السلالة البرية
4887 – السلالة البرية
أرعبت الزلازل المفاجئة الجميع. كان هذا بسبب اقتراب سلسلة جبال عائمة. تم بناء العديد من المباني على القمة.
أرعبت الزلازل المفاجئة الجميع. كان هذا بسبب اقتراب سلسلة جبال عائمة. تم بناء العديد من المباني على القمة.
“لقد وصلوا أخيرًا هنا.” ارتجف الجميع بعد رؤية الجبل.
كانت هذه السلسلة الجبلية عالم مستقل مع السحب والضباب. كانت سرعتها أكثر الأشياء إثارة للصدمة على الرغم من حجمها.
أصبح الأشرار متوترين أيضًا. لقد أرادوا الحصول على قطعة من الفطيرة إذا انحدرت الفحول الثمانية. ومع ذلك، كانت هناك فرصة حقيقية لأن تقوم السلالة البرية بإسقاطهم أيضًا.
بمجرد أن اقتربت بدرجة كافية، يمكن للناس أن يروا أنه يتم حملها من قبل شيطان جبلي زاحف ذو ثمانية أرجل. كان يقطع ألف ميل في كل ثانية وتسبب في ارتعاش الأرض. كان هذا نوعًا نادرًا من الشياطين، لذا فإن رؤيته اليوم كان مشهدًا رائعًا.
“التنين البري!” أصبح أشرس الأشرار جادّين بعد سماع هذا الصوت.
“فيلق النسر!” خاف الحشد. كانت هذه قوة يمكنها أن تلتهم كل شيء فوق الأرض.
“صليل! صليل! صليل!” يمكن سماع أجراس على القمم على ظهر هذا الشيطان.
“لقد وصلوا أخيرًا هنا.” ارتجف الجميع بعد رؤية الجبل.
“السلالة البرية!” أصبح الحشد عاطفيًا بعد رؤية هذا.
“إله التنين، لقد كنتُ أنتظر هذا اليوم منذ وقت طويل.” أجاب التنين البري.
كانت هذه المملكة عبارة عن تجمع للأشرار في قارة الفوضى. لم تطبق أي قواعد وازدهرت أيضًا في العنف والدمار.
“السلالة البرية!” أصبح الحشد عاطفيًا بعد رؤية هذا.
إذا لم يكن لـ لورد الداو الفحول الثمانية وسلالته، لكانت قارة الفوضى قد غمرت في حرب دائمة.
كان لديه ست ثمار مقدسة – مما سمح له بالوقوف شامخًا في القارات السفلى. حاليًا، كان يوجد لورد تنين واحد فقط أقوى منه – الثور الحجري مع سبع ثمار مقدسة.
“لقد وصلوا أخيرًا هنا.” ارتجف الجميع بعد رؤية الجبل.
كانت قوة السلالة البرية معروفة للجميع في هذه المرحلة. ومع ذلك، لم يستطيعوا فعل أي شيء عندما كان لورد الداو لا يزال موجودًا. الآن، حدث الأسوأ بالنسبة لـ لفحول الثمانية. قد يكون هذا التتويج نهاية سلالتهم.
“هَلُمَّ إلي.” لم يتراجع إله التنين.
“لن تهرب في وجودي.” ارتفعت نية معركة إله التنين.
أصبح الأشرار متوترين أيضًا. لقد أرادوا الحصول على قطعة من الفطيرة إذا انحدرت الفحول الثمانية. ومع ذلك، كانت هناك فرصة حقيقية لأن تقوم السلالة البرية بإسقاطهم أيضًا.
طالما كان موجودًا، كذلك كانت السلالة. هذا رفع معنويات الجميع وأثار إعجاب الضيوف والأشرار.
نتيجة لذلك، دقت أبواق الفحول الثمانية على الفور. انتشرت قوة لورد الداو في الهواء جنبًا إلى جنب مع الأحرف الرونية الخاصة، لتشكل تشكيلًا لا ينتهك.
نتيجة لذلك، دقت أبواق الفحول الثمانية على الفور. انتشرت قوة لورد الداو في الهواء جنبًا إلى جنب مع الأحرف الرونية الخاصة، لتشكل تشكيلًا لا ينتهك.
