اليوم الأول [1]
476 اليوم الأول [1]
“عقود مانا؟”
“بالتأكيد ، نعم ، حسنًا ، نحن قادمون.”
[#العودة إلى هنا #مدهش #القفل #الاكاديميةرقم واحدة!]
قام كيفن بإغلاق الهاتف وتوجه إلى مدخل الأكاديمية.
“يجب أن تكون الأستاذ المساعد الذي وُعدت به ، أليس كذلك؟”
تبعته من الخلف.
“هل كل شيء على ما يرام ، يا آنسة الشباب؟”
سألته بفضول بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.
“إنها تقول اضربك“.
“اين تذهب الان؟“
“مفهوم“.
“القسم ب.”
“انتظروا ، إذا فعلتم هذا يا رفاق ، فكيف لا تزال الأكاديمية مخترقة؟”
أجاب كيفن قبل أن يدير رأسه لينظر في طريقي.
إلى توك -!
“بالمناسبة ، لقد نسيت أن أثني عليك بشأن النظارات.”
“أوه ، هذه.”
“شكرًا لك.”
رفعت يدي ، ورفعت نظارتي قليلاً.
“هاء …”
“أراد أن ننظر إلى الجزء“.
فكرت وأنا أحدق في الإسقاط. كان هناك عدد غير قليل من الوجوه المألوفة بين قائمة الأساتذة ، ومع ذلك ، لم أتفاعل معهم كثيرًا في الواقع.
“… نوع من الارتباك.”
“نحن هنا.”
“يقول الرجل الذي يرتدي بدلة.”
مشيًا على مدى الدقائق العشر التالية ، سرعان ما توقفنا أمام بنية تحتية مستطيلة مألوفة.
أجبته بصراحة بينما أدفع شعري للخلف.
“حسنًا ، الآن بعد أن عرفتما ما هي أدواركما. سأبدأ الآن بإعطائك تفاصيل عن الأشخاص الموجودين في القائمة.”
في الواقع ، السبب الذي جعلني أرتدي النظارات لم يكن في الواقع لأنني أردت أن أنظر إلى الجزء.
“هل كل شيء على ما يرام ، يا آنسة الشباب؟”
حسنًا ، كان جزء صغير. ومع ذلك ، كان السبب الرئيسي شيء آخر.
———-—-
كانت متصلة بالنظارات كاميرا صغيرة يمكن الثعبان الصغير و ريان رؤيتها من خلالها.
من هناك ، كلما أردت اختيار معلومات عن شخص ما ، سيرسلون إلي سريعًا نظرة عامة موجزة عن معلوماتهم.
اية (66) وَإِذٗا لَّأٓتَيۡنَٰهُم مِّن لَّدُنَّآ أَجۡرًا عَظِيمٗا (67) سورة النساء الاية (67)
كان مفيدا نوعا ما.
“هل هناك شيء آخر؟”
“انتظر هذا …”
“إذا كنت ستعذرنا“.
“انهم هم.”
من أساتذة ذوي رتب منخفضة إلى أساتذة رفيعي المستوى.
“لا يمكن أن يكون …”
“ادخل.”
على طول الطريق ، تمكن بعض الموظفين والطلاب الذين لم يكونوا في القاعة من التعرف علينا لأنني سمعت همسات خافتة قادمة من اتجاههم.
عندها فقط ، كان إخراجي من أفكاري كلمات دونا.
حتى أن البعض ذهب إلى حد إخراج هواتفهم وبدأوا في التقاط صور لنا من مسافة بعيدة.
“ماذا كنا نناقش؟”
لقد تظاهرت بالجهل لذلك.
ولوحنا بيده تجاه الحارس ، دخلت أنا وكيفن المبنى وسرعان ما شقناه على طول الطريق نحو مكتب دونا الذي كان في الطابق الخامس من المبنى.
“نحن هنا.”
“… نوع من الارتباك.”
مشيًا على مدى الدقائق العشر التالية ، سرعان ما توقفنا أمام بنية تحتية مستطيلة مألوفة.
حتى بعد أن رأيت المبنى مرات لا تحصى في الماضي ، لم أستطع إلا أن أذهل من الحجم الهائل للهيكل.
