اختيارك [3]
الفصل 432: اختيارك [3]
بانغ – بانغ –
ببطء ، بمجرد أن تلاشت الآثار اللاحقة للانفجار وبدأ الغبار يستقر ببطء ، انحنى كل متفرج إلى الأمام بترقب.
انقر-!
وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.
لقد كان خفيًا للغاية ، لكن كل شخص في الساحة والمتفرجين تمكنوا من سماع الصوت.
غرقًا في الضوضاء القادمة من الحشد إلى الخلف ، أمسكت بجانب خصري وقمت بقوة من الصراخ من الألم.
وقف زاك ولورينا ، اللذان كانا يحدقان في الشاشة ، وامتلأت أعينهما بالصدمة ، فجأة وهما يشاهدان شخصية رين تختفي من السماء.
وفجأة ، ألقى كيمور بصوت عالٍ الفأس في يده.
كان يسافر بالفعل بسرعة جعلت من الصعب عليهم متابعتها ، لكن في اللحظة التي سمعوا فيها صوت النقر ، اختفى شكله ، الذي كان بالفعل ضبابيًا ، تمامًا من رؤيتهم.
دقات دقات قلبهم الخفقان في جميع أنحاء رؤوسهم لأنهم جميعًا لديهم نفس السؤال داخل أذهانهم.
ما أعقب اختفائه كان صمتًا مميتًا حيث ظهرت شخصية رين فجأة أمام كيمور.
نظر إليَّ شخصيته الشاهقة من أعلى عندما نظرت إليه مباشرة في عينيه ، ولم يُعطِ أحدنا الآخر شبرًا واحدًا.
وتجدر الإشارة إلى أنه قبل اختفاء شخصيته ، كان لا يزال بعيدًا عنه تمامًا. بالنسبة له ، ظهر فجأة أمام كيمور بهذه السرعة ، لم يتمكن الكثير من متابعة تحركاته.
بتوجيه كل المانا داخل جسدي ، قمت أيضًا بلف يدي في قبضة. توهج قوي غطى يدي فجأة بينما كنت أتنفس وتحدق في خصمي.
خشخشه–
حتى ذلك الحين ، بما أن الحكم لم يعلن الفائز بعد ، كنت أعرف أنني لم أفز بعد.
عندها التقى سيف رين بفأس كيمور. دوى صوت معدني عالي في الهواء ، يتنقل عبر آذان كل شخص في الحلبة.
غرقًا في الضوضاء القادمة من الحشد إلى الخلف ، أمسكت بجانب خصري وقمت بقوة من الصراخ من الألم.
مع التقاء طرف سيفه بحافة فأس كيمور ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً بينما كان الجميع يبقون أعينهم ملتصقة بالشخصيتين الواقفتين في منتصف الحلبة.
قبضت على قبضتي اليمنى ، تلك التي تحطمت. ثم قمت بتدوير كعبي وتقويس جسدي للخلف ، صرخت.
بوووووم –
ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.
سرعان ما غابت البيئة الهادئة في الأصل بسبب الصوت المرعب للانفجار حيث انطلقت أربعة حزم طاقة دائرية مضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين.
انفجار–
بدأت الساحة بأكملها في التصدع حيث اندلعت قطع صغيرة من الصخور في الهواء مثل المقذوفات. لسوء حظ رين وكيمور ، هاجمتهم المقذوفات بسرعة حيث بدأت تظهر المزيد من الجروح على أجسادهم.
“خرر خرر…”
لم يمض وقت طويل قبل أن تمزق ملابس رين العلوية ، لتكشف عن جسده العضلي الذي كان مليئًا بالندوب. كان المشهد محفورًا بعمق في رؤية كل من كان يشاهد.
انفجار–
وسرعان ما تطاير الغبار في الهواء ليغطي رؤية معظم المتفرجين.
على الرغم من إصابته أكثر مني ، إلا أن جسده كان أقوى من جسدي. لكن هذا كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في ظل ظروفي.
