الرهن [2]
الفصل 295: الرهن [2]
أثناء قيامه باللكم ، ترفرفت أكمام رين بعنف بسبب السرعة الهائلة ، مما أدى إلى إنشاء صوت يشبه الورق. ثم انطلقت قبضة رين إلى الأمام بعنف. على مسافة قصيرة ، أطلقت القوة الشديدة التي تحملها القبضة صافرة حادة من انقسام الرياح.
هز كتفيه ، جلس كزافييه على صخرة مقابل رين.
سحق-!
كانوا عاجزين بعد كل شيء.
رن صوت طقطقة تفاحة يتم عضها.
على الرغم من حقيقة أنه وأنجليكا كانا من نفس الرتبة ، إلا أن قوتهما لم تكن متشابهة في أي مكان.
كانت عصائر التفاح تتساقط على يد شاب عكست عيناه الزرقاء العميقة النار المحترقة مقابله.
يحدق في النيران القادمة ، شدّ كزافييه فكه بإحكام وشتم بصوت عالٍ.
سحق-!
بعد اكتشاف الذئاب الثلاثة وإدراكه أخيرًا ما كان يحدث ، أغلق كزافييه عينيه.
أخذ الشاب قطمة أخرى من التفاح بنظرة باردة لا مبالية.
عند الاستماع إلى كلمات رين ، تحول وجه الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء مذعورًا.
–حفيف! –حفيف!
“هل تستمتع بوجبتك؟”
فجأة ، نشأ صوت حفيف ، وتجسدت بصمت أربعة ظلال من جميع جوانب الشباب.
“… إذا كنت تتذكر ، فقد التقينا مرة واحدة من قبل. مرة أخرى في المونوليث—”
“…”
سحق-!
على الرغم من كونه محاطًا من جميع الجهات ، إلا أن الشاب أبقى رأسه منخفضًا واستمر في أكل تفاحته.
كيف يمكن أن يعرف وصولهم؟
على ما يبدو غير منزعج من وجودهم.
فجأة ، نشأ صوت حفيف ، وتجسدت بصمت أربعة ظلال من جميع جوانب الشباب.
بعد فترة وجيزة ، ظهر رجل بشرة فاتحة وعينان خضراء من الجانب الآخر من الشباب.
“… أخبرتك ، أليس كذلك؟ “
ظاهريًا كان يبدو وكأنه رجل نبيل مثالي ، حيث كانت لديه ابتسامة لطيفة على وجهه.
اندلع مانا ، وفجأة غلف لون أزرق خنجره. عمود أزرق به خيوط سوداء باهتة من طاقة شيطانية تلتف حوله يرتفع في الهواء.
“هل تستمتع بوجبتك؟”
مع خنجر في يده ، أطلقت يد كزافييه بقوة ، مستهدفة رأس أنجليكا بلا رحمة.
سأل.
غلف ضوء أبيض المنطقة في غضون ثانية ظهر فيها التوهج. ولم يمض وقت طويل حتى سقطت جثة على الأرض.
“…”
همس رأسه إلى الأمام.
قوبل بصمت تام.
– بام!
هز كتفيه ، جلس كزافييه على صخرة مقابل رين.
رن صوت طقطقة تفاحة يتم عضها.
بالنظر إلى رين من أعلى إلى أسفل ، ظهرت نظرة مسلية على وجهه.
حدث كل هذا في ثوان.
“هل هذه هي الطريقة التي تبدو بها بدون ندوب ، 876؟ ليس سيئا ، تبدو أفضل بكثير من ذي قبل.”
–حفيف! –حفيف!
سحق-!
اية (69) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لِمَ تَكۡفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَأَنتُمۡ تَشۡهَدُونَ (70) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لِمَ تَلۡبِسُونَ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُونَ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (71) سورة آل عمران الاية (71)
مرة أخرى ، تناول رن لقمة من التفاح.
“هذا هو الكتف الأول …”
تجاهل تام لوجود كزافييه.
وضع يده على غمد سيفه ، انبثق توهج أبيض من جسده حيث سرعان ما رن صوت طقطقة خفية.
واصل كزافييه عدم اهتمامه بموقف رين.
بعد ذلك ، قامت الذئاب أخيرًا بحركاتها حيث اندفعت سريعًا إلى الأمام وساعدت في قمع إحدى الصور الظلية السوداء.
