الموسم الثاني - الفصل 300
ترجمة : [ Yama ]
لكن لا يزال هناك شيء واحد يتذكره.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 300
إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن تكون هناك حاجة لاستئجار العربات أو المرتزقة.
عند الفجر ، نزل لوكاس إلى الطابق الأول من النزل.
“الى أبن تريد الذهاب؟”
كان الطابق الأول من النزل هادئًا. كان من المقرر أن تغادر القافلة بعد ظهر اليوم التالي. تأخر رحيلهم أكثر مما كان مخططا له في البداية بعد أن أجرى بيران محادثة مع رينا والآخرين.
بعد أن رمش عدة مرات ، وجد امرأة تنحني أمامهم بطريقة كريمة.
هذا يعني أن المرتزقة حصلوا فجأة على يوم حر آخر. من المحتمل أن يبدأوا في العودة ببطء الآن بعد زيارة جميع الحانات في البيرق. ثم يذهبون إلى الفراش وينامون حتى الظهر.
عند الفجر ، نزل لوكاس إلى الطابق الأول من النزل.
تناول لوكاس فطوره ببطء وأهدر بعض الوقت قبل مغادرته النزل في فترة ما بعد الظهر.
بالفعل.
كان هدفه الحصول على بطاقة الهوية التي تقدم للحصول عليها.
أجاب بيران بصدق دون أي علامات على الانزعاج من استجوابه.
عندما دخل المبنى الذي بدا أنه قاعة المدينة ، رأى أحد معارف رينا ، المرأة المسماة “تيا”.
مشت سنو بهدوء وجلست في أحد الكراسي. اتخذ بيران موقفه بشكل طبيعي إلى جانبها قبل أن يرمش في لوكاس. كان يلمح له أن يقف على جانبها الآخر. عندما امتثل لوكاس ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه مرافق يرافق ملكه.
يبدو أنها تذكرته عندما أومأت برأسها بمجرد ظهور لوكاس.
كان صوت بيران جادًا ولكنه لم يكن خطيرًا.
“هل تمكنت من الحصول على هويتي؟”
كانت مساحة كبيرة جدًا. ربما تم استخدامه كغرفة اجتماعات في الماضي ، ولكن الآن ، لم يكن الأثاث كافياً لمثل هذه المساحة الكبيرة.
“نعم. ها هي.”
“…مفهوم.”
نظر إلى البطاقة التي سلمتها له تيا.
انتهت تقنية النقل بنجاح.
عرض اسمه وعمره وأصله. في الجزء السفلي من البطاقة كان هناك نقش لعشب مقطوع إلى نصفين.
كان صوت بيران جادًا ولكنه لم يكن خطيرًا.
تدل هذه الشارة على أن بطاقة الهوية تخص أحد أفراد العشبة الحمراء. (من الآن فصاعدًا سيتغير اسم الجمعية تجارية من “المحور الأحمر”من “العشبة الحمراء”)
“نعم. ها هي.”
تم تسجيل لوكاس كتاجر مبتدئ. لأنه كان تاجرا لا يستطيع العمل بمفرده ، كان العشب الموجود على بطاقته نصف فقط.
ثم فتحته وأشارت لهم للدخول.
“تقول إنني أبلغ من العمر 30 عامًا ومن قرية ريفية في لوانوبل.”
أومأت سنو قبل فرك ذقنها.
ربما كتبت رينا هذا نيابة عن لوكاس لأنه نسي ذكرياته. ومع ذلك ، لا يزال يتساءل من أين جاء سن الثلاثين.
“بالمناسبة ، هذا الرجل…؟”
على حد علمه ، كان هذا الجسد لا يزال في العشرينات من عمره.
وو وونغ-
“هل اعتقدتْ أنني أكبر بسبب لون الشعر؟”
كانت مساحة كبيرة جدًا. ربما تم استخدامه كغرفة اجتماعات في الماضي ، ولكن الآن ، لم يكن الأثاث كافياً لمثل هذه المساحة الكبيرة.
