ضعف الأرنب.…
الفصل 348: ضعف الأرنب….
“لذا ، فإن الإرادة هي المستوى النهائي لقوة التحكُم ، وهو أمر غريب تمامًا. في الأساس ، يأتي عن طريق دمج قوة التحكُم مع أفكار المرء!
شعرَ باي شياوتشون بالظُلم أكثر من أي وقت مضى. لقد اعتمدَ فورًا على القوة الكاملة لنواتِهِ الذهبية لداو السماء ، وحتى جسد الملك السماوي الذي لا يموت. على الرُغم من أن هذا دفعه إلى الأمام بسُرعة لا تُصدق ، إلا أنه لم يجعله أسرع من الأرنب. علاوةً على ذلك ، إن شخصية الأرنب ماكرة للغاية ، وعرفَ أين يركُله حتى يؤذيه أكثر.
“في الواقع ، سأفعل هذا الآن … ماذا يأتي بعد أنا ، باي شياوتشون؟ أخبرني! أسرِع ، قُلها! ماذا بعد أنا ، باي شياوتشون؟!؟!”
كان على وشك البكاء ، وفكّر في استدعاء الكنوز الثلاثة الثمينة التي أُعطيت له للتو. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، انطلقَ الأرنب إلى الأمام بسرعة صادمة ، مما تسبب في صدى سلسلة من الانفجارات الصوتية وهو يركُل باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا.
الأكثر إثارة للغضب هو أن الأرنب اختار ركله في وجهه….
تم تقسيمُها إلى الأطراف الأربعة والجذع والرأس!
شعرَ باي شياوتشون وكأنهُ سيُصاب بالجنون. من الواضح أن الأرنب لن يُعطيه فُرصة لاستخدام كنوزِهِ الثمينة ، كُل ذلك في محاولة للتّنمُر عليه والانتقام.
الأكثر إثارة للغضب هو أن الأرنب اختار ركله في وجهه….
“لا يُمكِنُكَ إلقاء اللوم علي في كُل شيء! أنت الشخص الذي يُحب تكرار كُل شيء! أن-أنت … أنت مُتنمر!!”
بنفس القدر من التوتر ، صرخَ الأرنب ، “أنا ، باي شياوتشون….”
خلفه ، زأر الأرنب ، “هل تعتقد أنني أريد تكرار ما يقوله الجميع؟ اللعنة! لم يطلُب منك أحد طرح هذا الموضوع! هذا… هذا كُلُهُ خطأُك! أطلقَ الأرنب المزيد من الركلات نحوَ باي شياوتشون.
“يطوّر فن التحكُم لمرجل التشي البنفسجي قوة التحكُم ، وتستخدم تعويذة تشي إمتداد السماء البنفسجي قوة التحكُم هذه لإنشاء عين دارما إمتداد السماء. هذه ليست سوى الخطوة الأولى نحو دمج قوة التحكُم مع أفكار المرء. تتضمن تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع اندماجًا كاملًا لأفكار المرء مع قوة التحكُم. بعد ذلك ، يمكن تطوير قوة الإرادة الحقيقية وتنميتِها…”
“كُلُهُ خطأُك! خاصةً في المرة الأخيرة! لا أُصدق أنك قُلتَ نصف جُملة فقط! هل تعلم أنك كدت تقودني إلى الجنون حرفيًا؟!؟!
شعرَ باي شياوتشون وكأنهُ سيُصاب بالجنون. من الواضح أن الأرنب لن يُعطيه فُرصة لاستخدام كنوزِهِ الثمينة ، كُل ذلك في محاولة للتّنمُر عليه والانتقام.
“استمع إلي ، أيها الشرير الصغير ، في المرة القادمة التي أُكرر فيها ما يقوله الناس ، من الأفضل أن تُنهي جُمَلْك !!” كُلما زاد غضب الأرنب ، كُلما ركلََ باي شياوتشون بقوة وشراسة أكثر.
عندما خرجت الكلمات من فمِه ، مرّت هزة فجأة عبر الأرنب. ظهرت نظرة فارغة في عينيه ، وفجأة توقف في الهواء.