“… إذا كنت تتذكر ، فقد التقينا مرة واحدة من قبل. مرة أخرى في المونوليث—”
كيف يمكن أن يعرف وصولهم؟
“يد مكسورة ، لكمة في المعدة ، كتف مكسور …”
الحركة الأولى من [أسلوب كيكي]: فلاش سريع
قطع كزافييه ، وفتح فمه ، وغمغم رن بهدوء.
اندلعت شعلة سوداء متوحشة من جسدها في غمضة عين. تصاعد اللهب الأسود تدريجياً إلى أعلى ، مشكلاً أخيرًا عمودًا ضخمًا من الأسود يتجه نحو السماء.
“حسنًا؟”
حواجب كزافييه متماسكة.
لكن هذا كان مستحيلا.
“هل أصبت بالجنون خلال الوقت الذي غادرت فيه المونوليث؟”
“أن تكون في حالة إنكار ليس بالشيء الجيد“.
كما قال ذلك ، تسلل الحذر إلى قلب كزافييه.
عند فتح فمه ، تردد صدى صوت رين البارد داخل أذني كزافييه.
كانت الأمور غريبة.
“يا للأسف. على الرغم من أنني أُمرت بإعادتك على قيد الحياة ، إلا أنني سأفعل -”
بعد قضاء عدة أشهر في محاولة الإمساك بـ 876 ، بمجرد أن يتمكنوا من اللحاق به أخيرًا ، بدا أنه غير منزعج تمامًا.
“هل تستمتع بوجبتك؟”
تقريبا كما لو كان يتوقع وصولهم.
“غير صالح.”
لكن هذا كان مستحيلا.
كان مجرد شخص واحد.
سرعان ما اصطدم الهجومان ، وساد الصمت القاتل الغابة.
كيف يمكن أن يعرف وصولهم؟
“غير صالح.”
علاوة على ذلك ، فقد قاموا بالفعل بفحص المناطق المحيطة بدقة ؛ لا يجب أن يكون هناك أحد غيره.
“آه … لاف!”
بإلقاء نظرة خاطفة نحو الأربعة يرتدون ملابس سوداء ، دفعهم كزافييه برأسه. على الفور اقتربوا من رن.
كان يعلم أنه لن يقابل إلا بصمت مميت.
وقف ، تومض عيون كزافييه ببرود.
“لماذا تساعد الإنسان! أنت شيطان ؛ نحن في نفس الجانب!”
“يا للأسف. على الرغم من أنني أُمرت بإعادتك على قيد الحياة ، إلا أنني سأفعل -”
تماما كما استقر جسد رين ، ومضت ريح حادة نحوه. بتعبير هادئ على وجهه ، لوى رين جسده بقوة وتجنب الطرف الحاد للنصل.
فتح رن فمه مرة أخرى ، وأزعج كزافييه في منتصف حديثه.
“عليك اللعنة!”
“… تلك كانت الإصابات التي لحقت بي خلال لقائنا الأول.”
سرعان ما اختفى جسده وعاد للظهور أمام الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، مما جعله يفاجأ تمامًا.
رفع رن رأسه إلى الأعلى وحدق في عين كزافييه مباشرة ، وألقى التفاحة في يده إلى جانبه.
حواجب كزافييه متماسكة.
“حان الوقت لكي أرد لك ما فعلته بي“.
أدار رأسه ، فتحت عينا كزافييه على مصراعيها.
ظهر ضغط مرعب وعابس فجأة من جسد كزافييه.
عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، ظهرت نظرة اشمئزاز على انجليكا
“ما الذي تتحدث عنه؟ هل جن جنونه؟”
– بوووم!
مع تجسيد خنجر في يده ، رفعه كزافييه.
– بوووم!
–جلجل!
نظر إلى الأعلى بوجه شاحب مروع. هناك ، نظر إليه ببرود من الأعلى ، كان رين.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك مهاجمة رين ، دوى الصوت الخافت لشيء يسقط على الأرض.
بعد اكتشاف الذئاب الثلاثة وإدراكه أخيرًا ما كان يحدث ، أغلق كزافييه عينيه.
أدار رأسه ، فتحت عينا كزافييه على مصراعيها.
الشاب الذي قبله لم يكن شخصًا يمكن أن يستخف به.
“——!”
