1720
نعم ، كانت المقارنة خاطئة. بصرف النظر عن جريد ، كان كراغول أقوى شخص. حتى كراغول تمكن من استخدام سيف جريد بشكل سليم بفضل صفته المميزة لكونه قديس سيف. لكن قيمت يوفيمينا نفسها بمستوى واحد أقل من كراغول. الأشخاص الذين رأوا أنفسهم على نفس مستوى كراغول لم يعرفوا القيمة الحقيقية لـ كراغول. أو ربما كانوا قد صدموا من حديث جريد السلس.
كان ذلك خلال حرب البشر والشياطين العظمى.
[تم تسجيل اسم “براهام” في جميع أساطير “كادلو” ، الذي كان الإله الرئيسي لأسجارد وفي بعض أساطير أسجارد واسعة النطاق. ]
اصبح براهام مقتنعًا ، لكن الاستهجان كان يتدفق من جميع الجهات. كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وجهوا الاتهامات.
استعاد براهام قوته المفقودة وأدرك حقيقة ثابتة. كان جسد السليل المباشر أقوى مما يتصور. كان يشعر بهذا بشكل واضح لأنه عاش حياة بشرية على مدى مئات السنين الماضية. كان مثل إله حقيقي مكون من المفاهيم ، وليس مجرد مخلوق. تساءل عما إذا اصبح الثاني بعد بعل الذي كانت حياته لانهائية طالما أن “الخوف” لم يختف من قلوب البشر.
كان براهام واثقًا من قدرته على التعافي حتى لو تم تقسيم جسده إلى جزيئات تتجاوز مستوى التحطم. بالطبع ، كان هذا تحت فرضية أن لديه قوة عقلية قوية بما يكفي للحفاظ على “إرادته” للعيش حتى في مواجهة معاناة هائلة. اخوته الآخرون الذين اصطادهم جريد لم يكن لديهم هذا النوع من العقلية.
كان براهام دوق الحكمة. لا ، كان إله الحكمة. لقد فهم وجهة نظر لاويل على الفور.
لكن بالنسبة لبراهام ، لم يكن الصبر والتحمل مهمة صعبة . لقد تخلت عنه والدته التي أعجب بها وأحبها أكثر من غيرها ، وفقد كل شيء. لقد سقط في الهاوية قبل أن يصعد إلى قمة أعلى من ذي قبل. كان تحمل الألم مسألة تحمل. لم يكن الأمر سهل ، لكنه كان محتملًا. كانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها في القيام بأشياء مجنونة مثل إنشاء ثقب أسود من خلال جسده.
“اااااه. كيااااااا. ”
فقد كادلو عقله تمامًا. أدار نصف عينيه وسال لعابه. لم يبقَ أثر لكرامة الإله الذي كان موجودًا دون أن يتنفس. هل كانت صدمة الحرمان من الألوهية؟ لا ، لقد كانت البداية فقط. منذ فترة وجيزة ، زاد وقت كادلو إلى ما لا نهاية. كلما امتص الثقب الأسود الصغير ألوهيته ، كلما بدا أن وقته يمتد مثل المعكرونة. ثم فجأة ، تم امتصاصه بسرعة كبيرة.
لم يتغير براهام. حتى بعد وصوله إلى التسلسل الهرمي للإله ، ما زال يسمي نفسه رسول الإله مدجج بالعتاد. كما تم تسجيله في ملحمة جريد.
حياته التي بقيت أثرًا للألوهية ، سُلبت منه في اللحظة الحالية حيث كانت ذكرياته تختفي بسرعة إلى الأبد. لقد كان ألمًا أبديًا. سوف يحول هذا أي إله إلى أحمق. لحسن الحظ ، كان لـ كادلو تاريخ في كونه إلهًا رئيسيًا ، لذلك فقد تحمل الأبدية ، لكن العواقب كانت قوية.
[الاسم الجديد للإله. ]
كان “الألم الذي لا أريد أن أتعرض له مرة أخرى” محفورًا في ذهنه.
لن تحصل على نتيجة.
كان يعني أنه عرف الخوف. أصبح الإله يخاف من براهام رسول الإله مدجج بالعتاد.