كان الانفجار مدويًا وقويًا لدرجة أنه حتى بعد اختفائه ، واجه بعض الأشخاص صعوبة في السمع.
عندما رأيته يستعد للهجوم ، قررت مواجهة هجومه وجهاً لوجه.
ببطء ، بمجرد أن تلاشت الآثار اللاحقة للانفجار وبدأ الغبار يستقر ببطء ، انحنى كل متفرج إلى الأمام بترقب.
انفجار–
دقات دقات قلبهم الخفقان في جميع أنحاء رؤوسهم لأنهم جميعًا لديهم نفس السؤال داخل أذهانهم.
عُرضت على شاشتهم صور كل من رن وكيمور مستلقين على الأرض ، والدم يتسرب من جثتيهما. لم يكن أي منهما يتحرك.
‘الذي فاز؟‘
لم يمض وقت طويل قبل أن تمزق ملابس رين العلوية ، لتكشف عن جسده العضلي الذي كان مليئًا بالندوب. كان المشهد محفورًا بعمق في رؤية كل من كان يشاهد.
فقط من فاز بين المتسابقين؟
بتوجيه كل المانا داخل جسدي ، قمت أيضًا بلف يدي في قبضة. توهج قوي غطى يدي فجأة بينما كنت أتنفس وتحدق في خصمي.
“هذا…”
مع التقاء طرف سيفه بحافة فأس كيمور ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً بينما كان الجميع يبقون أعينهم ملتصقة بالشخصيتين الواقفتين في منتصف الحلبة.
لم يمض وقت طويل قبل أن يحصل الجميع على إجابتهم. نظر زاك ولورينا في وقت واحد إلى الشاشة بمفاجأة شديدة.
انقر-!
عُرضت على شاشتهم صور كل من رن وكيمور مستلقين على الأرض ، والدم يتسرب من جثتيهما. لم يكن أي منهما يتحرك.
ضغط قلب زاك ولورينا في اللحظة التي رأوا فيها هذا. تمتم زاك بلطف رداً على ذلك.
“هذا … يبدو أن كلا المتسابقين قد خرجا من المنافسة الباردة. يبدو أن المباراة على وشك الانتهاء في -“
كانت حالته الحالية هي نفسها مثلي ، أو بالأحرى ، بدا أنه في حالة أسوأ حيث كانت ذراعه اليمنى معلقة بشكل غير محكم على جسده. على يساره كان فأسه. نزل الدم من جسده.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان يعتقد أن المباراة ستنتهي بالتعادل ، أضاءت عيناه وهو يشاهد جسد رن وكيمور.
ببطء ولكن بثبات ، اقترب كلانا من بعضنا البعض. لم يمض وقت طويل قبل أن نلتقي وجهاً لوجه مع بعضنا البعض.
لم تضيء عيناه عندما رأى هذا.
انقر-!
***
بفتح عيني ، أدركت أنني كنت على الأرض. تسرب الدم من فمي.
“قرف.”
بدأت الساحة بأكملها في التصدع حيث اندلعت قطع صغيرة من الصخور في الهواء مثل المقذوفات. لسوء حظ رين وكيمور ، هاجمتهم المقذوفات بسرعة حيث بدأت تظهر المزيد من الجروح على أجسادهم.
شعرت أن كل شيء ضبابي بالنسبة لي. لا أتذكر تمامًا ما حدث بعد إضرابي ، لكن كل ما شعرت به في الوقت الحالي هو ألم شديد يخيم على جسدي.
تردد صدى صوت التفجير القوي في جميع أنحاء الساحة بأكملها لحظة اتصال قبضة يدنا. ما تبع ذلك كان هبوب رياح دائرية قوية مضغوطة انطلقت إلى الخارج ، وكانت ملابسنا ترفرف بسببها.
بعد أن استعدت بعض الوضوح ، شعرت أن خدي يضغط على شيء صعب.
