مستهلكات (5)
الفصل 42: مستهلكات (5)
والطريقة الوحيدة لإثبات وجود مثل هذا هو البقاء على قيد الحياة مرارًا وتكرارًا.
امتلك كل فضائي طريقته الخاصة في الارتجاج.
رفرفة. غاب عنها طبقات الخيط بطول شعرة. بدا كل شيء في حركة بطيئة.
يتحول لون جلد فضائي ذو بشرة شفافة، مما يسمح لك برؤية دواخله، إلى اللون الأحمر. ستصبح أفعاله أيضًا أكبر ومربكة.
تشدد بيك سيوين في ردها الهادئ. لكمت كتفه.
من ناحية أخرى، فإن فضائياً قصيرًا ممتلئًا بدون شعر واحد على جسده سيتوقف حيث يقف ويتصلب مثل الصخرة. لقد بدا تمامًا مثل الصخرة في عيني بيك سيوين.
جلجل.
كسر!
انه متأكد من ذلك. استهدفهم شخص من المجانين الذين يفتخرون بأنهم الوحوش الأقل مرتبة. على الرغم من أن تشوي هيوك قادر على هزيمتهم، إلا أن هذه الوحوش الأقل مرتبة هي كارثة طبيعية للآخرين.
كان ذلك حتى انهارت الصخرة وانسكب العصير الأبيض. لقد بدا حقا وكأنه صخرة على الرغم من ذلك.
إذا ارتكبت خطأً بسيطًا، فإنها ستصبح بقعة دم. لقد كانت خائفة. ومع ذلك، لم تكن خائفة من كونها خائفة.
الشيء الذي حطم الفضائي، الذي تحول إلى صخرة، هو التحريك الذهني. لم يستخدم الفضائي ذو العينين الفضية إصبعًا وهو يرفع الفضائي ويعجنه مثل العجين قبل أن ينشره برفق على الأرض مثل المربى.
فتح بيك سيوين فمه على مصارعيه.
بيك سيوين، الذي رأى هذا من بعيد، ابتلع لعابه.
جلجل.
“الآن، بهذا الطريق.”
منذ البداية، لم يعتقد كيكين أن فرقة بيك سيوين قوية مثل تشوي هيوك.
تصبب ظهره عرق بارد بينما يقود الطريق وهو يركض بأقصى سرعة. يكمن الخطر في كل مكان.
الشيء الذي حطم الفضائي، الذي تحول إلى صخرة، هو التحريك الذهني. لم يستخدم الفضائي ذو العينين الفضية إصبعًا وهو يرفع الفضائي ويعجنه مثل العجين قبل أن ينشره برفق على الأرض مثل المربى.
‘لماذا هو هكذا؟ إذا كنا جنودًا، أليس من المفترض أن يدعونا نموت هكذا؟’
انفتح جسده بشكل مثير للاشمئزاز وتلاعبت كل عملية بالخيوط.
غير منصف! غير منطقي!
انه متأكد من ذلك. استهدفهم شخص من المجانين الذين يفتخرون بأنهم الوحوش الأقل مرتبة. على الرغم من أن تشوي هيوك قادر على هزيمتهم، إلا أن هذه الوحوش الأقل مرتبة هي كارثة طبيعية للآخرين.
غلى الغضب في صدره، ومع ذلك، في نفس الوقت، لقد علم.
“… إذا أصبح الأمر خطيرًا، عودوا على الفور.”
لأنهم يستطيعون. لأن الذين يموتون بسهولة ليست هناك حاجة لهم في الحرب.
بيك سوين، الذي يشاهد القتال، هز رأسه وتمتم. من ناحية أخرى، بدأت الروح التنافسية الغريبة للي جينهي تحترق.
إن المعركة التي وقع فيها البشر على نطاق لا يمكن تصوره. كبيرة لدرجة أن البشر لن يكونوا قادرين على فهمها بأدمغتهم الصغيرة طوال حياتهم.
انه متأكد من ذلك. استهدفهم شخص من المجانين الذين يفتخرون بأنهم الوحوش الأقل مرتبة. على الرغم من أن تشوي هيوك قادر على هزيمتهم، إلا أن هذه الوحوش الأقل مرتبة هي كارثة طبيعية للآخرين.
‘إذا هذه الحرب مثل بيندايتوك ((طعام كوري يشبه الفطيرة))، فإن عشرات الآلاف من الفضائيين هنا ليسوا سوى قطعة صغيرة من البصل فوقها، لا، خلية واحدة من ذلك البصل، لا، ذرة تشكل تلك الخلية. حرب… حيث يكون موت مئات الملايين من الفضائيين غير ذي أهمية… هذا النوع من الحجم…’
{أنا معروف أيضًا باسم ساحر الدمى.}
تخيل بيك سيوين نفسه يحتضر، مدفونًا داخل بيندايتوك. حاول أن يصرخ طلبا للمساعدة لكن البيندايتوك سد حلقه. مات مختنقا.
