ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولى (1)
“أحسنت إيلوس. لقد تمكنت من انتزاع جمال مثلها … “
الفصل 54: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولى (1)
“إيك؟ ما اصبع القدم هذا ؟ إيه ، عنصر تثبيت؟ كم هو مخيف!”
“وووو … أنت آورك غبي.”
كم من الوقت مضى؟ عندما لاحظت رسالة إيلوس بأنه وصل أمام الباب ، كنت أتصبب عرقاً.
“امم ، لا يمكنك الاقتراب مني؟ و أيضا ، من فضلك توقف عن لمسي هكذا”.
[شكراً على الانتظار يا صديقي.]
“ان-انت ، هل أنت حقاً الآورك؟”
“ناه ، لم أنتظر كل هذا الوقت.”
عندما سألتها بينما تراجعت ببطء ، سحبت رامية السهام المحاربة من أذنيها بعيداً.
[سأقيم فريق على الفور.]
“لا تعتقد أن الأمر سيكون سهلاً كما كان قبل 4 سنوات. أنا متأكد من أنك حصلت على نصيبك العادل من الخبرات أثناء صعودك إلى الطابق 25 ، لكن معارك زعيم الطابق تزداد صعوبة. و هذا ينطبق بشكل خاص علي سيد الطابق العشرين ، الفارس السحلية. ومع ذلك ، أعتقد أنه مع وجود الأعضاء الحاضرين ، فمن الممكن تماماً هزيمة زعيم الطابق بخمسة محاولات”.
عندما وجدت الفريق الذي أقامه إيلوس وضغطت عليها بإصبعي ، تشوه المشهد. و ظهر أمامي إيلوس ، الذي رأيته الآن لأول مرة منذ 4 سنوات.
فقط ما اللطيف ببالوديا؟ لم أتمكن إلا من رؤيتها تتصرف بغضب … هؤلاء الرجال ، كما اعتقدت ، كلهم غرباء!
“إيلوس!”
لا انتظر. تذكرت شينا وهي تقول إن الناس من قارة لوكا شهدوا طفرة نمو مفاجئة. على الرغم من أنني لم أهتم بهذا كثيراً من قبل ، كان كل من شونا وبالوديا من قارة لوكا. لم أصدق غبائي. لهذا السبب قالت بالوديا إنها لم تعد طفلة صغيرة.
“… من أنت؟”
حصلت على رد الفعل الذي أردته وكنت راضي. ثم نظرت إلى رفاق إيلوس. التقيت بول في الطابق الخامس وامرأة لم أرها من قبل. و إذا كانت ذاكرتي تعمل بشكل صحيح ، يجب أن يكون هناك رجل اسمه سيلتين … إيه؟ لم يكن هنا؟
نما إيلوس كثيراً منذ آخر مرة التقينا فيها. أصبح جسده الضعيف بعض الشيء الآن ممتلئ بالعضلات ، و وجه المراهق الجميل بدا أكثر رجولة. إذا أحضرته إلى الأرض ، فيمكنه حتى الظهور لأول مرة كممثل على الفور.
“هوو ، نحن أنفسنا سيئين للغاية.”
ومع ذلك ، كان إيلوس يميل رأسه وهو يحدق بي الا.
“آسف ، ولكن هذا الفرق ممتلئ بالفعل. هل يمكنك البحث عن آخر…؟ “
“أنا كانغ شين. ماذا تقول؟”
“أنا كانغ شين. ماذا تقول؟”
“اليوم ، سنركز على التعود على عادات ومهارات الغول العملاق. نريد تجنب الموت دون أي مكاسب. هيا لنفعل ما بوسعنا. أنا أؤمن بقدرة الجميع التي ساعدتنا في الصعود إلى الطابق ال25″.
“هاهاها ، أيها الطفل … آه ، لديك نفس الصوت!”
“آوركو انت فقطو وووو…!”
أصبحت تعبيرات إيلوس قاسية. وتقدم محارب الدرع من وراءه ، والذي اعتقدت أنه اسمه بول ، إلى الأمام.
“لماذا لم تتعرف سوي على شونا !؟ أنا الشخص الذي اصبخت صديقه!”
“مستحيل ، الوحش من ذلك الوقت أصبح وسيم؟ ماذا التقطت وأكلت؟ “
أصبح وجه بالوديا أكثر احمراراً من عقال الحكمة. هل فعلت شيئ خاطئ مرة أخرى!؟ هل كرهت عصابة الرأس؟ اعتقدت أنها مثالية لفئتها ، لأنها رفعت السحر والذكاء. لم أفهم أين أخطأت.
“حسناً ، من الناحية الفنية لقد اخترت الأشياء وأكلتها ، ولكن …”
“امم ، لا يمكنك الاقتراب مني؟ و أيضا ، من فضلك توقف عن لمسي هكذا”.
جميل المظهر؟ انه يجاملني جداً. الأمر اقرب لتحول وحش الي انسان مرة أخرى.
“…”
أخرجت إصبع القدم العملاق لغولم اللحم من مخزوني ، و وضعته في يد إيلوس وقلت ، “هذه هدية لم الشمل ، إيلوس.”
“ها0هدية؟”
“إيك؟ ما اصبع القدم هذا ؟ إيه ، عنصر تثبيت؟ كم هو مخيف!”
