لعودة إلى المجال البشري [1]
الفصل 456 : العودة إلى المجال البشري [1]
ج / ن: هذا القوس يقترب من نهايته ، وكذلك المجلد [3].
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
“آه ، لقد استيقظت للتو وهذا هو الموقف الذي أجد نفسي فيه.”
“… السبب الوحيد الذي جعلني وصلت إلى هذا الحد في البطولة هو أن رين كان يشعر بالملل.”
كانت ميليسا وحدها كافية لإصابتي بالصداع ، لكن حقيقة وجود الجميع تقريبًا هنا زادت من الألم في رأسي. متكئًا على السرير وأحدق في سقف الغرفة ، للحظة تمنيت أن أعود إلى غيبوبة.
كان معظمها من فعل رين الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنني لم أكن أخطط على الإطلاق لمساعدتها. كان الأمر مجرد أنه سيستغرق وقتًا أطول بكثير.
أفضل أن يكون لديك هذا على أن تكون في هذا النوع من المواقف.
“حسنًا ، رين ، هناك العديد من الأشياء التي أريد أن أقولها لك ، لكن يبدو أنك لست في حالة جيدة لذلك ، لذلك سأختصرها.”
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد تفكير أمني من جانبي على أنه اتباع كلمات ميليسا ، انقطع رأس الجميع في اتجاهي.
“… بضرب كل خصومك؟”
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
الإمساك بإصبع إيما ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه كيفن.
“ما الذي تبحث عنه لي؟”
لم يكن الأمر أنه خطط لكل شيء ، لكن الأمر كان مجرد أنه كان يلعب في حرب نفسية ضدي.
رفعت يدي وأشرت في اتجاه ميليسا.
كان معظمها من فعل رين الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنني لم أكن أخطط على الإطلاق لمساعدتها. كان الأمر مجرد أنه سيستغرق وقتًا أطول بكثير.
“لا تستمع إلى أي شيء تقوله. خاصة عندما تكون جزءًا من الحريم“.
“أنت بحاجة إلى وضع أولوياتك في نصابها الصحيح. وأولويتك الآن هي أن تصبح أقوى. إذا كنت لا تريد أن يحدث أي شيء مشابه مرة أخرى ، فقط كن أقوى. قوي جدًا بحيث لا يحدث شيء مثل هذا مرة أخرى.”
“هاه؟”
“هاه؟”
هذه المرة جاء دور ميليسا لأشعر بما شعرت به عندما تحول الجميع إليها بنظرات غريبة على وجوههم.
“… بضرب كل خصومك؟”
فتحت عينيها على نطاق واسع ، وحدقت في وجهي.
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
استشعرت نظراتها ، ففهمت ببطء بفمي.
ردت الملكة ، من الواضح أنها مستاءة من كلمات والدة أماندا. كان استياءها مفهومًا. كونها ملكة ، كان من الطبيعي أن تكون أكثر قسوة من الآخرين ، وبصفتها صاحبة سيادة ، كان التساهل مع الأعداء من المحرمات الكبيرة.
‘تحاول أن تدمرني؟ سوف أسحبك إلى أسفل معي.
بمجرد أن قلت هذه الكلمات ، استطعت أن أرى بوضوح جانب خدي ميليسا متوترًا. ابتسمت ابتسامة عريضة عندما رأيت هذا.
سرا ، قبضتي مشدودة بإحكام. لم يكن هذا بالتأكيد شعورًا لطيفًا.
“هذا صحيح ، ربما خسرت المعركة ، لكنني ربحت الحرب.”
“مهم.”
مثل الجحيم ، كنت سأترك ميليسا تتفوق علي.
بمجرد أن قلت هذه الكلمات ، استطعت أن أرى بوضوح جانب خدي ميليسا متوترًا. ابتسمت ابتسامة عريضة عندما رأيت هذا.
“خه …”
تقبض إيما على ملاءات السرير وتعض على شفتيها.
تمامًا كما كانت الأمور تزداد سخونة بيني وبين ميليسا ، مرة أخرى ، كان الألم الخفقان يتدفق في جسدي ، مما دفعني إلى إطلاق تأوه.
كلما بدأت في التفكير بشكل أعمق ، زاد الإحساس بالخفقان في رأسي.
جذب هذا على الفور انتباه جميع الحاضرين.
