغرقته في جمع ما يكفي من المانا لأداء المهارة سينخفض بشكل كبير.
“لا مشكلة.”
لقد كان في الأساس تغيير قواعد اللعبة.
رفع ماكسويل جبينه.
حدقت في السيف ، وبدأت يدي ترتعش. للحظة وجيزة ، أردت اختبار هذه المهارة الجديدة ، لكنني سرعان ما أوقفت نفسي.
أحدق في الجزيئات ذات اللون الأصفر في الهواء ، وركزت كل انتباهي عليها. لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ المزيد والمزيد من الجسيمات ذات اللون الأصفر في التكون حولي.
“هذا ليس ما أنا هنا من أجله.”
[ما رأيك في التعليقات في المؤتمر الصحفي؟ هل ستحدث كارثة ثالثة حقًا؟ ]
كان هناك زمان ومكان للأشياء.
“إنها مزدحمة أكثر من المعتاد ، هل هناك شيء ما يحدث؟“
“هووو …”
بدأ العرق يتساقط على جانب وجهي.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني ، قمت بمسح كل الأفكار المشتتة داخل رأسي وشرعت في الشعور بالمانا في الهواء.
بدأ الزفير من فمي ، الزفير من حولي يهتز أكثر وأكثر. لم يمض وقت طويل حتى بقيت الأرواح ذات اللون الأخضر من حولي. من وقت لآخر ، سأتمكن من رؤية جسيمات باهتة صفراء اللون.
“ لقد شعرت بالإحساس منذ أسبوعين ، والآن بعد أن أصبحت كثافة المانا في الهواء أكثر كثافة ، لا ينبغي أن أواجه أي مشكلة في فهم النهاية النهائية … لا ، الحركة الخامسة من أسلوب كيكي
“هل عززت أماندا الأمن بسبب البطاقات السحرية؟“
لم يكن هناك سوى خمس حركات لأسلوب كيكي. أبعد من ذلك ، لم يكن غراند ماستر كيكي قادرًا على فهم الحركة السادسة.
ظهرت بجانبها مساعدها ، ماكسويل ، وهو سلمها منشفة بيضاء.
قد يقول البعض أن أسلوب كيكي كان فنًا كاملاً وأنه لا توجد حركات محتملة تتجاوز الحركة الخامسة.
أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني ، قمت بمسح كل الأفكار المشتتة داخل رأسي وشرعت في الشعور بالمانا في الهواء.
ومع ذلك ، توسلت إلى الاختلاف.
بدأ العرق يتساقط على جانب وجهي.
كانت هناك بالتأكيد حركة سادسة. واحدة لم يستطع غراند ماستر كيكي استيعابها طوال حياته.
مع هذه المهارة الجديدة ، فإن الوقت الذي استغرقته في جمع ما يكفي من المانا لأداء المهارة سينخفض بشكل كبير.
بعد ممارسة هذا الفن طوال المدة التي مارستها ، عرفت حقيقة أن الحد الخامس لم يكن الحد الأقصى. كان هناك بالتأكيد أكثر من فن السيف مما يظهر.
إذا كان الأمر كذلك ، كان مفهوما. بالنظر إلى مقدار الأموال التي تم توفيرها في إطلاقها ، كانت هذه الإجراءات مفهومة.
بعد استيعاب الحركة الخامسة ، كان هدفي التالي هو الإمساك بالحركة السادسة من أسلوب كيكي.
بعد استيعاب الحركة الخامسة ، كان هدفي التالي هو الإمساك بالحركة السادسة من أسلوب كيكي.
“هاء …”
“ما زلت ضعيفًا جدًا“.
بدأ الزفير من فمي ، الزفير من حولي يهتز أكثر وأكثر. لم يمض وقت طويل حتى بقيت الأرواح ذات اللون الأخضر من حولي. من وقت لآخر ، سأتمكن من رؤية جسيمات باهتة صفراء اللون.
