هز كلية الامبراطور
الفصل 472: هز كلية الامبراطور
في نفس اللحظة ، انزلقت يدي يانغ تشي في يد الإله الواحد ، مما تسبب في تدفق تيار من الماء مما خلق بحرا لا نهاية له من المعاناة. ثم ظهرت الحضارات داخل راحة يده ، واحدة تلو الأخرى.
كان يانغ تشي يثير المحنة السماوية هناك في جحيم ماهاناتا. ولم تكن هذه أي محنة عادية – لقد كانت محنته الخالدة.
في الواقع ، كانت الشائعات تنتشر بالفعل بأنه كان بالفعل الطالب الأكثر شراسة. لذلك إذا قتل قاطع الرؤس الملكي ، فإن سمعته ستتجاوز سمعة أخوته الأكبر ولم تكن هناك طريقة يجرؤ بها أي شخص على التسبب في مشاكل له.
لقد قتل الكثير من الناس من قاعة قطع الرؤوس والإعدام ، بما في ذلك ديمي الخالدون ، الذين أخذ أرواحهم لأغراضه الخاصة. كان اثنان منهم من الدرجة السابعة ، وأيضا الشيوخ الأعلى ، وهم أشخاص لم يقاتل أمثالهم حتى في مخطط العاهل في العوالم التي لا تعد ولا تحصى.
اصطدم تدفق القوة بقاطع الرؤس الأرضي ، مما تسبب في تحطم جسده بالكامل. قبل أن يحدث أي شيء آخر ، أمسك يانغ تشي برأسه وألقاه في جنة فيلق الاله. أما بالنسبة لكل الطاقة الجوهرية التي تراكمت على مدى عشرات الآلاف من السنين من الزراعة ، فقد ألقاها يانغ تشي في بوتقة الجحيم لتتحول إلى قوته.
تم اعتبار قاطع الرؤس البشري ، وقاطع الرؤس السماوي ، وقاطع الرؤس الأرضي من الشخصيات البارزة الرئيسية في عصرهم. وهذا مع عدم ذكر قاطع الرؤس الملكي ، الذي كان شخصية أكثر قوة ، شخصا في منتصف الطريق إلى داو الخالدين.
طارت ثلاثة رؤوس ، وتناثرت الدماء في كل مكان بينما كانت مسمرة على الحائط فوق المدخل.
بعد قتل قاطعوا الرؤس ، بدأ يانغ تشب على الفور في امتصاص طاقتهم الجوهرية.
ارتجف كل شيء لملايين وملايين الكيلومترات من حوله ، مما تسبب في تأرجح المباني ذهابا وإيابا. بدلا من التوجه إلى قاعة قطع الرؤوس والإعدام ، ذهب إلى المجتمع الذي لا يقهر.
والآن كان يواجه محنة انتحار الجيش الخالد.
ألقى يانغ تشي ذراعيه على نطاق واسع وانفجر من خلال موجة من قوة المحنة ، ثم استدار لمواجهة الأعداء الوحيدين الذين بقوا على قيد الحياة ، قاطع الرؤس الأرضي وقاطع الرؤس الملكي.
في الوقت الحالي ، كان الشيء الوحيد المرئي في السماء هو عدد لا يحصى من غيوم المحنة المليئة بالقصور السماوية والخالدين ، تنحدر مثل مطر الجبال والأنهار المدمرة ، وتطلق العنان لقوة كافية لزعزعة الكون نفسه.
“الوحش! مخلوق شرير! ستدفع ثمن هذا!
ألقى يانغ تشي ذراعيه على نطاق واسع وانفجر من خلال موجة من قوة المحنة ، ثم استدار لمواجهة الأعداء الوحيدين الذين بقوا على قيد الحياة ، قاطع الرؤس الأرضي وقاطع الرؤس الملكي.
ألقى يانغ تشي ذراعيه على نطاق واسع وانفجر من خلال موجة من قوة المحنة ، ثم استدار لمواجهة الأعداء الوحيدين الذين بقوا على قيد الحياة ، قاطع الرؤس الأرضي وقاطع الرؤس الملكي.
ام!
اصطدم تدفق القوة بقاطع الرؤس الأرضي ، مما تسبب في تحطم جسده بالكامل. قبل أن يحدث أي شيء آخر ، أمسك يانغ تشي برأسه وألقاه في جنة فيلق الاله. أما بالنسبة لكل الطاقة الجوهرية التي تراكمت على مدى عشرات الآلاف من السنين من الزراعة ، فقد ألقاها يانغ تشي في بوتقة الجحيم لتتحول إلى قوته.