تألم باي شياوتشون في جميع أنحاء جسده ، وتمَّ دفعُه إلى حد الغضب.
“كُلُهُ خطأُك! خاصةً في المرة الأخيرة! لا أُصدق أنك قُلتَ نصف جُملة فقط! هل تعلم أنك كدت تقودني إلى الجنون حرفيًا؟!؟!
“إنه يحاول قتلي!” صرخ. “إنه يحاول قتلي!!
أخيرًا ، أدركَ باي شياوتشون أن الأرنب لم يكُن مُستقِرًا عقليًا بشكل واضح. في بعض الأحيان يكون ذهنُهُ واضحًا ، وأحيانًا أخرى لا. فقط عندما يكون ذهنُه واضح ، تصرّفَ مثل لقيط قديم. الشيء الأكثر أهمية هو أن لقاءهُم الأخير تركَ انطباعًا عميقًا عليه. مسألة قول نصف جُملة فقط يُمكِن أن تدفع الأرنب إلى الانهيار تقريبًا….
“شخص ما يُنقذُني! أنا البطريرك الصغير لطائفة تحدي النهر! لقد ضحيّتُ بدمي من أجل طائفة تحدي النهر!
أرتجفَ قلب باي شياوتشون بالفعل ، ولكن بدلًا من الاستمرار في الهروب ، صرخ ، “هيا ، أخبرني! ما هي الكلمات التي تأتي بعد أنا ، باي شياوتشون؟!
“أنقذوني أيها البطاركة!!” ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صُراخه بصوتٍ عالٍ ، لم يستجب أسياد الروح الوليدة على الإطلاق. شعرَ باي شياوتشون بالحقد التام.
إن الطريقة الوحيدة لإتقان هذه التقنية هي تطبيقُها على كُل جزء من أجزاء الجسد هذا!
“أيها الأرنب ، أنت تدفع الأشياء بعيدًا جدًا!!
“تعال ، أخبرني! قُلها!” بدا متحمسًا ، تحرّكَ باي شياوتشون بضع خُطوات إلى الأمام نحو الأرنب. الآن بعد أن وجدَ ما بدا أنهُ ضُعف الأرنب ، حرِصَ على الاستفادة منه.
“إذن ماذا لو قلت نصف جُملة فقط؟ لو قلت أكثر من ذلك ، وكررتها ، لكُنْتُ فقدت حياتي الصغيرة المسكينة!
بنفس القدر من التوتر ، صرخَ الأرنب ، “أنا ، باي شياوتشون….”
“قُلتُ نصف جُملة في ذلك الوقت ، وسأقول نصف جُملة في المرة القادمة أيضًا!
“العرافة التي لا تموت!” أشرقت عيون باي شياوتشون بالضوء الساطع. هذه هي القدرة الإلهية التي جاءت مع المُجلد الثالث ، وهو شيء مشابه لقبضة سحق الحلق وقبضة هز الجبل!
“في الواقع ، سأفعل هذا الآن … ماذا يأتي بعد أنا ، باي شياوتشون؟ أخبرني! أسرِع ، قُلها! ماذا بعد أنا ، باي شياوتشون؟!؟!”
الأوتار التي لا تموت!
عندما خرجت الكلمات من فمِه ، مرّت هزة فجأة عبر الأرنب. ظهرت نظرة فارغة في عينيه ، وفجأة توقف في الهواء.
قدّمَ المُجلدان الأولان لتقنية لا تمت قُدرات إلهية مُذهلة بالإضافة إلى تحسينات جسدية قوية ، ولم يكُن هذا المجلد مُختلِفًا.
“أنا ، باي شياوتشون….”
الأوتار هي مصدر السرعة ، وقوة الأوتار يمكن أن تجعل الشخص قويًا وصلبًا. عندما تجمع بين هذه المستويات من السرعة والقوة في قبضة يد ، فإن النتائج الصادمة ستتجاوز أي شيء جاء قبلها!
