شيطان
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
اقترب صوت حوافر الحصان ، ورفع الغبار. أحاطت بهم مجموعة من قطّاع الطرق الذين يركبون الخيول ، وينظرون إليهم بدهشة.
ابتسمت غو يانيينغ لهم ببراعة وتركت على الفور بعض لصوص الخيول في حالة ذهول ، سقطوا من خيولهم. شتموا بشدة وبجنون. حافظت على ابتسامتها وسألت شياو آن بهدوء ، “هل غيرت رأيك؟”
ابتسمت غو يانيينغ لهم ببراعة وتركت على الفور بعض لصوص الخيول في حالة ذهول ، سقطوا من خيولهم. شتموا بشدة وبجنون. حافظت على ابتسامتها وسألت شياو آن بهدوء ، “هل غيرت رأيك؟”
تصرفت غو يانيينغ كما لو كانت غير راضية. “أوي ، أليس هذا مبالغًا فيه قليلاً؟ لا يمكنني قبول هذا “.
“حسنا اذا. يمكنك مراقبة المنزل بعد ذلك “.
في هذه اللحظة ، تقدم شاب عاري الصدر مغطى بالوشم على حصانه. نظر اليهم من فوق حصانه وقال: سيداتي إلى أين أنتم متجهون؟ هل تريدوني أن آخذكم إلى هناك؟ ”
كما قالت ذلك ، حتى هي أصبحت غير مؤكدة إلى حد ما ، حيث كانت محن البرق دائمًا لا تُحصى. في بعض الأحيان ، قد يكون برق المحنة أكثر كثافة مع الزراعة العالية. إن وجود شخص قوي يراقبهم يمكن أن يضمن عدم تأثر المزارع بأي عناصر خارجية ، ويمكنهم أيضًا زيادة فرص بقاء المزارع إذا فشلوا في المحنة.
زمت شياو آن شفتيها وقالت لـ غو يانيينغ ، “أعتقد أن ما قلته معقول ، لكن كون بينغ ملفت للنظر للغاية ، فلماذا لا نتوصل إلى حل وسط بدلاً من ذلك؟”
في مسكن المائة عشب ، كان روان ياوتشو مشتتة. قالت الغزال ذو التسعة ألوان: “اذهبي إذا أردت أن تذهبي!”
ابتسمت غو يانيينغ في التفكير. “التوصل الى حل وسط؟”
ابتسمت غو يانيينغ لهم ببراعة وتركت على الفور بعض لصوص الخيول في حالة ذهول ، سقطوا من خيولهم. شتموا بشدة وبجنون. حافظت على ابتسامتها وسألت شياو آن بهدوء ، “هل غيرت رأيك؟”
“سنصل إلى هناك سيرا على الأقدام. ”
كانت تداعب الحصان المذهول بلطف ، وتعيد تكوين لحمه ودمه. اشتعلت خصلتان قاتمتان من اللهب في أعماق عينيه وهو يجثو على ركبتيه بطريقة مطيعة.
هل هذا… نوع من التقنية؟
سحب قاطع طرق نصله المنحني وصرخ قائلاً: “أوي ، يا بنات ، رئيسنا يتحدث إليكم!”
أصبحت روان ياوتشو متوترة. “هذا هراء. مع إرادته وزراعته، كيف يمكنه أن يخسر للمحنة. ”
دحرجت غو يانيينغ عينيها. “تقصدين الوصول إلى هناك عن طريق الأكل!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << اقترب صوت حوافر الحصان ، ورفع الغبار. أحاطت بهم مجموعة من قطّاع الطرق الذين يركبون الخيول ، وينظرون إليهم بدهشة.
عندما اقتربت أكثر ، أصيبت بصدمة أكبر ، حيث استطاعت أن ترى بوضوح شكل سيف يطير في غيوم المحنة.
“إنها في الأساس نفس الشيء. ”
ابتسمت شياو آن ، وذهل زعيم قطاع الطرق على الفور. صمت كل من قطاع الطرق المزعجين ، وهم يحدقون فيها في حالة ذهول. بقي فقط صوت حفيف الرياح. شعروا أن حتى الموت يستحق العناء طالما أنهم يكسبون ابتسامة منها.