نظرًا لأنها كانت جالسة بالفعل بجواري ، كان أول من ساعدني هي أماندا التي سألت بقلق.
“مرة اخرى ما هو اسمه؟”
“هل أنت بخير؟”
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
“… قليلا.”
“شكرا لك. شكرا لك على ما فعلته من أجلي.”
أجبته بابتسامة قسرية. لأكون صريحًا ، لم أكن بخير على الإطلاق. على الرغم من أنني نجوت ، إلا أن الضرر الذي سببته روحي كان كبيرًا.
كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكنها لم تكن على استعداد للتخلي عنها.
“أحتاج أن أجد شيئًا لأشفي روحي.”
على الرغم من ندرته الشديدة ، كانت هناك بالتأكيد طرق لعلاج روح شخص ما.
بعد كيفن ، غادرت أماندا أيضًا. بدت غير متأكدة مما إذا كانت ستغادر أم لا ، ولكن بمجرد أن توقفت عينيها على أنجليكا ، اتخذت قرارًا سريعًا ودعتني أيضًا.
لم يكن الضرر الذي لحق بروحي بقدر ما سيؤثر علي بأي شكل من الأشكال ، ولكن بالنظر إلى ما حدث للتو ، شعرت أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لعلاج روحي.
لم يكن الضرر الذي لحق بروحي بقدر ما سيؤثر علي بأي شكل من الأشكال ، ولكن بالنظر إلى ما حدث للتو ، شعرت أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لعلاج روحي.
الشعور بعدم الراحة الذي جلبته لم يكن شيئًا أحبه تمامًا.
فجأة انفتح الباب ودخل كيفن.
مثلما كنت على وشك أن أتخذ قرارًا بشأن كيفية شفاء روحي ، خطرت في بالي فكرة مفاجئة.
تقبض إيما على ملاءات السرير وتعض على شفتيها.
“انتظر ، ماذا لو كان هذا قد خطط له أيضًا؟”
ماذا لو أرادني أن أشفي روحي؟ … ولكن إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فلماذا يكشف لي أنه قد أضر بروحي عن قصد حتى يتمكن من السيطرة عليها بشكل أكبر؟
عند هذا الإدراك ، تجمد جسدي تمامًا.
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
منذ لقاء رين الآخر ، أو بشكل أكثر دقة ، الكيان الموجود داخل جسدي ، كان دائمًا يتصرف بطريقة تجعله يبدو كما لو أن كل شيء يسير وفقًا للطريقة التي خطط بها.
“كيف ذلك؟“
… وحتى الآن ، بدا الأمر صحيحًا.
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
يبدو أن كل ما حدث لي قد تم التخطيط له مسبقًا من قبل شخص ما. من حادثة الفندق مع ماثيو إلى حادثة القبة. كل شيء شعرت بالتشوه والتغيير مما جعلني أفكر في إمكانية أن يكون شيئًا خطط له الكيان الآخر.
الشعور بعدم الراحة الذي جلبته لم يكن شيئًا أحبه تمامًا.
كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكنها لم تكن على استعداد للتخلي عنها.
“هاه؟”
إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فهذا يعني أنه تم توقع كل تحركاتي.
عندما رفعت يدها ، نقرت بإصبعها مرارًا وتكرارًا على صدر كيفن.
من الناحية الواقعية ، الاتجاه المنطقي الذي يجب أن أتخذه هو شفاء روحي ، ولكن ماذا لو كان ذلك أيضًا جزءًا من الخطة؟
دخل الغرفة ، في اللحظة التي رأى فيها حالة إيما ، تنهد بهدوء وجلس بجانب سريرها.
ماذا لو أرادني أن أشفي روحي؟ … ولكن إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فلماذا يكشف لي أنه قد أضر بروحي عن قصد حتى يتمكن من السيطرة عليها بشكل أكبر؟
“هل يجب أن أشفي روحي … أم لا؟“
“هذا…”
———-—-
كلما بدأت في التفكير بشكل أعمق ، زاد الإحساس بالخفقان في رأسي.
بعد كلماتها ، لفترة وجيزة من الزمن ، غلف الصمت الغرفة. رفعت رأسي ورأيت أنها لا تزال تنخفض رأسها ، ورفعت شفتي معًا.
الرين الآخر أو الكيان أو أيًا كان ، كان يحاول بالتأكيد إفساد الطريقة التي كنت أفكر بها.