“مم؟ حسناً ، لقد تساءلت عن أحوالك من حين لآخر ، وأعتقد أنك أصبحتى جميلة حقاً. لكن ماذا بذلك؟”
حصلت على رد الفعل الذي أردته وكنت راضي. ثم نظرت إلى رفاق إيلوس. التقيت بول في الطابق الخامس وامرأة لم أرها من قبل. و إذا كانت ذاكرتي تعمل بشكل صحيح ، يجب أن يكون هناك رجل اسمه سيلتين … إيه؟ لم يكن هنا؟
أصابني تعبير إيلوس الهادئ أثناء حديثه عن وفاة رفيقه بقشعريرة. ثم أظهر إيلوس ابتسامة مريرة وربت على كتفي برفق.
“ماذا حدث لسيلتين؟”
[شكراً على الانتظار يا صديقي.]
“لقد مات. كان موته بطولي في معركة ضد العشرات من الغزاة”.
حصلت على رد الفعل الذي أردته وكنت راضي. ثم نظرت إلى رفاق إيلوس. التقيت بول في الطابق الخامس وامرأة لم أرها من قبل. و إذا كانت ذاكرتي تعمل بشكل صحيح ، يجب أن يكون هناك رجل اسمه سيلتين … إيه؟ لم يكن هنا؟
“…”
ثم تذكرت فجأة. عقال الحكمة الذي حصلت عليه من السحلية في الطابق التاسع عشر! كنت قد خططت لإعطائه لبالوديا. على أمل أن يخفف من غضبها ، أخرجت عقال الحكمة من مخزوني. و عندما رأته ، اتسعت عيناها بينما سألت.
أصابني تعبير إيلوس الهادئ أثناء حديثه عن وفاة رفيقه بقشعريرة. ثم أظهر إيلوس ابتسامة مريرة وربت على كتفي برفق.
“ناه ، لم أنتظر كل هذا الوقت.”
“لا تقلق بشأن هذا. في اللحظة التي أصبحنا فيها محاربين ، أعددنا أنفسنا للموت. لقد استخدم حياته لحماية الجميع. و على الرغم من أنه لم يعد هنا ، لكنه يعيش في قلوبنا. قررت تكريم موته بطرد الغزاة بعيداً عن قارتنا “.
لا انتظر. تذكرت شينا وهي تقول إن الناس من قارة لوكا شهدوا طفرة نمو مفاجئة. على الرغم من أنني لم أهتم بهذا كثيراً من قبل ، كان كل من شونا وبالوديا من قارة لوكا. لم أصدق غبائي. لهذا السبب قالت بالوديا إنها لم تعد طفلة صغيرة.
“إذا كنت موافق على ذلك ، فلن أقول أي شيء.”
قارة إدياس ، قارة لوكا ، واثنان آخران من قارة بيلوس. وقف ما مجموعه 10 أشخاص بمن فيهم أنا أمام باب الطابق الخامس والعشرين. بخلاف بارويلا ، التي حلت محل سيلتين ، كان جميع الأعضاء التسعة كما كانوا قبل 4 سنوات. لم أشعر باختلاف مميز . يبدو أن إيلوس قد فكر بنفس الشيء ، لأنه ألقى خطاب قصير فقط كزعيم للفريق.
“نعم شكراً. على أي حال ، من الرائع مقابلتك مرة أخرى ، شين. فاجأتني الهالة القادمة منك. لقد سمعت الشائعات ، لكنك بطل حقاً “.
“إذا كنت موافق على ذلك ، فلن أقول أي شيء.”
“آسف ، لكنني لا أعرف حقاً اي شيئ عن حديث البطل هذا ، على الرغم من أنني سمعته كثيراً.”
“من الأفضل أن تشفي الناس بشكل صحيح أيضاً.”
شرعت في مصافحة بول ، ثم واجهت المرأة التي تقف خلف إيلوس. كانت المرة الأولى التي ألتقي بها. كانت امرأة جميلة بشعرها الارجوانى الغامق المربوط ، وعيناها الهادئة التي تتطابق مع لون شعرها. كانت ترتدي ملابس خفيفة لسهولة الحركة، وحملت قوس كبير في يدها ، و ترتدي جعبة سهام على ظهرها. الغريب أن الخاتم الفضي على إصبعها واضح للغاية.
حتى بعد كل هذه السنوات ، كان للاثنين نفس الوجوه. كنت أعرف أن الجان عاشوا لفترة طويلة وشيخوختهم بطيئة للغاية ، لكنني صُدمت لأن المحاربة صاحبة السيف لم تتغير على الإطلاق.
نظرت إلى إيلوس. والذي يرتدي خاتم مشابه في إصبعه.
[شكراً على الانتظار يا صديقي.]
“إذاً هذه خطيبتك!”
“لا بد أن هناك سبب لكى تسمى بولي العهد. من الأفضل أن تقوم بعملك بشكل صحيح “.
“أوه ، أنت لست احمق بشكل غير متوقع. حسناً ، هذه خطيبتي ، بارويلا أتونا. أليست جميلة؟”
“غبي.”
“مرحباً ، أنا بارويلا أتونا. لقد سمعت الكثير عنك من إيلوس “.
ومع ذلك ، فمن الغريب قليلاً القول إنها نمت بالكامل. فقد أظهر رداءها الملتصق جسدها ، ان منطقة صدرها لازالت كما كانت إلى حد ما. ألم يكبروا بشكل كامل بعد؟ أم انهم هكذا نموا بشكل كامل؟ إذا كنت سأصدر حكم متسرع ، فهي مثل يوا!