4887 – السلالة البرية
“بوووم!” ظهر الفرسان المدرعين وأنشأوا المصفوفات، ليصبحوا واحدًا مع التشكيل. ظهر اليشم المكرر أيضًا لتقوية رونية لورد الداو. ظهرت أشكال ثمانية في هذا التشكيل غير القابل للكسر.
تم إنشاء التشكيل الأزوري بواسطة لورد الداو نفسه، الذي يمتلك قدرات هجومية ودفاعية. كانت منطقة التأثير هائلة.
4887 – السلالة البرية
“فيلق الفحول المحلقة وتشكيلهم الأزوري!” صرخ أحد الضيوف.
تم إنشاء التشكيل الأزوري بواسطة لورد الداو نفسه، الذي يمتلك قدرات هجومية ودفاعية. كانت منطقة التأثير هائلة.
كان هذا أقوى فيلق في الفحول الثمانية. لم يكونوا غرباء عن قتال السلالة البرية وقد فازوا مرات عديدة من قبل.
Ghost Emperor
تم إنشاء التشكيل الأزوري بواسطة لورد الداو نفسه، الذي يمتلك قدرات هجومية ودفاعية. كانت منطقة التأثير هائلة.
كانت هذه السلسلة الجبلية عالم مستقل مع السحب والضباب. كانت سرعتها أكثر الأشياء إثارة للصدمة على الرغم من حجمها.
“جيد!” لم يظهر التنين البري ولكن ظهرت بوابة فوق الجبل وخرج منها فيضان أسود.
لم يكن لديهم خيار سوى تفعيل التشكيل الآن للتعامل مع السلالة البرية.
“إنه لأمر مخز أن لم أتمكن من رؤية لورد الداو في رحلته.” خرج صوت قديم بإيقاع خاص.
للأسف، لم يكن هذا الإيقاع ممتعًا. تجمد معظمهم بينما تقيأ البعض الدماء.
“التنين البري!” أصبح أشرس الأشرار جادّين بعد سماع هذا الصوت.
كان هذا أقوى فيلق في الفحول الثمانية. لم يكونوا غرباء عن قتال السلالة البرية وقد فازوا مرات عديدة من قبل.
كان الاستثناء الوحيد هو الغازي الشيطان منقطع النظير. لسبب غير معروف، تمكن التنين البري من مغادرة الجبال العشرة.
احتل المرتبة الأولى بين الوحوش العشرة. كان صوته وحده مخيفًا بدرجة كافية.
كان لديه ست ثمار مقدسة – مما سمح له بالوقوف شامخًا في القارات السفلى. حاليًا، كان يوجد لورد تنين واحد فقط أقوى منه – الثور الحجري مع سبع ثمار مقدسة.
“لقد وصلوا أخيرًا هنا.” ارتجف الجميع بعد رؤية الجبل.
بمجرد أن اقتربت بدرجة كافية، يمكن للناس أن يروا أنه يتم حملها من قبل شيطان جبلي زاحف ذو ثمانية أرجل. كان يقطع ألف ميل في كل ثانية وتسبب في ارتعاش الأرض. كان هذا نوعًا نادرًا من الشياطين، لذا فإن رؤيته اليوم كان مشهدًا رائعًا.
ومع ذلك، كان قوة التنين البري أكثر من مجرد تدريب. لقد جاء من الجبال العشرة لـ الشياطين واعتاد أن يكون تنين الحمم.
“إذن سأمشي على جثتك.” قال التنين البري باستبداد: “موتك وتدمير الفحول الثمانية سيبدأ تغيير قارة الفوضى.”
كان للجبال العشرة لـ الشياطين ستة داو مع ستة مراكز مختلفة.
“بوووم!” ظهر الفرسان المدرعين وأنشأوا المصفوفات، ليصبحوا واحدًا مع التشكيل. ظهر اليشم المكرر أيضًا لتقوية رونية لورد الداو. ظهرت أشكال ثمانية في هذا التشكيل غير القابل للكسر.
“التنين البري!” صعد إله التنين المبجل إلى الأمام؛ أصبحت عيناه ساطعة مثل شعلتين.