“عن ماذا تتحدث؟”
لدرجة أنني أدركت أخيرًا لماذا لم أتمكن أبدًا من السيطرة عليه.
“أنا أعلم حدودي. سأصل إلى رتبة (S) في حياتي على الأكثر بينما ستصل عاجلا أم آجلا إلى مرتبة أعلى بكثير من ذلك. استخدم هذه الفرصة لتنمو أقوى. إذا كنت تريد حقا علاجني ، فافعل ذلك بعد أن تصبح قويا بما يكفي للحصول على تمزق الجان دون إضاعة كل إنجازاتك “.
لم يكن الأمر أنه خطط لكل شيء ، لكن الأمر كان مجرد أنه كان يلعب في حرب نفسية ضدي.
حاول كيفن ، وهو يلاحق شفتيه ، فتح محادثة.
تماما مثل الآن.
“إيما ، لم أفكر فيك هكذا أبدًا.”
بسبب كل ما قاله ، لم يعد لدي أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
“كيفن ، خلال هذا الوقت الذي اضطررت فيه لنفسي ، جئت لأدرك كم أنا عديم الفائدة. لا أجذبك دائمًا إلى المشاكل ، ولكن لم أساعدك مرة واحدة.”
“هل يجب أن أشفي روحي … أم لا؟“
بمجرد أن التقت أعيننا ، لفترة وجيزة لم يتحدث أحد منا. ثم ، أدارت رأسها ، نظرت نحو الملكة الجان.
سرا ، قبضتي مشدودة بإحكام. لم يكن هذا بالتأكيد شعورًا لطيفًا.
بدت نظرتها غريبة.
“إنه يبدو متعبًا جدًا ، وأعتقد أننا بحاجة إلى منحه بعض المساحة.”
تقبض إيما على ملاءات السرير وتعض على شفتيها.
أثناء التفكير ، سمعت فجأة صوتًا لطيفًا من بعيد. أدر رأسي وعيني مع والدة أماندا.
كلما بدأت في التفكير بشكل أعمق ، زاد الإحساس بالخفقان في رأسي.
بمجرد أن التقت أعيننا ، لفترة وجيزة لم يتحدث أحد منا. ثم ، أدارت رأسها ، نظرت نحو الملكة الجان.
“مرة اخرى ما هو اسمه؟”
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
“رن“.
أجابت الملكة.
… وحتى الآن ، بدا الأمر صحيحًا.
أومأت برأسها ، وجهتها والدة أماندا لتواجهني مرة أخرى. أو بالأحرى ، قبل ذلك نظرت في اتجاه أماندا قبل أن تنظر إلي مرة أخرى بنظرة غريبة على وجهها.
“مهم.”
بدت نظرتها غريبة.
استشعرت نظراتها ، ففهمت ببطء بفمي.
“حسنًا ، رين ، هناك العديد من الأشياء التي أريد أن أقولها لك ، لكن يبدو أنك لست في حالة جيدة لذلك ، لذلك سأختصرها.”
كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكنها لم تكن على استعداد للتخلي عنها.
قالت إنها تخفض رأسها قليلاً.
أصبحت الابتسامة على وجه كيفينز أكثر مرارة وهو يهز رأسه.
“شكرا لك. شكرا لك على ما فعلته من أجلي.”
“إنها شيطان ، بادئ ذي بدء. كانت تتبع الأوامر فقط. يجب أن يكون الأشخاص الذين يجب أن أغضب منهم هم من يقفون وراءها. ليس هي.”
بعد كلماتها ، لفترة وجيزة من الزمن ، غلف الصمت الغرفة. رفعت رأسي ورأيت أنها لا تزال تنخفض رأسها ، ورفعت شفتي معًا.
كان معظمها من فعل رين الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنني لم أكن أخطط على الإطلاق لمساعدتها. كان الأمر مجرد أنه سيستغرق وقتًا أطول بكثير.
“لا بأس. ليس عليك ذكر ذلك.”
فجأة انفتح الباب ودخل كيفن.
كان معظمها من فعل رين الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنني لم أكن أخطط على الإطلاق لمساعدتها. كان الأمر مجرد أنه سيستغرق وقتًا أطول بكثير.
“اتركها.”
