الوضع الحالي
4869 – الوضع الحالي
“أنا أدعم الملك الجديد.” لم تخف قرارها: “إنه يحتاج إلى دعمك أيضًا. هذه هي الطريقة التي يمكنك بها تحقيق أمنية جلالة الملك الأخيرة “.
“بما أن جلالة الملك لم يعد موجودًا، سوف تضربنا السلالة البرية.” كانت قلقة. حاليًا، لم يكونوا منافسين مع البرية.
لوح بيده وأمر التلاميذ بالمغادرة.
كان التنين المبجل قويا لكنه لم يستطع التغلب على التنين البري. علاوة على ذلك، كان هناك عضوان آخران من الوحوش العشرة إلى جانب السلالة البرية – الطفل آكل اللهب وساحر النار المجنون.
“في رأيي، سوف يهاجمون أثناء تتويجك.” هي اضافت.
كان التنين البري شرسًا بستة ثمارٍ مقدسة. فقط عدد قليل من الكائنات في القارات السفلى يمكن أن يقاتلوه – منهم الفحول الثمانية، والمتخفية، والثور الحجري من السلالة الحرة.
كانت المشكلة هي البطاقة الرابحة الخاصة بـ التنين البري – القدرة على العودة إلى الشيطان متى ما أراد. هذا جعله غير معرض للخطر، السبب الذي جعل الفحول الثمانية لم يتمكن من قتله بعد ألف عام.
كان التنين المبجل قويا لكنه لم يستطع التغلب على التنين البري. علاوة على ذلك، كان هناك عضوان آخران من الوحوش العشرة إلى جانب السلالة البرية – الطفل آكل اللهب وساحر النار المجنون.
“إله التنين.” انحنت.
هذا جعل الأمر صعبًا إلى حد ما بالنسبة لسلالة الفحول الثمانية الحالية. في الماضي، كان بإمكان سلالة الإله فقط التنافس معها لأنه كان لديهم إله التنين، العاهل الشمالي، وعضوان آخران من الوحوش العشرة – الشيطانة* في المرتبة التاسعة والعاشر كان السيد أحادي اللون.
4869 – الوضع الحالي
*أخيرًا لقب مؤنث فعلي حقيقي*
4869 – الوضع الحالي
كانت البرية أضعف قليلاً ولكن الآن، تحول المد والجزر.
“أنا أدعم الملك الجديد.” لم تخف قرارها: “إنه يحتاج إلى دعمك أيضًا. هذه هي الطريقة التي يمكنك بها تحقيق أمنية جلالة الملك الأخيرة “.
هي ببساطة لم تفهم. لم يكن هناك ذرة من القلق لديه فيه كما لو كان كل شيء تحت السيطرة.
“إذا كانوا يريدون أن يأتوا، فليأتوا.” ابتسم لي تشي: “تتويجي هو مناسبة سعيدة، لذا كلما زاد العدد زادت السعادة. دعونا جميعا نمرح معا “.
بعد الانتهاء من محادثتهم، غادرت لمقابلة إله التنين المبجل.
لم يكن لديها أي رد. هؤلاء الضيوف من البرية كانوا يأتون لتدمير لي تشي، وليس للاحتفال معه.
“أدرك أن لدينا مشاكل داخلية وخارجية.” وأوضحت: “لكن طالما حافظنا على تضامننا، يمكننا التعامل مع المشاكل الداخلية. إذا لم نتمكن حتى من تحقيق أمنية جلالة الملك الأخيرة، فكيف سنحافظ على استمرار السلالة؟ ”
“بما أن جلالة الملك لم يعد موجودًا، سوف تضربنا السلالة البرية.” كانت قلقة. حاليًا، لم يكونوا منافسين مع البرية.
قد ينتهي ذلك اليوم بترك سلالة الفحول الثمانية مع جبال من الجثث وأنهار من الدماء.
كان يقيم في معبد اسمه إله الحرب يطفو بين السحاب. نظر إلى السلالة متأملاً. غمرت أنفاسه وهالته الأرض وأمروا بالاحترام.