في نفس اللحظة ، انزلقت يدي يانغ تشي في يد الإله الواحد ، مما تسبب في تدفق تيار من الماء مما خلق بحرا لا نهاية له من المعاناة. ثم ظهرت الحضارات داخل راحة يده ، واحدة تلو الأخرى.
تجاوزت قاعدة زراعة الرجل بكثير قاعدة الإمبراطور الكبير ريتش لوش ، وبينما كانت تصدر أزيزا وهسهسة في البوتقة ، شعر يانغ تشي بمزيد من الثقة بشأن قدرته على اجتياز محنة انتحار الجيش الخالد.
ألقى رأسه إلى الوراء وزأر ، ثم بدأ في امتصاص الخالدين المتساقطين. وهم يعوون ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لأنه التهمهم ، مما جعله يبدو إلى حد كبير مثل الملك الملتهم السماء. بعد كل شيء ، كان ملك ملتهم السماء قد التهم بالفعل عوالم خالدة عالية المستوى من الكون ، وفقا للقصص.
اعتبارا من هذه اللحظة ، كان قاطع الرؤس الملكي هو العدو الوحيد الذي بقي قائما.
أثناء هجومه ، تم إطلاق موجة هائلة من الطاقة التي بدت وكأنها تحتوي على تاريخ حضارات لا حصر لها. لقد حطمت كل شيء ألقاه قاطع الرؤس الملكي في طريقها. ثم امسكت يد يانغ تشي به ، وارسلت تيارات من الطاقة الحقيقية إليه وتجعلته غير قادر على الحركة تماما.
كان يواجه بالفعل مشكلة في الصمود ، وكان وحيدا.
تم اعتبار قاطع الرؤس البشري ، وقاطع الرؤس السماوي ، وقاطع الرؤس الأرضي من الشخصيات البارزة الرئيسية في عصرهم. وهذا مع عدم ذكر قاطع الرؤس الملكي ، الذي كان شخصية أكثر قوة ، شخصا في منتصف الطريق إلى داو الخالدين.
كان قد شارك في اجتماع مع أعلى مستويات القيادة وتم تكليفه بإخضاع يانغ تشي والسيف السابع عشر. ولكن عندما كانت بيض الدودة الإلهية البدائية أمامه ، في انتظار أن يتم أخذها ، استخدم يانغ تشي قدرة مذهلة على تقطيع قاعة المحكمة بعيدا عن العالم وأخذها إلى الجحيم. إذا انتهى الأمر بقتل يانغ تشي ، وهو ملك أكبر ، فسيصبح بالتأكيد الطالب الأكثر شراسة في كلية الإمبراطور.
انهارت بقية أنياب الماموث ، وأرسلت تيارات من القوة لتجديد طاقته الحيوية ، ودفعته أقرب إلى مستوى ديمي الخالد. في الوقت نفسه ، أصبحت بقية الثمانمائة وأربعين مليون جسيم بداخله دراكوموث ، وفي تلك اللحظة أصبح ديمي خالد ، مع طول العمر كالسماء.
في الواقع ، كانت الشائعات تنتشر بالفعل بأنه كان بالفعل الطالب الأكثر شراسة. لذلك إذا قتل قاطع الرؤس الملكي ، فإن سمعته ستتجاوز سمعة أخوته الأكبر ولم تكن هناك طريقة يجرؤ بها أي شخص على التسبب في مشاكل له.
ام!
كل ما فعله الأخوة الأكبر للملوك الأكبر هو إعطائهم بعض الصفعات والركلات ، مما تسبب في سعالهم لبعض الدم. لم يجرؤ على الذهاب إلى حد قتلهم. بعد كل شيء ، كانت هناك الصورة الأكبر للنظر فيها. لكن يانغ تشي لم يكن لديه أي محرمات ، وكان يقطع الأعداء كما لو كان يحصد القمح.
كل ما فعله الأخوة الأكبر للملوك الأكبر هو إعطائهم بعض الصفعات والركلات ، مما تسبب في سعالهم لبعض الدم. لم يجرؤ على الذهاب إلى حد قتلهم. بعد كل شيء ، كانت هناك الصورة الأكبر للنظر فيها. لكن يانغ تشي لم يكن لديه أي محرمات ، وكان يقطع الأعداء كما لو كان يحصد القمح.