وضعت بارويلا يدها الحرة (آسف ، لكنها بدت ضعيفة) على صدرها وانحنت قليلاً للترحيب بي بشكل رسمي ، لذا لم يسعني إلا أن أعيد نفس التحية.
هل كان يحاول التنفيس عن غضبه لعدم قدرته على الظهور في زنزانة الحدث؟
“كلانا من جيش المقاومة.”
“ماذا حدث لسيلتين؟”
“أحسنت إيلوس. لقد تمكنت من انتزاع جمال مثلها … “
صمتت بالوديا. بدا وجهها أحمر فاتح لدرجة أنني كنت اخشى أن تنفجر. ماذا علي أن أفعل حيال هذا الجو المحرج؟ هل فعلت شيئ لإثارة غضب بالوديا مرة أخرى؟
رداً كلامي ، أدلى إيلوس بتعبير مذهول.
هل كان يحاول التنفيس عن غضبه لعدم قدرته على الظهور في زنزانة الحدث؟
“أنت من يقول هذا. لديك كامل اهتمام ولية العهد ، المشهورة بكامل الزنزانة الأولى “.
“لا تقلق بشأن هذا. في اللحظة التي أصبحنا فيها محاربين ، أعددنا أنفسنا للموت. لقد استخدم حياته لحماية الجميع. و على الرغم من أنه لم يعد هنا ، لكنه يعيش في قلوبنا. قررت تكريم موته بطرد الغزاة بعيداً عن قارتنا “.
“إذا كنت تتحدث عن بالوديا ، لا يمكنني إلا أن أشعر بخيبة أمل من نظرة …”
قال محارب يحمل فأس من قارة بيلوس بابتسامة مريرة. فعلى الرغم من أنه لم يكن قريباً مني ، لكن يبدو أن الشخصين من قارة بيلوس ظلوا على اتصال بإيلوس. لهذا السبب تمكنوا من لقائنا هنا اليوم. ومع ذلك ، بدأ يثرثر بأشياء أغرب.
في تلك اللحظة ، تشوهت المنطقة وظهر أربعة مستكشفين. آه ، اثنان منهم كانوا وجوه رأيتها من قبل. و كانت إحداهما امرأة طويلة الأذنين ، والتي عرفت الآن أنها قزم ، وتحمل قوس وجعبة مثل بارويلا ، والأخرى كانت المرأة المحاربة بسيف كبير و التي قالت إن لدي وجه لطيف.
“امم ، لا يمكنك الاقتراب مني؟ و أيضا ، من فضلك توقف عن لمسي هكذا”.
حتى بعد كل هذه السنوات ، كان للاثنين نفس الوجوه. كنت أعرف أن الجان عاشوا لفترة طويلة وشيخوختهم بطيئة للغاية ، لكنني صُدمت لأن المحاربة صاحبة السيف لم تتغير على الإطلاق.
“مرحبا ، ولي العهد نيم! I– إنه لشرف. ولي العهد نيم وسيم حقاً أيضاً. … ووو ، ماذا أفعل ، تحدثت معه. لوديا ، لقد تحدثت إلى ولي العهد نيم!”
ومع ذلك ، لم أرى الاثنين الآخرين من قبل. كلاهما كانا جميلين للغاية. كان لدى إحداهما درع طويل بما يكفي لتغطية جسدها بالكامل ، و طولها حوالي 175 سم.
عندما كنت أتبادل التحية مع شونا ، ضربتني بالوديا ، التي كانت تقف بجانبها. و لأن ذلك كان ضمن توقعاتي ، صددتها بذراعي. و عندما رأيت بالوديا تتدحرج على الأرض من الألم ، شعرت بالرضا جداً.
كان لديها شعر وردي مجعد على كتفيها ، و عيون وردية ساحرة بشكل غريب. ومع ذلك ، فالطريقة التي تمسك بها درعها أو الطريقة التي ترتعش بها كغزال صغير على عكس مدى نضجها ، بدا كلاهما مألوف إلى حد ما.
نظرت إلى إيلوس. والذي يرتدي خاتم مشابه في إصبعه.
أين رأيتها من قبل …؟ آاااه!
ومع ذلك ، عندما وضعت العصابة في يدها ، أخذتها بهدوء ووضعتها ببطء في شعرها. مم ، يبدو أنها لم تكرها كثيراً. و عندما ابتسمت بارتياح ، غطت بالوديا وجهها بيديها.
“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”
[شكراً على الانتظار يا صديقي.]
“مرحبا ، ولي العهد نيم! I– إنه لشرف. ولي العهد نيم وسيم حقاً أيضاً. … ووو ، ماذا أفعل ، تحدثت معه. لوديا ، لقد تحدثت إلى ولي العهد نيم!”
“لماذا هذا أول شيء تقوله ، أنت يا … آو … رك؟”
“لماذا لم تتعرف سوي على شونا !؟ أنا الشخص الذي اصبخت صديقه!”
“كما يمكنك أن تتوقع مما كنت تعيشه منذ الطابق الحادي والعشرين ، يقال أن الكثير من الزومبي يظهرون. و نظراً لأن الآنسة بالوديا ، كاهنة ميتاروس ، موجودة هنا ، فلا داعي للقلق بشأن الإصابة ، ولكن تأكد من أن يكون لديك الماء المقدس في حالة حدوث خطأ ما. أيضاً ، من المعروف أن الزومبي يتصرفون بدون أنماط محددة ، لذا احرصوا دائماً على البقاء على أهبة الاستعداد ومساعدة بعضكم البعض. بول ، آنسة شونا ، هل يمكنني الوثوق بكم لأيقاف الغول العملاق؟”
عندما كنت أتبادل التحية مع شونا ، ضربتني بالوديا ، التي كانت تقف بجانبها. و لأن ذلك كان ضمن توقعاتي ، صددتها بذراعي. و عندما رأيت بالوديا تتدحرج على الأرض من الألم ، شعرت بالرضا جداً.
