عن أمي .... [2]
الفصل 436: عن أمي …. [2]
الفصل 436: عن أمي …. [2]
سألت: أرفع رأسي.
“يبدأ!”
تسببت كلمات كيفن التالية في إخراجي من أفكاري. رفعت رأسي ، ونظرت لأعلى للحظة قبل أن أومئ برأسي.
ازدهر صوت الحكم في جميع أنحاء الساحة حيث انفجرت مانا في وقت واحد من أماندا وخصمها.
قبل أن يتمكن خصمها من الرد ، شعرت الفتاة القزمة فجأة بتقلب مانا قوي قادم من الأعلى. رفعت رأسها إلى أعلى ، راقبت سهمًا مرعبًا ينطلق عليها.
مع كلتا يديها على مقبض المدفع الرشاش مثل الأداة ، توهج أحمر خفي فجأة يلف القطعة الأثرية حيث بدأ الطرف يدور ببطء. مع كل دوران ، زادت سرعة حركة البرميل.
رفعت أماندا قوسها نحو الهواء ، وأخيراً تخلت عن السهم الأخير. مرة أخرى ، اختفى من قوسها ، وتمزق في الهواء مثل المذنب.
تات.
الفصل 436: عن أمي …. [2]
في النهاية ، بعد الدوران الأول ، انطلق شعاع طاقة صغير فجأة من فوهة السلاح حيث بدأت حزم الطاقة تتسرب ببطء ولكن بثبات.
“مدى قوة…”
تات. تات. تات.
قبل أن يتمكن خصمها من الرد ، شعرت الفتاة القزمة فجأة بتقلب مانا قوي قادم من الأعلى. رفعت رأسها إلى أعلى ، راقبت سهمًا مرعبًا ينطلق عليها.
لم يمض وقت طويل حتى انطلقت ثلاثة أشعة طاقة أخرى.
لم تكن أماندا واقفة أثناء حدوث ذلك. مع تقوس ظهرها قليلاً ، سخرت من خيط قوسها الخلفي حيث ظهرت ثلاثة أسهم زرقاء شفافة على قوسها.
لن يشعر أنه على ما يرام إذا لم يكن يعلم.
في اللحظة التي انطلق فيها شعاع الطاقة الأول ، وقفت أماندا بهدوء.
ثبت أن قرارها هو الصحيح لأن القذيفة سرعان ما أخطأت ، مما أدى إلى ترفرف شعرها بشدة.
“مدى قوة…”
بعد الشعاع الأول ، بدأت المزيد والمزيد من الحزم في إطلاق النار من قطعة أثرية خصمها.
بمجرد أن هدأ الغبار ، شاهد الجميع الحكم يظهر على بعد أمتار من خصم أماندا ويده مرفوعة. وخلفه كان الخصم الخائف الذي لم يستطع التوقف عن الارتجاف وهي تخلت عن سلاحها الكبير.
حتى ذلك الحين ، رفضت أماندا إطلاق سهامها وبدأت المانا من حولها في الالتواء.
———-—-
عندما تندفع شعاع باتجاهها ، فإنها إما أن تخطو خطوة إلى الجانب أو تحرك جزءًا صغيرًا من جسدها. كانت حركاتها ضئيلة ، ومع ذلك ، في كل مرة تتحرك فيها كانت قادرة بأعجوبة على تفادي شعاع الطاقة الذي كان يندفع نحوها بسرعة لا تصدق.
ازدهر صوت الحكم في جميع أنحاء الساحة حيث انفجرت مانا في وقت واحد من أماندا وخصمها.
تسببت تصرفات أماندا في أن ينظر إليها كل من كان يشاهدها في رهبة بينما كانت شخصيتها الفاتنة تقف في وسط الساحة مثل سيدة حرب لا تقبل المنافسة.
تسببت حركاتها الرشيقة والمتدنية التي ساعدتها في تفادي أشعة الشمس في فقدان أنفاس الجميع.
بعد تحولها ، قفزت على السرير قبل أن تستريح على قمة الحافة الصغيرة بجانب النافذة.
“بارع جدا“
بصراحة ، لم أكن أعرف هل سأكون سعيدًا أم حزينًا.
