قبل الرحلة [1]
الفصل 285: قبل الرحلة [1]
في نهاية اليوم ، لم يُظهر لهم 876 الوعد الكافي لجعلهم يذهبون إلى الحرب مع المونوليث من أجله.
في القفل ، لم تكن قادرة على إظهار الإمكانات الكاملة لقوتها. كانت بحاجة إلى خبرة حقيقية ، وكانت الرحلة التي كنت على وشك القيام بها فرصة مثالية لها.
“ما الذي تفكرو فيه حتى يا رفاق !؟”
تنهدت دافني وهي تهز رأسها.
صرخة غاضبة تردد صداها داخل مكتب بسيط. بعد ذلك ، ضربت مونيكا بعنف على مكتب خشبي ، وحدقت في اتجاه الشخص الجالس خلف المكتب.
“10 ملايين؟ منذ متى كان لدينا الكثير من المال؟”
“دافني ، فقط ما دار في رسك عندما قررت التضحية بالشخص الذي أنقذني بمفرده ، آمون والآخرين!”
“آه ، حسنا ، الثعبان الصغير ، سأتركك مع مهمة إقناع والدة رايان وآفا للحضور معي في الرحلة.”
صرخت مونيكا مرة أخرى. كانت غاضبة للغاية.
تأمل مو جينهاو قليلا ، أجاب.
عند إخطارها من قبل دونا بشأن المكافأة على رأس رين ، طارت مونيكا في نوبة من الغضب وتوجهت على الفور إلى مكتب دافني للحصول على تفسير منها.
“يا إلهي ، أتمنى ألا تتصاعد الأمور إلى هذا الحد“.
“قل لي حتى أفهم!”
“اهدأ… كيف يمكنني أن أكون هادئًة في هذا الموقف؟”
“اهدئي مونيكا“.
رفعت دافني يدها بلا حول ولا قوة لتهدئة مونيكا.
على الرغم من ذلك ، كانت هناك بعض العوائق. كان أحدهما رايان الذي كنت أحتاج إلى إذن والدته ، وآفا ، التي كانت لا تزال في السجن.
“اهدأ… كيف يمكنني أن أكون هادئًة في هذا الموقف؟”
صرخت مونيكا مرة أخرى. كانت غاضبة للغاية.
“فقط استمعي إلى ما يجب أن أقوله.”
أظهرت وجه مونيكا علامات واضحة على عدم الثقة.
دافعت دافني.
الاستماع إلى كلمات دافني ، حواجب مونيكا متماسكة.
“…”
– شوا!
دون أن تقول أي شيء ، حدقت مونيكا في عيون دافني لبضع ثوان.
——-——
“بخير.” عبرت مونيكا ذراعيها ، وجلست على المقعد المقابل لدافني وأومأت لها أن تشرح. “أريد حقا أن أعرف ما الذي خطر ببالك عندما اتخذت هذا القرار.”
“إذن لماذا أذهب معك؟”
تمكنت أخيرًا من تهدئة مونيكا ، تنفست دافني الصعداء قبل أن تتكئ على كرسيها.
ولوح الثعبان الصغير بلا كلام ، بلوح بيده ضعيفًا قبل أن يستدير.
“من أين أبدأ.”
استقبل الرجل العجوز واقفا.
تفكر دافني للحظة ، قررت أن تنقل إلى مونيكا كل ما مر خلال ذلك الاجتماع. من الطريقة التي قرروا بها التوقيع على الهدنة ، إلى الطريقة التي قرروا بها التضحية بـ 876 من أجل الهدنة لإعطائها هي وآمون وقتًا كافيًا للتعافي.
“الشفقة.”
كلما استمعت مونيكا أكثر إلى دافني ، زاد تماسك حواجبها.
“هل تعتقد أننا لا نعرف ما قلته؟ لقد فكرنا أيضًا في مهاجمتهم ، لكن هناك مشكلتان.”
“هذا هراء!” في النهاية ، بعد فترة ، وقفت وضربت الطاولة مرة أخرى. “ألا تدركون يا رفاق أنك أهدرت فرصة ذهبية؟ ”
“القائد ، لقد عدت“.
“فرصة ذهبية؟”
“إذن لماذا أذهب معك؟”
“نعم!” صرخت مونيكا. “بما أنهم هم الذين اقترحوا الهدنة ، فمن الواضح أن هذا يعني أنه مهما حدث ، فقد تكبدوا خسائر كبيرة. إذا كانت هناك فرصة مثالية للرد ، فهي الآن! الأوغاد الشياطين والمونوليث “.
أوضحت دافني بقلق عميق في عينيها.
على الرغم من أن مونيكا لم تكن قادرة على رؤية النواة تنفجر تمامًا لأنها كانت قد غادرت بالفعل بحلول الوقت الذي انفجر فيه ، إلا أن ما شاهدته هو القوة التدميرية الخالصة التي انبثقت من القلب نفسه.
“معلومات؟”
كان الأمر مخيفًا.
“ها ، بخير ، حسنًا ، سأفعل ذلك.”
لم يكن هناك أي طريقة لكي يأتوا سالمين من هذا الهجوم.
“أرى..”
بالاستماع إلى كلمات مونيكا ، هزت دافني رأسها.
“لكن-“
“لو كان الأمر بهذه السهولة مونيكا.”