“هذه هي سياسة الأكاديمية. يجب على كل أستاذ ، سواء كان مساعدًا أو موظفًا أو أستاذًا عاديًا ، توقيع عقد مانا. هذا لأسباب أمنية ، أنا متأكد من أنك تعرف ، أليس كذلك؟”
“دعنا نذهب.”
مع صوت الورق المتساقط على الجانب ، قام رجل نحيف بقطع وعاء ، ونظارات مؤطرة باللون الأسود. رفع يده لإصلاح نظارته ، وحدق في اتجاهي.
ولوحنا بيده تجاه الحارس ، دخلت أنا وكيفن المبنى وسرعان ما شقناه على طول الطريق نحو مكتب دونا الذي كان في الطابق الخامس من المبنى.
بعد أن أدركت ، خفضت رأسي واستقبلت دونا.
إلى توك -!
مشيًا على مدى الدقائق العشر التالية ، سرعان ما توقفنا أمام بنية تحتية مستطيلة مألوفة.
طرق كيفن على الباب وصدى صوت دونا بعد فترة وجيزة.
إذا كانت الأكاديمية تجعل الجميع يوقعون عقود مانا ، فكيف يمكن للناس التسلل إلى الأكاديمية؟
“ادخل.”
“ادخل.”
“إذا كنت ستعذرنا“.
لقد تظاهرت بالجهل لذلك.
صليل-!
في الواقع ، السبب الذي جعلني أرتدي النظارات لم يكن في الواقع لأنني أردت أن أنظر إلى الجزء.
“أرحب بكم اثنين“.
صفقت دونا يديها.
عند دخول الغرفة ، استقبلتنا دونا التي جلست خلف مكتبها. كان كيفن أول من استقبلها.
“لنبدأ في إطلاق البطاقات إلى السوق بحلول الأسبوع المقبل. قم بتحسين الأمان خلال ذلك الوقت ، وتأكد من عدم حدوث أي شيء للاحتياطيات. تأكد من عدم حدوث أي شيء خلال المرحلة الانتقالية. لا يمكننا تحمل سرقة بطاقاتنا . حتى لو كان ذلك يكلف قليلاً ، استخدم المال “.
“مرحبًا. لقد مرت فترة يا دونا.”
ليس ذلك فحسب ، بل كانت الغرفة بأكملها في حالة من الفوضى. مع الأوراق التي تغطي الغرفة بأكملها ، كان من الصعب جدًا بالنسبة لي حتى أن أمشي.
“حسنًا ، من الجيد رؤيتك مرة أخرى ، كيفن. هل واجهتك أي مشكلة في الوصول إلى هنا؟”
“هل هذا الرجل حقا أستاذ؟”
“مُطْلَقاً.”
وهزت كتفي ، واتبعت الأستاذ من الخلف.
“هذا جيد.”
قالت دونا وهي تضع قلمين بجانب الأوراق.
بينما كان الاثنان يتحدثان ، ألقيت نظرة خاطفة على المكان. لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت في مكتب دونا ولا يزال يبدو تمامًا كما كان في الماضي. صغير ومريح.
“هاء …”
“رن؟”
“أرى…”
أخرجني منه ، فجأة شعرت أن شخصًا ما ينقر على كتفي. كان كيفن.
من أساتذة ذوي رتب منخفضة إلى أساتذة رفيعي المستوى.
“ما هذا؟”
مقتنعًا بحجة دونا ، جلس كيفن على كرسي من الجلد البني مقابل مكتب دونا وأخذ قلمًا.
“هل أنت لا تولي اهتماما على الإطلاق؟”
أدار كيفن عينيه قبل أن يدفع رأسه في اتجاه دونا.
“يجب أن تكون الأستاذ المساعد الذي وُعدت به ، أليس كذلك؟”
“إنها تقول اضربك“.
“حسنًا؟”
بعد أن أدركت ، خفضت رأسي واستقبلت دونا.
لقد تظاهرت بالجهل لذلك.
“آه نعم ، يسعدني رؤيتك مرة أخرى.”
نزل الصمت في الغرفة بمجرد أن غادر ماكسويل الغرفة.