……
سحب قاطع طرق نصله المنحني وصرخ قائلاً: “أوي ، يا بنات ، رئيسنا يتحدث إليكم!”
تصرفت غو يانيينغ كما لو كانت غير راضية. “أوي ، أليس هذا مبالغًا فيه قليلاً؟ لا يمكنني قبول هذا “.
المشهد أمامها تركها مندهشة للغاية. اندفع المحيط بعنف مع الأمواج. لم تكن هذه المنطقة من البحر عميقة بشكل خاص ، لكنها كانت مضطربة تمامًا. أمطر البرق العنيف موجة تلو الأخرى من غيوم المحنة فوق رأسها ، متجاوزًا تمامًا ما تخيلته ستكون المحنة السماوية الرابعة.
شياو آن لوحت بإصبعها ، واندفعت نيران سمادهي للعظم الأبيض بصمت ، وتحولت الصحراء القرمزية إلى بيضاء شاحبة. أُضرمت النيران في كل من قطاع الطرق والخيول ، واندمجت مع ألسنة اللهب ذات اللون الأبيض الشاحب. تناثرت سروجهم وملابسهم على الأرض. لم يبق سوى زعيم قطاع الطرق ، الذي شحب في حالة من الرعب. “شيطان!”
زمت شياو آن شفتيها وقالت لـ غو يانيينغ ، “أعتقد أن ما قلته معقول ، لكن كون بينغ ملفت للنظر للغاية ، فلماذا لا نتوصل إلى حل وسط بدلاً من ذلك؟”
حثّ الحصان الرقيق خلفه بشدة ، لكن بدا الحصان مذهولًا. حتى أنه لم يتزحزح.
“إذن دعنا نذهب ونلقي نظرة؟”
قامت روان ياوتشو بإسقاط روح اليانغ مباشرة. كانت محاطة في وهج أخضر. انجرفت ملابسها وحزام خصرها الأخضر اليشم في الهواء ، وشعرها الداكن كان مثبتًا معًا بواسطة زخرفة. كانت مثل الجنية.
أشارت شياو آن ، وتجمعت عليه كل نيران سمادهي للعظام البيضاء ، وجردته من لحمه وتركت ورائه فقط عظامه البيضاء. اشتعلت النيران في تجاويف عينه ونمت عليه مخالب حادة وأسنان وقرون. لقد تحول إلى هيكل عظمي شيطان.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. لقد كانت مثالية لأنها تمكنت مباشرة من صقل شياطين الهيكل العظمي عالية الجودة.
سحب قاطع طرق نصله المنحني وصرخ قائلاً: “أوي ، يا بنات ، رئيسنا يتحدث إليكم!”
عندما خضعت للمحنة ، تعرضت جميع القطع الأثرية للعظام البيضاء لأضرار بالغة أثناء مواجهتها لتسلح برق المحنة. على وجه الخصوص ، لم يتبق الآن حبة صلاة جمجمة واحدة ، لذلك تأثرت قوتها القتالية بشدة.
إذا كانت المحنة السماوية الرابعة التي واجهها الأشخاص العاديون مجرد اختبار روتيني ، فإن المحنة السماوية الرابعة أمام عينيها الآن كانت في الأساس مثل غضب السماء ، في محاولة للقضاء على وجوده. كانت المحنة السماوية الرابعة التي واجهتها في ذلك الوقت ضعيفة بشكل أساسي بالمقارنة ، كما لو كانت السماء تتساهل معها. كانت هذه ميزة عظيمة أخرى أتت مع ممارسة المجلد السماوي للطبيعة. كان الأمر أسهل نسبيًا عندما يتعلق الأمر بالمحن.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. لقد كانت مثالية لأنها تمكنت مباشرة من صقل شياطين الهيكل العظمي عالية الجودة.
فتحت يدها اليمنى وقبضت بقوة ، تقلصت شياطين الهيكل العظمي الموجودة على ظهر الحصان فجأة ، وتحولت إلى حجم قبضة اليد. انطلقت عبر الصحراء ، وعملت ككشافة.