“الوحش! مخلوق شرير! ستدفع ثمن هذا!
عندما خرج من مخطط ملك العوالم الذي لا يحصى ، كان مصدوم من السرعة. ولكن كان ذلك عندما كان مجرد خطوة ثانية حكيم عظيم ، والآن أصبح نصف خالد. كان الفرق بين المستويين هائلا ، وشمل ذلك سرعته.
فوجئ قاطع الرؤس الملكي بمحنة انتحار الجيش الخالد لدرجة أنه يحاول الهروب. ببساطة لم يستطع تحمل الموقف أكثر من ذلك. كانت طاقته الحيوية تتسرب وتحل محلها طاقة شيطانية من جحيم ماهاناتا ، مما يضعفه مع كل لحظة تمر. إذا استمر الأمر ، فإن يانغ تشي سيقتله بالتأكيد وينتهي به الأمر كأول ملك اكبر في تاريخ الكلية يذبح على يد طالب.
“لن أسمح لك بالإفلات من هذا ، أيها المخلوق الشرير. أيها الوحش. يشرف على كلية الامبراطور من قبل سماء الامبراطور العملاق ولن يسمحوا بحدوث هذا. هذا تمرد صريح! لقد قتلت الكثير من الناس! إنه انتهاك صريح للقانون وتحد واضح للسماء! وبينما يتحدث، كان يحاول التراجع.
تأسست كلية الإمبراطور منذ مليون عام على الأقل ، والتي كانت بالفعل فترة طويلة جدا. ومع ذلك ، لم يقتل أي ملك أكبر خلال ذلك الوقت بأكمله. وبالنسبة لقاطع الرؤس الملكي ليصبح الأول سيجعله أضحوكة كاملة ، وسيحتقره جميع الطلاب إلى الأبد.
تجاهل يانغ تشي تعليقه وتحرك لمغادرة جحيم ماهاناتا ، والذي ربما كان أيضا الفناء الخلفي له في هذه المرحلة.
“لن أسمح لك بالإفلات من هذا ، أيها المخلوق الشرير. أيها الوحش. يشرف على كلية الامبراطور من قبل سماء الامبراطور العملاق ولن يسمحوا بحدوث هذا. هذا تمرد صريح! لقد قتلت الكثير من الناس! إنه انتهاك صريح للقانون وتحد واضح للسماء! وبينما يتحدث، كان يحاول التراجع.
طارت ثلاثة رؤوس ، وتناثرت الدماء في كل مكان بينما كانت مسمرة على الحائط فوق المدخل.
“أوه ، إذن أنت تحاول أخيرا الهروب؟ آسف ، بعد فوات الأوان “. بدأ يانغ تشي في غناء الأغنية السماوية الخالدة ، وبددت أعماقها في الواقع محنة الجيش الانتحارية الخالدة ، وحولتها إلى شيء مثل الندى الحلو الذي تناثر في بوتقة الجحيم.
نظرا لأنه كان لديه ثمانمائة وأربعون مليون جسيم للتعامل معها ، فهذا يعني أن اختراقاته كانت أكثر صعوبة من المزارعين العاديين بثمانمائة وأربعين مليون مرة. ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضا أن يانغ تشي كان مثل ثمانمائة وأربعين مليون ديمي خالدين مجتمعين. أو ربما أكثر شراسة من ذلك.
عندما سقط هذا “الندى الحلو” في نيران المريمية المحترقة ، حدث رد فعل عنيف وانسكب الضوء المقدس المبهر في جميع الاتجاهات ، مما حول الجحيم المحيط من لون ذهبي داكن إلى خزف.
في نفس اللحظة ، انزلقت يدي يانغ تشي في يد الإله الواحد ، مما تسبب في تدفق تيار من الماء مما خلق بحرا لا نهاية له من المعاناة. ثم ظهرت الحضارات داخل راحة يده ، واحدة تلو الأخرى.
في الوقت نفسه ، رنت أصوات التكسير من داخل يانغ تشي.
كان يانغ تشي يثير المحنة السماوية هناك في جحيم ماهاناتا. ولم تكن هذه أي محنة عادية – لقد كانت محنته الخالدة.