“من الجيد أن أراكما اثنان“.
“من!؟”
ردت دونا بابتسامة لا تهتم بوقحتي. ثم ضغطت على يدها على الطاولة ومرت ورقتين في اتجاهنا.
علاوة على ذلك ، كانت هناك سلسلة من علامات التصنيف.
“سأصل مباشرة إلى هذه النقطة ، أحتاج منكما أن توقعهما.”
حسنًا ، كان جزء صغير. ومع ذلك ، كان السبب الرئيسي شيء آخر.
عندما مررت دونا الأوراق ، ظهرت نظرة صارمة على وجه كيفن.
“هل هناك شيء آخر تحتاجه مني؟”
“عقود مانا؟”
“يمكن أن تكون مفيدة لي“.
“صحيح.”
“ها أنت ذا.”
قالت دونا وهي تضع قلمين بجانب الأوراق.
سألته بفضول بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.
“هذه هي سياسة الأكاديمية. يجب على كل أستاذ ، سواء كان مساعدًا أو موظفًا أو أستاذًا عاديًا ، توقيع عقد مانا. هذا لأسباب أمنية ، أنا متأكد من أنك تعرف ، أليس كذلك؟”
“بالتأكيد ، نعم ، حسنًا ، نحن قادمون.”
“أرى…”
نظرت أماندا إلى الباب لبضع ثوان ، وأمسكت قهوتها وأخذت رشفة. بعد ذلك ، نظرت من زاوية عينيها إلى هاتفها الذي كان يستريح بجانب المكتب.
مقتنعًا بحجة دونا ، جلس كيفن على كرسي من الجلد البني مقابل مكتب دونا وأخذ قلمًا.
حتى أن البعض ذهب إلى حد إخراج هواتفهم وبدأوا في التقاط صور لنا من مسافة بعيدة.
عندما كان على وشك التوقيع ، توقفت يده فجأة.
وهزت كتفي ، واتبعت الأستاذ من الخلف.
“انتظروا ، إذا فعلتم هذا يا رفاق ، فكيف لا تزال الأكاديمية مخترقة؟”
“رن؟”
كان هذا سؤالا صحيحا.
“نحن هنا.”
إذا كانت الأكاديمية تجعل الجميع يوقعون عقود مانا ، فكيف يمكن للناس التسلل إلى الأكاديمية؟
مشيًا على مدى الدقائق العشر التالية ، سرعان ما توقفنا أمام بنية تحتية مستطيلة مألوفة.
حسنًا ، لقد عرفت بالفعل الإجابة على ذلك.
“شكرًا لك.”
بابتسامة عاجزة على وجهها ، اتكأت دونا على كرسيها.
وهزت كتفي ، واتبعت الأستاذ من الخلف.
“هذا يخبرك فقط بمدى عمق تأثير المونوليث.”
مدت يدها وقلبت هاتفها.
قبل أن تتمكن من المتابعة ، جلست بجانب كيفن وقمت بعمل استعراض سريع للعقد.
فكرت وأنا أحدق في الإسقاط. كان هناك عدد غير قليل من الوجوه المألوفة بين قائمة الأساتذة ، ومع ذلك ، لم أتفاعل معهم كثيرًا في الواقع.
بمجرد أن تأكدت من عدم وجود أي شيء أعارضه ، وقعت عليه ووضعت القلم جانبًا.
ثم أعاد العقد إلى دونا.
“كيفن ، أنا متأكد من أنك تعرف هذا الآن ، لكن عقد مانا ليس كلي القدرة تمامًا.”
“أظن أنك محق.”
على الرغم من أن عقود مانا مفيدة ، إلا أنها لم تكن خالية من العيوب.
بابتسامة راضية ، وضعت دونا الأوراق جانباً.
كانت هناك بالتأكيد طرق لبعض الناس للهروب من تأثيرها ، على الرغم من أن الطريقة كانت في الواقع معقدة للغاية وتتطلب كميات هائلة من الموارد.
في كلتا الحالتين ، بعد قراءة سريعة سريعة ، تمكنت في الواقع من اكتشاف شخصيتين كنت أعرف أنهما في الواقع جواسيس. حفظت أسمائهم ومناصبهم بسرعة.