ردًا على هذا ، سقطَ فك باي شياوتشون ، والأمر نفسُه مع التلاميذ الآخرين الذين جاءوا لرؤية ما يجري. نظرَ الجميع إلى الأرنب ، الذي بدا الآن مُختلِفًا تمامًا عن ذي قبل.
“إذا أتقنها المرء ، يمكن لإرادة المرء تجميد كُل شيء في المنطقة بصقيع شديد البرودة. همم… ما هي الإرادة التي يتحدث عنها؟ مع استمراره في دراسة قطعة اليشم ، نمت دهشتُه. في النهاية ، وضع قطعة اليشم على الأرض.
بدلًا من إبقاء يديه مشبُكتين خلف ظهره ، جلسَ على أربع ، مثل الأرنب العادي. أرتفعت آذانُه بشكل مُستقيم ، بدأ يكرر نفس الكلمات مرارًا وتكرارًا.
“هكذا هو الحال! هاهاها! أرنب صغير تافه. كيف تجرؤ على محاولة التشابُك مع باي شياوتشون! دعنا نرى ما إذا كُنتَ تجرؤ على العبث معي مرة أخرى في المستقبل! تنفّسَ مُرتاحًا ، وكان على وشك الاستمرار في التباهي عندما أدركَ فجأة أن البطريرك الروح القرمزية قد تخلّى عن مُطاردة الأرنب ، وحدّقَ فيهِ حاليًا.
أرتجفَ قلب باي شياوتشون بالفعل ، ولكن بدلًا من الاستمرار في الهروب ، صرخ ، “هيا ، أخبرني! ما هي الكلمات التي تأتي بعد أنا ، باي شياوتشون؟!
ردًا على هذا ، سقطَ فك باي شياوتشون ، والأمر نفسُه مع التلاميذ الآخرين الذين جاءوا لرؤية ما يجري. نظرَ الجميع إلى الأرنب ، الذي بدا الآن مُختلِفًا تمامًا عن ذي قبل.
بنفس القدر من التوتر ، صرخَ الأرنب ، “أنا ، باي شياوتشون….”
“أنا ، باي شياوتشون….” أصبحت عيون الأرنب حمراء لدرجة أنها قد تبدو وكأنها تنزف. وقفَ فَرُوْهُ على نهايته ، والضغط الذي تعرّض له من باي شياوتشون جعلهُ يرتجف على وشك الإنهيار. مع ذلك ، أطلق هديرًا مثل تحطُّم الرعد ، ثم استدار وبدأ في الهروب للنجاة بحياته. في الوقت نفسه ، بدأ يصرُخ بكل أنواع القيل والقال ، وكمية كبيرة منها لها علاقة بالبطريرك الروح القرمزية. غاضبًا ، ظهرَ الروح القرمزية نفسُه وحاول مُطاردة الأرنب ، لكنهُ سُرعانَ ما اختفى.
“تعال ، أخبرني! قُلها!” بدا متحمسًا ، تحرّكَ باي شياوتشون بضع خُطوات إلى الأمام نحو الأرنب. الآن بعد أن وجدَ ما بدا أنهُ ضُعف الأرنب ، حرِصَ على الاستفادة منه.
“تتطلب زراعة هذه التقنية مياه نهر إمتداد السماء. ومع ذلك ، بدلًا من استهلاكها ، يمكنك تغيير هيكله إلى نوعين: صقيع وإرادة….
“أنا ، باي شياوتشون….” أصبحت عيون الأرنب حمراء لدرجة أنها قد تبدو وكأنها تنزف. وقفَ فَرُوْهُ على نهايته ، والضغط الذي تعرّض له من باي شياوتشون جعلهُ يرتجف على وشك الإنهيار. مع ذلك ، أطلق هديرًا مثل تحطُّم الرعد ، ثم استدار وبدأ في الهروب للنجاة بحياته. في الوقت نفسه ، بدأ يصرُخ بكل أنواع القيل والقال ، وكمية كبيرة منها لها علاقة بالبطريرك الروح القرمزية. غاضبًا ، ظهرَ الروح القرمزية نفسُه وحاول مُطاردة الأرنب ، لكنهُ سُرعانَ ما اختفى.