أضاء البرق السماء والبحر، مشعًا على شكل يبلغ ارتفاعه ارتفاع الجبل. زأر بشدة مهاجماً السماوات.
حتى عندما واجهت المحنة السماوية الخامسة ، لم يظهر تسلح برق المحنة. واجهت أختهم الكبرى الأولى مطرقة مكثفة من برق المحنة ، وتركت شبه ميتة بضربة منها ، لكن هذه كانت المحنة السماوية الرابعة فقط!
كانت تداعب الحصان المذهول بلطف ، وتعيد تكوين لحمه ودمه. اشتعلت خصلتان قاتمتان من اللهب في أعماق عينيه وهو يجثو على ركبتيه بطريقة مطيعة.
كما قالت ذلك ، حتى هي أصبحت غير مؤكدة إلى حد ما ، حيث كانت محن البرق دائمًا لا تُحصى. في بعض الأحيان ، قد يكون برق المحنة أكثر كثافة مع الزراعة العالية. إن وجود شخص قوي يراقبهم يمكن أن يضمن عدم تأثر المزارع بأي عناصر خارجية ، ويمكنهم أيضًا زيادة فرص بقاء المزارع إذا فشلوا في المحنة.
حتى الآن ، كانت غو يانيينغ قد دمرت بالفعل كل الأدلة. استخدمت رياح الجحيم الحارة لسحق كل متعلقات قطاع الطرق التي تناثرت في الريح.
“جيد جدا. يمكننا الزراعة على الحصان. سيكون على ما يرام طالما أنه ليس صلبا “.
سيكون بخير ، أليس كذلك؟
ترجمة: zixar
بعد فترة ، ركب الاثنان الحصان معًا وهو يركض عبر الصحراء التي لا نهاية لها. ركلت الحوافر الغبار أثناء سيرها دون أي شعور بالإرهاق ، لكنها كانت ثابتة للغاية في نفس الوقت ، وانطلقت إلى الطائفة اللانهائية على بعد أكثر من مائة ألف كيلومتر.
……
بعد أن خمنت أفكارها ، احمرت روان ياوتشو خجلا قليلاً. “إلى أين أنا ذاهب؟”
في مسكن المائة عشب ، كان روان ياوتشو مشتتة. قالت الغزال ذو التسعة ألوان: “اذهبي إذا أردت أن تذهبي!”
بعد أن خمنت أفكارها ، احمرت روان ياوتشو خجلا قليلاً. “إلى أين أنا ذاهب؟”
ابتسمت غو يانيينغ في التفكير. “التوصل الى حل وسط؟”
**(م.م / للتذكير البطل ليس شيطان نقي او شيطان كامل لان اصله هو انسان وتحول الى شيطان… يستطيع التدرب كشيطان وكانسان ……. حتى انه لا يبدو كشيطان لان الشياطين لديها جوهر شيطاني ولكن البطل حوّل الجوهر الشيطاني الى عالم صغير بفضل تقنية التحولات التسعة للشيطانية والالهية)
“أنا أشفق على أن لي تشينغشان. ليس لديه أصدقاء ، هو بمفرده في العالم. ليس لديه حتى من يحرسه عندما يمر بالمحنة السماوية. إذا فشل في المحنة ، فسوف يموت بالتأكيد بسبب البرق! ” كررتها بقسوة. “يموت من البرق!”
أصبحت روان ياوتشو متوترة. “هذا هراء. مع إرادته وزراعته، كيف يمكنه أن يخسر للمحنة. ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كما قالت ذلك ، حتى هي أصبحت غير مؤكدة إلى حد ما ، حيث كانت محن البرق دائمًا لا تُحصى. في بعض الأحيان ، قد يكون برق المحنة أكثر كثافة مع الزراعة العالية. إن وجود شخص قوي يراقبهم يمكن أن يضمن عدم تأثر المزارع بأي عناصر خارجية ، ويمكنهم أيضًا زيادة فرص بقاء المزارع إذا فشلوا في المحنة.