هذا وحقيقة أن المستخدم سيجد أن العمر الافتراضي تقصر بدرجة كبيرة بسبب حقيقة أن روحه ستنقسم إلى النصف في هذه العملية.
ردت دونا بابتسامة لا تهتم بوقحتي. ثم ضغطت على يدها على الطاولة ومرت ورقتين في اتجاهنا.
باختصار ، لم يكن هذا شيئًا يمكن القيام به بسهولة ، وحقيقة أن المونوليث قد تمكنت من التسلل إلى القفل على الرغم من كل هذا ذهب لإظهار مدى حجم المنظمة.
“… نوع من الارتباك.”
“أظن أنك محق.”
“كنا نناقش إطلاق نظام البطاقات السحرية. لقد أنتجنا حاليًا أكثر من بضعة ملايين من البطاقات بكميات كبيرة ، ونفدنا حاليًا من حيث الحجز المسبق. نحن مستعدون عمليًا لإطلاقها ، لكن ما نحتاجه في الوقت الحالي هو تأكيد إطلاقها رسميًا “.
خفض كيفن رأسه ، ووقع الورقة ووضع القلم لأسفل.
“جيد أنك هنا.”
“لم أكن أفكر بشكل صحيح. بالكاد وقعت أكثر من واحدة بنفسي.”
“مُطْلَقاً.”
ثم أعاد العقد إلى دونا.
مشيًا على مدى الدقائق العشر التالية ، سرعان ما توقفنا أمام بنية تحتية مستطيلة مألوفة.
“ها أنت ذا.”
لقد تظاهرت بالجهل لذلك.
“شكرًا لك.”
على طول الطريق ، تمكن بعض الموظفين والطلاب الذين لم يكونوا في القاعة من التعرف علينا لأنني سمعت همسات خافتة قادمة من اتجاههم.
بابتسامة راضية ، وضعت دونا الأوراق جانباً.
“هل هناك شيء آخر تحتاجه مني؟”
ثم تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد في الهواء.
إلى توك -!
“حسنًا ، سأقدم لك ملخصًا موجزًا للأفراد الذين يجب أن تراقبهم عن كثب.”
“هل هذا الرجل حقا أستاذ؟”
بدأت قائمة طويلة من الأساتذة في الظهور.
قبل أن أتمكن من معرفة ما يجري ، نظر إلي الأستاذ وأشار إلى الفصل.
من أساتذة ذوي رتب منخفضة إلى أساتذة رفيعي المستوى.
بابتسامة عاجزة على وجهها ، اتكأت دونا على كرسيها.
لقد اختلفوا جميعًا في الجنس والرتبة ومستوى الشك الذي كان لدى القفل منهم.
***
“لذا فهم الأفراد الذين يشتبه لوك في أنهم جزء من مونوليث.”
ردت دونا بابتسامة لا تهتم بوقحتي. ثم ضغطت على يدها على الطاولة ومرت ورقتين في اتجاهنا.
فكرت وأنا أحدق في الإسقاط. كان هناك عدد غير قليل من الوجوه المألوفة بين قائمة الأساتذة ، ومع ذلك ، لم أتفاعل معهم كثيرًا في الواقع.
بمجرد أن تأكدت من عدم وجود أي شيء أعارضه ، وقعت عليه ووضعت القلم جانبًا.
ليس لدرجة أن أتفاجأ بما كنت أراه.
رفعت يدي ، ورفعت نظارتي قليلاً.
في كلتا الحالتين ، بعد قراءة سريعة سريعة ، تمكنت في الواقع من اكتشاف شخصيتين كنت أعرف أنهما في الواقع جواسيس. حفظت أسمائهم ومناصبهم بسرعة.
“آه نعم ، يسعدني رؤيتك مرة أخرى.”
“يمكن أن تكون مفيدة لي“.
“… أوه ، أنت هنا أخيرا.”
“كيفن ، ستكون أستاذاً بينما ستصبح رين أستاذاً مساعداً.”
“نعم .. نعم.”
عندها فقط ، كان إخراجي من أفكاري كلمات دونا.
