العالم الخارجي
لم يغادر شو تشي مع زملائه بسرعة، بل ظل جالسًا بهدوء في نفس المكان أثناء انتظار وصول الإنقاذ. أثناء الانتظار، أمسك بندقيته الأوتوماتيكية عن قرب ووجهها إلى السمين الذي خانه دون أن يخفض حذره. ظل الطلاب جالسين بجانب نار المخيم في صمت. لا أحد علم ما الذي يفكرون فيه. لم يعد الجو المحيط بنيران المعسكر مبهجًا كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، أصبح كئيبًا ومحبطًا للغاية.
تذكر شخص ما فجأة شائعة مثيرة للاهتمام من قبل. على ما يبدو، حاول طالب جديد رائع التقدم لفتاة انتقلت إلى جامعة تشينغ هي من مدرسة أخرى. ومع ذلك، قالت تلك الفتاة أن طلاب جامعتهم جميعًا عاشوا حياة مدللة للغاية.
تلك الفتاة هي يانغ شياو جين، وقد قالت حينها “تعتقدون أن رئيس مجلس الطلاب رائع فقط بسبب عدم رؤيتكم للعالم الخارجي بعد. الرجل الذي أحبه لم يعيش حياة مدللة”
بعد هذا الحادث، أصبح شو تشي مشهورًا إلى حد ما داخل مجموعة شينغ هي. بغض النظر عما إذا كان متمكنًا أم لا، على الأقل هو شخص جريء.
أشار رئيس مجلس الطلاب إلى شو تشي نفسه.
شعرت الفتيات اللواتي أعجبن بشو تشي أنهن لم يقعن في حب الشخص الخطأ بعد كل شيء.
كان شو تشي طالبًا ممتازًا وعضوًا في عشيرة شو. لذلك، كان دائمًا الطالب الأكثر تميزًا في المدرسة منذ الطفولة.
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
عندما وصلت هذه الإشاعة إلى آذان شو تشي، ظل يضحك فقط. ومع ذلك، ذهبت طالبة كبيرة معجبة بشو تشي للبحث عن تلك الفتاة وسألتها “لقد قلت أن طلاب جامعة شينغ هي خاصتنا جميعًا يعيشون حياة مدللة؟”
أشار رئيس مجلس الطلاب إلى شو تشي نفسه.
ولكن حتى في وجه الاستجواب، ظلت يانغ شياو جين متمسكة بإجابتها.
الآن بعد أن فكر شو تشي في ما قالته تلك الفتاة، أدرك أنه مدلل حقًا. ومع ذلك، بدأ يتساءل عن نوع الرجل الذي أعجبت به هذه الفتاة. هل هو قوي مثل ذلك الشاب الذي قابله للتو؟
ولكن أثناء التفكير في ذلك، لم يستطع عقله سوى اظهار صورة تشو يينغ شو. ظهرت المرأة التي أنقذته فجأة في ذكرياته، وهي تنضح بهالة مغرية ولكنها خطيرة. كيف يمكن لامرأة مثلها أن تكون خادمة لشخص آخر؟
شعرت الفتيات اللواتي أعجبن بشو تشي أنهن لم يقعن في حب الشخص الخطأ بعد كل شيء.
بالنسبة لهؤلاء الطلاب الذين ظلوا يعيشون في برج محمي، كانت القصة بحد ذاتها أسطورية بدرجة كافية. كان القناص الشاب الغامض الذي يقود خادمته في البرية يثير دائمًا توق كثير من الناس.
بعد أربع ساعات من مغادرة رين شياو سو مع تشو يينغ شو، وصلت قافلة فجأة. نهض شو تشي وقال “أبي، لماذا أتيت إلى هنا شخصيًا؟”
بعد قول ذلك، واصلت يانغ شياو جين تدوين الملاحظات برأس منخفض بينما كانت تستعد لدروس اليوم. نظرًا لأن الكركية الورقية التي انتظرتها لم تصل بعد، لم يكن بوسعها سوى التركيز على دراستها.
ألقى والد شو تشي نظرة حوله. عندما وجد أن الطلاب بخير، قال بابتسامة “أنا هنا لاصطحابك”
تقول الشائعات أن شو تشي قد أنقذ من قبل أنثى خارقة. عندما خرجت من الغابة، بدت رشيقة مثل البجعة، بينما لمعت عيناها مثل مياه الخريف الصافية.
