سجادة حمراء [1]
الفصل 417: سجادة حمراء [1]
من بين الاثنين ، كانت آفا هي التي حصلت على نهاية قصيرة من العصا لأن خصمها كان في المرتبة [B].
كنت أحملق في خصمي ، فكرت بمرارة.
“خوووووا!”
“يبدو أنني لم أعد قادرا على القتال كما كان من قبل …”
“يبدو أنك فزت بمباراتك“.
لقد كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي حتى لا أستخدم سيفي ضده.
فصلت سيفي عن غمدتي ، ونأت بنفسي عن خصمي الذي لم يطاردني. كان من الواضح أنه أصبح أكثر حذرًا بعض الشيء بمجرد أن رآني أفرج عن هالتي.
شيييينغ -!
في غضون بضع ثوانٍ ، كنت قد شكلت بالفعل ثلاث حلقات.
فصلت سيفي عن غمدتي ، ونأت بنفسي عن خصمي الذي لم يطاردني. كان من الواضح أنه أصبح أكثر حذرًا بعض الشيء بمجرد أن رآني أفرج عن هالتي.
اغمضت عينيّ على صورة ارون وقفت من مقعدي.
كان هذا جيدا.
“خوووووا!”
لقد وفرت لي الوقت الكافي لإعداد نفسي.
“خوووووا!”
خفضت رأسي ونظرت إلى سيفي ، الذي لم يكن نفس السيف الذي أعطاني إياه مالفيل ، أخذت نفسا عميقا.
*
“هووو …”
“خهههه!”
ببطء هدأت عقلي حيث شعرت بقبضة السيف في يدي.
“حسنًا؟ كيفن ضد جيلبرت. الآن هذا مثير للاهتمام.”
شعرت أن السيف غير مألوف بعض الشيء ، لكنه كان لا يزال على ما يرام. لم أكن أخطط لاستخدام [أسلوب كيكي] حتى الآن ، لذلك لم تكن هناك حاجة للعمل على عدم الإلمام.
“أيها المتسابق ، يرجى العودة إلى المدرجات.”
على الرغم من حقيقة أن مالفيل قال إن السيف كان جاهزًا للاستخدام ، إلا أنه في الواقع كان محقًا جزئيًا فقط.
بخفض سيفي ، شعرت بالمانا داخل جسدي وهي تستنزف بمعدل لم أشعر به من قبل.
بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.
[أعطني الأمر بسرعة.]
كان طوله حوالي نصف متر.
وبينما كان يصرخ ، كانت عيناه المتعطشتان للدماء تلمع في اتجاهي. ألقى نظرة على وجهه جعلتني أعتقد أنه يريد أن يأكلني بالكامل.
من المفترض أنه كان من المفترض أن يطيل المزيد من الأختام التي أفتحها. في الواقع ، وفقًا لـ مالفيل ، كانت إحدى ميزاتها غير القابلة للفتح هي أنها يمكن أن تطول إلى أي حجم يريده المالك.
اية (8) وَلۡيَخۡشَ ٱلَّذِينَ لَوۡ تَرَكُواْ مِنۡ خَلۡفِهِمۡ ذُرِّيَّةٗ ضِعَٰفًا خَافُواْ عَلَيۡهِمۡ فَلۡيَتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡيَقُولُواْ قَوۡلٗا سَدِيدًا (9)سورةالنساء الاية (9)
بدا الأمر أنيقًا ، ولكن ، نعم ، كنت بحاجة إلى فتح الختم الأول قبل التمكن من القيام بذلك.
تحركت نحو حافة الساحة ، قفزت.
من المؤسف بعض الشيء لأنني أحببت حقًا ميزته الرئيسية.
ومع ذلك ، على الرغم من صيحاته ، واصلت جذب المزيد والمزيد من الدوائر. بعد التداول لفترة من الوقت ، وجدت أن هذا هو أفضل تكتيك يمكنني استخدامه خارج نطاق العمل باستخدام [أسلوب كيكي] ، ويبدو أنه نجح بطريقة ما.
“هووو …”
“هووو …”
أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وحركت سيفي للأمام ورسمت دائرة في الهواء. الوقت الذي استغرقته في رسم دائرة كان مجرد نصف ثانية فقط.