اعتقد الجميع أنهم يشاهدونها وهي ترقص حول مكانها ، مثل فراشة جميلة.
كان السبب الذي جعل أماندا قادرة على القيام بكل هذا بسبب مهارتها.
ماذا.
[{C} حاسة المانا]
بفضل هذه المهارة ، تمكنت من فعل ما كانت تفعله. ومع ذلك ، هذا العمل فقط لفترة قصيرة من الزمن. من نقطة معينة ، ستصبح المقذوفات أسرع من أن تتفادى حتى لو كانت تعرف من أين أتت.
مهارة سمحت لها بشكل أساسي بإحساس المانا وكذلك رؤية الاضطرابات من حولها. لم تساعدها المهارة فقط في تحديد اتجاه سهامها عندما أطلقت عليها ، ولكنها كانت أيضًا قادرة على الشعور بالاتجاه الذي سيذهب إليه هجوم خصمها.
في الطريق ، قمت بتذكيرهم بإخبار وايلان عن الموقف مع إيما.
بفضل هذه المهارة ، تمكنت من فعل ما كانت تفعله. ومع ذلك ، هذا العمل فقط لفترة قصيرة من الزمن. من نقطة معينة ، ستصبح المقذوفات أسرع من أن تتفادى حتى لو كانت تعرف من أين أتت.
هذان الشخصان هما آفا وهاين اللذان خرجا من المنافسة. نظرًا لأن كلاهما ربما افتقد عائلتهما كثيرًا ، فقد أخبرتهما بالعودة إلى المجال البشري وزيارة والديهما.
لكن لحسن الحظ ، كانت أماندا جاهزة.
تات. تات. تات.
قفزت حواجبه في مفاجأة.
بالكاد تهرب من ثلاث حزم طاقة أخرى ، انفجرت المانا حول جسد أماندا مثل عاصفة مستعرة. ثم ، وهي تتطلع إلى خصمها ، أطلقت اثنين من الأسهم الثلاثة.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى أجاب كيفن ، لكن كلماته التالية فاجأتني قليلاً.
شيوى! شيوى!
كان وضع إيما ، كيف ينبغي أن أقول ، حساس؟ بعد كل شيء ، كنت مسؤولاً إلى حد ما عما حدث. أو بالأحرى ، كان الكيان الذي كان بداخلي هو المسؤول ، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن هذا هو السبب أيضًا.
في اللحظة التي أطلقت فيها السهمين ، تمزق الهواء واختفى السهمان من المكان.
على الرغم من أن خصمها لم يكن الأقوى تمامًا ، إلا أن فوز أماندا عليها من جانب واحد بهذه الطريقة ، كان بمثابة شهادة على مدى تحسنها على مر السنين.
لقد كانوا سريعين لدرجة أنه بحلول الوقت الذي تمكن فيه خصم أماندا من الانتقام كانوا بالفعل ضدها.
“نعم ، لقد عاد إلى المجال البشري. مشاكل عائلية.”
أطلق صرخة منخفضة ، ظهر درع شفاف فجأة حول الفتاة القزمة. ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك كان خارج توقعاتها تمامًا.
شيوى! شيوى!
بمجرد وصول الأسهم إليها ، بدلاً من ضرب درعها كما توقعت منهم ، تمددوا فجأة وشكلوا حاجزين أزرقين رفيعين. محاصرتها من فوق.
قبل أن يغادر ، توقف عن خطواته ، قال بهدوء.
في المسافة ، تلاحق شفتيها ، تمتمت أماندا بهدوء.
صليل–
“عقد.”
لم تكن أماندا واقفة أثناء حدوث ذلك. مع تقوس ظهرها قليلاً ، سخرت من خيط قوسها الخلفي حيث ظهرت ثلاثة أسهم زرقاء شفافة على قوسها.
على الفور بدأ الدرعان الرقيقان في الانكماش. وببطء ولكن بثبات ، وصلوا إلى درع الفتاة القزمية ، وضغطوا عليه بشدة.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن مباراتها لم تُذاع على الهواء مباشرة ، مما يعني أنه حتى لو انتبه إلى البطولة ، فلن يكون لديه أي فكرة.