رد ماكسويل بإيماءة.
“هممم؟ كيفن أستاذ؟”
476 اليوم الأول [1]
شفتا دونا منحنية لأعلى ، ثم أومأت برأسها.
“هذا يخبرك فقط بمدى عمق تأثير المونوليث.”
“رين ، لم تنتهِ حتى عامك الأول في القفل. حتى لو كان لديك المؤهلات لتكون أستاذًا نظرًا لقوتك ، على عكس كيفين ، فأنت لا تملك شهادة.”
“هاء …”
“أوه.”
حركت رأسي قليلا.
كان مفيدا نوعا ما.
في الواقع ، كنت سعيدًا بهذا الترتيب. منذ أن كنت أستاذًا مساعدًا ، كان هذا يعني فقط أن لدي عملًا أقل لأقوم به.
علاوة على ذلك ، كانت هناك سلسلة من علامات التصنيف.
“يبدو أنه ليس لديك أي مشاكل في الترتيب“.
كانت هناك بالتأكيد طرق لبعض الناس للهروب من تأثيرها ، على الرغم من أن الطريقة كانت في الواقع معقدة للغاية وتتطلب كميات هائلة من الموارد.
صفقت دونا يديها.
أخرجني منه ، فجأة شعرت أن شخصًا ما ينقر على كتفي. كان كيفن.
برفع يدها ، وجهت انتباهها مرة أخرى نحو الإسقاط الهولوغرافي أمامها وبدأت في إحاطة كيفن وم.
لقد تظاهرت بالجهل لذلك.
“حسنًا ، الآن بعد أن عرفتما ما هي أدواركما. سأبدأ الآن بإعطائك تفاصيل عن الأشخاص الموجودين في القائمة.”
ليس لدرجة أن أتفاجأ بما كنت أراه.
…بعد 30 دقيقة.
كان توماس د. وفقًا لدونا ، كان أحد الأشخاص الذين اشتبهوا في كونهم أحد جواسيس المونوليث.
غادرت بعد أن أعطتني دونا ملخصًا مناسبًا للوضع ، وما كان من المفترض أن أفعله في الأشهر المقبلة.
“حسنًا ، سأقدم لك ملخصًا موجزًا للأفراد الذين يجب أن تراقبهم عن كثب.”
لتلخيص كل شيء ، كل ما كنت بحاجة إلى فعله هو البقاء بالقرب من أحد الأهداف وأن أكون مساعدًا لهم.
منذ هذه اللحظة بالذات ، عرفت بالفعل أن إقامتي القصيرة هنا لن تكون مريحة كما اعتقدت.
***
“شكرًا لك.”
نقابة صياد الشيطان.
على الرغم من أن عقود مانا مفيدة ، إلا أنها لم تكن خالية من العيوب.
“سيدتي الشابة؟ سيدتي الشابة؟”
صليل-!
“حسنًا؟”
“أوه ، هذه.”
كان مساعدها ، ماكسويل ، يخرج أماندا من أفكارها.
سأل بنظرة قلقة.
ترجمة FLASH
“هل كل شيء على ما يرام ، يا آنسة الشباب؟”
نظرت أماندا إلى الباب لبضع ثوان ، وأمسكت قهوتها وأخذت رشفة. بعد ذلك ، نظرت من زاوية عينيها إلى هاتفها الذي كان يستريح بجانب المكتب.
“نعم.”
===
أجابت أماندا باختصار. ثم خفضت رأسها وحدقت في الأوراق أمامها.
كان توماس د. وفقًا لدونا ، كان أحد الأشخاص الذين اشتبهوا في كونهم أحد جواسيس المونوليث.
“ماذا كنا نناقش؟”
***
“كنا نناقش إطلاق نظام البطاقات السحرية. لقد أنتجنا حاليًا أكثر من بضعة ملايين من البطاقات بكميات كبيرة ، ونفدنا حاليًا من حيث الحجز المسبق. نحن مستعدون عمليًا لإطلاقها ، لكن ما نحتاجه في الوقت الحالي هو تأكيد إطلاقها رسميًا “.
ثلاثون دقيقة قبل بدء المحاضرة.
“اه صحيح.”