“في هذه الحالة ، يُمكِنُني بالتأكيد النجاح مع سحري الكبير للتحكُم البشري!
أخيرًا ، أدركَ باي شياوتشون أن الأرنب لم يكُن مُستقِرًا عقليًا بشكل واضح. في بعض الأحيان يكون ذهنُهُ واضحًا ، وأحيانًا أخرى لا. فقط عندما يكون ذهنُه واضح ، تصرّفَ مثل لقيط قديم. الشيء الأكثر أهمية هو أن لقاءهُم الأخير تركَ انطباعًا عميقًا عليه. مسألة قول نصف جُملة فقط يُمكِن أن تدفع الأرنب إلى الانهيار تقريبًا….
“العرافة التي لا تموت!” أشرقت عيون باي شياوتشون بالضوء الساطع. هذه هي القدرة الإلهية التي جاءت مع المُجلد الثالث ، وهو شيء مشابه لقبضة سحق الحلق وقبضة هز الجبل!
“هكذا هو الحال! هاهاها! أرنب صغير تافه. كيف تجرؤ على محاولة التشابُك مع باي شياوتشون! دعنا نرى ما إذا كُنتَ تجرؤ على العبث معي مرة أخرى في المستقبل! تنفّسَ مُرتاحًا ، وكان على وشك الاستمرار في التباهي عندما أدركَ فجأة أن البطريرك الروح القرمزية قد تخلّى عن مُطاردة الأرنب ، وحدّقَ فيهِ حاليًا.
“أنا ، باي شياوتشون….” أصبحت عيون الأرنب حمراء لدرجة أنها قد تبدو وكأنها تنزف. وقفَ فَرُوْهُ على نهايته ، والضغط الذي تعرّض له من باي شياوتشون جعلهُ يرتجف على وشك الإنهيار. مع ذلك ، أطلق هديرًا مثل تحطُّم الرعد ، ثم استدار وبدأ في الهروب للنجاة بحياته. في الوقت نفسه ، بدأ يصرُخ بكل أنواع القيل والقال ، وكمية كبيرة منها لها علاقة بالبطريرك الروح القرمزية. غاضبًا ، ظهرَ الروح القرمزية نفسُه وحاول مُطاردة الأرنب ، لكنهُ سُرعانَ ما اختفى.
ثم فكّر مرة أخرى في بعض الأشياء التي قالها الأرنب ، وسُرعانَ ما أنزلَ رأسه وتحرّكَ للعودة إلى كهفه الخالد.
كان على وشك البكاء ، وفكّر في استدعاء الكنوز الثلاثة الثمينة التي أُعطيت له للتو. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، انطلقَ الأرنب إلى الأمام بسرعة صادمة ، مما تسبب في صدى سلسلة من الانفجارات الصوتية وهو يركُل باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا.
“لم يكُن خطأي” ، تمتم. “لم يفعل أحد أي شيء لمُساعدتي! لقد شاهدَ الجميع البطريرك الصغير المسكين وهو يتعرض للضرب من قِبلْ هذا الأرنب! فركَ وجهه بسخط ، قررَ أنهُ من الأفضل عدم الخروج كثيرًا. بعد كُل شيء ، إذا انتهى به المطاف مُطاردًا من قِبلْ الأرنب مرة أخرى ، فمن يعرف ما الأشياء التي قد يقولها.
الأوتار التي لا تموت!
“مهلًا ، ماذا عن بروزر؟ إلى أين ذهب؟ لم أره مُنذُ أيام. أراهِن أنه يعبث مع بعض الوحوش الإناث! بسبب العلاقة الخاصة بينهُما ، بإمكانه معرفة أن بروزر بآمان ، لذلك لم يُفكِر في الأمر كثيرًا.