[كتب رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام” ، أسطورة جديدة. ]
“شبح قبر اللا نسل. يجب أن يكون شرسًا مثلك. ”
لقد تغير جوهر هذه الحرب المقدسة منذ فترة طويلة إلى منافسة بين عناصر جلالته وفنون زيراتول القتالية. منذ اللحظة التي استخدم فيها كادلو قوته ، على وجه الدقة منذ اللحظة التي أعطى فيها الدوق براهام للإله كادلو الحق في استخدام القوة ، خرجت هذه المعركة عن الموضوع “.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك براهام. لقد قدر مومود أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، كان دائما يلاحظ يوفيمينا بعناية. ثم شعر بخيبة أمل في كل مرة. كانت هناك فجوة كبيرة بين يوفيمينا وتلميذه السابق .
أشار كادلو إلى حقيقة أن بعض الآلهة كانوا خائفين من شبح قبر اللا نسل. في هذه اللحظة ، تعاطف معهم وتمتم بصوت يرتجف. كان لا يمتلك جرأة النظر الى عين براهام. أبقى عينيه منخفضة.
” الركيزة” لم يهتم براهام بكادلو. لقد أدرك أنه لم يكن من السهل مزج الألوهية التي أخذها من كادلو بالقوة السحرية وابتكر طرقًا أخرى لاستخدامها.
شك براهام في سمعه ، بينما كان الناس في حالة اضطراب. وقف براهام ساكنًا للحظة وحدق في لاويل الذي كان يقف تحت المنصة. ثم أخذ نفسا عميقا وسأل: “لا تحتسب؟ أي نوع من الحجة الباطلة هذه؟ ”
في اللحظة التي ذكر فيها الركيزة ، صُدم كادلو قبل أن يهدأ بسرعة.
“. نعم ، إنها نقطة مهمة. ”
“يمكنك أن تحاول جاهدًا لمئات أو آلاف السنين. ”
ركيزة الإنتاج – كانت قوته الخاصة. كانت تعمل على أساس الألوهية ، لكنها كانت قوة فطرية منذ لحظة ولادته. حتى كادلو لم يكن يعرف المبادئ الكامنة وراء إنشاء عمود الركيزة واعتبره أمرًا مفروغًا منه عند استخدامه. كان الأمر مثلما تعلم البشر بشكل طبيعي كيف يتنفسون. فقط لأن براهام أزال ألوهية كادلو لا يعني أنه يستطيع التعامل مع ركيزة الإنتاج.
“. ”
“يمكنك أن تحاول جاهدًا لمئات أو آلاف السنين. ”
“كان لدى جريد أوبا تقييم عالٍ لي دائماً”.
لن تحصل على نتيجة.
ابتسم كادلو الذي سحقه إذلال الخسارة . لقد كان مقتنعا بأن ركيزة الإنتاج التي فتنت براهام ستكون اللعنة التي تسجنه إلى الأبد.
“وااااههههه!”
ابتسم كادلو الذي سحقه إذلال الخسارة . لقد كان مقتنعا بأن ركيزة الإنتاج التي فتنت براهام ستكون اللعنة التي تسجنه إلى الأبد.
بالطبع ، لم يعرب براهام أبدًا عن خيبة أمله علانية. ولكن شعرت يوفيمينا بذلك دائمًا. هذه المرة ، أرادت تلبية توقعات براهام. بدا أن رؤية إعجابه أدى إلى تفكك الكتلة في صدرها.
[نشأت احتمالية وجود حالة تتجاوز “مغتصب الأسطورة”. ]
بهذه اللحظة.
فقد كادلو عقله تمامًا. أدار نصف عينيه وسال لعابه. لم يبقَ أثر لكرامة الإله الذي كان موجودًا دون أن يتنفس. هل كانت صدمة الحرمان من الألوهية؟ لا ، لقد كانت البداية فقط. منذ فترة وجيزة ، زاد وقت كادلو إلى ما لا نهاية. كلما امتص الثقب الأسود الصغير ألوهيته ، كلما بدا أن وقته يمتد مثل المعكرونة. ثم فجأة ، تم امتصاصه بسرعة كبيرة.
“إنها تقريبًا هكذا. ”
لم يكن لاويل مضطربًا على الإطلاق. كان معتادًا على أداء واجبه. في عملية رفع النقابة إلى إمبراطورية ، قام بتطهير عشرات الآلاف من الأشخاص. كان لاويل قاسياً لدرجة أنه كان لديه تاريخ في دفن الجنود الأحياء من الدول المعادية المستسلمة.
