رحلة وحيدة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
تساقط الثلج مرارًا وتكرارًا حتى غُطيت شجرة بودي بالصقيع. أوراقها الذهبية لم تسقط ، تلألأت عبر الثلج.
تم رفع القرع المعدني عالياً في الهواء وإمالته رأسًا على عقب قبل أن يهتز بقوة عدة مرات ، مما يترك آخر قطرة من الكحول تتساقط بلا حول ولا قوة.
صفع لي تشينغشان شفتيه بقوة. “يبدو أنه قد اقترب العام الجديد. ”
كان ذلك لأن الموقع الجغرافي الذي اختاره لي تشينغشان كان رائعًا جدًا. فجأة ، أصبح مركزًا مهمًا لحركة المرور في القارة. سافر عدد لا يحصى من الناس من الجيانغو والتجار من وإلى هذا المكان. كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من الأشخاص اليائسين الذين وضعوا كل ما مروا به وكل ما فكروا فيه في كلمات في محاولة للخروج منها بمهنة.
كما قالوا ، لم يكن هناك مفهوم للوقت عندما يتعلق الأمر بالزراعة. تم قياس مرور الوقت على المزارعين بالقرون وآلاف السنين. لا يبدو أن خطط الفانين الممتدة على مدار العام تحمل الكثير من المعاني بالنسبة لهم.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان في يوم من الأيام فانيًا ، لم يكن خاليا تمامًا من أي مشاعر ، خاصةً عندما كان وحيدًا في العالم ، بمفرده ، ينجرف من مكان إلى آخر.
توقف كل شيء عن النمو ، وتقلص العمل. اجتمع الجميع في بلدة صغيرة للاحتفال. نظرًا لحديقة المائة عشب ، فقد لاحظوا تغير الفصول بشكل أكثر حدة من أي مزارع عادي.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان في يوم من الأيام فانيًا ، لم يكن خاليا تمامًا من أي مشاعر ، خاصةً عندما كان وحيدًا في العالم ، بمفرده ، ينجرف من مكان إلى آخر.
تنهدت روان ياوتشو. “لقد عمل في حديقة المائة عشب طوال هذه السنوات. حتى لو لم يفعل شيئًا ذا جدارة ، فإنه لا يزال يبذل جهدًا شاقًا. طالما أنه يكبح نفسه قليلاً ويعمل بجدية ، فلماذا سأكون بلا قلب؟ ”
تم تصوير الوقت في الماضي مثل السهم. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى فصل الشتاء القارس.
الآن ، نظرًا للازدهار والتطور الذي أحدثه لي تشينغشان كتلميذ لمدرسة الروايات ، فقد أصبح لديهم أخيرًا واحدًا أيضًا. على عكس الأراضي المقدسة المختلفة للمدارس الأخرى ، لم يكن مكانًا فريدًا للمزارعين. كانت معظم المدينة مكونة من فانين بدون أي قوة على الإطلاق.
توقف كل شيء عن النمو ، وتقلص العمل. اجتمع الجميع في بلدة صغيرة للاحتفال. نظرًا لحديقة المائة عشب ، فقد لاحظوا تغير الفصول بشكل أكثر حدة من أي مزارع عادي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تقدم إلى الأمام بغض النظر عن التكلفة. لقد خذل بالفعل الكثير من النساء.
انطلقت أصوات الفرح والضحك عبر الجبال ، ووصلت مع الرياح الباردة إلى جانب رائحة الطعام.
صفع لي تشينغشان شفتيه بقوة. “يبدو أنه قد اقترب العام الجديد. ”
ومض ضوء شرير من خلال عينيه. تصدّع الكأس في يده. كان الخطر يقترب باستمرار ، ومع ذلك لم يكن بإمكانه سوى الجلوس هناك ، غير قادر على فعل أي شيء. كانت هذه حديقة المائة عشب. كان كل شيء تحت سيطرتها، لذلك لم يستطع تجربة أي شيء هنا.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يأخذ نفسا عميقا. بالطبع لم يدعوه أحد. بصرف النظر عن شين يوشو ، لم يتحدث معهم من قبل. فضل السلام والهدوء. ومع ذلك ، منذ أن جاء الغزال ذو تسعة ألوان لاختباره ، لم تزره روان ياوتشو مرة أخرى. كما يبدو ، فقد اتخذت قرارًا ذكيًا بقبول اقتراحه.