انهارت بقية أنياب الماموث ، وأرسلت تيارات من القوة لتجديد طاقته الحيوية ، ودفعته أقرب إلى مستوى ديمي الخالد. في الوقت نفسه ، أصبحت بقية الثمانمائة وأربعين مليون جسيم بداخله دراكوموث ، وفي تلك اللحظة أصبح ديمي خالد ، مع طول العمر كالسماء.
روووومبل!
كانت مستويات قوته ترتفع بشكل كبير ، ولم تظهر أي علامات على التباطؤ. مع زيادة مستوى زراعته ، أصبحت هالته أقوى وأقوى.
بعد قتل قاطعوا الرؤس ، بدأ يانغ تشب على الفور في امتصاص طاقتهم الجوهرية.
ألقى رأسه إلى الوراء وزأر ، ثم بدأ في امتصاص الخالدين المتساقطين. وهم يعوون ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لأنه التهمهم ، مما جعله يبدو إلى حد كبير مثل الملك الملتهم السماء. بعد كل شيء ، كان ملك ملتهم السماء قد التهم بالفعل عوالم خالدة عالية المستوى من الكون ، وفقا للقصص.
كل ما فعله الأخوة الأكبر للملوك الأكبر هو إعطائهم بعض الصفعات والركلات ، مما تسبب في سعالهم لبعض الدم. لم يجرؤ على الذهاب إلى حد قتلهم. بعد كل شيء ، كانت هناك الصورة الأكبر للنظر فيها. لكن يانغ تشي لم يكن لديه أي محرمات ، وكان يقطع الأعداء كما لو كان يحصد القمح.
مع استمرار يانغ تشي ، بدأ فجأة في مطاردة قاطع الرؤس الملكي الهارب. عندما اقترب ، توقف قاطع الرؤس الملكي في طريقه وشد كلتا يديه في قبضتيه.
اصطدم تدفق القوة بقاطع الرؤس الأرضي ، مما تسبب في تحطم جسده بالكامل. قبل أن يحدث أي شيء آخر ، أمسك يانغ تشي برأسه وألقاه في جنة فيلق الاله. أما بالنسبة لكل الطاقة الجوهرية التي تراكمت على مدى عشرات الآلاف من السنين من الزراعة ، فقد ألقاها يانغ تشي في بوتقة الجحيم لتتحول إلى قوته.
“مرجل عملاق مؤسس الجنة!” صرخ ، وأطلق العنان لضربة مزدوجة بقبضة اليد في محاولة للدفاع عن نفسه. ومع ذلك ، كانت النتيجة الوحيدة هي أن يانغ تشي حطمه على الأرض ، حيث كان محاطا بتيارات لا حصر لها من طاقة الشيطان.
“لن أسمح لك بالإفلات من هذا ، أيها المخلوق الشرير. أيها الوحش. يشرف على كلية الامبراطور من قبل سماء الامبراطور العملاق ولن يسمحوا بحدوث هذا. هذا تمرد صريح! لقد قتلت الكثير من الناس! إنه انتهاك صريح للقانون وتحد واضح للسماء! وبينما يتحدث، كان يحاول التراجع.
“الملك الجهنمي!” اجتاح يانغ تشي إصبعه في الهواء وتدفق تيار من طاقة الشيطان في شكل ملك جهنمي ، يقف على لوتس من العظام البيضاء ، ويده تومض بضوء شيطاني قاتم. بدا وكأنه صورة للشيطان نفسه ، اندفع الملك الجهنمي نحو قاطع الرؤس الملكي.
طارت ثلاثة رؤوس ، وتناثرت الدماء في كل مكان بينما كانت مسمرة على الحائط فوق المدخل.
في نفس اللحظة ، انزلقت يدي يانغ تشي في يد الإله الواحد ، مما تسبب في تدفق تيار من الماء مما خلق بحرا لا نهاية له من المعاناة. ثم ظهرت الحضارات داخل راحة يده ، واحدة تلو الأخرى.
كان يانغ تشي يثير المحنة السماوية هناك في جحيم ماهاناتا. ولم تكن هذه أي محنة عادية – لقد كانت محنته الخالدة.
كان هذا هو التحول التالي لقبضة قاعات السماء ، العصر.
ألقى رأسه إلى الوراء وزأر ، ثم بدأ في امتصاص الخالدين المتساقطين. وهم يعوون ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لأنه التهمهم ، مما جعله يبدو إلى حد كبير مثل الملك الملتهم السماء. بعد كل شيء ، كان ملك ملتهم السماء قد التهم بالفعل عوالم خالدة عالية المستوى من الكون ، وفقا للقصص.
