هافرينا مقابل جليد
الفصل 407 – هافرينا مقابل جليد
كان الحشد بأكمله غير مصدق عندما رأوا غوستاف يستدير ويبدأ في السير عائداً نحو مقعده.
تم إيقافه على بعد بضع بوصات من رقبتها بواسطة قوة غير مرئية.
بدا الطالب العسكري مخيفًا جدًا مقارنة بجوستاف بعد تحوله ، ومع ذلك فقد هُزم في حركتين فقط.
انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!
عادت ذراعي غوستاف إلى حجمهما الأصلي مع تحركه نحو مكان جلوسه الأولي.
فوجئت جليد مع ملاحظة الابتسامة المخادعة على وجه هافرينا بعد توقف الهجوم.
هرع الفريق الطبي إلى حلبة المعركة للاعتناء بالجندي نصف القتيل الذي تمزق رأسه عمليًا بسبب لكمة غوستاف.
——————–
العديد من الطلاب العسكريين الذين شاهدوا المباراة القصيرة كانت لديهم تعابير رعب على وجوههم وهم يحدقون في وجه غوستاف اللامبالي.
مع تقدم المعركة ، تعرضت جليد في النهاية للعديد من الجروح في جميع أنحاء زيها.
لقد اعتقدوا أن المعركة ستستمر على الأقل لفترة أطول من ذلك بسبب الطريقة التي سارت بها المعركة الأخيرة ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة أن غوستاف كان يختبر قوته فقط دون الاستفادة من أي قدرة سلالة.
تونغ!
أقسم الكثير منهم في قلوبهم ألا يتحدوه من اليوم فصاعدًا إلا إذا حصلوا على دفعة مفاجئة في القوة.
تونغ!
استمرت المعارك الأخرى داخل الحلقات المجاورة. عاد جوستاف في وضع الجلوس وشاهد ما تبقى من القتال.
نظرت عيناها عبر منطقة المتفرجين وهي تنظر إلى شخصيتين مألوفتين لبضع لحظات.
في الوقت الحالي ، تصادف أن تكون جليد من بين طلاب الصف الخاص الآخرين الذين كان لهم دورهم ، وكانت تقاتل طالبًا عاديًا بدا مألوفًا.
نظرت عيناها عبر منطقة المتفرجين وهي تنظر إلى شخصيتين مألوفتين لبضع لحظات.
على الرغم من أن غوستاف اعتقد أن معركته التالية ربما ستكون الأصعب حيث ستكون مع ديتريك ، إلا أنه لم يكن منزعجًا حقًا لأنه شاهد مبارزة جليد بنظرة هادئة.
استمرت المعارك الأخرى داخل الحلقات المجاورة. عاد جوستاف في وضع الجلوس وشاهد ما تبقى من القتال.
كانت هذه الشخصية الأنثوية المألوفة التي حاربت معها جليد ذات إطار قصير يبلغ حوالي خمسة أقدام. كان شعرها طويلًا جدًا باللون النيلي. كان مظهرها متعجرفًا وحادًا للغاية حيث اشتبكت هي وغليد مرارًا وتكرارًا.
كانت حلقة المعركة مليئة بالدمار حيث اصطدمت هجماتهما بشكل متكرر.
يبدو أنها متطابقة بالتساوي. عرف غوستاف أن هذه الفتاة هي نفسها التي كانت تحاول منافسته خلال المرحلة الخامسة داخل الأنقاض تحت الأرض ، هافرينا.
كانت هذه الشخصية الأنثوية المألوفة التي حاربت معها جليد ذات إطار قصير يبلغ حوالي خمسة أقدام. كان شعرها طويلًا جدًا باللون النيلي. كان مظهرها متعجرفًا وحادًا للغاية حيث اشتبكت هي وغليد مرارًا وتكرارًا.
أحببت هذه الفتاة المنافسة حقًا ، كما أن المظهر على وجهها وهي تقاتل جليد جعل ذلك أكثر وضوحًا.
هاجمت شفرات الطاقة الحمراء هافرينا ، دافعة بعنف الشعيرات المتعددة التي تشبه الشفرة والتي تتأرجح في المكان.
