الحماية [2]
الفصل 323: الحماية [2]
“كيف يكون الأقزام متقدمين من الناحية التكنولوجية ولكن لا يمكنهم إنشاء مصعد ملعون؟”
“… وأخيرا هناك ، كومولوك ، إنه محارب ذو مهارات عالية في شركة Orc وسيكون مسؤولا أيضا عن حماية جومنوك.”
“بفتت …”
“وفقًا له ، تكمن هذه الأنواع من المشكلات عادةً في قطاع الهندسة ، ووفقًا له ، يمكن لرجل يُدعى جومنوك دراميجريب المساعدة فيما يتعلق بالرقاقة الموجودة داخل رأسك.”
خرجت من مركز المرافق ، أطلقت ضحكة مكتومة.
“هل الجميع هنا؟”
تذكرت ما حدث هناك ، هزت رأسي.
وهكذا بدأ الثعبان الصغير يخبرني بكل ما يعرفه عن جومنوك. أثناء حديثه ، حرصت على عدم تفويت أي تفاصيل.
“من كان يظن أنه سيصاب بالجنون بسبب خام؟”
كلما عرفت عنه أكثر ، كان ذلك أفضل.
في اللحظة التي أخرجت فيها أوكليوم ، دخل مالفيل في نوبة جنونية وبدأ بالصراخ في كل مكان. شعرت بالقلق للحظة من أنه قد يسرق الخام الذي في يدي مباشرة.
عند طرق الباب ، انطلق صوت بارد من الجانب الآخر.
لحسن الحظ ، لم يحدث ذلك. حسنًا ، نظرًا لميزة طولي ، تمكنت من منعه من سرقته بمجرد رفع يدي.
خرجت من مركز المرافق ، أطلقت ضحكة مكتومة.
لكن سلوكه الفائق هو الذي جعلني أدرك مدى قيمة المعدن الذي في يدي.
“وفقًا له ، تكمن هذه الأنواع من المشكلات عادةً في قطاع الهندسة ، ووفقًا له ، يمكن لرجل يُدعى جومنوك دراميجريب المساعدة فيما يتعلق بالرقاقة الموجودة داخل رأسك.”
لولا سلوكه ، لما تمكنت من معرفة ذلك.
دو دونغ -!
كان مشهد مالفيل وهو يقفز في الهواء محاولًا الاستيلاء على الخام هزليًا للغاية.
“أخذ منك الوقت الكافي…”
في الواقع ، كان الأمر مضحكًا لدرجة أنني ما زلت أضحك حتى الآن.
عند فتح الباب ، كان ما استقبلني هو غرفة أخرى كبيرة. ومع ذلك ، هذه المرة لم تكن الغرفة فارغة حيث يمكن رؤية عدد قليل من الأفراد جالسين على أريكة حمراء كبيرة في منتصف الغرفة.
“هيهي“.
بينما كان يتحدث ، ربت سمالسنكي على كتف ريان.
“على الأقل ، لقد اقتربت من حلمي بصنعه السيفي المثالي.”
“حظا سعيدا ، رن“.
نعم.
لحسن الحظ ، لم يحدث ذلك. حسنًا ، نظرًا لميزة طولي ، تمكنت من منعه من سرقته بمجرد رفع يدي.
بعد الهدوء ، وافق مالفيل أخيرًا على صنع سيف لي. حسنا نوعا ما.
لم يقل صراحة أنه سيصنع السيف لي ، لكنه قال إنه الآن أكثر استعدادًا للقيام بذلك طالما تمكنت من تحسين مهارتي في المبارزة إلى الحد الذي لا يشعر فيه بالانزعاج من إعطائي إياه .
بعد أن وضعت الشيء مباشرة على الباب ، سمع صوت طقطقة خافت ، وفتحت الأبواب.
أنا ، بالطبع ، وافقت على شروطه.
“نعم ، الجميع هنا.”
“ربما كان يجب أن أظهروا هذا من قبل“.