ببطء ولكن بثبات ، اقترب كلانا من بعضنا البعض. لم يمض وقت طويل قبل أن نلتقي وجهاً لوجه مع بعضنا البعض.
“… آه.”
كان الحكم يقف أيضًا على مسافة ليست بعيدة من مكاني ، وكان يتناوب رأسه بعناية في اتجاهي وإلى مكان ما خلفي.
بفتح عيني ، أدركت أنني كنت على الأرض. تسرب الدم من فمي.
خشخشه–
رفعت رأسي ببطء وألقيت نظرة خاطفة ، واستطعت أن أرى كل أعين المتفرجين موجهة في اتجاهي العام.
“… آه.”
لم أستطع سماع أي شيء.
بدأت الساحة بأكملها في التصدع حيث اندلعت قطع صغيرة من الصخور في الهواء مثل المقذوفات. لسوء حظ رين وكيمور ، هاجمتهم المقذوفات بسرعة حيث بدأت تظهر المزيد من الجروح على أجسادهم.
كان هناك صوت رنين مستمر داخل رأسي يمنعني من سماع أي شيء.
“هااا
كان الحكم يقف أيضًا على مسافة ليست بعيدة من مكاني ، وكان يتناوب رأسه بعناية في اتجاهي وإلى مكان ما خلفي.
“هوااج !!”
“خه …”
لم يمض وقت طويل قبل أن تمزق ملابس رين العلوية ، لتكشف عن جسده العضلي الذي كان مليئًا بالندوب. كان المشهد محفورًا بعمق في رؤية كل من كان يشاهد.
عندما وضعت يدي اليمنى على الأرض ، كان هناك ألم مكهرب يمر عبر جسدي كله ، مما دفعني إلى التراجع على الأرض.
في كل مرة كنت ألكم فيها ، شتمت بصوت عالٍ للتخلي عن إحباطاتي. في هذه المرحلة ، كنت قد نسيت منذ فترة طويلة محيطي حيث واصلت اللكمات واللكمات.
مع وجود كلا الساعدين على الأرض ، ارتعدت عيناي بشكل متكرر حيث بدا جسدي وكأنه يرفض الاستماع إلي.
“هواا!!!!ا
في النهاية ، من خلال العزيمة المطلقة ، دعمت جسدي بمساعدة ذراعي.
ما أعقب اختفائه كان صمتًا مميتًا حيث ظهرت شخصية رين فجأة أمام كيمور.
انخفض الإحساس بالرنين داخل أذني ، وأصبحت الضوضاء القادمة من الساحة أكثر وضوحًا.
ببطء ولكن بثبات ، اقترب كلانا من بعضنا البعض. لم يمض وقت طويل قبل أن نلتقي وجهاً لوجه مع بعضنا البعض.
مدو.
لم يمض وقت طويل قبل أن يحصل الجميع على إجابتهم. نظر زاك ولورينا في وقت واحد إلى الشاشة بمفاجأة شديدة.
ستكون الطريقة التي سأصف بها الجمهور بمجرد عودة أذني إلى طبيعتها.
حتى ذلك الحين ، بما أن الحكم لم يعلن الفائز بعد ، كنت أعرف أنني لم أفز بعد.
كانت الضوضاء القادمة من الجمهور مدوية. بصوت عالٍ لدرجة أنه ذكرني بصاعقة تنزل من السماء.
عندما قمت باللكم ، تراجعت شعري ، وتناثرت في جميع أنحاء وجهي ، لكنني لم أهتم. رفعت يدي اليسرى مرة أخرى ، لكمات مرة أخرى.
غرقًا في الضوضاء القادمة من الحشد إلى الخلف ، أمسكت بجانب خصري وقمت بقوة من الصراخ من الألم.
“هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟“
على الرغم من أنني لم أستطع تحديد مدى إصاباتي ، من الطريقة التي كنت أعاني بها من صعوبة في الحركة والتنفس ، كان بإمكاني أن أقول إنني مصاب بجروح خطيرة.
