ساعة السماء
إذا كان طوف القتل قد حاول إلهروب كشخص عادي بدون قتال ، فسيكون من الصعب على هان سين قتله.
الفصل 3390 ساعة السماء
أمتلكت الساعات في التحالف ثلاث إبر مختلفة. كانت هناك إبرة للساعات والدقائق والثواني. لكن الساعات في سماء الوقت تمتلك إبرة واحدة فقط. و لم تمثل عدد الثواني أو الدقائق ، لكنها لم تمثل إبرة الساعة أيضاً. من الناحية النظرية ، فيجب أن تمثل الإبرة عدد الساعات لأن كل جزء تمر به يعني ساعة واحدة. و في هذا المكان ، كانت الساعة الثانية بالفعل.
وفقاً لـ الشيطان القديم ، كانت الساعات الحجرية عادةً متصلة بـ سماء الوقت. و حركة واحدة يمكنها التأثير على الجسد كله. لذا فتحريك إبرة واحدة مثل التأثير على قوى قواعد سماء الوقت. حتى لو كان تشين شيو هناك ، فقد لا يستطيع دفعها باي شكل.
نظر هان سين إلى طوف القتل ، الذي تحول لضباب دموي. و سخر من الرجل وهو يتحدث مع نفسه. “إذا كان كل خصومي أغبياء مثل طوف القتل وحاولوا قتالي مباشرةً ، فجسدي سيكون فعال للغاية.”
أمتلكت الساعات في التحالف ثلاث إبر مختلفة. كانت هناك إبرة للساعات والدقائق والثواني. لكن الساعات في سماء الوقت تمتلك إبرة واحدة فقط. و لم تمثل عدد الثواني أو الدقائق ، لكنها لم تمثل إبرة الساعة أيضاً. من الناحية النظرية ، فيجب أن تمثل الإبرة عدد الساعات لأن كل جزء تمر به يعني ساعة واحدة. و في هذا المكان ، كانت الساعة الثانية بالفعل.
تسائل هان سين عما سيفكر فيه طوف القتل إذا عرف وضعه الحقيقي. فإذا لم يهاجمه ، لما تمكن هان سين من قتله.
لم يكن طوف القتل وحش مصنع من وحوش تشين شيو. لذا فقتله لم يعطيه جين تحطيم العالم. فنظر حوله. لم تمر ساعة بعد. و كانت الساعات الحجرية لا تزال تدور.
نظراً لأن طوف القتل استخدم برجه لمحاولة تقييد هان سين ، واستخدم قوة الجرم السماوي، فقد حفز رد فعل جسد هان سين.
بهذه الدفعة الصغيرة ، تم دفع الإبرة التي تشبه العمود بعيداً حقاً. و تسارع الوقت بالمنطقة الزمنية بأكملها.
إذا كان طوف القتل قد حاول إلهروب كشخص عادي بدون قتال ، فسيكون من الصعب على هان سين قتله.
كان من المؤسف أن تكون إلمواجهة هي بالضبط ما أدى إلى موته. من كان يظن أن ذلك سيحدث؟
وفقاً لـ الشيطان القديم ، كانت الساعات الحجرية عادةً متصلة بـ سماء الوقت. و حركة واحدة يمكنها التأثير على الجسد كله. لذا فتحريك إبرة واحدة مثل التأثير على قوى قواعد سماء الوقت. حتى لو كان تشين شيو هناك ، فقد لا يستطيع دفعها باي شكل.
لم يكن طوف القتل وحش مصنع من وحوش تشين شيو. لذا فقتله لم يعطيه جين تحطيم العالم. فنظر حوله. لم تمر ساعة بعد. و كانت الساعات الحجرية لا تزال تدور.
كانت كل الساعات الحجرية كهذا. و الآن ، توقفت جميع إبر الساعة الحجرية ولم تعد تتحرك.
بالنسبة لهان سين ، كان هذا كله بلا معنى. فجسده لم يخشي قوي الوقت. كانت سماء الوقت مكان كبير ، لكن لم يعد هناك مكان لم يعد بامكانه الوصول إليه.