بعد كل شيء ، كانت الهالة التي ينبعث منها كل فرد من الجالس أقوى بكثير من الهالة. الجلوس قد يزعجهم.
“حسنًا ، لكن هذا لم يكن ليحدث فرقًا كبيرًا“.
———-—-
في كلتا الحالتين ، لن يجعلني مالفيل سيفًا إذا لم أثبت أنني أستحق ذلك. لذلك ، حتى لو لم أطلعه على الخام ، لكانت المتطلبات هي نفسها.
خلال الساعتين التاليتين ، استمعت إلى الثعبان الصغير يسرد لي كل المعلومات التي كان يعرفها عن جومنوك. بينما كان يتحدث ، لاحظت بعناية كل ما قاله.
“كيف يكون الأقزام متقدمين من الناحية التكنولوجية ولكن لا يمكنهم إنشاء مصعد ملعون؟”
تمامًا كما قال الثعبان الصغير ، كانت هناك مهنتان تتعاملان مع القطع الأثرية ، وهما الحداد والمهندسون.
تذمرت من داخلي وأنا أصعد درجات البرج الشمالي. نظرًا لأن مركز المرافق كان يقع على طول الطريق نحو المستوى الرابع ، فإن صعود الدرج كان في الواقع طويلًا جدًا.
صرخ ريان بحماس وهو يركض نحوي.
لولا القدرة على التحمل ، كنت سأكون قد وافيت من التعب لفترة طويلة.
“تعال ، رين ، دعني أقدمك إلى شخص ما.”
“يا رفاق ما يكفي من الراحة يا رفاق؟”
حتى الآن ، كنت قد نسيت مكاني منذ فترة طويلة حيث كنت أعبر متاهة من الأنفاق. كان هذا متوقعًا ، على الرغم من ذلك ، حيث كان يجب إخفاء الموقع.
عند الوصول أخيرًا إلى المنطقة الوسطى من البرج الشمالي ، كان ما استقبلني هو مشهد آفا والآخرين.
قبل أن أعرف ذلك ، كان وايلان قد قدم بالفعل كل من في الغرفة.
مقارنة بما حدث عندما تركتهم ، كانت بشرتهم أفضل بكثير. على الرغم من أن ملابسهم وشعرهم كانت لا تزال في حالة من الفوضى ، إلا أنها أصبحت الآن فوضى مقبولة ، إذا كان ذلك منطقيًا.
قبل مجيئي إلى هنا ، بعد تحليل الوضع ، توصلت إلى خطة معقدة فيما يتعلق بالوضع الحالي. كانت الخطة محفوفة بالمخاطر للغاية ، لكن المكافأة كانت تستحق المخاطرة.
“أوه ، الثعبان الصغير ، رايان ، من الجيد رؤيتكم أيضًا يا رفاق.”
دو دونغ -!
عند اكتشاف ريان الثعبان الصغير اللذين لم أرهما منذ فترة ، ابتسمت بحرارة.
علقت لوحات كبيرة على جانب القاعة ، وسجادة حمراء ناعمة على الأرض.
“أخذ منك الوقت الكافي…”
“رن!”
الفصل 323: الحماية [2]
صرخ ريان بحماس وهو يركض نحوي.
تحدث عن الصدف.
“رين ، رين ، أعتقد أنني وجدت طريقة لمساعدتك في الرقاقة في رأسك.”
كما تحدث وايلان ، تجولت في ذهني في مكان آخر.
“أوه؟”
على ما يبدو ، كانت الأنفاق تعيد ترتيب نفسها كل يوم ، ولذا كان لابد من عمل خريطة جديدة كل يوم.
اهتمامي على الفور.
عندما رأيته يخدش خده ، تنهدت سرًا بالارتياح.
“هل ترى-“
“حداد ومهندس“.
ولكن قبل أن يتمكن ريان من الكلام ، تحدث الثعبان الصغير عنه.
———-—-
“نحن نعرف رجلاً يمكنه مساعدتك في إزالة الشريحة.”
كنت هنا لأحرس جومنك ، وليس أن أكون صديقًا له.