“إذاً هذه خطيبتك!”
على الرغم من أنني لم أتعرف عليهم ، لكني أدركت من هى عندما رأيت الاثنتين الآخرتين. إذا كان هناك أربعة أشخاص من قارة لوكا هنا ، فمن من الطبيعي أن تكون بالوديا وشونا من بينهم. لكنى شعرت بالحرج لمواجهتها. لهذا السبب تصرفت بهذه الطريقة.
نهضت بالوديا ، ممسكة بعينيها الدامعتين. كانت مختلفة إلى حد كبير عن ذي قبل. قبل 4 سنوات ، كانت طفلة صغيرة لم يتجاوز ارتفاعها حتى 140 سم ، لكنها أصبحت الآن سيدة طويلة القامة إلى حد ما بارتفاع 170 سم.
“مجنون.”
اصبح شعرها الأشقر الملتف الذى بدا كشعر الأطفال يتدفق الآن إلى محيط خصرها ، متلألئ بلون الذهب اللامع. وبدت عيناها كياقوتيتان عميقتان ، كما لو كانتا تحتويان على سنوات لا حصر لها.
“شين ، أنت.”
علاوة على ذلك ، بدت بشرتها البيضاء ناعمة بما يكفي لتتدفق عليها قطرات الماء بسلاسة. كان لديها أنف ليس بكبير جداً ولا صغير جداً ، يبدو أن النحات قد كرس قلبه وروحه لنحته. و أخيراً ، تألقت شفتاها الرطبة بلون وردي فاتح يشبه الخوخ.
ثم تذكرت فجأة. عقال الحكمة الذي حصلت عليه من السحلية في الطابق التاسع عشر! كنت قد خططت لإعطائه لبالوديا. على أمل أن يخفف من غضبها ، أخرجت عقال الحكمة من مخزوني. و عندما رأته ، اتسعت عيناها بينما سألت.
بدت جميلة بشكل مرعب ، لدرجة أن مظهرها سيجذب أي شخص يضع أعينه عليها. لقد كانت نوع من الجمال منقطع النظير الذي لم أتخيله أبداً. اذا رآها أي شخص بقلب ضعيف ، فقلبه سيتوقف بلا شك عند رؤية هذا الجمال الأخاذ.
حتى بعد كل هذه السنوات ، كان للاثنين نفس الوجوه. كنت أعرف أن الجان عاشوا لفترة طويلة وشيخوختهم بطيئة للغاية ، لكنني صُدمت لأن المحاربة صاحبة السيف لم تتغير على الإطلاق.
فقط ماذا أكلت بتلك الاربع سنوات لتنمو جيداً؟ لم أصدق عيني.
ومع ذلك ، عندما وضعت العصابة في يدها ، أخذتها بهدوء ووضعتها ببطء في شعرها. مم ، يبدو أنها لم تكرها كثيراً. و عندما ابتسمت بارتياح ، غطت بالوديا وجهها بيديها.
لا انتظر. تذكرت شينا وهي تقول إن الناس من قارة لوكا شهدوا طفرة نمو مفاجئة. على الرغم من أنني لم أهتم بهذا كثيراً من قبل ، كان كل من شونا وبالوديا من قارة لوكا. لم أصدق غبائي. لهذا السبب قالت بالوديا إنها لم تعد طفلة صغيرة.
نظرت إليها ، و أملت رأسي.
ومع ذلك ، فمن الغريب قليلاً القول إنها نمت بالكامل. فقد أظهر رداءها الملتصق جسدها ، ان منطقة صدرها لازالت كما كانت إلى حد ما. ألم يكبروا بشكل كامل بعد؟ أم انهم هكذا نموا بشكل كامل؟ إذا كنت سأصدر حكم متسرع ، فهي مثل يوا!
اصبح شعرها الأشقر الملتف الذى بدا كشعر الأطفال يتدفق الآن إلى محيط خصرها ، متلألئ بلون الذهب اللامع. وبدت عيناها كياقوتيتان عميقتان ، كما لو كانتا تحتويان على سنوات لا حصر لها.
بالطبع ، حتى بدون صدر كبير ، فذراعيها وساقيها النحيفتين ، والمنحنيات الأنيقة جعلت شخصيتها ساحرة للغاية. ومع ذلك ، لم أقل أياً من هذا بصوت عالى.
“آهاهاها ، لقد كبرتِ كثيراً. في الطول”.
“إذا كنت تتحدث عن بالوديا ، لا يمكنني إلا أن أشعر بخيبة أمل من نظرة …”
“لماذا هذا أول شيء تقوله ، أنت يا … آو … رك؟”
“سأعتني بالتوابع. لا أحتاج إلى دعم حتى تتمكنوا يا رفاق من التركيز على الغول العملاق”.
على الرغم من أن جمالها جعل من الصعب علي التحديق بها ، إلا أنني تذكرت بالوديا منذ 4 سنوات وبالكاد تمكنت من النظر لعينيها. و في الوقت نفسه ، اظهرت بالوديا ، التي كانت تنظر إلي من الرأس إلى أخمص القدمين ، تعبير صدمة.