إذا كان رين يبلغ 876 حقًا ، فقد عرفت مونيكا أنه إذا كان لديه ضغينة ضدهم حقًا ، فلن تسير الأمور حقًا بالبساطة التي يعتقدون.
“ماذا تقصدي؟”
“آخرون؟“
“هل تعتقد أننا لا نعرف ما قلته؟ لقد فكرنا أيضًا في مهاجمتهم ، لكن هناك مشكلتان.”
“معلومات؟”
“ما هي المشاكل؟”
“هذا ليس كل شيء ، أريدك أن تبيع هذه الأشياء أيضًا.”
أظهرت وجه مونيكا علامات واضحة على عدم الثقة.
صرخة غاضبة تردد صداها داخل مكتب بسيط. بعد ذلك ، ضربت مونيكا بعنف على مكتب خشبي ، وحدقت في اتجاه الشخص الجالس خلف المكتب.
وأوضحت دافني أنها لا تمانع في ذلك.
أظهرت وجه مونيكا علامات واضحة على عدم الثقة.
“على سبيل المثال ، نحن لا نعرف في الواقع مدى الإصابات من جانب المونوليث. لكل ما نعرفه ، يمكن أن تكون الهدنة فخًا اقترحه هؤلاء لجعلنا نعتقد أنهم ضعفاء بشدة. إذا كان الأمر كذلك حقًا ونحن نهاجم ، سنعاني من خسائر فادحة “.
في الواقع ، ليس فقط من أجلها ، ولكن لكل من كان هنا ، بما في ذلك الثعبان الصغير.
لكي يكون المونوليث هو أول من يتراجع ، لم يكن رؤساء الاتحاد ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بأن المونوليث كان يظهر ضعفهم علانية.
كان من الضروري القيام باستعدادات كافية ، خاصة وأن الوقت كان ينفد مني.
كانت هناك فرصة كبيرة أنهم كانوا يحاولون تحريض الاتحاد على مهاجمتهم.
“ها ، بخير ، حسنًا ، سأفعل ذلك.”
“إذا لم يكن هذا كافيا أيضا ، يكفي مالك الشياطين وحده …”
في القفل ، لم تكن قادرة على إظهار الإمكانات الكاملة لقوتها. كانت بحاجة إلى خبرة حقيقية ، وكانت الرحلة التي كنت على وشك القيام بها فرصة مثالية لها.
تومض الخوف العميق في عيون دافني.
“لكن-“
تذكره مرة أخرى في الاجتماع ، على الرغم من أنها كانت تعلم أنه كان مجرد استنساخه هناك ، إلا أن وجوده لم يكن مزحة. كان في دوريته الخاصة.
لقد قدمت في الواقع إلى الثعبان الصغير قائمة بالشركات التي سترتفع في الأسهم في المستقبل ، لكنني نسيت ذلك منذ فترة طويلة.
“مالك الشياطين؟ رأس المونوليث“.
“تس …”
الاستماع إلى كلمات دافني ، حواجب مونيكا متماسكة.
“إصاباتي؟”
“مم ، هو”.
“هاه؟“
“ماذا عنه؟”
لو كانت جرعة ميليسا كافية ، لكنت استخدمتها بمجرد خروجي من المونوليث.
تنهدت دافني وهي تهز رأسها.
2 م
“ها ، لم تكن هناك مونيكا ، لكن في اللحظة التي دخل فيها إلى الغرفة ، كان بإمكاننا جميعًا أن نقول شيئًا واحدًا.” رفعت رأسها ونظرت إلى مونيكا مباشرة في عينيها ، أخذت دافني نفسًا عميقًا قبل المتابعة. “لقد كان على مستوى آخر“.
“مو جينهاو ، كيف هي إصاباتك؟”
“ماذا؟ مستوى آخر؟”
ولوح الثعبان الصغير بلا كلام ، بلوح بيده ضعيفًا قبل أن يستدير.
أوضحت دافني بقلق عميق في عينيها.
لأكون صادقًا ، كان هذا يرجع أساسًا إلى حقيقة أنني لم أعد أعتمد على خط الحبكة كما كان من قبل.
“نعم. بعد انتهاء الاجتماع ، أكد أوكتافيوس نفسه. كان أضعف منه“.
وهذا بدوره تسبب في تكبد الأرواح الشريرة خسارة فادحة ، حيث ضعفت إحدى قواها فجأة من العدم.
“تس …”
“…”
استنشق مونيكا نفسًا من الهواء البارد.
لقد قدمت في الواقع إلى الثعبان الصغير قائمة بالشركات التي سترتفع في الأسهم في المستقبل ، لكنني نسيت ذلك منذ فترة طويلة.
بالنسبة لشخص فخور مثل أوكتافيوس أن يقول شيئًا كهذا ، فهذا يعني أنه كان صحيحًا.
أوضحت دافني بقلق عميق في عينيها.
“هل أنت جادة؟”
“إذا لم يكن هذا كافيا أيضا ، يكفي مالك الشياطين وحده …”
“نعم. لهذا كنا مترددين في مهاجمتهم. علاوة على ذلك ، مع وجود الشياطين وراءهم ، لن تنتهي الحرب إلا بخسارتنا“.