أثناء هجومه ، تم إطلاق موجة هائلة من الطاقة التي بدت وكأنها تحتوي على تاريخ حضارات لا حصر لها. لقد حطمت كل شيء ألقاه قاطع الرؤس الملكي في طريقها. ثم امسكت يد يانغ تشي به ، وارسلت تيارات من الطاقة الحقيقية إليه وتجعلته غير قادر على الحركة تماما.
“الملك الجهنمي!” اجتاح يانغ تشي إصبعه في الهواء وتدفق تيار من طاقة الشيطان في شكل ملك جهنمي ، يقف على لوتس من العظام البيضاء ، ويده تومض بضوء شيطاني قاتم. بدا وكأنه صورة للشيطان نفسه ، اندفع الملك الجهنمي نحو قاطع الرؤس الملكي.
كان التسلق من خلال مستويات زراعة قوة الماموث الذي يسحق الجحيم أمرا صعبا للغاية. بعد كل شيء ، بدا من المحتمل جدا أنه لم يكن فنا عاديا للطاقة من الطبقة الإلهية ، بل كان شيئا ينتمي إلى اللورد.
حدق قاطع الرؤس السماوي ، وقاطع الرؤس الأرضي ، وقاطع الرؤس البشري في العالم بعيون ميتة انتقامية ، وهو مشهد صادم رفض العديد من الحاضرين في البداية تصديق أنه حقيقي.
نظرا لأنه كان لديه ثمانمائة وأربعون مليون جسيم للتعامل معها ، فهذا يعني أن اختراقاته كانت أكثر صعوبة من المزارعين العاديين بثمانمائة وأربعين مليون مرة. ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضا أن يانغ تشي كان مثل ثمانمائة وأربعين مليون ديمي خالدين مجتمعين. أو ربما أكثر شراسة من ذلك.
في الواقع ، كانت الشائعات تنتشر بالفعل بأنه كان بالفعل الطالب الأكثر شراسة. لذلك إذا قتل قاطع الرؤس الملكي ، فإن سمعته ستتجاوز سمعة أخوته الأكبر ولم تكن هناك طريقة يجرؤ بها أي شخص على التسبب في مشاكل له.
ماذا يعني ذلك؟
في نفس اللحظة ، انزلقت يدي يانغ تشي في يد الإله الواحد ، مما تسبب في تدفق تيار من الماء مما خلق بحرا لا نهاية له من المعاناة. ثم ظهرت الحضارات داخل راحة يده ، واحدة تلو الأخرى.
جيش من النمل لا يزال بإمكانه إيذاء فيل. و ثمانمائة وأربعون مليون من أنصاف الخالدين مستوي اول يمكن أن يسببوا بالتأكيد مشكلة لديمي خالد مستوي ثمانية ، أو حتى قتل واحد.
انهارت بقية أنياب الماموث ، وأرسلت تيارات من القوة لتجديد طاقته الحيوية ، ودفعته أقرب إلى مستوى ديمي الخالد. في الوقت نفسه ، أصبحت بقية الثمانمائة وأربعين مليون جسيم بداخله دراكوموث ، وفي تلك اللحظة أصبح ديمي خالد ، مع طول العمر كالسماء.
أمسك يانغ تشي برأس الملك الشهير أمامه ، ضحك وقال ، “حسنا ، ما رأيك ، قاطع الرؤس الملكي؟ ألم تقل أنك ستبيد عشيرتي؟ حسنا ، أنا هنا. دعنا نرى بعض الإبادة!
لقد قتل الكثير من الناس من قاعة قطع الرؤوس والإعدام ، بما في ذلك ديمي الخالدون ، الذين أخذ أرواحهم لأغراضه الخاصة. كان اثنان منهم من الدرجة السابعة ، وأيضا الشيوخ الأعلى ، وهم أشخاص لم يقاتل أمثالهم حتى في مخطط العاهل في العوالم التي لا تعد ولا تحصى.
“كيف تجرؤ!” قال قاطع الرؤس الملكي ، ويبدوا عليه اثار من الصدمة والغضب. “إذا قمت بذلك ، فلن تسير الأمور على ما يرام بالنسبة لك. ستقوم كلية الإمبراطور-“
عندما سقط هذا “الندى الحلو” في نيران المريمية المحترقة ، حدث رد فعل عنيف وانسكب الضوء المقدس المبهر في جميع الاتجاهات ، مما حول الجحيم المحيط من لون ذهبي داكن إلى خزف.