كسر. كسر. كسر.
“رأيت مباراتك مع كيمور …”
لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ الشقوق في الظهور على درع خصم أماندا حيث ظهرت نظرة عاجزة على وجهها.
“هذا جيد.”
رفعت أماندا قوسها نحو الهواء ، وأخيراً تخلت عن السهم الأخير. مرة أخرى ، اختفى من قوسها ، وتمزق في الهواء مثل المذنب.
“لقد اخترق سيلوج رتبته ويخطط لتعزيز قوته قبل مهاجمة كل من رئيس الاورك وماركيس الشيطان المصنف “.
يتحطم!
“… أوه؟ “
في اللحظة التي غادر فيها سهمها قوسها ، تمزق الحاجز حول خصم أماندا أخيرًا مع اصطدام مدوي.
“… بالمناسبة ، هل أتيت حقًا إلى هنا لأنك كنت تشعر بالملل؟ “
قبل أن يتمكن خصمها من الرد ، شعرت الفتاة القزمة فجأة بتقلب مانا قوي قادم من الأعلى. رفعت رأسها إلى أعلى ، راقبت سهمًا مرعبًا ينطلق عليها.
كانت سريعة لدرجة أنها لم تكن قادرة على الرد في الوقت المناسب.
كانت سريعة لدرجة أنها لم تكن قادرة على الرد في الوقت المناسب.
“هذا لأن الناس سيأتون لزيارتي قريبًا. أنا متأكد من أنك لا تريد الكثير من الاهتمام -“
بوووم!
كسر. كسر. كسر.
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
قامت أنجليكا بتمشيط شعرها خلف أذنها ، ورفعت رأسها ببطء ونظرت إلي. بعد فترة هزت رأسها.
بمجرد أن هدأ الغبار ، شاهد الجميع الحكم يظهر على بعد أمتار من خصم أماندا ويده مرفوعة. وخلفه كان الخصم الخائف الذي لم يستطع التوقف عن الارتجاف وهي تخلت عن سلاحها الكبير.
بعد كل شيء ، سوف يعرض موته أنجليكا للخطر. لم أكن أريد أن يحدث ذلك.
ماذا.
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
“الفائزة في هذه المباراة هي أماندا ستيرن ، ستنتقل إلى دور الستة عشر“.
***
“هل هذه…؟“
“مدى قوة…”
ربما كنت أفكر كثيرا.
قلت بهدوء وأنا أشاهد كل ثانية من مباراة أماندا. إذا قلت إنني لم أكن معجبًا بأدائها ، لكانت هذه كذبة.
———-—-
على الرغم من أن خصمها لم يكن الأقوى تمامًا ، إلا أن فوز أماندا عليها من جانب واحد بهذه الطريقة ، كان بمثابة شهادة على مدى تحسنها على مر السنين.
[{C} حاسة المانا]
بعد إبعاد عيني عن الشاشة ، التفت إلى إلقاء نظرة على أنجليكا. مع رأسها على الجانب وإلقاء نظرة فضوليّة على وجهها ، بدت أنجليكا أيضًا مفتونة بأداء أماندا.
بمجرد جلوسها على الحافة ، انفتح الباب ودخل كيفن الغرفة. عند دخول الغرفة ، استقبلني كيفن بشكل غير رسمي.
ابتسمت ابتسامة عندما رأيت هذا.
“هل قال للتو ما أعتقد أنه قاله للتو؟“
“… بالمناسبة ، هل أتيت حقًا إلى هنا لأنك كنت تشعر بالملل؟ “
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
بصراحة ، لقد واجهت صعوبة في تصديق ذلك. على الرغم من نعم ، فقد تم عزلها بمفردها ، نظرًا لمواردها وحقيقة أنها لم تكن شخصًا اجتماعيًا للغاية ، كنت أشك في إجابتها نوعًا ما.
كان جزء مني سعيدًا لأن سيلوج لم يكن يندفع إلى المعركة الكبيرة بمجرد اندلاع قوته ، ومع ذلك ، لم تكن مخاوفي على أقل تقدير.