تحدث لي جينهي. رد بيك سيوين بقلب يائس.
لم يكن الأمر مضحكًا حتى. إنها فكرة بائسة. ومع ذلك، يمكن أن يكون كيف رآه من سبقوه، أولئك الذين قادوا هذه الحرب بالفعل. لا، لن يتم رؤيته حتى. هو وجود لم يكن لديه حتى قيمة كافية بالنسبة لهم للنظر إلى الوراء ورؤيته.
باشاشا!
وجود متجاهل تمامًا.
لقد استخدمت الزخم لإزاحة الجلاديوس بعيدًا وفرقعة عينه الأخرى أيضًا.
والطريقة الوحيدة لإثبات وجود مثل هذا هو البقاء على قيد الحياة مرارًا وتكرارًا.
طعنة!
“هناك!”
“اركضوا!”
أشار بيك سيوين إلى شرنقة. لم يكن هناك أي من المحاربين النخب، الذين يذبحون الآخرين. استخدم بيك سيوين حدسه بأفضل ما لديه من قدرات لإيجاد الطريق الأكثر أمانًا. هذه هي الطريقة التي حصلوا بها بالفعل على رمزي إرجاع. الآن، هو فقط بحاجة إلى العثور على واحد له.
أراد فقط أن يستخدمهم للسخرية من الأحمق، كيوشيسويت، الذي يكافح مع تشوي هيوك.
“تمام!”
كانت هكذا حتى قبل أن توقظ الكارما. ليس فقط كإنسان عادي ولكن بصفتها شخصًا يمتلك جسد امرأة، كانت قادرة على تسلق المباني وحتى القيام بالأعمال المثيرة مثل القفز من سطح مبنى إلى فجوة صغيرة في المبنى أمامها.
ركضت لي جينهي للأمام. قفزت بسرعة وقطعت الشرنقة بضربة.
أصيب بيك سوين بالرعب.
“كيييويك!”
أشار إلى تشوي هيوك، الذي يدفع الفضائي إلى الخلف.
صرخ الوحش بالداخل. عندما مد الوحش ساقيه، قطعهم تشو يونغجين.
شعر بيك سيوين وكأنه يخيط كل من فم كيكين المثير للاشمئزاز وفم لي جينهي اللامع.
قفز بيك سيوين يقفز بعد ذلك. اخترق سيفه الطويل في رأسه.
إن المعركة التي وقع فيها البشر على نطاق لا يمكن تصوره. كبيرة لدرجة أن البشر لن يكونوا قادرين على فهمها بأدمغتهم الصغيرة طوال حياتهم.
{تم القضاء على الهدف. تحويل الجثة إلى طاقة عائدة. الوقت المتبقي: 5 دقائق}
أجابت.
هذه هي الطريقة التي فعّل بها رمز الإرجاع الخاص به. يمكنه الهروب إذا تحمل لمدة 5 دقائق. اخرج نفسه. نظرًا لأنه لم يشعر وكأنه في خطر مباشر، فقد انتهز هذه الفرصة لفحص ساحة المعركة.
تخيل بيك سيوين نفسه يحتضر، مدفونًا داخل بيندايتوك. حاول أن يصرخ طلبا للمساعدة لكن البيندايتوك سد حلقه. مات مختنقا.
فوضى مطلقة.
“تمام!”
طار البشر والكائنات الفضائية في كل مكان. طار بعضهم أثناء إصابتهم وقفز آخرون في محاولة للفرار. في الحوض، الذي أصبح الآن خاليًا من الوحوش، أصبحوا وحوشًا لبعضهم البعض.
جلجل!
ومع ذلك، كان هناك قتال لفت انتباهه – تشوي هيوك وكيوشيسويت.
انفجار!
عادة، ما كان تشوي هيوك يراوغ بينما يندفه نحوه الفضائي بالقرون. الٱمر لدرجة أن تشوي هيوك لم يستخدم أي هجوم حتى الآن. ومع ذلك، في اللحظة التي خطى فيها كيوشيسويت، الذي غضب أكثر، مرة أخرى، صبغ تشوي هيوك نصل المفترس باللون الأزرق وطعن في نقطة ضعف كيوشيسويت. افقد خوف الفضائي صوابه وسقط مرة أخرى. ذراعه، الذي لم يكن قادرًا على تجنب النصل في الوقت المناسب، قطع إلى شرائح طويلة بواسطة النصل مع تدفق دم أصفر منه.
‘لقد تم استهدافنا…’
عندما أصيب كيوشيسويت بجرح، أصبح قلقًا بشأن جسده. ومع ذلك، نظرًا لأن مركز ثقله يميل إلى الأمام، فميزته الرئيسية هي اندفاعته السريعة. عندما بدأ يشعر بالقلق على جسده، فقد ميزته، ومن ناحية أخرى، أصبحت هجمات تشوي هيوك أكثر شراسة. أصبح كيوشيسويت مرتبكًا أكثر فأكثر بينما أوقف مهارة تشوي هيوك في المبارزة بدفاعه القذر.
