الموسم الثاني - الفصل 306
ترجمة : [ Yama ]
“منذ البداية ، لم تكن تنوي التفاوض معنا”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 306
كانت تتحدث عن الأشياء التي قالتها لإيفان ،
بت بت.
إذا كان مجرد فرد من العائلة قد جاء ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. لكن سيريس ، الذي طرحها ، وسنو ، الذي سمعها ، تبادلا نظرات خفية في تلك اللحظة.
من المدهش أن صوت قطرات المطر المتساقطة على سطح العربة لم يكن هادئًا للغاية. في الواقع ، كان صوتًا مرتفعًا ومزعجًا بدرجة كافية للتسبب في الصداع.
“هل ليليا هي الخطوة الأولى؟”
في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.
“…”
“…هناك خطب ما”
“قد يكون ذلك صحيحًا. لكن يجب أن تعرفي شخصية إيفان. إذا لم أفعل شيئًا ، لكان هذا الرجل قد غادر الاجتماع ببساطة قبل أن يمضي وقتًا طويلاً “.
كان التمتمة لنفسها عادة لم تستطع آيريس فيسفاوندر أن تتخلص منها أبدًا.
لقد كان رجلاً لم تره من قبل ، لكن الطريقة التي نظر بها إليها تركت انطباعًا. ربما كان هذا الرجل هو سبب شعورها بالاكتئاب بشكل غريب في تلك اللحظة.
قامت شيريل بإمالة رأسها وهي تنظر إليها.
في تلك الحين.
“ماذا تقصدين؟”
ربما منذ اللحظة التي سمعت فيها أنهم سيخضعون لعملية مشتركة ، كانت قد ابتكرت بالفعل طريقة للحصول على أكبر فائدة.
“حسنا. لست متأكدة.”
ترجمة : [ Yama ]
على أي حال ، مرت 10 سنوات بالفعل منذ أن بدأت تشعر بالشعور الغريب لأول مرة ، لكن آيريس لم تجد السبب بعد. إذا لم تكن مشكلة يمكنها حلها بعد التفكير فيها لفترة طويلة ، فمن الأفضل تجاهلها تمامًا.
قيلت الكلمات بنبرة غير ودية بدون موضوع ، لكن آيريس عرفت عمن تتحدث.
هزت رأسها وفتحت فمها مرة أخرى.
أومأت شيريل برأسها أيضًا.
“ما زلت مندهشة من موافقة إيفان على التعاون بسهولة. اعتقدت أنه سيتصرف بعناد أكثر “.
“… جرأة ذلك الرجل كبيرة جدًا.”
“ليس هذا فقط. إذا سارت الأمور بشكل مختلف ، لكان أحدهما (سنو ، إيفان) قد مات اليوم “.
في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.
“… جرأة ذلك الرجل كبيرة جدًا.”
كان السبب في ذلك بسيطًا.
أومأت شيريل برأسها ، وهي تعلم إلى أي رجل كانت تشير إليه. هذا الرجل ذو الشعر الأبيض ، الذي بدا وكأنه ينهار من العطس ، تمكن من إيقاف هياج إيفان.
لقد وثقت بيران.
لقد كان إنجازًا رائعًا لجميع الذين شهدوه.
“في النهاية ، لا تزال الأعمال السرية أعمالًا سرية”.
كانت آيريس تتذكر نفس المشهد أيضًا.
حتى لو كان الاجتماع مليئًا بمعارك الذكاء والصراع الطفولية ، كان من الممكن للأشخاص الموهوبين مثلها أن يقودوا اتجاه الاجتماع بمجرد التواجد هناك.
“… لو… كاس…”
“… أخته الأصغر…”
لقد كان رجلاً لم تره من قبل ، لكن الطريقة التي نظر بها إليها تركت انطباعًا. ربما كان هذا الرجل هو سبب شعورها بالاكتئاب بشكل غريب في تلك اللحظة.
نفضت سنو بضع قطرات من المطر من على كتفيها عندما دخلت غرفة مدير المدرسة.
“على أي حال ، هناك شيء واحد واضح.”
“… أخته الأصغر…”
أثار صوت شيريل آيريس من أفكارها وأومأت برأسها.
كان التمتمة لنفسها عادة لم تستطع آيريس فيسفاوندر أن تتخلص منها أبدًا.
“حق. وضع المتطرفين أسوأ بكثير مما توقعنا “.