“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”
“ان-انت ، هل أنت حقاً الآورك؟”
“نعم شكراً. على أي حال ، من الرائع مقابلتك مرة أخرى ، شين. فاجأتني الهالة القادمة منك. لقد سمعت الشائعات ، لكنك بطل حقاً “.
“لا ، أنا لست بآورك ، انا كانغ شين. ما زلت تقولين أشياء وقحة بسهولة”.
“أنت من يقول هذا. لديك كامل اهتمام ولية العهد ، المشهورة بكامل الزنزانة الأولى “.
“… أنا… هذا أنت حقاً.”
“لا تعتقد أن الأمر سيكون سهلاً كما كان قبل 4 سنوات. أنا متأكد من أنك حصلت على نصيبك العادل من الخبرات أثناء صعودك إلى الطابق 25 ، لكن معارك زعيم الطابق تزداد صعوبة. و هذا ينطبق بشكل خاص علي سيد الطابق العشرين ، الفارس السحلية. ومع ذلك ، أعتقد أنه مع وجود الأعضاء الحاضرين ، فمن الممكن تماماً هزيمة زعيم الطابق بخمسة محاولات”.
تم تجميد بالوديا في مكانها كما لو أنها أصيبت بسحر جليدي. و لسبب ما ، ظلت شونا التي كانت تقف بجانبها تغطي وجهها بدرعها. فالتفت لمواجهة المحاربة وسألتها.
________________________________________
“هل أكلوا شيئ غريب وهم يكبرون؟”
حصلت على رد الفعل الذي أردته وكنت راضي. ثم نظرت إلى رفاق إيلوس. التقيت بول في الطابق الخامس وامرأة لم أرها من قبل. و إذا كانت ذاكرتي تعمل بشكل صحيح ، يجب أن يكون هناك رجل اسمه سيلتين … إيه؟ لم يكن هنا؟
“آهاها ، ولي العهد شقي حقاً. سمعت قصص عنك ، لكن ما حدث ليحولك إلى … هممم ، كم هذا جيد. لم تكن عيناي مخطئة. واو ، انظر إلى عضلات الصدر الرائعة هذه”.
“مم؟ حسناً ، لقد تساءلت عن أحوالك من حين لآخر ، وأعتقد أنك أصبحتى جميلة حقاً. لكن ماذا بذلك؟”
“امم ، لا يمكنك الاقتراب مني؟ و أيضا ، من فضلك توقف عن لمسي هكذا”.
“إذا كنت تتحدث عن بالوديا ، لا يمكنني إلا أن أشعر بخيبة أمل من نظرة …”
عندما سألتها بينما تراجعت ببطء ، سحبت رامية السهام المحاربة من أذنيها بعيداً.
“آهاهاها ، لقد كبرتِ كثيراً. في الطول”.
كما اعتقدت ، كل الجان ، باستثناء لوريتا ، يعرفون الأخلاق!
“آنسة بالوديا ، كم انتي لطيف. هوو. “
”ان– انتظر. أليس لديك أي شيء آخر لتقوله؟ لي!؟”
أصبح وجه بالوديا أكثر احمراراً من عقال الحكمة. هل فعلت شيئ خاطئ مرة أخرى!؟ هل كرهت عصابة الرأس؟ اعتقدت أنها مثالية لفئتها ، لأنها رفعت السحر والذكاء. لم أفهم أين أخطأت.
بعد أن خرجت أخيراً من حالتها المتجمدة ، سألتني بالوديا. يبدو أنها مظهرها فقط ما تغير، لأن طريقتها في الكلام لم تتغير على الإطلاق. إذا لم تفتح فمها ، فستبدوا حقاً كأميرة من قصة خيالية. يالسوء الحظ.
“إذاً هذه خطيبتك!”
نظرت إليها ، و أملت رأسي.
“لا تقلق بشأن هذا. في اللحظة التي أصبحنا فيها محاربين ، أعددنا أنفسنا للموت. لقد استخدم حياته لحماية الجميع. و على الرغم من أنه لم يعد هنا ، لكنه يعيش في قلوبنا. قررت تكريم موته بطرد الغزاة بعيداً عن قارتنا “.
“مم … مثل ماذا؟”
“هوو ، نحن أنفسنا سيئين للغاية.”
“ااه- ال-الكثير! مثل مدى رغبتك في رؤيتي ، أو كم أصبحت أجمل!”
“مم؟ حسناً ، لقد تساءلت عن أحوالك من حين لآخر ، وأعتقد أنك أصبحتى جميلة حقاً. لكن ماذا بذلك؟”
“…”
“…”
“لماذا لم تتعرف سوي على شونا !؟ أنا الشخص الذي اصبخت صديقه!”
صمتت بالوديا. بدا وجهها أحمر فاتح لدرجة أنني كنت اخشى أن تنفجر. ماذا علي أن أفعل حيال هذا الجو المحرج؟ هل فعلت شيئ لإثارة غضب بالوديا مرة أخرى؟
”ان– انتظر. أليس لديك أي شيء آخر لتقوله؟ لي!؟”
ثم تذكرت فجأة. عقال الحكمة الذي حصلت عليه من السحلية في الطابق التاسع عشر! كنت قد خططت لإعطائه لبالوديا. على أمل أن يخفف من غضبها ، أخرجت عقال الحكمة من مخزوني. و عندما رأته ، اتسعت عيناها بينما سألت.
فقط ماذا أكلت بتلك الاربع سنوات لتنمو جيداً؟ لم أصدق عيني.