‘هل هذا يعني أننا إذا ركضنا، فسنموت بالتأكيد ولكن إذا قاتلنا، فإن فرصنا في البقاء على قيد الحياة مرتفعة جدًا؟’
“كيهيه!”
“ما هو هدفنا النهائي؟ أليس أعلى من السماء فوقنا؟ لكنك خائف من أقل محارب؟ إذا لديك هدف كبير، فأنت بحاجة إلى تحمل مخاطر أكبر.”
في النهاية، لم يتمكن من التوصل إلى حل وبدأ في الاندفاع مرة أخرى. قام تشوي هيوك على الفور بتغيير الإستراتيجيات وبدأ في تجنبه مرة أخرى. ثم قام بالهجوم المضاد في لحظة حاسمة وقطع جزءًا آخر من قرونه.
قامت بتنشيط مهارتها. انها مهارة رائعة ضاعفت من سرعتها في تلك اللحظة، والتي تُرجمت مباشرة إلى قوة. انها مهارة متخصصة في إبراز تأثيرات مذهلة من الكارما ذات النجمتين.
انه كش ملك. يتعرض كيوشيسويت للضرب.
“إنه قائدنا ولكن… ها. هل هو حتى بشر؟”
“كييي!!!”
بيك سوين، الذي يشاهد القتال، هز رأسه وتمتم. من ناحية أخرى، بدأت الروح التنافسية الغريبة للي جينهي تحترق.
”تشو يونغجين! لي جينهي! عودوا الآن!”
“كياه. الهيونغ خاصتنا. إنه جيد في القتال. احترس، سوف أتفوق عليه يومًا ما.”
**
سمع تشو يونغجين كلماتها واظهر تعبير غريب.
“الآن، بهذا الطريق.”
“مهلا انتظري. جينهي. أنت إنسان.”
صرخ الوحش بالداخل. عندما مد الوحش ساقيه، قطعهم تشو يونغجين.
“ها؟ إذن هل قائدنا وحش؟ إذا كان بإمكانه فعل ذلك، فأنا كذلك.”
تشوي هيوك، الذي وضع نصل المفترس في رقبة كيوشيسوت، شاهد لي جينهي وهي تطعن عين كيكين.
“ماذا…!”
كانت هكذا حتى قبل أن توقظ الكارما. ليس فقط كإنسان عادي ولكن بصفتها شخصًا يمتلك جسد امرأة، كانت قادرة على تسلق المباني وحتى القيام بالأعمال المثيرة مثل القفز من سطح مبنى إلى فجوة صغيرة في المبنى أمامها.
أصبح بيك سيوين، الذي كان يتشاجر مع لي جينهي، جادًا فجأة.
“تريدنا أن نتركك ونهرب؟ فقط كيف تفكر فينا؟”
“ما… ماذا؟ هل كلماتي صادمة؟”
كما لو أن الشعر قد تم قصه للتو، رفرفت الخيوط الفضية في الهواء.
أصيبت لي جينهي بخيبة أمل بعض الشيء. ومع ذلك، لم يكن ينظر إليها. لقد أدار ظهره عنها بالفعل.
“شاهد فقط!”
“اركضوا!”
طعنة!
بدأ بيك سيوين في الجري قبل أن يخرج هتاف مثل الصراخ من فمه. أصبح كل من تشو يونغجين ولي جينهي متوترين وتبعوه.
أصبح بيك سيوين، الذي كان يتشاجر مع لي جينهي، جادًا فجأة.
“تبا! سحقا لك!”
“نصل السرعة!”
سب وهو يركض. بغض النظر عن الاتجاه الذي ركض نحوه، لم يستطع التخلص من الشعور الوشيك بالخطر. لقد شعر بهذه الطريقة على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أي محارب نخبة في الجوار، ولهذا شعر بمزيد من الرعب.
“ماذا…!”
‘لقد تم استهدافنا…’
جلجل.
انه متأكد من ذلك. استهدفهم شخص من المجانين الذين يفتخرون بأنهم الوحوش الأقل مرتبة. على الرغم من أن تشوي هيوك قادر على هزيمتهم، إلا أن هذه الوحوش الأقل مرتبة هي كارثة طبيعية للآخرين.
“ما هو هدفنا النهائي؟ أليس أعلى من السماء فوقنا؟ لكنك خائف من أقل محارب؟ إذا لديك هدف كبير، فأنت بحاجة إلى تحمل مخاطر أكبر.”
رأى بيك سيوين الهارب كائنات فضائية أخرى يفرون ويسقطون في اليأس. كما رأى بشرًا آخرين مختلطين في الحشد. على الرغم من أنهم جميعًا بدوا مختلفين ومن مجرات مختلفة، إلا أنهم واجهوا نفس المصير في هذه اللحظة. الرعب واليأس. هروب يائس.
“ها؟ إذن هل قائدنا وحش؟ إذا كان بإمكانه فعل ذلك، فأنا كذلك.”