انخفض الإحساس بالرنين داخل أذني ، وأصبحت الضوضاء القادمة من الساحة أكثر وضوحًا.
حتى ذلك الحين ، بما أن الحكم لم يعلن الفائز بعد ، كنت أعرف أنني لم أفز بعد.
لم يمض وقت طويل قبل أن أصل إلى كيمور ورفعته من القمة.
صرخت أسناني بقوة ، استدرت ببطء ، وعندها رأيت كيمور واقفاً أمامي.
مع وجود كلا الساعدين على الأرض ، ارتعدت عيناي بشكل متكرر حيث بدا جسدي وكأنه يرفض الاستماع إلي.
كانت حالته الحالية هي نفسها مثلي ، أو بالأحرى ، بدا أنه في حالة أسوأ حيث كانت ذراعه اليمنى معلقة بشكل غير محكم على جسده. على يساره كان فأسه. نزل الدم من جسده.
بعد أن استعدت بعض الوضوح ، شعرت أن خدي يضغط على شيء صعب.
بإحدى عينيه مغمضتين ، حدّق في اتجاهي وخطى خطوة صغيرة إلى الأمام. ثم ، أمسك بفاكهة صغيرة من جانب سرواله ، وسرعان ما وضعها في فمه. على الفور ، بدأت بعض جروحه السطحية تلتئم.
أخذت نفسًا عميقًا وتنصت على سواري ، أخذت جرعتين وتناولتهما بسرعة. ببطء ، بدأت بعض إصاباتي في الشفاء.
“اللعنة ، هذا اللعين لا يزال قائما.”
كان الحكم يقف أيضًا على مسافة ليست بعيدة من مكاني ، وكان يتناوب رأسه بعناية في اتجاهي وإلى مكان ما خلفي.
لقد شتمت داخل عقلي عندما رأيت هذا.
“خرر خرر…”
إذا قلت إنني في حالة قتال ، فسيكون ذلك كذبًا.
اتخذ كيمور خطوة أخرى. رفعت رأسي وأقبض قبضتي على قبضتي ، وبالمثل اتخذت خطوة إلى الأمام.
في الوقت الحالي ، في كل مرة حاولت فيها تحريك جسدي ، كان يتألم بشكل لا يمكن السيطرة عليه لأن جميع العضلات بالداخل تصرخ من الألم.
“هاه؟“
ليس هذا فقط ، تم استنزاف مانا بالكامل. لم أعد في حالة لأتمكن من استخدام سيفي بعد الآن.
شعرت أن كل شيء ضبابي بالنسبة لي. لا أتذكر تمامًا ما حدث بعد إضرابي ، لكن كل ما شعرت به في الوقت الحالي هو ألم شديد يخيم على جسدي.
ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد يمكنني القيام به ، فهو تحمل الألم.
على الرغم من إصابته أكثر مني ، إلا أن جسده كان أقوى من جسدي. لكن هذا كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في ظل ظروفي.
قد أصرخ هنا وهناك بسبب الألم ، لكن هذا كان مجرد شيء فعلته لإلهاء عقلي.
انفجار–
“هووو …”
لم يمض وقت طويل قبل أن تنفصل أيدينا. هربت أنين مؤلم من شفتيّ حيث شعرت أن يدي تتفرقع عند الالتقاء بقبضته.
أخذت نفسًا عميقًا وتنصت على سواري ، أخذت جرعتين وتناولتهما بسرعة. ببطء ، بدأت بعض إصاباتي في الشفاء.
ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.
لسوء الحظ ، لم تكن تأثيرات الجرعة فورية وكان حجم إصاباتي أكثر من اللازم للشفاء في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
ستكون الطريقة التي سأصف بها الجمهور بمجرد عودة أذني إلى طبيعتها.
لحسن الحظ ، كان ذلك كافياً لإعطائي دفعة واحدة للقتال لفترة أطول قليلاً.