ربما كنت أفكر كثيرا.
بالنسبة له أن يقول شيئًا كهذا فجأة ، فهذا يعني شيئًا واحدًا فقط. كان يقصد هذه الكلمات حقًا.
قامت أنجليكا بتمشيط شعرها خلف أذنها ، ورفعت رأسها ببطء ونظرت إلي. بعد فترة هزت رأسها.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن مباراتها لم تُذاع على الهواء مباشرة ، مما يعني أنه حتى لو انتبه إلى البطولة ، فلن يكون لديه أي فكرة.
“لا.”
“… بالمناسبة ، هل أتيت حقًا إلى هنا لأنك كنت تشعر بالملل؟ “
“… أوه؟ “
“هل عدت للتو من زيارة إيما؟“
لذلك كان هناك حقًا شيء آخر تريد التحدث عنه. الآن كنت أشعر بالفضول.
على الفور بدأ الدرعان الرقيقان في الانكماش. وببطء ولكن بثبات ، وصلوا إلى درع الفتاة القزمية ، وضغطوا عليه بشدة.
قالت بهدوء قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، وجّهت انتباهها إلى الشاشة مرة أخرى.
لم تكن أماندا واقفة أثناء حدوث ذلك. مع تقوس ظهرها قليلاً ، سخرت من خيط قوسها الخلفي حيث ظهرت ثلاثة أسهم زرقاء شفافة على قوسها.
“لقد اخترق سيلوج رتبته ويخطط لتعزيز قوته قبل مهاجمة كل من رئيس الاورك وماركيس الشيطان المصنف “.
“هل قال أي شيء عن الوقت الذي سيهاجم فيه؟“
رنَّت كلماتها مثل الصواعق داخل رأسي عندما بدأت أتذكر كل الخطط التي أعددتها في الماضي.
بعد إبعاد عيني عن الشاشة ، التفت إلى إلقاء نظرة على أنجليكا. مع رأسها على الجانب وإلقاء نظرة فضوليّة على وجهها ، بدت أنجليكا أيضًا مفتونة بأداء أماندا.
كانت إحدى الخطط هي تحويل سيلوج إلى رئيس الاورك لـ إيمورا حتى أتمكن من استخدامه لمساعدتي في محاربة ملك الشياطين الذي وصل خلال الكارثة الثالثة.
أومأت برأسها بعناية.
“أرى … هذه أخبار رائعة.”
فتحت عينيها ، وألقاني وهجًا ، ظل الظل الأسود يلقي على أنجليكا قبل أن يتقلص شكلها وتتحول إلى قطة.
على الرغم من أنني كنت سعيدًا ، إلا أنني لم أعرض الكثير منها.
ترجمة FLASH
كان سيلوج قد كسر فقط ، ولم يفعل أيًا من الأشياء التي كلفته بها.
في الطريق ، قمت بتذكيرهم بإخبار وايلان عن الموقف مع إيما.
لم أكن أجهل أين كانت ولاءاته الحقيقية فحسب ، بل كنت أتمنى أيضًا ألا يموت.
قفزت حواجبه في مفاجأة.
بعد كل شيء ، كان يخطط للتدخل في الحرب بين شخصين لم تكن قوتهما أدنى من قوته.
في اللحظة التي أطلقت فيها السهمين ، تمزق الهواء واختفى السهمان من المكان.
الشيء الوحيد الذي كان يمتلكه هو عنصر المفاجأة ، وحتى مع ذلك ، كنت أعرف أن فرصه في الفوز لم تكن عالية جدًا.
“لماذا؟“
لم تكن منخفضة ، لكنها ليست عالية في نفس الوقت.
وضعت يدي على ذقني وألقيت نظرة خاطفة على أنجليكا ، قلت بهدوء.
“هل قال أي شيء عن الوقت الذي سيهاجم فيه؟“
“لا.”
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
هزت أنجليكا رأسها. وأضافت أنه توقف لثانية.
لذلك كان هناك حقًا شيء آخر تريد التحدث عنه. الآن كنت أشعر بالفضول.