على الرغم من أنه اعتقد أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة ، فنظراً لأن الشيطان القديم كان محق بشأن الساعات الحجرية والإبر المتصلة بـ سماء الوقت ، فمن الناحية النظرية ، لا ينبغي أن يدفع أي منها على الإطلاق.
“من المؤسف أنه لا يمكنني معرفة أي ساعة حجرية هي ساعة السماء. و لازال يتعين علي الانتظار حتى يتوقفوا عن الدوران قبل اختبارهم أيضاً “. بعد أن فكر هان سين في الأمر ، لم يخطط للذهاب إلى أي مكان. قرر ان ينتظر فقط بمكانه حتى ينتهي الوقت.
ظلت الشكوك تساور هان سين. فنظر حوله. و مشى إلى ساعة حجرية أخرى ، راغباً في معرفة ما إذا كان بأمكانه تحريك أبرة الساعة الحجرية الأخرى.
بعد وقت ليس ببعيد ، انتهت ساعة واحدة من الدورة الزمنية. و على مدار الساعة التالية ، لم تظهر سماء الوقت أي تغييرات غريبة.
حاول هان سين تهديدها لفترة. لقد فعل ذلك لفترة طويلة لدرجة أنه شعر أن فمه سينكسر. لكن بعد كل هذا الوقت ، فالساعة الحجرية لم تتفاعل.
مشى هان سين إلى أقرب إبرة وفحصها.
كان مثل الناس الذين يمارسون القتال بالأيدي. حيث اصبحت قبضاتهم صلبة وخشنة . إذا اصطدمت قبضتهم بأشياء تتغير درجات حرارتها أو تفتقر إلى المقاومة ، فسيكونون أقل حساسية اتجاه هذه التغييرات.
أمتلكت الساعات في التحالف ثلاث إبر مختلفة. كانت هناك إبرة للساعات والدقائق والثواني. لكن الساعات في سماء الوقت تمتلك إبرة واحدة فقط. و لم تمثل عدد الثواني أو الدقائق ، لكنها لم تمثل إبرة الساعة أيضاً. من الناحية النظرية ، فيجب أن تمثل الإبرة عدد الساعات لأن كل جزء تمر به يعني ساعة واحدة. و في هذا المكان ، كانت الساعة الثانية بالفعل.
على الرغم من أنه اعتقد أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة ، فنظراً لأن الشيطان القديم كان محق بشأن الساعات الحجرية والإبر المتصلة بـ سماء الوقت ، فمن الناحية النظرية ، لا ينبغي أن يدفع أي منها على الإطلاق.
كانت كل الساعات الحجرية كهذا. و الآن ، توقفت جميع إبر الساعة الحجرية ولم تعد تتحرك.
“هل أنا محظوظ حقاً؟ هل وجدت بالفعل ساعة السماء؟” بدا هان سين سعيد جداً. و حاول دفعها اكثر. لم يدفع بقوة ، لكنه تمكن من دفع الإبرة قليلاً.
لا تبدو الإبر الحجرية وكأنها أشياء حساسة. و كان لشكلها وتصميمها العديد من العيوب الطبيعية. لكنهم بدوا متناسقين نوعاً ما. رغم انهم لم يتطابقوا مع الساعات ذات التكنولوجيا الأعلى ، ولكن كان هناك شعور قديم بهم.
ظلت الشكوك تساور هان سين. فنظر حوله. و مشى إلى ساعة حجرية أخرى ، راغباً في معرفة ما إذا كان بأمكانه تحريك أبرة الساعة الحجرية الأخرى.
مد هان سين يده للمس الإبرة الحجرية العملاقة. فشعر بأن هناك شعور بارد يؤثر عليه.
كان الشعور بالبرودة نتيجة لدرجة حرارة الإبرة الطبيعية. إذا حدث هذا بالسابق ، فلن يشعر هان سين بهذا الشعور المتزايد. كان عليه أن يستخدم هالة دونغ شوان ليشعر بهذا الشيء. لكن الآن ، كلما اصبح جسده أقوى ، اصبحت حساسيته أقل.
بعد وقت ليس ببعيد ، انتهت ساعة واحدة من الدورة الزمنية. و على مدار الساعة التالية ، لم تظهر سماء الوقت أي تغييرات غريبة.