بعد أن وصلت إلى عالم الجوهر ل [حلقة التبرئة] منذ وقت ليس ببعيد ، استغرق الأمر حوالي خمس عشرة ثانية حتى تتبدد كل حلقة في الهواء ، لذلك ، بحلول الوقت الذي رسمت فيه الدائرة العشرين ، لم يعد بإمكان الأورك التحرك بعد الآن.
بينما كنت أرسم الدائرة في الهواء ، ظهرت حلقة شفافة أمامي فجأة. بعد الحلقة الأولى ، وباستخدام أقل وقت ممكن ، رسمت المزيد من الحلقات.
بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.
في غضون بضع ثوانٍ ، كنت قد شكلت بالفعل ثلاث حلقات.
في غضون بضع ثوانٍ ، كنت قد شكلت بالفعل ثلاث حلقات.
انفجار-!
“الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.
بحلول الوقت الذي تشكلت فيه الحلقة الثالثة ، بانفجار قوي ، انطلق الأورك مرة أخرى في اتجاهي. ربما كان قد فحصني بالفعل بما فيه الكفاية.
“أين الآخرون؟ هل سيخوضون المباراة أيضًا؟“
“… كيف بحق العالم هو بهذه السرعة !؟ “
صرخت داخل عقلي عندما ألقيت نظرة خاطفة على الاورك قادمة في اتجاهي.
صرخت داخل عقلي عندما ألقيت نظرة خاطفة على الاورك قادمة في اتجاهي.
على الرغم من حجمه ، كانت سرعة الاورك مؤثرة للغاية. قبل أن أعرف ذلك ، كان قد ظهر قبلي بالفعل.
“اعتقد انها فازت“
رفع قبضته مرة أخرى لكمات في اتجاهي.
“خوووووا!”
من خلال إلقاء نظرة على هجومه من زاوية عيني ، أدركت على الفور أن هجومه كان أسرع وأقوى بكثير من الهجوم السابق الذي استخدمه علي.
“… يا حماقة ، على الرغم من أنني أخذت هذا الاحتمال في الاعتبار ، إلا أنني اعتقدت حقًا أنه لن يحدث.”
لحسن الحظ ، كنت مستعدًا هذه المرة.
لقد وفرت لي الوقت الكافي لإعداد نفسي.
“هاء!”
لم ينعكس في العرض سوى أماندا التي كانت تنظر بمعزل عن وجهها. على ما يبدو غير منزعج من انتصارها. على الرغم من ذلك ، عندما كنت أحدق بها من الأسفل ، استطعت أن أقول إنها كانت متعبة بشكل واضح من الحركة غير المتكافئة لصدرها.
تركت صراخًا ، ونظرت خلفي حيث كان الهبوط الهائل ، رجعت خطوة إلى الوراء ، نحو العدم.
شعرت أن السيف غير مألوف بعض الشيء ، لكنه كان لا يزال على ما يرام. لم أكن أخطط لاستخدام [أسلوب كيكي] حتى الآن ، لذلك لم تكن هناك حاجة للعمل على عدم الإلمام.
في اللحظة التي رجعت فيها خطوة إلى الوراء ، تعثرت قبضة وحركة الاورك ، وكان من الممكن سماع صيحات مسموعة من أسفل الساحة.
رؤية أن أماندا لم تكن هنا ، يعني فقط أن معركتها لا تزال مستمرة.
كان هذا هو رد الفعل الدقيق الذي كنت أبحث عنه.
“أعتقد أن الاحتفاظ بعشرين حلقة نشطة في نفس الوقت لا يزال كثيرًا بالنسبة لي.”
“أذهب.”
لحسن الحظ ، كان علي فقط فضح [حلقة التبرئة] بدلايد من [أسلوب كيكي]. كان هذا جيدًا بالنسبة لي حيث لا يزال بإمكاني الاحتفاظ بسرية عندما قابلت خصمًا كان أعلى بكثير من دوري.
تلوح بأصابعي بصوت اندفاع ناعم ، تحركت إحدى الحلقات باتجاه يساري ، أسفل قدمي اليمنى.
بالنظر إلى كل الدراما التي حدثت بين الاثنين ، كان هناك الكثير من العداء بينهما.
سووش -!