وضع هذه الأفكار غير المجدية جانبًا ، وغادر قاعة المدينة. عندما عاد إلى النزل ، وجد بيران واقفا عند المدخل.
“الى أبن تريد الذهاب؟”
“مساء الخير.”
كان صوت بيران جادًا ولكنه لم يكن خطيرًا.
امتدت ابتسامة مشرقة على وجهه. ربما كان بيران في أوائل الثلاثينيات من عمره الآن ، لكنه لم يكن يبدو أكبر من أي شخص في منتصف العشرينات من عمره.
امتدت ابتسامة مشرقة على وجهه. ربما كان بيران في أوائل الثلاثينيات من عمره الآن ، لكنه لم يكن يبدو أكبر من أي شخص في منتصف العشرينات من عمره.
إذا كانوا يمشون جنبًا إلى جنب ، فمن المحتمل أن يتم اعتبار لوكاس كأكبرهم.
“نخطط لاستخدام حجر النقل في هذه المدينة. أحاول الامتناع عن استخدام تعويذة تقنية النقل في المدن قدر الإمكان “.
“الى أبن تريد الذهاب؟”
كان الطابق الأول من النزل هادئًا. كان من المقرر أن تغادر القافلة بعد ظهر اليوم التالي. تأخر رحيلهم أكثر مما كان مخططا له في البداية بعد أن أجرى بيران محادثة مع رينا والآخرين.
“لأخذ بطاقة هويتي من قاعة المدينة. حصلت عليه بمساعدة رينا “.
إذا كانوا يمشون جنبًا إلى جنب ، فمن المحتمل أن يتم اعتبار لوكاس كأكبرهم.
“هذه أخبار جيدة. هناك العديد من القيود في الإمبراطورية لأولئك الذين ليس لديهم أي شكل من أشكال تحديد الهوية “.
“لما هذا؟”
أومأ بيران برأسه.
وضع هذه الأفكار غير المجدية جانبًا ، وغادر قاعة المدينة. عندما عاد إلى النزل ، وجد بيران واقفا عند المدخل.
“هل نحن ذاهبون إلى الغابة في الشرق الآن؟”
بغض النظر عما إذا كانت مقتنعة أم لا ، لم تطلب أي شيء بعد ذلك. كان صوت خطواتهم هو الشيء الوحيد الذي دوى في الردهة.
“لا. سنذهب إلى أكاديمية ويسترود أولاً “.
ترجمة : [ Yama ]
“… أكاديمية ويسترود؟”
كانت هناك ثلاثة كراسي فقط تحيط بطاولة مستديرة كبيرة.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، قالت سنو أنه لا يزال لديهم بعض الأشياء ليقوموا بها أولاً. هل كان لذلك علاقة برحلتهم إلى الأكاديمية؟
وو وونغ-
“نخطط لاستخدام حجر النقل في هذه المدينة. أحاول الامتناع عن استخدام تعويذة تقنية النقل في المدن قدر الإمكان “.
في الواقع ، كانت سنو ملكة وكان بيران نبيلًا ، لذا لم يكن الأمر خاطئًا تمامًا.
أومأ لوكاس برأسه لأنه كان يعرف سبب ذلك بشكل طبيعي.
“هذه أخبار جيدة. هناك العديد من القيود في الإمبراطورية لأولئك الذين ليس لديهم أي شكل من أشكال تحديد الهوية “.
“ألن يكون من الأفضل الذهاب مع القافلة؟ سمعت أنهم كانوا متوجهين أيضًا إلى الأكاديمية “.
بدت رشاقتها وكأنها طبيعة ثانية. هذا يعني أنها كانت نبيلة تعلمت آداب السلوك منذ صغرها.
“لن يكون نقل هذا العدد الكبير من الأشخاص والعربات أمرًا فعالاً من حيث التكلفة.”
“لأخذ بطاقة هويتي من قاعة المدينة. حصلت عليه بمساعدة رينا “.
“إذن لماذا لم تأخذ الأشياء التي كان من المفترض تسليمها؟”
“نعم. ها هي.”
إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن تكون هناك حاجة لاستئجار العربات أو المرتزقة.
لقد كان مبنى لم يزره قط خلال فترة وجوده في الأكاديمية.
أجاب بيران بصدق دون أي علامات على الانزعاج من استجوابه.
“السير سونيا لا يزال في انتظارك.”
“تم شراء هذه العناصر في منطقة مختلفة. هناك العديد من القيود على تزييفها بين الدول. لن يتم استخدام ذلك إلا في حالات خاصة جدًا “.
“أرى. هذا ليس سيئا للغاية “.
بالفعل.
واصلت سيريس قيادتهم عبر المبنى قبل أن يتوقف أخيرًا أمام الباب.
عندما أومأ لوكاس برأسه ، خرجت سنو من النزل.
عندما أومأ لوكاس برأسه ، خرجت سنو من النزل.
كان قناعها الخشبي على وجهها مرة أخرى. حسنًا ، إذا لم ترتديه ، فستكون أكثر وضوحًا أثناء التجول.
“لما هذا؟”
“بيران ، هل اتصلت بالأكاديمية بعد؟”
بعد أن رمش عدة مرات ، وجد امرأة تنحني أمامهم بطريقة كريمة.
“ماذا عن سيريس وسونيا؟”
“إذن لماذا لم تأخذ الأشياء التي كان من المفترض تسليمها؟”
“أنا متأكد من أنهم ينتظرون بالفعل… بالمناسبة ، هل أنت متأكد من أن هذا جيد؟”
لوحت سنو بيدها بتعبير كسول.
“ماذا تقصد؟”
كان الطابق الأول من النزل هادئًا. كان من المقرر أن تغادر القافلة بعد ظهر اليوم التالي. تأخر رحيلهم أكثر مما كان مخططا له في البداية بعد أن أجرى بيران محادثة مع رينا والآخرين.
“أنا أتحدث عن الاجتماع. إذا لم تسر الأمور وفقًا للخطة… ”
“نخطط لاستخدام حجر النقل في هذه المدينة. أحاول الامتناع عن استخدام تعويذة تقنية النقل في المدن قدر الإمكان “.
كان صوت بيران جادًا ولكنه لم يكن خطيرًا.
“ماذا الاخرون؟”
“ليس الأمر كما لو أنني لا أفهم الوضع بالفعل. لا داعي للقلق حتى لو ظهرت مشكلة “.
“قودي الطريق.”
“لما هذا؟”
أرجحت سنو قدميها ذهابًا وإيابًا بتعبير متجهم.
ردت عليه سنو بنبرة هادئة وناعمة.
انتهت تقنية النقل بنجاح.
“لأنني سأكون الأقوى.”
هذا يعني أن المرتزقة حصلوا فجأة على يوم حر آخر. من المحتمل أن يبدأوا في العودة ببطء الآن بعد زيارة جميع الحانات في البيرق. ثم يذهبون إلى الفراش وينامون حتى الظهر.
* * *
“مساء الخير.”
بالنسبة إلى لوكاس ، كانت أكاديمية ويسترود واحدة من “نقاط البداية” العديدة.
كانت مساحة كبيرة جدًا. ربما تم استخدامه كغرفة اجتماعات في الماضي ، ولكن الآن ، لم يكن الأثاث كافياً لمثل هذه المساحة الكبيرة.
كان هذا هو المكان الأول الذي فتح فيه عينيه بعد هروبه من الهاوية وتقمص جسد فراي بليك.
“-هل هي هنا؟”
ومع ذلك ، لم يخطر بباله شيء حقًا عندما فكر في الأمر. بعد كل شيء ، بقي في الأكاديمية لمدة شهر فقط. غادر في بداية الإجازة ولم يعد أبدًا.
“نعم. صاحبة الجلالة بالفعل بالداخل… ا-انتظر. ماذا تفعل؟”
لكن لا يزال هناك شيء واحد يتذكره.
“أنا متأكد من أنهم ينتظرون بالفعل… بالمناسبة ، هل أنت متأكد من أن هذا جيد؟”
في ذلك الوقت ، لم يكن هناك تقنية النقل في أكاديمية ويسترود.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن تكون هناك حاجة لاستئجار العربات أو المرتزقة.
وو وونغ-
عندما أومأ لوكاس برأسه ، خرجت سنو من النزل.
انتهت تقنية النقل بنجاح.
ربما كانت منزعجة منه… ربما لا. قرر لوكاس عدم التفكير في الأمر لأنه تسلل داخل الغرفة.
على الرغم من وجود بعض السطوع في رؤيته المحيطية ، إلا أن ذلك سرعان ما يتلاشى.
في الواقع ، كانت سنو ملكة وكان بيران نبيلًا ، لذا لم يكن الأمر خاطئًا تمامًا.
“مرحبا جلالتك.”
“لأخذ بطاقة هويتي من قاعة المدينة. حصلت عليه بمساعدة رينا “.
عندما تلاشى الضوء من الاعوجاج ، سمعوا صوتًا.
ربما كان دخول لوكاس إلى غرفة الاجتماعات هذه حالة غير متوقعة لبيران أيضًا.
بعد أن رمش عدة مرات ، وجد امرأة تنحني أمامهم بطريقة كريمة.
“ألن يكون من الأفضل الذهاب مع القافلة؟ سمعت أنهم كانوا متوجهين أيضًا إلى الأكاديمية “.
“هذه التحية القاسية كالعادة يا سيريس. لم أرك من فترة. هل كل شيء على ما يرام؟ ”
“الى أبن تريد الذهاب؟”
“صحيح.”
“السير سونيا لا يزال في انتظارك.”
“همم.”
ارتعش حاجب لوكاس قليلاً.
أومأت سنو قبل فرك ذقنها.
ربما كتبت رينا هذا نيابة عن لوكاس لأنه نسي ذكرياته. ومع ذلك ، لا يزال يتساءل من أين جاء سن الثلاثين.
“قودي الطريق.”
في ذلك الوقت ، لم يكن هناك تقنية النقل في أكاديمية ويسترود.
“حاضر.”
امتدت ابتسامة مشرقة على وجهه. ربما كان بيران في أوائل الثلاثينيات من عمره الآن ، لكنه لم يكن يبدو أكبر من أي شخص في منتصف العشرينات من عمره.
حنت المرأة رأسها مرة أخرى بحركة أنيقة قبل أن تستدير وتبتعد.
تناول لوكاس فطوره ببطء وأهدر بعض الوقت قبل مغادرته النزل في فترة ما بعد الظهر.
بدت رشاقتها وكأنها طبيعة ثانية. هذا يعني أنها كانت نبيلة تعلمت آداب السلوك منذ صغرها.
“ماذا الاخرون؟”
“ماذا الاخرون؟”
“أنا أعرف. آسف ، لكن أخبره أن ينتظر لفترة أطول “.
“جلالة الملكة هي أول من يصل”.
عندما تلاشى الضوء من الاعوجاج ، سمعوا صوتًا.
“أرى. هذا ليس سيئا للغاية “.
“هذه أخبار جيدة. هناك العديد من القيود في الإمبراطورية لأولئك الذين ليس لديهم أي شكل من أشكال تحديد الهوية “.
نقرت سنو على لسانها بهدوء ، فأومأت سيريس برأسها قبل أن تلتفت بشكل طبيعي للنظر إلى لوكاس.
“قد تشعر أن حياتك في خطر لاحقًا.”
“بالمناسبة ، هذا الرجل…؟”
“لما هذا؟”
بدلا من سنو ، كان بيران هو الذي أجاب.
“صحيح.”
“إنه عضو جديد في التحالف.”
“لما هذا؟”
“…مفهوم.”
في الواقع ، كانت سنو ملكة وكان بيران نبيلًا ، لذا لم يكن الأمر خاطئًا تمامًا.
بغض النظر عما إذا كانت مقتنعة أم لا ، لم تطلب أي شيء بعد ذلك. كان صوت خطواتهم هو الشيء الوحيد الذي دوى في الردهة.
لكن لا يزال هناك شيء واحد يتذكره.
‘هذا المكان.’
هذا يعني أنه ربما كان أحد مباني الأساتذة. مكان لا يُسمح للطلاب عمومًا بدخوله.
لقد كان مبنى لم يزره قط خلال فترة وجوده في الأكاديمية.
هذا يعني أن المرتزقة حصلوا فجأة على يوم حر آخر. من المحتمل أن يبدأوا في العودة ببطء الآن بعد زيارة جميع الحانات في البيرق. ثم يذهبون إلى الفراش وينامون حتى الظهر.
لم يكن مبنى يتم فيه تعليم الطلاب العسكريين ، ولا يبدو أنه عنبر للنوم أو مكتبة أو كافيتريا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 300
هذا يعني أنه ربما كان أحد مباني الأساتذة. مكان لا يُسمح للطلاب عمومًا بدخوله.
“ماذا تقصد؟”
واصلت سيريس قيادتهم عبر المبنى قبل أن يتوقف أخيرًا أمام الباب.
واصلت سيريس قيادتهم عبر المبنى قبل أن يتوقف أخيرًا أمام الباب.
ثم فتحته وأشارت لهم للدخول.
“قودي الطريق.”
تمامًا كما كان لوكاس على وشك اتباع سنو وبيران في الداخل ، تحدث إليه سيريس.
“إنه عضو جديد في التحالف.”
“يرجى الانتظار في الخارج.”
أومأ لوكاس برأسه لأنه كان يعرف سبب ذلك بشكل طبيعي.
“لا. فليأت.”
كان هذا هو المكان الأول الذي فتح فيه عينيه بعد هروبه من الهاوية وتقمص جسد فراي بليك.
ارتفعت حواجب سيريس قليلاً.
مشت سنو بهدوء وجلست في أحد الكراسي. اتخذ بيران موقفه بشكل طبيعي إلى جانبها قبل أن يرمش في لوكاس. كان يلمح له أن يقف على جانبها الآخر. عندما امتثل لوكاس ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه مرافق يرافق ملكه.
“هل تقصد أن هذا الرجل سيرافقك؟”
“لا. سنذهب إلى أكاديمية ويسترود أولاً “.
“هل لديك مشكلة مع ذلك؟”
“ليس الأمر كما لو أنني لا أفهم الوضع بالفعل. لا داعي للقلق حتى لو ظهرت مشكلة “.
“السير سونيا لا يزال في انتظارك.”
“بالمناسبة ، هذا الرجل…؟”
“أنا أعرف. آسف ، لكن أخبره أن ينتظر لفترة أطول “.
“ألن يكون من الأفضل الذهاب مع القافلة؟ سمعت أنهم كانوا متوجهين أيضًا إلى الأكاديمية “.
ظلت سيريس صامتة بدلاً من الرد. لم تظهر ذلك ، لكن من الواضح أنها كانت غير راضية عن طلب سنو.
حنت المرأة رأسها مرة أخرى بحركة أنيقة قبل أن تستدير وتبتعد.
لوحت سنو بيدها بتعبير كسول.
انفجار!
“إنه ليس اجتماعًا رسميًا على أي حال. لماذا انت صارم جدا؟ هذا جيد ، أليس كذلك؟ سيسمح لنا بإخفاء قوتنا قليلاً. بيران وحده يكفي للتعامل مع أي مواقف غير متوقعة “.
بدلا من سنو ، كان بيران هو الذي أجاب.
“… مفهوم.”
نظر إلى البطاقة التي سلمتها له تيا.
لسبب ما ، تحولت نظرة سيريس المستاءة إلى لوكاس.
“تم شراء هذه العناصر في منطقة مختلفة. هناك العديد من القيود على تزييفها بين الدول. لن يتم استخدام ذلك إلا في حالات خاصة جدًا “.
ربما كانت منزعجة منه… ربما لا. قرر لوكاس عدم التفكير في الأمر لأنه تسلل داخل الغرفة.
بالفعل.
كانت مساحة كبيرة جدًا. ربما تم استخدامه كغرفة اجتماعات في الماضي ، ولكن الآن ، لم يكن الأثاث كافياً لمثل هذه المساحة الكبيرة.
“… أكاديمية ويسترود؟”
كانت هناك ثلاثة كراسي فقط تحيط بطاولة مستديرة كبيرة.
ربما كانت منزعجة منه… ربما لا. قرر لوكاس عدم التفكير في الأمر لأنه تسلل داخل الغرفة.
مشت سنو بهدوء وجلست في أحد الكراسي. اتخذ بيران موقفه بشكل طبيعي إلى جانبها قبل أن يرمش في لوكاس. كان يلمح له أن يقف على جانبها الآخر. عندما امتثل لوكاس ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه مرافق يرافق ملكه.
لكن سرعان ما اكتشف لوكاس السبب.
في الواقع ، كانت سنو ملكة وكان بيران نبيلًا ، لذا لم يكن الأمر خاطئًا تمامًا.
“… مفهوم.”
“قد تشعر أن حياتك في خطر لاحقًا.”
“هذه أخبار جيدة. هناك العديد من القيود في الإمبراطورية لأولئك الذين ليس لديهم أي شكل من أشكال تحديد الهوية “.
كان صوت بيران.
“بيران ، هل اتصلت بالأكاديمية بعد؟”
كان ينظر إلى لوكاس بتعبير جاد.
“تم شراء هذه العناصر في منطقة مختلفة. هناك العديد من القيود على تزييفها بين الدول. لن يتم استخدام ذلك إلا في حالات خاصة جدًا “.
“قد يبدو أن الأشخاص الذين هم على وشك الظهور يتجاوزون الفطرة السليمة ، لكنهم لن يؤذوك. أنا لا أفهم نوايا صاحبة الجلالة ، لكن لا يجب أن تخاف. سنحميك. ”
ربما كانت منزعجة منه… ربما لا. قرر لوكاس عدم التفكير في الأمر لأنه تسلل داخل الغرفة.
“…”
ارتعش حاجب لوكاس قليلاً.
أرجحت سنو قدميها ذهابًا وإيابًا بتعبير متجهم.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن تكون هناك حاجة لاستئجار العربات أو المرتزقة.
كانت كلمات بيران مثل اللغز. لكن لا يبدو أنه كان غامضًا عن قصد. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه لم يكن لديه الوقت الكافي للشرح بمزيد من التفصيل.
“-هل هي هنا؟”
ربما كان دخول لوكاس إلى غرفة الاجتماعات هذه حالة غير متوقعة لبيران أيضًا.
“هل تمكنت من الحصول على هويتي؟”
لكن سرعان ما اكتشف لوكاس السبب.
“تم شراء هذه العناصر في منطقة مختلفة. هناك العديد من القيود على تزييفها بين الدول. لن يتم استخدام ذلك إلا في حالات خاصة جدًا “.
“-هل هي هنا؟”
تناول لوكاس فطوره ببطء وأهدر بعض الوقت قبل مغادرته النزل في فترة ما بعد الظهر.
بدا صوت عميق من خارج الباب.
“نخطط لاستخدام حجر النقل في هذه المدينة. أحاول الامتناع عن استخدام تعويذة تقنية النقل في المدن قدر الإمكان “.
ارتعش حاجب لوكاس قليلاً.
“…”
“نعم. صاحبة الجلالة بالفعل بالداخل… ا-انتظر. ماذا تفعل؟”
“لا. سنذهب إلى أكاديمية ويسترود أولاً “.
انفجار!
ثم فتحته وأشارت لهم للدخول.
– طار الباب باتجاههم.
مشت سنو بهدوء وجلست في أحد الكراسي. اتخذ بيران موقفه بشكل طبيعي إلى جانبها قبل أن يرمش في لوكاس. كان يلمح له أن يقف على جانبها الآخر. عندما امتثل لوكاس ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه مرافق يرافق ملكه.
ترجمة : [ Yama ]
وو وونغ-
نقرت سنو على لسانها بهدوء ، فأومأت سيريس برأسها قبل أن تلتفت بشكل طبيعي للنظر إلى لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