“لا.”
ظهرت نظرة مصدومة على وجهه.
الفصل 295: الرهن [2]
كان يقف خلف أحد الظلال التي أحاطت برين سابقًا ، جمال مذهل ببشرة ناعمة وشعر أسود طويل.
وسرعان ما دوى دوي انفجار ورد شخصان بالرد.
مع قرنين على رأسها ، ألقت أنجليكا نظرة عابرة على الظلال الثلاثة المتبقية قبل أن ترفع يدها.
–انفجار!
ظهر لهب أسود فجأة في يدها ، مما تسبب في شحوب وجه كزافييه قليلاً.
–ماذا!
“شيطان!؟ … مستحيل!”
لو كان كزافييه إنسانًا عاديًا ، لكان قادرًا على التعامل معها ، وربما التغلب عليها.
تمتم بصدمة.
“… أخبرتك ، أليس كذلك؟ “
وقف رين في النهاية وهو يحدق في أنجليكا.
“…”
عند فتح فمه ، تردد صدى صوت رين البارد داخل أذني كزافييه.
“هواك!”
“ماذا قلت؟ اليوم سأعيد لك بالتأكيد ما قمت به.”
“غرر…”
مع تلاشي كلماته ، يمكن سماع أصوات سرقة في جميع أنحاء المنطقة حيث ظهرت فجأة ثلاثة أزواج من العيون الحمراء المتعطشة للدماء في الأدغال المجاورة.
على الرغم من حقيقة أنه وأنجليكا كانا من نفس الرتبة ، إلا أن قوتهما لم تكن متشابهة في أي مكان.
–حفيف! –حفيف!
علاوة على ذلك ، فقد قاموا بالفعل بفحص المناطق المحيطة بدقة ؛ لا يجب أن يكون هناك أحد غيره.
“…أرى. “
كانت الأمور غريبة.
بعد اكتشاف الذئاب الثلاثة وإدراكه أخيرًا ما كان يحدث ، أغلق كزافييه عينيه.
فقط عندما كان الشخص الآخر الذي كان يرتدي ملابس سوداء على وشك دعم شريكه ، كان قد مات بالفعل ، مما أثار استيائه. ومما زاد الطين بلة ، أنه لم يكن قادرًا على رؤية كيف مات شريكه.
“يبدو أنني وقعت في فخ 876 … من كان يظن أنك ستكون واسع الحيلة بما يكفي للحصول على عدد من الشيطان المصنف للعمل لديك.”
بعد قضاء عدة أشهر في محاولة الإمساك بـ 876 ، بمجرد أن يتمكنوا من اللحاق به أخيرًا ، بدا أنه غير منزعج تمامًا.
كان لدى كزافييه العديد من الأسئلة التي أراد طرحها ، مثل لماذا يساعده الشيطان وكيف عرف أنهم قادمون ، لكنه لم يعبر عنهم.
“غرر…”
كان يعلم أنه لن يقابل إلا بصمت مميت.
همس رأسه إلى الأمام.
حدق في أعضائه الثلاثة الآخرين ، دفعهم كزافييه برأسه.
بعد ذلك ، قامت الذئاب أخيرًا بحركاتها حيث اندفعت سريعًا إلى الأمام وساعدت في قمع إحدى الصور الظلية السوداء.
على الفور ، انطلقوا نحو اتجاه أنجليكا ، متجاهلين تمامًا رين والذئاب الثلاثة.
بمجرد أن جمع كزافييه ما يكفي من المانا ، أطلق صرخة يائسة ، انطلق إلى الأمام بكل قوته كما بدت ضوضاء رعد خافتة فجأة.
مع خنجر في يده ، أطلقت يد كزافييه بقوة ، مستهدفة رأس أنجليكا بلا رحمة.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك مهاجمة رين ، دوى الصوت الخافت لشيء يسقط على الأرض.
كان هدفه واضحًا ، إخراج أقوى فرد أولاً قبل الاهتمام بالباقي.
فجأة ، نشأ صوت حفيف ، وتجسدت بصمت أربعة ظلال من جميع جوانب الشباب.
“لا.”
وقف ، تومض عيون كزافييه ببرود.
رن صوت فجأة.
ما لم يظهر شيطان آخر من نفس الرتبة ، فلن يتمكن أحد من إيقافها.