“… ثعبان صغير.”
بعد الخريطة التي أعطاني إياها دوغلاس مسبقًا ، توقفت أمام باب معدني كبير مرتبط بعمق بالصخرة الصلبة.
رايان ، الذي كان متحمسًا بشأن مشاركة النتائج التي توصل إليها ، قد تضاءل بسبب مقاطعة الثعبان الصغير.
مبتسمًا من الجانب ، قدمني وايلان إلى الأشخاص الآخرين الموجودين في الغرفة.
لسوء حظه ، لم يهتم الثعبان الصغير على الإطلاق.
“هيهي“.
“بعد سؤال الأقزام العاملين في مركز الخدمات اللوجستية ، اكتشفنا أن هناك نوعين مختلفين من المهن التي تتعامل مع القطع الأثرية.”
خرجت من مركز المرافق ، أطلقت ضحكة مكتومة.
“حداد ومهندس“.
بدا هذا الاسم مألوفًا للغاية.
قلت بهدوء وذراعي متقاطعتان.
على ما يبدو ، كانت الأنفاق تعيد ترتيب نفسها كل يوم ، ولذا كان لابد من عمل خريطة جديدة كل يوم.
تمامًا كما قال الثعبان الصغير ، كانت هناك مهنتان تتعاملان مع القطع الأثرية ، وهما الحداد والمهندسون.
“… وأخيرا هناك ، كومولوك ، إنه محارب ذو مهارات عالية في شركة Orc وسيكون مسؤولا أيضا عن حماية جومنوك.”
كان الحدادين مسؤولين عن صنع القطع الأثرية ، بينما كان المهندسون مسؤولين عن تطوير مخطط وتصاميم القطعة الأثرية.
“تعال ، رين ، دعني أقدمك إلى شخص ما.”
“على أي حال ، نظرًا لأننا توصلنا إلى أن رايان لن يكون لديه الوقت الكافي لمساعدتك في الشريحة ، نظرًا لمدى غرقنا في الوقت الحالي ، قررنا أن نطلب من مشرفنا ، بيموس الحصول على معلومات.”
رمشت عيناي عدة مرات ، فتحت عيناي.
بينما كان يتحدث ، ربت سمالسنكي على كتف ريان.
كان الاجتماع قصيرًا. باستثناء القليل ، عاد باقي الأفراد إلى مناصبهم. أنا أيضا فعلت ذلك.
بطريقة ما ، بدا وكأنه يسعد بمضايقة ريان.
“أنا أحد الحراس المكلفين بالمهمة“.
كان من الممكن أن أكون أنا فقط.
الفصل 323: الحماية [2]
“وفقًا له ، تكمن هذه الأنواع من المشكلات عادةً في قطاع الهندسة ، ووفقًا له ، يمكن لرجل يُدعى جومنوك دراميجريب المساعدة فيما يتعلق بالرقاقة الموجودة داخل رأسك.”
رمشت عيناي عدة مرات ، فتحت عيناي.
“هل ترى-“
“انتظر ، انتظر ، ماذا قلت كان اسمه؟“
“هل الجميع هنا؟”
بدا هذا الاسم مألوفًا للغاية.
صليل-!
“جومنوك دراميغريب؟“
“وفقًا لمشرفنا بيموس ، فهو أفضل مهندس قزم.”
“… هاه؟ “
في كلتا الحالتين ، لن يجعلني مالفيل سيفًا إذا لم أثبت أنني أستحق ذلك. لذلك ، حتى لو لم أطلعه على الخام ، لكانت المتطلبات هي نفسها.
رفع جبيني على طول الطريق.
صرخ ريان بحماس وهو يركض نحوي.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أومأ الثعبان الصغير برأسه.
قبل أن أعرف ذلك ، كان وايلان قد قدم بالفعل كل من في الغرفة.
“وفقًا لمشرفنا بيموس ، فهو أفضل مهندس قزم.”
“بفتت …”
“العالم صغير حقا …”
“العالم صغير حقا …”
عندها ضربني أخيرًا.