“… كيف بحق العالم هو بهذه السرعة !؟ “
بعد الحلقة الأولى ، تحركت حلقة أخرى باتجاه جانبي الأيمن. حول مستوى الخصر. شدت رجلي اليسرى ، قفزت واستخدمت الخاتم كدعم لقدمي اليمنى.
كان صوت الحكم يخرجني منه. استدرت في وجهها ، فأومأت برأسي بأدب وفعلت ما أخبرتني به.
قام الأورك الذي أدرك الآن ما كان يحدث مرة أخرى بضربات في اتجاهي حيث تبع انفجار صوتي بعد لكمة. لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل. دفعت نفسي بعيدًا عن الحلبة ، انقلبت في الهواء وهبطت بهدوء خلف الاورك
تركت صراخًا ، ونظرت خلفي حيث كان الهبوط الهائل ، رجعت خطوة إلى الوراء ، نحو العدم.
في اللحظة التي هبطت فيها على الأرض ، شدّت قبضتي وأغمغم.
خفضت رأسي ونظرت إلى سيفي ، الذي لم يكن نفس السيف الذي أعطاني إياه مالفيل ، أخذت نفسا عميقا.
“سحب الجاذبية“.
في الواقع ، ما لم يحالفهم الحظ حقًا ، لم أرَ احتمال فوزهم.
في تلك اللحظة توهجت الحلقات ورائي فجأة ووجد الأورك أن حركاته أصبحت بطيئة فجأة.
خفضت رأسي ونظرت إلى سيفي ، الذي لم يكن نفس السيف الذي أعطاني إياه مالفيل ، أخذت نفسا عميقا.
الاستفادة من تلك اللحظة ، ورفع سيفي في الهواء ، ورسمت المزيد والمزيد من الدوائر. في كل مرة أرسم دائرة ، أقوم بدفعها في الاورك مع تنشيط تأثير سحب الجاذبية.
“سحب الجاذبية“.
“خوووو!”
على الرغم من المحاولات العديدة التي قام بها الاورك للحركة ، فقد كان كل ذلك بلا جدوى لأن قوة الجاذبية خلف كل حلقة أجبرت الاورك على وضعه في مكانه الصحيح.
ورائي ، ترددت أصداء صيحة الأورك الغاضبة في جميع أنحاء المنصة بأكملها. مع إضافة المزيد من الحلقات ، أصبحت حركاته أكثر تباطؤًا.
من يدري ، قد يكونون قادرين على إحداث الانزعاج.
ومع ذلك ، على الرغم من صيحاته ، واصلت جذب المزيد والمزيد من الدوائر. بعد التداول لفترة من الوقت ، وجدت أن هذا هو أفضل تكتيك يمكنني استخدامه خارج نطاق العمل باستخدام [أسلوب كيكي] ، ويبدو أنه نجح بطريقة ما.
“حسنًا؟ كيفن ضد جيلبرت. الآن هذا مثير للاهتمام.”
لسوء الحظ ، لم يكن هناك ما يكفي من الحلقات.
“ابق على وضعك.”
أستطيع أن أقول إن الكمية الحالية من الحلقات التي أعددتها لم تكن كافية لإبقائه بعيدًا ، وبالتالي ، بإلقاء نظرة سريعة على اتجاهه ، قمت بتنشيط “الحلقة“.
[أعطني الأمر بسرعة.]
“ابق على وضعك.”
من يدري ، قد يكونون قادرين على إحداث الانزعاج.
قلت ذلك على نحو جليدي وأنا أحدق في خصمي.
———-—-
كان ذلك للحظة فقط ، ولكن في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط “الواحد” ونطقت بهذه الكلمات ، توقفت حركة الاورك فجأة. اختبأ الخوف العميق تحت عينيه وهو يتراجع قسراً.
اية (8) وَلۡيَخۡشَ ٱلَّذِينَ لَوۡ تَرَكُواْ مِنۡ خَلۡفِهِمۡ ذُرِّيَّةٗ ضِعَٰفًا خَافُواْ عَلَيۡهِمۡ فَلۡيَتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡيَقُولُواْ قَوۡلٗا سَدِيدًا (9)سورةالنساء الاية (9)
لم أترك هذه الفرصة لأنني رسمت المزيد والمزيد من الحلقات قبل إرسالها في اتجاهه.