“بخير.” عبرت مونيكا ذراعيها ، وجلست على المقعد المقابل لدافني وأومأت لها أن تشرح. “أريد حقا أن أعرف ما الذي خطر ببالك عندما اتخذت هذا القرار.”
“لكن-“
ولوح الثعبان الصغير بلا كلام ، بلوح بيده ضعيفًا قبل أن يستدير.
قطعت دافني مونيكا.
رفعت دافني يدها بلا حول ولا قوة لتهدئة مونيكا.
“مونيكا ، ما حدث قد تم. على الرغم من أنني صوتت ضد القرار ، صوت جميع الرؤساء الآخرين بالإجماع لإقصاء 876. في النهاية ، لم يكن يستحق التضحية.”
في لفتته غير الرسمية ، ظهر فراغ أسود فجأة من فراغ. ثم ، بعد بضع ثوان ، انطلق من الفراغ صوت بارد وغير مبال بدا أنه يأتي من أعمق أجزاء الجحيم.
في نهاية اليوم ، لم يُظهر لهم 876 الوعد الكافي لجعلهم يذهبون إلى الحرب مع المونوليث من أجله.
أمالت رأسي في ارتباك.
لو كان موهبة منقطعة النظير أو صاحب مرتبة عالية ، لربما فعلوا شيئًا ، لكن في النهاية ، كان 876 تافهًا [D] رتبة.
“هذا هراء!” في النهاية ، بعد فترة ، وقفت وضربت الطاولة مرة أخرى. “ألا تدركون يا رفاق أنك أهدرت فرصة ذهبية؟ ”
شيء لم يكن جدير بالذكر من قبل من أمثالهم.الأبطال المصنفين.
كانت هناك فرصة كبيرة أنهم كانوا يحاولون تحريض الاتحاد على مهاجمتهم.
“لا ، لا ، لا ، لأنني أعرف من هو 876 الذي أقوله هذا!”
“عادلة بما فيه الكفاية.” عبرت ذراعي ، نقرت على سواري وألقيت شيئًا في اتجاه الثعبان الصغير. “هنا.”
عند الاستماع إلى دافني ، صرخت مونيكا من داخل قلبها.
صرخت مونيكا مرة أخرى. كانت غاضبة للغاية.
إذا كان رين يبلغ 876 حقًا ، فقد عرفت مونيكا أنه إذا كان لديه ضغينة ضدهم حقًا ، فلن تسير الأمور حقًا بالبساطة التي يعتقدون.
عند سؤال الثعبان الصغير ، اختفت الابتسامة على وجهي.
إذا كبر رين كما توقعته ، فإن المونوليث سيكون آخر شيء يجب أن يقلق الاتحاد بشأنه.
استقبل الرجل العجوز واقفا.
“يا إلهي ، أتمنى ألا تتصاعد الأمور إلى هذا الحد“.
إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فإن مونيكا لم تكن متأكدة من الذي ستختاره.
عضت مونيكا شفتيها ، صليت من الداخل داخل قلبها.
يمكن الشعور بقصد القتل الغليظ من كلمات الفرد الذي أشار إليه مالك الشياطين بـ “صاحب السمو الملكي“.
إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فإن مونيكا لم تكن متأكدة من الذي ستختاره.
كان مالك الشياطين يأمل في الأصل أن يكون الاتحاد ساخناً وأن يتخذ الهدنة بشكل مباشر علامة على الضعف ويجعلهم يهاجمون الصخرة المونوليث. كانت هذه فرصة مثالية لنصب كمين لهم والتخلص منهم.
***
أحدق في الثعبان الصغير ، طمأنت.
داخل غرفة مظلمة ، جلس رجل عجوز ذو لحية طويلة وعينان رمادية عكران ساقان متقاطعتان. كان الهواء المحيط به مشوهًا من وقت لآخر.
بشكل عام ، كانت تمطر المال ، وسرعان ما كان وجهي على وشك الإصلاح.
– شوا!
عند سؤال الثعبان الصغير ، اختفت الابتسامة على وجهي.
قطع الصمت والظهور من فراغ ، كان شابًا أنيقًا بشعر أسود طويل وعيناه حمراء ياقوتيّة.
***
استقبل الرجل العجوز واقفا.
كان الاتحاد محظوظًا حقًا في اتخاذ قرار بالموافقة على الهدنة. لو لم يوافقوا ، فإن النتيجة الوحيدة بالنسبة لهم كانت تدميرهم الوشيك.
“القائد ، لقد عدت“.
على الرغم من أن مونيكا لم تكن قادرة على رؤية النواة تنفجر تمامًا لأنها كانت قد غادرت بالفعل بحلول الوقت الذي انفجر فيه ، إلا أن ما شاهدته هو القوة التدميرية الخالصة التي انبثقت من القلب نفسه.
“مهم.”
“مم ، هو”.
أعطى مو جينهاو إيماءة غير رسمية ، الرجل الذي دخل للتو ، قام مالك الشياطين باجتياح الغرفة بعيونه قبل أن يرفع يده ويمرر يمينًا.
كنت أعتقد في الأصل أنه سيكون هناك عدد أقل.
في لفتته غير الرسمية ، ظهر فراغ أسود فجأة من فراغ. ثم ، بعد بضع ثوان ، انطلق من الفراغ صوت بارد وغير مبال بدا أنه يأتي من أعمق أجزاء الجحيم.