تذمرت من داخلي وأنا أصعد درجات البرج الشمالي. نظرًا لأن مركز المرافق كان يقع على طول الطريق نحو المستوى الرابع ، فإن صعود الدرج كان في الواقع طويلًا جدًا.
أعتقد أن الشخص الذي كان من المفترض أن أحميه اتضح أنه الشخص الذي يمكن أن يساعدني في حل مشكلة الرقائق.
علاوة على ذلك ، مما أخبرني به وايلان ، فإن الخريطة التي حصلت عليها لن تعمل إلا ليوم واحد قبل أن تتوقف عن العمل.
تحدث عن الصدف.
“بفتت …”
“اخبرني المزيد.”
حتى الآن ، كنت قد نسيت مكاني منذ فترة طويلة حيث كنت أعبر متاهة من الأنفاق. كان هذا متوقعًا ، على الرغم من ذلك ، حيث كان يجب إخفاء الموقع.
“بالتأكيد.”
وهكذا بدأ الثعبان الصغير يخبرني بكل ما يعرفه عن جومنوك. أثناء حديثه ، حرصت على عدم تفويت أي تفاصيل.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أومأ الثعبان الصغير برأسه.
كلما عرفت عنه أكثر ، كان ذلك أفضل.
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحي الأبعاد ، ووضعته مقابل مقبس الباب.
*
خلال الساعتين التاليتين ، استمعت إلى الثعبان الصغير يسرد لي كل المعلومات التي كان يعرفها عن جومنوك. بينما كان يتحدث ، لاحظت بعناية كل ما قاله.
“… ثعبان صغير.”
بعد ذلك ، عرضت عليه وعلى الآخرين الانضمام إلي ، لكنني رفضت على الفور من قبل كل من أراد البقاء في الخطوط الأمامية. كان السبب وراء ذلك هو أنهم شعروا أنهم يستطيعون التحسن أكثر هناك.
على الرغم من أنني حاولت إقناعهم بمتابعي ، إلا أنني قررت تركهم بعد التفكير قليلاً. في الواقع ، قد يكون هذا هو الأفضل.
“رن!”
منذ أن تعرضت لضغوط من أجل الوقت ، أودعهم وداعًا قصيرًا قبل المغادرة.
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحي الأبعاد ، ووضعته مقابل مقبس الباب.
“هل هذا المكان؟”
“العالم صغير حقا …”
بعد الخريطة التي أعطاني إياها دوغلاس مسبقًا ، توقفت أمام باب معدني كبير مرتبط بعمق بالصخرة الصلبة.
حتى الآن ، كنت قد نسيت مكاني منذ فترة طويلة حيث كنت أعبر متاهة من الأنفاق. كان هذا متوقعًا ، على الرغم من ذلك ، حيث كان يجب إخفاء الموقع.
“بفتت …”
علاوة على ذلك ، مما أخبرني به وايلان ، فإن الخريطة التي حصلت عليها لن تعمل إلا ليوم واحد قبل أن تتوقف عن العمل.
عندها رحب بي وايلان ، الذي كان جالسًا أيضًا على الأريكة الحمراء.
على ما يبدو ، كانت الأنفاق تعيد ترتيب نفسها كل يوم ، ولذا كان لابد من عمل خريطة جديدة كل يوم.
“رين ، رين ، أعتقد أنني وجدت طريقة لمساعدتك في الرقاقة في رأسك.”
“ينبغي أن يكون المكان“.
“يشير المؤشر إلى أنني في المكان المناسب ، لذلك أعتقد أنني لست مخطئًا …”
بعد أن خفضت رأسي ، راجعت مرة أخرى الخريطة المعروضة على ساعتي.
“سُعدت برؤيتك.”
“يشير المؤشر إلى أنني في المكان المناسب ، لذلك أعتقد أنني لست مخطئًا …”
“… وأخيرا هناك ، كومولوك ، إنه محارب ذو مهارات عالية في شركة Orc وسيكون مسؤولا أيضا عن حماية جومنوك.”