مع التقاء طرف سيفه بحافة فأس كيمور ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً بينما كان الجميع يبقون أعينهم ملتصقة بالشخصيتين الواقفتين في منتصف الحلبة.
رطم!
عندما رأيته يستعد للهجوم ، قررت مواجهة هجومه وجهاً لوجه.
اتخذ كيمور خطوة أخرى. رفعت رأسي وأقبض قبضتي على قبضتي ، وبالمثل اتخذت خطوة إلى الأمام.
ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.
رطم! رطم!
———-—-
ببطء ولكن بثبات ، اقترب كلانا من بعضنا البعض. لم يمض وقت طويل قبل أن نلتقي وجهاً لوجه مع بعضنا البعض.
ترجمة FLASH
نظر إليَّ شخصيته الشاهقة من أعلى عندما نظرت إليه مباشرة في عينيه ، ولم يُعطِ أحدنا الآخر شبرًا واحدًا.
استطعت أن أشعر بتنفس كيمور من حيث كنت.
“خرر خرر…”
انطلق انفجار قوي آخر حيث انزلقت شخصية كيمور مرة أخرى أكثر. خرج صراخ مؤلم من فم كيمور بينما خرجت ساقه اليمنى للحظة وجيزة.
استطعت أن أشعر بتنفس كيمور من حيث كنت.
تام!
على الرغم من أنني لم أستطع تحديد مدى إصاباتي ، من الطريقة التي كنت أعاني بها من صعوبة في الحركة والتنفس ، كان بإمكاني أن أقول إنني مصاب بجروح خطيرة.
وفجأة ، ألقى كيمور بصوت عالٍ الفأس في يده.
عندما رأيته يستعد للهجوم ، قررت مواجهة هجومه وجهاً لوجه.
“هواا!!!!ا
كانت رؤيتي ضبابية تمامًا. السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت واعياً هو أنني رفضت أن أفقد الوعي.
فجأة صرخ في أعلى رئتيه. كان جسده يتقوس إلى الوراء ويده ملتوية بقبضة. غطى توهج أخضر غامق قبضة كيمور.
ببطء ولكن بثبات ، اقترب كلانا من بعضنا البعض. لم يمض وقت طويل قبل أن نلتقي وجهاً لوجه مع بعضنا البعض.
عندما رأيته يستعد للهجوم ، قررت مواجهة هجومه وجهاً لوجه.
اتخذ كيمور خطوة أخرى. رفعت رأسي وأقبض قبضتي على قبضتي ، وبالمثل اتخذت خطوة إلى الأمام.
بتوجيه كل المانا داخل جسدي ، قمت أيضًا بلف يدي في قبضة. توهج قوي غطى يدي فجأة بينما كنت أتنفس وتحدق في خصمي.
لحسن الحظ ، كان ذلك كافياً لإعطائي دفعة واحدة للقتال لفترة أطول قليلاً.
ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.
إذن ماذا لو كان خصمي أقوى مني؟ رفعت رأسي وأحدقت به الذي كان بالكاد متشبثًا ، علمت أن هذا كان نتيجة كل الألم والمعاناة التي مررت بها.
انفجار–
ألقيت خطافًا منخفضًا ، تلامست يدي أخيرًا بفك كيمور السفلي. سواء كنت قادرًا على إلحاق ضرر كبير به أم لا ، لم أستطع معرفة ذلك لأنني فقدت السيطرة الكاملة على ذراعي وسقطت على الأرض.
تردد صدى صوت التفجير القوي في جميع أنحاء الساحة بأكملها لحظة اتصال قبضة يدنا. ما تبع ذلك كان هبوب رياح دائرية قوية مضغوطة انطلقت إلى الخارج ، وكانت ملابسنا ترفرف بسببها.
لقد شتمت داخل عقلي عندما رأيت هذا.
“خاا”
انفجار-!
لم يمض وقت طويل قبل أن تنفصل أيدينا. هربت أنين مؤلم من شفتيّ حيث شعرت أن يدي تتفرقع عند الالتقاء بقبضته.