“هل أنت جادة؟”
[هل انتهيت؟ هل وقعوا في ذلك؟ ]
“ماذا عني؟ !” ظهرت نظرة مذهلة على وجه الثعبان الصغير. “انتظر ، انتظر ، انتظر ، لماذا تحضرني؟ أنت تعلم أنني عديم الفائدة عمليًا في القتال أو أي شيء متعلق بهذا الجزء؟ “
“للأسف لا“. أجاب كيرتلي مالك الشياطين. وقد وافق الاتحاد على اتفاق الهدنة.
أوضحت دافني بقلق عميق في عينيها.
[الشفقة.]
“هذا هراء!” في النهاية ، بعد فترة ، وقفت وضربت الطاولة مرة أخرى. “ألا تدركون يا رفاق أنك أهدرت فرصة ذهبية؟ ”
يمكن الشعور بأثر خيبة الأمل من الصوت وراء الفراغ.
“واو!” قبض على الشيء الذي رميته به بكلتا يديه ، نظر الثعبان الصغير إليه وسأل. “ما هذا؟”
سأل مالك الشياطين وهو يخفض جسده قليلا.
كان الثعبان الصغير عبقريا.
“يا صاحب السمو الملكي ، هل هناك أي شيء تريد أن أفعله؟”
“اللعنة عليك ، بجدية. تقرر كل شيء بنفسك دون الاهتمام بمدخلاتي.”
[لا ، هذا كل شيء الآن. تأكد من عدم الدخول في أي صراعات لمدة عامين على الأقل. لقد تسبب فشلك مؤخرا في بعض المشاكل بالنسبة لي.]
تومضت عيون مالك الشيطان الحمراء قبل أن يستدير ويغادر. كان مو جينهاو يحدق في وجهه الخالي من التعبيرات من الخلف ، ولم يكن لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه.
يمكن الشعور بقصد القتل الغليظ من كلمات الفرد الذي أشار إليه مالك الشياطين بـ “صاحب السمو الملكي“.
“مفهوم“.
استطاع مو جينهاو ومالك الشياطين اللذان كانا في نفس الغرفة أن يشعروا بهذا ، حيث أن الفراغ الذي أمامهم كان يتواءم بشكل غريب ، واكتسحتهم موجة ملموسة من الدماء.
“أنت يدي اليمنى الثعبان الصغير. لم أخترك من أجل لا شيء.”
أجاب مالك الشياطين ، وهو يخفض رأسه قليلا.
الجرعات ، والإمدادات الغذائية ، والمياه ، والملابس ، وكل شيء يحتاجه المرء خلال رحلة طويلة.
“أعتذر عن الحادث“.
لأكون صادقًا ، كان هذا يرجع أساسًا إلى حقيقة أنني لم أعد أعتمد على خط الحبكة كما كان من قبل.
[… من الجيد أن تفهم. في الوقت الحالي ، افعل ما قلته واستلقي.]
ليس لأنهم كانوا ضعفاء ، ولكن لأن الشياطين لم تستطع تحمل إصابة المزيد من أعضائها.
“مفهوم“.
ألقيت نظرة اشمئزاز على وجه الثعبان الصغير ، أشرت إلى وجهي.
[جيد ، أتمنى ألا تخيب ظني مرة أخرى.]
“أنت من قرر أن يتبعني“.
انجرف الصوت ببطء في الغرفة قبل أن يختفي تمامًا.
“هل تعتقد أننا كنا عاطلين عن العمل خلال الأشهر الثمانية التي مررت فيها؟” توالت عينيه الثعبان الصغير. “دعنا نستبعد أنجليكا التي أدت إلى حد كبير جميع المهام الرئيسية ، لكنني كنت أستخدم المعلومات التي قدمتها لي من قبل لكسب قدر كبير من المال.”
بمجرد أن اختفى الصوت تمامًا وانكمش الفراغ الذي أمامهم ، بعد لحظة وجيزة من الصمت ، كان أول من تحدث هو مو جينهاو.
“آه ، هذا“.
“أيها القائد ، ماذا نفعل الآن؟”
***
حدق مالك الشياطين بلا مبالاة في المكان الذي كان فيه الفراغ الأسود ، ورد ببرود.
“لا تقلق الثعبان الصغير ، لن أنفق كل المال على إصلاح وجهي. لدي أشياء أخرى لأشتريها.”
“نحن نفعل ما أمرت به الشياطين ، ونستلقي الآن ،”
شيء لم يكن جدير بالذكر من قبل من أمثالهم.الأبطال المصنفين.
في الوقت الحالي ، كانت الشياطين في حالة حرب مع الأجناس الثلاثة. أسفر الحادث الذي مات فيه العديد من الرتب (S) وما دونها عن إصابة الكثير من الشياطين.
أعطى مو جينهاو إيماءة غير رسمية ، الرجل الذي دخل للتو ، قام مالك الشياطين باجتياح الغرفة بعيونه قبل أن يرفع يده ويمرر يمينًا.
وهذا بدوره تسبب في تكبد الأرواح الشريرة خسارة فادحة ، حيث ضعفت إحدى قواها فجأة من العدم.
“آه ، حسنا ، الثعبان الصغير ، سأتركك مع مهمة إقناع والدة رايان وآفا للحضور معي في الرحلة.”