لم يندم على ذلك ، لكنه لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الشفقة. كان عليه أن يعترف أنه لا يزال معجب بها. إذا لم يكن ذلك من أجل طموحه فيما وراء السماوات التسع ، فإن قضاء حياته معها في حديقة المائة عشب لا يبدو أنه اختيار سيئ ، ولكن لماذا يجب أن تكون هي؟
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تقدم إلى الأمام بغض النظر عن التكلفة. لقد خذل بالفعل الكثير من النساء.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يأخذ نفسا عميقا. بالطبع لم يدعوه أحد. بصرف النظر عن شين يوشو ، لم يتحدث معهم من قبل. فضل السلام والهدوء. ومع ذلك ، منذ أن جاء الغزال ذو تسعة ألوان لاختباره ، لم تزره روان ياوتشو مرة أخرى. كما يبدو ، فقد اتخذت قرارًا ذكيًا بقبول اقتراحه.
هز رأسه ، وأرسل وعيه إلى عالم القارات الخمس. كان منتصف الشتاء في عالم الانسان ، لكنه كان موسم الحصاد هناك ، خريف ذهبي.
“جيد! جيد جدا!”
على الأرض المستوية ، كانت توجد مدينة عظيمة. يحمل تصميمه بعض التشابه مع المدينة اللانهائية. على وجه الخصوص ، كانت المباني في المدينة متطابقة بشكل أساسي مع جناح الكتب السماوية ، إلا أنها كانت أصغر عدة مرات من حيث الحجم.
ومض ضوء شرير من خلال عينيه. تصدّع الكأس في يده. كان الخطر يقترب باستمرار ، ومع ذلك لم يكن بإمكانه سوى الجلوس هناك ، غير قادر على فعل أي شيء. كانت هذه حديقة المائة عشب. كان كل شيء تحت سيطرتها، لذلك لم يستطع تجربة أي شيء هنا.
كانت هذه مدينة كلاود ويسب التي أنشأها لي تشينغشان شخصيًا بقواه العظيمة كإله العالم من أجل خطته العظيمة.
كما قالوا ، لم يكن هناك مفهوم للوقت عندما يتعلق الأمر بالزراعة. تم قياس مرور الوقت على المزارعين بالقرون وآلاف السنين. لا يبدو أن خطط الفانين الممتدة على مدار العام تحمل الكثير من المعاني بالنسبة لهم.
نعم ، نشأ الاسم من رابطة كلاود ويسب من الماضي ، وأصبح ليو تشوانفنغ سيد مدينة كلاود ويسب.
“إذا كنت لا تريدين رؤيته ، فاجلسي! كيف يمكن لشخص جريء بما يكفي للمقامرة ضد لي تيان أن يخاف من شخص آخر يغامِر بكل ما لديه؟ في كلماته ، إذا لم يكن لديك العزم على المقامرة بحياتك ، فلا تثير الصراع لمجرد نزوة “.
بدت وكأنها تنظر إليه من الأعلى. كان لطفها المعتاد وبساطتها هي التي أعطته انطباعًا خاطئًا ، مما جعله يعتقد أنهما قريبان جدًا. الآن فقط اكتشف فجأة مدى الهوة الكبيرة الموجودة بين التلاميذ الداخليين والتلاميذ المباشرين.
في الماضي ، امتلكت جميع المدارس الفكرية المائة “أراضيها المقدسة” ، مثل معبد سبيريت كيترا للمدرسة البوذية ، والمدرسة الطبية الإمبراطورية لمدرسة الطب ، والمدرسة الإمبراطورية لمدرسة الكونفوشيوسية. فقط مدرسة الروايات كانت بلا واحدة.
خلال السنة الأولى ، بموجب نصيحة تشيان لينجزي ، كان سيد مدينة كلاود ويسب ، ليو تشوانفنغ ، متفاخرًا مثل المال لا قيمة له. لقد دفع الذهب والفضة دون أي اعتبار ، بغض النظر عن جودة الروايات على أمل جذب المزيد من الناس. فقط في النهاية بدأ في التحكم في الجودة ، لكن حاجز الدخول كان لا يزال منخفضًا للغاية.
الآن ، نظرًا للازدهار والتطور الذي أحدثه لي تشينغشان كتلميذ لمدرسة الروايات ، فقد أصبح لديهم أخيرًا واحدًا أيضًا. على عكس الأراضي المقدسة المختلفة للمدارس الأخرى ، لم يكن مكانًا فريدًا للمزارعين. كانت معظم المدينة مكونة من فانين بدون أي قوة على الإطلاق.
