الموسم الثاني - الفصل 304
ترجمة : [ Yama ]
عندما سمع طلبه الأناني بأن يصبح زعيم الدائرة ، وافق إيفان على مضض.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 304
“هوهو.”
كان كايرو صامتاً.
“هل تتذكر كل شيء الآن؟”
بطريقة ما ، تم إجراء محادثة بين السيد الكبير في الدائرة ، والذي يمكن أن يقال أنه كان له التأثير الأكبر على القارة ، وهذا الرجل المعاق ، الذي يبدو أنه خرج من مكان ما.
التقت نظرة غير مبالية بشكل رهيب بنظرته.
بالطبع ، كان هذا ممكنًا فقط بسبب شخصية إيفان.
وواصل لوكاس النظر في عينيها وهي تتكلم.
كان إيفان من النوع الذي يكره الأخلاق الصارمة والغرور ، لذلك يمكن القول أن هذا الرجل يناسب شخصيته تمامًا. لقد عاملوا بعضهم البعض على قدم المساواة بغض النظر عن القوة أو الأصل أو السلطة.
“هل التقينا من قبل؟”
بعبارة أخرى ، وافق إيفان على هذا الرجل.
هذه الكلمات جعلت لوكاس ينسى كيف يتكلم للحظة.
“لا يبدو أنك على علم بموقفك.”
في تلك اللحظة ، فكرت مرة أخرى في الاجتماع قبل يومين. “هم الذين يقفون حاليًا على قمة الدائرة. وبالتالي-”
ومع ذلك ، شعر كايرو أن هذا الرجل يتخطى حدوده. لقد أراد حقًا أن يقول شيئًا ما ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع فتح فمه بسبب التحذير الذي وجهه إيفان من قبل.
“ألم تأكل بعد؟”
“موقعي؟”
سسس…
“يبدو لي أنك قائد هذه المجموعة. هذا موقف يعتمد فيه الجميع عليك. يمكن القول أنك مركز هذه المجموعة “.
امتلأ لوكاس فجأة بعدم الارتياح. في لحظة ، كان جسده مغطى بالقشعريرة.
“ها.”
* * *
امتد سخرية على شفتي إيفان.
“كنت أنوي السؤال بعد الانتهاء من مناقشتنا ، لكنني قد أفعل ذلك الآن. يمكن اعتبار الجميع هنا على دراية كبيرة بالدائرة. اسمه لوكاس. هل يعرفه أحد منكم؟”
يجب أن يعتمدوا على أنفسهم. لم أرغب أبدًا في فعل شيء كهذا في المقام الأول “.
“اسأل”.
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 304
كان هذا صحيحًا. لم يكن يريدها منذ البداية.
“أسمعه للمرة الأولى.”
“في النهاية ، كان يسدي لي معروفًا”.
كانت المكتبة أيضًا مكانًا جيدًا لأخذ قسط من الراحة ، مع أرائك ناعمة ومجلات لا علاقة لها بالتعلم. يمكنها حتى أن تتناول المشروبات التي تحبها.
عندما سمع طلبه الأناني بأن يصبح زعيم الدائرة ، وافق إيفان على مضض.
“ألم تأكل بعد؟”
… لا يزال لوكاس غير متأكد تمامًا مما اختبره إيفان خلال تلك السنوات العشر.
تصدع صوت لوكاس قليلاً. أظهر هذا أنه قد مضى وقت طويل منذ أن تحدث آخر مرة.
لم يكن يعرف كم تغير أو ما هي أفكاره.
“…أنا أيضا.”
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك بعض الأشياء التي كان يعرفها.
“… اسم لوكاس ترومان. هل سمعتي عنه من قبل؟”
كان يعلم أن إيفان عانى كثيرًا تحت عبء كونه السيد الأكبر. وأنه يعتقد أنه غير مناسب لهذا المنصب.
هذه هي المدة التي قضاها في هذا المكان. بمجرد انتهاء المناقشة ، توجه مباشرة إلى المكتبة. لم تسمع أي تقارير عن مغادرته ، لذلك كان يجب أن يكون هذا الرجل هنا طوال الوقت.