وراء الغيوم البعيدة ، ظهر عمود كان لا يزال صغيراً وضعيفاً. لقد كان دعامة ذات تأثير ضئيل. لم يكن يختلف عن مجرد جبل حجري مدبب. كانت المشكلة أنه تم إنشاؤه للتو.
كان ذلك خلال حرب البشر والشياطين العظمى.
“وااااههههه!”
[انتهك رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام ،” حقوق الإله. ]
[نشأت احتمالية وجود حالة تتجاوز “مغتصب الأسطورة”. ]
“يمكنك أن تحاول جاهدًا لمئات أو آلاف السنين. ”
في أيامها عندما كانت الناسخ ، خدعت الناس بسهولة بجمالها وكان لديها العديد من المعجبين. انتشرت صرخات اسم يوفيمينا إلى ما لا نهاية. مع عباره “الرجاء الفوز” .
[تم تسجيل اسم “براهام” في جميع أساطير “كادلو” ، الذي كان الإله الرئيسي لأسجارد وفي بعض أساطير أسجارد واسعة النطاق. ]
“سوف أصحح ذلك. ”
اصبح براهام مقتنعًا ، لكن الاستهجان كان يتدفق من جميع الجهات. كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وجهوا الاتهامات.
[كتب رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام” ، أسطورة جديدة. ]
كان لابد من كسر العبارة المبتذلة.
[استخدم السحر القوي للعب مع الآلهة وانتهك حقوق الآلهة بحكمته العظيمة. ]
“ابتسم وأخبرني أنني سيئة المظهر!”
استعاد براهام قوته المفقودة وأدرك حقيقة ثابتة. كان جسد السليل المباشر أقوى مما يتصور. كان يشعر بهذا بشكل واضح لأنه عاش حياة بشرية على مدى مئات السنين الماضية. كان مثل إله حقيقي مكون من المفاهيم ، وليس مجرد مخلوق. تساءل عما إذا اصبح الثاني بعد بعل الذي كانت حياته لانهائية طالما أن “الخوف” لم يختف من قلوب البشر.
[الاسم الجديد للإله. ]
“انظر إلي بنظرة ازدراء!”
“سأفوز بالتأكيد. ”
تمتمت جريد بينما شعر بالإثارة من الرسائل العالمية المتتالية: “إله السحر مدجج بالعتاد”.
“كيف من المفترض أن أقاتل هنا؟”
[ براهام إله السحر والحكمة].
بالطبع ، كان لا يزال هناك الكثير من الأسف لأولئك الذين يهتفون للعالم مدجج بالعتاد. لقد أضاعوا فرصة الفوز 4: 1. عاد الوضع 3: 1. كان هناك مجال للانعكاس. لم يكن هناك قانون ينص على أن فريق عالم مدجج بالعتاد لن يخسر المباريات الأربع المتبقية.
لحسن الحظ ، تجاهلت الرسالة العالمية تعليق جريد. كانت هذه لحظة ولادة إله جديد. حتى أنه كان إلهًا له لقبان . “الحكمة” كان لقب جودار. وُلد الإله الجديد من انتهاك حقوق كادلو ، الإله الرئيسي السابق لأسجارد. وكان يهدد الإله الرئيسي الحالي لأسجارد بلقبه فقط عند ولادته.
“ماذا. بالكاد تحكم كادلو في عقله ، صُدم مرة أخرى. لم يقتصر الامر على أنه فقد كرامة الإله. انفتح فمه مثل سمك الشبوط على الأرض.
تمتمت جريد بينما شعر بالإثارة من الرسائل العالمية المتتالية: “إله السحر مدجج بالعتاد”.
كان لبراهام تعبيره المتغطرس الفريد على وجهه حيث ارتفعت زوايا فمه .
“لقد فاز براهام رسول الإله مدجج بالعتاد. ”
“لا أعتقد أن دورنا قد حان لنخسر بعد. ”
لم يتغير براهام. حتى بعد وصوله إلى التسلسل الهرمي للإله ، ما زال يسمي نفسه رسول الإله مدجج بالعتاد. كما تم تسجيله في ملحمة جريد.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك براهام. لقد قدر مومود أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، كان دائما يلاحظ يوفيمينا بعناية. ثم شعر بخيبة أمل في كل مرة. كانت هناك فجوة كبيرة بين يوفيمينا وتلميذه السابق .