بعد أن وصلت إلى عالم الجوهر ل [حلقة التبرئة] منذ وقت ليس ببعيد ، استغرق الأمر حوالي خمس عشرة ثانية حتى تتبدد كل حلقة في الهواء ، لذلك ، بحلول الوقت الذي رسمت فيه الدائرة العشرين ، لم يعد بإمكان الأورك التحرك بعد الآن.
كان صوت الحكم يخرجني منه. استدرت في وجهها ، فأومأت برأسي بأدب وفعلت ما أخبرتني به.
على الرغم من المحاولات العديدة التي قام بها الاورك للحركة ، فقد كان كل ذلك بلا جدوى لأن قوة الجاذبية خلف كل حلقة أجبرت الاورك على وضعه في مكانه الصحيح.
ولكن ليس حتى بعد دقيقة واحدة من قول هذه الكلمات ، ترددت صدى الهتافات الصاخبة مرة أخرى في جميع أنحاء الساحة حيث ظهر ملف تعريف في أحد الإسقاطات.
“خهههه!”
“يبدو أنني لم أعد قادرا على القتال كما كان من قبل …”
بعد أن أدرك أنه كان في مأزق عميق ، هز صراخ الأورك اليائس والغاضب المنصة بأكملها.
“… كيف بحق العالم هو بهذه السرعة !؟ “
وبينما كان يصرخ ، كانت عيناه المتعطشتان للدماء تلمع في اتجاهي. ألقى نظرة على وجهه جعلتني أعتقد أنه يريد أن يأكلني بالكامل.
———-—-
بالطبع ، أنا فقط تجاهلت الأمر.
“هووو …”
إذا كان بإمكان النظرات أن تفعل أي شيء ، لكنت أموت في اللحظة التي قابلت فيها ميليسا.
“سحب الجاذبية“.
بخفض سيفي ، شعرت بالمانا داخل جسدي وهي تستنزف بمعدل لم أشعر به من قبل.
لقد كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي حتى لا أستخدم سيفي ضده.
“أعتقد أن الاحتفاظ بعشرين حلقة نشطة في نفس الوقت لا يزال كثيرًا بالنسبة لي.”
“حسنًا؟ كيفن ضد جيلبرت. الآن هذا مثير للاهتمام.”
لم يكن الإنفاق وراء الاحتفاظ بهذه الخواتم العديدة شيئًا يسخر منه لأنني قدّرت أن مانا سينفد في غضون دقيقة تقريبًا.
على الرغم من حقيقة أن مالفيل قال إن السيف كان جاهزًا للاستخدام ، إلا أنه في الواقع كان محقًا جزئيًا فقط.
كان علي إنهاء هذا بسرعة.
———-—-
ومع ذلك ، حافظت على وجهي مستقيما ، مشيت إلى الاورك عند وصولي قبله ، توقفت على بعد متر تقريبًا منه.
بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.
كان يحدق في اتجاهي ، زمجر الأورك وصرير أسنانه بصوت عالٍ بينما كان يصرخ مرارًا وتكرارًا.
رفع قبضته مرة أخرى لكمات في اتجاهي.
“كواهك!”
النظر بعناية إلى خصومهم ، حوافي متماسكة.
“مباراة جيدة.”
عبرت ذراعي ، نظرت إلى جين.
رفعت قدمي لأعلى حتى تلامس باطن قدمي صدره ، دفعت بهدوء مصراع الأورك خارج الحلبة.
بالطبع ، أنا فقط تجاهلت الأمر.
“خوووووا!”
على الرغم من أن آفا كانت مروضًا للوحش ولم تقاتل بمفردها ، إلا أنني ما زلت أجد صعوبة في تصديق أنها تستطيع الفوز في قتالها. بدت الفجوة كبيرة جدًا.
غير قادر على المقاومة ، راقب الاورك بمرارة جسده يسقط من الحلبة وسقط على الأرض بسرعة مرعبة. لحسن حظه ، كان هناك شخص ما ينتظره أدناه.
على الرغم من حجمه ، كانت سرعة الاورك مؤثرة للغاية. قبل أن أعرف ذلك ، كان قد ظهر قبلي بالفعل.
بموجة بسيطة من أيديهم ، هبت ريح ناعمة تحت الأورك وتوقف جسده فجأة.
ربما كنت متشائما للغاية.