كان مثل الناس الذين يمارسون القتال بالأيدي. حيث اصبحت قبضاتهم صلبة وخشنة . إذا اصطدمت قبضتهم بأشياء تتغير درجات حرارتها أو تفتقر إلى المقاومة ، فسيكونون أقل حساسية اتجاه هذه التغييرات.
________________________________________
امتلك هان سين جسد قوي ، لكن حواسه لازالت حساسة للغاية. بل و ربما اصبحوا أكثر حساسية من ذي قبل. و بالنسبة للقوى الخارجية ، فلازالوا أقوياء جداً أيضاً. و الشيء الوحيد الذي لم يشعر به هان سين هي قوته الداخلية. وهذا تسبب في اكتئاب هان سين جداً.
انتقل إلى ساعة حجرية بحجم ملعب كرة قدم. و لم يتردد هان سين في وضع يده على الإبرة الحجرية. و دفعها قليلا.
وضع يديه على الإبرة. و بذل هان سين كل ما في وسعه ودفع الإبرة الحجرية في اتجاه عقارب الساعة.
“يبدو أنك لن تعرفين معني الندم ما لم أستخدم قوتي.” عندما كان هان سين مستعد لدفع الإبرة أكثر ، قفز قلبه. وفكر “انتظر! هل كان الشيطان القديم يكذب علي؟ ماذا لو انه يمكن دفع ابر كل الساعات الحجرية؟”
كان لدى هان سين نصيبه من الشكوك فيما يتعلق بصدق ما أخبره به الشيطان القديم ، لكن التفسير الذي قدمه له الشيطان القديم كان لائق إلى حد ما. بدا الأمر منطقي ، لذلك قرر هان سين تصديقه.
انتقل إلى ساعة حجرية بحجم ملعب كرة قدم. و لم يتردد هان سين في وضع يده على الإبرة الحجرية. و دفعها قليلا.
وفقاً لـ الشيطان القديم ، كانت الساعات الحجرية عادةً متصلة بـ سماء الوقت. و حركة واحدة يمكنها التأثير على الجسد كله. لذا فتحريك إبرة واحدة مثل التأثير على قوى قواعد سماء الوقت. حتى لو كان تشين شيو هناك ، فقد لا يستطيع دفعها باي شكل.
حاول هان سين تهديدها لفترة. لقد فعل ذلك لفترة طويلة لدرجة أنه شعر أن فمه سينكسر. لكن بعد كل هذا الوقت ، فالساعة الحجرية لم تتفاعل.
كانت ساعة السماء هي جوهر سماء الوقت. و هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يغير قواعد سماء الوقت ، لذلك فقط هي من يمكن ان يدفعها اي شخص.
استخدم هان سين قوته لدفع الإبرة. و سرعان ما سمع صوت “كاتشا”. و تحركت الإبرة الحجرية العملاقة. ظل هان سين يدفعها لفترة من الوقت. و في النهاية ، تحرك الوقت.
بالطبع ، فكل هذا يتوقف على ما إذا كانت ساعة السماء علي استعداد لان تتركه يدفع أبرتها أم لا. إذا لم ترغب في أن يدفع ابرتها ، فلن تتحرك.
امتلك هان سين جسد قوي ، لكن حواسه لازالت حساسة للغاية. بل و ربما اصبحوا أكثر حساسية من ذي قبل. و بالنسبة للقوى الخارجية ، فلازالوا أقوياء جداً أيضاً. و الشيء الوحيد الذي لم يشعر به هان سين هي قوته الداخلية. وهذا تسبب في اكتئاب هان سين جداً.
“مهما كان الأمر ، فكل هذا يتوقف على الحظ.” شعر هان سين بالغضب قليلاً. فلم يعجبه مفهوم الحظ لأن حظه كان دائماً حقير.
ظلت الشكوك تساور هان سين. فنظر حوله. و مشى إلى ساعة حجرية أخرى ، راغباً في معرفة ما إذا كان بأمكانه تحريك أبرة الساعة الحجرية الأخرى.
استخدم هان سين قوته لدفع الإبرة. و سرعان ما سمع صوت “كاتشا”. و تحركت الإبرة الحجرية العملاقة. ظل هان سين يدفعها لفترة من الوقت. و في النهاية ، تحرك الوقت.
