نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 147

تبديل الأهداف

تبديل الأهداف

الفصل 147: تبديل الأهداف

_________________

اختلفت نعمة الصياد عن قدم الأرنب المحظوظ من خلال وجود وظيفة أكثر غرابة ، ولهذا السبب لم يحصل تشانغ هنغ على فرصة لاستخدامها بعد.

لتكون قادر على البقاء على قيد الحياة في أعالي البحار ، لم يكن لدى التجار ولا القراصنة طريق محدد. في كثير من الأحيان ، عندما يكتشف القباطنة أنه تم الكشف عن خطط سفرهم ، كانوا يضعون على الفور خطة احتياطية ويحولون المسار.

كانت القلادة مفيدة له الآن ، مما زاد من فرصهم في مواجهة هدف في كل مرة يخرجون فيها إلى البحر. علاوة على ذلك ، يجب أن تكون قدم الأرنب المحظوظ قادرة أيضا على تعزيز تأثير القلادة. ومع ذلك ، فإن دعائم اللعبة القائمة على الاحتمالات مثل هذه لم تدخل حيز التنفيذ بشكل عام إلا بعد مرور بعض الوقت.

بعد الكثير من المداولات ، قرر الطاقم التخلي عن سرقة السفينتين. لسوء الحظ ، فإن الفشل في نهب أي شيء قد جعل البحارة قلقين. شعر بيلي ، ممثل الطاقم ، بأكثر من غيره وبدأ يلوم نفسه.

في الواقع ، في الأيام العشرة الماضية ، لم يواجه الغراب أي فريسة تستحق الاستيلاء عليها ، ولم تظهر السفينة التجارية الإسبانية التي تحدث عنها بيلي.

أشار تشانغ هنغ إلى جزيرة صغيرة على الخريطة. “بناء على مسارنا وسرعتنا ، يجب أن نصل إلى هذا المكان الليلة.”

تضاءلت الروح المعنوية على متن السفينة إلى مستوى منخفض جديد ، مقارنة بالوقت الذي غادروا فيه الرصيف لأول مرة. على الرغم من أن الطاقم استمر في القيام بواجباتهم كل يوم ، إلا أنهم لم يكونوا متحمسين كما كان من قبل. كان هناك حتى بعض التراخي بين الرجال. ومع ذلك ، طالما ظل كل شيء تحت السيطرة ، لم يقل بيلي والطاقم شيئا. بغض النظر عن مدى تميز قائد الدفة أو القبطان ، كان من المستحيل إبقاء الطاقم في حالة متحمسة إلى الأبد. ما لم يكن لديهم نوع من القوة الدافعة مثل كنز كيد.

كانت القلادة مفيدة له الآن ، مما زاد من فرصهم في مواجهة هدف في كل مرة يخرجون فيها إلى البحر. علاوة على ذلك ، يجب أن تكون قدم الأرنب المحظوظ قادرة أيضا على تعزيز تأثير القلادة. ومع ذلك ، فإن دعائم اللعبة القائمة على الاحتمالات مثل هذه لم تدخل حيز التنفيذ بشكل عام إلا بعد مرور بعض الوقت.

علاوة على ذلك ، بدا الطاهي والنجار المعينان حديثا غير موثوقين بعض الشيء ، حيث تسبب طهي الشيف غير الجيد في نقص الشهية بين البحارة. لحسن الحظ ، كانت مجموعة الخضروات والفواكه المجففة التي أعدها تشانغ هنغ مفيدة. عرف القراصنة مدى ندرة هذه الأشياء في البحر ، وكان عصير الليمون مصدرا للإغاثة التي هدأت الشكاوى على متن السفينة إلى حد كبير.

Cobra

كان هناك أيضا العديد من المشاكل مع النجار. انه رجل ادعى سيرة ذاتية لا تشوبها شائبة ومعرفة نظرية ممتازة ، ولكن بعد الصعود إلى السفينة ، لم يستطع حتى القيام بأبسط الإصلاحات على برميل. كانت مهاراته بعيدة كل البعد عما وصفه خلال المقابلة.