“حتى ذلك الحين ، ما زلت أود أن أشكرك. كنت بالفعل ممتنًا لحقيقة أنك كنت على استعداد للتخلص من شيء ثمين للغاية من أجل شفاءي ، ولكن بعد رؤية التضحيات التي قدمتها لمجرد شفائي ، شعرت بضرورة القيام بذلك “.
خرج صوت غريب من فمي وأنا أسمع كلماتها.
“هذا جيد حقًا.”
“رن“.
أجبت ، وشعرت بالحرج قليلاً بشأن الموقف.
لم يكن الضرر الذي لحق بروحي بقدر ما سيؤثر علي بأي شكل من الأشكال ، ولكن بالنظر إلى ما حدث للتو ، شعرت أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لعلاج روحي.
رفعت عيني والدة أماندا رأسها وتوقفت على أماندا لفترة طويلة. ثم ، بابتسامة ناعمة على وجهها ، اتجهت نحو الباب.
“كيفن ، خلال هذا الوقت الذي اضطررت فيه لنفسي ، جئت لأدرك كم أنا عديم الفائدة. لا أجذبك دائمًا إلى المشاكل ، ولكن لم أساعدك مرة واحدة.”
“حسنًا ، أعتقد أننا يجب أن نعود الآن. يجب أن تحصل على قسط من الراحة بالتأكيد.”
“هاه؟”
“…ماذا عنها؟”
“إيما ، هل تعرف كيف تمكنت من الوصول إلى مكاني في البطولة؟”
كما كانت على وشك المغادرة ، أشارت الملكة الجان في اتجاه أنجليكا. تجمد وجهي عندما رأيت هذا.
جذب هذا على الفور انتباه جميع الحاضرين.
نظرًا لأنني لم أستيقظ بعد عندما كشفت لهم كل شيء ، لم يكن لدي أي فكرة عما حدث عندما كنت نائمًا. توتر قلبي عندما رأيت الملكة الجان تحدق في أنجليكا
“لا أريدك أن تضيع فرصتك عليّ. سأعيقك فقط. اغتنم هذه الفرصة لتقوي نفسك.”
كما كنت على وشك قول شيء ما ، تحدثت والدة أماندا.
قالت إنها تخفض رأسها قليلاً.
“اتركها.”
بسبب كل ما قاله ، لم يعد لدي أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
“هاه؟”
“هاه؟”
خرج صوت غريب من فمي وأنا أسمع كلماتها.
على الرغم من ندرته الشديدة ، كانت هناك بالتأكيد طرق لعلاج روح شخص ما.
لم أكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة حيث أظهر كل شخص في الغرفة تقريبًا باستثناء ميليسا التي ليس لديها أي فكرة عما كان يحدث ، مظهرًا مشابهًا.
بدلاً من الرد على الملكة الجان ، هزت والدة أماندا رأسها.
سألت الملكة الجان بعد التعافي من الصدمة.
“لا ، لم يكن ذلك.”
“كيف ذلك؟“
ترجمة FLASH
بدلاً من الرد على الملكة الجان ، هزت والدة أماندا رأسها.
ردت الملكة ، من الواضح أنها مستاءة من كلمات والدة أماندا. كان استياءها مفهومًا. كونها ملكة ، كان من الطبيعي أن تكون أكثر قسوة من الآخرين ، وبصفتها صاحبة سيادة ، كان التساهل مع الأعداء من المحرمات الكبيرة.
“لا فائدة من ذلك. بما أنها تعاقدت الآن مع هذا الصبي ، أعني رين ، كل ما سأفعله هو إضافة المتاعب إلى الشخص الذي أنقذني.”
“لكن هذا لم يكن ليحدث لولاها. لسنا مضطرين لقتلها ، لكن لا يزال بإمكاننا حبسها“.
ردت الملكة ، من الواضح أنها مستاءة من كلمات والدة أماندا. كان استياءها مفهومًا. كونها ملكة ، كان من الطبيعي أن تكون أكثر قسوة من الآخرين ، وبصفتها صاحبة سيادة ، كان التساهل مع الأعداء من المحرمات الكبيرة.
“آه ، لقد استيقظت للتو وهذا هو الموقف الذي أجد نفسي فيه.”
بنظرة في اتجاه الملكة الجان ، والدة أماندا هزت كتفيها فقط.
ماذا لو أرادني أن أشفي روحي؟ … ولكن إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فلماذا يكشف لي أنه قد أضر بروحي عن قصد حتى يتمكن من السيطرة عليها بشكل أكبر؟
“إنها شيطان ، بادئ ذي بدء. كانت تتبع الأوامر فقط. يجب أن يكون الأشخاص الذين يجب أن أغضب منهم هم من يقفون وراءها. ليس هي.”