“وااااههههه!”
“إنها تقريبًا هكذا. ”
أنهى براهام الوضع بنفسه بإعلان انتصاره. كان ذلك في وقت كان فيه الناس متحمسين بشأن النهاية الشبيهة ببراهام والتي تناسب التعبير “أنا وحدي الأفضل”
“هذه المعركة لا تحتسب. ” تحدث شخص ما بالرغم من صعوبة ذلك. كان لاويل.
أنهى براهام الوضع بنفسه بإعلان انتصاره. كان ذلك في وقت كان فيه الناس متحمسين بشأن النهاية الشبيهة ببراهام والتي تناسب التعبير “أنا وحدي الأفضل”
”بوو! بوووو! ”
“. ؟”
كانت “خليفة مومود” فئة منفتحة بطبيعتها على إمكانية أن تصبح أسطورة. من الواضح أن مهاراتها بعد تناول ثمار الخير والشر وتنويرها لقدراتها قد تجاوزت الفئات العادية. ومع ذلك كانت أقل شأنا من الآلهة.
“كان لدى جريد أوبا تقييم عالٍ لي دائماً”.
شك براهام في سمعه ، بينما كان الناس في حالة اضطراب. وقف براهام ساكنًا للحظة وحدق في لاويل الذي كان يقف تحت المنصة. ثم أخذ نفسا عميقا وسأل: “لا تحتسب؟ أي نوع من الحجة الباطلة هذه؟ ”
“شبح قبر اللا نسل. يجب أن يكون شرسًا مثلك. ”
لن تحصل على نتيجة.
لقد تغير جوهر هذه الحرب المقدسة منذ فترة طويلة إلى منافسة بين عناصر جلالته وفنون زيراتول القتالية. منذ اللحظة التي استخدم فيها كادلو قوته ، على وجه الدقة منذ اللحظة التي أعطى فيها الدوق براهام للإله كادلو الحق في استخدام القوة ، خرجت هذه المعركة عن الموضوع “.
“. ”
نقرت يوفيمينا لسانها.
كان براهام دوق الحكمة. لا ، كان إله الحكمة. لقد فهم وجهة نظر لاويل على الفور.
كان ذلك خلال حرب البشر والشياطين العظمى.
ومع ذلك ، ألا ينبغي عليهم تجاهل القواعد التي وضعها زيراتول في المقام الأول؟ لماذا كان عليهم الالتزام بالقواعد وإلغاء انتصاره الثمين؟
مثل هذه الأسئلة لا تستحق الطرح حتى .
أراد لاويل أن يستوعب جريد مكانه زيراتول بالكامل. إذا قاتلوا وانتصروا وفقًا للقواعد التي وضعها زيراتول فسيهزم زيراتول دون أي أعذار. بالنظر إلى العقوبة التي سيعاني منها والميزة التي سيكسبها جريد في ذلك الوقت ، كان من الصواب إبطال المعركة بين براهام و كادلو.
استعاد براهام قوته المفقودة وأدرك حقيقة ثابتة. كان جسد السليل المباشر أقوى مما يتصور. كان يشعر بهذا بشكل واضح لأنه عاش حياة بشرية على مدى مئات السنين الماضية. كان مثل إله حقيقي مكون من المفاهيم ، وليس مجرد مخلوق. تساءل عما إذا اصبح الثاني بعد بعل الذي كانت حياته لانهائية طالما أن “الخوف” لم يختف من قلوب البشر.
”بوو! بوووو! ”
اصبح براهام مقتنعًا ، لكن الاستهجان كان يتدفق من جميع الجهات. كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وجهوا الاتهامات.
نقرت يوفيمينا لسانها.
كانت الآلهة الواقفة على الجانب الأيسر والأيمن من الصبي صامتين أيضًا ، وكان حضورهم هائلًا.
لم يكن لاويل مضطربًا على الإطلاق. كان معتادًا على أداء واجبه. في عملية رفع النقابة إلى إمبراطورية ، قام بتطهير عشرات الآلاف من الأشخاص. كان لاويل قاسياً لدرجة أنه كان لديه تاريخ في دفن الجنود الأحياء من الدول المعادية المستسلمة.