“هذه الملكة لها أيدي أيضًا.”
أومأت شيريل برأسها أيضًا.
“لمن؟ هذه الملكة؟ أو…؟”
“هل تعتقدين أنه سيكون هناك صراع داخلي؟”
في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.
“لا أعتقد أنه سيكون هناك صراع داخلي. أشك في أن يجرؤوا على الذهاب ضد إيفان. لا يوجد أحد في معسكرهم لديه كاريزما أكثر من إيفان. إنه وجود ضروري من حيث القوة والرمزية “.
لكن آيريس كانت مختلفة.
“…ومن بعد…”
كان السبب في ذلك بسيطًا.
“لا تنسي في أي عصر نحن فيه. فقط الحمقى هم من يخطئون في الأفعال التي تتم خلف ظهورهم على أنها ولاء.”
كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.
ابتسمت آيريس ببرود.
حتى لو كان الاجتماع مليئًا بمعارك الذكاء والصراع الطفولية ، كان من الممكن للأشخاص الموهوبين مثلها أن يقودوا اتجاه الاجتماع بمجرد التواجد هناك.
“في النهاية ، لا تزال الأعمال السرية أعمالًا سرية”.
كان آيريس فيسفاوندر ينوي الموافقة دون قيد أو شرط على طلب التحالف المناهض للدائرة للتعاون دون التفاوض على الشروط.
“… كايرو ويلسمان ، ذلك الرجل…”
لقد كان أحد أقرب مساعدي إيفان وكان لديه الشجاعة للقيام بأشياء لم يُطلب منه القيام بها.
“لا يوجد موقف. أنا فقط متعب قليلا “.
في تلك الحين.
“يبدو أن أحد إخوته الصغار جاء”.
ارتجفت خصلة واحدة من شيريل.
لقد اعتقدوا أنه كان من الممكن أن تكون أكثر فائدة لو أخذتها آيريس إلى الاجتماع معها.
بعبارة أخرى ، كان أحد الأتباع الذين نشرتهم في كل مكان ، جاسوسًا ، قد قام للتو بإعداد تقرير.
كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.
“لقد وصلوا إلى الأكاديمية.”
“ليس هذا فقط. إذا سارت الأمور بشكل مختلف ، لكان أحدهما (سنو ، إيفان) قد مات اليوم “.
قيلت الكلمات بنبرة غير ودية بدون موضوع ، لكن آيريس عرفت عمن تتحدث.
بعبارة أخرى ، كان أحد الأتباع الذين نشرتهم في كل مكان ، جاسوسًا ، قد قام للتو بإعداد تقرير.
* * *
لقد كان أحد أقرب مساعدي إيفان وكان لديه الشجاعة للقيام بأشياء لم يُطلب منه القيام بها.
نفضت سنو بضع قطرات من المطر من على كتفيها عندما دخلت غرفة مدير المدرسة.
بعبارة أخرى ، كان أحد الأتباع الذين نشرتهم في كل مكان ، جاسوسًا ، قد قام للتو بإعداد تقرير.
قامت سيريس ، التي كانت تراجع الوثائق ، على الفور من خلف مكتبها ، وأخذت منشفة جافة قريبة وحاولت مسح الماء من جسدها.
في نظر سيريس ، كانت سنو تضيع أسبوعًا من وقتها ، لكنها استخدمت صبرها الخارق لقمع الرغبة في قول شيء ما.
“هذه الملكة لها أيدي أيضًا.”
نفضت سنو بضع قطرات من المطر من على كتفيها عندما دخلت غرفة مدير المدرسة.
ثم أمسكت بالمنشفة ومسحت وجهها بقسوة.
نفضت سنو بضع قطرات من المطر من على كتفيها عندما دخلت غرفة مدير المدرسة.
“… كيف هو الوضع؟”
“حق. وضع المتطرفين أسوأ بكثير مما توقعنا “.
“لمن؟ هذه الملكة؟ أو…؟”
“يبدو أن أحد إخوته الصغار جاء”.
“بطبيعة الحال لجلالتك.”
“هل ليليا هي الخطوة الأولى؟”
بكل صدق ، لم يكن لدى سيريس اهتمام كبير بالرجل ذي الشعر الأبيض أو وضعه.
فجأة قالت سنو ، التي كانت تمسح شعرها المبلل بالمنشفة.
تذكرت أداء لوكاس في الاجتماع.