كان يعرف تلك النظرة على وجهه.
“هل تتذكر كل شيء الآن؟”
نظرًا لأنه كان نفس المظهر الذي كان لدى لوكاس في الماضي.
لم يكن يعرف كم تغير أو ما هي أفكاره.
لم يفكر مليًا في هذا الأمر في ذلك الوقت. لا ، لقد فكر في الأمر ، لكنه ببساطة تجاهلها. وخدع نفسه بالاعتقاد أنه حتى لو مات ، فسيكون هناك آخرون يمكن أن يحلوا مكانه.
الدائرة مقسمة حاليا. الصراع والفتن لم يختف على الإطلاق.
وقد غلف هذا الوهم في حزمة لطيفة تسمى الثقة.
لم يفكر مليًا في هذا الأمر في ذلك الوقت. لا ، لقد فكر في الأمر ، لكنه ببساطة تجاهلها. وخدع نفسه بالاعتقاد أنه حتى لو مات ، فسيكون هناك آخرون يمكن أن يحلوا مكانه.
لكنه أدرك في النهاية. لم يكن الأمر يتعلق بالثقة. لقد كان يحاول ببساطة التنصل من مسؤولياته.
شعر لوكاس أنه بحاجة إلى معرفة المزيد عن وضع الدائرة قبل أن يتمكن من التوصل إلى أي استنتاجات.
قبل 4000 سنة.
على أي حال ، بشعره الأبيض النادر ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة على أي حال. لم يكن سنو يعرف أي شخص لديه لون شعر مشابه.
عندما اختفى لوكاس ، مات الأبطال الذين كانوا يقاتلون معه ضد أنصاف الآلهة أو اختفوا واحدا تلو الآخر.
“…”
لذلك ، كان دور المركز أكثر أهمية بكثير مما يمكن أن يفهمه معظم الناس.
هذا من شأنه أن يفسر سبب عدم وجود طلاب عسكريين هناك.
… ربما كان إيفان هو لوكاس في هذه الحقبة. كان هذا هو الفكر الذي كان لدى لوكاس في تلك اللحظة.
… ربما كان إيفان هو لوكاس في هذه الحقبة. كان هذا هو الفكر الذي كان لدى لوكاس في تلك اللحظة.
كان يعتقد أن إيفان يمكن أن يقود الناس بطريقة مختلفة عما فعل ، وربما حتى أفضل مما فعل.
“…”
‘ومع ذلك.’
التقت نظراتهم للحظة.
الدائرة مقسمة حاليا. الصراع والفتن لم يختف على الإطلاق.
“أسمعه للمرة الأولى.”
على الرغم من أن الأنصاف قد اختفوا ، إلا أن السلام كان لا يزال بعيد المنال.
“أسمعه للمرة الأولى.”
تسبب هذا الفكر في تذبذب قلبه مرة أخرى ، لكنه سرعان ما هدأ.
في تلك اللحظة فقط توقف لوكاس أخيرًا عن قراءة الكتاب. لكي نكون دقيقين ، قام ببساطة برفع عينيه عن صفحات الكتاب ونظر إلى سنو.
شعر لوكاس أنه بحاجة إلى معرفة المزيد عن وضع الدائرة قبل أن يتمكن من التوصل إلى أي استنتاجات.
كان المطر لطيفا. يمكن القول أنه لم يكن هناك جان لم يستمتع بصوت قطرات المطر المتساقطة على أوراق العشب. لم تكن سنو ، وهي من جان الجليد، استثناءً.
“…أنت.”
‘ومع ذلك.’
انغلقت نظرة إيفان على لوكاس.
في تلك اللحظة ، فكرت مرة أخرى في الاجتماع قبل يومين. “هم الذين يقفون حاليًا على قمة الدائرة. وبالتالي-”
“هل التقينا من قبل؟”
التقت نظراتهم للحظة.
“…”
ربما كان هذا الشعور الغريب بالألفة غير المألوفة هو الذي جعلها مهتمة به للغاية.