أخيرًا ، أدركَ باي شياوتشون أن الأرنب لم يكُن مُستقِرًا عقليًا بشكل واضح. في بعض الأحيان يكون ذهنُهُ واضحًا ، وأحيانًا أخرى لا. فقط عندما يكون ذهنُه واضح ، تصرّفَ مثل لقيط قديم. الشيء الأكثر أهمية هو أن لقاءهُم الأخير تركَ انطباعًا عميقًا عليه. مسألة قول نصف جُملة فقط يُمكِن أن تدفع الأرنب إلى الانهيار تقريبًا….
“آه أيًا كان. لم آخذ الوقت الكافي للراحة والتعافي بعد الوصول إلى تكوين النواة. قد أستفيد أيضًا من الوقت الآن للذهاب إلى التأمُل المُنعزل “. بذلك ، اتخذ قراره. أغلقَ على الفور كهفه الخالد بإحكام وبدأ في التركيز على الزراعة.
“كُلُهُ خطأُك! خاصةً في المرة الأخيرة! لا أُصدق أنك قُلتَ نصف جُملة فقط! هل تعلم أنك كدت تقودني إلى الجنون حرفيًا؟!؟!
مرَّ الوقت. بعد شهر ، فتح عينيه ، ووجد أن قاعدته الزراعية أصبحت أكثر استقرارًا من ذي قبل ، بل إنها أحرزت بعض التقدُم. بذلك ، صفعَ حقيبته وأخرجَ قطعة من اليشم.
بدا الظلام قاتِمًا ، ولم تبدو مثيرة للإعجاب. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع يدهُ عليها ، ملأه إحساس بالبرودة الشديدة. لم تكُن هذه سوى التقنية التي أعطاها له البطريرك مدرسة الصقيع….
بدا الظلام قاتِمًا ، ولم تبدو مثيرة للإعجاب. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع يدهُ عليها ، ملأه إحساس بالبرودة الشديدة. لم تكُن هذه سوى التقنية التي أعطاها له البطريرك مدرسة الصقيع….
أرتجفَ قلب باي شياوتشون بالفعل ، ولكن بدلًا من الاستمرار في الهروب ، صرخ ، “هيا ، أخبرني! ما هي الكلمات التي تأتي بعد أنا ، باي شياوتشون؟!
بعد مسح قطعة اليشم بإحساسه الإلهي ، توهج تعبير باي شياوتشون بالمُفاجأة.
“في هذه الحالة ، يُمكِنُني بالتأكيد النجاح مع سحري الكبير للتحكُم البشري!
“تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع!
“تتطلب زراعة هذه التقنية مياه نهر إمتداد السماء. ومع ذلك ، بدلًا من استهلاكها ، يمكنك تغيير هيكله إلى نوعين: صقيع وإرادة….
خلفه ، زأر الأرنب ، “هل تعتقد أنني أريد تكرار ما يقوله الجميع؟ اللعنة! لم يطلُب منك أحد طرح هذا الموضوع! هذا… هذا كُلُهُ خطأُك! أطلقَ الأرنب المزيد من الركلات نحوَ باي شياوتشون.
“استخدم التقنية لتشكّيل صقيع ، استخدم الصقيع لتطوير الإرادة….
“كُلُهُ خطأُك! خاصةً في المرة الأخيرة! لا أُصدق أنك قُلتَ نصف جُملة فقط! هل تعلم أنك كدت تقودني إلى الجنون حرفيًا؟!؟!
“إذا أتقنها المرء ، يمكن لإرادة المرء تجميد كُل شيء في المنطقة بصقيع شديد البرودة. همم… ما هي الإرادة التي يتحدث عنها؟ مع استمراره في دراسة قطعة اليشم ، نمت دهشتُه. في النهاية ، وضع قطعة اليشم على الأرض.
بعد مسح قطعة اليشم بإحساسه الإلهي ، توهج تعبير باي شياوتشون بالمُفاجأة.
“لذا ، فإن الإرادة هي المستوى النهائي لقوة التحكُم ، وهو أمر غريب تمامًا. في الأساس ، يأتي عن طريق دمج قوة التحكُم مع أفكار المرء!