فهم الطلاب الذين استمعوا إلى القصة كا يقصده أخيرا “حسنا فهمت ذلك! لقد قصدت سيدها إذن!”
سأل شو تشي، “ماذا عن عم وانغ بايجون، وانغ بينغ جون؟”
“هل تعرف هوياتهما؟” عبس والد شو تشي.
“لقد تم القبض عليه. هل هذا الفتى السمين هو وانغ بايجون؟” ابتسم والد شو تشي إلى مرؤوسه المجاور له وقال “خذه وابقيه في السجن مع عمه. لا تدعه يخرج مرة أخرى. بالمناسبة، صغيري تشي، أين الناس الذين أنقذوك؟”
شعر شو تشي بالضياع إلى حد ما عندما نظر في الاتجاه الذي اختفت فيه تشو يينغ شو ورين شياو سو. قال “لقد غادرا بعد قتل الخاطفين”
تقول الشائعات أن شو تشي قد أنقذ من قبل أنثى خارقة. عندما خرجت من الغابة، بدت رشيقة مثل البجعة، بينما لمعت عيناها مثل مياه الخريف الصافية.
بعد ما فعلته، بدا أن الجميع قد نسي أمر استحواذ تشو يينغ شو لشجرة العناب الناضجة ومسائل أخرى مماثلة. لم يتمكنوا إلا من تذكر مشهد قتلها لهؤلاء المرتزقة.
“هل تعرف هوياتهما؟” عبس والد شو تشي.
تساءل طالب يستمع إلى القصة “ما المشكلة الكبيرة في أن يكون لديك جد؟ أليس هذا شيئًا طبيعيًا جدًا؟ لدي جد أيضا. أنادي والد والدي ووالد والدتي ‘جدي’ …”
سأل شو تشي، “ماذا عن عم وانغ بايجون، وانغ بينغ جون؟”
“لا أعرف” هز شو تشي رأسه “لم يكن لديهما أي هوية عليهما ولم أتمكن حتى من إلقاء نظرة واضحة على وجه الشاب. لكن إذا رأيتهما مرة أخرى، يمكنني بالتأكيد التعرف عليهما”
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
سأل شو تشي، “ماذا عن عم وانغ بايجون، وانغ بينغ جون؟”
ألقى والد شو تشي نظرة حوله. عندما وجد أن الطلاب بخير، قال بابتسامة “أنا هنا لاصطحابك”
بعد إنقاذ الطلاب، أخذوا إجازة قصيرة لمدة أسبوع قبل العودة إلى المدرسة. كان الحادث الذي تعرض فيه شو تشي، رئيس مجلس الطلاب، للاختطاف تقريبًا في البرية، ينتشر بالفعل.
بعد إنقاذ الطلاب، أخذوا إجازة قصيرة لمدة أسبوع قبل العودة إلى المدرسة. كان الحادث الذي تعرض فيه شو تشي، رئيس مجلس الطلاب، للاختطاف تقريبًا في البرية، ينتشر بالفعل.
تقول الشائعات أن شو تشي قد أنقذ من قبل أنثى خارقة. عندما خرجت من الغابة، بدت رشيقة مثل البجعة، بينما لمعت عيناها مثل مياه الخريف الصافية.
بعد كل شيء، تواجد العديد من الطلاب الآخرين وسط محاولة الاختطاف هذه. كان الأمر أشبه بأسطورة في قصة بالنسبة للطلاب الذين عاشوا هذه التجربة، لذا فقد تفاخروا أمام زملائهم في الفصل دون قيود. علاوة على ذلك، لم يقل شو تشي أنهم لا يستطيعون التحدث عن ذلك.
انتشرت تفاصيل الأمر بسرعة كبيرة في المدرسة. نظرًا لأن شو تشي هو بطل القصة، وكونه رئيسًا لمجلس الطلاب، فقد جذبت الكثير من الاهتمام بشكل طبيعي.
كانت قادرة على السيطرة على النباتات التي ساعدت في تثبيت المرتزقة في مكانهم قبل خنقهم حتى الموت بكروم النبات.