“هوهو.”
ربما كان هذا الشعور الغريب بالألفة غير المألوفة هو الذي جعلها مهتمة به للغاية.
على عكس لوكاس ، الذي أذهل الصمت للحظة ، أطلقت سنو ضحكة مكتومة ناعمة وهي تعقد ساقيها على الكرسي.
لم يفكر مليًا في هذا الأمر في ذلك الوقت. لا ، لقد فكر في الأمر ، لكنه ببساطة تجاهلها. وخدع نفسه بالاعتقاد أنه حتى لو مات ، فسيكون هناك آخرون يمكن أن يحلوا مكانه.
“قال هذا الرجل إنه فقد ذكرياته. لقد أحضرته إلى هنا لأنه بدا أنه مرتبط بالدائرة بطريقة ما ، لكنه تجاوز توقعاتي “.
تسبب هذا الفكر في تذبذب قلبه مرة أخرى ، لكنه سرعان ما هدأ.
لم تتوقف بعد قول ذلك.
في تلك اللحظة ، فكرت مرة أخرى في الاجتماع قبل يومين. “هم الذين يقفون حاليًا على قمة الدائرة. وبالتالي-”
“كنت أنوي السؤال بعد الانتهاء من مناقشتنا ، لكنني قد أفعل ذلك الآن. يمكن اعتبار الجميع هنا على دراية كبيرة بالدائرة. اسمه لوكاس. هل يعرفه أحد منكم؟”
وقد غلف هذا الوهم في حزمة لطيفة تسمى الثقة.
تموج ضجيج صغير في جميع أنحاء الغرفة.
لم يفكر مليًا في هذا الأمر في ذلك الوقت. لا ، لقد فكر في الأمر ، لكنه ببساطة تجاهلها. وخدع نفسه بالاعتقاد أنه حتى لو مات ، فسيكون هناك آخرون يمكن أن يحلوا مكانه.
هؤلاء هناك.
كان يعتقد أن إيفان يمكن أن يقود الناس بطريقة مختلفة عما فعل ، وربما حتى أفضل مما فعل.
كل من إيفان ، كايرو ويلسمان ، شيريل رولاند ، وإيريس فيس فاوندر كانوا جميعًا يعرفون هوية لوكاس الحقيقية.
ثم أخذ رشفة صغيرة من الشاي ، تذوق طعمه للحظة قبل أن يبتلعه.
خاصة ايريس…
يمكن سماع خطى الشخص فقط.
لكن في تلك اللحظة ، بدأت أصواتهم ترن.
في تلك اللحظة ، فكرت مرة أخرى في الاجتماع قبل يومين. “هم الذين يقفون حاليًا على قمة الدائرة. وبالتالي-”
“… لوكاس؟”
التقت نظراتهم للحظة.
“هذا اسم شائع جدًا. إنه شائع بشكل خاص هنا في الإمبراطورية “.
كانت المكتبة أيضًا مكانًا جيدًا لأخذ قسط من الراحة ، مع أرائك ناعمة ومجلات لا علاقة لها بالتعلم. يمكنها حتى أن تتناول المشروبات التي تحبها.
“شخصيته مثيرة للإعجاب إلى حد ما. على الأقل ، لا أعتقد أنني سأنسى بسهولة حتى لو التقيت به مرة واحدة فقط “.
تموج ضجيج صغير في جميع أنحاء الغرفة.
هذه الكلمات جعلت لوكاس ينسى كيف يتكلم للحظة.
هؤلاء هناك.
استجاب كل من إيفان والقاهرة وشيريل واحدًا تلو الآخر.
امتد سخرية على شفتي إيفان.
لا يبدو أن أيا منهم يعرف لوكاس.
“…”
“…”
امتلأ لوكاس فجأة بعدم الارتياح. في لحظة ، كان جسده مغطى بالقشعريرة.
امتلأ لوكاس فجأة بعدم الارتياح. في لحظة ، كان جسده مغطى بالقشعريرة.
“يجب أن تكون هذه فترة إجازة.”