نظرًا لأن كل شخص حاضر كان ممثلًا عن كل سباق ، فقد بذل الجان قصارى جهدهم لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأشخاص من الموت. هذا بالطبع لا يعني أنه لا يمكنك قتل خصمك ، ولكن سيكون من الصعب جدًا فعل ذلك مع الحكام الموجودين.
بموجة بسيطة من أيديهم ، هبت ريح ناعمة تحت الأورك وتوقف جسده فجأة.
للتأكد من أن خصمي بخير ، رفع الحكم يدها وصرخ.
“يبدو أنك فزت بمباراتك“.
“الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.
بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.
في اللحظة التي تلاشى فيها صوت الحكم ، رنّت هتافات مدوية من الأسفل.
بدا الأمر أنيقًا ، ولكن ، نعم ، كنت بحاجة إلى فتح الختم الأول قبل التمكن من القيام بذلك.
أغلقت عيني ، وتنهدت سرا.
لحسن الحظ ، كنت مستعدًا هذه المرة.
لحسن الحظ ، كان علي فقط فضح [حلقة التبرئة] بدلايد من [أسلوب كيكي]. كان هذا جيدًا بالنسبة لي حيث لا يزال بإمكاني الاحتفاظ بسرية عندما قابلت خصمًا كان أعلى بكثير من دوري.
بلا شك ، ستكون مباراة جيدة.
على سبيل المثال ، شخص كانت رتبته في نطاق الرتبة [A].
“هاء!”
لقد … نعم ، لقد كانوا معارضين حيث قد ينتهي بي الأمر بإجباري على الخروج بكل شيء.
لقد كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي حتى لا أستخدم سيفي ضده.
“أيها المتسابق ، يرجى العودة إلى المدرجات.”
أخذت عيني بعيدًا عن أماندا ، التفتت إلى جين. في هذه اللحظة كانت عيناه مغمضتين بإسقاط معين.
كان صوت الحكم يخرجني منه. استدرت في وجهها ، فأومأت برأسي بأدب وفعلت ما أخبرتني به.
في الواقع ، ما لم يحالفهم الحظ حقًا ، لم أرَ احتمال فوزهم.
تحركت نحو حافة الساحة ، قفزت.
كان يحدق في اتجاهي ، زمجر الأورك وصرير أسنانه بصوت عالٍ بينما كان يصرخ مرارًا وتكرارًا.
*
“يجب أن تكون إيما ، فقط من هو خصمها … إيه؟“
“يبدو أنك فزت بمباراتك“.
“سحب الجاذبية“.
عند عودتي إلى منطقة الانتظار ، وجدت جين جالسًا بهدوء بمفرده ، يحدق بجدية في الإسقاطات الكبيرة للمعارك الجارية الأخرى.
بعد الحلقة الأولى ، تحركت حلقة أخرى باتجاه جانبي الأيمن. حول مستوى الخصر. شدت رجلي اليسرى ، قفزت واستخدمت الخاتم كدعم لقدمي اليمنى.
رؤية أن أماندا لم تكن هنا ، يعني فقط أن معركتها لا تزال مستمرة.
التحديق في الاتجاه الذي كان ينظر فيه ، أضاءت عيني على الفور باهتمام.
“هووووو”
“… يا حماقة ، على الرغم من أنني أخذت هذا الاحتمال في الاعتبار ، إلا أنني اعتقدت حقًا أنه لن يحدث.”
ولكن ليس حتى بعد دقيقة واحدة من قول هذه الكلمات ، ترددت صدى الهتافات الصاخبة مرة أخرى في جميع أنحاء الساحة حيث ظهر ملف تعريف في أحد الإسقاطات.
كان علي إنهاء هذا بسرعة.
“اعتقد انها فازت“
ومع ذلك ، على الرغم من صيحاته ، واصلت جذب المزيد والمزيد من الدوائر. بعد التداول لفترة من الوقت ، وجدت أن هذا هو أفضل تكتيك يمكنني استخدامه خارج نطاق العمل باستخدام [أسلوب كيكي] ، ويبدو أنه نجح بطريقة ما.
لم ينعكس في العرض سوى أماندا التي كانت تنظر بمعزل عن وجهها. على ما يبدو غير منزعج من انتصارها. على الرغم من ذلك ، عندما كنت أحدق بها من الأسفل ، استطعت أن أقول إنها كانت متعبة بشكل واضح من الحركة غير المتكافئة لصدرها.