كان الشعور بالبرودة نتيجة لدرجة حرارة الإبرة الطبيعية. إذا حدث هذا بالسابق ، فلن يشعر هان سين بهذا الشعور المتزايد. كان عليه أن يستخدم هالة دونغ شوان ليشعر بهذا الشيء. لكن الآن ، كلما اصبح جسده أقوى ، اصبحت حساسيته أقل.
“هل أنا محظوظ حقاً؟ هل وجدت بالفعل ساعة السماء؟” بدا هان سين سعيد جداً. و حاول دفعها اكثر. لم يدفع بقوة ، لكنه تمكن من دفع الإبرة قليلاً.
لا تبدو الإبر الحجرية وكأنها أشياء حساسة. و كان لشكلها وتصميمها العديد من العيوب الطبيعية. لكنهم بدوا متناسقين نوعاً ما. رغم انهم لم يتطابقوا مع الساعات ذات التكنولوجيا الأعلى ، ولكن كان هناك شعور قديم بهم.
“ها! ها! لقد عاد حظي. الشيطان القديم! الشيطان القديم! لم ترغب في القدوم معي ، والآن وجدت ساعة السماء أولاً. ستندم على هذا جداً”. كان هان سين متحمس جداً لدرجة أنه أراد أن يضحك نحو السماء. لقد عاش لفترة طويلة جداً ، و فاز أخير بالجائزة الكبرى.
فوجئ هان سين. و التفت ليلقي نظرة. رأه الرجل ذو العيون المشرقة وهو يدفع الإبرة الحجرية. فاعتقد ذلك الشخص أن هان سين وجد ساعة السماء.
بعد الشعور بالسعادة ، شعر هان سين بسرعة بالفزع. فعلى الرغم من أنه وجد ساعة السماء ، إلا أنه لم يعرف كيف يقنع ساعة السماء بالتحرك.
لا تبدو الإبر الحجرية وكأنها أشياء حساسة. و كان لشكلها وتصميمها العديد من العيوب الطبيعية. لكنهم بدوا متناسقين نوعاً ما. رغم انهم لم يتطابقوا مع الساعات ذات التكنولوجيا الأعلى ، ولكن كان هناك شعور قديم بهم.
“ساعة السماء هي مفتاح سماء الوقت. إنها تشبه تماماً ملك السماء وقوى الحياة الأخرى. لديها ذكاء عالى”. نظر هان سين إلى الإبرة الحجرية. ثم تحدث إلى الإبرة الحجرية. “ساعة السماء، إذا كنتى على استعداد لطاعتي ، أعدك بأنك ستضحكين جيداً. بخلاف ذلك ، لا تلوميني لكوني لئيم معك. سأكسر إبرتك أو روحك”.
كانت ساعة السماء هي جوهر سماء الوقت. و هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يغير قواعد سماء الوقت ، لذلك فقط هي من يمكن ان يدفعها اي شخص.
حاول هان سين تهديدها لفترة. لقد فعل ذلك لفترة طويلة لدرجة أنه شعر أن فمه سينكسر. لكن بعد كل هذا الوقت ، فالساعة الحجرية لم تتفاعل.
فكر هان سين ، “اللعنة! كذب علي الشيطان القديم ، ذلك الوغد. لكن هذا غير منطقي. كيف يمكنني دفعهم؟” كان يعتقد أن الإبرة الحجرية لم يكن من الممكن دفعها، لكن الحقيقة أمامه الان. لم يكن لديه خيار سوى تصديقه.
“يبدو أنك لن تعرفين معني الندم ما لم أستخدم قوتي.” عندما كان هان سين مستعد لدفع الإبرة أكثر ، قفز قلبه. وفكر “انتظر! هل كان الشيطان القديم يكذب علي؟ ماذا لو انه يمكن دفع ابر كل الساعات الحجرية؟”
بالطبع ، فكل هذا يتوقف على ما إذا كانت ساعة السماء علي استعداد لان تتركه يدفع أبرتها أم لا. إذا لم ترغب في أن يدفع ابرتها ، فلن تتحرك.