كانت البرية أضعف قليلاً ولكن الآن، تحول المد والجزر.
استطاعت أن تقول أن لي تشي لم يكن أحمقًا ولا مجنونًا. هذا يعني أن لديه القوة الكافية لمنع أي حادث مؤسف. للأسف، بدا وكأنه متدرب عادي وكان خصمه سلالة كاملة.
حدقت به بشدة واستعدت للمعركة إذا رفض. بالطبع، ستكون أيضًا هدفه الأول إذا كان لديه أي خطة بشأن العرش.
قد ينتهي ذلك اليوم بترك سلالة الفحول الثمانية مع جبال من الجثث وأنهار من الدماء.
“هذا متوقع. كان جلالة الملك يعلم بالفعل أن هذا سيحدث. الأكاديمية لم تفعل أي شيء لعصور حتى الآن “. تنهد بهدوء.
“فقط التنين البري وحده يمكنه تدميرنا جميعًا. أنا وإله التنين لا نستطيع منعه “. قالت: “بالإضافة إلى أن سلالتنا تفتقر إلى التضامن والتكاتف. لا يمكن التنبؤ بقلب الإنسان بمجرد أن تدق المتاعب “.
كانت المشكلة هي البطاقة الرابحة الخاصة بـ التنين البري – القدرة على العودة إلى الشيطان متى ما أراد. هذا جعله غير معرض للخطر، السبب الذي جعل الفحول الثمانية لم يتمكن من قتله بعد ألف عام.
بعد الانتهاء من محادثتهم، غادرت لمقابلة إله التنين المبجل.
لم تكن هذه مشكلة عندما كان لورد الداو على قيد الحياة. ظل الأعضاء مطيعين في هذا السيناريو. لا يمكن قول الشيء نفسه الآن وقد يخونون السلالة.
لم يكن دعمها وحده كافياً. في الواقع، كان لا معنى له بدون دعمه. ناهيك عن محاربة السلالة البرية، فلن يتمكنوا حتى من التعامل معه لأنه كان الأقوى ولديه سلطة على الجيش.
هي ببساطة لم تفهم. لم يكن هناك ذرة من القلق لديه فيه كما لو كان كل شيء تحت السيطرة.
“كما قلت، يجب أن نكون سعداء بقدوم هذا العدد الكبير من الضيوف المرحب والغير مرحب بهم.” ضحك لي تشي.
صعدت العاهل الشمالي السلالم ورأته جالسًا على كرسيه.
“كما قلت، يجب أن نكون سعداء بقدوم هذا العدد الكبير من الضيوف المرحب والغير مرحب بهم.” ضحك لي تشي.
هي ببساطة لم تفهم. لم يكن هناك ذرة من القلق لديه فيه كما لو كان كل شيء تحت السيطرة.
4869 – الوضع الحالي
بعد الانتهاء من محادثتهم، غادرت لمقابلة إله التنين المبجل.
ارتجفت وأصبحت جادة: “إله التنين، لقد اتبعنا جلالة الملك معًا لفترة طويلة. لن اضيع وقتك. فقط أجب على هذا السؤال، هل ستدعم الملك الجديد؟ ”
كان يقيم في معبد اسمه إله الحرب يطفو بين السحاب. نظر إلى السلالة متأملاً. غمرت أنفاسه وهالته الأرض وأمروا بالاحترام.
تنهد إله التنين وقال: “دعمي وحده لا يكفي لإقناع الآخرين. مصير السلالة معلق بخيط رفيع “.
لم يكن دعمها وحده كافياً. في الواقع، كان لا معنى له بدون دعمه. ناهيك عن محاربة السلالة البرية، فلن يتمكنوا حتى من التعامل معه لأنه كان الأقوى ولديه سلطة على الجيش.
تطلبت السلالة وجودًا قويًا مثله. يمكن للسكان أن يتنفسوا بسهولة في وجوده. على الرغم من أن لورد الداو لم يعد موجودًا، إلا أنه لا يزال لديهم متدرب لديه خمسة ثمار مقدسة.
“هل هذه هي الطريقة الصحيحة لإقناع الناس بالملك الجديد؟” سأل.