“لكنه لم يفعل أي شيء بعد. تسك ، هل تعلمت أخيرًا كيف تضطهد الآخرين بهويتك كتلميذ مباشر؟ ” قال الغزال ذو الألوان التسعة مازحا.
صفع لي تشينغشان شفتيه بقوة. “يبدو أنه قد اقترب العام الجديد. ”
كان ذلك لأن الموقع الجغرافي الذي اختاره لي تشينغشان كان رائعًا جدًا. فجأة ، أصبح مركزًا مهمًا لحركة المرور في القارة. سافر عدد لا يحصى من الناس من الجيانغو والتجار من وإلى هذا المكان. كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من الأشخاص اليائسين الذين وضعوا كل ما مروا به وكل ما فكروا فيه في كلمات في محاولة للخروج منها بمهنة.
“جيد! جيد جدا!”
نظر لي تشينغشان من خلالهم وسجلهم جميعًا في زلة من اليشم. وقف وابتسم. “حان وقت الذهاب والحصول على بعض الكحول!”
خلال السنة الأولى ، بموجب نصيحة تشيان لينجزي ، كان سيد مدينة كلاود ويسب ، ليو تشوانفنغ ، متفاخرًا مثل المال لا قيمة له. لقد دفع الذهب والفضة دون أي اعتبار ، بغض النظر عن جودة الروايات على أمل جذب المزيد من الناس. فقط في النهاية بدأ في التحكم في الجودة ، لكن حاجز الدخول كان لا يزال منخفضًا للغاية.
تم تصوير الوقت في الماضي مثل السهم. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى فصل الشتاء القارس.
وأثبت الواقع أنه طالما كانت هناك فوائد كافية ، فسيتم التغلب على الفانين دائمًا بدافع كبير لا يمكن تصوره. في غضون بضع سنوات فقط ، تراكمت بالفعل أكثر من عشرة آلاف رواية في “الجناح المزيف للمجلدات السماوية”. بعد الاختيار الدقيق ، كان هناك ما يقرب من مائة متبقي.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
نظر لي تشينغشان من خلالهم وسجلهم جميعًا في زلة من اليشم. وقف وابتسم. “حان وقت الذهاب والحصول على بعض الكحول!”
مع وجود طريق طويل أمامه ، لا ينبغي له أن يندب أنها كانت رحلة منعزلة. سيكون هناك يوم يعلم فيه العالم من يقف في القمة.
كانت المدينة المحاطة بالجبال صاخبة حيث احتفل الناس وأمضوا وقتًا ممتعًا. كانت مشغولة بقدر ما يمكن أن تحصل.
كل شخص لديه القليل من المشروبات. جلس شين يوشو عالياً وكان الجميع يملقونه ، لكن وجهه كان قاتمًا. لم يكن هناك أي فرح على الإطلاق.
تبادل الجميع النظرات. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث للتو.
لم تقبل روان ياوتشو دعوته ، في حين أنه يلعن لي تشينغشان لتوسيع أراضيه باستمرار. في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر ، وصل بالفعل إلى خمسين كيلومترًا. والأسوأ من ذلك ، أنه تمكن من الاعتناء التام بألف أو نحو ذلك من النباتات الغريبة في تلك المنطقة ، ليس فقط لإثبات نفسه ، ولكن أيضًا إثبات حكم روان ياوتشو الحاد.
بمجرد طرده من حديقة المائة عشب ، لن يؤثر ذلك بشكل كبير على زراعته فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى أسئلة لا حصر لها ، أو حتى الاضطهاد ، لأن مكانتها في الطائفة اللانهائية كانت كبيرة جدًا. كانت معارضتها في الأساس بمثابة وشم على وجهه بكلمات “شخص سيء”.
لقد كان واثقا للغاية. لقد اعتقد أنه مع وجود المجلد السماوي للطبيعة وحده، لا يمكن لأحد أن يحل محله. وإلا لما وجد الشجاعة ليأخذ الأمور إلى أبعد من ذلك. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يحل محله شخص يمارس كتابًا سماويًا مختلفًا.
النعم الجيدة التي أظهرتها روان ياوتشو لـ لي تشينغشان كانت في الأساس على مستوى غير عادي. الآثار المترتبة عليه جعلته يرتجف.