تقدمت للأمام ، رفعت يدي وطرقت الباب المعدني.
عند فتح الباب ، كان ما استقبلني هو غرفة أخرى كبيرة. ومع ذلك ، هذه المرة لم تكن الغرفة فارغة حيث يمكن رؤية عدد قليل من الأفراد جالسين على أريكة حمراء كبيرة في منتصف الغرفة.
دو دونغ -!
كنت هنا لأحرس جومنك ، وليس أن أكون صديقًا له.
“من يكون؟”
أنا ، بالطبع ، وافقت على شروطه.
عند طرق الباب ، انطلق صوت بارد من الجانب الآخر.
استقبلني جومنك بإيماءة بسيطة.
“أنا أحد الحراس المكلفين بالمهمة“.
وبشكل أكثر تحديدًا ، كنت أفكر في ما قاله سمولثنيك. بخصوص جومنك.
أخرجت جهازًا صغيرًا من مساحي الأبعاد ، ووضعته مقابل مقبس الباب.
“،،،”
بعد أن وضعت الشيء مباشرة على الباب ، سمع صوت طقطقة خافت ، وفتحت الأبواب.
رد وايلان.
صليل-!
كان صوت وايلان يشتت انتباهي بعيدًا عن أفكاري وهو يشير إلى أورك كبير كان يقف ليس بعيدًا عن جومنوك.
بمجرد فتح الباب ، تم الكشف عن غرفة ضخمة. كانت زخرفة المكان بسيطة للغاية. معلقة على السقف العالي للغرفة كانت ثريا ذهبية لامعة تضيء الغرفة بأكملها.
صليل-!
علقت لوحات كبيرة على جانب القاعة ، وسجادة حمراء ناعمة على الأرض.
“أوه؟”
حول القاعة ، كان هناك العديد من الأبواب المختلفة التي أدت إلى أماكن مختلفة من القصر تحت الأرض. نظرًا لأن هذا المكان هو المكان الذي اضطر جومنوك للعيش فيه لفترة طويلة من الزمن ، كان من المفهوم بالنسبة له أن يكون له مكان كبير لنفسه.
الخدش الآن كان وايلان يخبرني أنه لا توجد مشاكل من جانبه.
“من هنا.”
“العالم صغير حقا …”
استقبلني عند مدخل المكان حارس قزم قادني مباشرة نحو غرفة معينة في القصر تحت الأرض.
أنا ، بالطبع ، وافقت على شروطه.
صليل-!
وبشكل أكثر تحديدًا ، كنت أفكر في ما قاله سمولثنيك. بخصوص جومنك.
عند فتح الباب ، كان ما استقبلني هو غرفة أخرى كبيرة. ومع ذلك ، هذه المرة لم تكن الغرفة فارغة حيث يمكن رؤية عدد قليل من الأفراد جالسين على أريكة حمراء كبيرة في منتصف الغرفة.
“جيد.”
في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، وقعت كل العيون علي.
والمثير للدهشة أنه كان هناك الكثير من التنوع في الغرفة حيث لم يكن هناك أقزام فقط ولكن كان هناك العديد من العفاريت والجان هنا أيضًا.
“هيهي“.
“أوه ، رن ، أنت هنا أخيرًا.”
إذا كان ما قاله صحيحًا ، يمكنني أن أجعله يقوم بإلغاء تنشيط نظام تتبع الشريحة داخل رأسي. كان هذا بالضبط ما كنت أتمناه.
عندها رحب بي وايلان ، الذي كان جالسًا أيضًا على الأريكة الحمراء.
صرخ ريان بحماس وهو يركض نحوي.
“تعال ، رين ، دعني أقدمك إلى شخص ما.”
قبل أن أعرف ذلك ، كان وايلان قد قدم بالفعل كل من في الغرفة.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، كان وايلان قد جرني بالفعل إلى حيث جلس الآخرون.
ترجمة FLASH
بمعرفة مكاني ، قررت أن أبقى واقفًا.
“حظا سعيدا ، رن“.