كان مظهره الحالي مختلفًا بشكل واضح عن مظهره في الماضي. حتى يتمكن من فهم سبب صعوبة مساواة “لوكاس” الحالية بـ “لوكاس” في الماضي.
“…”
ومع ذلك ، وجد ردود أفعالهم غريبة جدًا.
لم يرد لوكاس مباشرة وبدلاً من ذلك نظر إليها مرة أخرى.
هل كان وزن اسم “لوكاس” خفيفًا جدًا؟
لم يكن يعرف كم تغير أو ما هي أفكاره.
أخيرًا حول لوكاس نظره إلى الشخص الوحيد في الغرفة الذي لم يتكلم بعد.
قبل 4000 سنة.
آيريس.
ومع ذلك ، لم تستطع سنو أن تساعد في إظهار القليل من القلق على وجهها.
هذه المرأة ذات الشعر الأرجواني اللافت للنظر خفضت رأسها لأنها بدت وكأنها تفكر في شيء ما.
تموج ضجيج صغير في جميع أنحاء الغرفة.
“…”
على عكس لوكاس ، الذي أذهل الصمت للحظة ، أطلقت سنو ضحكة مكتومة ناعمة وهي تعقد ساقيها على الكرسي.
“…”
لم يكن يعرف كم تغير أو ما هي أفكاره.
التقت نظراتهم للحظة.
الحنفية ، الحنفية ، الحنفية.
فتحت آيريس فمها ببطء.
شعر لوكاس أنه بحاجة إلى معرفة المزيد عن وضع الدائرة قبل أن يتمكن من التوصل إلى أي استنتاجات.
وواصل لوكاس النظر في عينيها وهي تتكلم.
“هناك شيء أود أن أسألك عنه.”
“…أنا أيضا.”
“شخصيته مثيرة للإعجاب إلى حد ما. على الأقل ، لا أعتقد أنني سأنسى بسهولة حتى لو التقيت به مرة واحدة فقط “.
التقت نظرة غير مبالية بشكل رهيب بنظرته.
لذلك ، كان دور المركز أكثر أهمية بكثير مما يمكن أن يفهمه معظم الناس.
“أسمعه للمرة الأولى.”
نظرت سنو من النافذة.
* * *
لكن في تلك اللحظة ، بدأت أصواتهم ترن.
كانت هناك مكتبة في أكاديمية ويسترود.
كانت المكتبة أيضًا مكانًا جيدًا لأخذ قسط من الراحة ، مع أرائك ناعمة ومجلات لا علاقة لها بالتعلم. يمكنها حتى أن تتناول المشروبات التي تحبها.
نظرًا لأنه تم بناؤه في مؤسسة تعليمية مرموقة ، فقد كان أكبر بكثير ويحتوي على مجموعة واسعة من الكتب أكثر من المكتبات في معظم المدن الكبرى. ولكن بسبب المستوى المتوسط للطلاب العسكريين ، كان هناك عدد قليل جدًا من الكتب التي تحتوي على محتوى متعمق.
“هل تتذكر كل شيء الآن؟”
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أن عدد الكتب في هذا المكان كان هائلاً.
كان المطر لطيفا. يمكن القول أنه لم يكن هناك جان لم يستمتع بصوت قطرات المطر المتساقطة على أوراق العشب. لم تكن سنو ، وهي من جان الجليد، استثناءً.
الحنفية ، الحنفية ، الحنفية.
“فرص لقائي بهم منخفضة للغاية؟”
في رواق مظلم وهادئ.
على أي حال ، بشعره الأبيض النادر ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة على أي حال. لم يكن سنو يعرف أي شخص لديه لون شعر مشابه.
يمكن سماع خطى الشخص فقط.
كان يعرف تلك النظرة على وجهه.
“يجب أن تكون هذه فترة إجازة.”
بصوت خافت ، فتحت الباب ودخلت المكتبة.
هذا من شأنه أن يفسر سبب عدم وجود طلاب عسكريين هناك.
لم تتلق إجابة.
نظرت سنو من النافذة.