“هم– ما هذا؟”
“لا ، أنا لست بآورك ، انا كانغ شين. ما زلت تقولين أشياء وقحة بسهولة”.
”ملحق. تصادف أنى أحمله. اعتقد أنه يناسبك جيداً. إنه هدية. كما تعلمبن ، هدية لم الشمل”.
“حسناً ، من الناحية الفنية لقد اخترت الأشياء وأكلتها ، ولكن …”
“ها0هدية؟”
“هل أكلوا شيئ غريب وهم يكبرون؟”
أصبح وجه بالوديا أكثر احمراراً من عقال الحكمة. هل فعلت شيئ خاطئ مرة أخرى!؟ هل كرهت عصابة الرأس؟ اعتقدت أنها مثالية لفئتها ، لأنها رفعت السحر والذكاء. لم أفهم أين أخطأت.
بدأ أعضاء الفريق الآخرين بالثرثرة. كان الجميع يتحدثون بشعور ساحق بالهزيمة. اعتقدت أن هذا كان فريق أحلام من نوع ما ، لكن ما هذا الشعور بالعجز!؟
ومع ذلك ، عندما وضعت العصابة في يدها ، أخذتها بهدوء ووضعتها ببطء في شعرها. مم ، يبدو أنها لم تكرها كثيراً. و عندما ابتسمت بارتياح ، غطت بالوديا وجهها بيديها.
“إذاً هذه خطيبتك!”
“آوركو انت فقطو وووو…!”
“أحسنت إيلوس. لقد تمكنت من انتزاع جمال مثلها … “
“إيلوس ، هذا …”
“مم … مثل ماذا؟”
“لا تقل ذلك ، بول. لا تقل ذلك… “
“امم ، لا يمكنك الاقتراب مني؟ و أيضا ، من فضلك توقف عن لمسي هكذا”.
إيه…؟ كان هذا مختلف عن لم الشمل الذي تخيلته … عندما نظرت إلى إيلوس و بول وهما يهزان رأسيهما بينما كانا ينظران إلي وبالوديا الصامتة ، التي كانت لا تزال تنظر إلى الأسفل بينما يغطي وجهها الأحمر اللامع ، سقط عقلي في حالة من الفوضى.
بدأ أعضاء الفريق الآخرين بالثرثرة. كان الجميع يتحدثون بشعور ساحق بالهزيمة. اعتقدت أن هذا كان فريق أحلام من نوع ما ، لكن ما هذا الشعور بالعجز!؟
’هذا ، هل أحتاج إلى استخدام صيحة الحرب للورد الآورك؟ عندما رأيت أن بارويلا تبدو بخير ، ذهبت وتحدثت معها. وهي ببساطة غطت فمها بيدها وضحكت. و بعد سماع ما قلته ، نظر أعضاء الفريق إليّ بعيون باردة وقال كل منهم كلمة.
“آهاها ، ولي العهد شقي حقاً. سمعت قصص عنك ، لكن ما حدث ليحولك إلى … هممم ، كم هذا جيد. لم تكن عيناي مخطئة. واو ، انظر إلى عضلات الصدر الرائعة هذه”.
“مجنون.”
“اتركه لي!”
“غبي.”
’هذا ، هل أحتاج إلى استخدام صيحة الحرب للورد الآورك؟ عندما رأيت أن بارويلا تبدو بخير ، ذهبت وتحدثت معها. وهي ببساطة غطت فمها بيدها وضحكت. و بعد سماع ما قلته ، نظر أعضاء الفريق إليّ بعيون باردة وقال كل منهم كلمة.
“ولي العهد نيم غبي.”
“إذن ، دعونا ندخل!”
“وووو … أنت آورك غبي.”
بالطبع ، حتى بدون صدر كبير ، فذراعيها وساقيها النحيفتين ، والمنحنيات الأنيقة جعلت شخصيتها ساحرة للغاية. ومع ذلك ، لم أقل أياً من هذا بصوت عالى.
“هااي ، أنا لم اعد غبي بعد الآن! ذكائي فوق ال20 الآن! أنا لست آورك أيضا!” غير قادر على اكتشاف الخطأ الذي ارتكبته ، وقع عقلي في حالة من الفوضى مرة أخرى.
“…”
الفصل 54: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولى (1)
قارة إدياس ، قارة لوكا ، واثنان آخران من قارة بيلوس. وقف ما مجموعه 10 أشخاص بمن فيهم أنا أمام باب الطابق الخامس والعشرين. بخلاف بارويلا ، التي حلت محل سيلتين ، كان جميع الأعضاء التسعة كما كانوا قبل 4 سنوات. لم أشعر باختلاف مميز . يبدو أن إيلوس قد فكر بنفس الشيء ، لأنه ألقى خطاب قصير فقط كزعيم للفريق.
“شين ، أنت.”
“لا تعتقد أن الأمر سيكون سهلاً كما كان قبل 4 سنوات. أنا متأكد من أنك حصلت على نصيبك العادل من الخبرات أثناء صعودك إلى الطابق 25 ، لكن معارك زعيم الطابق تزداد صعوبة. و هذا ينطبق بشكل خاص علي سيد الطابق العشرين ، الفارس السحلية. ومع ذلك ، أعتقد أنه مع وجود الأعضاء الحاضرين ، فمن الممكن تماماً هزيمة زعيم الطابق بخمسة محاولات”.
“هاهاها ، أيها الطفل … آه ، لديك نفس الصوت!”