وبسبب هذا اضطر إلى اقتراح هدنة على الاتحاد.
“فرصة ذهبية؟”
ليس لأنهم كانوا ضعفاء ، ولكن لأن الشياطين لم تستطع تحمل إصابة المزيد من أعضائها.
“آخرون؟“
كان مالك الشياطين يأمل في الأصل أن يكون الاتحاد ساخناً وأن يتخذ الهدنة بشكل مباشر علامة على الضعف ويجعلهم يهاجمون الصخرة المونوليث. كانت هذه فرصة مثالية لنصب كمين لهم والتخلص منهم.
إذا كبر رين كما توقعته ، فإن المونوليث سيكون آخر شيء يجب أن يقلق الاتحاد بشأنه.
لسوء الحظ ، لم يعضوا الخطاف.
بشكل عام ، كانت تمطر المال ، وسرعان ما كان وجهي على وشك الإصلاح.
“الشفقة.”
مقر كاسيا.
هز مالك الشياطين رأسه خيبة أمل. سأل مالك الشياطين وهو يلقي نظرة خاطفة على مو جينهاو بجانبه.
على الرغم من أن مونيكا لم تكن قادرة على رؤية النواة تنفجر تمامًا لأنها كانت قد غادرت بالفعل بحلول الوقت الذي انفجر فيه ، إلا أن ما شاهدته هو القوة التدميرية الخالصة التي انبثقت من القلب نفسه.
“مو جينهاو ، كيف هي إصاباتك؟”
عند إخطارها من قبل دونا بشأن المكافأة على رأس رين ، طارت مونيكا في نوبة من الغضب وتوجهت على الفور إلى مكتب دافني للحصول على تفسير منها.
“إصاباتي؟”
“تس …”
“مهم.”
“لو كان الأمر بهذه السهولة مونيكا.”
تأمل مو جينهاو قليلا ، أجاب.
أدركت أن الكثير من الأشياء تتغير ، توقفت عن الاعتماد على هذه الأشياء.
“لقد تناولت بالفعل بعض الجرعات عالية المستوى ، فهي ليست بهذه الخطورة في الوقت الحالي. إذا ذهب الاتحاد وهاجمنا ، لكان بإمكاننا القيام بعمل سريع منهم.”
استدار ، سأل.
كان الاتحاد محظوظًا حقًا في اتخاذ قرار بالموافقة على الهدنة. لو لم يوافقوا ، فإن النتيجة الوحيدة بالنسبة لهم كانت تدميرهم الوشيك.
“نعم ، هذا صحيح ، أنت أيضًا الثعبان الصغير.”
نظرًا لأن إصابات كل من مو جينهاو و تاسوس لم تعد خطيرة بعد الآن ، فقد تمكنا بسهولة من التغلب على رؤساء الاتحاد الخمسة دون التعرض لأي خسائر فادحة.
أجاب الثعبان الصغير دون أن يرفع عينيه عن الأوراق التي أمامه.
كان حقا مؤسف.
نظرًا لأن إصابات كل من مو جينهاو و تاسوس لم تعد خطيرة بعد الآن ، فقد تمكنا بسهولة من التغلب على رؤساء الاتحاد الخمسة دون التعرض لأي خسائر فادحة.
“أرى..”
“إذن لماذا أذهب معك؟”
تومضت عيون مالك الشيطان الحمراء قبل أن يستدير ويغادر. كان مو جينهاو يحدق في وجهه الخالي من التعبيرات من الخلف ، ولم يكن لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه.
الفصل 285: قبل الرحلة [1]
***
“مثل؟”
2 م
“ها ، بخير ، حسنًا ، سأفعل ذلك.”
مقر كاسيا.
“انتظر ، انتظر. هل قلت للتو بع -”
جلست على مكتب كبير ، قلبت بعض الملفات. بعد فترة ، نظرت إلى الثعبان الصغير الذي كان جالسًا أمامي وسأل.
عضت مونيكا شفتيها ، صليت من الداخل داخل قلبها.
“الثعبان الصغير ، كم من المال الذي ادخرناه؟”
“إصاباتي؟”
أجاب الثعبان الصغير دون أن يرفع عينيه عن الأوراق التي أمامه.
“فقط استمعي إلى ما يجب أن أقوله.”
“حوالي 10 ملايين ، لماذا؟“
في الوقت الحالي ، كانت الشياطين في حالة حرب مع الأجناس الثلاثة. أسفر الحادث الذي مات فيه العديد من الرتب (S) وما دونها عن إصابة الكثير من الشياطين.
“10 ملايين؟ منذ متى كان لدينا الكثير من المال؟”
“ماذا عنه؟”
هذا المبلغ فاجأني بصراحة.
مقر كاسيا.
كنت أعتقد في الأصل أنه سيكون هناك عدد أقل.
“فرصة ذهبية؟”
“هل تعتقد أننا كنا عاطلين عن العمل خلال الأشهر الثمانية التي مررت فيها؟” توالت عينيه الثعبان الصغير. “دعنا نستبعد أنجليكا التي أدت إلى حد كبير جميع المهام الرئيسية ، لكنني كنت أستخدم المعلومات التي قدمتها لي من قبل لكسب قدر كبير من المال.”