“كنت أنوي السؤال بعد الانتهاء من مناقشتنا ، لكنني قد أفعل ذلك الآن. يمكن اعتبار الجميع هنا على دراية كبيرة بالدائرة. اسمه لوكاس. هل يعرفه أحد منكم؟”
كانت السماء قاتمة ، وكأنها ستمطر في أي لحظة.
كل من إيفان ، كايرو ويلسمان ، شيريل رولاند ، وإيريس فيس فاوندر كانوا جميعًا يعرفون هوية لوكاس الحقيقية.
كان المطر لطيفا. يمكن القول أنه لم يكن هناك جان لم يستمتع بصوت قطرات المطر المتساقطة على أوراق العشب. لم تكن سنو ، وهي من جان الجليد، استثناءً.
حدقت سنو في وجهه للحظة قبل أن تتحدث ببطء.
ومع ذلك ، لم تستطع سنو أن تساعد في إظهار القليل من القلق على وجهها.
عندما اختفى لوكاس ، مات الأبطال الذين كانوا يقاتلون معه ضد أنصاف الآلهة أو اختفوا واحدا تلو الآخر.
“آمل ألا يكون هناك أي رعد.”
“…”
بالنسبة إلى الجان ، الذين عززوا حاسة السمع ، كان صوت الرعد قاسيًا بشكل خاص.
كان يعتقد أن إيفان يمكن أن يقود الناس بطريقة مختلفة عما فعل ، وربما حتى أفضل مما فعل.
أثناء التفكير في مثل هذه الأشياء غير المهمة ، وصلت أخيرًا إلى وجهتها.
كانت السماء قاتمة ، وكأنها ستمطر في أي لحظة.
انقر-
ثم أخذ رشفة صغيرة من الشاي ، تذوق طعمه للحظة قبل أن يبتلعه.
بصوت خافت ، فتحت الباب ودخلت المكتبة.
“…هذين(إيفان وكايرو).”
يبدو أن المئات من أرفف الكتب تخلق جواً ثقيلاً.
“…”
لم يكن هناك أي شخص آخر في المكتبة. بفضل ذلك ، تمكنت بسهولة من العثور على الشخص الذي كانت تبحث عنه.
كان يعتقد أن إيفان يمكن أن يقود الناس بطريقة مختلفة عما فعل ، وربما حتى أفضل مما فعل.
على أي حال ، بشعره الأبيض النادر ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة على أي حال. لم يكن سنو يعرف أي شخص لديه لون شعر مشابه.
انغلقت نظرة إيفان على لوكاس.
ربما كان هذا الشعور الغريب بالألفة غير المألوفة هو الذي جعلها مهتمة به للغاية.
انقر-
“ألم تأكل بعد؟”
“ألم تأكل بعد؟”
“…”
ترجمة : [ Yama ]
لم تتلق إجابة.
‘ومع ذلك.’
تم دفن لوكاس عمليا في كومة من الكتب.
على الرغم من أن الأنصاف قد اختفوا ، إلا أن السلام كان لا يزال بعيد المنال.
يومان.
ومع ذلك ، وجد ردود أفعالهم غريبة جدًا.
هذه هي المدة التي قضاها في هذا المكان. بمجرد انتهاء المناقشة ، توجه مباشرة إلى المكتبة. لم تسمع أي تقارير عن مغادرته ، لذلك كان يجب أن يكون هذا الرجل هنا طوال الوقت.
تاك.
نظرت إليه سنو للحظة قبل أن يمشي من أمامه.
كان هذا صحيحًا. لم يكن يريدها منذ البداية.
كانت المكتبة أيضًا مكانًا جيدًا لأخذ قسط من الراحة ، مع أرائك ناعمة ومجلات لا علاقة لها بالتعلم. يمكنها حتى أن تتناول المشروبات التي تحبها.
إن لم تخطئ سنو الظن، فقد تفاجأ لوكاس عندما لم يتعرف عليه إيفان وإيريس.
سسس…
لم تتلق إجابة.
قامت بغلي كوبين من الشاي الأسود في يديها. في حين أنها لا تستطيع أن تقول إن طعمها مذهل ، على أقل تقدير ، لن يكون طعمها سيئًا.