رفض الاتهامات الموجهة إليه بسبب شيء من هذا القبيل؟ لم يكن لاويل شخصًا وقحًا.
رفض الاتهامات الموجهة إليه بسبب شيء من هذا القبيل؟ لم يكن لاويل شخصًا وقحًا.
كانت الآلهة الواقفة على الجانب الأيسر والأيمن من الصبي صامتين أيضًا ، وكان حضورهم هائلًا.
“. أفهم. ” رفض براهام انتقادات الشعب وأومأ برأسه. كان هو الشخص المعني واحترم إرادة لاويل ، لذلك لم يعد بإمكان الناس توجيه الاتهامات.
بالطبع ، كان لا يزال هناك الكثير من الأسف لأولئك الذين يهتفون للعالم مدجج بالعتاد. لقد أضاعوا فرصة الفوز 4: 1. عاد الوضع 3: 1. كان هناك مجال للانعكاس. لم يكن هناك قانون ينص على أن فريق عالم مدجج بالعتاد لن يخسر المباريات الأربع المتبقية.
كانت آلهة أسجارد قوية. شهد هذا عدد لا يحصى من المتفرجين. كان معظم الجمهور يؤمن برسل الإله مدجج بالعتاد وكانوا يأملون في الفوز ، لكنهم أدركوا أن الأمر لم يكن سهلاً. تم استهلاك أقوى بطاقة وهو براهام عبثًا ، بينما ظل الإله الصبي الذي أشار إليه براهام بخير على جانب أسجارد.
كان براهام دوق الحكمة. لا ، كان إله الحكمة. لقد فهم وجهة نظر لاويل على الفور.
كانت الآلهة الواقفة على الجانب الأيسر والأيمن من الصبي صامتين أيضًا ، وكان حضورهم هائلًا.
مثل هذه الأسئلة لا تستحق الطرح حتى .
“من وجهة نظر المانجا ، فقد حان دور الفريق البطل ليخسر وتنقلب النتيجة ، أليس كذلك؟ لذلك سوف اصعد “.
ترجمة : PEKA
صعدت يوفيمينا على المسرح. أكد ذيل الحصان الأشقر مظهرها الشاب . لقد كان مظهرًا لا يناسب ساحة المعركة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت هي السلاح السري لنقابة مدجج بالعتاد. كان الجميع يعلم أن هذا سر ، لكن حقيقة أن جريد كان يخاف منها في الماضي كانت سرًا مكشوفًا.
“يوفيمينااااااا!”
أصبحت الساحه غارقه فى فضاء الكون
“انظر إلي بنظرة ازدراء!”
“كان لدى جريد أوبا تقييم عالٍ لي دائماً”.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك براهام. لقد قدر مومود أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، كان دائما يلاحظ يوفيمينا بعناية. ثم شعر بخيبة أمل في كل مرة. كانت هناك فجوة كبيرة بين يوفيمينا وتلميذه السابق .
“ابتسم وأخبرني أنني سيئة المظهر!”
[الاسم الجديد للإله. ]
في أيامها عندما كانت الناسخ ، خدعت الناس بسهولة بجمالها وكان لديها العديد من المعجبين. انتشرت صرخات اسم يوفيمينا إلى ما لا نهاية. مع عباره “الرجاء الفوز” .
تمتمت جريد بينما شعر بالإثارة من الرسائل العالمية المتتالية: “إله السحر مدجج بالعتاد”.
نقرت يوفيمينا لسانها.
ابتسم كادلو الذي سحقه إذلال الخسارة . لقد كان مقتنعا بأن ركيزة الإنتاج التي فتنت براهام ستكون اللعنة التي تسجنه إلى الأبد.
“كيف من المفترض أن أقاتل هنا؟”
“ماذا. بالكاد تحكم كادلو في عقله ، صُدم مرة أخرى. لم يقتصر الامر على أنه فقد كرامة الإله. انفتح فمه مثل سمك الشبوط على الأرض.
“. نعم ، إنها نقطة مهمة. ”
كانت “خليفة مومود” فئة منفتحة بطبيعتها على إمكانية أن تصبح أسطورة. من الواضح أن مهاراتها بعد تناول ثمار الخير والشر وتنويرها لقدراتها قد تجاوزت الفئات العادية. ومع ذلك كانت أقل شأنا من الآلهة.