“إذن دعنا نذهب ونلقي نظرة؟”
فتحت يدها اليمنى وقبضت بقوة ، تقلصت شياطين الهيكل العظمي الموجودة على ظهر الحصان فجأة ، وتحولت إلى حجم قبضة اليد. انطلقت عبر الصحراء ، وعملت ككشافة.
“أنا لن أذهب!”
أشارت شياو آن ، وتجمعت عليه كل نيران سمادهي للعظام البيضاء ، وجردته من لحمه وتركت ورائه فقط عظامه البيضاء. اشتعلت النيران في تجاويف عينه ونمت عليه مخالب حادة وأسنان وقرون. لقد تحول إلى هيكل عظمي شيطان.
“لماذا؟”
“لا أستطيع أن أنزعج إذا لم أتمكن من رؤيته!” قال الغزال ذو تسعة ألوان بغضب شديد.
في مسكن المائة عشب ، كان روان ياوتشو مشتتة. قالت الغزال ذو التسعة ألوان: “اذهبي إذا أردت أن تذهبي!”
“حسنا اذا. يمكنك مراقبة المنزل بعد ذلك “.
ترجمة: zixar
قامت روان ياوتشو بإسقاط روح اليانغ مباشرة. كانت محاطة في وهج أخضر. انجرفت ملابسها وحزام خصرها الأخضر اليشم في الهواء ، وشعرها الداكن كان مثبتًا معًا بواسطة زخرفة. كانت مثل الجنية.
بعد فترة وجيزة ، سمعت قعقعة الرعد وبدلاً من ذلك تذبذبت قليلاً. لا يحتاج مني أن أراقبه. قد يكون من غير المناسب قليلاً أنني هرعت للتو إلى هنا دون أي تحذير. حتى أنني قد ألهيه.
أصبحت روان ياوتشو متوترة. “هذا هراء. مع إرادته وزراعته، كيف يمكنه أن يخسر للمحنة. ”
غادرت حديقة المائة عشب على عجل. امتلأت نظرتها بالمحيط الشاسع. أين كان من المفترض أن تجد لي تشينغشان؟
بفكرة ، تناثرت روح اليانغ مع الضوء الأخضر. تحت الوهج ، ازدهرت جميع النباتات في الجزيرة ، مما أدى إلى ظهور بقع من الضوء الأخضر التي تجمعت نحوها مثل اليراعات ، وأخبرتها بكل ما حدث في الجزيرة. نتيجة لذلك ، حددت الاتجاه الذي ذهب اليه لي تشينغشان وطارت بعيدًا كخط من الضوء الأخضر ، متحركة بسرعة البرق.
فتحت يدها اليمنى وقبضت بقوة ، تقلصت شياطين الهيكل العظمي الموجودة على ظهر الحصان فجأة ، وتحولت إلى حجم قبضة اليد. انطلقت عبر الصحراء ، وعملت ككشافة.
بعد فترة وجيزة ، سمعت قعقعة الرعد وبدلاً من ذلك تذبذبت قليلاً. لا يحتاج مني أن أراقبه. قد يكون من غير المناسب قليلاً أنني هرعت للتو إلى هنا دون أي تحذير. حتى أنني قد ألهيه.
أضاء البرق السماء والبحر، مشعًا على شكل يبلغ ارتفاعه ارتفاع الجبل. زأر بشدة مهاجماً السماوات.
لكن هذا كان جيدًا أيضًا. لقد كانت مثالية لأنها تمكنت مباشرة من صقل شياطين الهيكل العظمي عالية الجودة.
شعرت أيضًا بالحرج قليلاً كما لو كانت قلقة جدًا بشأنه. لقد جاء ذلك من نواياها الحسنة ، ولكن سيكون من السيئ إذا انتهى الأمر بأي شخص إلى إساءة فهمها ، حتى لو لم يكن هناك أحد هنا.
شياو آن لوحت بإصبعها ، واندفعت نيران سمادهي للعظم الأبيض بصمت ، وتحولت الصحراء القرمزية إلى بيضاء شاحبة. أُضرمت النيران في كل من قطاع الطرق والخيول ، واندمجت مع ألسنة اللهب ذات اللون الأبيض الشاحب. تناثرت سروجهم وملابسهم على الأرض. لم يبق سوى زعيم قطاع الطرق ، الذي شحب في حالة من الرعب. “شيطان!”