“لكن هذا الطريق يرتاده أيضا صيادو القراصنة والبحرية” ، قال تشانغ هنغ. “إذا أخبرتني أنك تريد الذهاب إلى هناك عندما غادرنا الميناء ، لما قلت أي شيء ضد ذلك. ولكن مع انخفاض الروح المعنوية على متن السفينة في الوقت الحالي ، ما رأيك في فرصنا في الفوز؟

بالطبع ، كان تشانغ هنغ مستعدا عقليا لهذا الشئ. كان لا بد أن تكون هناك جميع أنواع المشاكل مع المجندين الجدد. ومع ذلك ، فإن وجود رجال أكبر سنا من أسد البحر كان أفضل بكثير من بناء الفريق من لا شيء. في الواقع ، قبل يومين فقط ، عمل بيلي مع تشانغ هنغ لوقف قتال بين الطاقم. نظرا لأن البحارة ذوي الخبرة اكتشفوا بسرعة الشجار ، فقد تم حله قبل أن تزداد الأمور سوءا. لم يستخدم أي من طرفي النزاع الأسلحة ، ولحسن الحظ ، كان الضرر الذي تكبده ضئيلا. في النهاية ، عوقبوا فقط لمدة أسبوعين من تنظيف سطح السفينة.

لتكون قادر على البقاء على قيد الحياة في أعالي البحار ، لم يكن لدى التجار ولا القراصنة طريق محدد. في كثير من الأحيان ، عندما يكتشف القباطنة أنه تم الكشف عن خطط سفرهم ، كانوا يضعون على الفور خطة احتياطية ويحولون المسار.

بشكل عام ، كان الجو على متن السفينة يمكن التحكم فيه ، ولكن في اليوم الحادي عشر ، طرق بيلي باب مقصورة القبطان.

هز تشانغ هنغ رأسه. “هذه الأشياء عديمة الفائدة. نحن سفينة حربية ، وشحناتنا محدودة. إذا أردنا أن نأخذ أي شيء ، فيجب أن يكون ذا قيمة. إلى جانب ذلك ، هذه هي رحلتنا الأولى. فقط فوز كبير يمكن أن يعزز سمعتنا “.

يبدو أننا سنحتاج إلى تغيير الأهداف”.

كان قد اشترى المعلومتين من التجار الذين كان على دراية بهم. وكان أيضا الشخص الذي أوصى بهذا الطريق إلى تشانغ هنغ. في النهاية ، تسبب هذا في أن يكونوا في المأزق الذي كانوا فيه الآن. كان لدى الغراب بنادق قوية ، لكنها لم تستطع العثور على هدف يستحق قوتها النارية. مع الأخذ في الاعتبار الوقت الذي سيستغرقه عودتهم ، كان الوقت ينفد بشدة للصيد.

بدا قائد الدفة مضطربا بعض الشيء. مثل هذه الحالات لم تكن غير شائعة. جاءت معظم المعلومات حول السفن التجارية من تجار المعلومات في الجزيرة ، الذين جمعوا معلوماتهم الاستخباراتية بشكل رئيسي من القوارب الراسية في ناسو. وعلى غرار الإرسال، فإن حزم المعلومات إما أن تفقد أو تترجم بشكل خاطئ. ومما زاد الطين بلة ، غالبا ما حدثت تغييرات في المسار في اللحظة الأخيرة. وبالتالي ، فإن الحصول على المعلومات لا يعني بالضرورة أنهم سيجدون الهدف بالتأكيد.

بشكل عام ، كان الجو على متن السفينة يمكن التحكم فيه ، ولكن في اليوم الحادي عشر ، طرق بيلي باب مقصورة القبطان.

لتكون قادر على البقاء على قيد الحياة في أعالي البحار ، لم يكن لدى التجار ولا القراصنة طريق محدد. في كثير من الأحيان ، عندما يكتشف القباطنة أنه تم الكشف عن خطط سفرهم ، كانوا يضعون على الفور خطة احتياطية ويحولون المسار.

بدا بيلي مرتبكا بعض الشيء. بطبيعة الحال ، كان ينبغي أن يكون تشانغ هنغ ، القبطان ، أكثر قلقا. إذا عادوا من رحلتهم الأولى خالي الوفاض ، فهذا يعني أنه من المحتمل أن يتم عزل القبطان من منصبه. في الوقت الحالي ، ومع ذلك ، لا يبدو تشانغ هنغ قلقا على الإطلاق.