سألت الملكة الجان بعد التعافي من الصدمة.
توقفت ، نظرت في اتجاه أنجليكا. تجعدت حواجبها قليلاً.
كانت ميليسا وحدها كافية لإصابتي بالصداع ، لكن حقيقة وجود الجميع تقريبًا هنا زادت من الألم في رأسي. متكئًا على السرير وأحدق في سقف الغرفة ، للحظة تمنيت أن أعود إلى غيبوبة.
“لا تفهموني خطأ ، فقط لأنني لا أتصرف لا يعني أنني قد سامحتك. لولا ابنتي ، لما أحببت شيئًا أكثر من اتباع اقتراحات مايلين ، ولكن بعد ذلك مرة أخرى … هذه هي الحياة “.
كما كنت على وشك قول شيء ما ، تحدثت والدة أماندا.
قالت بعد كلماتها ، أغمضت عينيها وأطلقت الصعداء.
“هذا جيد حقًا.”
“إنه خطأي أيضًا لكوني مهملاً. لو كنت أكثر انتباهاً ، لما حدث شيء من هذا.”
“هذا جيد حقًا.”
بابتسامة ناعمة على وجهها ، خرجت والدة أماندا من الغرفة وغادرت.
كان معظمها من فعل رين الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنني لم أكن أخطط على الإطلاق لمساعدتها. كان الأمر مجرد أنه سيستغرق وقتًا أطول بكثير.
تبعت الملكة الجان من الخلف. لا تزال هناك علامات استياء واضحة على وجهها ، لكن لا يبدو أنها ستتعارض مع رغبات والدة أماندا.
“حسنًا ، رين ، هناك العديد من الأشياء التي أريد أن أقولها لك ، لكن يبدو أنك لست في حالة جيدة لذلك ، لذلك سأختصرها.”
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
———-—-
بعد ميليسا ، غادر كيفن بعد وداع بسيط.
توقفت ، نظرت في اتجاه أنجليكا. تجعدت حواجبها قليلاً.
“يجب عليك الحصول على بعض الراحة.”
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد تفكير أمني من جانبي على أنه اتباع كلمات ميليسا ، انقطع رأس الجميع في اتجاهي.
بعد كيفن ، غادرت أماندا أيضًا. بدت غير متأكدة مما إذا كانت ستغادر أم لا ، ولكن بمجرد أن توقفت عينيها على أنجليكا ، اتخذت قرارًا سريعًا ودعتني أيضًا.
الشعور بعدم الراحة الذي جلبته لم يكن شيئًا أحبه تمامًا.
صليل–
“أنت ما زلت مستيقظًا.”
بمجرد إغلاق الأبواب ، كان الأشخاص الوحيدون الذين بقوا في الغرفة هم أنجليكا وأنا. رفعت رأسي ببعض الصعوبة ، قلت بمرارة.
“خه …”
“يوم صعب ، أليس كذلك؟”
بالاستماع إلى كلمات إيما ، لم يعرف كيفن كيف يرد. قال أخيرًا بعد مرور بضع ثوانٍ فقط.
***
عندما رفعت يدها ، نقرت بإصبعها مرارًا وتكرارًا على صدر كيفن.
ايسانور ، مستوصف.
تحدق بصمت نحو مدينة إيسانور من سريرها ، استقرت شخصية إيما بصمت بجانب السرير. كان لديها نظرة مملة على وجهها.
هذه المرة جاء دور ميليسا لأشعر بما شعرت به عندما تحول الجميع إليها بنظرات غريبة على وجوههم.
صليل–
“رن“.
فجأة انفتح الباب ودخل كيفن.
“أيضًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا.”
دخل الغرفة ، في اللحظة التي رأى فيها حالة إيما ، تنهد بهدوء وجلس بجانب سريرها.
رفعت عيني والدة أماندا رأسها وتوقفت على أماندا لفترة طويلة. ثم ، بابتسامة ناعمة على وجهها ، اتجهت نحو الباب.
“أنت ما زلت مستيقظًا.”
لم يكن الضرر الذي لحق بروحي بقدر ما سيؤثر علي بأي شكل من الأشكال ، ولكن بالنظر إلى ما حدث للتو ، شعرت أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لعلاج روحي.