ثم فكّر مرة أخرى في بعض الأشياء التي قالها الأرنب ، وسُرعانَ ما أنزلَ رأسه وتحرّكَ للعودة إلى كهفه الخالد.
“يطوّر فن التحكُم لمرجل التشي البنفسجي قوة التحكُم ، وتستخدم تعويذة تشي إمتداد السماء البنفسجي قوة التحكُم هذه لإنشاء عين دارما إمتداد السماء. هذه ليست سوى الخطوة الأولى نحو دمج قوة التحكُم مع أفكار المرء. تتضمن تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع اندماجًا كاملًا لأفكار المرء مع قوة التحكُم. بعد ذلك ، يمكن تطوير قوة الإرادة الحقيقية وتنميتِها…”
والأكثر روعة هو أن المزيج النهائي من السرعة والقوة في تقنية الأوتار التي لا تموت أدى إلى قُدرة إلهية لا تُصدق ، سحر إلهي يُمكن إطلاقه مع كل لكمة أو ركلة!
أخذَ باي شياوتشون نفسًا طويلًا وعميقًا ، والتقط ببطء قطعة اليشم مرة أخرى. أخيرًا ، فهِمَ الحقيقة. إن تقنيات طائفة تيار الروح كُلُهَا خطوات في سُلم تؤدي إلى الشكل النهائي للقوة: الإرادة!
“في هذه الحالة ، يُمكِنُني بالتأكيد النجاح مع سحري الكبير للتحكُم البشري!
إن الطريقة الوحيدة لإتقان هذه التقنية هي تطبيقُها على كُل جزء من أجزاء الجسد هذا!
“في الواقع ، باستخدام الإرادة ، يُمكِنُني أيضًا إكمال عملي بقوى الجاذبية والتنافر!
“استمع إلي ، أيها الشرير الصغير ، في المرة القادمة التي أُكرر فيها ما يقوله الناس ، من الأفضل أن تُنهي جُمَلْك !!” كُلما زاد غضب الأرنب ، كُلما ركلََ باي شياوتشون بقوة وشراسة أكثر.
“الإرادة….” تمتم. نظرَ إلى صخرة في زاوية كهفه الخالد ، حاولَ ألا يستخدم سوى أفكاره الخاصة لجعلها تطير في الهواء.
شعرَ باي شياوتشون وكأنهُ سيُصاب بالجنون. من الواضح أن الأرنب لن يُعطيه فُرصة لاستخدام كنوزِهِ الثمينة ، كُل ذلك في محاولة للتّنمُر عليه والانتقام.
على الفور ، ارتجفت الصخرة الصغيرة في مكانِها. على الرغم من أنها لم تطير ، إلا أن باي شياوتشون أبتهجَ بالفعل. لقد حرّكَ تلك الصخرة للتو دون أي سحر ، بدون أي قوة لقاعدتِهِ الزراعية ، بدون أي قُدرات إلهية. لقد استخدم أفكاره الخاصة فقط.
تم تقسيمُها إلى الأطراف الأربعة والجذع والرأس!
بعد مرور بعض الوقت ، قمعَ حماسه وبدأ يفكر في الذهاب للحصول على دلو ضخم من مياه نهر إمتداد السماء لبدء الزراعة. فجأة ، فكّر في تقنية لا تمت عش للأبد. أغمضَ عينيه ، وبدأ في مراجعة المعلومات التي تلقاها من إرث سلف الدم ، المُجلد الثالث…
“الإرادة….” تمتم. نظرَ إلى صخرة في زاوية كهفه الخالد ، حاولَ ألا يستخدم سوى أفكاره الخاصة لجعلها تطير في الهواء.
الأوتار التي لا تموت!
بنفس القدر من التوتر ، صرخَ الأرنب ، “أنا ، باي شياوتشون….”
الأوتار هي مصدر السرعة ، وقوة الأوتار يمكن أن تجعل الشخص قويًا وصلبًا. عندما تجمع بين هذه المستويات من السرعة والقوة في قبضة يد ، فإن النتائج الصادمة ستتجاوز أي شيء جاء قبلها!