“…”
كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.
كانت آيريس تتذكر نفس المشهد أيضًا.
نتيجة لذلك ، في حين أن كل من شاهده كان لديه درجة من الاحترام له ، إلا أنهم جميعًا لا يزالون ينظرون إليه على أنه شخص مجنون أو مغرور.
إذا كان مجرد فرد من العائلة قد جاء ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. لكن سيريس ، الذي طرحها ، وسنو ، الذي سمعها ، تبادلا نظرات خفية في تلك اللحظة.
“لا يوجد موقف. أنا فقط متعب قليلا “.
أومأت شيريل برأسها ، وهي تعلم إلى أي رجل كانت تشير إليه. هذا الرجل ذو الشعر الأبيض ، الذي بدا وكأنه ينهار من العطس ، تمكن من إيقاف هياج إيفان.
“إلى متى سيكون جلالتك هنا؟”
كانت تتحدث عن الأشياء التي قالتها لإيفان ،
“اسبوع اخر.”
لقد وثقت بيران.
في نظر سيريس ، كانت سنو تضيع أسبوعًا من وقتها ، لكنها استخدمت صبرها الخارق لقمع الرغبة في قول شيء ما.
“…هناك خطب ما”
“لا أعتقد أنها كانت فكرة جيدة استفزاز السيد الكبير بهذه الطريقة.”
لكن آيريس كانت مختلفة.
كانت تتحدث عن الأشياء التي قالتها لإيفان ،
كانت امرأة يمكن أن تتظاهر بالهدوء والابتسام بهدوء ، بينما تنتظر مئات الثعابين السامة.
ضحكت سنو.
لقد وثقت بيران.
“قد يكون ذلك صحيحًا. لكن يجب أن تعرفي شخصية إيفان. إذا لم أفعل شيئًا ، لكان هذا الرجل قد غادر الاجتماع ببساطة قبل أن يمضي وقتًا طويلاً “.
“لا تنسي في أي عصر نحن فيه. فقط الحمقى هم من يخطئون في الأفعال التي تتم خلف ظهورهم على أنها ولاء.”
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الاجتماع بأكمله مضيعة للوقت بلا طائل.
تذكرت أداء لوكاس في الاجتماع.
نظرًا لأنها كانت على علم بها أيضًا ، لم تقدم سيريس أي شكاوى أخرى.
ضحكت سنو.
فجأة قالت سنو ، التي كانت تمسح شعرها المبلل بالمنشفة.
“اسبوع اخر.”
“بالمناسبة ، أين بيران؟”
كانت امرأة يمكن أن تتظاهر بالهدوء والابتسام بهدوء ، بينما تنتظر مئات الثعابين السامة.
“يبدو أن أحد إخوته الصغار جاء”.
“في النهاية ، لا تزال الأعمال السرية أعمالًا سرية”.
“… أخته الأصغر…”
نظرًا لأنها كانت على علم بها أيضًا ، لم تقدم سيريس أي شكاوى أخرى.
تجعدت حواجب سنو.
“إلى متى سيكون جلالتك هنا؟”
إذا كان مجرد فرد من العائلة قد جاء ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. لكن سيريس ، الذي طرحها ، وسنو ، الذي سمعها ، تبادلا نظرات خفية في تلك اللحظة.
“…”
كان رد الفعل هذا طبيعيًا.
فجأة قالت سنو ، التي كانت تمسح شعرها المبلل بالمنشفة.
“لا يبدو أنها جاءت مع آيريس.”
“بطبيعة الحال لجلالتك.”
كان هذا لأن ليليا جون ، أخت بيران الصغرى ، كانت خادمة آيريس.
بعبارة أخرى ، كان أحد الأتباع الذين نشرتهم في كل مكان ، جاسوسًا ، قد قام للتو بإعداد تقرير.
سُمح لكل جانب بإحضار ما يصل إلى شخصين في الاجتماع ، لكن شيريل كانت الوحيدة التي تقف خلف آيريس. لقد اعتقدت أن الأخرى كانت تنتظر لتوها خارج غرفة الاجتماعات ، لكن بعد الاجتماع وجدت أن الأمر لم يكن كذلك.
لكن آيريس كانت مختلفة.
“أجل. لقد جاءت من خلال تقنية النقل “.
من المدهش أن صوت قطرات المطر المتساقطة على سطح العربة لم يكن هادئًا للغاية. في الواقع ، كان صوتًا مرتفعًا ومزعجًا بدرجة كافية للتسبب في الصداع.