“مهم.”
لم أكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة حيث أظهر كل شخص في الغرفة تقريبًا باستثناء ميليسا التي ليس لديها أي فكرة عما كان يحدث ، مظهرًا مشابهًا.
أومأت إيما برأسها بهدوء. بعد كلماتها ، حلّ الصمت على الغرفة.
رفعت إيما رأسها باتجاه كيفن ، ورفعت صوتها.
حاول كيفن ، وهو يلاحق شفتيه ، فتح محادثة.
“لكن هذا لم يكن ليحدث لولاها. لسنا مضطرين لقتلها ، لكن لا يزال بإمكاننا حبسها“.
“كما تعلم ، سأفوز بالبطولة قريبًا. بمجرد أن أضع يدي على دموع الجان ، سأكون -”
ايسانور ، مستوصف.
“لا.”
قبل أن ينهي كيفن عقوبته ، قطعته إيما بسرعة. فأجابت أدارت رأسها بضعف.
خفض كيفن رأسه ، وأطلق الصعداء. قال بمرارة مطابقة نظرة إيما.
“لا أريدك أن تضيع فرصتك عليّ. سأعيقك فقط. اغتنم هذه الفرصة لتقوي نفسك.”
‘تحاول أن تدمرني؟ سوف أسحبك إلى أسفل معي.
“عن ماذا تتحدث؟”
صليل–
حواجب كيفن مجعدة.
ردت الملكة ، من الواضح أنها مستاءة من كلمات والدة أماندا. كان استياءها مفهومًا. كونها ملكة ، كان من الطبيعي أن تكون أكثر قسوة من الآخرين ، وبصفتها صاحبة سيادة ، كان التساهل مع الأعداء من المحرمات الكبيرة.
“كيفن ، خلال هذا الوقت الذي اضطررت فيه لنفسي ، جئت لأدرك كم أنا عديم الفائدة. لا أجذبك دائمًا إلى المشاكل ، ولكن لم أساعدك مرة واحدة.”
لم أكن الشخص الوحيد الذي تصرف بهذه الطريقة حيث أظهر كل شخص في الغرفة تقريبًا باستثناء ميليسا التي ليس لديها أي فكرة عما كان يحدث ، مظهرًا مشابهًا.
وبينما كانت تتحدث ، بدأت زاوية عيون إيما تسيل.
ترجمة FLASH
“أنا أعلم حدودي. سأصل إلى رتبة (S) في حياتي على الأكثر بينما ستصل عاجلا أم آجلا إلى مرتبة أعلى بكثير من ذلك. استخدم هذه الفرصة لتنمو أقوى. إذا كنت تريد حقا علاجني ، فافعل ذلك بعد أن تصبح قويا بما يكفي للحصول على تمزق الجان دون إضاعة كل إنجازاتك “.
“هذا صحيح ، ربما خسرت المعركة ، لكنني ربحت الحرب.”
تقبض إيما على ملاءات السرير وتعض على شفتيها.
“…ماذا عنها؟”
“أنا … يمكنني الانتظار. إذا كان ذلك يعني أنك لن تضطر إلى إضاعة هذه الفرصة التي منحت لي ، عندها يمكنني الانتظار.”
“أنا أعلم حدودي. سأصل إلى رتبة (S) في حياتي على الأكثر بينما ستصل عاجلا أم آجلا إلى مرتبة أعلى بكثير من ذلك. استخدم هذه الفرصة لتنمو أقوى. إذا كنت تريد حقا علاجني ، فافعل ذلك بعد أن تصبح قويا بما يكفي للحصول على تمزق الجان دون إضاعة كل إنجازاتك “.
بالاستماع إلى كلمات إيما ، لم يعرف كيفن كيف يرد. قال أخيرًا بعد مرور بضع ثوانٍ فقط.
“… بضرب كل خصومك؟”
“إيما ، لم أفكر فيك هكذا أبدًا.”
تماما مثل الآن.
أمسك كيفن بيدها ، وخدش مؤخرة رأسه بيده الأخرى.
إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فهذا يعني أنه تم توقع كل تحركاتي.
“أيضًا ، لا يمكنني فعل ذلك حقًا.”
“لماذا!؟”
دخل الغرفة ، في اللحظة التي رأى فيها حالة إيما ، تنهد بهدوء وجلس بجانب سريرها.