بعد كل شيء ، كانت الهالة التي ينبعث منها كل فرد من الجالس أقوى بكثير من الهالة. الجلوس قد يزعجهم.
لولا القدرة على التحمل ، كنت سأكون قد وافيت من التعب لفترة طويلة.
لا يبدو أن وايلان يمانع في ذلك لأنه جلس وشبك يديه معًا. ثم ، مشيرا إلى القزم الجالس في وسط الأرائك بدأ يتحدث.
مقارنة بما حدث عندما تركتهم ، كانت بشرتهم أفضل بكثير. على الرغم من أن ملابسهم وشعرهم كانت لا تزال في حالة من الفوضى ، إلا أنها أصبحت الآن فوضى مقبولة ، إذا كان ذلك منطقيًا.
“كما رأيت في المنزل على الأرجح من الصور ، هذا هو جومنوك ، الشخص الذي من المفترض أن تقوم بحمايته.”
“نعم ، الجميع هنا.”
ثم ، وجه وايلان انتباهه إلى جومنوك ، وأشار إلي.
وبشكل أكثر تحديدًا ، كنت أفكر في ما قاله سمولثنيك. بخصوص جومنك.
“جومنوك ، هذا هنا هو رين. زميل بشري قررت أن أحضره معي. لا تنخدع ، رغم ذلك. لم أحضره إلى هنا لمجرد أنه إنسان. لديه المهارات اللازمة للبقاء هنا.”
“… هاه؟ “
“أرى … تشرفت بمقابلتك.”
نظرت إلى الوراء تجاهه ، أومأت برأسي بهدوء وخدش جانب وجهي.
استقبلني جومنك بإيماءة بسيطة.
علاوة على ذلك ، مما أخبرني به وايلان ، فإن الخريطة التي حصلت عليها لن تعمل إلا ليوم واحد قبل أن تتوقف عن العمل.
“سُعدت برؤيتك.”
“ربما يمكنني أن أطلب منه إصلاح شريحتي.”
أومأت برأسك للرد.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، كان وايلان قد جرني بالفعل إلى حيث جلس الآخرون.
مع لحية رمادية طويلة كانت مضفرة بدقة ورأس أصلع ، بدا جومنوك قزمًا أكبر سنًا. دعم هذا التجاعيد على جانب وجهه.
لولا القدرة على التحمل ، كنت سأكون قد وافيت من التعب لفترة طويلة.
كان التبادل موجزًا ، لكن كان من المفترض أن يكون هذا هو الحال.
لم يقل صراحة أنه سيصنع السيف لي ، لكنه قال إنه الآن أكثر استعدادًا للقيام بذلك طالما تمكنت من تحسين مهارتي في المبارزة إلى الحد الذي لا يشعر فيه بالانزعاج من إعطائي إياه .
كنت هنا لأحرس جومنك ، وليس أن أكون صديقًا له.
بعد أن خفضت رأسي ، راجعت مرة أخرى الخريطة المعروضة على ساعتي.
مبتسمًا من الجانب ، قدمني وايلان إلى الأشخاص الآخرين الموجودين في الغرفة.
قلت بهدوء وذراعي متقاطعتان.
“هنا ، هناك أنجوس ، شخص اخترته شخصيًا. إنه دوى ماهر للغاية …”
“كيف يكون الأقزام متقدمين من الناحية التكنولوجية ولكن لا يمكنهم إنشاء مصعد ملعون؟”
كما تحدث وايلان ، تجولت في ذهني في مكان آخر.
نظرت إلى الوراء تجاهه ، أومأت برأسي بهدوء وخدش جانب وجهي.
وبشكل أكثر تحديدًا ، كنت أفكر في ما قاله سمولثنيك. بخصوص جومنك.
*
ووفقا له ، كان جومنوك مهندسًا ماهرًا للغاية. لقد كان مهمًا للغاية لأنه كان الشخص الوحيد الذي يعرف كيفية الوصول إلى قاعدة بيانات الحاجز حول المدينة.
صرخ ريان بحماس وهو يركض نحوي.