طاف شعرها الطويل في الهواء وتمدد ، وتحول إلى شفرات هاجمت جليد مرارًا وتكرارًا.
الفصل 407 – هافرينا مقابل جليد كان الحشد بأكمله غير مصدق عندما رأوا غوستاف يستدير ويبدأ في السير عائداً نحو مقعده.
كانت جليد حاليًا ممسكة بمنجلين مصنوعين من الطاقة الحمراء. استخدمت هذه المناجل لتفادي هجمات الشعر الحاد الشبيه بالشفرة الذي يتأرجح نحو جسدها.
العديد من الطلاب العسكريين الذين شاهدوا المباراة القصيرة كانت لديهم تعابير رعب على وجوههم وهم يحدقون في وجه غوستاف اللامبالي.
انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!
بدا الطالب العسكري مخيفًا جدًا مقارنة بجوستاف بعد تحوله ، ومع ذلك فقد هُزم في حركتين فقط.
كانت حلقة المعركة مليئة بالدمار حيث اصطدمت هجماتهما بشكل متكرر.
كان بإمكانه بالفعل رؤية الخط الحاد غير المرئي الذي استمر في الانزلاق نحو جليد. كان لونه أبيض غريب ويمتد من مؤخرة رأس هافرينا.
شكلت جليد العديد من الشفرات الحمراء وقفزت على إحداها.
نظرت عيناها عبر منطقة المتفرجين وهي تنظر إلى شخصيتين مألوفتين لبضع لحظات.
سوووووووش! سووووش! سوهي!
لم تستطع تفادي كل شيء كانت هافرينا تخفيه في نفس الوقت ، ولهذا كانت في حالتها الحالية.
هاجمت شفرات الطاقة الحمراء هافرينا ، دافعة بعنف الشعيرات المتعددة التي تشبه الشفرة والتي تتأرجح في المكان.
اندفعت هافرينا إلى الأمام خلف جليد وأرجحت مخالبها الحادة نحو جسدها ، عازمة على إلحاق أضرار جسيمة.
اندفعت جليد للأمام بسرعة على شفرة الطاقة الحمراء التي استحضرتها ، مستفيدة من تلك الفتحة لتصل أمام هافرينا.
تم إيقافه على بعد بضع بوصات من رقبتها بواسطة قوة غير مرئية.
ثم لوحت بمنجلها ، وشددت قبضتها حول المقبض بشكل مكثف وهي تتقدم نحو رقبة هافرينا.
ومع ذلك ، لا تزال هافرينا تبدو مجنونة وشرسة وهي تحدق في جليد في المقدمة.
لم تكن هافرينا قادرة على سحب شعرها الطويل مرة أخرى لحماية نفسها بالسرعة الكافية لأنها صدت للتو بقية الهجمات بعيدة المدى التي هاجمتها في وقت سابق.
تمامًا كما كان منجل جليد على وشك الاتصال ، قوبل المنجل فجأة بمعارضة.
تمامًا كما كان منجل جليد على وشك الاتصال ، قوبل المنجل فجأة بمعارضة.
كانت هذه الشخصية الأنثوية المألوفة التي حاربت معها جليد ذات إطار قصير يبلغ حوالي خمسة أقدام. كان شعرها طويلًا جدًا باللون النيلي. كان مظهرها متعجرفًا وحادًا للغاية حيث اشتبكت هي وغليد مرارًا وتكرارًا.
تونغ!
لم تكن هافرينا قادرة على سحب شعرها الطويل مرة أخرى لحماية نفسها بالسرعة الكافية لأنها صدت للتو بقية الهجمات بعيدة المدى التي هاجمتها في وقت سابق.
تم إيقافه على بعد بضع بوصات من رقبتها بواسطة قوة غير مرئية.
اندفعت جليد للأمام بسرعة على شفرة الطاقة الحمراء التي استحضرتها ، مستفيدة من تلك الفتحة لتصل أمام هافرينا.
فوجئت جليد مع ملاحظة الابتسامة المخادعة على وجه هافرينا بعد توقف الهجوم.