إذا كان رين يبلغ 876 حقًا ، فقد عرفت مونيكا أنه إذا كان لديه ضغينة ضدهم حقًا ، فلن تسير الأمور حقًا بالبساطة التي يعتقدون.
“معلومات؟”
“مثل الكثير من الأشياء“.
أمالت رأسي في ارتباك.
“آخرون؟“
“نعم ، الشخص الذي أخبرتني به فيما يتعلق بأماكن الاستثمار والأشياء.”
لهذا السبب أردت أن يأتي الجميع معي.
“آه ، هذا“.
“ها ، بخير ، حسنًا ، سأفعل ذلك.”
ثم اتضح لي أخيرا.
وهذا بدوره تسبب في تكبد الأرواح الشريرة خسارة فادحة ، حيث ضعفت إحدى قواها فجأة من العدم.
لقد قدمت في الواقع إلى الثعبان الصغير قائمة بالشركات التي سترتفع في الأسهم في المستقبل ، لكنني نسيت ذلك منذ فترة طويلة.
الفصل 285: قبل الرحلة [1]
لأكون صادقًا ، كان هذا يرجع أساسًا إلى حقيقة أنني لم أعد أعتمد على خط الحبكة كما كان من قبل.
رفعت دافني يدها بلا حول ولا قوة لتهدئة مونيكا.
أدركت أن الكثير من الأشياء تتغير ، توقفت عن الاعتماد على هذه الأشياء.
كان الأمر مخيفًا.
“عادلة بما فيه الكفاية.” عبرت ذراعي ، نقرت على سواري وألقيت شيئًا في اتجاه الثعبان الصغير. “هنا.”
تفكر دافني للحظة ، قررت أن تنقل إلى مونيكا كل ما مر خلال ذلك الاجتماع. من الطريقة التي قرروا بها التوقيع على الهدنة ، إلى الطريقة التي قرروا بها التضحية بـ 876 من أجل الهدنة لإعطائها هي وآمون وقتًا كافيًا للتعافي.
“واو!” قبض على الشيء الذي رميته به بكلتا يديه ، نظر الثعبان الصغير إليه وسأل. “ما هذا؟”
“يا إلهي ، أتمنى ألا تتصاعد الأمور إلى هذا الحد“.
“إنها جرعة متقدمة ، بِعها وأعطني المال. وشملت العشرة ملايين التي ادخرتها.”
[جيد ، أتمنى ألا تخيب ظني مرة أخرى.]
اتسعت عيون الثعبان الصغير في مفاجأة.
“تس …”
“انتظر ، انتظر. هل قلت للتو بع -”
“ماذا؟”
“هذا ليس كل شيء ، أريدك أن تبيع هذه الأشياء أيضًا.”
اية (56) وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ (57) سورة آل عمران الاية (57)
قطعت الثعبان الصغيرة، واحدة تلو الأخرى ، رميت شيئًا تلو الآخر تجاهه ، الذي أمسك بها بعناية كما لو كانت كنوزًا ثمينة.
“ماذا؟ مستوى آخر؟”
“ا- انتظر ما كل هذه الأشياء ولماذا تحتاج هذه الأموال؟ “
“هيزز …”
ألقيت نظرة اشمئزاز على وجه الثعبان الصغير ، أشرت إلى وجهي.
كان الأمر مخيفًا.
“ما رأيك؟ هل رأيت وجهي؟”
كانت هناك فرصة كبيرة أنهم كانوا يحاولون تحريض الاتحاد على مهاجمتهم.
“… أليست هذه مجرد ندوب عادية؟ ألا يمكنك تناول جرعة عادية فقط؟ “
إذا كان رين يبلغ 876 حقًا ، فقد عرفت مونيكا أنه إذا كان لديه ضغينة ضدهم حقًا ، فلن تسير الأمور حقًا بالبساطة التي يعتقدون.
“كلا ، هذا هو السبب في أنني أخبرك بالذهاب لبيعه. فقط جرعة قوية للغاية يمكنها علاج وجهي.”
“إصاباتي؟”
لو كانت جرعة ميليسا كافية ، لكنت استخدمتها بمجرد خروجي من المونوليث.
في نهاية اليوم ، لم يُظهر لهم 876 الوعد الكافي لجعلهم يذهبون إلى الحرب مع المونوليث من أجله.
لسوء الحظ ، لم تنجح.
تمكنت أخيرًا من تهدئة مونيكا ، تنفست دافني الصعداء قبل أن تتكئ على كرسيها.
ومع ذلك ، كانت قيمتها في حدود 40 مليون يو بخلاف ذلك ، كان لدي الكثير من الأشياء عديمة الفائدة التي حصلت عليها من الحراس الذين قتلتهم من المونوليث. على وجه الخصوص ، لوثر ، كان لديه الكثير من الأشياء الجيدة. بما في ذلك بضع جرعات متقدمة.
هز مالك الشياطين رأسه خيبة أمل. سأل مالك الشياطين وهو يلقي نظرة خاطفة على مو جينهاو بجانبه.
بشكل عام ، كانت تمطر المال ، وسرعان ما كان وجهي على وشك الإصلاح.
نظرًا لأن إصابات كل من مو جينهاو و تاسوس لم تعد خطيرة بعد الآن ، فقد تمكنا بسهولة من التغلب على رؤساء الاتحاد الخمسة دون التعرض لأي خسائر فادحة.