على الرغم من أنه اعتقد أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة ، فنظراً لأن الشيطان القديم كان محق بشأن الساعات الحجرية والإبر المتصلة بـ سماء الوقت ، فمن الناحية النظرية ، لا ينبغي أن يدفع أي منها على الإطلاق.
“ها! ها! لقد عاد حظي. الشيطان القديم! الشيطان القديم! لم ترغب في القدوم معي ، والآن وجدت ساعة السماء أولاً. ستندم على هذا جداً”. كان هان سين متحمس جداً لدرجة أنه أراد أن يضحك نحو السماء. لقد عاش لفترة طويلة جداً ، و فاز أخير بالجائزة الكبرى.
ظلت الشكوك تساور هان سين. فنظر حوله. و مشى إلى ساعة حجرية أخرى ، راغباً في معرفة ما إذا كان بأمكانه تحريك أبرة الساعة الحجرية الأخرى.
انتقل إلى ساعة حجرية بحجم ملعب كرة قدم. و لم يتردد هان سين في وضع يده على الإبرة الحجرية. و دفعها قليلا.
كان لدى هان سين نصيبه من الشكوك فيما يتعلق بصدق ما أخبره به الشيطان القديم ، لكن التفسير الذي قدمه له الشيطان القديم كان لائق إلى حد ما. بدا الأمر منطقي ، لذلك قرر هان سين تصديقه.
بهذه الدفعة الصغيرة ، تم دفع الإبرة التي تشبه العمود بعيداً حقاً. و تسارع الوقت بالمنطقة الزمنية بأكملها.
الفصل 3390 ساعة السماء
فكر هان سين ، “اللعنة! كذب علي الشيطان القديم ، ذلك الوغد. لكن هذا غير منطقي. كيف يمكنني دفعهم؟” كان يعتقد أن الإبرة الحجرية لم يكن من الممكن دفعها، لكن الحقيقة أمامه الان. لم يكن لديه خيار سوى تصديقه.
ظلت الشكوك تساور هان سين. فنظر حوله. و مشى إلى ساعة حجرية أخرى ، راغباً في معرفة ما إذا كان بأمكانه تحريك أبرة الساعة الحجرية الأخرى.
استعد هان سين للخروج والبحث عن الشيطان القديم. لكن فجأة سمع صوت مثير ليس بعيداً جداً. “ساعة السماء …. ساعة السماء … لقد وجدت أخيراً ساعة السماء “.
فوجئ هان سين. و التفت ليلقي نظرة. رأه الرجل ذو العيون المشرقة وهو يدفع الإبرة الحجرية. فاعتقد ذلك الشخص أن هان سين وجد ساعة السماء.
وفقاً لـ الشيطان القديم ، كانت الساعات الحجرية عادةً متصلة بـ سماء الوقت. و حركة واحدة يمكنها التأثير على الجسد كله. لذا فتحريك إبرة واحدة مثل التأثير على قوى قواعد سماء الوقت. حتى لو كان تشين شيو هناك ، فقد لا يستطيع دفعها باي شكل.
________________________________________
تسائل هان سين عما سيفكر فيه طوف القتل إذا عرف وضعه الحقيقي. فإذا لم يهاجمه ، لما تمكن هان سين من قتله.
بعد الشعور بالسعادة ، شعر هان سين بسرعة بالفزع. فعلى الرغم من أنه وجد ساعة السماء ، إلا أنه لم يعرف كيف يقنع ساعة السماء بالتحرك.
على الرغم من أنه اعتقد أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة ، فنظراً لأن الشيطان القديم كان محق بشأن الساعات الحجرية والإبر المتصلة بـ سماء الوقت ، فمن الناحية النظرية ، لا ينبغي أن يدفع أي منها على الإطلاق.
انتقل إلى ساعة حجرية بحجم ملعب كرة قدم. و لم يتردد هان سين في وضع يده على الإبرة الحجرية. و دفعها قليلا.
“ها! ها! لقد عاد حظي. الشيطان القديم! الشيطان القديم! لم ترغب في القدوم معي ، والآن وجدت ساعة السماء أولاً. ستندم على هذا جداً”. كان هان سين متحمس جداً لدرجة أنه أراد أن يضحك نحو السماء. لقد عاش لفترة طويلة جداً ، و فاز أخير بالجائزة الكبرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