“هل هناك شيء آخر؟”
تقلب عينا أماندا في ملاحظاتها. أجابت بعد قليل من التفكير.
في الواقع ، كنت سعيدًا بهذا الترتيب. منذ أن كنت أستاذًا مساعدًا ، كان هذا يعني فقط أن لدي عملًا أقل لأقوم به.
“لنبدأ في إطلاق البطاقات إلى السوق بحلول الأسبوع المقبل. قم بتحسين الأمان خلال ذلك الوقت ، وتأكد من عدم حدوث أي شيء للاحتياطيات. تأكد من عدم حدوث أي شيء خلال المرحلة الانتقالية. لا يمكننا تحمل سرقة بطاقاتنا . حتى لو كان ذلك يكلف قليلاً ، استخدم المال “.
منذ هذه اللحظة بالذات ، عرفت بالفعل أن إقامتي القصيرة هنا لن تكون مريحة كما اعتقدت.
“مفهوم“.
سألته بفضول بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.
رد ماكسويل بإيماءة.
عند إغلاق المجلد ، نظرت أماندا للأعلى.
ما أعقب الهاشتاج كان عبارة عن سلسلة من التعليقات.
“هل هناك شيء آخر؟”
ثم أعاد العقد إلى دونا.
“لا.”
“أوه ، يبدو أن الفصل سيبدأ قريبًا.”
هز ماكسويل رأسه بابتسامة لطيفة على وجهه.
على طول الطريق ، تمكن بعض الموظفين والطلاب الذين لم يكونوا في القاعة من التعرف علينا لأنني سمعت همسات خافتة قادمة من اتجاههم.
تسبب رد فعله لأماندا في إمالة رأسها.
بابتسامة راضية ، وضعت دونا الأوراق جانباً.
“هل هناك شيء آخر تحتاجه مني؟”
بعد أن أدركت ، خفضت رأسي واستقبلت دونا.
“لا لا.”
أثناء اللحاق بالأستاذ ، وجدت أمام باب خشبي كبير محفور على جانبه عبارة [B-09].
هزّ ماكسويل رأسه ، وأعاد ملفه. خفض جسده ، وداعا أماندا قبل مغادرة الغرفة.
“لذا فهم الأفراد الذين يشتبه لوك في أنهم جزء من مونوليث.”
صليل-!
“تسك.”
نزل الصمت في الغرفة بمجرد أن غادر ماكسويل الغرفة.
“حسنًا ، من الجيد رؤيتك مرة أخرى ، كيفن. هل واجهتك أي مشكلة في الوصول إلى هنا؟”
نظرت أماندا إلى الباب لبضع ثوان ، وأمسكت قهوتها وأخذت رشفة. بعد ذلك ، نظرت من زاوية عينيها إلى هاتفها الذي كان يستريح بجانب المكتب.
حركت رأسي قليلا.
حدقت عيناها على الفور في الشقوق.
“اه صحيح.”
مدت يدها وقلبت هاتفها.
“أوه.”
في اللحظة التي قلبت فيها هاتفها ، ظهرت عليه صورة فتاة تلتقط صورة سيلفي مع العديد من الأشخاص خلفها.
كان مفيدا نوعا ما.
كانت ترتدي قبعة منفوشة لطيفة وأصابعها متشابكة معًا على شكل قلب ، وكان الجزء السفلي من الصورة يحتوي على التسميات التوضيحية التي تقول.
“هنا.”
[مرة أخرى في القفل! أنا متحمس جدا! ~]
قلت في نفسي. بدا وكأنه فوضى كاملة. لم تكن ملابسه مجعدة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا رائحة غريبة تنبعث منه.
علاوة على ذلك ، كانت هناك سلسلة من علامات التصنيف.
“جيد أنك هنا.”
[#العودة إلى هنا #مدهش #القفل #الاكاديميةرقم واحدة!]
أدار كيفن عينيه قبل أن يدفع رأسه في اتجاه دونا.
ما أعقب الهاشتاج كان عبارة عن سلسلة من التعليقات.
قام كيفن بإغلاق الهاتف وتوجه إلى مدخل الأكاديمية.
===
“مفهوم“.