كان الوحيد القادر على تدمير النظام لأنه كان منشئه.
“هيهي“.
ولهذا السبب بالتحديد كان مستهدفًا حاليًا من قبل الدرجار ، المعروف أيضًا باسم الأقزام السفلية. إذا تمكنوا من اختطافه وإجباره على إخبارهم بكيفية إغلاق النظام ، فيمكنهم عمليًا إنهاء الحرب دفعة واحدة.
كان من الممكن أن أكون أنا فقط.
“… وأخيرا هناك ، كومولوك ، إنه محارب ذو مهارات عالية في شركة Orc وسيكون مسؤولا أيضا عن حماية جومنوك.”
ولهذا السبب بالتحديد كان مستهدفًا حاليًا من قبل الدرجار ، المعروف أيضًا باسم الأقزام السفلية. إذا تمكنوا من اختطافه وإجباره على إخبارهم بكيفية إغلاق النظام ، فيمكنهم عمليًا إنهاء الحرب دفعة واحدة.
كان صوت وايلان يشتت انتباهي بعيدًا عن أفكاري وهو يشير إلى أورك كبير كان يقف ليس بعيدًا عن جومنوك.
عند الوصول أخيرًا إلى المنطقة الوسطى من البرج الشمالي ، كان ما استقبلني هو مشهد آفا والآخرين.
قبل أن أعرف ذلك ، كان وايلان قد قدم بالفعل كل من في الغرفة.
“أنا أرى ، تشرفت بلقائك.”
أومأت برأسي ، حييت كومولوك.
عند اكتشاف ريان الثعبان الصغير اللذين لم أرهما منذ فترة ، ابتسمت بحرارة.
“أنا أرى ، تشرفت بلقائك.”
بطريقة ما ، بدا وكأنه يسعد بمضايقة ريان.
“،،،”
“أنا أرى ، تشرفت بلقائك.”
لسوء الحظ ، يبدو أن الاورك لا ترد بالمثل على شعوري لأنه تجاهلني على الفور. لكني أعتقد أن هذا يتعلق في الغالب بثقافته.
أعتقد أن الشخص الذي كان من المفترض أن أحميه اتضح أنه الشخص الذي يمكن أن يساعدني في حل مشكلة الرقائق.
بمجرد أن انتهى وايلان من الحديث ، فتح جومنوك فمه أخيرًا.
غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أومأ الثعبان الصغير برأسه.
“هل الجميع هنا؟”
حتى الآن ، كنت قد نسيت مكاني منذ فترة طويلة حيث كنت أعبر متاهة من الأنفاق. كان هذا متوقعًا ، على الرغم من ذلك ، حيث كان يجب إخفاء الموقع.
“نعم ، الجميع هنا.”
خرجت من مركز المرافق ، أطلقت ضحكة مكتومة.
رد وايلان.
والمثير للدهشة أنه كان هناك الكثير من التنوع في الغرفة حيث لم يكن هناك أقزام فقط ولكن كان هناك العديد من العفاريت والجان هنا أيضًا.
“جيد. لا بد أنكم واجهتم الكثير من المشاكل في المجيء إلى هنا لحمايتي.” قال جومنوك. “أكون شخصًا غير معقول. بمجرد انتهاء المهمة ، سأوزع مكافآت إضافية لك ،“
“يا رفاق ما يكفي من الراحة يا رفاق؟”
أضاءت عيون الأفراد في الغرفة. على الرغم من حصولهم على الكثير من نقاط الإنجاز عند الانتهاء من المهمة ، إلا أن المكافأة الإضافية التي قدمها شخصيًا أحد كبار المهندسين الأقزام كانت دائمًا جذابة.
“هل الجميع هنا؟”
“ربما يمكنني أن أطلب منه إصلاح شريحتي.”
علقت لوحات كبيرة على جانب القاعة ، وسجادة حمراء ناعمة على الأرض.
أضاءت عيني قليلا.
“وفقًا لمشرفنا بيموس ، فهو أفضل مهندس قزم.”