“لكنني لا أعتقد أنه سيهاجم في أي وقت قريب. إنه يحاول إيجاد أفضل طريقة للتعامل مع الوضع.”
الفصل 436: عن أمي …. [2]
“أرى.”
بالنسبة له أن يقول شيئًا كهذا فجأة ، فهذا يعني شيئًا واحدًا فقط. كان يقصد هذه الكلمات حقًا.
أومأت برأسها بعناية.
كان جزء مني سعيدًا لأن سيلوج لم يكن يندفع إلى المعركة الكبيرة بمجرد اندلاع قوته ، ومع ذلك ، لم تكن مخاوفي على أقل تقدير.
لم تكن أماندا واقفة أثناء حدوث ذلك. مع تقوس ظهرها قليلاً ، سخرت من خيط قوسها الخلفي حيث ظهرت ثلاثة أسهم زرقاء شفافة على قوسها.
بعد كل شيء ، سوف يعرض موته أنجليكا للخطر. لم أكن أريد أن يحدث ذلك.
فتحت عينيها ، وألقاني وهجًا ، ظل الظل الأسود يلقي على أنجليكا قبل أن يتقلص شكلها وتتحول إلى قطة.
وضعت يدي على ذقني وألقيت نظرة خاطفة على أنجليكا ، قلت بهدوء.
“يبدأ!”
“ربما يجب أن تحول نفسك إلى قطة.”
لذلك كان هناك حقًا شيء آخر تريد التحدث عنه. الآن كنت أشعر بالفضول.
حواجب أنجليكا متماسكة عندما سمعت كلامي.
تسببت حركاتها الرشيقة والمتدنية التي ساعدتها في تفادي أشعة الشمس في فقدان أنفاس الجميع.
“لماذا؟“
قفزت حواجبه في مفاجأة.
“هذا لأن الناس سيأتون لزيارتي قريبًا. أنا متأكد من أنك لا تريد الكثير من الاهتمام -“
بعد إبعاد عيني عن الشاشة ، التفت إلى إلقاء نظرة على أنجليكا. مع رأسها على الجانب وإلقاء نظرة فضوليّة على وجهها ، بدت أنجليكا أيضًا مفتونة بأداء أماندا.
قبل أن تتلاشى كلماتي ، سمعنا فجأة صوت خطوات قادمة من الجانب الآخر من الباب.
يتحطم!
فتحت عينيها ، وألقاني وهجًا ، ظل الظل الأسود يلقي على أنجليكا قبل أن يتقلص شكلها وتتحول إلى قطة.
نظرًا لأن الناس لم يتمكنوا من التواصل من خلال المكانين ، ربما لم يكتشف وايلان بعد الموقف مع إيما.
بعد تحولها ، قفزت على السرير قبل أن تستريح على قمة الحافة الصغيرة بجانب النافذة.
“… أوه؟ “
صليل–
كان جزء مني سعيدًا لأن سيلوج لم يكن يندفع إلى المعركة الكبيرة بمجرد اندلاع قوته ، ومع ذلك ، لم تكن مخاوفي على أقل تقدير.
نظرًا لأنها أصبحت الآن شيطانًا كامل التصنيف ، فقد استغرق الأمر لحظة وجيزة فقط حتى تتحول.
كان وضع إيما ، كيف ينبغي أن أقول ، حساس؟ بعد كل شيء ، كنت مسؤولاً إلى حد ما عما حدث. أو بالأحرى ، كان الكيان الذي كان بداخلي هو المسؤول ، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن هذا هو السبب أيضًا.
بمجرد جلوسها على الحافة ، انفتح الباب ودخل كيفن الغرفة. عند دخول الغرفة ، استقبلني كيفن بشكل غير رسمي.
قفزت حواجبه في مفاجأة.
“يا.”
“ما هو رأيك في ذلك؟” رددت بتكاسل وظهري متكئًا على وسادة السرير المريحة.
“مهم.”
فتحت عينيها ، وألقاني وهجًا ، ظل الظل الأسود يلقي على أنجليكا قبل أن يتقلص شكلها وتتحول إلى قطة.
استقبلت بإيماءة. نظر حول المكان ، توقف قدم كيفن فجأة وهو يشير إلى حيث كانت أنجليكا.