“هل ما زلت تأمل أن تساعدك الكلية؟” قاطع يانغ تشي بصوت بارد. “في الواقع ، هذا ما سيحدث. أنت تمثل القانون والعقاب ، لذلك لن أقتلك هنا. سآخذك معي إلى كلية الإمبراطور. ثم ، خارج البوابة الرئيسية للجمعية التي لا تقهر ، أمام جميع المتفرجين ، بما في ذلك أي ملوك كبار السن سيظهرون ، سأعدمك. بعد ذلك ، سأضع رأسك على البوابة. بهذه الطريقة سيعرف الجميع ما يحدث عندما تسيء إلى المجتمع الذي لا يقهر. تريد إبادة عشيرتي؟ ثم هذا ما سأفعله لك. كل شخص مرتبط بك محكوم عليه بالفشل الآن. سأطاردهم جميعا وأتخلص منهم. قطع الأعشاب الضارة والقضاء على الجذور “.
حتى الخالدين من السماء لن يكونوا قادرين على دخولها بشكل عرضي مثله. هذه المرة عاد مباشرة إلى كلية الامبراطور ، متبعا مسارا عميقا وغامضا.
فقع!
اعتبارا من هذه اللحظة ، كان قاطع الرؤس الملكي هو العدو الوحيد الذي بقي قائما.
خنق قاطع الرؤس الملكي فم من الدم بسبب الرعب المطلق الذي شعر به. إذا كان يانغ تشي على استعداد لقتله ، وهو ملك أكبر ، فما الذي لن يفعله هناك؟ لم يستطع تقريبا تحمل فكرة الموت موتا مهينا أمام حشد من الناس والقضاء على عشيرته. ومع ذلك ، كان لا يزال يحمل الأمل. قال وهو يحدق في يانغ تشي ، “أنت فقط انتظر. أرفض أن أصدق أنك ستقتلني بالفعل في منتصف كلية الإمبراطور “.
أمسك يانغ تشي برأس الملك الشهير أمامه ، ضحك وقال ، “حسنا ، ما رأيك ، قاطع الرؤس الملكي؟ ألم تقل أنك ستبيد عشيرتي؟ حسنا ، أنا هنا. دعنا نرى بعض الإبادة!
تجاهل يانغ تشي تعليقه وتحرك لمغادرة جحيم ماهاناتا ، والذي ربما كان أيضا الفناء الخلفي له في هذه المرحلة.
“أوه ، إذن أنت تحاول أخيرا الهروب؟ آسف ، بعد فوات الأوان “. بدأ يانغ تشي في غناء الأغنية السماوية الخالدة ، وبددت أعماقها في الواقع محنة الجيش الانتحارية الخالدة ، وحولتها إلى شيء مثل الندى الحلو الذي تناثر في بوتقة الجحيم.
حتى الخالدين من السماء لن يكونوا قادرين على دخولها بشكل عرضي مثله. هذه المرة عاد مباشرة إلى كلية الامبراطور ، متبعا مسارا عميقا وغامضا.
مع استمرار يانغ تشي ، بدأ فجأة في مطاردة قاطع الرؤس الملكي الهارب. عندما اقترب ، توقف قاطع الرؤس الملكي في طريقه وشد كلتا يديه في قبضتيه.
عندما خرج من مخطط ملك العوالم الذي لا يحصى ، كان مصدوم من السرعة. ولكن كان ذلك عندما كان مجرد خطوة ثانية حكيم عظيم ، والآن أصبح نصف خالد. كان الفرق بين المستويين هائلا ، وشمل ذلك سرعته.
____________________
لم يحاول التسلل إلى الكلية. بدلا من ذلك ، طار مباشرة مع ارتفاع طاقته.
Cobra
روووومبل!
كان هذا هو التحول التالي لقبضة قاعات السماء ، العصر.
ارتجف كل شيء لملايين وملايين الكيلومترات من حوله ، مما تسبب في تأرجح المباني ذهابا وإيابا. بدلا من التوجه إلى قاعة قطع الرؤوس والإعدام ، ذهب إلى المجتمع الذي لا يقهر.