“لدي قيادة أخرى. إنها دافي ، حاملة التبغ. ولكن مرة أخرى ، التبغ موجود في كل مكان في العالم الجديد. لا يمكن أن يتطابق سعره مع العطور. هناك أخبار جيدة ، رغم ذلك. يقع دافي أيضا على هذا الطريق ، لذلك لن نضطر إلى تغيير المسار. نحتاج فقط إلى مواصلة المطاردة”. توقف بيلي للحظة ، محاولا تجنب إضافة المزيد من الضغط على تشانغ هنغ. حاول تشجيع قبطانه، مضيفا: “نحن في البحر منذ عشرة أيام فقط. لا يزال لدينا الوقت. طعامنا ومياهنا على متن السفينة تكفينا لمدة شهر ونصف. سنعود بالتأكيد محملين بالكامل”.

في الواقع ، في الأيام العشرة الماضية ، لم يواجه الغراب أي فريسة تستحق الاستيلاء عليها ، ولم تظهر السفينة التجارية الإسبانية التي تحدث عنها بيلي.

ومع ذلك ، ربما كان ذلك بسبب رفع قائد الدفة مؤخرا للعلم أن مكاسب الغراب في الأسبوع التالي كانت قليلة ومتباعدة. لم يلتقطوا حتى لمحة عن ظل دافي. ومع ذلك ، فقد صادفوا سفينتين تجاريتين أخريين لم تخوضا حتى معركة. في اللحظة التي شاهدوا فيها العلم الأسود للغراب ، استسلموا على الفور.

الفصل 147: تبديل الأهداف

لكن إثارة القراصنة لم تدم طويلا. تبين أن السفن تنقل شحنة أقل ربحا. حمل أحدهما البطاطس بينما قام الآخر بحمل خام النحاس. كان هناك الكثير منهم ، لكنهم لا يساون إلا القليل جدا حتى في المستعمرة. أيضا ، إذا أعادوا هذه الأشياء إلى الغراب ، فستقل سرعتها بشكل كبير. نتيجة لذلك ، قد تفشل السفينة الثقيلة في اللحاق بهدفها الرئيسي.

“لكن هذا الطريق يرتاده أيضا صيادو القراصنة والبحرية” ، قال تشانغ هنغ. “إذا أخبرتني أنك تريد الذهاب إلى هناك عندما غادرنا الميناء ، لما قلت أي شيء ضد ذلك. ولكن مع انخفاض الروح المعنوية على متن السفينة في الوقت الحالي ، ما رأيك في فرصنا في الفوز؟

بعد الكثير من المداولات ، قرر الطاقم التخلي عن سرقة السفينتين. لسوء الحظ ، فإن الفشل في نهب أي شيء قد جعل البحارة قلقين. شعر بيلي ، ممثل الطاقم ، بأكثر من غيره وبدأ يلوم نفسه.

“لكن هذه هي رحلتنا الأولى. هذه هي المشكلة»، أعرب عن أسفه لقائد الدفة الذي ابتسم بمرارة. “في الوقت الحالي ، ليس لدينا مجال كبير لارتكاب الأخطاء. اعتقدت أن المعلومات الاستخباراتية كانت جيدة نظرا لوجود القليل من نشاط القراصنة في المنطقة المجاورة. لا أعرف حقا لماذا لم نر السفينتين بعد – ولهذا السبب أقترح أن نغير المسار على الفور ونجرب حظنا على طريق أكثر شعبية. أقرب واحد من هنا يستغرق حوالي خمسة أيام فقط. إذا كنا محظوظين ، فلا يزال بإمكاننا الصيد لمدة أسبوع تقريبا “.

كان قد اشترى المعلومتين من التجار الذين كان على دراية بهم. وكان أيضا الشخص الذي أوصى بهذا الطريق إلى تشانغ هنغ. في النهاية ، تسبب هذا في أن يكونوا في المأزق الذي كانوا فيه الآن. كان لدى الغراب بنادق قوية ، لكنها لم تستطع العثور على هدف يستحق قوتها النارية. مع الأخذ في الاعتبار الوقت الذي سيستغرقه عودتهم ، كان الوقت ينفد بشدة للصيد.