لم يمض وقت طويل قبل أن تنفصل أيدينا. هربت أنين مؤلم من شفتيّ حيث شعرت أن يدي تتفرقع عند الالتقاء بقبضته.
أطلق كيمور صوتًا مشابهًا عندما انزلق جسده للخلف بضعة أمتار. ومع ذلك ، خلافا لي ، كانت يده لا تزال سليمة.
وفجأة ، ألقى كيمور بصوت عالٍ الفأس في يده.
على الرغم من إصابته أكثر مني ، إلا أن جسده كان أقوى من جسدي. لكن هذا كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في ظل ظروفي.
لم يمض وقت طويل قبل أن تمزق ملابس رين العلوية ، لتكشف عن جسده العضلي الذي كان مليئًا بالندوب. كان المشهد محفورًا بعمق في رؤية كل من كان يشاهد.
بتجاهل كل شيء ، شدّت قبضتي اليسرى وأتبعت بلكمة أخرى. مرت ثانية فقط من الهجوم السابق.
لقد كان خفيًا للغاية ، لكن كل شخص في الساحة والمتفرجين تمكنوا من سماع الصوت.
“هوااج !!”
عندها التقى سيف رين بفأس كيمور. دوى صوت معدني عالي في الهواء ، يتنقل عبر آذان كل شخص في الحلبة.
بالكاد تمكن من الرد في الوقت المناسب ، رفع كيمور يده وسد الهجوم باستخدام ذراعه.
انفجار–
“فقط استسلم!”
انطلق انفجار قوي آخر حيث انزلقت شخصية كيمور مرة أخرى أكثر. خرج صراخ مؤلم من فم كيمور بينما خرجت ساقه اليمنى للحظة وجيزة.
“تقع ، اللعنة!”
كان الحكم يقف أيضًا على مسافة ليست بعيدة من مكاني ، وكان يتناوب رأسه بعناية في اتجاهي وإلى مكان ما خلفي.
صرخت من الإحباط وأنا أحدق في كيمور الذي كان لا يزال واقفا. تقدمت خطوة للأمام ، وخرجت ساقي اليسرى بالمثل ، لكنني سرعان ما حركت رجلي اليمنى وبالكاد تمكنت من منع نفسي من السقوط.
تام!
وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.
لقد شتمت داخل عقلي عندما رأيت هذا.
“خه …”
ومع ذلك ، تمامًا كما كان يعتقد أن المباراة ستنتهي بالتعادل ، أضاءت عيناه وهو يشاهد جسد رن وكيمور.
على الرغم من حقيقة أن كل جزء من وجودي يريدني أن أستسلم ، إلا أنني رفضت الاستماع.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان يعتقد أن المباراة ستنتهي بالتعادل ، أضاءت عيناه وهو يشاهد جسد رن وكيمور.
لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك.
باستخدام يدي اليسرى ، اليد الوحيدة التي استطعت تحريكها ، جرّ جسدي إلى الأمام.
لا أستطيع أن أخسر. لا ، لم أرغب في الخسارة.
فجأة تصاعد غضب ملتوي من أعماقي حيث رأيت أن كيمور لم يفقد وعيه بعد.
إذن ماذا لو كان خصمي أقوى مني؟ رفعت رأسي وأحدقت به الذي كان بالكاد متشبثًا ، علمت أن هذا كان نتيجة كل الألم والمعاناة التي مررت بها.
ستكون الطريقة التي سأصف بها الجمهور بمجرد عودة أذني إلى طبيعتها.
كان الاستسلام الآن بمثابة تحطيم كل التجارب التي مررت بها.
“فقط استسلم!”
لم يمض وقت طويل قبل أن أكون مرة أخرى أمام كيمور.
اية (23) ۞وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا (24)سورة النساء الاية (24)
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
وفجأة ، ألقى كيمور بصوت عالٍ الفأس في يده.
كسر. كسر. كسر.