صعدت العاهل الشمالي السلالم ورأته جالسًا على كرسيه.
هي ببساطة لم تفهم. لم يكن هناك ذرة من القلق لديه فيه كما لو كان كل شيء تحت السيطرة.
“إله التنين.” انحنت.
طلب من تلميذه إحضار كرسي لها وقال: “العاهل الشمالي، لقد كنتِ تعملين بجد من أجل السلالة.”
Ghost Emperor
لم يكن لديها أي رد. هؤلاء الضيوف من البرية كانوا يأتون لتدمير لي تشي، وليس للاحتفال معه.
“إنه ليس متعبًا على الإطلاق. الشيء المخزي الوحيد هو أنني لم أنجز أي شيء وخذلت جلالة الملك “. هزت رأسها.
“إله التنين، ما رأيك في الخليفة الجديد؟” سألته.
طلب من تلميذه إحضار كرسي لها وقال: “العاهل الشمالي، لقد كنتِ تعملين بجد من أجل السلالة.”
لم يكن دعمها وحده كافياً. في الواقع، كان لا معنى له بدون دعمه. ناهيك عن محاربة السلالة البرية، فلن يتمكنوا حتى من التعامل معه لأنه كان الأقوى ولديه سلطة على الجيش.
“هذا متوقع. كان جلالة الملك يعلم بالفعل أن هذا سيحدث. الأكاديمية لم تفعل أي شيء لعصور حتى الآن “. تنهد بهدوء.
كان يحدق بها في صمت.
“لنتحدث.” قالت.
لم تكن هذه مشكلة عندما كان لورد الداو على قيد الحياة. ظل الأعضاء مطيعين في هذا السيناريو. لا يمكن قول الشيء نفسه الآن وقد يخونون السلالة.
كانت المشكلة هي البطاقة الرابحة الخاصة بـ التنين البري – القدرة على العودة إلى الشيطان متى ما أراد. هذا جعله غير معرض للخطر، السبب الذي جعل الفحول الثمانية لم يتمكن من قتله بعد ألف عام.
لوح بيده وأمر التلاميذ بالمغادرة.
“كما قلت، يجب أن نكون سعداء بقدوم هذا العدد الكبير من الضيوف المرحب والغير مرحب بهم.” ضحك لي تشي.
“إله التنين، ما رأيك في الخليفة الجديد؟” سألته.
*أخيرًا لقب مؤنث فعلي حقيقي*
“فقط التنين البري وحده يمكنه تدميرنا جميعًا. أنا وإله التنين لا نستطيع منعه “. قالت: “بالإضافة إلى أن سلالتنا تفتقر إلى التضامن والتكاتف. لا يمكن التنبؤ بقلب الإنسان بمجرد أن تدق المتاعب “.
كان يحدق بها في صمت.
ارتجفت وأصبحت جادة: “إله التنين، لقد اتبعنا جلالة الملك معًا لفترة طويلة. لن اضيع وقتك. فقط أجب على هذا السؤال، هل ستدعم الملك الجديد؟ ”
تطلبت السلالة وجودًا قويًا مثله. يمكن للسكان أن يتنفسوا بسهولة في وجوده. على الرغم من أن لورد الداو لم يعد موجودًا، إلا أنه لا يزال لديهم متدرب لديه خمسة ثمار مقدسة.
“أولئك الذين يختلفون … يجب القضاء عليهم.” أجابت بقوة.
لم يكن دعمها وحده كافياً. في الواقع، كان لا معنى له بدون دعمه. ناهيك عن محاربة السلالة البرية، فلن يتمكنوا حتى من التعامل معه لأنه كان الأقوى ولديه سلطة على الجيش.
لم يكن دعمها وحده كافياً. في الواقع، كان لا معنى له بدون دعمه. ناهيك عن محاربة السلالة البرية، فلن يتمكنوا حتى من التعامل معه لأنه كان الأقوى ولديه سلطة على الجيش.