رفعت إيما رأسها باتجاه كيفن ، ورفعت صوتها.
“إيما ، لم أفكر فيك هكذا أبدًا.”
“لماذا يجب أن تضيع فرصتك بهذه الطريقة؟ فقط دعني أكون هكذا. لقد تعاملت مع الواقع. سأعود إلى المنزل وأتعامل مع الأمور هناك. ليس الأمر وكأنها نهاية العالم. أنا يمكن أن تنتظر حتى تصبح قويًا بما يكفي لشفائي. ركز على نفسك وركز على مساعدتي لاحقًا “.
لسوء الحظ ، كان هذا مجرد تفكير أمني من جانبي على أنه اتباع كلمات ميليسا ، انقطع رأس الجميع في اتجاهي.
عندما رفعت يدها ، نقرت بإصبعها مرارًا وتكرارًا على صدر كيفن.
“شكرا لك. شكرا لك على ما فعلته من أجلي.”
“أنت بحاجة إلى وضع أولوياتك في نصابها الصحيح. وأولويتك الآن هي أن تصبح أقوى. إذا كنت لا تريد أن يحدث أي شيء مشابه مرة أخرى ، فقط كن أقوى. قوي جدًا بحيث لا يحدث شيء مثل هذا مرة أخرى.”
ترجمة FLASH
الإمساك بإصبع إيما ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه كيفن.
توقفت ، نظرت في اتجاه أنجليكا. تجعدت حواجبها قليلاً.
“إيما ، هل تعرف كيف تمكنت من الوصول إلى مكاني في البطولة؟”
“هاه؟”
كان معظمها من فعل رين الأخرى ، لكن هذا لا يعني أنني لم أكن أخطط على الإطلاق لمساعدتها. كان الأمر مجرد أنه سيستغرق وقتًا أطول بكثير.
ظهرت نظرة مشوشة على وجه إيما وهي تسمع كلمات كيفن. ردت وكأنها تذكر ما هو واضح.
الإمساك بإصبع إيما ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه كيفن.
“… بضرب كل خصومك؟”
عند هذا الإدراك ، تجمد جسدي تمامًا.
أصبحت الابتسامة على وجه كيفينز أكثر مرارة وهو يهز رأسه.
فتحت عينيها على نطاق واسع ، وحدقت في وجهي.
“لا ، لم يكن ذلك.”
خفض كيفن رأسه ، وأطلق الصعداء. قال بمرارة مطابقة نظرة إيما.
كان بإمكاني فقط أن أبتسم بمرارة عند رؤيتي.
“… السبب الوحيد الذي جعلني وصلت إلى هذا الحد في البطولة هو أن رين كان يشعر بالملل.”
جذب هذا على الفور انتباه جميع الحاضرين.
***
فجأة انفتح الباب ودخل كيفن.
ج / ن: هذا القوس يقترب من نهايته ، وكذلك المجلد [3].
بسبب كل ما قاله ، لم يعد لدي أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
“خه …”
———-—-
بعد اختفائهم ، كانت ميليسا هي الشخص التالي الذي غادر. ما زلت غاضبة من الكلمات التي قلتها لتوبيخها ، لم تعطني سوى نظرة غير رسمية قبل أن تختفي.
ترجمة FLASH
ج / ن: هذا القوس يقترب من نهايته ، وكذلك المجلد [3].
———-—-
رفعت عيني والدة أماندا رأسها وتوقفت على أماندا لفترة طويلة. ثم ، بابتسامة ناعمة على وجهها ، اتجهت نحو الباب.
حواجب كيفن مجعدة.
اية (47) إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱفۡتَرَىٰٓ إِثۡمًا عَظِيمًا (48) سورة النساء الاية (48ِ)
“لا تفهموني خطأ ، فقط لأنني لا أتصرف لا يعني أنني قد سامحتك. لولا ابنتي ، لما أحببت شيئًا أكثر من اتباع اقتراحات مايلين ، ولكن بعد ذلك مرة أخرى … هذه هي الحياة “.
أصبحت الابتسامة على وجه كيفينز أكثر مرارة وهو يهز رأسه.
رفعت إيما رأسها باتجاه كيفن ، ورفعت صوتها.
بسبب كل ما قاله ، لم يعد لدي أي فكرة عن كيفية المضي قدمًا.
حواجب كيفن مجعدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