‘حوالي 4 دقائق. الباقين… انتهوا.’
‘لماذا هو هكذا؟ إذا كنا جنودًا، أليس من المفترض أن يدعونا نموت هكذا؟’
هنالك {4 دقائق و 17 ثانية} فوق رأس بيك سيوين بينما كل من لي جينهي وتشو يونغجين {كامل}. لأنه كان آخر من قام بتنشيط رمز الإرجاع، لم يتبق لبيك سيوين سوى 4 دقائق.
“إنها تحارب جيدًا.”
اخذ قرر.
أصيب بيك سوين بالرعب.
”تشو يونغجين! لي جينهي! عودوا الآن!”
ردت بغضب.
“لا أريد.”
طارت في الهواء.
فأجابت.
لم تكن تريد أن تخسر أمام أي رجل أو مبنى أو حتى طبيعة. كان الخوف جيدًا لأنه حافظ على قدر مناسب من التوتر. هذا التوتر جيد. لذلك، قفزت إلى الخوف. ((سيمي – فيمينست))
“انا لا امزح! عودي الآن!”
قامت بتنشيط مهارتها. انها مهارة رائعة ضاعفت من سرعتها في تلك اللحظة، والتي تُرجمت مباشرة إلى قوة. انها مهارة متخصصة في إبراز تأثيرات مذهلة من الكارما ذات النجمتين.
“أنا أعرف. أعتقد أن العدو قادم؟”
رأى بيك سيوين الهارب كائنات فضائية أخرى يفرون ويسقطون في اليأس. كما رأى بشرًا آخرين مختلطين في الحشد. على الرغم من أنهم جميعًا بدوا مختلفين ومن مجرات مختلفة، إلا أنهم واجهوا نفس المصير في هذه اللحظة. الرعب واليأس. هروب يائس.
تشدد بيك سيوين في ردها الهادئ. لكمت كتفه.
“ها؟ إذن هل قائدنا وحش؟ إذا كان بإمكانه فعل ذلك، فأنا كذلك.”
“تريدنا أن نتركك ونهرب؟ فقط كيف تفكر فينا؟”
أصبح كيكين أكثر سعادة قليلاً.
“… سوف تموتين!”
بيك سوين، الذي يشاهد القتال، هز رأسه وتمتم. من ناحية أخرى، بدأت الروح التنافسية الغريبة للي جينهي تحترق.
“اموت؟”
‘يا إلهي. إنه مثل القتال ضد هطول أمطار غزيرة.’
نخرت.
سب وهو يركض. بغض النظر عن الاتجاه الذي ركض نحوه، لم يستطع التخلص من الشعور الوشيك بالخطر. لقد شعر بهذه الطريقة على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أي محارب نخبة في الجوار، ولهذا شعر بمزيد من الرعب.
“ما هو هدفنا النهائي؟ أليس أعلى من السماء فوقنا؟ لكنك خائف من أقل محارب؟ إذا لديك هدف كبير، فأنت بحاجة إلى تحمل مخاطر أكبر.”
أصيب بيك سوين بالرعب.
ألقت نظرة سريعة على تشوي هيوك، الذي يقاتل بعيداً.
أصيب بيك سوين بالرعب.
“وشاهدني فقط؛ سوف أتجاوز قائدنا ذات يوم.”
‘حوالي 4 دقائق. الباقين… انتهوا.’
أستل تشو يونغجين سيفه.
لم يكن الأمر مضحكًا حتى. إنها فكرة بائسة. ومع ذلك، يمكن أن يكون كيف رآه من سبقوه، أولئك الذين قادوا هذه الحرب بالفعل. لا، لن يتم رؤيته حتى. هو وجود لم يكن لديه حتى قيمة كافية بالنسبة لهم للنظر إلى الوراء ورؤيته.
“كلمات جينهي نونا صحيحة. إذا لم يكن ‘انتقامك’ مزحة، فأنت بحاجة على الأقل للتغلب على هذا.”
“ارميني!!!”
أوشك بيك سوين على أن يصاب بالجنون.
وجود متجاهل تمامًا.
‘أنتم **! لن تقولوا ذلك لو امتلكتم حدسي! تريدون القتال مع ذلك؟ حس… هاه؟’
{أنتم في نفس مجموعته؟}
شعر بسعور غريب. وضع يده على صدره. قلبه الذي كان يصرخ مثل صفارة الإنذار سكت كما لو غمر في الماء. بدلاً من العرق البارد، انتصب شعره وأصبح جسده دافئًا.
“كيهيه!”
إنها المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا. في اللحظة التي فكر فيها في ‘القتال’، تلاشى القلق الذي شعر به من حدسه. بالطبع، لا يزال الشعور بالخطر قوي، ومع ذلك، لم يكن قوياً كما كان من قبل. انخفض قلقه من مستوى ‘سنموت بالتأكيد’ إلى مستوى ‘قد نموت’.