الفصل 147: تبديل الأهداف

لذلك ، في اليوم التاسع عشر ، ذهب بيلي لمقابلة تشانغ هنغ. “هذا كله خطأي. ما كان ينبغي لنا أن نختار هذا الطريق الذي لا يحظى بشعبية. لقد ذكرتني بالمخاطر ، لكنني تركت سفينة العطور هذه تصل إلى رأسي. إذا اخترنا طريقا أكثر شعبية منذ البداية ، لكنا قد كسبنا الكثير من المال الآن “.

“لدي قيادة أخرى. إنها دافي ، حاملة التبغ. ولكن مرة أخرى ، التبغ موجود في كل مكان في العالم الجديد. لا يمكن أن يتطابق سعره مع العطور. هناك أخبار جيدة ، رغم ذلك. يقع دافي أيضا على هذا الطريق ، لذلك لن نضطر إلى تغيير المسار. نحتاج فقط إلى مواصلة المطاردة”. توقف بيلي للحظة ، محاولا تجنب إضافة المزيد من الضغط على تشانغ هنغ. حاول تشجيع قبطانه، مضيفا: “نحن في البحر منذ عشرة أيام فقط. لا يزال لدينا الوقت. طعامنا ومياهنا على متن السفينة تكفينا لمدة شهر ونصف. سنعود بالتأكيد محملين بالكامل”.

“بيلي ، هذا ليس خطأك. ناقشنا هذا معا وحصلنا على موافقة الطاقم. أنت لست مسؤولا عن وضعنا في الوقت الحالي ، “قال تشانغ هنغ. “أي شخص يحصل على مثل هذه المعلومات مرة أخرى على الجزيرة سيجربها بالتأكيد.”

هز تشانغ هنغ رأسه. “هذه الأشياء عديمة الفائدة. نحن سفينة حربية ، وشحناتنا محدودة. إذا أردنا أن نأخذ أي شيء ، فيجب أن يكون ذا قيمة. إلى جانب ذلك ، هذه هي رحلتنا الأولى. فقط فوز كبير يمكن أن يعزز سمعتنا “.

“لكن هذه هي رحلتنا الأولى. هذه هي المشكلة»، أعرب عن أسفه لقائد الدفة الذي ابتسم بمرارة. “في الوقت الحالي ، ليس لدينا مجال كبير لارتكاب الأخطاء. اعتقدت أن المعلومات الاستخباراتية كانت جيدة نظرا لوجود القليل من نشاط القراصنة في المنطقة المجاورة. لا أعرف حقا لماذا لم نر السفينتين بعد – ولهذا السبب أقترح أن نغير المسار على الفور ونجرب حظنا على طريق أكثر شعبية. أقرب واحد من هنا يستغرق حوالي خمسة أيام فقط. إذا كنا محظوظين ، فلا يزال بإمكاننا الصيد لمدة أسبوع تقريبا “.

كان قد اشترى المعلومتين من التجار الذين كان على دراية بهم. وكان أيضا الشخص الذي أوصى بهذا الطريق إلى تشانغ هنغ. في النهاية ، تسبب هذا في أن يكونوا في المأزق الذي كانوا فيه الآن. كان لدى الغراب بنادق قوية ، لكنها لم تستطع العثور على هدف يستحق قوتها النارية. مع الأخذ في الاعتبار الوقت الذي سيستغرقه عودتهم ، كان الوقت ينفد بشدة للصيد.

“لكن هذا الطريق يرتاده أيضا صيادو القراصنة والبحرية” ، قال تشانغ هنغ. “إذا أخبرتني أنك تريد الذهاب إلى هناك عندما غادرنا الميناء ، لما قلت أي شيء ضد ذلك. ولكن مع انخفاض الروح المعنوية على متن السفينة في الوقت الحالي ، ما رأيك في فرصنا في الفوز؟

“لدي قيادة أخرى. إنها دافي ، حاملة التبغ. ولكن مرة أخرى ، التبغ موجود في كل مكان في العالم الجديد. لا يمكن أن يتطابق سعره مع العطور. هناك أخبار جيدة ، رغم ذلك. يقع دافي أيضا على هذا الطريق ، لذلك لن نضطر إلى تغيير المسار. نحتاج فقط إلى مواصلة المطاردة”. توقف بيلي للحظة ، محاولا تجنب إضافة المزيد من الضغط على تشانغ هنغ. حاول تشجيع قبطانه، مضيفا: “نحن في البحر منذ عشرة أيام فقط. لا يزال لدينا الوقت. طعامنا ومياهنا على متن السفينة تكفينا لمدة شهر ونصف. سنعود بالتأكيد محملين بالكامل”.