كان يثرثر ببعض الأشياء الغريبة.
“ناه ، لم أنتظر كل هذا الوقت.”
”خمس محاولات؟ ألن يكون من الصعب النجاح في خمس محاولات حتى لو كنا نعرف الاستراتيجية مسبقاً؟”
“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”
قال محارب يحمل فأس من قارة بيلوس بابتسامة مريرة. فعلى الرغم من أنه لم يكن قريباً مني ، لكن يبدو أن الشخصين من قارة بيلوس ظلوا على اتصال بإيلوس. لهذا السبب تمكنوا من لقائنا هنا اليوم. ومع ذلك ، بدأ يثرثر بأشياء أغرب.
“آوركو انت فقطو وووو…!”
“هاها ، ولكن هذه المرة لدينا ولي العهد!”
ومع ذلك ، كان إيلوس يميل رأسه وهو يحدق بي الا.
“آه ، صحيح ، ولي العهد.”
’هذا ، هل أحتاج إلى استخدام صيحة الحرب للورد الآورك؟ عندما رأيت أن بارويلا تبدو بخير ، ذهبت وتحدثت معها. وهي ببساطة غطت فمها بيدها وضحكت. و بعد سماع ما قلته ، نظر أعضاء الفريق إليّ بعيون باردة وقال كل منهم كلمة.
“إذا مسحناه بخمسة محاولات ، يمكننا حقاً أن نتقدم على الآخرين.”
ورداً علي كلماتي ، قام أعضاء الفريق الآخر بإمالة رؤوسهم. اعتقدت أنني لن أتلقى سوى نظرات الحسد إذا أخبرتهم عن زنزانة الحدث ، لذلك لم أفعل.
“هوو ، نحن أنفسنا سيئين للغاية.”
بدأ أعضاء الفريق الآخرين بالثرثرة. كان الجميع يتحدثون بشعور ساحق بالهزيمة. اعتقدت أن هذا كان فريق أحلام من نوع ما ، لكن ما هذا الشعور بالعجز!؟
بدأ أعضاء الفريق الآخرين بالثرثرة. كان الجميع يتحدثون بشعور ساحق بالهزيمة. اعتقدت أن هذا كان فريق أحلام من نوع ما ، لكن ما هذا الشعور بالعجز!؟
“إيلوس!”
“ إيلوس ، هل سيد الطابق الخامس والعشرين صعب؟”
“لا ، أنا لست بآورك ، انا كانغ شين. ما زلت تقولين أشياء وقحة بسهولة”.
“سمعت أنه غول عملاق.”
“إذن ، دعونا ندخل!”
“إذن هذا هو المكان الذي يظهر فيه!”
كان لديها شعر وردي مجعد على كتفيها ، و عيون وردية ساحرة بشكل غريب. ومع ذلك ، فالطريقة التي تمسك بها درعها أو الطريقة التي ترتعش بها كغزال صغير على عكس مدى نضجها ، بدا كلاهما مألوف إلى حد ما.
هل كان يحاول التنفيس عن غضبه لعدم قدرته على الظهور في زنزانة الحدث؟
مع ذلك ، نظر إليّ إيلوس. و رداً على ذلك ، أومأت برأسي بثقة. أعني ، يمكنني قتله بمفردي ، فلماذا لا أتمكن من قتله مع 9 أشخاص آخرين؟
ورداً علي كلماتي ، قام أعضاء الفريق الآخر بإمالة رؤوسهم. اعتقدت أنني لن أتلقى سوى نظرات الحسد إذا أخبرتهم عن زنزانة الحدث ، لذلك لم أفعل.
أصبحت تعبيرات إيلوس قاسية. وتقدم محارب الدرع من وراءه ، والذي اعتقدت أنه اسمه بول ، إلى الأمام.
“كما يمكنك أن تتوقع مما كنت تعيشه منذ الطابق الحادي والعشرين ، يقال أن الكثير من الزومبي يظهرون. و نظراً لأن الآنسة بالوديا ، كاهنة ميتاروس ، موجودة هنا ، فلا داعي للقلق بشأن الإصابة ، ولكن تأكد من أن يكون لديك الماء المقدس في حالة حدوث خطأ ما. أيضاً ، من المعروف أن الزومبي يتصرفون بدون أنماط محددة ، لذا احرصوا دائماً على البقاء على أهبة الاستعداد ومساعدة بعضكم البعض. بول ، آنسة شونا ، هل يمكنني الوثوق بكم لأيقاف الغول العملاق؟”
اعتقدت أنني لم أعد قبيح بما يكفي لإيذاء أي شخص ينظر لي بعد الآن … فما المشكلة الان؟ وجهي؟ لكن أمي قالت إن وجهي أخذ بعد ملامحها وانى وسيم جداً …
“اتركه لي!”
كان لديها شعر وردي مجعد على كتفيها ، و عيون وردية ساحرة بشكل غريب. ومع ذلك ، فالطريقة التي تمسك بها درعها أو الطريقة التي ترتعش بها كغزال صغير على عكس مدى نضجها ، بدا كلاهما مألوف إلى حد ما.
“نعم ، التشتيت هو ما أبرع به!”
“مستحيل ، الوحش من ذلك الوقت أصبح وسيم؟ ماذا التقطت وأكلت؟ “
لم أعرف شيئاً عن بول ، لكن عندما رأيت شونا ، التي كانت فتاة صغيرة غير جديرة بالثقة قبل 4 سنوات فقط ، تومئ برأسها بثقة بجسدها النحيل وشعرها الوردي المجعد ، شعرت ان كلماتها تلمس قلبي. ومع ذلك ، لا تزال عيناها تومضان ببعض الشك … آااه. عندما قابلت نظرتي ، احمر وجهها وأسقطت رأسها. هذا مؤلم إلى حد ما.