كان من الواضح أن روان ياوتشو غير راضية عنه بالفعل. إذا خضع لي تشينغشان للمحنة السماوية الرابعة يومًا ما وحصل على قوة أكبر مع المزيد من النسخ المستنسخة ، فسيخرج من هذا المكان على الفور ، تمامًا مثل الإخفاقات التي طاردها بنفسه.
على الأقل ، كان لتلك الإخفاقات خيارات أخرى ، لكن بالنسبة له ، لم يكن هناك مكان آخر أكثر ملاءمة للزراعة من حديقة المائة عشب. إذا حدث ذلك ، فإن حلمه بالخضوع للمحنة السماوية الخامسة وأن يصبح تلميذًا مباشرًا سيتأخر إلى أجل غير مسمى ، في حين أن يصبح شريكًا مع روان ياوتشو لن يكون أكثر من حلم بعيد المنال.
“من قال هذا؟”
مباشرة عندما طغت عليه العواقب المحتملة ، وصل مزارع بصمت خلف شين يوشو وتواصل بإحساسه الروحي ، “الأخ الأكبر شين ، غادر هذا الفتى حديقة المائة عشب. ”
لم يستطع إلا أن يندم قليلاً. ربما لا ينبغي أن يكون مباشرًا إلى هذا الحد. كان يجب أن ينتظر حتى يصبح تلميذاً مباشراً قبل أن يقوم بأي محاولات. ومع ذلك ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحصول على مساعدتها ، فلماذا بذل كل هذا الجهد ، واقترب منها أكثر فأكثر خاطرًا بالإساءة إليها؟
تم تصوير الوقت في الماضي مثل السهم. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى فصل الشتاء القارس.
لقد كان واثقا للغاية. لقد اعتقد أنه مع وجود المجلد السماوي للطبيعة وحده، لا يمكن لأحد أن يحل محله. وإلا لما وجد الشجاعة ليأخذ الأمور إلى أبعد من ذلك. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يحل محله شخص يمارس كتابًا سماويًا مختلفًا.
لم تقبل روان ياوتشو دعوته ، في حين أنه يلعن لي تشينغشان لتوسيع أراضيه باستمرار. في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر ، وصل بالفعل إلى خمسين كيلومترًا. والأسوأ من ذلك ، أنه تمكن من الاعتناء التام بألف أو نحو ذلك من النباتات الغريبة في تلك المنطقة ، ليس فقط لإثبات نفسه ، ولكن أيضًا إثبات حكم روان ياوتشو الحاد.
اللعنة!
لم يستطع إلا أن يندم قليلاً. ربما لا ينبغي أن يكون مباشرًا إلى هذا الحد. كان يجب أن ينتظر حتى يصبح تلميذاً مباشراً قبل أن يقوم بأي محاولات. ومع ذلك ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحصول على مساعدتها ، فلماذا بذل كل هذا الجهد ، واقترب منها أكثر فأكثر خاطرًا بالإساءة إليها؟
تنهدت روان ياوتشو. “لقد عمل في حديقة المائة عشب طوال هذه السنوات. حتى لو لم يفعل شيئًا ذا جدارة ، فإنه لا يزال يبذل جهدًا شاقًا. طالما أنه يكبح نفسه قليلاً ويعمل بجدية ، فلماذا سأكون بلا قلب؟ ”
ومض ضوء شرير من خلال عينيه. تصدّع الكأس في يده. كان الخطر يقترب باستمرار ، ومع ذلك لم يكن بإمكانه سوى الجلوس هناك ، غير قادر على فعل أي شيء. كانت هذه حديقة المائة عشب. كان كل شيء تحت سيطرتها، لذلك لم يستطع تجربة أي شيء هنا.
بدت وكأنها تنظر إليه من الأعلى. كان لطفها المعتاد وبساطتها هي التي أعطته انطباعًا خاطئًا ، مما جعله يعتقد أنهما قريبان جدًا. الآن فقط اكتشف فجأة مدى الهوة الكبيرة الموجودة بين التلاميذ الداخليين والتلاميذ المباشرين.
على الأرض المستوية ، كانت توجد مدينة عظيمة. يحمل تصميمه بعض التشابه مع المدينة اللانهائية. على وجه الخصوص ، كانت المباني في المدينة متطابقة بشكل أساسي مع جناح الكتب السماوية ، إلا أنها كانت أصغر عدة مرات من حيث الحجم.