إذا كان ما قاله صحيحًا ، يمكنني أن أجعله يقوم بإلغاء تنشيط نظام تتبع الشريحة داخل رأسي. كان هذا بالضبط ما كنت أتمناه.
“العالم صغير حقا …”
كان الاجتماع قصيرًا. باستثناء القليل ، عاد باقي الأفراد إلى مناصبهم. أنا أيضا فعلت ذلك.
“حظا سعيدا ، رن“.
بعد ذلك ، عرضت عليه وعلى الآخرين الانضمام إلي ، لكنني رفضت على الفور من قبل كل من أراد البقاء في الخطوط الأمامية. كان السبب وراء ذلك هو أنهم شعروا أنهم يستطيعون التحسن أكثر هناك.
قال وايلان من الجانب.
رايان ، الذي كان متحمسًا بشأن مشاركة النتائج التي توصل إليها ، قد تضاءل بسبب مقاطعة الثعبان الصغير.
نظرت إلى الوراء تجاهه ، أومأت برأسي بهدوء وخدش جانب وجهي.
“انتظر ، انتظر ، ماذا قلت كان اسمه؟“
“شكرا لك. سأبذل قصارى جهدي.”
“العالم صغير حقا …”
“جيد.”
دو دونغ -!
أجاب وايلان وهو يخدش جانب خده أيضًا.
أضاءت عيون الأفراد في الغرفة. على الرغم من حصولهم على الكثير من نقاط الإنجاز عند الانتهاء من المهمة ، إلا أن المكافأة الإضافية التي قدمها شخصيًا أحد كبار المهندسين الأقزام كانت دائمًا جذابة.
عندما رأيته يخدش خده ، تنهدت سرًا بالارتياح.
بدا هذا الاسم مألوفًا للغاية.
“يبدو أنهم يمضون في تنفيذ خططي“.
بعد كل شيء ، كانت الهالة التي ينبعث منها كل فرد من الجالس أقوى بكثير من الهالة. الجلوس قد يزعجهم.
كانت هذه الإيماءة الصغيرة لفتة سرية استخدمتها أنا ووايلان.
كانت هذه الإيماءة الصغيرة لفتة سرية استخدمتها أنا ووايلان.
قبل مجيئي إلى هنا ، بعد تحليل الوضع ، توصلت إلى خطة معقدة فيما يتعلق بالوضع الحالي. كانت الخطة محفوفة بالمخاطر للغاية ، لكن المكافأة كانت تستحق المخاطرة.
“نعم ، الجميع هنا.”
بعد مناقشة الأمر لفترة من الوقت ، قمت بمشاركته مع دوغلاس ووايلان ، اللذين عارضا الفكرة في البداية. ومع ذلك ، بعد قناعاتي التي لا تنتهي ، انتهى بهم الأمر بالموافقة عليها.
“يشير المؤشر إلى أنني في المكان المناسب ، لذلك أعتقد أنني لست مخطئًا …”
الخدش الآن كان وايلان يخبرني أنه لا توجد مشاكل من جانبه.
تمامًا كما قال الثعبان الصغير ، كانت هناك مهنتان تتعاملان مع القطع الأثرية ، وهما الحداد والمهندسون.
صليل-!
“حسنًا ، لكن هذا لم يكن ليحدث فرقًا كبيرًا“.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، كان وايلان قد جرني بالفعل إلى حيث جلس الآخرون.
———-—-
رمشت عيناي عدة مرات ، فتحت عيناي.
ترجمة FLASH
كان صوت وايلان يشتت انتباهي بعيدًا عن أفكاري وهو يشير إلى أورك كبير كان يقف ليس بعيدًا عن جومنوك.
———-—-
كان مشهد مالفيل وهو يقفز في الهواء محاولًا الاستيلاء على الخام هزليًا للغاية.
“يشير المؤشر إلى أنني في المكان المناسب ، لذلك أعتقد أنني لست مخطئًا …”
اية (101) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِۦ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ (102) سورة آل عمران الاية (102)
“هل ترى-“
ترجمة FLASH
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