1،983،097 إعجابًا.
———-—-
جورجينا سميث: تبدين رائعة!
طرق كيفن على الباب وصدى صوت دونا بعد فترة وجيزة.
إيفلين1287: واه ، أنا غيور جدا!
قبل أن أتمكن من معرفة ما يجري ، نظر إلي الأستاذ وأشار إلى الفصل.
كونور: أرجوك تزوجيني أيتها الملكة!
“مفهوم“.
مانور97_98: لست فقط آيدول ولكنك أيضا طالب في القفل؟ ما مدى الكمال الذي يمكن أن يحصل عليه شخص ما !؟
[#العودة إلى هنا #مدهش #القفل #الاكاديميةرقم واحدة!]
===
لقد تظاهرت بالجهل لذلك.
“تسك.”
بابتسامة عاجزة على وجهها ، اتكأت دونا على كرسيها.
نقرت أماندا لا شعوريًا على لسانها.
عندما سمعت صوته مرة أخرى ، سرعان ما انغلقت عيناي على مكان معين في الغرفة.
***
نقرت أماندا لا شعوريًا على لسانها.
ثلاثون دقيقة قبل بدء المحاضرة.
“يجب أن تكون الأستاذ المساعد الذي وُعدت به ، أليس كذلك؟”
“صباح الخير.”
أثناء اللحاق بالأستاذ ، وجدت أمام باب خشبي كبير محفور على جانبه عبارة [B-09].
عند دخولي غرفة خاصة صغيرة ، قمت بالترحيب على الأستاذ الذي كان من المفترض أن أساعده.
ردت دونا بابتسامة لا تهتم بوقحتي. ثم ضغطت على يدها على الطاولة ومرت ورقتين في اتجاهنا.
كان توماس د. وفقًا لدونا ، كان أحد الأشخاص الذين اشتبهوا في كونهم أحد جواسيس المونوليث.
نقابة صياد الشيطان.
“حسنًا؟”
قبل أن أتمكن من معرفة ما يجري ، نظر إلي الأستاذ وأشار إلى الفصل.
لكن عندما دخلت الغرفة ، تفاجأت بحقيقة عدم وجود أحد.
ليس ذلك فحسب ، بل كانت الغرفة بأكملها في حالة من الفوضى. مع الأوراق التي تغطي الغرفة بأكملها ، كان من الصعب جدًا بالنسبة لي حتى أن أمشي.
مانور97_98: لست فقط آيدول ولكنك أيضا طالب في القفل؟ ما مدى الكمال الذي يمكن أن يحصل عليه شخص ما !؟
“هذا المكان في حالة من الفوضى…”
من هناك ، كلما أردت اختيار معلومات عن شخص ما ، سيرسلون إلي سريعًا نظرة عامة موجزة عن معلوماتهم.
تمتمت في نفسي.
اية (66) وَإِذٗا لَّأٓتَيۡنَٰهُم مِّن لَّدُنَّآ أَجۡرًا عَظِيمٗا (67) سورة النساء الاية (67)
“… أوه ، أنت هنا أخيرا.”
“هل هناك شيء آخر تحتاجه مني؟”
“من!؟”
إلى توك -!
أذهلني ، سمعت فجأة صوت شخص ما قادم من مكان ما حول الغرفة.
ثلاثون دقيقة قبل بدء المحاضرة.
“هنا.”
باختصار ، لم يكن هذا شيئًا يمكن القيام به بسهولة ، وحقيقة أن المونوليث قد تمكنت من التسلل إلى القفل على الرغم من كل هذا ذهب لإظهار مدى حجم المنظمة.
عندما سمعت صوته مرة أخرى ، سرعان ما انغلقت عيناي على مكان معين في الغرفة.
كونور: أرجوك تزوجيني أيتها الملكة!
مع صوت الورق المتساقط على الجانب ، قام رجل نحيف بقطع وعاء ، ونظارات مؤطرة باللون الأسود. رفع يده لإصلاح نظارته ، وحدق في اتجاهي.
هذا وحقيقة أن المستخدم سيجد أن العمر الافتراضي تقصر بدرجة كبيرة بسبب حقيقة أن روحه ستنقسم إلى النصف في هذه العملية.