في النهاية، حصل على مركز الإله الثعبان، واحد من الستة في هذا الداو. في العادة، لم تتمكن آلهة الشياطين الستة من مغادرة الجبال العشرة بعد اكتساب قوتهم.
“صليل! صليل! صليل!” يمكن سماع أجراس على القمم على ظهر هذا الشيطان.
كان الاستثناء الوحيد هو الغازي الشيطان منقطع النظير. لسبب غير معروف، تمكن التنين البري من مغادرة الجبال العشرة.
كانت هذه السلسلة الجبلية عالم مستقل مع السحب والضباب. كانت سرعتها أكثر الأشياء إثارة للصدمة على الرغم من حجمها.
عندما خسر سابقًا أمام لورد الداو، كل ما كان عليه فعله هو العودة إلى الجبال العشرة. الفحول الثمانية لم يستطع فعل أي شيء بعد ذلك.
نتيجة لذلك، دقت أبواق الفحول الثمانية على الفور. انتشرت قوة لورد الداو في الهواء جنبًا إلى جنب مع الأحرف الرونية الخاصة، لتشكل تشكيلًا لا ينتهك.
“التنين البري!” صعد إله التنين المبجل إلى الأمام؛ أصبحت عيناه ساطعة مثل شعلتين.
كان للجبال العشرة لـ الشياطين ستة داو مع ستة مراكز مختلفة.
“إله التنين، لقد كنتُ أنتظر هذا اليوم منذ وقت طويل.” أجاب التنين البري.
كان الاستثناء الوحيد هو الغازي الشيطان منقطع النظير. لسبب غير معروف، تمكن التنين البري من مغادرة الجبال العشرة.
“لن تهرب في وجودي.” ارتفعت نية معركة إله التنين.
طالما كان موجودًا، كذلك كانت السلالة. هذا رفع معنويات الجميع وأثار إعجاب الضيوف والأشرار.
في النهاية، حصل على مركز الإله الثعبان، واحد من الستة في هذا الداو. في العادة، لم تتمكن آلهة الشياطين الستة من مغادرة الجبال العشرة بعد اكتساب قوتهم.
في الواقع، قاد العديد من الانتصارات على السلالة البرية، وليس لورد الداو شخصيًا.
كان لديه ست ثمار مقدسة – مما سمح له بالوقوف شامخًا في القارات السفلى. حاليًا، كان يوجد لورد تنين واحد فقط أقوى منه – الثور الحجري مع سبع ثمار مقدسة.
“إذن سأمشي على جثتك.” قال التنين البري باستبداد: “موتك وتدمير الفحول الثمانية سيبدأ تغيير قارة الفوضى.”
أصبح الأشرار متوترين أيضًا. لقد أرادوا الحصول على قطعة من الفطيرة إذا انحدرت الفحول الثمانية. ومع ذلك، كانت هناك فرصة حقيقية لأن تقوم السلالة البرية بإسقاطهم أيضًا.
“هَلُمَّ إلي.” لم يتراجع إله التنين.
احتل المرتبة الأولى بين الوحوش العشرة. كان صوته وحده مخيفًا بدرجة كافية.
احتل المرتبة الأولى بين الوحوش العشرة. كان صوته وحده مخيفًا بدرجة كافية.
“جيد!” لم يظهر التنين البري ولكن ظهرت بوابة فوق الجبل وخرج منها فيضان أسود.
في الواقع، قاد العديد من الانتصارات على السلالة البرية، وليس لورد الداو شخصيًا.
“قعقعة!” اتضح أن هذا كان فيلق عظيم.
“صليل! صليل! صليل!” يمكن سماع أجراس على القمم على ظهر هذا الشيطان.
“فيلق النسر!” خاف الحشد. كانت هذه قوة يمكنها أن تلتهم كل شيء فوق الأرض.
لقد دمر قارة الفوضى من قبل وخسر فقط أمام سلالة الفحول الثمانية.
Ghost Emperor
“إله التنين، لقد كنتُ أنتظر هذا اليوم منذ وقت طويل.” أجاب التنين البري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