صمت بيلي. كان يعلم أن ما قاله تشانغ هنغ كان صحيحا. تنهد قائد الدفة ، “كان يجب أن نأخذ تلك السفينة النحاسية. على الأقل، يمكننا توزيع بعض المال على الجميع”.

لكن إثارة القراصنة لم تدم طويلا. تبين أن السفن تنقل شحنة أقل ربحا. حمل أحدهما البطاطس بينما قام الآخر بحمل خام النحاس. كان هناك الكثير منهم ، لكنهم لا يساون إلا القليل جدا حتى في المستعمرة. أيضا ، إذا أعادوا هذه الأشياء إلى الغراب ، فستقل سرعتها بشكل كبير. نتيجة لذلك ، قد تفشل السفينة الثقيلة في اللحاق بهدفها الرئيسي.

هز تشانغ هنغ رأسه. “هذه الأشياء عديمة الفائدة. نحن سفينة حربية ، وشحناتنا محدودة. إذا أردنا أن نأخذ أي شيء ، فيجب أن يكون ذا قيمة. إلى جانب ذلك ، هذه هي رحلتنا الأولى. فقط فوز كبير يمكن أن يعزز سمعتنا “.

_________________

بدا بيلي مرتبكا بعض الشيء. بطبيعة الحال ، كان ينبغي أن يكون تشانغ هنغ ، القبطان ، أكثر قلقا. إذا عادوا من رحلتهم الأولى خالي الوفاض ، فهذا يعني أنه من المحتمل أن يتم عزل القبطان من منصبه. في الوقت الحالي ، ومع ذلك ، لا يبدو تشانغ هنغ قلقا على الإطلاق.

أشار تشانغ هنغ إلى جزيرة صغيرة على الخريطة. “بناء على مسارنا وسرعتنا ، يجب أن نصل إلى هذا المكان الليلة.”

أشار تشانغ هنغ إلى جزيرة صغيرة على الخريطة. “بناء على مسارنا وسرعتنا ، يجب أن نصل إلى هذا المكان الليلة.”

Cobra

_________________

“لكن هذا الطريق يرتاده أيضا صيادو القراصنة والبحرية” ، قال تشانغ هنغ. “إذا أخبرتني أنك تريد الذهاب إلى هناك عندما غادرنا الميناء ، لما قلت أي شيء ضد ذلك. ولكن مع انخفاض الروح المعنوية على متن السفينة في الوقت الحالي ، ما رأيك في فرصنا في الفوز؟

Cobra

تضاءلت الروح المعنوية على متن السفينة إلى مستوى منخفض جديد ، مقارنة بالوقت الذي غادروا فيه الرصيف لأول مرة. على الرغم من أن الطاقم استمر في القيام بواجباتهم كل يوم ، إلا أنهم لم يكونوا متحمسين كما كان من قبل. كان هناك حتى بعض التراخي بين الرجال. ومع ذلك ، طالما ظل كل شيء تحت السيطرة ، لم يقل بيلي والطاقم شيئا. بغض النظر عن مدى تميز قائد الدفة أو القبطان ، كان من المستحيل إبقاء الطاقم في حالة متحمسة إلى الأبد. ما لم يكن لديهم نوع من القوة الدافعة مثل كنز كيد.

علاوة على ذلك ، بدا الطاهي والنجار المعينان حديثا غير موثوقين بعض الشيء ، حيث تسبب طهي الشيف غير الجيد في نقص الشهية بين البحارة. لحسن الحظ ، كانت مجموعة الخضروات والفواكه المجففة التي أعدها تشانغ هنغ مفيدة. عرف القراصنة مدى ندرة هذه الأشياء في البحر ، وكان عصير الليمون مصدرا للإغاثة التي هدأت الشكاوى على متن السفينة إلى حد كبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط