سلالة الفحول الثمانية
4859 – سلالة الفحول الثمانية
أمامهم كانت توجد قمة غريبة. يبدو أنه تم قطعها في المنتصف من قبل شخص ما، تاركًا وراءه فقط القاع. لم يكن قطع نظيفًا أيضًا.
“صحيح.” وافق إله التنين على الرغم من وجود العديد من الأسئلة.
عرف جميع أفراد الأسرة الحاكمة أن لورد الداو كان كل شيء بالنسبة للسلالة. تم إنشاء منزلهم بسببه. بدون وجوده، كانوا سيصبحون فريسة لقطاع الطرق أو يصبحون أنفسهم قطاع طرق.
وهكذا، غرس موته حزنًا وغَمًّا لا يوصفان في نفوس الجميع.
يمكن سماع زئير التنين بسبب تدريبه. كانت الوحوش والحيوانات تركع على الفور لتظهر خضوعها.
“جلالة الملك!” لم يكن بوسع البعض سوى تحطيم جبهتهم بالأرض بينما كان نعشه يمر في الشارع.
“من أنت؟ من أين أنت؟” قام إله التنين بفحص لي تشي مرة أخرى، رغبًا في العثور على بعض الأدلة.
ظهرت هالة فجأة من بعيد – تحمل شدة جيش مدمر أو عاصفة مظلمة تلوح في الأفق.
جاءت من رجل عجوز يرتدي درع معركة. رفرفت عباءته بشجاعة في اتجاه الريح. على الرغم من كبر سنه، إلا أنه كان لا يزال قوياً مثل النمر. يمكن لنية المعركة اللامعة في عينيه أن تجعل أي شخص يرتجف. كان هذا جنرالًا شارك في ساحات معارك لا تعد ولا تحصى.
يمكن سماع زئير التنين بسبب تدريبه. كانت الوحوش والحيوانات تركع على الفور لتظهر خضوعها.
“جلالة الملك!” جثا على ركبتيه أمام النعش وترك الدموع تتدفق: “أتمنى لو كنتُ بجانبك …”
لقد تبع لورد الداو طوال حياته لكنه لم يستطع رؤيته خلال لحظاته الأخيرة.
كان لقبه إله التنين المبجل، القائد الأعظم والثاني في قيادة الفحول الثمانية. كان المسؤول في غياب لورد الداو، تحت رجل واحد وفوق البقية.
ثم ألقى نظرة فاحصة على لي تشي ولم يلاحظ أي شيء خاص.
وثق به لورد الداو والأهم من ذلك أنه كان قوياً بما يكفي لتحمل هذه المسؤولية.
لم يفهم لماذا اختار الملك هذا الغريب ليكون الحاكم الجديد.
“جلالة الملك!” كان يقود الأغاني الحزينة وبدأ مختلف الآلات بالعزف. ثم نقل النعش إلى قاعة العزاء.
“جلالة الملك!” لم يكن بوسع البعض سوى تحطيم جبهتهم بالأرض بينما كان نعشه يمر في الشارع.
لقد كان لورد تنين لديه خمس ثمرات مقدسة – ما يكفي لمحاربة أي شخص في القارات السفلى. احترمه أعضاء السلالة وخافوا منه، وكذلك أعداءه. كما قاد الفيلق الرئيسي للسلالة في أوقات الحرب – الفحول المحلقة.
“صحيح.” وافق إله التنين على الرغم من وجود العديد من الأسئلة.
أخبره لورد الداو أن يترأس السلالة قبل أن يتوجه للمعركة ضد الغازية المتخفية. كان هذا لتجنب الآخرين من استغلال الموقف.
بعد أن أظهر الاحترام الكافي للموتى، وقف وقال لـ غضب النار: “قائد الحرس، لا بد أن الرحلة كانت صعبة”.
شعر لورد التنين بألم شديد وهو يقف أمام النعش على الرغم من توقع النتيجة. لا يزال الواقع يصيبه بشدة.
بعد أن أظهر الاحترام الكافي للموتى، وقف وقال لـ غضب النار: “قائد الحرس، لا بد أن الرحلة كانت صعبة”.
لقد فهم الجميع مدى صعوبة الأمر. كان الحديث عن مرافقة النعش قولًا أسهل من الفعل.
لم يكن أول زائر لمنزل لي تشي الجديد سوى التنين المبجل. رأى غضب النار وصوله وأصبح قلقًا.
كان لقبه إله التنين المبجل، القائد الأعظم والثاني في قيادة الفحول الثمانية. كان المسؤول في غياب لورد الداو، تحت رجل واحد وفوق البقية.
“هذا واجبي.” قال غضب النار بينما كان لا يزال عالقًا بالقرب من لي تشي.
Ghost Emperor
أمامهم كانت توجد قمة غريبة. يبدو أنه تم قطعها في المنتصف من قبل شخص ما، تاركًا وراءه فقط القاع. لم يكن قطع نظيفًا أيضًا.
ثم لاحظ لورد التنين لي تشي والختم الإمبراطوري. تغيرت النظرة في عينيه.
“الآن ليس الوقت المناسب، فلنرحب بعودة جلالة الملك أولاً.” قال غضب النار بجدية، مدركًا أن الوضع قد يكون صعبًا بالنسبة لـ لي تشي – شخص غريب يرث السلالة.
ثم ألقى نظرة فاحصة على لي تشي ولم يلاحظ أي شيء خاص.
“هو…؟” سأل غضب النار واستطاع أن يقول إن غضب النار كان يحمي الرجل.
ثم لاحظ لورد التنين لي تشي والختم الإمبراطوري. تغيرت النظرة في عينيه.
ثم لاحظ لورد التنين لي تشي والختم الإمبراطوري. تغيرت النظرة في عينيه.
“الآن ليس الوقت المناسب، فلنرحب بعودة جلالة الملك أولاً.” قال غضب النار بجدية، مدركًا أن الوضع قد يكون صعبًا بالنسبة لـ لي تشي – شخص غريب يرث السلالة.
4859 – سلالة الفحول الثمانية
على سبيل المثال، إذا رفض إله التنين، فستكون هذه مشكلة كبيرة. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للإعلان عن ذلك.
“جلالة الملك!” لم يكن بوسع البعض سوى تحطيم جبهتهم بالأرض بينما كان نعشه يمر في الشارع.
“صحيح.” وافق إله التنين على الرغم من وجود العديد من الأسئلة.
“جلالة الملك!” كان يقود الأغاني الحزينة وبدأ مختلف الآلات بالعزف. ثم نقل النعش إلى قاعة العزاء.
رتب غضب النار هذا عن قصد ليكون مكان لي تشي من أجل تأكيد وضع لي تشي.
رافق غضب النار لي تشي طوال الوقت خلال الحفل. ابتسم الأخير أثناء إلقاء نظرة على المشهد.
شعر لورد التنين بألم شديد وهو يقف أمام النعش على الرغم من توقع النتيجة. لا يزال الواقع يصيبه بشدة.
وثق به لورد الداو والأهم من ذلك أنه كان قوياً بما يكفي لتحمل هذه المسؤولية.
ثم لاحظ لورد التنين لي تشي والختم الإمبراطوري. تغيرت النظرة في عينيه.
“سموك، ستبقى هناك للأيام القادمة.” وأشار غضب النار إلى الأمام.
أمامهم كانت توجد قمة غريبة. يبدو أنه تم قطعها في المنتصف من قبل شخص ما، تاركًا وراءه فقط القاع. لم يكن قطع نظيفًا أيضًا.
شُيِّد فوقها قصر فخم يشبه المقر الملكي للحاكم. كان اسم هذا القصر قاعة الفحول الثمانية، منزل لورد داو ومكان لإقامة الاحتفالات.
رتب غضب النار هذا عن قصد ليكون مكان لي تشي من أجل تأكيد وضع لي تشي.
رتب غضب النار هذا عن قصد ليكون مكان لي تشي من أجل تأكيد وضع لي تشي.
“مثير بعض الشيء.” ابتسم لي تشي بينما كان يحدق في القمة.
على سبيل المثال، إذا رفض إله التنين، فستكون هذه مشكلة كبيرة. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للإعلان عن ذلك.
“كان جلالة الملك يعيش هنا. كما أنها مصدر السلالة. على حد علمي، جر جلالة الملك هذه القمة من الفضاء إلى الأسفل “. وَضَّحَ غضب النار. من الواضح أن القمة كانت خاصة منذ أن ترددت شائعات عن أن لورد الداو بذل جهدًا مضنيًا لإعادتها معه.
للأسف، لم يعرف أحد تأثيرها، فقط لأنها تمثل سلطة السلالة. كانت هذه طريقة غضب النار لإعلام الجميع.