عادت ذراعي غوستاف إلى حجمهما الأصلي مع تحركه نحو مكان جلوسه الأولي.
قبل أن تتمكن جليد من اتخاذ خطوة أخرى ، شعرت فجأة بشيء حاد يتجه نحوها واستدارت بسرعة إلى الجانب.
فوجئت جليد مع ملاحظة الابتسامة المخادعة على وجه هافرينا بعد توقف الهجوم.
ومع ذلك ، لم تكن سريعة بما يكفي لأن القوة غير المرئية قطعت جزءًا صغيرًا من الجلد من كتفها.
طاف شعرها الطويل في الهواء وتمدد ، وتحول إلى شفرات هاجمت جليد مرارًا وتكرارًا.
نزف الدم من أكمامها. ومع ذلك ، كانت محظوظة بما يكفي لأنه كان مجرد جرح في الجلد.
تم إيقافه على بعد بضع بوصات من رقبتها بواسطة قوة غير مرئية.
‘ما في العالم هو ذلك؟’ تساءلت جليد وهي تنحرف مرارًا وتكرارًا بعد أن شعرت بالقوة الحادة غير المرئية تتأرجح عليها.
قفزت جليد للخلف بعد تفادي جولة أخرى من الهجمات وانزلقت بضع أقدام إلى الخلف بعد ذلك.
استطاعت هافرينا أن تقطع جزءًا من شعر جليد لأن القوة الحادة غير مرئية.
شاهد غوستاف القتال من وضعية جلوسه مع تنشيط العيون الملكية.
اندفعت هافرينا إلى الأمام خلف جليد وأرجحت مخالبها الحادة نحو جسدها ، عازمة على إلحاق أضرار جسيمة.
لم تكن هافرينا قادرة على سحب شعرها الطويل مرة أخرى لحماية نفسها بالسرعة الكافية لأنها صدت للتو بقية الهجمات بعيدة المدى التي هاجمتها في وقت سابق.
كان على جليد الآن تفادي الهجمات من أنواع مختلفة. القوة الحادة غير المرئية والشعر الحاد الذي يشبه الشفرة وحتى مخالب هافرينا.
شكلت جليد العديد من الشفرات الحمراء وقفزت على إحداها.
كانت كل أرجوحة قوية لدرجة أن الهواء تموج بشكل مكثف.
ثم لوحت بمنجلها ، وشددت قبضتها حول المقبض بشكل مكثف وهي تتقدم نحو رقبة هافرينا.
على الرغم من أن جليد تفخر بصلابة جسدها الأخضر ، إلا أنها يمكن أن تقول أنه في حالة إصابتها بأي من هجمات هافرينا ، فإنها بالتأكيد ستتعرض للكثير من الضرر.
صُدم الحشد بأكمله من أن طالبًا عاديًا آخر يتمتع بهذه القوة وكان قادرًا على إعطاء طالبًا من الدرجة الخاصة مثل هذه المشاكل.
شاهد غوستاف القتال من وضعية جلوسه مع تنشيط العيون الملكية.
‘إذن هل هذه خصلة من شعرها؟ لماذا هي غير مرئية؟” تساءل غوستاف وهو يراقب القتال.
كان بإمكانه بالفعل رؤية الخط الحاد غير المرئي الذي استمر في الانزلاق نحو جليد. كان لونه أبيض غريب ويمتد من مؤخرة رأس هافرينا.
هذا… لا يمكنني تحمل الخسارة. لا يمكن يُأخذ لقب الصف الخاص خاصتي…
‘إذن هل هذه خصلة من شعرها؟ لماذا هي غير مرئية؟” تساءل غوستاف وهو يراقب القتال.
تم إيقافه على بعد بضع بوصات من رقبتها بواسطة قوة غير مرئية.
مع تقدم المعركة ، تعرضت جليد في النهاية للعديد من الجروح في جميع أنحاء زيها.
لقد اعتقدوا أن المعركة ستستمر على الأقل لفترة أطول من ذلك بسبب الطريقة التي سارت بها المعركة الأخيرة ، لكن لم يكن لديهم أي فكرة أن غوستاف كان يختبر قوته فقط دون الاستفادة من أي قدرة سلالة.