الشيء الوحيد الذي كان يمتلكه هو عنصر المفاجأة ، وحتى مع ذلك ، كنت أعرف أن فرصه في الفوز لم تكن عالية جدًا.
قفزت حواجبه في مفاجأة.
بالكاد تهرب من ثلاث حزم طاقة أخرى ، انفجرت المانا حول جسد أماندا مثل عاصفة مستعرة. ثم ، وهي تتطلع إلى خصمها ، أطلقت اثنين من الأسهم الثلاثة.
“هل هذه…؟“
قبل أن يتمكن خصمها من الرد ، شعرت الفتاة القزمة فجأة بتقلب مانا قوي قادم من الأعلى. رفعت رأسها إلى أعلى ، راقبت سهمًا مرعبًا ينطلق عليها.
“نعم ، هي“.
قبل أن تتلاشى كلماتي ، سمعنا فجأة صوت خطوات قادمة من الجانب الآخر من الباب.
أومأت برأسي. كنت قد أطلعته بالفعل على أنجليكا ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنه تمكن من التعرف عليها.
“ما هو رأيك في ذلك؟” رددت بتكاسل وظهري متكئًا على وسادة السرير المريحة.
سألت: أرفع رأسي.
“هذا جيد.”
“هل عدت للتو من زيارة إيما؟“
استغرق الأمر بعض الوقت حتى أجاب كيفن ، لكن كلماته التالية فاجأتني قليلاً.
“نعم.”
ابتسمت ابتسامة عندما رأيت هذا.
أجاب كيفن وهو جالس على الكرسي حيث جلس أوكتافيوس وأنجيليكا سابقًا.
ظهر ارتياح واضح على وجه كيفن بمجرد أن سمع كلامي. ثم ، وضع يديه على ركبتيه ، وقف ببطء.
“يبدو أن حالتها قد استقرت ، لكنها لا تزال في غيبوبة ولم تستيقظ بعد“.
“هذا جيد.”
“لقد سمعت.”
بعد إبعاد عيني عن الشاشة ، التفت إلى إلقاء نظرة على أنجليكا. مع رأسها على الجانب وإلقاء نظرة فضوليّة على وجهها ، بدت أنجليكا أيضًا مفتونة بأداء أماندا.
كان وضع إيما ، كيف ينبغي أن أقول ، حساس؟ بعد كل شيء ، كنت مسؤولاً إلى حد ما عما حدث. أو بالأحرى ، كان الكيان الذي كان بداخلي هو المسؤول ، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن هذا هو السبب أيضًا.
لم أكن أجهل أين كانت ولاءاته الحقيقية فحسب ، بل كنت أتمنى أيضًا ألا يموت.
لو أدركت أنه تم التحكم بي عاجلاً ، لما حدثت مثل هذه الأشياء أبدًا.
بمجرد جلوسها على الحافة ، انفتح الباب ودخل كيفن الغرفة. عند دخول الغرفة ، استقبلني كيفن بشكل غير رسمي.
كان هذا على وجه الخصوص بعد أن أدركت أن هناك الكثير من الأعلام التي تشير إلي أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
“هذا جيد.”
“إيما جانبا ، هل رأيت والدها؟“
على الفور بدأ الدرعان الرقيقان في الانكماش. وببطء ولكن بثبات ، وصلوا إلى درع الفتاة القزمية ، وضغطوا عليه بشدة.
تسببت كلمات كيفن التالية في إخراجي من أفكاري. رفعت رأسي ، ونظرت لأعلى للحظة قبل أن أومئ برأسي.
“يبدو أن حالتها قد استقرت ، لكنها لا تزال في غيبوبة ولم تستيقظ بعد“.
“نعم ، لقد عاد إلى المجال البشري. مشاكل عائلية.”
كانت إحدى الخطط هي تحويل سيلوج إلى رئيس الاورك لـ إيمورا حتى أتمكن من استخدامه لمساعدتي في محاربة ملك الشياطين الذي وصل خلال الكارثة الثالثة.
حواجب كيفن متماسكة بمجرد أن يرأس كلماتي.