أحدق في الثعبان الصغير ، طمأنت.
“بخير.” عبرت مونيكا ذراعيها ، وجلست على المقعد المقابل لدافني وأومأت لها أن تشرح. “أريد حقا أن أعرف ما الذي خطر ببالك عندما اتخذت هذا القرار.”
“لا تقلق الثعبان الصغير ، لن أنفق كل المال على إصلاح وجهي. لدي أشياء أخرى لأشتريها.”
أوضحت دافني بقلق عميق في عينيها.
“مثل؟”
***
“مثل الكثير من الأشياء“.
لقد قدمت في الواقع إلى الثعبان الصغير قائمة بالشركات التي سترتفع في الأسهم في المستقبل ، لكنني نسيت ذلك منذ فترة طويلة.
الجرعات ، والإمدادات الغذائية ، والمياه ، والملابس ، وكل شيء يحتاجه المرء خلال رحلة طويلة.
“فقط استمعي إلى ما يجب أن أقوله.”
كنت بحاجة إلى المال لشراء الكثير من الأشياء للرحلة القادمة. كانت ستكون رحلة طويلة.
“دافني ، فقط ما دار في رسك عندما قررت التضحية بالشخص الذي أنقذني بمفرده ، آمون والآخرين!”
كان من الضروري القيام باستعدادات كافية ، خاصة وأن الوقت كان ينفد مني.
في لفتته غير الرسمية ، ظهر فراغ أسود فجأة من فراغ. ثم ، بعد بضع ثوان ، انطلق من الفراغ صوت بارد وغير مبال بدا أنه يأتي من أعمق أجزاء الجحيم.
“حسنا ، ولكن هل يمكنك على الأقل إخباري بما تخطط له —”
حدق مالك الشياطين بلا مبالاة في المكان الذي كان فيه الفراغ الأسود ، ورد ببرود.
“لاحقا. سأشرح ذلك عندما يكون الآخرون هنا أيضًا.”
كنت بحاجة إلى المال لشراء الكثير من الأشياء للرحلة القادمة. كانت ستكون رحلة طويلة.
“آخرون؟“
“لا ، لا ، لا ، لأنني أعرف من هو 876 الذي أقوله هذا!”
“نعم ، نحن جميعا ذاهبون!”
ثم اتضح لي أخيرا.
“هاه؟“
في نهاية اليوم ، لم يُظهر لهم 876 الوعد الكافي لجعلهم يذهبون إلى الحرب مع المونوليث من أجله.
“نعم ، هذا صحيح ، أنت أيضًا الثعبان الصغير.”
“هذا ليس كل شيء ، أريدك أن تبيع هذه الأشياء أيضًا.”
“ماذا عني؟ !” ظهرت نظرة مذهلة على وجه الثعبان الصغير. “انتظر ، انتظر ، انتظر ، لماذا تحضرني؟ أنت تعلم أنني عديم الفائدة عمليًا في القتال أو أي شيء متعلق بهذا الجزء؟ “
“دافني ، فقط ما دار في رسك عندما قررت التضحية بالشخص الذي أنقذني بمفرده ، آمون والآخرين!”
“نعم.”
يمكن الشعور بقصد القتل الغليظ من كلمات الفرد الذي أشار إليه مالك الشياطين بـ “صاحب السمو الملكي“.
“إذن لماذا أذهب معك؟”
[هل انتهيت؟ هل وقعوا في ذلك؟ ]
“لأنه لم يفت الأوان بعد للبدء“.
اية (56) وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ (57) سورة آل عمران الاية (57)
كان الثعبان الصغير عبقريا.
“ماذا تقصدي؟”
ربما كان ذلك بسبب تدني احترامه لذاته أو شيء من هذا القبيل ، لكن الثعبان الصغير لم يكن على دراية كاملة بتألقه.
مع أن الرحلة كانت طويلة ، على الرغم من أنها كانت مليئة بالمخاطر ، إلا أنها كانت مليئة بالفرص.
كان القصد من إحضاره إلى هذه الرحلة حتى أتمكن من تدريبه على التوافق مع الفريق. بمجرد أن أدرك حقًا مدى ذكائه ، سترتفع قوة مجموعتنا المرتزقة بشكل كبير.
“معلومات؟”
“آه ، حسنا ، الثعبان الصغير ، سأتركك مع مهمة إقناع والدة رايان وآفا للحضور معي في الرحلة.”
“أنت من قرر أن يتبعني“.
“ماذا؟”
[الشفقة.]
“أنا أعرف ما ستقوله ، ولكن فقط اجعله يعمل.”
قطعت دافني مونيكا.
مع أن الرحلة كانت طويلة ، على الرغم من أنها كانت مليئة بالمخاطر ، إلا أنها كانت مليئة بالفرص.
“نعم ، نحن جميعا ذاهبون!”
لهذا السبب أردت أن يأتي الجميع معي.
“للأسف لا“. أجاب كيرتلي مالك الشياطين. وقد وافق الاتحاد على اتفاق الهدنة.
على الرغم من ذلك ، كانت هناك بعض العوائق. كان أحدهما رايان الذي كنت أحتاج إلى إذن والدته ، وآفا ، التي كانت لا تزال في السجن.