فوجئ قاطع الرؤس الملكي بمحنة انتحار الجيش الخالد لدرجة أنه يحاول الهروب. ببساطة لم يستطع تحمل الموقف أكثر من ذلك. كانت طاقته الحيوية تتسرب وتحل محلها طاقة شيطانية من جحيم ماهاناتا ، مما يضعفه مع كل لحظة تمر. إذا استمر الأمر ، فإن يانغ تشي سيقتله بالتأكيد وينتهي به الأمر كأول ملك اكبر في تاريخ الكلية يذبح على يد طالب.
كل من أدرك ما كان يحدث اهتز حتى النخاع.
في الواقع ، كانت الشائعات تنتشر بالفعل بأنه كان بالفعل الطالب الأكثر شراسة. لذلك إذا قتل قاطع الرؤس الملكي ، فإن سمعته ستتجاوز سمعة أخوته الأكبر ولم تكن هناك طريقة يجرؤ بها أي شخص على التسبب في مشاكل له.
كانت الشائعات مستعرة بالفعل كالنار في الهشيم ، وهذا أضاف الزيت فقط إلى النار.
أثناء هجومه ، تم إطلاق موجة هائلة من الطاقة التي بدت وكأنها تحتوي على تاريخ حضارات لا حصر لها. لقد حطمت كل شيء ألقاه قاطع الرؤس الملكي في طريقها. ثم امسكت يد يانغ تشي به ، وارسلت تيارات من الطاقة الحقيقية إليه وتجعلته غير قادر على الحركة تماما.
عند هبوطه أمام المجتمع الذي لا يقهر ، رفع صوته وقال: “اسمعوا ، قاعة قطع الرؤوس والإعدامات. حاول ملككم الأكبر ، أن يطغى علي بالأرقام ، لكنني هزمته في معركة عادلة وقتلت جميع أتباعه ، وجميعهم من كبار السن. الآن ، شاهد وتعلم. هذا هو مصير أي شخص يسيء إلى المجتمع الذي لا يقهر. سوف تزين رؤوسهم المجتمع الذي لا يقهر على المسامير ، ليراها الجميع “.
الفصل 472: هز كلية الامبراطور
از. از. از!
تم إلقاء كلية الإمبراطور في حالة من الفوضى لم يحدث مثل هذا من قبل في التاريخ.
طارت ثلاثة رؤوس ، وتناثرت الدماء في كل مكان بينما كانت مسمرة على الحائط فوق المدخل.
ماذا يعني ذلك؟
حدق قاطع الرؤس السماوي ، وقاطع الرؤس الأرضي ، وقاطع الرؤس البشري في العالم بعيون ميتة انتقامية ، وهو مشهد صادم رفض العديد من الحاضرين في البداية تصديق أنه حقيقي.
“الملك الجهنمي!” اجتاح يانغ تشي إصبعه في الهواء وتدفق تيار من طاقة الشيطان في شكل ملك جهنمي ، يقف على لوتس من العظام البيضاء ، ويده تومض بضوء شيطاني قاتم. بدا وكأنه صورة للشيطان نفسه ، اندفع الملك الجهنمي نحو قاطع الرؤس الملكي.
تم إلقاء كلية الإمبراطور في حالة من الفوضى لم يحدث مثل هذا من قبل في التاريخ.
أثناء هجومه ، تم إطلاق موجة هائلة من الطاقة التي بدت وكأنها تحتوي على تاريخ حضارات لا حصر لها. لقد حطمت كل شيء ألقاه قاطع الرؤس الملكي في طريقها. ثم امسكت يد يانغ تشي به ، وارسلت تيارات من الطاقة الحقيقية إليه وتجعلته غير قادر على الحركة تماما.
____________________
تم إلقاء كلية الإمبراطور في حالة من الفوضى لم يحدث مثل هذا من قبل في التاريخ.
Cobra
كان يانغ تشي يثير المحنة السماوية هناك في جحيم ماهاناتا. ولم تكن هذه أي محنة عادية – لقد كانت محنته الخالدة.
ألقى رأسه إلى الوراء وزأر ، ثم بدأ في امتصاص الخالدين المتساقطين. وهم يعوون ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لأنه التهمهم ، مما جعله يبدو إلى حد كبير مثل الملك الملتهم السماء. بعد كل شيء ، كان ملك ملتهم السماء قد التهم بالفعل عوالم خالدة عالية المستوى من الكون ، وفقا للقصص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