“نعم ، هي“.
“… هل يعرف بحالة إيما؟ “
ظهرت ابتسامة على وجهي.
“ربما لا.”
ازدهر صوت الحكم في جميع أنحاء الساحة حيث انفجرت مانا في وقت واحد من أماندا وخصمها.
هززت رأسي.
وضعت يدي على ذقني وألقيت نظرة خاطفة على أنجليكا ، قلت بهدوء.
نظرًا لأن الناس لم يتمكنوا من التواصل من خلال المكانين ، ربما لم يكتشف وايلان بعد الموقف مع إيما.
بمجرد جلوسها على الحافة ، انفتح الباب ودخل كيفن الغرفة. عند دخول الغرفة ، استقبلني كيفن بشكل غير رسمي.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن مباراتها لم تُذاع على الهواء مباشرة ، مما يعني أنه حتى لو انتبه إلى البطولة ، فلن يكون لديه أي فكرة.
“يا.”
عندما رأيت كيف بدا كيفن مضطربًا ، طمأنته.
ماذا.
“لا تقلق ، لقد أرسلت شخصين لإبلاغه. لكني لست متأكدًا من موعد تلقيه الرسالة“.
“يا.”
هذان الشخصان هما آفا وهاين اللذان خرجا من المنافسة. نظرًا لأن كلاهما ربما افتقد عائلتهما كثيرًا ، فقد أخبرتهما بالعودة إلى المجال البشري وزيارة والديهما.
“… هل يعرف بحالة إيما؟ “
في الطريق ، قمت بتذكيرهم بإخبار وايلان عن الموقف مع إيما.
قبل أن يغادر ، توقف عن خطواته ، قال بهدوء.
لن يشعر أنه على ما يرام إذا لم يكن يعلم.
استقبلت بإيماءة. نظر حول المكان ، توقف قدم كيفن فجأة وهو يشير إلى حيث كانت أنجليكا.
“هذا جيد.”
قد يخفيه جيداً ، لكنه محفور بعمق في جسده.
ظهر ارتياح واضح على وجه كيفن بمجرد أن سمع كلامي. ثم ، وضع يديه على ركبتيه ، وقف ببطء.
رنَّت كلماتها مثل الصواعق داخل رأسي عندما بدأت أتذكر كل الخطط التي أعددتها في الماضي.
“لقد جئت للتو للاطمئنان عليك. بما أنك بخير ، فسوف آخذ إجازتي.”
بوووم!
ألقى نظرة أخيرة على أنجليكا ، استدار وتوجه نحو الباب.
لم يمض وقت طويل حتى انطلقت ثلاثة أشعة طاقة أخرى.
قبل أن يغادر ، توقف عن خطواته ، قال بهدوء.
***
“رأيت مباراتك مع كيمور …”
بفضل هذه المهارة ، تمكنت من فعل ما كانت تفعله. ومع ذلك ، هذا العمل فقط لفترة قصيرة من الزمن. من نقطة معينة ، ستصبح المقذوفات أسرع من أن تتفادى حتى لو كانت تعرف من أين أتت.
رفعت جبيني عندما سمعت كلامه.
“رأيت مباراتك ، مبروك“.
“ما هو رأيك في ذلك؟” رددت بتكاسل وظهري متكئًا على وسادة السرير المريحة.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى أجاب كيفن ، لكن كلماته التالية فاجأتني قليلاً.
قلت بهدوء وأنا أشاهد كل ثانية من مباراة أماندا. إذا قلت إنني لم أكن معجبًا بأدائها ، لكانت هذه كذبة.
“… دعنا نقول فقط إنني لست واثقا من فرصتي في ضربك.”
هذان الشخصان هما آفا وهاين اللذان خرجا من المنافسة. نظرًا لأن كلاهما ربما افتقد عائلتهما كثيرًا ، فقد أخبرتهما بالعودة إلى المجال البشري وزيارة والديهما.
قبل أن أتمكن من قول أي شيء آخر ، فتح الباب ، غادر كيفن الغرفة ، وتركني في غرفتي أحدق في اتجاه المكان الذي غادر فيه وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.