تراكمت الخيوط الفضية لتغطي السماء. تقريبًا مثل قوس قزح معدني أو رقاقات ثلجية كبيرة. لدى كيكين مظهر مرعب لكن سلاحه جميل.
‘هل هذا يعني أننا إذا ركضنا، فسنموت بالتأكيد ولكن إذا قاتلنا، فإن فرصنا في البقاء على قيد الحياة مرتفعة جدًا؟’
“إنه قائدنا.”
ومع ذلك، ارتبط حدسه فقط بسلامته. لم يكن يعرف ماذا يفعل لأن عدوه لن ينتظر ببساطة.
“… سوف تموتين!”
“إنه هنا.”
بينغ!
تحدث لي جينهي. رد بيك سيوين بقلب يائس.
“ارميني!!!”
“… إذا أصبح الأمر خطيرًا، عودوا على الفور.”
”تشو يونغجين! لي جينهي! عودوا الآن!”
“تمام. تمام.”
“… إذا أصبح الأمر خطيرًا، عودوا على الفور.”
أجابت بلا مبالاة.
سمع تشو يونغجين كلماتها واظهر تعبير غريب.
جلجل!
‘يا إلهي. إنه مثل القتال ضد هطول أمطار غزيرة.’
نزل فضائي يبدو مثير للاشمئزاز من فوق. سبب استهدافه مجموعة بيك سيوين بسيطًا.
“شطر!”
{أنتم في نفس مجموعته؟}
إذا ارتكبت خطأً بسيطًا، فإنها ستصبح بقعة دم. لقد كانت خائفة. ومع ذلك، لم تكن خائفة من كونها خائفة.
أشار إلى تشوي هيوك، الذي يدفع الفضائي إلى الخلف.
“وشاهدني فقط؛ سوف أتجاوز قائدنا ذات يوم.”
“إنه قائدنا.”
انه متأكد من ذلك. استهدفهم شخص من المجانين الذين يفتخرون بأنهم الوحوش الأقل مرتبة. على الرغم من أن تشوي هيوك قادر على هزيمتهم، إلا أن هذه الوحوش الأقل مرتبة هي كارثة طبيعية للآخرين.
أجابت.
“كيهيه!”
{أنا أقل رتبة محارب كيكين. لا تخيبوا ظني.}
“تريدنا أن نتركك ونهرب؟ فقط كيف تفكر فينا؟”
“تمام. سأحولك إلى بقعة دم.”
غلى الغضب في صدره، ومع ذلك، في نفس الوقت، لقد علم.
شعر بيك سيوين وكأنه يخيط كل من فم كيكين المثير للاشمئزاز وفم لي جينهي اللامع.
بيك سيوين، الذي رأى هذا من بعيد، ابتلع لعابه.
بدا كيكين وكأنه إنسان أزيل جلده. كما لو اتصلت ألياف عضلاته في خيوط طويلة، بدا أن الأنسجة العضلية متشابكة معًا لتكوين جسده. زحفت أنسجته العضلية مثل وكر الثعابين، بينما كانت عملياته تتلوى وتذبذب سطح جسده إلى ما لا نهاية.
‘حوالي 4 دقائق. الباقين… انتهوا.’
((العملية – إسقاط أو نمو الأنسجة، في هذه الحالة، الأنسجة العضلية.))
الفصول طويلة جدا.. ٢٥٠٠ كلمة ورا ٢٥٠٠ كلمة
بينغ!
((العملية – إسقاط أو نمو الأنسجة، في هذه الحالة، الأنسجة العضلية.))
انتصبت المجسات والعمليات التي يتكون منها جسم كيكين. ثم، متناثرة خيوط الفضة اللامعة. تلاعب كيكين بالخيوط الفضية المجسات والعمليات حول جسده.
قام بيك سيوين بتنشيط مهارته، ولوح درعه وتخلص من الخيوط الفضية.
{أنا معروف أيضًا باسم ساحر الدمى.}
تصبب ظهره عرق بارد بينما يقود الطريق وهو يركض بأقصى سرعة. يكمن الخطر في كل مكان.
انفتح جسده بشكل مثير للاشمئزاز وتلاعبت كل عملية بالخيوط.
قفز بيك سيوين يقفز بعد ذلك. اخترق سيفه الطويل في رأسه.
بالولو!
“كيييويك!”
تراكمت الخيوط الفضية لتغطي السماء. تقريبًا مثل قوس قزح معدني أو رقاقات ثلجية كبيرة. لدى كيكين مظهر مرعب لكن سلاحه جميل.
‘الآن هي فرصتي!’
“الدفاع الحديدي!”
قام بيك سيوين بتنشيط مهارته، ولوح درعه وتخلص من الخيوط الفضية.
ركضت لي جينهي للأمام. قفزت بسرعة وقطعت الشرنقة بضربة.
كيريرينغ!
عندما أصيب كيوشيسويت بجرح، أصبح قلقًا بشأن جسده. ومع ذلك، نظرًا لأن مركز ثقله يميل إلى الأمام، فميزته الرئيسية هي اندفاعته السريعة. عندما بدأ يشعر بالقلق على جسده، فقد ميزته، ومن ناحية أخرى، أصبحت هجمات تشوي هيوك أكثر شراسة. أصبح كيوشيسويت مرتبكًا أكثر فأكثر بينما أوقف مهارة تشوي هيوك في المبارزة بدفاعه القذر.
يبدو أن الخيوط الضوئية تمتلك قدرًا كبيرًا من القوة لأنها تحدث شررا في كل مرة تضرب فيها درع بيك سيوين.
رفرفة. غاب عنها طبقات الخيط بطول شعرة. بدا كل شيء في حركة بطيئة.
“شطر!”
تراكمت الخيوط الفضية لتغطي السماء. تقريبًا مثل قوس قزح معدني أو رقاقات ثلجية كبيرة. لدى كيكين مظهر مرعب لكن سلاحه جميل.
قام تشو يونغجين بالفعل بتنشيط الهائج واستخدم مهارته القطع بعيون محتقنة بالدم. في اللحظة التي قام فيها بتلويح سيفه، بدا ظل الكارما وكأنه طمس. ((طمس – شيء ضبابي))
فأجابت.
باشاشا!
“تريدنا أن نتركك ونهرب؟ فقط كيف تفكر فينا؟”
كما لو أن الشعر قد تم قصه للتو، رفرفت الخيوط الفضية في الهواء.
‘أنتم **! لن تقولوا ذلك لو امتلكتم حدسي! تريدون القتال مع ذلك؟ حس… هاه؟’
كيريرينغ!!
“ارميني!!!”
انشغل بيك سيوين بإزالة الخيوط الفضية القاتلة. ما لم يلوح بجنون درعه لإنشاء جدار، فلن يكون قادرًا على منعهم جميعًا تمامًا.
تخيل بيك سيوين نفسه يحتضر، مدفونًا داخل بيندايتوك. حاول أن يصرخ طلبا للمساعدة لكن البيندايتوك سد حلقه. مات مختنقا.
‘يا إلهي. إنه مثل القتال ضد هطول أمطار غزيرة.’
باشاشا!
{كيكي! هذا ليس كل شيء~!}
كيريرينغ!!
منذ البداية، لم يعتقد كيكين أن فرقة بيك سيوين قوية مثل تشوي هيوك.
“ما… ماذا؟ هل كلماتي صادمة؟”
أراد فقط أن يستخدمهم للسخرية من الأحمق، كيوشيسويت، الذي يكافح مع تشوي هيوك.
“كيييويك!”
أصبح كيكين أكثر سعادة قليلاً.
سمع تشو يونغجين كلماتها واظهر تعبير غريب.
‘ليست هناك حاجة لقتلهم جميعًا مرة واحدة. سوف أعذبهم. شيأ فشيأ. حتى يتمكنوا من التلوي مثل الحشرات التي هم عليها.’
انشغل بيك سيوين بإزالة الخيوط الفضية القاتلة. ما لم يلوح بجنون درعه لإنشاء جدار، فلن يكون قادرًا على منعهم جميعًا تمامًا.
لاحظت لي جينهي سلوك كيكين.
كما لو أن الشعر قد تم قصه للتو، رفرفت الخيوط الفضية في الهواء.
‘الآن هي فرصتي!’
“شطر!”
فكرت.
**
”تشو يونغجين! أوصلني!”
‘الآن هي فرصتي!’
هرعت لي جينهي عبر المنطقة التي قام بيك سيوين بتطهيرها باتجاه تشو يونغجين.
“تريدنا أن نتركك ونهرب؟ فقط كيف تفكر فينا؟”
“ما الذي تنوين القيام به؟”
“… سوف تموتين!”
أصيب بيك سوين بالرعب.
صرخ الوحش بالداخل. عندما مد الوحش ساقيه، قطعهم تشو يونغجين.
“شاهد فقط!”
كيريرينغ!
جلجل.
“ما… ماذا؟ هل كلماتي صادمة؟”
رفعت لي جينهي، التي تندفع للأمام بسرعة لا تصدق، قدمها. أمسك تشو يونغجين قدمها بشكل غريزي بيديه.
ركضت لي جينهي للأمام. قفزت بسرعة وقطعت الشرنقة بضربة.
“ارميني!!!”
من ناحية أخرى، فإن فضائياً قصيرًا ممتلئًا بدون شعر واحد على جسده سيتوقف حيث يقف ويتصلب مثل الصخرة. لقد بدا تمامًا مثل الصخرة في عيني بيك سيوين.
وقفت على يديه، مستعدة للقفز في أي وقت. إذا لم يرميها بشكل صحيح، فسوف يفقدون التوازن ويصبحون في خطر أكبر. انهم في نقطة اللاعودة. نظر تشو يونغجين في الاتجاه الذي تشير إليه.
تراكمت الخيوط الفضية لتغطي السماء. تقريبًا مثل قوس قزح معدني أو رقاقات ثلجية كبيرة. لدى كيكين مظهر مرعب لكن سلاحه جميل.
“لا!”
لم تكن هناك حاجة للترجمة. “ط’آه، أنت تتألم.’
يأس بيك سيوين.
“أنا أعرف. أعتقد أن العدو قادم؟”
انفجار!
سب وهو يركض. بغض النظر عن الاتجاه الذي ركض نحوه، لم يستطع التخلص من الشعور الوشيك بالخطر. لقد شعر بهذه الطريقة على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أي محارب نخبة في الجوار، ولهذا شعر بمزيد من الرعب.
تشو يونغجين، الذي إحصائياته المحسنة القوة 168 (★★) والسرعة 196 (★★)، ألقى لي جينهي بكل قوته.
“اركضوا!”
“نصل السرعة!”
“ها؟ إذن هل قائدنا وحش؟ إذا كان بإمكانه فعل ذلك، فأنا كذلك.”
قامت بتنشيط مهارتها. انها مهارة رائعة ضاعفت من سرعتها في تلك اللحظة، والتي تُرجمت مباشرة إلى قوة. انها مهارة متخصصة في إبراز تأثيرات مذهلة من الكارما ذات النجمتين.
بدا كيكين وكأنه إنسان أزيل جلده. كما لو اتصلت ألياف عضلاته في خيوط طويلة، بدا أن الأنسجة العضلية متشابكة معًا لتكوين جسده. زحفت أنسجته العضلية مثل وكر الثعابين، بينما كانت عملياته تتلوى وتذبذب سطح جسده إلى ما لا نهاية.
كانت سرعتها عند 122 (★★) وتم تطبيق هذا الرقم مباشرة على قوتها.
فوضى مطلقة.
نظرت إلى هدفها، ورأت فتحة بين الخيوط الفضية التي غطت السماء. انعكست تلك الفتحة بوضوح في عينيها.
سب وهو يركض. بغض النظر عن الاتجاه الذي ركض نحوه، لم يستطع التخلص من الشعور الوشيك بالخطر. لقد شعر بهذه الطريقة على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أي محارب نخبة في الجوار، ولهذا شعر بمزيد من الرعب.
إذا ارتكبت خطأً بسيطًا، فإنها ستصبح بقعة دم. لقد كانت خائفة. ومع ذلك، لم تكن خائفة من كونها خائفة.
انذهل كيكين. بسبب سمة هذه الخطوط الفضية، كلما اقترب الخصم، زادت صعوبة محاربته. علاوة على ذلك، سرعتها، التي زادت برمية تشو يونغجين ومهارتها {نصل السرعة}، أسرع بكثير مما تخيله كيكين.
كانت هكذا حتى قبل أن توقظ الكارما. ليس فقط كإنسان عادي ولكن بصفتها شخصًا يمتلك جسد امرأة، كانت قادرة على تسلق المباني وحتى القيام بالأعمال المثيرة مثل القفز من سطح مبنى إلى فجوة صغيرة في المبنى أمامها.
{كوااهه! أيهتا البق اللعين!!}
لم تكن تريد أن تخسر أمام أي رجل أو مبنى أو حتى طبيعة. كان الخوف جيدًا لأنه حافظ على قدر مناسب من التوتر. هذا التوتر جيد. لذلك، قفزت إلى الخوف. ((سيمي – فيمينست))
فتح بيك سيوين فمه على مصارعيه.
طارت في الهواء.
اخذ قرر.
رفرفة. غاب عنها طبقات الخيط بطول شعرة. بدا كل شيء في حركة بطيئة.
يتحول لون جلد فضائي ذو بشرة شفافة، مما يسمح لك برؤية دواخله، إلى اللون الأحمر. ستصبح أفعاله أيضًا أكبر ومربكة.
فتح بيك سيوين فمه على مصارعيه.
‘هل هذا يعني أننا إذا ركضنا، فسنموت بالتأكيد ولكن إذا قاتلنا، فإن فرصنا في البقاء على قيد الحياة مرتفعة جدًا؟’
إن الأمر لدرجة أن الخطوط الفضية التي هناك لخدشها بدت كما لو أنها تحميها. لا شيء يسد طريقها. لا شيء يمكن أن يفلت من عينيها.
“كلمات جينهي نونا صحيحة. إذا لم يكن ‘انتقامك’ مزحة، فأنت بحاجة على الأقل للتغلب على هذا.”
{هاه؟ هاه؟}
لم يكن الأمر مضحكًا حتى. إنها فكرة بائسة. ومع ذلك، يمكن أن يكون كيف رآه من سبقوه، أولئك الذين قادوا هذه الحرب بالفعل. لا، لن يتم رؤيته حتى. هو وجود لم يكن لديه حتى قيمة كافية بالنسبة لهم للنظر إلى الوراء ورؤيته.
انذهل كيكين. بسبب سمة هذه الخطوط الفضية، كلما اقترب الخصم، زادت صعوبة محاربته. علاوة على ذلك، سرعتها، التي زادت برمية تشو يونغجين ومهارتها {نصل السرعة}، أسرع بكثير مما تخيله كيكين.
غير منصف! غير منطقي!
طعنة!
أصبح كيكين أكثر سعادة قليلاً.
لقد استخدمت قدرتها الرياضية لطعن الجلاديوس في عينه اليمنى.
“شطر!”
“كييي!!!”
قام تشو يونغجين بالفعل بتنشيط الهائج واستخدم مهارته القطع بعيون محتقنة بالدم. في اللحظة التي قام فيها بتلويح سيفه، بدا ظل الكارما وكأنه طمس. ((طمس – شيء ضبابي))
لم تكن هناك حاجة للترجمة. “ط’آه، أنت تتألم.’
“إنه هنا.”
على الرغم من أنها لم تكن لديها القدرة على التلاعب بحرية بالكارما الخاصة بها مثل تشوي هيوك، فقد جربت الأمر بنفسها أيضًا. جمعت كل الكارما في نصلها. تألق النصل القصير بطول 30 سم على الفور. تم تعزيز قدرته على القطع.
اعتقد أنها فرصتهم للفوز.
قطع!
انفجار!
لقد استخدمت الزخم لإزاحة الجلاديوس بعيدًا وفرقعة عينه الأخرى أيضًا.
{أنتم في نفس مجموعته؟}
“كيييييي!!!”
أجابت بلا مبالاة.
ظهرت العمليات بجنون في جميع أنحاء جسده. لن يحدث شيء جيد من التعرض للضرب.
“تمام. سأحولك إلى بقعة دم.”
“انسحاب عالي السرعة!”
‘ليست هناك حاجة لقتلهم جميعًا مرة واحدة. سوف أعذبهم. شيأ فشيأ. حتى يتمكنوا من التلوي مثل الحشرات التي هم عليها.’
انفجار!
طار البشر والكائنات الفضائية في كل مكان. طار بعضهم أثناء إصابتهم وقفز آخرون في محاولة للفرار. في الحوض، الذي أصبح الآن خاليًا من الوحوش، أصبحوا وحوشًا لبعضهم البعض.
كما لو أن قنبلة انفجرت، ارتد جسدها بقوة. ركض بيك سيوين على عجل نحوها بدرعه وأمسك بجسدها المنزلق.
بالولو!
{كوااهه! أيهتا البق اللعين!!}
“ما… ماذا؟ هل كلماتي صادمة؟”
جن جنون كيكن. لسوء الحظ، لم يستطع الرؤية لذا أصبحت هجماته مثيرة للشفقة. لم يستطع التصويب بشكل صحيح. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يستعيد بصره.
ومع ذلك، كان هناك قتال لفت انتباهه – تشوي هيوك وكيوشيسويت.
هذه فرصتهم.
{أنتم في نفس مجموعته؟}
“عمل جيد، جينهي! الآن هيا نركض!”
أوشك بيك سوين على أن يصاب بالجنون.
صرخ بيك سيوين وهو يساعدها على النهوض. فكر في الهروب.
((العملية – إسقاط أو نمو الأنسجة، في هذه الحالة، الأنسجة العضلية.))
ردت بغضب.
‘لقد تم استهدافنا…’
“ما الذي تتحدث عنه، بيك هيونغ. دعونا قتله.”
نزل فضائي يبدو مثير للاشمئزاز من فوق. سبب استهدافه مجموعة بيك سيوين بسيطًا.
اعتقد أنها فرصتهم للفوز.
باشاشا!
**
ظهرت العمليات بجنون في جميع أنحاء جسده. لن يحدث شيء جيد من التعرض للضرب.
تشوي هيوك، الذي وضع نصل المفترس في رقبة كيوشيسوت، شاهد لي جينهي وهي تطعن عين كيكين.
“إنها تحارب جيدًا.”
انفجار!
قال بصوت فخور.
كان ذلك حتى انهارت الصخرة وانسكب العصير الأبيض. لقد بدا حقا وكأنه صخرة على الرغم من ذلك.
الفصول طويلة جدا.. ٢٥٠٠ كلمة ورا ٢٥٠٠ كلمة
انشغل بيك سيوين بإزالة الخيوط الفضية القاتلة. ما لم يلوح بجنون درعه لإنشاء جدار، فلن يكون قادرًا على منعهم جميعًا تمامًا.
نزل فضائي يبدو مثير للاشمئزاز من فوق. سبب استهدافه مجموعة بيك سيوين بسيطًا.
أراد فقط أن يستخدمهم للسخرية من الأحمق، كيوشيسويت، الذي يكافح مع تشوي هيوك.
إنها المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا. في اللحظة التي فكر فيها في ‘القتال’، تلاشى القلق الذي شعر به من حدسه. بالطبع، لا يزال الشعور بالخطر قوي، ومع ذلك، لم يكن قوياً كما كان من قبل. انخفض قلقه من مستوى ‘سنموت بالتأكيد’ إلى مستوى ‘قد نموت’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