بمجرد طرده من حديقة المائة عشب ، لن يؤثر ذلك بشكل كبير على زراعته فحسب ، بل سيؤدي أيضًا إلى أسئلة لا حصر لها ، أو حتى الاضطهاد ، لأن مكانتها في الطائفة اللانهائية كانت كبيرة جدًا. كانت معارضتها في الأساس بمثابة وشم على وجهه بكلمات “شخص سيء”.
على الأرض المستوية ، كانت توجد مدينة عظيمة. يحمل تصميمه بعض التشابه مع المدينة اللانهائية. على وجه الخصوص ، كانت المباني في المدينة متطابقة بشكل أساسي مع جناح الكتب السماوية ، إلا أنها كانت أصغر عدة مرات من حيث الحجم.
مباشرة عندما طغت عليه العواقب المحتملة ، وصل مزارع بصمت خلف شين يوشو وتواصل بإحساسه الروحي ، “الأخ الأكبر شين ، غادر هذا الفتى حديقة المائة عشب. ”
“جيد! جيد جدا!”
توقف كل شيء عن النمو ، وتقلص العمل. اجتمع الجميع في بلدة صغيرة للاحتفال. نظرًا لحديقة المائة عشب ، فقد لاحظوا تغير الفصول بشكل أكثر حدة من أي مزارع عادي.
أمال شين يوشو رأسه إلى الوراء وشرب كل الكحول قبل أن يقذف الكأس جانبًا ، وينطلق في الهواء.
تبادل الجميع النظرات. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث للتو.
وأثبت الواقع أنه طالما كانت هناك فوائد كافية ، فسيتم التغلب على الفانين دائمًا بدافع كبير لا يمكن تصوره. في غضون بضع سنوات فقط ، تراكمت بالفعل أكثر من عشرة آلاف رواية في “الجناح المزيف للمجلدات السماوية”. بعد الاختيار الدقيق ، كان هناك ما يقرب من مائة متبقي.
في مسكن المائة عشب، قامت روان ياوتشو بتجعيد حواجبها قليلاً. “شين يوشو انت تذهب بعيدًا. ”
نظر لي تشينغشان من خلالهم وسجلهم جميعًا في زلة من اليشم. وقف وابتسم. “حان وقت الذهاب والحصول على بعض الكحول!”
تحولت الغزال ذات الألوان التسعة إلى شكل بشري ، مستلقية في السلة وهي ترفس رجليها الرقيقتين. قالت بتكاسل: “إنه يخشى أن يُطرد من حديقة المائة عشب. إنه يريد أن يغامِر “.
تحولت الغزال ذات الألوان التسعة إلى شكل بشري ، مستلقية في السلة وهي ترفس رجليها الرقيقتين. قالت بتكاسل: “إنه يخشى أن يُطرد من حديقة المائة عشب. إنه يريد أن يغامِر “.
تنهدت روان ياوتشو. “لقد عمل في حديقة المائة عشب طوال هذه السنوات. حتى لو لم يفعل شيئًا ذا جدارة ، فإنه لا يزال يبذل جهدًا شاقًا. طالما أنه يكبح نفسه قليلاً ويعمل بجدية ، فلماذا سأكون بلا قلب؟ ”
مباشرة عندما طغت عليه العواقب المحتملة ، وصل مزارع بصمت خلف شين يوشو وتواصل بإحساسه الروحي ، “الأخ الأكبر شين ، غادر هذا الفتى حديقة المائة عشب. ”
“من قال هذا؟”
“هيهي ، قد يمارس كلاكما المجلّد السماوي للطبيعة ، لكن اتجاهاتكما مختلفة تمامًا. انت ترين نمو الكائنات الحية. أنت ترين السماء تهتم بكل شيء حي ، وتغذيها جميعًا من خلال الرحمة والإحسان. هذه هي وجهة نظر ملك. لقد أخذته محن ومصاعب لا حصر لها للوصول إلى ما هو عليه ، لذا فإن ما يراه هو صراع الكائنات الحية. هذا هو السبب في أنه يضغط بشدة على كل من يهدده ، حتى أنه يريد الحصول على مزيد من ضوء الشمس والمطر والندى منك. هذه هي وجهة نظر الشخص العادي “.
تحولت الغزال ذات الألوان التسعة إلى شكل بشري ، مستلقية في السلة وهي ترفس رجليها الرقيقتين. قالت بتكاسل: “إنه يخشى أن يُطرد من حديقة المائة عشب. إنه يريد أن يغامِر “.