تسببت حركاتها الرشيقة والمتدنية التي ساعدتها في تفادي أشعة الشمس في فقدان أنفاس الجميع.
“هل قال للتو ما أعتقد أنه قاله للتو؟“
في النهاية ، بعد الدوران الأول ، انطلق شعاع طاقة صغير فجأة من فوهة السلاح حيث بدأت حزم الطاقة تتسرب ببطء ولكن بثبات.
لم أستطع احتواء دهشتي تمامًا. لم يعرف الكثيرون هذا ، لكن كيفن كان في الواقع فخورًا للغاية.
حواجب كيفن متماسكة بمجرد أن يرأس كلماتي.
قد يخفيه جيداً ، لكنه محفور بعمق في جسده.
قامت أنجليكا بتمشيط شعرها خلف أذنها ، ورفعت رأسها ببطء ونظرت إلي. بعد فترة هزت رأسها.
بالنسبة له أن يقول شيئًا كهذا فجأة ، فهذا يعني شيئًا واحدًا فقط. كان يقصد هذه الكلمات حقًا.
“أرى.”
بصراحة ، لم أكن أعرف هل سأكون سعيدًا أم حزينًا.
بصراحة ، لقد واجهت صعوبة في تصديق ذلك. على الرغم من نعم ، فقد تم عزلها بمفردها ، نظرًا لمواردها وحقيقة أنها لم تكن شخصًا اجتماعيًا للغاية ، كنت أشك في إجابتها نوعًا ما.
“هاء …”
لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ الشقوق في الظهور على درع خصم أماندا حيث ظهرت نظرة عاجزة على وجهها.
في النهاية ، تنهدت تنهيدة مرهقة ، أدرت رأسي للتحديق مرة أخرى في المشهد بالخارج.
كانت إحدى الخطط هي تحويل سيلوج إلى رئيس الاورك لـ إيمورا حتى أتمكن من استخدامه لمساعدتي في محاربة ملك الشياطين الذي وصل خلال الكارثة الثالثة.
على الرغم من أن ما قاله كيفن قد يكون صحيحًا ، إلا أن هذه كانت مجرد كلمات في نهاية المطاف. فقط عندما قاتلنا بعضنا البعض بشكل حقيقي ، سنعرف حقًا من كان أقوى بيننا.
لن يشعر أنه على ما يرام إذا لم يكن يعلم.
صليل–
لم يمض وقت طويل حتى انطلقت ثلاثة أشعة طاقة أخرى.
بعد فترة ، بينما كنت أحدق في المشهد مع أنجليكا ، فتح الباب مرة أخرى. أدرت رأسي لمعرفة من هو الشخص ، فوجئت بسرور عندما وجدت أماندا تدخل.
لم أستطع احتواء دهشتي تمامًا. لم يعرف الكثيرون هذا ، لكن كيفن كان في الواقع فخورًا للغاية.
ظهرت ابتسامة على وجهي.
لذلك كان هناك حقًا شيء آخر تريد التحدث عنه. الآن كنت أشعر بالفضول.
“رأيت مباراتك ، مبروك“.
“رأيت مباراتك ، مبروك“.
صليل–
———-—-
“لا.”
ترجمة FLASH
بعد تحولها ، قفزت على السرير قبل أن تستريح على قمة الحافة الصغيرة بجانب النافذة.
———-—-
بوووم!
هذان الشخصان هما آفا وهاين اللذان خرجا من المنافسة. نظرًا لأن كلاهما ربما افتقد عائلتهما كثيرًا ، فقد أخبرتهما بالعودة إلى المجال البشري وزيارة والديهما.
اية (27) يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفٗا (28)سورة النساء الاية (28)
“لكنني لا أعتقد أنه سيهاجم في أي وقت قريب. إنه يحاول إيجاد أفضل طريقة للتعامل مع الوضع.”
تلا ذلك انفجار مروع بعد ثانيتين حيث سقط سهم أماندا على خصمها ، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
لقد كانوا سريعين لدرجة أنه بحلول الوقت الذي تمكن فيه خصم أماندا من الانتقام كانوا بالفعل ضدها.
أومأت برأسها بعناية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