“من وجهة نظر المانجا ، فقد حان دور الفريق البطل ليخسر وتنقلب النتيجة ، أليس كذلك؟ لذلك سوف اصعد “.
[كتب رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام” ، أسطورة جديدة. ]
المعارك السابقة.
“إنها تقريبًا هكذا. ”
ألقى كادلو باللوم على الطريقة المضحكة التي كانت الآلهة تستخدم بها السيوف ، لكن لم يكن هناك ما يحط من قدر الطرف الثالث. كان ذلك لأن السيف الذي استخدمه إله لمرة واحدة تسبب في كارثة في حد ذاته. كان هذا هو الحال لولا الحواجز التي وضعتها كل المجموعات في الإمبراطورية.
كان ستختفي راينهاردت جزئيًا كما لو كانت قد أصيبت بقنبلة في كل مرة استخدم فيها إله سيفه. القتال والفوز ضد مثل هذه الكائنات ؟ لم تكن يوفيمينا واثقة.
أنهى براهام الوضع بنفسه بإعلان انتصاره. كان ذلك في وقت كان فيه الناس متحمسين بشأن النهاية الشبيهة ببراهام والتي تناسب التعبير “أنا وحدي الأفضل”
“أنا لست مثل كراغول”.
بالطبع ، كان لا يزال هناك الكثير من الأسف لأولئك الذين يهتفون للعالم مدجج بالعتاد. لقد أضاعوا فرصة الفوز 4: 1. عاد الوضع 3: 1. كان هناك مجال للانعكاس. لم يكن هناك قانون ينص على أن فريق عالم مدجج بالعتاد لن يخسر المباريات الأربع المتبقية.
كان لدى الأشخاص الذين قللوا من تقدير كراغول من حين لآخر شيئًا مشتركًا – قارنوا بين كراغول وجريد.
نعم ، كانت المقارنة خاطئة. بصرف النظر عن جريد ، كان كراغول أقوى شخص. حتى كراغول تمكن من استخدام سيف جريد بشكل سليم بفضل صفته المميزة لكونه قديس سيف. لكن قيمت يوفيمينا نفسها بمستوى واحد أقل من كراغول. الأشخاص الذين رأوا أنفسهم على نفس مستوى كراغول لم يعرفوا القيمة الحقيقية لـ كراغول. أو ربما كانوا قد صدموا من حديث جريد السلس.
بهذه اللحظة.
“كان لدى جريد أوبا تقييم عالٍ لي دائماً”.
“كان لدى جريد أوبا تقييم عالٍ لي دائماً”.
“اااااه. كيااااااا. ”
غالبًا ما كانت تتسكع مع سي هي ، لذلك اعتادت على تسميته “أوبا”. بدأت تبتسم. فجأة راودتها فكرة. لقد أرادت أن ترد معروف جريد الذي كان يؤمن بها دائمًا منذ اليوم الذي التقيا فيه وحتى الآن.
حياته التي بقيت أثرًا للألوهية ، سُلبت منه في اللحظة الحالية حيث كانت ذكرياته تختفي بسرعة إلى الأبد. لقد كان ألمًا أبديًا. سوف يحول هذا أي إله إلى أحمق. لحسن الحظ ، كان لـ كادلو تاريخ في كونه إلهًا رئيسيًا ، لذلك فقد تحمل الأبدية ، لكن العواقب كانت قوية.
“أنا لست مثل كراغول”.
“. اعتقد أنه لا توجد حاجة للشعور بأنني سأخسر دون قيد أو شرط. ”
كانت الآلهة الواقفة على الجانب الأيسر والأيمن من الصبي صامتين أيضًا ، وكان حضورهم هائلًا.
كان هناك الكثير من الناس الذين آمنوا بها ، وليس فقط جريد. جاء سحرة برج الخلود ليهتفوا لها كمجموعة.
وراء الغيوم البعيدة ، ظهر عمود كان لا يزال صغيراً وضعيفاً. لقد كان دعامة ذات تأثير ضئيل. لم يكن يختلف عن مجرد جبل حجري مدبب. كانت المشكلة أنه تم إنشاؤه للتو.
“لا بأس من أن تتأذى ، لذا اذهبي وقاتلي كما تريدين. ”
سي هي – حتى القديسة روبي أعطتها هتافًا قتاليًا لم يناسبها. اعتادت سي هي على توبيخها حتى لا تتأذى.