بنفس القدر من التوتر ، صرخَ الأرنب ، “أنا ، باي شياوتشون….”
والأكثر روعة هو أن المزيج النهائي من السرعة والقوة في تقنية الأوتار التي لا تموت أدى إلى قُدرة إلهية لا تُصدق ، سحر إلهي يُمكن إطلاقه مع كل لكمة أو ركلة!
الأكثر إثارة للغضب هو أن الأرنب اختار ركله في وجهه….
إنهُ سحر للعرافة يُمكِنُهُ أن يختم أي شيء وكُل شيء!
“أنقذوني أيها البطاركة!!” ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صُراخه بصوتٍ عالٍ ، لم يستجب أسياد الروح الوليدة على الإطلاق. شعرَ باي شياوتشون بالحقد التام.
قدّمَ المُجلدان الأولان لتقنية لا تمت قُدرات إلهية مُذهلة بالإضافة إلى تحسينات جسدية قوية ، ولم يكُن هذا المجلد مُختلِفًا.
والأكثر روعة هو أن المزيج النهائي من السرعة والقوة في تقنية الأوتار التي لا تموت أدى إلى قُدرة إلهية لا تُصدق ، سحر إلهي يُمكن إطلاقه مع كل لكمة أو ركلة!
“العرافة التي لا تموت!” أشرقت عيون باي شياوتشون بالضوء الساطع. هذه هي القدرة الإلهية التي جاءت مع المُجلد الثالث ، وهو شيء مشابه لقبضة سحق الحلق وقبضة هز الجبل!
شعرَ باي شياوتشون وكأنهُ سيُصاب بالجنون. من الواضح أن الأرنب لن يُعطيه فُرصة لاستخدام كنوزِهِ الثمينة ، كُل ذلك في محاولة للتّنمُر عليه والانتقام.
على عكس المُجلدين الآخرين ، لم تُقسّم الأوتار التي لا تموت إلى مستويات مختلفة. بدلًا من ذلك ، الهدف هو تطبيق التقنية على كُل جزء من الجسد!
أخذَ باي شياوتشون نفسًا طويلًا وعميقًا ، والتقط ببطء قطعة اليشم مرة أخرى. أخيرًا ، فهِمَ الحقيقة. إن تقنيات طائفة تيار الروح كُلُهَا خطوات في سُلم تؤدي إلى الشكل النهائي للقوة: الإرادة!
تم تقسيمُها إلى الأطراف الأربعة والجذع والرأس!
أرتجفَ قلب باي شياوتشون بالفعل ، ولكن بدلًا من الاستمرار في الهروب ، صرخ ، “هيا ، أخبرني! ما هي الكلمات التي تأتي بعد أنا ، باي شياوتشون؟!
إن الطريقة الوحيدة لإتقان هذه التقنية هي تطبيقُها على كُل جزء من أجزاء الجسد هذا!
“آه أيًا كان. لم آخذ الوقت الكافي للراحة والتعافي بعد الوصول إلى تكوين النواة. قد أستفيد أيضًا من الوقت الآن للذهاب إلى التأمُل المُنعزل “. بذلك ، اتخذ قراره. أغلقَ على الفور كهفه الخالد بإحكام وبدأ في التركيز على الزراعة.
كان على وشك البكاء ، وفكّر في استدعاء الكنوز الثلاثة الثمينة التي أُعطيت له للتو. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك ، انطلقَ الأرنب إلى الأمام بسرعة صادمة ، مما تسبب في صدى سلسلة من الانفجارات الصوتية وهو يركُل باي شياوتشون مرارًا وتكرارًا.
المترجم ~ Eternal Turtle
“في هذه الحالة ، يُمكِنُني بالتأكيد النجاح مع سحري الكبير للتحكُم البشري!
“شخص ما يُنقذُني! أنا البطريرك الصغير لطائفة تحدي النهر! لقد ضحيّتُ بدمي من أجل طائفة تحدي النهر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