“…”
أومأت شيريل برأسها ، وهي تعلم إلى أي رجل كانت تشير إليه. هذا الرجل ذو الشعر الأبيض ، الذي بدا وكأنه ينهار من العطس ، تمكن من إيقاف هياج إيفان.
ليليا جون.
كان السبب في ذلك بسيطًا.
لقد اعتقدوا أنه كان من الممكن أن تكون أكثر فائدة لو أخذتها آيريس إلى الاجتماع معها.
“في النهاية ، لا تزال الأعمال السرية أعمالًا سرية”.
كان السبب في ذلك بسيطًا.
سُمح لكل جانب بإحضار ما يصل إلى شخصين في الاجتماع ، لكن شيريل كانت الوحيدة التي تقف خلف آيريس. لقد اعتقدت أن الأخرى كانت تنتظر لتوها خارج غرفة الاجتماعات ، لكن بعد الاجتماع وجدت أن الأمر لم يكن كذلك.
كانت ليليا مفاوضة رئيسية.
كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.
حتى لو كان الاجتماع مليئًا بمعارك الذكاء والصراع الطفولية ، كان من الممكن للأشخاص الموهوبين مثلها أن يقودوا اتجاه الاجتماع بمجرد التواجد هناك.
كان السبب في ذلك بسيطًا.
هل يمكن أنها لم تستطع الحضور لأنها كانت مشغولة بمهمة أخرى؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. كانت آيريس تدرك أيضًا مدى أهمية هذا الاجتماع. لم يكن من الصعب عليها تعديل جدول ليليا وفقًا لذلك.
كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.
ومع ذلك ، بقيت الحقيقة أنها أرسلت ليليا إلى الأكاديمية بعد الواقعة بدلاً من السماح لها بمرافقتها.
“يبدو أن أحد إخوته الصغار جاء”.
“منذ البداية ، لم تكن تنوي التفاوض معنا”.
إذا حدث ذلك ، فسيصبح الاجتماع بأكمله مضيعة للوقت بلا طائل.
ابتسمت سنو عندما توصلت إلى هذا الاستنتاج.
“ما زلت مندهشة من موافقة إيفان على التعاون بسهولة. اعتقدت أنه سيتصرف بعناد أكثر “.
كان آيريس فيسفاوندر ينوي الموافقة دون قيد أو شرط على طلب التحالف المناهض للدائرة للتعاون دون التفاوض على الشروط.
ضحكت سنو.
بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا سيئًا بالنسبة لثلج ، لكن شعرت بطريقة ما أنها كانت من يتحمل الخسارة.
“بالمناسبة ، أين بيران؟”
لا أستطيع أن أتنبأ بها. هذا هو الفرق.’
بت بت.
عادة ما يتصرف إيفان عكس ما أرادته سنو ، لكن هذا يعني أن أفعاله كانت في نطاق يمكن التنبؤ به.
“…ومن بعد…”
على الرغم من أنه كان مزعجًا ، إلا أنه لم يجعلها غير مرتاحة.
ليليا جون.
لكن آيريس كانت مختلفة.
“في النهاية ، لا تزال الأعمال السرية أعمالًا سرية”.
كانت امرأة يمكن أن تتظاهر بالهدوء والابتسام بهدوء ، بينما تنتظر مئات الثعابين السامة.
في تلك الحين.
ربما منذ اللحظة التي سمعت فيها أنهم سيخضعون لعملية مشتركة ، كانت قد ابتكرت بالفعل طريقة للحصول على أكبر فائدة.
كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.
“هل ليليا هي الخطوة الأولى؟”
لقد كان أحد أقرب مساعدي إيفان وكان لديه الشجاعة للقيام بأشياء لم يُطلب منه القيام بها.
على الرغم من أنها لاحظت ذلك بالفعل ، لم يكن سنو قلقًا.
كان السبب في ذلك بسيطًا.
بكل صدق ، لم يكن لدى سيريس اهتمام كبير بالرجل ذي الشعر الأبيض أو وضعه.
لقد وثقت بيران.
في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.
ترجمة : [ Yama ]
كانت تتحدث عن الأشياء التي قالتها لإيفان ،
بكل صدق ، لم يكن لدى سيريس اهتمام كبير بالرجل ذي الشعر الأبيض أو وضعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