اية (8) وَلۡيَخۡشَ ٱلَّذِينَ لَوۡ تَرَكُواْ مِنۡ خَلۡفِهِمۡ ذُرِّيَّةٗ ضِعَٰفًا خَافُواْ عَلَيۡهِمۡ فَلۡيَتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡيَقُولُواْ قَوۡلٗا سَدِيدًا (9)سورةالنساء الاية (9)
أخذت عيني بعيدًا عن أماندا ، التفتت إلى جين. في هذه اللحظة كانت عيناه مغمضتين بإسقاط معين.
ترجمة FLASH
“الى ماذا تنظرين؟“
بلا شك ، ستكون مباراة جيدة.
التحديق في الاتجاه الذي كان ينظر فيه ، أضاءت عيني على الفور باهتمام.
“الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.
“حسنًا؟ كيفن ضد جيلبرت. الآن هذا مثير للاهتمام.”
شيييينغ -!
بالنظر إلى كل الدراما التي حدثت بين الاثنين ، كان هناك الكثير من العداء بينهما.
على سبيل المثال ، شخص كانت رتبته في نطاق الرتبة [A].
بلا شك ، ستكون مباراة جيدة.
سووش -!
لم تبدأ المباراة بعد ، لكن من الشاشة ، رأيت جيلبرت يتحدث عن القمامة ضد كيفن الذي وقف للتو مع نظرة غير مبالية على وجهه. عدم الاهتمام بأدنى حد من الأشياء التي كان يحاول قولها.
*
عبرت ذراعي ، نظرت إلى جين.
أستطيع أن أقول إن الكمية الحالية من الحلقات التي أعددتها لم تكن كافية لإبقائه بعيدًا ، وبالتالي ، بإلقاء نظرة سريعة على اتجاهه ، قمت بتنشيط “الحلقة“.
“أين الآخرون؟ هل سيخوضون المباراة أيضًا؟“
بعد إبعاد عيني عنهم ، وإلقاء نظرة خاطفة حول الإسقاطات الأخرى ، سرعان ما توقفت عيني على إسقاط معين.
“هناك.”
“خوووو!”
“أوه.”
قام الأورك الذي أدرك الآن ما كان يحدث مرة أخرى بضربات في اتجاهي حيث تبع انفجار صوتي بعد لكمة. لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل. دفعت نفسي بعيدًا عن الحلبة ، انقلبت في الهواء وهبطت بهدوء خلف الاورك
رفع جين يده وأشار نحو ثلاثة إسقاطات مختلفة. كانوا على التوالي ، آفا وهاين وإيما.
“الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.
في الوقت الحالي ، لم تبدأ كل معاركهم لأنهم كانوا ينتظرون المباريات من الدفعة الأولى حتى النهاية.
كان صوت الحكم يخرجني منه. استدرت في وجهها ، فأومأت برأسي بأدب وفعلت ما أخبرتني به.
“يبدو أن آفا تقاتل جان بينما هاين يقاتل ضد قزم.”
من يدري ، قد يكونون قادرين على إحداث الانزعاج.
النظر بعناية إلى خصومهم ، حوافي متماسكة.
“مباراة جيدة.”
نظرًا لأنني قمت بالفعل بحفظ الملفات الشخصية لكل متسابق حاضر ، يمكنني القول أنهم كانوا يواجهون خصومًا أقوياء.
ربما كنت متشائما للغاية.
من بين الاثنين ، كانت آفا هي التي حصلت على نهاية قصيرة من العصا لأن خصمها كان في المرتبة [B].
في تلك اللحظة توهجت الحلقات ورائي فجأة ووجد الأورك أن حركاته أصبحت بطيئة فجأة.
على الرغم من أن آفا كانت مروضًا للوحش ولم تقاتل بمفردها ، إلا أنني ما زلت أجد صعوبة في تصديق أنها تستطيع الفوز في قتالها. بدت الفجوة كبيرة جدًا.
بعد إبعاد عيني عنهم ، وإلقاء نظرة خاطفة حول الإسقاطات الأخرى ، سرعان ما توقفت عيني على إسقاط معين.