خرج هاين من الأدغال المجاورة ، الذي سرعان ما سد طريق أحد الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء.
أثناء قيامه باللكم ، ترفرفت أكمام رين بعنف بسبب السرعة الهائلة ، مما أدى إلى إنشاء صوت يشبه الورق. ثم انطلقت قبضة رين إلى الأمام بعنف. على مسافة قصيرة ، أطلقت القوة الشديدة التي تحملها القبضة صافرة حادة من انقسام الرياح.
كان أحد أضعف الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء.
بمجرد أن تحطم جسد كزافييه على الشجرة ، قام مرة أخرى ببصق فم آخر من الدم. ثم ، بيد واحدة على الأرض ، محاولاً دعم جسده ، رأى كزافييه ظل قدمين يظهر أمامه.
– كلانغ!
عند الانحناء إلى أسفل ، أمسك رين برأس كزافييه.
أدى تحطيم القوتين المكثفة إلى حلق طبقة من الغابة التي ظهرت على سطح العشب. تحطمت بعض جذوع الأشجار الأضعف بشكل مباشر.
على الفور ، انطلقوا نحو اتجاه أنجليكا ، متجاهلين تمامًا رين والذئاب الثلاثة.
“غرر…”
–انقر!
بعد ذلك ، قامت الذئاب أخيرًا بحركاتها حيث اندفعت سريعًا إلى الأمام وساعدت في قمع إحدى الصور الظلية السوداء.
لم يكن كل من هاين و افا الشخصين الوحيدين الذين تحسنوا خلال الأشهر الأربعة الماضية.
بينما كان هذا يحدث ، لم يقف رن خاملاً.
تسببت الحرارة الشديدة الناجمة عن ألسنة اللهب في تحول الأشجار والنباتات المجاورة إلى رماد.
مع تلامس أصابع قدميه للأرض ، انطلق جسده إلى الأمام ، وسرعان ما ظهر أمام الصورتين الأسودتين الأخريين.
ترجمة FLASH
غلف رن قبضته بضربات الرياح.
–انفجار!
أثناء قيامه باللكم ، ترفرفت أكمام رين بعنف بسبب السرعة الهائلة ، مما أدى إلى إنشاء صوت يشبه الورق. ثم انطلقت قبضة رين إلى الأمام بعنف. على مسافة قصيرة ، أطلقت القوة الشديدة التي تحملها القبضة صافرة حادة من انقسام الرياح.
عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، ظهرت نظرة اشمئزاز على انجليكا
تسببت الضوضاء الحادة للريح من خلفه في أن يتحول وجه الصورة الظلية السوداء إلى حالة من الرعب.
رن صوت فجأة.
احتوت هذه اللكمة التي تبدو بسيطة على مثل هذه القوة التي جعلت الصورة الظلية السوداء تريد بشكل غريزي تجنبها.
استمر الصمت لبضع دقائق حيث اصطدمت الطاقتان في السماء. على ما يبدو في طريق مسدود.
–انفجار!
كان ريان أيضًا مجتهدًا في العمل.
“آه … لاف!”
لم يتوقع كزافييه أبدًا أن يعمل شيطان مع 876.
تردد صدى صوت واضح في جميع أنحاء الغابة ، والذي سرعان ما أعقبه تأوه.
على الرغم من كونه محاطًا من جميع الجهات ، إلا أن الشاب أبقى رأسه منخفضًا واستمر في أكل تفاحته.
بعد بضع خطوات إلى الوراء ، أُجبرت الصورة الظلية السوداء على تحويل انتباهه بعيدًا عن أنجليكا.
“أنا مستحيل!”
الشاب الذي قبله لم يكن شخصًا يمكن أن يستخف به.
همس رأسه إلى الأمام.
– سوووش!
“القرف!”
تماما كما استقر جسد رين ، ومضت ريح حادة نحوه. بتعبير هادئ على وجهه ، لوى رين جسده بقوة وتجنب الطرف الحاد للنصل.
“…”
ارتد جسده بضع خطوات بينما كان يحدق في النصل بلا تعبير.
كانوا عاجزين بعد كل شيء.
وضع يده على غمد سيفه ، انبثق توهج أبيض من جسده حيث سرعان ما رن صوت طقطقة خفية.
تردد صدى صوت واضح في جميع أنحاء الغابة ، والذي سرعان ما أعقبه تأوه.
–انقر!
“ماذا قلت؟ اليوم سأعيد لك بالتأكيد ما قمت به.”
الحركة الأولى من [أسلوب كيكي]: فلاش سريع
“ما الذي تتحدث عنه؟ هل جن جنونه؟”
غلف ضوء أبيض المنطقة في غضون ثانية ظهر فيها التوهج. ولم يمض وقت طويل حتى سقطت جثة على الأرض.
–حفيف! –حفيف!
ظهرت فجوة كبيرة في رأسه.
– كراكا!
تماما مثل هذا ، توفي فرد في المرتبة [C].
كان ذلك لسبب واحد بسيط.
حدث كل هذا في ثوان.
ظهرت نظرة مصدومة على وجهه.
“أنا مستحيل!”
أخذ الشاب قطمة أخرى من التفاح بنظرة باردة لا مبالية.
فقط عندما كان الشخص الآخر الذي كان يرتدي ملابس سوداء على وشك دعم شريكه ، كان قد مات بالفعل ، مما أثار استيائه. ومما زاد الطين بلة ، أنه لم يكن قادرًا على رؤية كيف مات شريكه.
بعد اكتشاف الذئاب الثلاثة وإدراكه أخيرًا ما كان يحدث ، أغلق كزافييه عينيه.
داس بقدمه على الأرض وانطلق للخلف ، وسرعان ما أخرج جهاز اتصال صغير وحاول الاتصال بالمقر الرئيسي.
“لماذا تساعد الإنسان! أنت شيطان ؛ نحن في نفس الجانب!”
“طوارئ ، طوارئ ، نحن”
–انفجار!
“غير صالح.”
“…أرى. “
وقف رين في نفس المكان كما كان من قبل ، وحدق بهدوء في الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء أمامه.
ارتد جسده بضع خطوات بينما كان يحدق في النصل بلا تعبير.
قال بهدوء وهو ينحني ويأخذ مساحة الأبعاد عن الشخص الذي كان قد قتل للتو.
بإلقاء نظرة خاطفة نحو الأربعة يرتدون ملابس سوداء ، دفعهم كزافييه برأسه. على الفور اقتربوا من رن.
“لن تعمل جميع أجهزتك داخل هذا النطاق.”
عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، ظهرت نظرة اشمئزاز على انجليكا
لم يكن كل من هاين و افا الشخصين الوحيدين الذين تحسنوا خلال الأشهر الأربعة الماضية.
“هواك!”
كان ريان أيضًا مجتهدًا في العمل.
– بام!
على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على اكتشاف الرقاقة ، فقد تعلم الكثير من الأشياء الجديدة. أحد هذه الأشياء هو أنه يمكنه الآن اختراق أجهزة الاتصالات المختلفة ومنع أي إرسال من الخروج.
–انفجار!
تحت حماية ليوبولد ، لم يكن رايان و الثعبان الصغير بعيدين عن هنا حاليًا ، ويحاولان قصارى جهدهما للمساعدة من خلال مساعدة الطائرات بدون طيار في السماء ومن خلال حظر جميع أشكال الاتصال.
كان أنجليكا شيطانًا خالصًا بينما كان مجرد شخص اقترض قوة الشيطان.
كان هذا مهمًا للغاية لأن رن لم يكن يريد أن يكتشف المونوليث حقيقة أن لديه رفقاء يعملون معه.
صرخ كزافييه فجأة رفع خنجره.
كلما قلت المعلومات التي يعرفونها ، زادت ميزته على المدى الطويل.
فقط عندما كان الشخص الآخر الذي كان يرتدي ملابس سوداء على وشك دعم شريكه ، كان قد مات بالفعل ، مما أثار استيائه. ومما زاد الطين بلة ، أنه لم يكن قادرًا على رؤية كيف مات شريكه.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن قدرات ليوبولد القتالية كانت أعلى من قدرات هاين و افا ، إلا أن هناك من يحتاج إلى الحذر من سلامتهم.
فقط عندما كان الشخص الآخر الذي كان يرتدي ملابس سوداء على وشك دعم شريكه ، كان قد مات بالفعل ، مما أثار استيائه. ومما زاد الطين بلة ، أنه لم يكن قادرًا على رؤية كيف مات شريكه.
كانوا عاجزين بعد كل شيء.
عند الانحناء إلى أسفل ، أمسك رين برأس كزافييه.
“… القرف!”
–ماذا!
عند الاستماع إلى كلمات رين ، تحول وجه الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء مذعورًا.
وضع يده على غمد سيفه ، انبثق توهج أبيض من جسده حيث سرعان ما رن صوت طقطقة خفية.
“أن تكون في حالة إنكار ليس بالشيء الجيد“.
بينما كان هذا يحدث ، لم يقف رن خاملاً.
استفادت من ذعر الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، ضغطت أصابع رين برفق على الأرض.
وضع يده على غمد سيفه ، انبثق توهج أبيض من جسده حيث سرعان ما رن صوت طقطقة خفية.
سرعان ما اختفى جسده وعاد للظهور أمام الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، مما جعله يفاجأ تمامًا.
وقف رين في نفس المكان كما كان من قبل ، وحدق بهدوء في الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء أمامه.
يلف قبضته في كرة ، لون أخضر يلف قبضة رين ، يتحطم مباشرة نحو منطقة بطن الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء.
عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، ظهرت نظرة اشمئزاز على انجليكا
– بام!
بعد ذلك ، قامت الذئاب أخيرًا بحركاتها حيث اندفعت سريعًا إلى الأمام وساعدت في قمع إحدى الصور الظلية السوداء.
“بو … تشي!”
أدار رأسه ، فتحت عينا كزافييه على مصراعيها.
عاجزًا عن مواجهة الهجوم الذي جاء بشكل غير متوقع وسريع للغاية ، ألقى الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء بعنف لقمة من الدم الطازج.
اشتدت النيران السوداء حول جسدها الرائع بعد كلمات أنجليكا.
في وقت لاحق ، سقط على الأرض بضعف.
ظهر ضغط مرعب وعابس فجأة من جسد كزافييه.
–ماذا!
“… تلك كانت الإصابات التي لحقت بي خلال لقائنا الأول.”
“…”
“…”
كان رن يراقب بلا مبالاة الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء يسقط على الأرض ، ويمسح يده ببساطة بلا مبالاة. ثم ، أدار رأسه ، ونظر باتجاه أنجليكا ليرى كيف كانت تسير.
بمجرد أن تحطم جسد كزافييه على الشجرة ، قام مرة أخرى ببصق فم آخر من الدم. ثم ، بيد واحدة على الأرض ، محاولاً دعم جسده ، رأى كزافييه ظل قدمين يظهر أمامه.
– بوووم!
–انقر!
وسرعان ما دوى دوي انفجار ورد شخصان بالرد.
وقف ، تومض عيون كزافييه ببرود.
على أحد الجانبين كانت أنجليكا ، الذتي لم تصب بأذى تمامًا ، بينما كان كزافييه على الجانب الآخر ، الذي كان يتنفس بصعوبة بملابس ممزقة.
ارتد جسده بضع خطوات بينما كان يحدق في النصل بلا تعبير.
“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
رن صوت طقطقة تفاحة يتم عضها.
صرخ كزافييه وهو يحدق في أنجليكا التي كانت تقف أمامه.
على أحد الجانبين كانت أنجليكا ، الذتي لم تصب بأذى تمامًا ، بينما كان كزافييه على الجانب الآخر ، الذي كان يتنفس بصعوبة بملابس ممزقة.
“لماذا تساعد الإنسان! أنت شيطان ؛ نحن في نفس الجانب!”
“يد مكسورة ، لكمة في المعدة ، كتف مكسور …”
كانت المونوليثعبارة عن جمعية تعمل بشكل مباشر مع الشياطين.
عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، ظهرت نظرة اشمئزاز على انجليكا
لم يتوقع كزافييه أبدًا أن يعمل شيطان مع 876.
–انقر!
عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، ظهرت نظرة اشمئزاز على انجليكا
– بام!
“لا تضعوني في نفس الجانب مثلكم يا رفاق.”
اندلعت شعلة سوداء متوحشة من جسدها في غمضة عين. تصاعد اللهب الأسود تدريجياً إلى أعلى ، مشكلاً أخيرًا عمودًا ضخمًا من الأسود يتجه نحو السماء.
اشتدت النيران السوداء حول جسدها الرائع بعد كلمات أنجليكا.
ظاهريًا كان يبدو وكأنه رجل نبيل مثالي ، حيث كانت لديه ابتسامة لطيفة على وجهه.
اندلعت شعلة سوداء متوحشة من جسدها في غمضة عين. تصاعد اللهب الأسود تدريجياً إلى أعلى ، مشكلاً أخيرًا عمودًا ضخمًا من الأسود يتجه نحو السماء.
–حفيف! –حفيف!
تسببت الحرارة الشديدة الناجمة عن ألسنة اللهب في تحول الأشجار والنباتات المجاورة إلى رماد.
استمر الصمت لبضع دقائق حيث اصطدمت الطاقتان في السماء. على ما يبدو في طريق مسدود.
ولوح بيدها ، أطلق عمود اللهب الهائل باتجاه كزافييه ، الذي كان يقف مقابلها.
“بو … تشي!”
“تختفي من هذا العالم“.
“بو … تشي!”
“القرف!”
على الرغم من كونه محاطًا من جميع الجهات ، إلا أن الشاب أبقى رأسه منخفضًا واستمر في أكل تفاحته.
يحدق في النيران القادمة ، شدّ كزافييه فكه بإحكام وشتم بصوت عالٍ.
ظاهريًا كان يبدو وكأنه رجل نبيل مثالي ، حيث كانت لديه ابتسامة لطيفة على وجهه.
على الرغم من حقيقة أنه وأنجليكا كانا من نفس الرتبة ، إلا أن قوتهما لم تكن متشابهة في أي مكان.
تسببت الضوضاء الحادة للريح من خلفه في أن يتحول وجه الصورة الظلية السوداء إلى حالة من الرعب.
كان ذلك لسبب واحد بسيط.
لكنه لم يعد كذلك.
كان أنجليكا شيطانًا خالصًا بينما كان مجرد شخص اقترض قوة الشيطان.
– بام!
ببساطة ، كانت سلالة تصنيفها العددي كافية لقمع سلالة الشيطان الصغيرة التي كان لدى كزافييه في جسده بسبب استهلاك ثمار الشيطان.
أدى تحطيم القوتين المكثفة إلى حلق طبقة من الغابة التي ظهرت على سطح العشب. تحطمت بعض جذوع الأشجار الأضعف بشكل مباشر.
كان هذا أيضًا هو السبب في أن الشياطين لم تقلق أبدًا من خيانة المتعاقد معهم.
“… القرف!”
كان قمع سلالة دمهم كافياً لوضعهم في مكانهم تمامًا.
–انقر!
ما لم يظهر شيطان آخر من نفس الرتبة ، فلن يتمكن أحد من إيقافها.
“آه … لاف!”
لو كان كزافييه إنسانًا عاديًا ، لكان قادرًا على التعامل معها ، وربما التغلب عليها.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن قدرات ليوبولد القتالية كانت أعلى من قدرات هاين و افا ، إلا أن هناك من يحتاج إلى الحذر من سلامتهم.
لكنه لم يعد كذلك.
غلف ضوء أبيض المنطقة في غضون ثانية ظهر فيها التوهج. ولم يمض وقت طويل حتى سقطت جثة على الأرض.
“عليك اللعنة!”
الشاب الذي قبله لم يكن شخصًا يمكن أن يستخف به.
صرخ كزافييه فجأة رفع خنجره.
الشاب الذي قبله لم يكن شخصًا يمكن أن يستخف به.
اندلع مانا ، وفجأة غلف لون أزرق خنجره. عمود أزرق به خيوط سوداء باهتة من طاقة شيطانية تلتف حوله يرتفع في الهواء.
عند الانحناء إلى أسفل ، أمسك رين برأس كزافييه.
رفرفت ملابس كزافييه بعنف.
رفرفت ملابس كزافييه بعنف.
كان كزافييه يحدق في ألسنة اللهب القادمة ، وكان يعلم أن عليه أن يبذل قصارى جهده وإلا فقد انتهى الأمر.
رفرفت ملابس كزافييه بعنف.
“هاء!”
بمجرد أن جمع كزافييه ما يكفي من المانا ، أطلق صرخة يائسة ، انطلق إلى الأمام بكل قوته كما بدت ضوضاء رعد خافتة فجأة.
لم يتوقع كزافييه أبدًا أن يعمل شيطان مع 876.
سرعان ما اصطدم الهجومان ، وساد الصمت القاتل الغابة.
وضع يده على كتف كزافييه ، دوى صوت كسر العظام.
استمر الصمت لبضع دقائق حيث اصطدمت الطاقتان في السماء. على ما يبدو في طريق مسدود.
تردد صدى صوت واضح في جميع أنحاء الغابة ، والذي سرعان ما أعقبه تأوه.
ومع ذلك ، فإن المأزق لم يستمر لفترة طويلة حيث بدا أن كلا الطاقتين سرعان ما استنفدت قوتهما حيث تلاشت ببطء وتلاقت معًا في كرة صغيرة سوداء وزرقاء في الهواء.
“…أرى. “
مع حواجبها المتماسكة ، حدقت أنجليكا في الكرة من بعيد. ثم رفعت يدها الجميلة وفجأة قبضتها.
كان أحد أضعف الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء.
“فترة راحة.”
فقط عندما كان الشخص الآخر الذي كان يرتدي ملابس سوداء على وشك دعم شريكه ، كان قد مات بالفعل ، مما أثار استيائه. ومما زاد الطين بلة ، أنه لم يكن قادرًا على رؤية كيف مات شريكه.
–انفجار!
بعد اكتشاف الذئاب الثلاثة وإدراكه أخيرًا ما كان يحدث ، أغلق كزافييه عينيه.
ومع تلاشي كلماتها ، تردد صدى انفجار متفجر في جميع أنحاء سلسلة الجبال.
رن صوت طقطقة تفاحة يتم عضها.
“بو … تشي!”
قال بهدوء وهو ينحني ويأخذ مساحة الأبعاد عن الشخص الذي كان قد قتل للتو.
–انفجار!
–حفيف! –حفيف!
بصق دمه ، سقط كزافييه عاجزًا واصطدم أولاً بشجرة. احتوى الانفجار على طاقاته وطاقت أنجليكا معًا.
“…”
حقيقة أنه لم يمت بعد كانت معجزة في حد ذاتها.
– كلانغ!
“هواك!”
ومع ذلك ، عندما كان على وشك مهاجمة رين ، دوى الصوت الخافت لشيء يسقط على الأرض.
بمجرد أن تحطم جسد كزافييه على الشجرة ، قام مرة أخرى ببصق فم آخر من الدم. ثم ، بيد واحدة على الأرض ، محاولاً دعم جسده ، رأى كزافييه ظل قدمين يظهر أمامه.
مرة أخرى ، تناول رن لقمة من التفاح.
“خ …”
لكنه لم يعد كذلك.
نظر إلى الأعلى بوجه شاحب مروع. هناك ، نظر إليه ببرود من الأعلى ، كان رين.
“——!”
عند الانحناء إلى أسفل ، أمسك رين برأس كزافييه.
في وقت لاحق ، سقط على الأرض بضعف.
“… أخبرتك ، أليس كذلك؟ “
بينما كان هذا يحدث ، لم يقف رن خاملاً.
همس رأسه إلى الأمام.
غلف رن قبضته بضربات الرياح.
“لقد أخبرتك أنني سأجعلك تدفع مقابل ما فعلته بي“.
كان هذا أيضًا هو السبب في أن الشياطين لم تقلق أبدًا من خيانة المتعاقد معهم.
– كراكا!
“لا.”
وضع يده على كتف كزافييه ، دوى صوت كسر العظام.
علاوة على ذلك ، فقد قاموا بالفعل بفحص المناطق المحيطة بدقة ؛ لا يجب أن يكون هناك أحد غيره.
“هذا هو الكتف الأول …”
قال بهدوء وهو ينحني ويأخذ مساحة الأبعاد عن الشخص الذي كان قد قتل للتو.
لكن هذا كان مستحيلا.
“هاء!”
ترجمة FLASH
سحق-!
كان قمع سلالة دمهم كافياً لوضعهم في مكانهم تمامًا.
اية (69) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لِمَ تَكۡفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَأَنتُمۡ تَشۡهَدُونَ (70) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لِمَ تَلۡبِسُونَ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَٰطِلِ وَتَكۡتُمُونَ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (71) سورة آل عمران الاية (71)
رن صوت طقطقة تفاحة يتم عضها.
مرة أخرى ، تناول رن لقمة من التفاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