“إيلوس!”
اعتقدت أنني لم أعد قبيح بما يكفي لإيذاء أي شخص ينظر لي بعد الآن … فما المشكلة الان؟ وجهي؟ لكن أمي قالت إن وجهي أخذ بعد ملامحها وانى وسيم جداً …
كم من الوقت مضى؟ عندما لاحظت رسالة إيلوس بأنه وصل أمام الباب ، كنت أتصبب عرقاً.
“شين ، أنت.”
[سأقيم فريق على الفور.]
“سأعتني بالتوابع. لا أحتاج إلى دعم حتى تتمكنوا يا رفاق من التركيز على الغول العملاق”.
صمتت بالوديا. بدا وجهها أحمر فاتح لدرجة أنني كنت اخشى أن تنفجر. ماذا علي أن أفعل حيال هذا الجو المحرج؟ هل فعلت شيئ لإثارة غضب بالوديا مرة أخرى؟
” ها- هذا مطمئن.”
هل كان يحاول التنفيس عن غضبه لعدم قدرته على الظهور في زنزانة الحدث؟
بدا إيلوس مرتبك بعض الشيء بسبب حديثي الواثق. و أظهر الجميع علامات القلق ، لكن بالوديا كانت صامتة على عكس نفسها قبل 4 سنوات. وبدلاً من عدم وجود شكوى ، بدت وكأنها تحترم الاسم الذي بنيته.
أصبحت تعبيرات إيلوس قاسية. وتقدم محارب الدرع من وراءه ، والذي اعتقدت أنه اسمه بول ، إلى الأمام.
“لا بد أن هناك سبب لكى تسمى بولي العهد. من الأفضل أن تقوم بعملك بشكل صحيح “.
“آنسة بالوديا ، كم انتي لطيف. هوو. “
“من الأفضل أن تشفي الناس بشكل صحيح أيضاً.”
“ إيلوس ، هل سيد الطابق الخامس والعشرين صعب؟”
“همف! سأركز على الدبابات ، لذا لا تتأذى وانت مشتت!”
الفصل 54: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولى (1)
“آنسة بالوديا ، كم انتي لطيف. هوو. “
إيه…؟ كان هذا مختلف عن لم الشمل الذي تخيلته … عندما نظرت إلى إيلوس و بول وهما يهزان رأسيهما بينما كانا ينظران إلي وبالوديا الصامتة ، التي كانت لا تزال تنظر إلى الأسفل بينما يغطي وجهها الأحمر اللامع ، سقط عقلي في حالة من الفوضى.
“أنا موافق. كم هي لطيفة. كوكو. “
فقط ما اللطيف ببالوديا؟ لم أتمكن إلا من رؤيتها تتصرف بغضب … هؤلاء الرجال ، كما اعتقدت ، كلهم غرباء!
”ما– ماذا! لماذا يضحك الجميع؟ انظروا بعيدا!”
“حسناً ، من الناحية الفنية لقد اخترت الأشياء وأكلتها ، ولكن …”
فقط ما اللطيف ببالوديا؟ لم أتمكن إلا من رؤيتها تتصرف بغضب … هؤلاء الرجال ، كما اعتقدت ، كلهم غرباء!
كم من الوقت مضى؟ عندما لاحظت رسالة إيلوس بأنه وصل أمام الباب ، كنت أتصبب عرقاً.
“اليوم ، سنركز على التعود على عادات ومهارات الغول العملاق. نريد تجنب الموت دون أي مكاسب. هيا لنفعل ما بوسعنا. أنا أؤمن بقدرة الجميع التي ساعدتنا في الصعود إلى الطابق ال25″.
“أحسنت إيلوس. لقد تمكنت من انتزاع جمال مثلها … “
مع ذلك ، نظر إليّ إيلوس. و رداً على ذلك ، أومأت برأسي بثقة. أعني ، يمكنني قتله بمفردي ، فلماذا لا أتمكن من قتله مع 9 أشخاص آخرين؟
“إذا مسحناه بخمسة محاولات ، يمكننا حقاً أن نتقدم على الآخرين.”
“إذن ، دعونا ندخل!”
“لماذا لم تتعرف سوي على شونا !؟ أنا الشخص الذي اصبخت صديقه!”
فتح إيلوس الباب إلى زعيم الطابق. و ما استقبلنا كانت مقبرة كبيرة.
كم من الوقت مضى؟ عندما لاحظت رسالة إيلوس بأنه وصل أمام الباب ، كنت أتصبب عرقاً.
________________________________________
“هوو ، نحن أنفسنا سيئين للغاية.”
فقط ما اللطيف ببالوديا؟ لم أتمكن إلا من رؤيتها تتصرف بغضب … هؤلاء الرجال ، كما اعتقدت ، كلهم غرباء!
“حسناً ، من الناحية الفنية لقد اخترت الأشياء وأكلتها ، ولكن …”
”خمس محاولات؟ ألن يكون من الصعب النجاح في خمس محاولات حتى لو كنا نعرف الاستراتيجية مسبقاً؟”
أصبحت تعبيرات إيلوس قاسية. وتقدم محارب الدرع من وراءه ، والذي اعتقدت أنه اسمه بول ، إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