تذكر شخص ما فجأة شائعة مثيرة للاهتمام من قبل. على ما يبدو، حاول طالب جديد رائع التقدم لفتاة انتقلت إلى جامعة تشينغ هي من مدرسة أخرى. ومع ذلك، قالت تلك الفتاة أن طلاب جامعتهم جميعًا عاشوا حياة مدللة للغاية.
علاوة على ذلك، أشاد زملائه بالإجماع بموقف شو تشي الثابت تجاه الخاطفين. لا يمكن لأي شخص أن يظل هادئًا أثناء احتجازه تحت تهديد السلاح ومواجهة الموت المحقق.
1- نطق كلمة جد وسيد في الصينية متشابهين لذلك يصعب أحيانا تحديد أيهما قيل.
شعرت الفتيات اللواتي أعجبن بشو تشي أنهن لم يقعن في حب الشخص الخطأ بعد كل شيء.
بعد ما فعلته، بدا أن الجميع قد نسي أمر استحواذ تشو يينغ شو لشجرة العناب الناضجة ومسائل أخرى مماثلة. لم يتمكنوا إلا من تذكر مشهد قتلها لهؤلاء المرتزقة.
بعد هذا الحادث، أصبح شو تشي مشهورًا إلى حد ما داخل مجموعة شينغ هي. بغض النظر عما إذا كان متمكنًا أم لا، على الأقل هو شخص جريء.
“لا أعرف” هز شو تشي رأسه “لم يكن لديهما أي هوية عليهما ولم أتمكن حتى من إلقاء نظرة واضحة على وجه الشاب. لكن إذا رأيتهما مرة أخرى، يمكنني بالتأكيد التعرف عليهما”
لكن شو تشي ظل مجرد زينة للقصة. اهتم الطلاب الآخرون أكثر بالرجل والمرأة اللذين أنقذا شو تشي.
بعد كل شيء، تواجد العديد من الطلاب الآخرين وسط محاولة الاختطاف هذه. كان الأمر أشبه بأسطورة في قصة بالنسبة للطلاب الذين عاشوا هذه التجربة، لذا فقد تفاخروا أمام زملائهم في الفصل دون قيود. علاوة على ذلك، لم يقل شو تشي أنهم لا يستطيعون التحدث عن ذلك.
تقول الشائعات أن شو تشي قد أنقذ من قبل أنثى خارقة. عندما خرجت من الغابة، بدت رشيقة مثل البجعة، بينما لمعت عيناها مثل مياه الخريف الصافية.
بالطبع، جعلت القصة هؤلاء الطلاب الذين كانوا يعيشون في برج محمي يفهمون أن العالم الخارجي أصبح غامضًا وخطيرًا.
استدارت فتاة نحوها وسألت يانغ شياو جين “شياو جين، بما أنك من خارج مدينة ليو يانغ، هل يمكنك إخبارنا كيف هو الوضع هناك؟ هل هو حقا خطير كما قالوا؟”
كانت قادرة على السيطرة على النباتات التي ساعدت في تثبيت المرتزقة في مكانهم قبل خنقهم حتى الموت بكروم النبات.
“لا أعرف” هز شو تشي رأسه “لم يكن لديهما أي هوية عليهما ولم أتمكن حتى من إلقاء نظرة واضحة على وجه الشاب. لكن إذا رأيتهما مرة أخرى، يمكنني بالتأكيد التعرف عليهما”
بعد ما فعلته، بدا أن الجميع قد نسي أمر استحواذ تشو يينغ شو لشجرة العناب الناضجة ومسائل أخرى مماثلة. لم يتمكنوا إلا من تذكر مشهد قتلها لهؤلاء المرتزقة.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو التركيز الرئيسي للقصة. النقطة الأساسية هي أن لديها جد بالفعل.
انتشرت تفاصيل الأمر بسرعة كبيرة في المدرسة. نظرًا لأن شو تشي هو بطل القصة، وكونه رئيسًا لمجلس الطلاب، فقد جذبت الكثير من الاهتمام بشكل طبيعي.
تذكر شخص ما فجأة شائعة مثيرة للاهتمام من قبل. على ما يبدو، حاول طالب جديد رائع التقدم لفتاة انتقلت إلى جامعة تشينغ هي من مدرسة أخرى. ومع ذلك، قالت تلك الفتاة أن طلاب جامعتهم جميعًا عاشوا حياة مدللة للغاية.
تساءل طالب يستمع إلى القصة “ما المشكلة الكبيرة في أن يكون لديك جد؟ أليس هذا شيئًا طبيعيًا جدًا؟ لدي جد أيضا. أنادي والد والدي ووالد والدتي ‘جدي’ …”
ذهل الطالب الذي كان يروي القصة “أنا لا أشير ‘جد’ لعين. أنا أتحدث عن ‘سيد’¹، العلاقة بين السيد والخادم! سيد هذه الأنثى الخارقة صغيرة جدًا. في الواقع، قد يكون أصغر منا”
بالنسبة لشخص مثل يانغ شياو جين، بدا أنه لم يتبق الكثير من الأسرار في هذا العالم. لذلك، بدا العالم أكثر خطورة في عينيها بمقدار 10000 مرة مما يمكن أن تراه أعين هؤلاء الفتيات.
ألقى والد شو تشي نظرة حوله. عندما وجد أن الطلاب بخير، قال بابتسامة “أنا هنا لاصطحابك”
فهم الطلاب الذين استمعوا إلى القصة كا يقصده أخيرا “حسنا فهمت ذلك! لقد قصدت سيدها إذن!”
لم يغادر شو تشي مع زملائه بسرعة، بل ظل جالسًا بهدوء في نفس المكان أثناء انتظار وصول الإنقاذ. أثناء الانتظار، أمسك بندقيته الأوتوماتيكية عن قرب ووجهها إلى السمين الذي خانه دون أن يخفض حذره. ظل الطلاب جالسين بجانب نار المخيم في صمت. لا أحد علم ما الذي يفكرون فيه. لم يعد الجو المحيط بنيران المعسكر مبهجًا كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، أصبح كئيبًا ومحبطًا للغاية.
كانت قادرة على السيطرة على النباتات التي ساعدت في تثبيت المرتزقة في مكانهم قبل خنقهم حتى الموت بكروم النبات.
بالنسبة لهؤلاء الطلاب الذين ظلوا يعيشون في برج محمي، كانت القصة بحد ذاتها أسطورية بدرجة كافية. كان القناص الشاب الغامض الذي يقود خادمته في البرية يثير دائمًا توق كثير من الناس.
كانت قادرة على السيطرة على النباتات التي ساعدت في تثبيت المرتزقة في مكانهم قبل خنقهم حتى الموت بكروم النبات.
أمل الطلاب الذكور جميعًا في أن يكونوا ذلك القناص الصغير. مترامي الأطراف في حالة سكر أثناء وجودك في حضن جميلة، ممسكًا بقوة العالم أثناء تجواله. مجرد التفكير في ذلك جعلهم متحمسين للغاية!
بالطبع، لم يعرفوا أن يانغ شياو جين، التي جلست بجانبهم، هي في الواقع من بين الأشخاص على قمة الهرم بالنسبة للقناصين الآخرين.
في هذه الأثناء، شعرت الفتيات أنه سيكون من الرومانسي للغاية متابعة مثل هذا الشاب والتجول في العالم.
بالطبع، جعلت القصة هؤلاء الطلاب الذين كانوا يعيشون في برج محمي يفهمون أن العالم الخارجي أصبح غامضًا وخطيرًا.
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
استمعت يانغ شياو جين أيضًا إلى القصة. كانت جميع الفتيات في الفصل يناقشن الأمر بحماس كبير، لكنها فقط من جلست بهدوء في الزاوية.
بالنسبة لشخص مثل يانغ شياو جين، بدا أنه لم يتبق الكثير من الأسرار في هذا العالم. لذلك، بدا العالم أكثر خطورة في عينيها بمقدار 10000 مرة مما يمكن أن تراه أعين هؤلاء الفتيات.
قالت طالبة متحمسة وسط حديثهم “واو، قناص! يجب أن يكون هذا الشاب وسيمًا جدًا، أليس كذلك؟ بالنسبة لشخص قوي وغامض مثله، حتى أنا سأود أن أكون خادمته أيضًا! على الرغم من أن هذا قد يبدو قديما إلى حد ما، إلا أنه لا يزال شعورًا رائعًا”
ولكن أثناء التفكير في ذلك، لم يستطع عقله سوى اظهار صورة تشو يينغ شو. ظهرت المرأة التي أنقذته فجأة في ذكرياته، وهي تنضح بهالة مغرية ولكنها خطيرة. كيف يمكن لامرأة مثلها أن تكون خادمة لشخص آخر؟
بالطبع، لم يعرفوا أن يانغ شياو جين، التي جلست بجانبهم، هي في الواقع من بين الأشخاص على قمة الهرم بالنسبة للقناصين الآخرين.
بالطبع، جعلت القصة هؤلاء الطلاب الذين كانوا يعيشون في برج محمي يفهمون أن العالم الخارجي أصبح غامضًا وخطيرًا.
استدارت فتاة نحوها وسألت يانغ شياو جين “شياو جين، بما أنك من خارج مدينة ليو يانغ، هل يمكنك إخبارنا كيف هو الوضع هناك؟ هل هو حقا خطير كما قالوا؟”
سأل شو تشي، “ماذا عن عم وانغ بايجون، وانغ بينغ جون؟”
نظرت يانغ شياو جين إليهم بهدوء “إنه أخطر قليلاً مما وصفوه”
1- نطق كلمة جد وسيد في الصينية متشابهين لذلك يصعب أحيانا تحديد أيهما قيل.
عندما وصلت هذه الإشاعة إلى آذان شو تشي، ظل يضحك فقط. ومع ذلك، ذهبت طالبة كبيرة معجبة بشو تشي للبحث عن تلك الفتاة وسألتها “لقد قلت أن طلاب جامعة شينغ هي خاصتنا جميعًا يعيشون حياة مدللة؟”
بالنسبة لشخص مثل يانغ شياو جين، بدا أنه لم يتبق الكثير من الأسرار في هذا العالم. لذلك، بدا العالم أكثر خطورة في عينيها بمقدار 10000 مرة مما يمكن أن تراه أعين هؤلاء الفتيات.
تلك الفتاة هي يانغ شياو جين، وقد قالت حينها “تعتقدون أن رئيس مجلس الطلاب رائع فقط بسبب عدم رؤيتكم للعالم الخارجي بعد. الرجل الذي أحبه لم يعيش حياة مدللة”
أقتل أو تقتل.
بعد ما فعلته، بدا أن الجميع قد نسي أمر استحواذ تشو يينغ شو لشجرة العناب الناضجة ومسائل أخرى مماثلة. لم يتمكنوا إلا من تذكر مشهد قتلها لهؤلاء المرتزقة.
قالت طالبة بابتسامة “شياو جين، قلت أنك لا تحبين الرجال الذين يعيشون حياة مدللة. إذن ماذا عن هذا القناص الشاب؟”
قالت يانغ شياو جين “لدي بالفعل شخص أحبه”
بعد قول ذلك، واصلت يانغ شياو جين تدوين الملاحظات برأس منخفض بينما كانت تستعد لدروس اليوم. نظرًا لأن الكركية الورقية التي انتظرتها لم تصل بعد، لم يكن بوسعها سوى التركيز على دراستها.
قالت طالبة بابتسامة “شياو جين، قلت أنك لا تحبين الرجال الذين يعيشون حياة مدللة. إذن ماذا عن هذا القناص الشاب؟”
تمتمت الفتاة المجاورة لها “إذن أنا متأكد من أن الشخص الذي تحبينه ليس بنفس قوة الشاب الذي نتحدث عنه”
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
ألقى والد شو تشي نظرة حوله. عندما وجد أن الطلاب بخير، قال بابتسامة “أنا هنا لاصطحابك”
قالت يانغ شياو جين “لدي بالفعل شخص أحبه”
1- نطق كلمة جد وسيد في الصينية متشابهين لذلك يصعب أحيانا تحديد أيهما قيل.
ذهل الطالب الذي كان يروي القصة “أنا لا أشير ‘جد’ لعين. أنا أتحدث عن ‘سيد’¹، العلاقة بين السيد والخادم! سيد هذه الأنثى الخارقة صغيرة جدًا. في الواقع، قد يكون أصغر منا”
السبب وراء ذلك هو امتلاك ذلك الشاب لهالة فريدة من نوعها كانت هادئة لكنها مليئة بالقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
