محنة القدر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
مالت روان ياوتشو رأسها قليلاً وحدقت في لي تشينغشان باهتمام. وتساءلت لماذا أدى ما قالته إلى مثل هذه الاستجابة الشديدة منه.
فتح عينيه مرة أخرى وشبك يديه وانحنى. “شكرًا لك على توجيهاتك ، أيتها الأخت الكبرى. نصيحتك في ذلك الوقت فقط كانت تستحق أكثر من أي كتاب سماوي آخر بالنسبة لي “.
“عادل بما فيه الكفاية. ”
لم تكن خطبها تحظى بشعبية خاصة. كان لدى جميع التلاميذ المباشرين الآخرين طرق خاصة بهم ، لذلك لن يستمعوا إليها على الإطلاق. حتى لو أزعجت مقامرًا مثل لي تيان لألف عام أخرى ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. بينما استمع إليها جميع التلاميذ الرسميين والداخليين ، فقد خافوا من مكانتها. فعلوا ذلك لإرضائها ، لكنهم اختلفوا معها في الداخل.
هذا هو السبب في أنها قالت في البداية أنه سيكون هناك الكثير من الأوقات القادمة عندما يكون لي تشينغشان منزعجًا ، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون فعالة جدًا. لم تستطع إلا أن تشعر بالرضا عن نفسها قليلاً ، وتعبث بشعرها دون وعي.
“سأذهب وأتحدث معه وأجعله يغادر حديقة المائة عشب على الفور!”
فهمتها الغزال ذو تسعة ألوان أفضل من الاخرين ، لذلك أصبحت حذرة للغاية. أوه لا ، هذا الطفل جيد جدًا في هذا الأمر! الخشب الناعم تصدقه! لقيط ، لقد كنت قويًا جدًا في وقت سابق ، وفي غمضة عين ، تتصرف كما لو كنت مستنيرًا. لماذا أشعر أن هذه النصيحة ليست مفيدة بشكل خاص؟ نعم ، لا بد أنه يتظاهر.
بصفته وحشًا بريًا جامحًا ، كان لي تشينغشان يتماشى عن غير قصد مع أفكارها ، بحيث نما انطباعها عنه بشكل إيجابي للغاية. من ناحية أخرى ، لم يشعر بأي شيء مميز. لم يكن المثابرة على طريقه بالضرورة أن يشق طريقه بشكل أعمى.
فتح لي تشينغشان عينيه وزفر. بدا أن جسده كله مسترخٍ ، كما تباطأت السرعة التي عمم بها قواعد تشيلين لطول العمر ، إلا أنه كان أكثر طبيعية ولطفا، مثل الزهور والأشجار التي انتعشت بعد المطر.
“كان يجب أن أطلب منك النصيحة في المرة الأولى التي التقيت فيها بك!”
التغيير الواضح في السلوك ترك حتى الغزال ذو تسعة ألوان مذهولة. صرخت في الداخل ، هذا التمثيل جيد جدًا! ثم نظرت إلى روان ياوتشو الذي أصبحت ابتسامتها أوسع. كانت الطريقة التي نظرت بها إليه لطيفة مثل نسيم الربيع.
الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً. قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.
تمامًا مثلما أراد جميع الرجال إنقاذ امرأة واحدة على الأقل ضاعت في الحياة ، كانت جميع النساء يرغبن في ترويض “وحش بري”. لا يمكن للرجل الشاب اللطيف أن يخدم إلا كخيار ثانٍ على الأكثر. سيكون الرؤساء المتسلطون دائمًا على رأس القائمة.
“حقًا؟”
بصفته وحشًا بريًا جامحًا ، كان لي تشينغشان يتماشى عن غير قصد مع أفكارها ، بحيث نما انطباعها عنه بشكل إيجابي للغاية. من ناحية أخرى ، لم يشعر بأي شيء مميز. لم يكن المثابرة على طريقه بالضرورة أن يشق طريقه بشكل أعمى.
شاهد لي تشينغشان شخصيتها تختفي في الثلج العظيم. لقد شعر قليلاً وكأنه لم يكن لديه ما يكفي ، حتى القليل من اليأس. وقف هناك لفترة أطول ومد يده إلى صدره، وسحب كمية من الكحول لأخذ بضع رشفات. ثم ألقى هذه الفكرة من رأسه. لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به!
إذا كانت اقتراحات روان ياوتشو ستجعله يهتم بمزيد من النباتات ، ويحصل على المزيد من المساهمة ، ويزيد من زراعته ، ومع ذلك فقد قرر التمسك بطرقه الخاصة ، فلن يكون ذلك مثابرة ، بل غباء.
“انظر إليك ، أنت في عجلة من أمرك مرة أخرى! ألم تقلق من أن أفعل شيئًا لك عندما قابلتني لأول مرة؟ كيف كان من المفترض أن تطلب مني النصيحة؟ لم أكن أعرف من أنت أيضًا ، فلماذا أراوغ معك؟ كان كل شيء يأخذ مجراه الطبيعي ، ولهذا كان لديك تنويرك اليوم. ”
ومع ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لتحول تشيلين ، فمن الواضح أنه لم يستطع تحقيق التنوير بين عشية وضحاها والارتقاء على الفور. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بعد التجول طوال هذا الوقت ، كان قد وجد بالفعل المسار الصحيح.
الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً. قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.
فتح عينيه مرة أخرى وشبك يديه وانحنى. “شكرًا لك على توجيهاتك ، أيتها الأخت الكبرى. نصيحتك في ذلك الوقت فقط كانت تستحق أكثر من أي كتاب سماوي آخر بالنسبة لي “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قبلت روان ياوتشو امتنانه بهدوء. ابتسمت على نطاق واسع لدرجة أن عيناها حدقتا معا. “بغض النظر عن مدى إعجابك ، عندما يتعلق الأمر بزراعة الزهور والشجيرات وزراعتها ، ما زلت أعرف أكثر منك قليلاً. أنت تفهم ذلك في النهاية الآن! ”
قالت روان ياوتشو بشيء من الإحراج ، “أنت لست سعيدة بحقيقة أنه دائمًا ما يناديني أكثر من الاخرين. ”
اعتقدت الغزال ذو الألوان التسعة ، أوه لا ، لقد تمكن بالفعل من جعل الخشب الناعم للتحدث بقليل من التواضع. يجب أن تشعر بالرضا الشديد. هذا الطفل يمارس حقًا مسار المارا.
إذا أدار هذه المنطقة بشكل صحيح ، فستكون مصدرًا ثابتًا للغاية للمساهمة. مع زيادة زراعته ، قد لا يضطر إلى الغش مع الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد الآن.
“كان يجب أن أطلب منك النصيحة في المرة الأولى التي التقيت فيها بك!”
بصفته وحشًا بريًا جامحًا ، كان لي تشينغشان يتماشى عن غير قصد مع أفكارها ، بحيث نما انطباعها عنه بشكل إيجابي للغاية. من ناحية أخرى ، لم يشعر بأي شيء مميز. لم يكن المثابرة على طريقه بالضرورة أن يشق طريقه بشكل أعمى.
رثى لي تشينغشان. بهذه الطريقة ، كان بإمكانه أن ينقذ شهرين أو ثلاثة. ربما كان قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الرابعة.
“حقًا؟”
“انظر إليك ، أنت في عجلة من أمرك مرة أخرى! ألم تقلق من أن أفعل شيئًا لك عندما قابلتني لأول مرة؟ كيف كان من المفترض أن تطلب مني النصيحة؟ لم أكن أعرف من أنت أيضًا ، فلماذا أراوغ معك؟ كان كل شيء يأخذ مجراه الطبيعي ، ولهذا كان لديك تنويرك اليوم. ”
لولا إلهام روان ياوتشو ، فربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدرك ذلك. إلى جانب المساعدة التي قدمتها له باستمرار ، شعر حقًا بالامتنان الشديد.
“في ذلك الوقت ، كنت مجرد خادمة. لم أكن أعرف أي شيء على الإطلاق. كل ما أردت فعله هو العودة إلى المنزل. ”
“عادل بما فيه الكفاية. ”
قالت روان ياوتشو بشيء من الإحراج ، “أنت لست سعيدة بحقيقة أنه دائمًا ما يناديني أكثر من الاخرين. ”
أومأ لي تشينغشان برأسه. كان جانب تحول تشيلين المتمثل في ترك الطبيعة تأخذ مجراها في الواقع أعظم نقطة عمياء له ، حيث كان يعتمد دائمًا على عناد شيطان الثور ومثابرته ، وعنف شيطان النمر والجوع للمعركة ، ورغبة شيطان القرد في القيام بما يحلو له. حتى اليوم.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
كان هناك أيضًا طائر العنقاء يحلق في السماء بقلبه النبيل المتمثل في رفض الوقوع في المتوسط. بينما كانت السلحفاة الروحية تفضل السلام والهدوء ، كانت آلاف الأفكار تطفو في رأسه مع كل لحظة تمر ، بحيث تظل تداعب عقله في نهاية اليوم. كل هذا كان من أجل أن يصبح أسرع وأقوى. كرس نفسه لتغيير مصيره فكيف يبطئ؟ لم يستطع أن يترك الطبيعة تأخذ مجراها.
كل صاحب سيادة انسان لديه أسطورة خاصة به. لن يكون الإبحار سلسًا حقًا ، حيث يمكن للحظ أن يفسر كل شيء. حتى في زراعتهم الحالية ، ما زالوا يواجهون العديد من الصعوبات.
لولا إلهام روان ياوتشو ، فربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدرك ذلك. إلى جانب المساعدة التي قدمتها له باستمرار ، شعر حقًا بالامتنان الشديد.
“وبينما أنا محظوظ أكثر من معظم الناس ، لم يكن الأمر سلسًا. عندما واجهت المحنة السماوية الأولى، كدت أموت. ”
الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً. قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.
“هذا بالضبط ما يجعله مرعبا! كان عليك حقًا أن ترى تعابير وجهك في ذلك الوقت “.
“حقًا؟”
فهمتها الغزال ذو تسعة ألوان أفضل من الاخرين ، لذلك أصبحت حذرة للغاية. أوه لا ، هذا الطفل جيد جدًا في هذا الأمر! الخشب الناعم تصدقه! لقيط ، لقد كنت قويًا جدًا في وقت سابق ، وفي غمضة عين ، تتصرف كما لو كنت مستنيرًا. لماذا أشعر أن هذه النصيحة ليست مفيدة بشكل خاص؟ نعم ، لا بد أنه يتظاهر.
فوجئ لي تشينغشان. كان من المفترض أن تكون المحنة السماوية الأولى هي الأسهل ، ولكن حدث خطأ ما حتى مع موهبتها.
لم تكن خطبها تحظى بشعبية خاصة. كان لدى جميع التلاميذ المباشرين الآخرين طرق خاصة بهم ، لذلك لن يستمعوا إليها على الإطلاق. حتى لو أزعجت مقامرًا مثل لي تيان لألف عام أخرى ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. بينما استمع إليها جميع التلاميذ الرسميين والداخليين ، فقد خافوا من مكانتها. فعلوا ذلك لإرضائها ، لكنهم اختلفوا معها في الداخل.
“في ذلك الوقت ، كنت مجرد خادمة. لم أكن أعرف أي شيء على الإطلاق. كل ما أردت فعله هو العودة إلى المنزل. ”
“هاها ، هذا مثير للفضول!”
“هاها ، هذا مثير للفضول!”
الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً. قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.
“كان يجب أن أطلب منك النصيحة في المرة الأولى التي التقيت فيها بك!”
علم لي تشينغشان الآن فقط أنها تم إحضارها إلى الطائفة اللانهائية رغماً عنها ، وتم نقلها من منزلها ووالديها ، وانتقلت فجأة من أميرة إلى خادمة. لقد كان لغزًا حقًا سواء كانت محظوظة أو مصيبة.
ومع ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لتحول تشيلين ، فمن الواضح أنه لم يستطع تحقيق التنوير بين عشية وضحاها والارتقاء على الفور. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بعد التجول طوال هذا الوقت ، كان قد وجد بالفعل المسار الصحيح.
كانت تتمتع بشخصية وديعة ، لكنها أيضًا كانت تحب الاهتمام بأعمال الآخرين ، لذلك واجهت حقًا الكثير من المظالم. عاملها أقرانها على أنها ساذجة وجاهلة ، حتى أنهم انقلبوا عليها بسبب الأرباح التافهة. كل هذه الأمور كانت تطاردها وتضجرها. من أجل العودة إلى المنزل ، واجهت المحنة السماوية على عجل ، ففشلت وكادت أن تفقد حياتها.
لولا إلهام روان ياوتشو ، فربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدرك ذلك. إلى جانب المساعدة التي قدمتها له باستمرار ، شعر حقًا بالامتنان الشديد.
كل صاحب سيادة انسان لديه أسطورة خاصة به. لن يكون الإبحار سلسًا حقًا ، حيث يمكن للحظ أن يفسر كل شيء. حتى في زراعتهم الحالية ، ما زالوا يواجهون العديد من الصعوبات.
“في ذلك الوقت ، كنت مجرد خادمة. لم أكن أعرف أي شيء على الإطلاق. كل ما أردت فعله هو العودة إلى المنزل. ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تساقط الثلج أكثر فأكثر ، وغطى شجرة بودي.
في فرحتهم ، أصبحت محادثتهم وابتساماتهم أكثر وضوحًا ودفئًا. ملأ جو سعيد المنطقة تحت الشجرة.
ومع ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لتحول تشيلين ، فمن الواضح أنه لم يستطع تحقيق التنوير بين عشية وضحاها والارتقاء على الفور. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بعد التجول طوال هذا الوقت ، كان قد وجد بالفعل المسار الصحيح.
“حقًا؟”
“سيدتي ، حان الوقت لنعود!”
فهمتها الغزال ذو تسعة ألوان أفضل من الاخرين ، لذلك أصبحت حذرة للغاية. أوه لا ، هذا الطفل جيد جدًا في هذا الأمر! الخشب الناعم تصدقه! لقيط ، لقد كنت قويًا جدًا في وقت سابق ، وفي غمضة عين ، تتصرف كما لو كنت مستنيرًا. لماذا أشعر أن هذه النصيحة ليست مفيدة بشكل خاص؟ نعم ، لا بد أنه يتظاهر.
مع تجاهل العديد من سعالها ، لم تستطع الغزال ذو تسعة ألوان أن تساعد إلا في مقاطعتها. كان مخاطبتها بـ “السيدة” بمثابة تذكير صارم للغاية.
الآن فقط عادت روان ياوتشو إلى رشدها ، مما جعلها تحمر خجلاً قليلاً. قالت بهدوء ، “أنا ذاهب!” غادرت على عجل.
شاهد لي تشينغشان شخصيتها تختفي في الثلج العظيم. لقد شعر قليلاً وكأنه لم يكن لديه ما يكفي ، حتى القليل من اليأس. وقف هناك لفترة أطول ومد يده إلى صدره، وسحب كمية من الكحول لأخذ بضع رشفات. ثم ألقى هذه الفكرة من رأسه. لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به!
شاهد لي تشينغشان شخصيتها تختفي في الثلج العظيم. لقد شعر قليلاً وكأنه لم يكن لديه ما يكفي ، حتى القليل من اليأس. وقف هناك لفترة أطول ومد يده إلى صدره، وسحب كمية من الكحول لأخذ بضع رشفات. ثم ألقى هذه الفكرة من رأسه. لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به!
قبلت روان ياوتشو امتنانه بهدوء. ابتسمت على نطاق واسع لدرجة أن عيناها حدقتا معا. “بغض النظر عن مدى إعجابك ، عندما يتعلق الأمر بزراعة الزهور والشجيرات وزراعتها ، ما زلت أعرف أكثر منك قليلاً. أنت تفهم ذلك في النهاية الآن! ”
كان مدى خمسين كيلومترًا مكانًا كبيرًا جدًا. تساءل عما إذا كان استنساخ الظل يمكن أن تصل إلى هذا الحد. لقد احتاج إلى إحراز مزيد من التقدم مع المجلد السماوي للحرية وتقنية الظل المنكسر ، لذلك كان بحاجة إلى التفكير مليًا في كيفية التعامل مع هذا الأمر.
فهمتها الغزال ذو تسعة ألوان أفضل من الاخرين ، لذلك أصبحت حذرة للغاية. أوه لا ، هذا الطفل جيد جدًا في هذا الأمر! الخشب الناعم تصدقه! لقيط ، لقد كنت قويًا جدًا في وقت سابق ، وفي غمضة عين ، تتصرف كما لو كنت مستنيرًا. لماذا أشعر أن هذه النصيحة ليست مفيدة بشكل خاص؟ نعم ، لا بد أنه يتظاهر.
التغيير الواضح في السلوك ترك حتى الغزال ذو تسعة ألوان مذهولة. صرخت في الداخل ، هذا التمثيل جيد جدًا! ثم نظرت إلى روان ياوتشو الذي أصبحت ابتسامتها أوسع. كانت الطريقة التي نظرت بها إليه لطيفة مثل نسيم الربيع.
لم يكن “ترك الطبيعة تأخذ مجراها” بالتأكيد لا يفعل شيئًا ولا يفكر في أي شيء ، بل مبدأ الالتزام بالطبيعة. على الرغم من أن التسرع كان أقل سرعة ، إلا أنه كان من الأسوأ الوقوف حيث كان دون أن يتحرك. كان عليه أن يجد التوازن المثالي.
“انظر إليك ، أنت في عجلة من أمرك مرة أخرى! ألم تقلق من أن أفعل شيئًا لك عندما قابلتني لأول مرة؟ كيف كان من المفترض أن تطلب مني النصيحة؟ لم أكن أعرف من أنت أيضًا ، فلماذا أراوغ معك؟ كان كل شيء يأخذ مجراه الطبيعي ، ولهذا كان لديك تنويرك اليوم. ”
“لكنه لم يفعل شيئًا على الإطلاق؟” لقد سمحت لها روان ياوتشو بهزها بلا حول ولا قوة. “جيو اير ، أتوسل إليك ، توقف عن هزّي. ”
إذا أدار هذه المنطقة بشكل صحيح ، فستكون مصدرًا ثابتًا للغاية للمساهمة. مع زيادة زراعته ، قد لا يضطر إلى الغش مع الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد الآن.
“سأذهب وأتحدث معه وأجعله يغادر حديقة المائة عشب على الفور!”
“سأذهب وأتحدث معه وأجعله يغادر حديقة المائة عشب على الفور!”
في المسكن البعيد ، أمسك الغزال ذو الألوان التسعة الذي تحول إلى فتاة صغيرة بأكتاف روان ياوتشو النحيلة بقوة وهزها بقوة. “عليك أن تطرديه! عليك أن تطرديه! هل تسمعيني أم لا؟ ”
هذا هو السبب في أنها قالت في البداية أنه سيكون هناك الكثير من الأوقات القادمة عندما يكون لي تشينغشان منزعجًا ، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون فعالة جدًا. لم تستطع إلا أن تشعر بالرضا عن نفسها قليلاً ، وتعبث بشعرها دون وعي.
ومع ذلك ، نظرًا للخصائص الخاصة لتحول تشيلين ، فمن الواضح أنه لم يستطع تحقيق التنوير بين عشية وضحاها والارتقاء على الفور. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بعد التجول طوال هذا الوقت ، كان قد وجد بالفعل المسار الصحيح.
“لكنه لم يفعل شيئًا على الإطلاق؟” لقد سمحت لها روان ياوتشو بهزها بلا حول ولا قوة. “جيو اير ، أتوسل إليك ، توقف عن هزّي. ”
إذا كانت اقتراحات روان ياوتشو ستجعله يهتم بمزيد من النباتات ، ويحصل على المزيد من المساهمة ، ويزيد من زراعته ، ومع ذلك فقد قرر التمسك بطرقه الخاصة ، فلن يكون ذلك مثابرة ، بل غباء.
“هذا بالضبط ما يجعله مرعبا! كان عليك حقًا أن ترى تعابير وجهك في ذلك الوقت “.
كان مدى خمسين كيلومترًا مكانًا كبيرًا جدًا. تساءل عما إذا كان استنساخ الظل يمكن أن تصل إلى هذا الحد. لقد احتاج إلى إحراز مزيد من التقدم مع المجلد السماوي للحرية وتقنية الظل المنكسر ، لذلك كان بحاجة إلى التفكير مليًا في كيفية التعامل مع هذا الأمر.
لم يكن “ترك الطبيعة تأخذ مجراها” بالتأكيد لا يفعل شيئًا ولا يفكر في أي شيء ، بل مبدأ الالتزام بالطبيعة. على الرغم من أن التسرع كان أقل سرعة ، إلا أنه كان من الأسوأ الوقوف حيث كان دون أن يتحرك. كان عليه أن يجد التوازن المثالي.
قالت روان ياوتشو بشيء من الإحراج ، “أنت لست سعيدة بحقيقة أنه دائمًا ما يناديني أكثر من الاخرين. ”
قالت الغزال ذو تسعة ألوان ، “إنه ليس الوحيد الذي يشعر بذلك. من اجل ماذا أشرح لك هذا ؟ صدقيني ، هذا هو محنة القدر خاصتك! ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << مالت روان ياوتشو رأسها قليلاً وحدقت في لي تشينغشان باهتمام. وتساءلت لماذا أدى ما قالته إلى مثل هذه الاستجابة الشديدة منه.
بغض النظر عن كيفية استنفاد لي تشينغشان لدماغه ، لم يكن ليظن أبدًا أنه سيحصل على مثل هذا التقييم ، ولكن حتى لو سمع ذلك ، فمن المحتمل أنه لن يجد أي خطأ في ذلك. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل ذلك من قبل. في الآونة الأخيرة ، أصبح تجسيدًا لمحنة القدر ، مما أدى إلى جر سي لونغ من عرشه.
“سأذهب وأتحدث معه وأجعله يغادر حديقة المائة عشب على الفور!”
قبلت روان ياوتشو امتنانه بهدوء. ابتسمت على نطاق واسع لدرجة أن عيناها حدقتا معا. “بغض النظر عن مدى إعجابك ، عندما يتعلق الأمر بزراعة الزهور والشجيرات وزراعتها ، ما زلت أعرف أكثر منك قليلاً. أنت تفهم ذلك في النهاية الآن! ”
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
لولا إلهام روان ياوتشو ، فربما استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدرك ذلك. إلى جانب المساعدة التي قدمتها له باستمرار ، شعر حقًا بالامتنان الشديد.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“حقًا؟”
كان هناك أيضًا طائر العنقاء يحلق في السماء بقلبه النبيل المتمثل في رفض الوقوع في المتوسط. بينما كانت السلحفاة الروحية تفضل السلام والهدوء ، كانت آلاف الأفكار تطفو في رأسه مع كل لحظة تمر ، بحيث تظل تداعب عقله في نهاية اليوم. كل هذا كان من أجل أن يصبح أسرع وأقوى. كرس نفسه لتغيير مصيره فكيف يبطئ؟ لم يستطع أن يترك الطبيعة تأخذ مجراها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