كان يسافر بالفعل بسرعة جعلت من الصعب عليهم متابعتها ، لكن في اللحظة التي سمعوا فيها صوت النقر ، اختفى شكله ، الذي كان بالفعل ضبابيًا ، تمامًا من رؤيتهم.
قبضت على قبضتي اليمنى ، تلك التي تحطمت. ثم قمت بتدوير كعبي وتقويس جسدي للخلف ، صرخت.
خشخشه–
“ابق ، اللعنة ، اللعنة!”
انخفض الإحساس بالرنين داخل أذني ، وأصبحت الضوضاء القادمة من الساحة أكثر وضوحًا.
انفجار–
“هووو …”
ألقيت خطافًا منخفضًا ، تلامست يدي أخيرًا بفك كيمور السفلي. سواء كنت قادرًا على إلحاق ضرر كبير به أم لا ، لم أستطع معرفة ذلك لأنني فقدت السيطرة الكاملة على ذراعي وسقطت على الأرض.
لحسن الحظ ، كان ذلك كافياً لإعطائي دفعة واحدة للقتال لفترة أطول قليلاً.
استسلمت ساقي اليمنى أخيرًا.
حتى ذلك الحين ، بما أن الحكم لم يعلن الفائز بعد ، كنت أعرف أنني لم أفز بعد.
رطم–
تام!
عندما سقطت على الأرض ، شعرت برعشة خفيفة قادمة من أمامي. رفعت رأسي ، رأيت شخصية كيمور مستلقية على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها ، محدقًا في السماء.
“هواا!!!!ا
‘لا تزال غير كافية!!!؟‘
بفتح عيني ، أدركت أنني كنت على الأرض. تسرب الدم من فمي.
فجأة تصاعد غضب ملتوي من أعماقي حيث رأيت أن كيمور لم يفقد وعيه بعد.
باستخدام يدي اليسرى ، اليد الوحيدة التي استطعت تحريكها ، جرّ جسدي إلى الأمام.
باستخدام يدي اليسرى ، اليد الوحيدة التي استطعت تحريكها ، جرّ جسدي إلى الأمام.
‘لا تزال غير كافية!!!؟‘
مع كل حركة قمت بها ، سافر قدر غير مسبوق من الألم في جميع أنحاء جسدي. لكني واصلت التحمل.
“ليس عندما يشاهد الجميع“.
لم يمض وقت طويل قبل أن أصل إلى كيمور ورفعته من القمة.
في كل مرة كنت ألكم فيها ، شتمت بصوت عالٍ للتخلي عن إحباطاتي. في هذه المرحلة ، كنت قد نسيت منذ فترة طويلة محيطي حيث واصلت اللكمات واللكمات.
سرعان ما قابلت عيناي. رفعت يدي اليسرى وشد أصابعي في قبضة ، لكمات.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
انفجار–
صرخت أسناني بقوة ، استدرت ببطء ، وعندها رأيت كيمور واقفاً أمامي.
عندما قمت باللكم ، تراجعت شعري ، وتناثرت في جميع أنحاء وجهي ، لكنني لم أهتم. رفعت يدي اليسرى مرة أخرى ، لكمات مرة أخرى.
سرعان ما غابت البيئة الهادئة في الأصل بسبب الصوت المرعب للانفجار حيث انطلقت أربعة حزم طاقة دائرية مضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين.
“استسلم ، أيها القذر!”
ترجمة FLASH
انفجار-!
“… آه.”
“سخيف خافت بالفعل!”
“هوااج !!”
انفجار-!
قد أصرخ هنا وهناك بسبب الألم ، لكن هذا كان مجرد شيء فعلته لإلهاء عقلي.
“اللعنة عليك!”
كان ذلك فقط بعد أن شعرت بقوة لطيفة تغلفني ورفعتني في الهواء ، وصلت أخيرًا إلى صوابي. وسرعان ما سقطت على الأرض بكلتا ركبتي.