كانت بيضاء في البداية ، ولكن الآن كانت هناك بقع حمراء في كل مكان ، وأظهرت الأجزاء المكشوفة إصاباتها.
الفصل 407 – هافرينا مقابل جليد كان الحشد بأكمله غير مصدق عندما رأوا غوستاف يستدير ويبدأ في السير عائداً نحو مقعده.
لم تستطع تفادي كل شيء كانت هافرينا تخفيه في نفس الوقت ، ولهذا كانت في حالتها الحالية.
تم إيقافه على بعد بضع بوصات من رقبتها بواسطة قوة غير مرئية.
صُدم الحشد بأكمله من أن طالبًا عاديًا آخر يتمتع بهذه القوة وكان قادرًا على إعطاء طالبًا من الدرجة الخاصة مثل هذه المشاكل.
ومع ذلك ، لا تزال هافرينا تبدو مجنونة وشرسة وهي تحدق في جليد في المقدمة.
كانت جليد لا تزال تعتبر قوية جدًا بين الفئة الخاصة ، لذلك يمكن للجميع أن يقولوا أن هافرينا كانت ستصبح فئة خاصة الآن إذا قاتلت مع فئة خاصة أضعف.
على الرغم من أن غوستاف اعتقد أن معركته التالية ربما ستكون الأصعب حيث ستكون مع ديتريك ، إلا أنه لم يكن منزعجًا حقًا لأنه شاهد مبارزة جليد بنظرة هادئة.
ثومم!
استمرت المعارك الأخرى داخل الحلقات المجاورة. عاد جوستاف في وضع الجلوس وشاهد ما تبقى من القتال.
قفزت جليد للخلف بعد تفادي جولة أخرى من الهجمات وانزلقت بضع أقدام إلى الخلف بعد ذلك.
‘إذن هل هذه خصلة من شعرها؟ لماذا هي غير مرئية؟” تساءل غوستاف وهو يراقب القتال.
كانت تتنفس بصعوبة وهي تحدق في هافرينا ، التي تسارع تنفسها أيضا.
أقسم الكثير منهم في قلوبهم ألا يتحدوه من اليوم فصاعدًا إلا إذا حصلوا على دفعة مفاجئة في القوة.
ومع ذلك ، لا تزال هافرينا تبدو مجنونة وشرسة وهي تحدق في جليد في المقدمة.
اندفعت هافرينا إلى الأمام خلف جليد وأرجحت مخالبها الحادة نحو جسدها ، عازمة على إلحاق أضرار جسيمة.
“تعال أيتها الفتاة الخضراء … لا تقولي لي أن هذا كل ما لديكي” ، ضحكت هافرينا بنظرة سخرية أثناء التحدث.
ومع ذلك ، لم تكن سريعة بما يكفي لأن القوة غير المرئية قطعت جزءًا صغيرًا من الجلد من كتفها.
هذا… لا يمكنني تحمل الخسارة. لا يمكن يُأخذ لقب الصف الخاص خاصتي…
ومع ذلك ، لا تزال هافرينا تبدو مجنونة وشرسة وهي تحدق في جليد في المقدمة.
نظرت عيناها عبر منطقة المتفرجين وهي تنظر إلى شخصيتين مألوفتين لبضع لحظات.
عادت ذراعي غوستاف إلى حجمهما الأصلي مع تحركه نحو مكان جلوسه الأولي.
——————–
على الرغم من أن غوستاف اعتقد أن معركته التالية ربما ستكون الأصعب حيث ستكون مع ديتريك ، إلا أنه لم يكن منزعجًا حقًا لأنه شاهد مبارزة جليد بنظرة هادئة.
ترجمة: LEGEND
مع تقدم المعركة ، تعرضت جليد في النهاية للعديد من الجروح في جميع أنحاء زيها.
أقسم الكثير منهم في قلوبهم ألا يتحدوه من اليوم فصاعدًا إلا إذا حصلوا على دفعة مفاجئة في القوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