كانت المدينة المحاطة بالجبال صاخبة حيث احتفل الناس وأمضوا وقتًا ممتعًا. كانت مشغولة بقدر ما يمكن أن تحصل.
“ومع ذلك ، لا تزال أساليب الزراعة غير مفعمة بالحيوية في نهاية اليوم. فقط الناس هم على قيد الحياة. لقد تجاوز أشخاص مثلنا ما يسمى بفكرة الملوك وعامة الناس التي كان الفانين يحتفظون بها منذ زمن طويل! لم يولد الأخ الأصغر لي نبيلًا ، لكن الطموحات والتصميم والعزيمة التي يمتلكها تفوقني حتى “.
وأثبت الواقع أنه طالما كانت هناك فوائد كافية ، فسيتم التغلب على الفانين دائمًا بدافع كبير لا يمكن تصوره. في غضون بضع سنوات فقط ، تراكمت بالفعل أكثر من عشرة آلاف رواية في “الجناح المزيف للمجلدات السماوية”. بعد الاختيار الدقيق ، كان هناك ما يقرب من مائة متبقي.
“هذا الطفل غريب. أتوسل إليك ، توقفي عن مدحه. من منظور شين يوشو وحده ، بالطبع ، يجب أن تطرديه من حديقة المائة عشب. بغض النظر عن مدى عطاء الملوك وفضائلهم ، سيظل عامة الناس متشككين. بالحديث عن أيهم ، من يستطيع أن يتسامح مع الأشخاص الذين يؤثرون على زراعتهم من حولهم؟ لقد كنت دائمًا شديد السهولة. كان يجب أن تضعيه في مكانه منذ زمن طويل. لكن هذا جيد أيضًا. على الأقل لن يقف في طريقك. إنه أكثر أمانًا من ذلك الطفل “.
“ومع ذلك ، لا تزال أساليب الزراعة غير مفعمة بالحيوية في نهاية اليوم. فقط الناس هم على قيد الحياة. لقد تجاوز أشخاص مثلنا ما يسمى بفكرة الملوك وعامة الناس التي كان الفانين يحتفظون بها منذ زمن طويل! لم يولد الأخ الأصغر لي نبيلًا ، لكن الطموحات والتصميم والعزيمة التي يمتلكها تفوقني حتى “.
ترجمة: zixar
“لا ، سوف أوقفه. ”
تم تصوير الوقت في الماضي مثل السهم. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى فصل الشتاء القارس.
“لكنه لم يفعل أي شيء بعد. تسك ، هل تعلمت أخيرًا كيف تضطهد الآخرين بهويتك كتلميذ مباشر؟ ” قال الغزال ذو الألوان التسعة مازحا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
تم تصوير الوقت في الماضي مثل السهم. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى فصل الشتاء القارس.
“يجب أن أحذر الأخ الأصغر لي على الأقل. ”
مع وجود طريق طويل أمامه ، لا ينبغي له أن يندب أنها كانت رحلة منعزلة. سيكون هناك يوم يعلم فيه العالم من يقف في القمة.
“هل تريدين رؤيته؟”
أمال شين يوشو رأسه إلى الوراء وشرب كل الكحول قبل أن يقذف الكأس جانبًا ، وينطلق في الهواء.
“من قال هذا؟”
“يجب أن أحذر الأخ الأصغر لي على الأقل. ”
“إذا كنت لا تريدين رؤيته ، فاجلسي! كيف يمكن لشخص جريء بما يكفي للمقامرة ضد لي تيان أن يخاف من شخص آخر يغامِر بكل ما لديه؟ في كلماته ، إذا لم يكن لديك العزم على المقامرة بحياتك ، فلا تثير الصراع لمجرد نزوة “.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ترجمة: zixar
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
مباشرة عندما طغت عليه العواقب المحتملة ، وصل مزارع بصمت خلف شين يوشو وتواصل بإحساسه الروحي ، “الأخ الأكبر شين ، غادر هذا الفتى حديقة المائة عشب. ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في مسكن المائة عشب، قامت روان ياوتشو بتجعيد حواجبها قليلاً. “شين يوشو انت تذهب بعيدًا. ”
انطلقت أصوات الفرح والضحك عبر الجبال ، ووصلت مع الرياح الباردة إلى جانب رائحة الطعام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