ومع ذلك ، لم تستطع سنو أن تساعد في إظهار القليل من القلق على وجهها.
خشخشه-
يجب أن يعتمدوا على أنفسهم. لم أرغب أبدًا في فعل شيء كهذا في المقام الأول “.
ثم وضعت أحدهم أمام لوكاس.
هؤلاء هناك.
في تلك اللحظة فقط توقف لوكاس أخيرًا عن قراءة الكتاب. لكي نكون دقيقين ، قام ببساطة برفع عينيه عن صفحات الكتاب ونظر إلى سنو.
امتلأ لوكاس فجأة بعدم الارتياح. في لحظة ، كان جسده مغطى بالقشعريرة.
“حتى لو كنت لا ترغب في تناول الطعام ، يجب أن تبقى رطبًا.”
لذلك ، كان دور المركز أكثر أهمية بكثير مما يمكن أن يفهمه معظم الناس.
“…”
أثناء التفكير في مثل هذه الأشياء غير المهمة ، وصلت أخيرًا إلى وجهتها.
“اشرب. إذا كنت ترغب في مواصلة القراءة “.
“…”
أخيرًا وضع لوكاس الكتاب جانباً.
يومان.
ثم أخذ رشفة صغيرة من الشاي ، تذوق طعمه للحظة قبل أن يبتلعه.
“…هذين(إيفان وكايرو).”
حدقت سنو في وجهه للحظة قبل أن تتحدث ببطء.
“…هذين(إيفان وكايرو).”
“…”
في تلك اللحظة ، فكرت مرة أخرى في الاجتماع قبل يومين. “هم الذين يقفون حاليًا على قمة الدائرة. وبالتالي-”
“…”
“فرص لقائي بهم منخفضة للغاية؟”
التقت نظراتهم للحظة.
تصدع صوت لوكاس قليلاً. أظهر هذا أنه قد مضى وقت طويل منذ أن تحدث آخر مرة.
هذه المرأة ذات الشعر الأرجواني اللافت للنظر خفضت رأسها لأنها بدت وكأنها تفكر في شيء ما.
“همم.” بدلاً من الاجابة ، أطلقت سنو تنهيدة صغيرة.
“…”
كان من طبيعتها أن تفسد ببساطة كل ما كانت تفكر فيه. لذا فإن عدم تأكيدها بشكل مباشر على كلمات لوكاس يمكن اعتبارها بالفعل اعتبارًا كبيرًا من جانبها ، لكن لوكاس لم يستطع إدراك هذه الحقيقة.
انقر-
تاك.
التقت نظراتهم للحظة.
وضع فنجان الشاي جانبا. كانت نصف فارغة.
“… اسم لوكاس ترومان. هل سمعتي عنه من قبل؟”
“هل تتذكر كل شيء الآن؟”
في تلك اللحظة فقط توقف لوكاس أخيرًا عن قراءة الكتاب. لكي نكون دقيقين ، قام ببساطة برفع عينيه عن صفحات الكتاب ونظر إلى سنو.
إن لم تخطئ سنو الظن، فقد تفاجأ لوكاس عندما لم يتعرف عليه إيفان وإيريس.
“…أنت.”
لم يرد لوكاس مباشرة وبدلاً من ذلك نظر إليها مرة أخرى.
امتد سخرية على شفتي إيفان.
“هناك شيء أود أن أسألك عنه.”
عندما اختفى لوكاس ، مات الأبطال الذين كانوا يقاتلون معه ضد أنصاف الآلهة أو اختفوا واحدا تلو الآخر.
“اسأل”.
في رواق مظلم وهادئ.
“… اسم لوكاس ترومان. هل سمعتي عنه من قبل؟”
لم تتلق إجابة.
ترجمة : [ Yama ]
… ربما كان إيفان هو لوكاس في هذه الحقبة. كان هذا هو الفكر الذي كان لدى لوكاس في تلك اللحظة.
التقت نظرة غير مبالية بشكل رهيب بنظرته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