ابتسمت غو يانيينغ لهم ببراعة وتركت على الفور بعض لصوص الخيول في حالة ذهول ، سقطوا من خيولهم. شتموا بشدة وبجنون. حافظت على ابتسامتها وسألت شياو آن بهدوء ، “هل غيرت رأيك؟”
لماذا لا أتوجه إلى هناك سرا وأراقبه هكذا؟ إذا نجح ، فسأغادر سرًا أيضًا. ألن يكون هذا للأفضل؟
“أنا أشفق على أن لي تشينغشان. ليس لديه أصدقاء ، هو بمفرده في العالم. ليس لديه حتى من يحرسه عندما يمر بالمحنة السماوية. إذا فشل في المحنة ، فسوف يموت بالتأكيد بسبب البرق! ” كررتها بقسوة. “يموت من البرق!”
نتيجة لذلك ، اتخذت قرارها ، وتلاشت شخصيتها على الفور ، مختبئة في المناطق المحيطة. امتزجت هالتها تمامًا مع الطبيعة أيضًا ، ولم تترك أي أثر وراءها. أولئك الذين مارسوا المجلد السماوي للطبيعة كانوا ماهرين للغاية في إخفاء أنفسهم ، وكانت روح اليانغ في الوقت الحالي ، لذلك حتى مزارعي روح اليانغ الآخرين سيكافحون لملاحظتها. لم يؤثر حتى على تحركاتها. لقد طارت على ارتفاع منخفض فقط ، واقتربت من المكان الذي كانت تحدث فيه المحنة بسرعة كبيرة.
همم؟ لماذا المحنة السماوية الرابعة شديدة جدا؟
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << اقترب صوت حوافر الحصان ، ورفع الغبار. أحاطت بهم مجموعة من قطّاع الطرق الذين يركبون الخيول ، وينظرون إليهم بدهشة.
أشارت شياو آن ، وتجمعت عليه كل نيران سمادهي للعظام البيضاء ، وجردته من لحمه وتركت ورائه فقط عظامه البيضاء. اشتعلت النيران في تجاويف عينه ونمت عليه مخالب حادة وأسنان وقرون. لقد تحول إلى هيكل عظمي شيطان.
المشهد أمامها تركها مندهشة للغاية. اندفع المحيط بعنف مع الأمواج. لم تكن هذه المنطقة من البحر عميقة بشكل خاص ، لكنها كانت مضطربة تمامًا. أمطر البرق العنيف موجة تلو الأخرى من غيوم المحنة فوق رأسها ، متجاوزًا تمامًا ما تخيلته ستكون المحنة السماوية الرابعة.
“جيد جدا. يمكننا الزراعة على الحصان. سيكون على ما يرام طالما أنه ليس صلبا “.
غادرت حديقة المائة عشب على عجل. امتلأت نظرتها بالمحيط الشاسع. أين كان من المفترض أن تجد لي تشينغشان؟
عندما اقتربت أكثر ، أصيبت بصدمة أكبر ، حيث استطاعت أن ترى بوضوح شكل سيف يطير في غيوم المحنة.
تشينغشان ، إذن أنت في الواقع…. شيطان!
“هل هذا…. تسلّح برق المحنة !؟ كيف يمكن أن يكون هناك تسلح برق محنة في المحنة السماوية الرابعة؟ ” قالت روان ياوتشو في مفاجأة.
تشينغشان ، إذن أنت في الواقع…. شيطان!
“إنها في الأساس نفس الشيء. ”
حتى عندما واجهت المحنة السماوية الخامسة ، لم يظهر تسلح برق المحنة. واجهت أختهم الكبرى الأولى مطرقة مكثفة من برق المحنة ، وتركت شبه ميتة بضربة منها ، لكن هذه كانت المحنة السماوية الرابعة فقط!