“يجب أن تكون الأستاذ المساعد الذي وُعدت به ، أليس كذلك؟”
“كيفن ، ستكون أستاذاً بينما ستصبح رين أستاذاً مساعداً.”
“نعم .. نعم.”
في الواقع ، كنت سعيدًا بهذا الترتيب. منذ أن كنت أستاذًا مساعدًا ، كان هذا يعني فقط أن لدي عملًا أقل لأقوم به.
أجبته بابتسامة قسرية.
“صباح الخير.”
“هل هذا الرجل حقا أستاذ؟”
بمجرد أن تأكدت من عدم وجود أي شيء أعارضه ، وقعت عليه ووضعت القلم جانبًا.
قلت في نفسي. بدا وكأنه فوضى كاملة. لم تكن ملابسه مجعدة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا رائحة غريبة تنبعث منه.
“هل هناك شيء آخر؟”
يربت جسده إلى أسفل وإلى أعلى. استدار الأستاذ لينظر إلى الساعة بجانب الغرفة.
لتلخيص كل شيء ، كل ما كنت بحاجة إلى فعله هو البقاء بالقرب من أحد الأهداف وأن أكون مساعدًا لهم.
“أوه ، يبدو أن الفصل سيبدأ قريبًا.”
طرق كيفن على الباب وصدى صوت دونا بعد فترة وجيزة.
مع وجود هالة غير مبالية على وجهه ، وقف ببطء ومدد جسده. ثم ، مد يده إلى مكتبه وأخذ ملفًا صغيرًا ، وخرج من الفصل.
“حسنًا ، من الجيد رؤيتك مرة أخرى ، كيفن. هل واجهتك أي مشكلة في الوصول إلى هنا؟”
“…”
===
صمت ، تركت تنهيدة طويلة.
“هاء …”
كان هذا سؤالا صحيحا.
“لقد صعد وغادر للتو دون أن يقدم نفسه أو يخبرني بما يفترض أن أفعله“.
لتلخيص كل شيء ، كل ما كنت بحاجة إلى فعله هو البقاء بالقرب من أحد الأهداف وأن أكون مساعدًا لهم.
منذ هذه اللحظة بالذات ، عرفت بالفعل أن إقامتي القصيرة هنا لن تكون مريحة كما اعتقدت.
مدت يدها وقلبت هاتفها.
وهزت كتفي ، واتبعت الأستاذ من الخلف.
عندها فقط ، كان إخراجي من أفكاري كلمات دونا.
“أستاذ انتظر“.
===
أثناء اللحاق بالأستاذ ، وجدت أمام باب خشبي كبير محفور على جانبه عبارة [B-09].
“سيدتي الشابة؟ سيدتي الشابة؟”
“جيد أنك هنا.”
ثلاثون دقيقة قبل بدء المحاضرة.
قبل أن أتمكن من معرفة ما يجري ، نظر إلي الأستاذ وأشار إلى الفصل.
كانت متصلة بالنظارات كاميرا صغيرة يمكن الثعبان الصغير و ريان رؤيتها من خلالها.
“هذه هي مهمتك الأولى كمساعد. اجعل الجميع يتوقفون عن الكلام.”
ردت دونا بابتسامة لا تهتم بوقحتي. ثم ضغطت على يدها على الطاولة ومرت ورقتين في اتجاهنا.
———-—-
عند دخول الغرفة ، استقبلتنا دونا التي جلست خلف مكتبها. كان كيفن أول من استقبلها.
ترجمة FLASH
“هذا جيد.”
———-—-
“يجب أن تكون الأستاذ المساعد الذي وُعدت به ، أليس كذلك؟”
تمتمت في نفسي.
اية (66) وَإِذٗا لَّأٓتَيۡنَٰهُم مِّن لَّدُنَّآ أَجۡرًا عَظِيمٗا (67) سورة النساء الاية (67)
“هاء …”
عندما سمعت صوته مرة أخرى ، سرعان ما انغلقت عيناي على مكان معين في الغرفة.
“رن؟”
صمت ، تركت تنهيدة طويلة.
رد ماكسويل بإيماءة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