في كل مرة كنت ألكم فيها ، شتمت بصوت عالٍ للتخلي عن إحباطاتي. في هذه المرحلة ، كنت قد نسيت منذ فترة طويلة محيطي حيث واصلت اللكمات واللكمات.
———-—-
بانغ – بانغ –
لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت أن أفهم ما كان يحدث.
“فقط استسلم!”
“خرر خرر…”
سووش –
كانت الضوضاء القادمة من الجمهور مدوية. بصوت عالٍ لدرجة أنه ذكرني بصاعقة تنزل من السماء.
“هاه؟“
“هاه؟“
كان ذلك فقط بعد أن شعرت بقوة لطيفة تغلفني ورفعتني في الهواء ، وصلت أخيرًا إلى صوابي. وسرعان ما سقطت على الأرض بكلتا ركبتي.
عندما قمت باللكم ، تراجعت شعري ، وتناثرت في جميع أنحاء وجهي ، لكنني لم أهتم. رفعت يدي اليسرى مرة أخرى ، لكمات مرة أخرى.
رفعت رأسي وشعرت بنظرات كل الحاضرين ، خفضت يدي اليسرى أخيرًا.
في النهاية ، من خلال العزيمة المطلقة ، دعمت جسدي بمساعدة ذراعي.
“الفائز في هذه المباراة هو كيروليوم. وسيتقدم إلى دور الـ16“.
بفتح عيني ، أدركت أنني كنت على الأرض. تسرب الدم من فمي.
أعلن الحكم أخيرا.
كانت حالته الحالية هي نفسها مثلي ، أو بالأحرى ، بدا أنه في حالة أسوأ حيث كانت ذراعه اليمنى معلقة بشكل غير محكم على جسده. على يساره كان فأسه. نزل الدم من جسده.
بمجرد أن تلاشت كلمات الحكم ، تلا ذلك لحظة وجيزة من الصمت قبل أن تنفجر الساحة بأكملها في نوبة من الهتافات.
أخذت نفسًا عميقًا وتنصت على سواري ، أخذت جرعتين وتناولتهما بسرعة. ببطء ، بدأت بعض إصاباتي في الشفاء.
لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت أن أفهم ما كان يحدث.
كانت الضوضاء القادمة من الجمهور مدوية. بصوت عالٍ لدرجة أنه ذكرني بصاعقة تنزل من السماء.
كانت رؤيتي ضبابية تمامًا. السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت واعياً هو أنني رفضت أن أفقد الوعي.
رفعت رأسي ببطء وألقيت نظرة خاطفة ، واستطعت أن أرى كل أعين المتفرجين موجهة في اتجاهي العام.
“ليس عندما يشاهد الجميع“.
“هااا
“ليس عندما يشاهد الجميع“.
رفعت رأسي وحدقت في السماء.
مدو.
“هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟“
على الرغم من حقيقة أن كل جزء من وجودي يريدني أن أستسلم ، إلا أنني رفضت الاستماع.
بإحدى عينيه مغمضتين ، حدّق في اتجاهي وخطى خطوة صغيرة إلى الأمام. ثم ، أمسك بفاكهة صغيرة من جانب سرواله ، وسرعان ما وضعها في فمه. على الفور ، بدأت بعض جروحه السطحية تلتئم.
———-—-
لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت أن أفهم ما كان يحدث.
ترجمة FLASH
وسرعان ما تطاير الغبار في الهواء ليغطي رؤية معظم المتفرجين.
———-—-
اية (23) ۞وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا (24)سورة النساء الاية (24)
“هواا!!!!ا
“تقع ، اللعنة!”
أطلق كيمور صوتًا مشابهًا عندما انزلق جسده للخلف بضعة أمتار. ومع ذلك ، خلافا لي ، كانت يده لا تزال سليمة.
لم يمض وقت طويل قبل أن تنفصل أيدينا. هربت أنين مؤلم من شفتيّ حيث شعرت أن يدي تتفرقع عند الالتقاء بقبضته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