إذا كانت المحنة السماوية الرابعة التي واجهها الأشخاص العاديون مجرد اختبار روتيني ، فإن المحنة السماوية الرابعة أمام عينيها الآن كانت في الأساس مثل غضب السماء ، في محاولة للقضاء على وجوده. كانت المحنة السماوية الرابعة التي واجهتها في ذلك الوقت ضعيفة بشكل أساسي بالمقارنة ، كما لو كانت السماء تتساهل معها. كانت هذه ميزة عظيمة أخرى أتت مع ممارسة المجلد السماوي للطبيعة. كان الأمر أسهل نسبيًا عندما يتعلق الأمر بالمحن.
سيكون بخير ، أليس كذلك؟
شعرت بعدم الارتياح قليلاً ، لذا اقتربت قليلاً. واصلت حتى لم تستطع الاقتراب ، لأنها ستجذب البرق السماوي إليها. كانت بالفعل قريبة جدًا لدرجة أنها احتاجت إلى النظر لأعلى لرؤية الشكل المهيب ، وتركها في حالة عدم تصديق. ومع ذلك ، قال لها كل شيء أمام عينيها حقيقة بسيطة.
لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق أو حتى خائفة قليلاً. تسارعت واقتربت بسرعة من مركز غيوم المحنة. عندما شقت طريقها فوق موجة كبيرة ، وسعت عينيها فجأة.
“أنا أشفق على أن لي تشينغشان. ليس لديه أصدقاء ، هو بمفرده في العالم. ليس لديه حتى من يحرسه عندما يمر بالمحنة السماوية. إذا فشل في المحنة ، فسوف يموت بالتأكيد بسبب البرق! ” كررتها بقسوة. “يموت من البرق!”
بووم!
تصرفت غو يانيينغ كما لو كانت غير راضية. “أوي ، أليس هذا مبالغًا فيه قليلاً؟ لا يمكنني قبول هذا “.
ابتسمت شياو آن ، وذهل زعيم قطاع الطرق على الفور. صمت كل من قطاع الطرق المزعجين ، وهم يحدقون فيها في حالة ذهول. بقي فقط صوت حفيف الرياح. شعروا أن حتى الموت يستحق العناء طالما أنهم يكسبون ابتسامة منها.
أضاء البرق السماء والبحر، مشعًا على شكل يبلغ ارتفاعه ارتفاع الجبل. زأر بشدة مهاجماً السماوات.
هل هذا… نوع من التقنية؟
أصبحت روان ياوتشو متوترة. “هذا هراء. مع إرادته وزراعته، كيف يمكنه أن يخسر للمحنة. ”
شعرت بعدم الارتياح قليلاً ، لذا اقتربت قليلاً. واصلت حتى لم تستطع الاقتراب ، لأنها ستجذب البرق السماوي إليها. كانت بالفعل قريبة جدًا لدرجة أنها احتاجت إلى النظر لأعلى لرؤية الشكل المهيب ، وتركها في حالة عدم تصديق. ومع ذلك ، قال لها كل شيء أمام عينيها حقيقة بسيطة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تشينغشان ، إذن أنت في الواقع…. شيطان!
**(م.م / للتذكير البطل ليس شيطان نقي او شيطان كامل لان اصله هو انسان وتحول الى شيطان… يستطيع التدرب كشيطان وكانسان ……. حتى انه لا يبدو كشيطان لان الشياطين لديها جوهر شيطاني ولكن البطل حوّل الجوهر الشيطاني الى عالم صغير بفضل تقنية التحولات التسعة للشيطانية والالهية)
قامت روان ياوتشو بإسقاط روح اليانغ مباشرة. كانت محاطة في وهج أخضر. انجرفت ملابسها وحزام خصرها الأخضر اليشم في الهواء ، وشعرها الداكن كان مثبتًا معًا بواسطة زخرفة. كانت مثل الجنية.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
بعد فترة ، ركب الاثنان الحصان معًا وهو يركض عبر الصحراء التي لا نهاية لها. ركلت الحوافر الغبار أثناء سيرها دون أي شعور بالإرهاق ، لكنها كانت ثابتة للغاية في نفس الوقت ، وانطلقت إلى الطائفة اللانهائية على بعد أكثر من مائة ألف كيلومتر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