“اهدأ… كيف يمكنني أن أكون هادئًة في هذا الموقف؟”
لكن لكي أكون صادقًا ، كان من الأفضل أن تتبعني آفا.
في الواقع ، ليس فقط من أجلها ، ولكن لكل من كان هنا ، بما في ذلك الثعبان الصغير.
في القفل ، لم تكن قادرة على إظهار الإمكانات الكاملة لقوتها. كانت بحاجة إلى خبرة حقيقية ، وكانت الرحلة التي كنت على وشك القيام بها فرصة مثالية لها.
“معلومات؟”
في الواقع ، ليس فقط من أجلها ، ولكن لكل من كان هنا ، بما في ذلك الثعبان الصغير.
اية (56) وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ (57) سورة آل عمران الاية (57)
لم أكن أنا فقط من احتاج إلى أن أصبح أقوى ، بل كانوا هم أيضًا.
“فرصة ذهبية؟”
“اللعنة عليك ، بجدية. تقرر كل شيء بنفسك دون الاهتمام بمدخلاتي.”
“أرى..”
أطلق الثعبان الصغير وهجًا في اتجاهي. لذلك ، أنا فقط هزت كتفي.
“يا صاحب السمو الملكي ، هل هناك أي شيء تريد أن أفعله؟”
“أنت من قرر أن يتبعني“.
“عادلة بما فيه الكفاية.” عبرت ذراعي ، نقرت على سواري وألقيت شيئًا في اتجاه الثعبان الصغير. “هنا.”
“كنت نادمًا على هذا القرار لفترة من الوقت. أيضًا ، لماذا تجعلني أعمل كثيرًا بمجرد عودتك؟”
بالنسبة لشخص فخور مثل أوكتافيوس أن يقول شيئًا كهذا ، فهذا يعني أنه كان صحيحًا.
“أنت يدي اليمنى الثعبان الصغير. لم أخترك من أجل لا شيء.”
“واو!” قبض على الشيء الذي رميته به بكلتا يديه ، نظر الثعبان الصغير إليه وسأل. “ما هذا؟”
ولوح الثعبان الصغير بلا كلام ، بلوح بيده ضعيفًا قبل أن يستدير.
يمكن الشعور بأثر خيبة الأمل من الصوت وراء الفراغ.
“ها ، بخير ، حسنًا ، سأفعل ذلك.”
استطاع مو جينهاو ومالك الشياطين اللذان كانا في نفس الغرفة أن يشعروا بهذا ، حيث أن الفراغ الذي أمامهم كان يتواءم بشكل غريب ، واكتسحتهم موجة ملموسة من الدماء.
“آه ، أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك.”
“مهم.”
“هيزز …”
“هل تعتقد أننا لا نعرف ما قلته؟ لقد فكرنا أيضًا في مهاجمتهم ، لكن هناك مشكلتان.”
تمامًا كما كان على وشك المغادرة. توقفت خطى الثعبان الصغير.
لو كانت جرعة ميليسا كافية ، لكنت استخدمتها بمجرد خروجي من المونوليث.
استدار ، سأل.
هذا المبلغ فاجأني بصراحة.
“حسنًا ، بالمناسبة ، رين ، يعني أن تسأل ، ما الذي تخطط لفعله بعد إصلاح وجهك؟ من مظهره ، تخطط للقيام بشيء ما.”
لهذا السبب أردت أن يأتي الجميع معي.
عند سؤال الثعبان الصغير ، اختفت الابتسامة على وجهي.
حدق مالك الشياطين بلا مبالاة في المكان الذي كان فيه الفراغ الأسود ، ورد ببرود.
بعد ذلك ، استندت إلى كرسيي وأحدقت في سقف الغرفة لبضع ثوان ، تمتمت بهدوء.
كلما استمعت مونيكا أكثر إلى دافني ، زاد تماسك حواجبها.
“… ماذا سأفعل غير ذلك؟ سألتقي بأسرتي.”
“على سبيل المثال ، نحن لا نعرف في الواقع مدى الإصابات من جانب المونوليث. لكل ما نعرفه ، يمكن أن تكون الهدنة فخًا اقترحه هؤلاء لجعلنا نعتقد أنهم ضعفاء بشدة. إذا كان الأمر كذلك حقًا ونحن نهاجم ، سنعاني من خسائر فادحة “.
لكن لكي أكون صادقًا ، كان من الأفضل أن تتبعني آفا.
——-——
قطع الصمت والظهور من فراغ ، كان شابًا أنيقًا بشعر أسود طويل وعيناه حمراء ياقوتيّة.
ترجمة FLASH
تذكره مرة أخرى في الاجتماع ، على الرغم من أنها كانت تعلم أنه كان مجرد استنساخه هناك ، إلا أن وجوده لم يكن مزحة. كان في دوريته الخاصة.
—
“فقط استمعي إلى ما يجب أن أقوله.”
اية (56) وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ (57) سورة آل عمران الاية (57)
“ماذا عني؟ !” ظهرت نظرة مذهلة على وجه الثعبان الصغير. “انتظر ، انتظر ، انتظر ، لماذا تحضرني؟ أنت تعلم أنني عديم الفائدة عمليًا في القتال أو أي شيء متعلق بهذا الجزء؟ “
اية (56) وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ (57) سورة آل عمران الاية (57)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