هذا جعل الأمر صعبًا إلى حد ما بالنسبة لسلالة الفحول الثمانية الحالية. في الماضي، كان بإمكان سلالة الإله فقط التنافس معها لأنه كان لديهم إله التنين، العاهل الشمالي، وعضوان آخران من الوحوش العشرة – الشيطانة* في المرتبة التاسعة والعاشر كان السيد أحادي اللون.
حدقت به بشدة واستعدت للمعركة إذا رفض. بالطبع، ستكون أيضًا هدفه الأول إذا كان لديه أي خطة بشأن العرش.
قد ينتهي ذلك اليوم بترك سلالة الفحول الثمانية مع جبال من الجثث وأنهار من الدماء.
“ما هو موقفك؟” سأل، مدركا لقدراتها. لم يكن هناك شك في أنها ستكون قادرة على تجاوزه في المستقبل.
“فقط التنين البري وحده يمكنه تدميرنا جميعًا. أنا وإله التنين لا نستطيع منعه “. قالت: “بالإضافة إلى أن سلالتنا تفتقر إلى التضامن والتكاتف. لا يمكن التنبؤ بقلب الإنسان بمجرد أن تدق المتاعب “.
إذا تمكنوا من النجاة بطريقة ما من الهجوم القادم، فستصبح دعامة قوية للسلالة في المستقبل. لن يكون التعامل مع السلالة البرية مشكلة على الإطلاق في تلك المرحلة.
طلب من تلميذه إحضار كرسي لها وقال: “العاهل الشمالي، لقد كنتِ تعملين بجد من أجل السلالة.”
“أنا أدعم الملك الجديد.” لم تخف قرارها: “إنه يحتاج إلى دعمك أيضًا. هذه هي الطريقة التي يمكنك بها تحقيق أمنية جلالة الملك الأخيرة “.
هذا جعل الأمر صعبًا إلى حد ما بالنسبة لسلالة الفحول الثمانية الحالية. في الماضي، كان بإمكان سلالة الإله فقط التنافس معها لأنه كان لديهم إله التنين، العاهل الشمالي، وعضوان آخران من الوحوش العشرة – الشيطانة* في المرتبة التاسعة والعاشر كان السيد أحادي اللون.
“في رأيي، سوف يهاجمون أثناء تتويجك.” هي اضافت.
تنهد إله التنين وقال: “دعمي وحده لا يكفي لإقناع الآخرين. مصير السلالة معلق بخيط رفيع “.
“ما هو موقفك؟” سأل، مدركا لقدراتها. لم يكن هناك شك في أنها ستكون قادرة على تجاوزه في المستقبل.
“أدرك أن لدينا مشاكل داخلية وخارجية.” وأوضحت: “لكن طالما حافظنا على تضامننا، يمكننا التعامل مع المشاكل الداخلية. إذا لم نتمكن حتى من تحقيق أمنية جلالة الملك الأخيرة، فكيف سنحافظ على استمرار السلالة؟ ”
إذا تمكنوا من النجاة بطريقة ما من الهجوم القادم، فستصبح دعامة قوية للسلالة في المستقبل. لن يكون التعامل مع السلالة البرية مشكلة على الإطلاق في تلك المرحلة.
*أخيرًا لقب مؤنث فعلي حقيقي*
“إذا كان هناك آخرون يشاركونك نفس الشعور. أخشى أنهم لا يريدون نفس الشيء “. قال إله التنين.
طلب من تلميذه إحضار كرسي لها وقال: “العاهل الشمالي، لقد كنتِ تعملين بجد من أجل السلالة.”
“أولئك الذين يختلفون … يجب القضاء عليهم.” أجابت بقوة.
هي ببساطة لم تفهم. لم يكن هناك ذرة من القلق لديه فيه كما لو كان كل شيء تحت السيطرة.
صعدت العاهل الشمالي السلالم ورأته جالسًا على كرسيه.
“هل هذه هي الطريقة الصحيحة لإقناع الناس بالملك الجديد؟” سأل.
Ghost Emperor
“إنه ليس متعبًا على الإطلاق. الشيء المخزي الوحيد هو أنني لم أنجز أي شيء وخذلت جلالة الملك “. هزت رأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