من ناحية أخرى ، كان خصم هاين الذي كان إلى حد ما يمكن إدارته. لكن ، كان الأمر لا يزال صعبًا بالنسبة له لأنه ، تمامًا مثل آفا ، كان فقط رتبة.
غير قادر على المقاومة ، راقب الاورك بمرارة جسده يسقط من الحلبة وسقط على الأرض بسرعة مرعبة. لحسن حظه ، كان هناك شخص ما ينتظره أدناه.
في الواقع ، ما لم يحالفهم الحظ حقًا ، لم أرَ احتمال فوزهم.
“… من الأفضل أن أراقبهم الآن.”
“… من الأفضل أن أراقبهم الآن.”
“الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.
من يدري ، قد يكونون قادرين على إحداث الانزعاج.
“كواهك!”
بعد كل شيء ، لديهم الكثير من الخبرة تحت حزامهم بعد أن تدربوا معي لفترة طويلة جدًا.
النظر بعناية إلى خصومهم ، حوافي متماسكة.
ربما كنت متشائما للغاية.
“خوووو!”
بعد إبعاد عيني عنهم ، وإلقاء نظرة خاطفة حول الإسقاطات الأخرى ، سرعان ما توقفت عيني على إسقاط معين.
[أعطني الأمر بسرعة.]
تجعد حوافي على الفور بإحكام شديد.
لقد كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي حتى لا أستخدم سيفي ضده.
“يجب أن تكون إيما ، فقط من هو خصمها … إيه؟“
التحديق في الاتجاه الذي كان ينظر فيه ، أضاءت عيني على الفور باهتمام.
بعد فترة ، انفتحت عيني على مصراعيها عندما رأيت إيما تحدق في وجه خصمها. في البداية ، لم أهتم كثيرًا ، لكن بعد إلقاء نظرة ثانية على خصمها ، تخطى قلبي لحظة.
الاستفادة من تلك اللحظة ، ورفع سيفي في الهواء ، ورسمت المزيد والمزيد من الدوائر. في كل مرة أرسم دائرة ، أقوم بدفعها في الاورك مع تنشيط تأثير سحب الجاذبية.
اغمضت عينيّ على صورة ارون وقفت من مقعدي.
أستطيع أن أقول إن الكمية الحالية من الحلقات التي أعددتها لم تكن كافية لإبقائه بعيدًا ، وبالتالي ، بإلقاء نظرة سريعة على اتجاهه ، قمت بتنشيط “الحلقة“.
“… يا حماقة ، على الرغم من أنني أخذت هذا الاحتمال في الاعتبار ، إلا أنني اعتقدت حقًا أنه لن يحدث.”
بعد إبعاد عيني عنهم ، وإلقاء نظرة خاطفة حول الإسقاطات الأخرى ، سرعان ما توقفت عيني على إسقاط معين.
تسللت نظرة خاطفة على حلبة كيفين ، وأخفض رأسي ، وأرسلت لريان رسالة سريعة.
“مباراة جيدة.”
[أعطني الأمر بسرعة.]
[أعطني الأمر بسرعة.]
———-—-
لم أترك هذه الفرصة لأنني رسمت المزيد والمزيد من الحلقات قبل إرسالها في اتجاهه.
ترجمة FLASH
في تلك اللحظة توهجت الحلقات ورائي فجأة ووجد الأورك أن حركاته أصبحت بطيئة فجأة.
———-—-
في الوقت الحالي ، لم تبدأ كل معاركهم لأنهم كانوا ينتظرون المباريات من الدفعة الأولى حتى النهاية.
لقد وفرت لي الوقت الكافي لإعداد نفسي.
اية وَلۡيَخۡشَ ٱلَّذِينَ لَوۡ تَرَكُواْ مِنۡ خَلۡفِهِمۡ ذُرِّيَّةٗ ضِعَٰفًا خَافُواْ عَلَيۡهِمۡ فَلۡيَتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡيَقُولُواْ قَوۡلٗا سَدِيدًا سورةالنساء الاية (9)
“يبدو أنك فزت بمباراتك“.
“يبدو أن آفا تقاتل جان بينما هاين يقاتل ضد قزم.”
“هناك.”
بموجة بسيطة من أيديهم ، هبت ريح ناعمة تحت الأورك وتوقف جسده فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