كانت المشكلة أن لي تشي لم يكن ابن لورد الداو ولا خليفته. لن يدعم أحد غريب ليتولى السلالة. كان بحاجة إلى ضبط مكانة لي تشي أولاً.
“الآن ليس الوقت المناسب، فلنرحب بعودة جلالة الملك أولاً.” قال غضب النار بجدية، مدركًا أن الوضع قد يكون صعبًا بالنسبة لـ لي تشي – شخص غريب يرث السلالة.
لم يكن أول زائر لمنزل لي تشي الجديد سوى التنين المبجل. رأى غضب النار وصوله وأصبح قلقًا.
لم يكن أول زائر لمنزل لي تشي الجديد سوى التنين المبجل. رأى غضب النار وصوله وأصبح قلقًا.
احتاج لي تشي إلى دعم إله التنين المبجل من أجل تتويج ناجح. مجرد الحصول على الختم الإمبراطوري لم يكن كافياً.
“جلالة الملك!” جثا على ركبتيه أمام النعش وترك الدموع تتدفق: “أتمنى لو كنتُ بجانبك …”
“من أنت؟ من أين أنت؟” قام إله التنين بفحص لي تشي مرة أخرى، رغبًا في العثور على بعض الأدلة.
يمكن سماع زئير التنين بسبب تدريبه. كانت الوحوش والحيوانات تركع على الفور لتظهر خضوعها.
لم يفهم لماذا اختار الملك هذا الغريب ليكون الحاكم الجديد.
لم يفهم لماذا اختار الملك هذا الغريب ليكون الحاكم الجديد.
شُيِّد فوقها قصر فخم يشبه المقر الملكي للحاكم. كان اسم هذا القصر قاعة الفحول الثمانية، منزل لورد داو ومكان لإقامة الاحتفالات.
“إله التنين، من فضلك استخدم” صاحب السمو “. سموه هو الخليفة “. وقف غضب النار بجانب لي تشي بيد واحدة على مقبض الصابر.
“صحيح.” وافق إله التنين على الرغم من وجود العديد من الأسئلة.
لقد تبع لورد الداو طوال حياته لكنه لم يستطع رؤيته خلال لحظاته الأخيرة.
كان يعلم أن إله التنين يمكن أن يقتله بسهولة. ومع ذلك، يجب عليه حماية سلطة ومكانة لي تشي. كان الموت مقبولاً لأن هذه كانت أمنية جلالة الملك الأخيرة.
“قائد الحرس، هل تعرف خلفيته؟” سأل إله التنين.
“جلالة الملك!” كان يقود الأغاني الحزينة وبدأ مختلف الآلات بالعزف. ثم نقل النعش إلى قاعة العزاء.
“إنني أحقق رغبة جلالة الملك في تعيين صاحب السمو كخليفة له”. قال غضب النار.
جاءت من رجل عجوز يرتدي درع معركة. رفرفت عباءته بشجاعة في اتجاه الريح. على الرغم من كبر سنه، إلا أنه كان لا يزال قوياً مثل النمر. يمكن لنية المعركة اللامعة في عينيه أن تجعل أي شخص يرتجف. كان هذا جنرالًا شارك في ساحات معارك لا تعد ولا تحصى.
“إنني أحقق رغبة جلالة الملك في تعيين صاحب السمو كخليفة له”. قال غضب النار.
رتب غضب النار هذا عن قصد ليكون مكان لي تشي من أجل تأكيد وضع لي تشي.
“هل يمكنني إلقاء نظرة فاحصة على بنيتك الجسدية؟” أصبحت نغمة إله التنين أكثر تهذيباً، حيث أراد رؤية جسد لي تشي.
لقد كان لورد تنين لديه خمس ثمرات مقدسة – ما يكفي لمحاربة أي شخص في القارات السفلى. احترمه أعضاء السلالة وخافوا منه، وكذلك أعداءه. كما قاد الفيلق الرئيسي للسلالة في أوقات الحرب – الفحول المحلقة.
بعد كل شيء، لن ينقل لورد الداو الذي لا يقهر سلالته إلى أي شخص.
يمكن سماع زئير التنين بسبب تدريبه. كانت الوحوش والحيوانات تركع على الفور لتظهر خضوعها.
أمامهم كانت توجد قمة غريبة. يبدو أنه تم قطعها في المنتصف من قبل شخص ما، تاركًا وراءه فقط القاع. لم يكن قطع نظيفًا أيضًا.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