“. نعم ، إنها نقطة مهمة. ”
كان لابد من كسر العبارة المبتذلة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك براهام. لقد قدر مومود أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، كان دائما يلاحظ يوفيمينا بعناية. ثم شعر بخيبة أمل في كل مرة. كانت هناك فجوة كبيرة بين يوفيمينا وتلميذه السابق .
“سوف أصحح ذلك. ”
“انظر إلي بنظرة ازدراء!”
نظرت يوفيمينا إلى زيك ومير وسارييل الذين كانوا يقفون جنبًا إلى جنب وابتسمت. كانت ابتسامة مع ثقتها الفريدة والمرحة. كانت ابتسامة شيطان صغير.
[الاسم الجديد للإله. ]
“لا أعتقد أن دورنا قد حان لنخسر بعد. ”
كانت آلهة أسجارد قوية. شهد هذا عدد لا يحصى من المتفرجين. كان معظم الجمهور يؤمن برسل الإله مدجج بالعتاد وكانوا يأملون في الفوز ، لكنهم أدركوا أن الأمر لم يكن سهلاً. تم استهلاك أقوى بطاقة وهو براهام عبثًا ، بينما ظل الإله الصبي الذي أشار إليه براهام بخير على جانب أسجارد.
كان قرار يوفيمينا قد تأثر إلى حد كبير بمساعدة بيارو وبراهام. قدم لها بيارو هدية عظيمة مثل ثمار الخير والشر. أرادت يوفيمينا الفوز من أجله ، الذي عانى من هزيمة سابقة وكان مكتئبًا. أرادت أن تقول له ، “لقد حققت انتصاري”.
صعدت يوفيمينا على المسرح. أكد ذيل الحصان الأشقر مظهرها الشاب . لقد كان مظهرًا لا يناسب ساحة المعركة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت هي السلاح السري لنقابة مدجج بالعتاد. كان الجميع يعلم أن هذا سر ، لكن حقيقة أن جريد كان يخاف منها في الماضي كانت سرًا مكشوفًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك براهام. لقد قدر مومود أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، كان دائما يلاحظ يوفيمينا بعناية. ثم شعر بخيبة أمل في كل مرة. كانت هناك فجوة كبيرة بين يوفيمينا وتلميذه السابق .
بالطبع ، لم يعرب براهام أبدًا عن خيبة أمله علانية. ولكن شعرت يوفيمينا بذلك دائمًا. هذه المرة ، أرادت تلبية توقعات براهام. بدا أن رؤية إعجابه أدى إلى تفكك الكتلة في صدرها.
“سأفوز بالتأكيد. ”
لن تحصل على نتيجة.
كان الصولجان الذى ألقاه جريد للتو مصدر ثقتها. ألم يكن من تصميمه وصنعه بمجرد أن علم أنه يمكنها استخدام عدد كبير من الموارد دون قيود بعد تناول ثمار الخير والشر؟ لقد كان سلاحاً جديدًا له تأثيرات تتماشى مع طبيعتها الحالية.
شك براهام في سمعه ، بينما كان الناس في حالة اضطراب. وقف براهام ساكنًا للحظة وحدق في لاويل الذي كان يقف تحت المنصة. ثم أخذ نفسا عميقا وسأل: “لا تحتسب؟ أي نوع من الحجة الباطلة هذه؟ ”
همس جريد من السماء الزرقاء: “يمكنك فعل ذلك”. قارن نفسه من قبل أن يصبح إلهًا مع يوفيمينا الحاليه. على عكس ما هو معتاد ، كانت توقعاته لـ يوفيمينا من وجهة نظر موضوعية.
أصبحت الساحه غارقه فى فضاء الكون
كانت “خليفة مومود” فئة منفتحة بطبيعتها على إمكانية أن تصبح أسطورة. من الواضح أن مهاراتها بعد تناول ثمار الخير والشر وتنويرها لقدراتها قد تجاوزت الفئات العادية. ومع ذلك كانت أقل شأنا من الآلهة.
ترجمة : PEKA
ومع ذلك ، ألا ينبغي عليهم تجاهل القواعد التي وضعها زيراتول في المقام الأول؟ لماذا كان عليهم الالتزام بالقواعد وإلغاء انتصاره الثمين؟
[انتهك رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام ،” حقوق الإله. ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