لو كان في الماضي ، إذن ربما. ومع ذلك ، عندما نظرت إلى الوراء إلى رن و كيفين و جين الذين تجاوزوها جميعا ، لم تستطع أماندا أن تشعر بأي فخر بقوتها.
أشرق عيني عندما رأيتهم.
كانت هذه المرة الأولى لي هنا ، وبالتالي كنت بحاجة إلى الحصول على إحاطة بشأن قواعد المكان.
“الأرواح الخفيفة …”
———-—-
العنصر الأساسي المطلوب لفهم الحركة الخامسة لأسلوب كيكي.
شيوى! شيوى! شيوى!
أحدق في الجزيئات ذات اللون الأصفر في الهواء ، وركزت كل انتباهي عليها. لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ المزيد والمزيد من الجسيمات ذات اللون الأصفر في التكون حولي.
“إنها مزدحمة أكثر من المعتاد ، هل هناك شيء ما يحدث؟“
تقطر. تقطر. تقطر.
“صححني إذا كنت مخطئا ، لكن ألا تقترب بالفعل من رتبة [B]؟ بالنظر إلى عمرك ، ألا ينبغي أن يكون هذا إنجازًا تفخر به؟ “
بدأ العرق يتساقط على جانب وجهي.
رفعت أماندا قوسها ووجهت نحو الهدف البعيد ، وسحبت خيط القوس للخلف. ظهر سهم أزرق شفاف بين أصابعها.
“هااااااااا …”
“ها أنت ذا.”
بدأ تنفسي يصبح أكثر صعوبة. ومع ذلك ، لم أهتم. وضعت يدي على الأرض وأخذت سيفي ، وقفت وأتخذ موقفا.
كانت وجهتي الحالية هي نقابة صياد الشيطان. والسبب في ذلك هو أن أماندا منحتني إمكانية الوصول إلى مرافق التدريب المتطورة الخاصة بهم.
في هذه العملية ، بدأت الجسيمات ذات الألوان الفاتحة من حولي تتجمع في اتجاه سيفي.
[ما رأيك في التعليقات في المؤتمر الصحفي؟ هل ستحدث كارثة ثالثة حقًا؟ ]
سرعان ما بدأ ضوء ساطع يتشكل حول غمد سيفي حيث بدأت المزيد والمزيد من الجزيئات ذات الألوان الفاتحة تتجمع حول السيف. لم يمض وقت طويل قبل أن يصبح الضوء أكثر إشراقًا ويغلف الغرفة بأكملها.
فقاعة-!
———-—-
———-—-
ترجمة FLASH
———-—-
“تم إنشاء الغرفة هنا باستخدام واحدة من أصعب المواد المتوفرة لدينا. قد لا تكون واحدة من أقوى غرفنا ، ولكن بالنظر إلى قوتك ، يجب أن يكون هذا جيدًا. يجب أن تكون على الأقل من رتبة [S-] لترك خدش في الغرفة “.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ما زلت لم أختبر السيف بعد كسر الختم الأول.”
اية (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ ٱخۡتِلَٰفٗا كَثِيرٗا (82)سورة النساء الاية (82)
أحدق في الواجهة أمامي ، اضطررت إلى وميض بضع مرات للتأكد من أنني لا أرى بشكل خاطئ. بمجرد أن تأكدت من أنه لا يوجد شيء مع ما كنت أراه ، سقط فمي قليلاً.
لا يعني ذلك أنني لم أكن معتادًا على ذلك الآن.
ومع ذلك ، توسلت إلى الاختلاف.
تحدق في العمود البعيد ، أنزلت أماندا قوسها والتفتت لإلقاء نظرة على ماكسويل.
[فكيف تفسرون الظاهرة الحالية التي حدثت للتو؟ الصدع في السماء؟ إنه لا يمكن إنكاره هناك. لا يمكننا أن نغض الطرف عنها. علاوة على ذلك ، هناك دليل يثبت أن رين دوفر قد سافر بالفعل إلى المجالات الأخرى …]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
